أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - ماركس في كتابات -الشلة- 2















المزيد.....

ماركس في كتابات -الشلة- 2


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3810 - 2012 / 8 / 5 - 15:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


2) رقصة الدياليكتيك تحت إقاع نغمات أبراهامي: عودة إلى فائض القيمة
إن إشكال فائض القيمة عند الشلة بشكل عام ليس في وجوده بهذا الشكل أو ذاك في عصر ماركس أو انعدام وجوده رغم هذا الصراخ بالتقدم التكنولوجي وتغير الأحوال والظروف، بل هو محاولة في نفي وجوده بالقطع سواء في زمن ماركس أو في زمن الكومبيوتر، إن المعلم ابرهامي بشكل عام يخجل أن يقول لنا بالواضح المفضوح لا وجود له بالمطلق إنما العملية الإنتاجية كلها تهدف إلى الربح بالمجرد، الربح مجردا من طابعه الإجتماعي الإستغلالي، الربح فقط لأنه الربح بالمطلق، ولماذا هو بالمطلق؟ لأن الرأسمالي، في عملية الإنتاج يهدف إلى شرائه، وبدون لف أو دوران إن الرأسمالي يشتري هذا الربح من العمال والعامل تحت ضرورة العيش يبيعه ويأخذ مقابله كاملا ولا حاجة لنا بعد ذلك للتفلسف ولا إلى هذا الذي يثيره أبرهامي نفسه بضرورة التمييز بين "قوة العمل" و"العمل" إنه الربح بشكل عام، اما التمييز في اطوار الإنتاج فهو لعبة عبثية لإثارة الثرثرة في سحر اللغة حين تعجن فيها التمايزات: إن "قوة العمل" لها ميزة شراء العمل لإنتاج ثمار الربح: إنها ببساطة استعادة لصياغة ريكاردو المثالية، فالزميل شامل بما يملك من فصاحة وبلاغة: أثارها بدون تردد: “ وضع ماركس نظرية القيمة ­ العمل في صيغتها الأخيرة عند ريكاردو" ففائض القيمة عند ماركس إذن ليست لها سمة تميزها عند ماركس مقارنة مع غيره من الإقتصاديين الكلاسيكيين بل هي الصيغة الأخيرة لريكاردو ونقد ماركس للإقتصاد الكلاسيكي كان نقلا ارتدى ثوب النقد ليس إلا. فنظرية فائض القيمة عند ماركس هي هي نفسها صياغة ريكاردو ولكي لا يلتبس الأمر علينا ونتوه في صيغ أخرى لريكاردو نبهنا الزميل شامل انها الصيغة الأخيرة له. لكن التنبيه هذا، بوجاهته الإيديولوجية هذه، هو قلب مادية الأمر في فائض القيمة عند ماركس إلى روحانية اقتصادية مجللة بالشرعية الفقهية التي نجد اوجها في فقه الإمام ريكاردو ومن بعده الإمام أبراهامي.
سنعود إلى "قوة العمل" عند المعلم ابرهامي كيف صارت "العمل" من حيث في العملية الإنتاجية، هي شراء الربح في التحليل الأخير. وقبل ذلك يجب أن نتربص خطوات المعلم في تحديد تمايزاته وصراخه حول أمانته الفكرية التي نعترف له بها برغم الكثير من الإلتباس الذي أيقظ لوعة الشلة فرحا بأمجاد الرأسمالية، يقول أبرهامي في تمييزه بين قيمتين مختلفتين حول قيمة قوة العمل والقيمة التي تولدها:
1.“ قيمة قوة العمل (التي هي الأجور) من جهة، والقيمة التي هي تنتجها قوة العمل من جهة أخرى"، ومعنى هذا أنه يجب التمييز بين قيمة قوة العمل في حد ذاتها باعتبارها سلعة خاصة غريبة بالطبع لأنها قوة عمل العامل وبين القيمة التي تنتجها هذه القوة بالتحديد في عملية العمل وإذا تساءلنا عما الذي تنتجه هذه القوة سنجد جوابا مقنعا هو أنها "تنتج قيمة زائدة" "تفوق قيمتها هي نفسها" وإذا كان من سيمة قوة العمل أن تنتج قيمة تفوق قيمتها هي نفسها فهذا طبعا هو ألق سحرها، وهذا طبعا يخالف العلم ومن الطبيعي أيضا أن نظرية ماركس في فائض القيمة، بهذا المعنى الأبراهامي ليست علمية، لكن في امثلة ماركس التي يوردها حول القطن والغزل، هي تنتج الغزل من حيث هو كمية القطن امتص جزءا من كمية قوة العمل ليتحول إلى الغزل هذا ببساطة هو التمييز الذي يقصده ماركس وليس أبراهامي الذي هو محق في اختلافه مع الأستاذ والصديق علوان حسن علوان، لكن ليس بهذا التمييز المحدد فقط، فالأمر لا ينهي مشكلة الإختلاف بل سيضيف المعلم التباس آخر في الآمر، فهذه القيمة التي تنتجها قوة العمل هي في تمييز أبراهامي هي نفسها فائض القيمة، يصرخ أبرهامي بملء فيه قائلا:"هاتان هما قيمتان مختلفتان والفرق بين هاتين القيمتين هو مصدر ربح الرأسمالي". لا ياسيد أبراهامي، ليس الأمر بهذه البساطة، إن علاقة التمييز هذه تعني أن المنتوج الذي هو موضوع قوة العمل، أي عملية العمل قد اتخذ مظهرا جديدا امتص فيه جزء من قوة العمل هو الغزل في موضوع ماركس، إن هذه القيمة التي تولدها قوة العمل هي جزء فقط من القيم التي امتصها القطن ليصبح غزلا. وإذا أردنا التدقيق في الأمر لقلنا بأنها لا تولد شيئا بقدر ما أنها كقوة عمل ينضاف جزء منها إلى المنتوج الجديد الذي يمتصها ويصبح بها ذا قيمة مساوية لجميع القيم التي امتصها الغزل في مثال ماركس، فالغزل هنا الذي هو موضوع عملية الإنتاج هو تماما القطن حين تحول إلى نسيج، هو القطن زائد جزء من قوة العمل زائد جزء من قيم ادوات العمل. فهذه العملية بالنسبة للرأسمالي هي فقط استرجاع كل القيم التي خسرها من خلال المنتوج الجديد ولا تفسر شيئا من فائض القيمة التي هي موضوع وهدف الرأسمالي. إن اهمية هذا التمييز هو ما يجعلنا نفهم التمييز الآخر في صراخ أبراهامي حيث يدعو السيدة زينة وآخرين إلى التمييز بين قوة العمل والعمل نفسه، لا ننسى حتى الآن، حتى في هذا العصر أن ما يدفعه الرأسمالي هو متوسط العيش (ولا أظن أن المعلم أبراهامي يخالفني في الأمر) أو هو الحد الأدنى للأجر الذي يربطه ماركس دائما بالأحوال الإجتماعية والتاريخية لزمن ومكان ما (رقص الدياليكتيك في الامكنة والأزمنة، على الأقل كما يفهمه الأستاذ حسن علوان) وهو علف البهيم بتعبيري الشخصي(أضيف بخصوص هذا الموضوع فهما جديدا قديما) حيث تغدو دموع التماسيح لأبراهامي إحساسا بالإنسانية، ينبذ القتل فيما هو يزكي نوعا آخر منه هو القتل البطيء حين يقر بصدقية الرأسمالي الذي يكدس أمواله بينما شعوب بأكملها تعيش المجاعة المدقعة وينتصر بذلك مع حاشيته من الشلة لجغرافية التقدم متناسيا أنها تتقدم على حساب تجويع الآخرين متناسين أن مايوحد التاريخ العالمي هو هذه العلاقة من الإستغلال بتحولها إلى علاقة كونية تخضع لها جميع الشعوب.
2.في التمييز بين قوة العمل والعمل يقترح المعلم تفسيرا آخر لتميز هذه القيمة هو نفسه التمييز الأول في فهمه، إنما هنا احتاج إلى الإستناد إلى ما يسميه فرضية ماركس وهو إسناد غيبي من وحي خياله ولا علاقة له بإسناد ماركس الذي يستند إلى إقاع الدياليكتيك المادي (حسب الزميل علوان طبعا) وهو ما سنراه فيما بعد، يقول المعلم أبراهامي:” نظرية فائض القيمة التي وضعها ماركس تستند إلى فرضية تقول بأن قوة العمل التي يبيعها العامل للرأسمالي تخلق أثناء عملها قيمة أكبر من قيمتها، تستحق حقا هذه القولة أن تكون فرضية، لكنها فرضية ميثالية تماما من روح مثالية ريكاردو، ماهو إسناد هذه الفرضية في كيفية خلق قيمة أكثر من قيمتها؟ لا نجد شيئا من هذه الكيفية غير أنها فرضية لا يمكن أن ترتقي إلى نظرية علمية كما يريد لها المعلم، بل بدونها لا يقوم لفائض القيمة أي قيام( وطبعا في المقام الأخير ليست سوى شبح أو بتعبير زميلنا شامل هي غلاف مادي) وبما أن آليات هذه الفرضية تستند إلى بداهة تخيلها ماركس او نقلها عن ريكاردو، فإن قانون فائض القيمة لا وجود له بالمرة، ليس فقط في زمن النول بل أيضا في كل الأزمنة (أليس هذا ما يريد أن يؤكده المعلم حين يعتبرها فرضية؟)، لكن ماركس الحقيقي الذي يربط الأمور بآلياتها يستند إلى ظاهرة عينية في الإجتماع الإنساني وهي بالطبع ليست مختبرا علميا كما في العلوم الوضعية وكما يريده كتاب الشلة (ليست هي الفيزياء ولا العلوم الطبيعية بل هي الإجتماع الإنساني، هي السوسيولوجيا بعلمنا الحاضر، هذا طبعا إذا اتفق معنا كتاب الشلة على أن السوسيولوجيا علم) لكن رغم ذلك فهي فرضية عينية، يقول ماركس: “ يتكلف الإبقاء على قوة العمل كل يوم عمل نصف يوم، ولكن برغم هذا تستطيع قوة العمل أن تعمل طيلة يوم العمل ماترتب عنه أن تنتج من القيمة في يوم العمل ضعف قوة العمل في اليوم وهذا امر حسن بالنسبة للرأسمالي ولكنه ظلم لبائع قوة العمل"(2)
بالرجوع إلى قوة العمل على أنها هي الأجور، وبالرجوع إلى أن هذه الأجور تمثل ضرورة عيش العامل ليبقي على قوة عمله، فإنه يكلف الإبقاء عنها جزء فقط من العمل اليومي للعامل هو في مثال ماركس نصف يوم، لكن العامل يضيف ضعفها في يوم عمل كامل.
إن هذا الضعف من قوة العمل لا يؤدى للعامل ثمن عليه وهو ما يعتبره ماركس ظلم، وإذا كان هذا الظلم لا يتجسد كسرقة فلأبراهام أن يندب ما شاء من ظلم الماركسيين للرأسمالي( وإذا أراد أن يهدأ فليعمل بنصيحة صديقه في الشلة جمال الدين: كأس فودكا، مع الإستمتاع بمشاهدة لعبة من الألعاب الأولمبية حسب نصيحة الزميل رعض الحافظ)
نستنتج من هذا أن قوة العمل بمعنى ما متجسدة في كامل يوم العمل، جزء منها أدي عنه والجزء الآخر غير مؤدى عنه وهذا الجزء غير المؤدى عنه هو ما يمثل فائض القيمة
نستنتج أيضا أن هذه الفرضية السحرية من أن قوة العمل لها خاصية إنتاج قيمة زائدة هي بالتحديد هذا الجزء الغير مؤدى عنه وليس شيئا من فضل الله أو قيمة زائدة تنولد أثناء العمل (إني انشد مع نيتشة أو زراداتش بأن الله مات فعلا)
ولشرح الأمر أكثر يقترح ماركس تمييزا آخر في العمل هو بين ساعات العمل الضروري وساعات العمل الفائض وليس رقصة ضفدع بين العمل وقوة العمل، فالعمل بالتحديد هو إحقاق قوة العمل طيلة يوم العمل في عملية العمل وتتخذ في المثال شكلين متميزين هما قوة عمل مؤدى عنها تمثل ضرورة عيش العامل (أجوره) وهي ساعات العمل الضروري، وقوة عمل يؤديها العامل ولا يستحصل مقابلها ما تمثله من ضرورة عيش أخرى (ليحتفظ بها إن شاء ليوم أسود أو يراكمها ليغتني كما الآخرين من اللصوص الرأسماليين) وتمثل ساعات العمل الفائض. إن ما يدفعه الرأسمالي كاملا هو ضرورة العيش وفقط، وليس كل مايؤدى في عملية العمل في يوم عملي كامل، (ألست على حق حين اقول بان قوة العمل باعتبارها الضرورة عند العامل هي مجرد علف لا اكثر؟) أليس صحيحا أن سخرية ماركس انطلت على كتاب الشلة من حيث لا يعلمون ومعلمهم من داخل قبره وهي السخرية ذاتها لماركس من كتاب الإقتصاد الكلاسيكي ؟ إن هذا التمييز ضروري لنقض تمييز فهم أبراهامي بين قوة العمل والعمل، لقد أشرنا ان الفرق بينهما ليس سوى رقصة ضفدع، لعبة كلمات في أحسن الأحوال يجيدها أبراهامي فهو يقول:
“ قوة العمل لا تعني العمل"(هل تصدقون؟؟)
"تعني فقط القدرة على العمل" أو "بذل ساعات العمل"، ونستنتج هنا كما لو أن بذل ساعات العمل تعني فقط القدرة على العمل وليس بذلها، لو أراد أبراهامي أن يكون لهذه العبارات أي معنى لربط الأمر بتلك العملية التي تتم في سوق الشغل، حيث أن شروط شراء قوة العمل تفترض أن يكون للعامل القدرة على العمل، أن يكون مؤهلا بدنيا أو فنيا للعمل، إنها القدرة قبل عملية العمل نفسها وهي بذلها أثناء عملية العمل، أما أن تكون القدرة على العمل هي بذل العمل فإنه تمييز من نوع خاص يهدف إلى عملية الطمس أكثر مما تهدف إلى التمييز، أليس بذل العمل هي عملية يستهلك بها الرأسمالي قوة عمل (تلك السلعة الغريبة)؟ هذا بالتحديد ما يقوله ماركس: الرأسمالي يستهلك قوة العمل، لكن ماذا تعني بالنسبة للعامل؟ تعني انه يبذلها في العمل في المطاف الأخير تعني أنه يحققها أي أنه يعمل، لكن تحقيقها ليس فقط القدرة على العمل وإن كانت شرطا بل العمل نفسه، هي محاولات يائسة لإضفاء طابع مثالي على العمل، وإضفاء نوع من التميز هو العجز عن التمييز نفسه (لا أستطيع إلا أن أترحم على روح الشهيد مهدي عامل الذي أمتعنا بهذه المقامات الجميلة)، لقد بينا أن قوة العمل هي بالتحديد تتحقق من خلال عملية العمل في يوم كامل من العمل كما بينا شرط تميزها في إنتاج فائض القيمة الذي هو هو عدم تأدية جزء منها. ولا أدري إلى ماذا يرمي أبراهامي في تمايزاته غير هذا الطابع السحري لقوة العمل: أن تنتج قيمة اكثر من قيمتها بقوة الإفتراض الوهمية ليندب صراخا من طيش الأستاذ علوان حسن علوان، ولا تعني هذه الإشارة مني للدكتور علوان دفاعا عنه بقدر ما يعني أن استغاثة أبراهامي لتمرير كومة اوهامه الدونكيشوتية باستغلال اسم الأستاذ علوان إذ لا أحد يهتم بمستوى الحشو والحط من الآخر بقدر اهتمامه بمضمون الجدل حول موضوع فائض القيمة وبخلاصة إني أناقش أطروحات أبراهامي وشلته ولا تهمني فيهم لوعة الرقص الطاووسي انتصارا لأمجاد الرأسمالية.
إن تجاوز ماركس هو إقامة الحد المعرفي مع أطروحاته.
يتبع
(2)كارل ماركس الصفحة 164 الإلكترونية لرأس المال، 150 ص عادية، الباب الثالث، الفصل: عملية العمل وعملية إنتاج فائض القيمة، ترجمة الدكتور راشد البراوي.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركس في كتابات -الشلة-
- أزمة عمال كوماريت
- عمال كوماريت والخوصصة المستدامة
- المغرب العنصري
- مشروع سومونتي*
- حول إشكالية العمل الضروري في إنتاج فائض القيمة
- عودة إلى موضوع فائض القيمة
- فائض القيمة في -زوبعة فنجان-
- قليل من الحب
- فاتخ ماي، وقضايا الشغل
- نقض ماركسي يفقه كثيرا في الماركسية
- رفقا بالشهداء الشيوعيين المغاربة
- حول قضايا المرأة
- مهمة تحرر المرأة هي مهمة الرجل أيضا
- اهتزاز التقشف الرأسمالي والإسلام الرجعي: مخاض عسير لولادة جد ...
- قراءة نقدية....(2): حول مفهوم الإغتراب
- قراءة نقدية في مقالين متناقضين: مقال د. هشام غصيب ومقال الزم ...
- -التويزة- الجماهيرية وغريزة الإنحطاط
- أنادي خيمة تسكنني
- اليسار المغربي واليسار الإسلامي


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - ماركس في كتابات -الشلة- 2