أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا















المزيد.....

لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3903 - 2012 / 11 / 6 - 00:22
المحور: مقابلات و حوارات
    


لقاء وحوار مع شاعرة وموسيقية عربية، مقيمة في كندا

ضمن سلسلة لقاءاتي المتواصلة، مع سيدات عربيات رائعات ومبدعات وخلاَّقات، كان لقائي في هذا الحوار، مع سيدة سورية الأصل وتحمل الجنسية الكندية، مقيمة في العامة الكندية مونتريال مقاطعة كويبك، منذ فترة زمنية طويلة، وهي تحمل شهادة دبلوم في التربية الموسيقية والفنون، وتعمل مدرسة للموسيقى، وتكتب الشعر، وتضمن قصائدها الكثير من افكارها وما تود بثَّه للآخرين من احلام وعواطف رومانسية وخلافه، وهي تتمتع بثقافة وشخصية جيدة جداً، وشخصيتها راقية، ومعبرة، لديها سعة اطلاع واسعة، ومتابعة لما يدور حولها في العالم العربي، ولها اهداف انسانية في الحياة قيمة، وطموحاتها واقعية، وتعرف جيدا نظرة الآخرين، للشعب العربي، ونظرتهم للمرأة العربية خاصة، وهي تعمل جاهدة لتغيير هذه النظرة وتطويرها بشكل افضل، من خلال علاقاتها واتصالاتها، وتنقلاتها بين الدول، وكان لي معها حوار لطيف ومفيد وموضوعي جداً، وكعادتي كان اول سؤال لي معها هو: من هي السيدة سلوى فرح؟؟؟
أنا روح تبحث عن الخلود، في الحب والمحبة، شاعرة وموسيقية، وإنسانة حساسة جداً، وأحب البساطة في الحياة، لكن شخصيتي مركبة وفلسفية، أبحث عن الحقائق، ولا تقنعني المعتقدات البالية، أعشق الحياة، وأرى أن تجربة الإنسان على الأرض، هي لإدراك معنى المحبة، ثم المحبة، والسعادة هي الأمل، أنتمي إلى عالم غريب، لم أجده، لا في الشرق، ولا في الغرب، ربما هو عالم مزيج متوازن، مابين الشرق والغرب، واحمل شهادة دبلوم في التربية الموسيقية والفنون.
ما هي الأفكار التي تحملها وتؤمن بها سلوى فرح؟؟؟
أنا امرأة استثنائية، متمردة على التخلف، والجوانب المظلمة في الحياة، سافرت مع قلمي، أحمل معه وطناً، أينما ارتحلت، مدافعة عنه، وعن قضايا عدة، أهمها قضايا المرأة، أرفض اللهجة الذكورية السائدة، في النظرة الدونية للمرأة، لتؤكد دور المرأة في الحكاية، وأنها أساس وجود الرجل، ولأن الحياة، حكمتْ عليَّ أن أعيش مرتحلة، في العديد من دول العالم، فقد رأيتُ أن من مسؤوليتي تصحيح صورة وطني، وإيصال حقيقة الشرق إلى العالم الغربي، وتسير خطوات حياتي بهدف، وهو إثبات الذات، وشعاري كما يقول شكسبير: أكون أو لا أكون، وأرى أن إثبات وجودنا، وتحديداً هويتنا، هو المحرك الفعال لحياتنا، كما أؤمن بأن الوعي والحكمة، هما الطريق الوحيد للنور وللتحليق إلى الأعلى، والأفضل إنسانة دائمة البحث عن إجابات لكل تساؤلاتها
لمن تكتب مدام سلوى من فئات ألمجتمع؟؟؟
أكتب للعاشقين ..الى ألوطن والإنسان ..الى مكسوري الأرواح.
ما هي طبيعة الكتابات التي تكتبها مدام سلوى، اشعار، قصص، خواطر وغيرها؟؟؟
يغلب على كتاباتي الطابع الرومانسي الحالم، حيث من خلال قصائدي، أنقل القارئ إلى عالم رومانسي مختلف، تصعب مغادرته للعودة، إلى واقع أفسدته الحروب والصراعات والعنصرية وغيرها؟؟؟ وأرى في القصيدة، بديلا ألتجئ إليه، حين يشتد السواد، وحلماً أرسمه بكلمات، منتظرة أن يتحول إلى حقيقي، أحلق في فضاء الكلمة، وأرى فيها مسكنا يحتضن روحي التوَّاقة، لعالم تسوده المحبة ويعمه السلام والفرح. وقالت اليك هذه القصيدة بعنوان:سَيّدَ الصَمتْ...
سَيّدَ الصَمتْ...مَزّق شَرنقةَ ليلكَ، انعَتِقْ من آهاتِكَ، اقترب أكثر.. أكثر، اِقتَحمْ، لا تَخفْ..فجّرْ جدرانَ كَهفكَ، وأطلقْ عِنانَ الشوق ليحلقَ بنا نحوَ الفَضاءِ، هناك أهدم ُجدار صَمتكَ. سَيّدَ الصَمتْ...أنا أُنثى النَار..وَ مارِدَة الزَوابِع، تَجمّرْ في شَراييني، سافرْ في عروقي النَهِمة، لُذّ في قلبِي.. أُسْقُطْ على صدري برداً.. صَقيعا، أُسْقُطْ ثَلجَاً.. أنا لا املِكُ إلا رَوحك.. وحباتِ المَطر..أبحِرْ في رضابي، تَأرجَح في اِرتِعاشاتِي، تَموّج على رملي..اغرقْ في فيروزي، سَيّدَ الصَمتْ...سأوقظُ نورَ الحلمِ بين شَفتيكَ..وبَريقَ الحَياةِ في عَينيكَ، أَسْقي ريحانَ وجنتيكَ، أحْصُْدُ سنابلَ الضوءِِ من رَمْشيك، اَنْثرُها على هِضابِ جَسدي، وأُشَيّدُ مدائنَ العشق ...اقتَحِمْ ..لا تَخشَ...على جبين القمر، وُلِدتُ لأجلِ فرحك، نجمُ حَنينِي..أنتَ..فاصعَدْ على عَرشِي..اصعَدْ لا تَخفْ..أنا بانتِظارِ صُعودِ.......رَوحِك إلى جَنتي، هل سَتراقِصني على خُيوطِ الشَمس؟؟
ماذا تهدف مدام سلوى من كتاباتها؟؟ وما هي الرسالة التي تود ايصالها؟؟؟
ليست الحياة كلها صراعات وسواد، لذلك يجب أن ننقل القارئ إلى عوالم أخرى تبعث في نفسه الأمل، إذ توجد جوانب مخفية في الحياة رغم الآلام، ويجب إظهارها من خلال الإحساس المرهف للشاعرة، أو الشاعر، وإبراز العناصر الجمالية فيها، كي تسمو بذوق وروح القراء وتبصرهم بأحوالهم، وأنا دائما ما أنقل إحساسي شعراً أو نثراً للقراء، لأنني أجد فيهما وسيلة للتعبير وتصوير واقع الناس، وهمومهم...وبشكل عام، أنا إنسانة حالمة، مثل أي شخص لديه أحلام وطموحات، وأنقل عالمي وروحي إلى الآخرين، عن طريق تسليط الضوء، على هموم الإنسان المعاصر، بهدف تحفيزه على التفكير والمشاركة في الحوار، للوصول إلى نتائج من شأنها أن تخفف من حدة الواقع المرير، وأتمنى أن أكون دائما، السلوى والفرح للمعذبين والمهمومين. الارتقاء بالمحبة إلى سمائها، وانقاذ البشرية من شيخوختها.. إحياء الرومانسية.
هل للسيدة سلوى مؤلفات شعرية ودواوين وقصص وخلافه؟؟؟
المشاركة في أمسيات شعرية عديدة في سوريا وكندا. أنشر قصصي، وخواطري، وشعري في العديد من المواقع، والمنتديات الالكترونية العربية والمحلية والأجنبية، وفي صحيفة القدس الفلسطينية، وفي صحيفة أخبار اليوم اليمنية. تصميم وإخراج ديوان "وداع الليلك" لوالدي الشاعر المرحوم موسى فرح، وأحضر لكتابة رواية عن حياتي الشخصية..هناك دراسات نقدية لنصوصي الأدبية. وقدمت قصيدة بعنوان: (قبلَ شَهقةِ النعنَاعِ) تقول فيها:
يَتيمَةُ الروح ِ في لَيل ِ الصَفيرِ، أَحتَضِرُ في سَراديب ِ الصَمت، أَترَقبُ هَمساتِكَ الشارِدَةَ..وَحَنيني يَقتَفيْ آثارَ غيابكَ، كيفَ تَهدأُ رُمْوشِي؟.. وأنت َ تَنسابُ في أَورِدَتيْ سُنونُواتُ قَلبِيَ تَرِفُ إِليكَ ...والكَرَزُ الشامِيُ يَتوقُ لقِطافِكَ..نَوارِسُكَ ترحَلُ بِأَنفاسِيَ إلى بَوابَةِ السَماءِ، لا مَلاذَ لِقَلبِيَ إِلاّكَ.. أَنتَ مَلاذِيْ..وَلا يُثْمِلُنيْ إلا عِطرَكَ..كيفَ سَيَذكُرُنيْ دَربُ النِعناع ِمِنْ غَيرِ أنفاسِكَ؟؟؟وهَلْ سَأُبْصِرُ الشَمسَ وعَيناكَ مُسافِرتَان ؟؟نَسّمْ بِشَوقِكَ لِيَتَفتَقَ بَيلَسْانِيْ وأنثُرْ شَذا حَنانِكَ، لأَعْرُشَ على أَغصانِ اَلنْورِ صَوبَ اَلقَمر، أستَعيرُ هالَتَهُ لِيَصحُوَ الفَجرُ مِنْ شَفَتَيكَ، أَفتَديكَ بِدَميْ حَبيبِيْ..لِتُزْهِرَ عَرائِسَ الياسِمين َ في شُرُفاتِكَ، أين َ روحُكَ مِنِي؟؟ ..أَمْا.. أَمْا سَئِمتَ مِنْ صَقيع ِ اَلجَواريْ؟ سَأَزفُ رَوحِيَ إِليكَ على أَجنِحَةِ النَسيم ، كُلُ الطُقوس ِ جاهِزةٌ... لَمْ يَبقَ إلا لفظ ُ الشَهقَةِ ألأخيرة، سَأمشْي على رُفاتِيَ..ومِنْ نَزيفِيَ أُهديكَ شَقائِقيْ، أُلَملِمُ شَظايايَ..وأَتَماهى مع رَوحِكَ، هَبنيْ نَبضَكَ لأَتَرنَّمْ.. (أُحِبُكَ)
كيف تصف لنا مدام سلوى، وضع الجالية العربية في كندا؟؟ خاصة وضع المرأة في ظل مجتمع يحمل ثقافة غربية منفتحة جدا؟؟؟
ليس سهلاً التأقلم هنا على المرأة المنتقلة من عالم الكبت، إلى عالم الحرية.. فهي تعيش صراعات عنيفة حتى تجد مكانها الصحيح.
ما هي سلبيات وايجابيات الثقافة الغربية في مجتمع كندا، في رأي السيدة سلوى فرح؟؟؟
السلبيات تنحصر في الحرية الزائدة، وكون المجتمع ماديا بحتاً، فهو بعيد عن الحياة الاجتماعية.أما الايجابيات..تتلخص في حرية الانسان وإحساسه بكرامته.
هل تتأثر الجالية العربية بثقافة المجتمع في كندا، وتنفتح عليه أم تبتعد عنه، وتتقوقع على ذاتها وترفضها.؟؟؟
هناك بعض الناس تتأثر بشكل سلبي، وتفهم الحرية من زاويتها الضيقة، وهناك ناس تتقوقع على ذاتها وتعيش في عالم ضيق لا تطور فيه. وهناك من يوازن بين الثقافتين..
هل استفادت مدام سلوى فرح في غربتها من الثقافة الكندية على المستوى الشخصي والاجتماعي؟؟؟
منذ نعومة أظافري وأنا أبحث عن معنى الحب الحقيقي، وهدفي الأسمى أن أكون ذاتي، وأسعى لتطوير وتحدي نفسي، للارتقاء الأعلى، حيث تعظم الإنسانية، وأعتقد من خلال تجربتي بين الشرق والغرب، والامتزاج الثقافي والتواصل مع داخلي، أوصلني لحقائق كثيرة، هي موجودة في دواخلنا، لكن يجب أن نسمع أصواتنا الداخلية، صوت القلب والضمير، حيث هناك تتجلى كل الحقائق، حيث تخمَّرتْ وتبلورت شخصيتي. وقالت هذه قصيدة اخرى ذات طابع آخر من قصائدي:
ما زالَ للشَمسِ مهدٌ في روحِي، سَأستَرجِعُ ذاتِي، كَي يَعرُشَ ألآس، دَالِياتُ العنبِ في قلبي الندى يَقطرُ منها، لا تَرحَليْ أيَتُها العَصافيرِ، لِنُكمِل تَرنيمةَ الصَباحِ، الحُلمُ يُؤَرقني، رويداً شَقائِقُ النُعمان..للحُبِ بَقِيةٌ، مَهلاً ياسَمين الشام.. ما زال للفرحِ أُنشودةٌ، للأملِ عطر،وللبَحرِ نوارس، سيبعثُ السنونو رَسائِلَ، ويَنتَفِضُ السَوسَن، ما زِلتُ، على نافِذَةِ الليلك، أَنتَظِر..وِلادَة اليَمامَة، أتطرَزُ جناح حلمٍ، فتَتبَعني الفَراشات.
ما هي نظرة المجتمع الكندي للعرب بشكل عام؟؟ وللجالية العربية بشكل خاص؟؟؟
طبعاً هي نظرة غير مستحبة، رغم قبول الناس واحترام عقائدهم، إنما وبسبب الأخبار والْإعلام، الصورة مشوهة كلياً عن العرب، والحوادث الأخيرة، شوَّهتْ الصورة أكثر.
ما هي النشاطات التي تقوم بها سلوى فرح في كندا، وهل لها هوايات خاصة تمارسها؟؟؟
عضوة في مركز اتحاد التنويم المغناطيسي..دورات في علم الاجتماع، والعمل كمساعدة نفسية في مراكز صحية وعبر شبكات الانترنيت.دورات مكثفه في علم تطوير الذات والريكي. دورات في الغناء والعزف والرقص الاسباني. عملت مدرسة لمادة التربية الموسيقية في سوريا. عملت مشرفة عامة لتدريب الطلاب على الغناء، والعزف، والرقص، وإقامة الحفلات المدرسية الموسيقي، أجيد الغناء وصوتي أوبرالي، وأقمت الحفلات الغنائية في مختلف المسارح والمراكز الثقافية في سوريا وكندا مونتريال.
ما هو رأي سلوى فرح بما يحدث في البلاد العربية، وخاصة الوضع في سوريا؟؟؟
ما يحدث هو هدر لكرامة الإنسان، وتمزيق للإنسانية، والله هو الأعلم ما في القلوب.
ما هو رأي سلوى فرح في القضية الفلسطينية والمرأة الفلسطينية بالذات؟؟؟
تعتبر القضية الفلسطينية، هي قضية جميع العرب والمسلمين، ويجب الالتفاف حول الشعب الفلسطيني، ودعم قضيته في جميع الهيئات، والمحاور السياسية العالمية الفاعلة، حتى يتمكن من نيل حقوقه المشروعة، على تراب وطنه، وينجلي الاحتلال.
اهمية الموسيقى في حياتك الشخصية ؟؟؟
الموسيقى هي الروح والعزاء بالنسبة لي، إن كانت غربية أو شرقية..نعم الكنديون يهتمون بالموسيقى العربية.
ما هي الرسالة التي تبثها وترغب أن تبثها سلوى فرح في مجتمع مثل كندا؟؟؟
تحسين صورة المرأة الشرقية..وبث الدفء والرومانسية في عالم الجمود المادي الخانق للمجتمع، والذي يعلّق كل شئ على الإنتاج المادي، ولا يترك فرصة للإنسان للتطلع إلى ما وراء ذلك. وأضافت قصيدة اخرى من قصائدها، كي تبث فيها بعض احلامها، وهي بعنوان:
بحَةُ النَواعِير..
حَلُمتُ بِالياسِمين ، وهَفوتُ إلى عِطرِ الزَيزَفون، فأطَلَ الرَبيعُ بِعُرسِه الدَامي..على رَوابِي الخُزامى يَدمَعُ الحَنان، صَدى المَوْت يُعانِقُ زَئيرَ اَللَيل، بَحَة النَواعيرِ يائِسَة، وأنينُ جَداوِل حَيرى، لا تَرجِموْا عَذارىْ الرَوح ...لا تَصلبوْا ماءَ الوُجودِ ..لا تَئِدوا الحُبَ حياً،لا تَقطِفوا بَسماتِ نَيسانَ، يا إِلهِي.. أينَ السَبيل؟؟ أَما حانَ الوَقتُ لقيامَةِ الرَوح ِ.. ؟وَوِلادةِ الشَمسِ
أَم هُوَ بَعيدٌ قِطافُ الحَياة..؟ وانْبِعاثُ السَلام، رِفقاً بِيَ أَيُها الشَوقُ! أنا جَسدٌ بِلا رَوحٍ، ثَكْلَى الفُؤاد ولَيلِيَ ثَلجِي .. مَنْ قال: الغُربَةُ هي مَلاذِيَ الأَخيْر؟ هُناكَ رُبوعِي..بينَ شَقائِق النُعْمان..مَهلاً أَيُها الحَنينُ، رَوحِي تُنِزفُ، وَطَني أُمي ودَمِي، لأَجْلِه شامِخةٌ كسِنديانَةٍ.


وموسيقية عربية، مقيمة في كندا



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء وحوار مع الشاعرة السورية وفاء دلا، والمرأة السورية
- صدور ديوان جديد بعنوان فوضى الذات للشاعرة الفلسطينية المتالق ...
- اذا كنت في المغرب ، فلا تستغرب، قصة أغرب من الخيال
- لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري ووضع المراة المغربية
- لقاء وحوار مع الأديبة التونسية عواطف كريمي والمرأة التونسية
- لقاء وحوار مع الشاعرة العراقية منى الخرساني والمرأة العراقية
- لقاء وحوار مع التونسية نزيهة الخليفي والمرأة التونسية
- السيرة الذاتية للمرحوم د. خالد محمود القاسم
- حوار مع الناشطة الاجتماعية نعيمة خليفي والمراة المغربية
- حوار مع السيدة هناء عبيد، فلسطينية تعيش في شيكاغو
- عودة الى حوار مع السيدة لينا الأتاسي والوضع في سوريا
- من هب الفنانة الفلسطينية نسرين فاعور؟؟؟
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية مي مسعود مصعب
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية سنا البنا والمرأة العربية
- قراءة نقدية في ديوان زخات مطر للشاعرة التونسية عفاف السمعلي
- لقاء وحوار مع غادا فؤاد السمان والوضع في سوريا
- حوار مع اديبة سورية والمرأة السورية
- قراءة في قصيدة للشاعرة الفلسطينية هبة القدومي بعنوان: (جئتك ...
- قراءة في قصيدة للشاعرة الفلسطينية هبة القدومي (جئتك اليوم لأ ...
- حوار مع اديبة من تونس الخضراء والشأن الداخلي التونسي


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا