أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري ووضع المراة المغربية















المزيد.....

لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري ووضع المراة المغربية


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3895 - 2012 / 10 / 29 - 21:24
المحور: مقابلات و حوارات
    


لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري والمرأة المغربية
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
كعادتي اتواصل بعمل اللقاءات والحوارات مع سيدات عربيات من المحيط الى الخليج، منهن شاعرات وروائيات ومنهن اديبات شموليات، في لقائي وحواري هذه المرة، التقيت بالشاعرة فاطمة المنصوري، وهي شخصية مغربية، تقيم في مدينة سلا المغربية، درست علم الادارة، وهي حاصلة على شهادة ماجستير في النقد الأدبي، تتمتع بالذكاء، وبالثقافة الجيدة، وتعبر عن افكارها ومعتقداتها بصراحة وجرأه، تؤمن بان الوعي، هو مفتاح لكل المصاعب، وتؤمن بضرورة تواجد قيم وأخلاق يجب الحفاظ عليها، وأنه بالعزيمة والإصرار يمكن تحقيق النجاح، ولديها هواية الرسم. لديها ديوانين من الشعر مطبوعين، الديوان الاول باسم (آهات قمر)، والثاني باسم (زوايا ضوء من شفق وماء). كعادتي فأول سؤال لي للشاعرة المغربية فاطمة المنصوري كان : من هي فاطمة المنصوري؟؟؟
أجابت وقالت:فاطمة المنصوري تنحدر من مدينة سلا المغربية العريقة، من عائلة سلاوية، تعد من اشراف المدينة، ومن مواليد 18 فبراير، فاطمة المنصوري بنت المرحوم سيدي محمد يحيى المنصوري، إشتغل والدها بسلك الجندية، وكانت لديه مكتبة صغيرة بالمنزل، وجدت فيها المادة الاولية، للنهل من الثقافة، تعمل استاذة للغة العربية، وكذلك زوجها، حاصلة على شهادة ماجستير في النقد ألأدبي، وهي ناشطة جمعوية.
هل السيدة فاطمة المنصوري شخصية صريحة وجريئة؟؟؟
أجابت وقالت نعم، بأنها شخصية صريحة وجريئة، بل ولديها ثورة عن بعض المسكوت عليه عند المرأة، وربما تبدو هذه النزعة في كتاباتها، عندما تتحدث عن خرق الدساتير مثلا، دساتير الاباء والأجداد، وتدعو الى التحرر من غير ابتذال.
ما هي الأفكار والقيم التي تؤمن بها فاطمة المنصوري؟؟؟
قالت بأنها تؤمن بان القيم الاخلاقية ضرورية، ولا مجال لتزييفها ببعض التمويهات، من قبل حرية مبتذلة، تؤمن بأن الوعي، مفتاح لكل المصاعب، وكذا التعقل، واستخدام الضمير.
هل للسيدة فاطمة المنصوري هوايات تمارسها؟؟؟
قالت وأجابت بأن لديها هواية الرسم، وترسم لوحات فقط، اعتماداً على النقط باللون الاسود.
وبدأت اولى ارهاصات الكتابة والرغبة فيها، وهي بالمستوى الدراسي المتوسط، في الصف الاول الابتدائي، كانت تستهويها القصائد، وحاولت الكتابة، إلا انها في مرحلة الاعدادية، وجدت ضالتها عبر مشاركة في مسابقة. كانت مولعة بقراءة كتب المنفلوطي وجبران خليل جبران، ونازك الملائكة. وتتذكر بأنها عند اول حصة انشاء بالإعدادي، شك الاستاذ والتلاميذ بموضوعها، ظنا منه، انها اخذت احد نصوص نازك الملائكة.
هل لديك سيدتي كتب مطبوعة ودواوين شعر؟؟؟
اجابت وردَّـْ، بالإيجاب، بأنه لديها ديوانان مطبوعان من الشعر، وتعمل على تجميع ديوانها الثالث، وقد تخصص الاصدار الرابع للنثر، الديوان الاول باسم "آهات قمر، والثاني باسم "زوايا ضوء من شفق وماء" والديوان الأخير، يتكون من 50 قصيدة، عدد صفحاته 92 صفحة.
أما ديوان (آهات قمر)، فيتكون من 48 صفحة و 22 قصيدة .
قالت هذه قصيدة من ديوان (زوايا ضوء، من شفق وماء) بعنوان: (روح مغتربة):
روح مغتربة، من شبق الاشتهاء ود، وللعطر ورد، نزل هنا وانحبسْ، في أتون المنايا وطيات العبير، هنا، وقفت الأيام، ثكلى، حيْرى، تقرأ ما بين الكذب والأحلام، حيث الرُؤى محرمة، وحيث انحباس الحرف مشروع، حق الاغتصاب، بند من بنود الغزاة، هنا، إنْحَبستْ الدموع في المحاجر، جفَّتْ، نَضَبتْ، شمعة تتلألأ على جسد باهتْ، ينحته الشحوب على صخر الزمن الناتئ، الأصابع منهكة، لا تستطيع النقش على غدير الأمل، تنزوي، تجتر الأحاسيس الموجعة، لا فسحة للأمل هناك، في دروب الوحشة والغربة، رسمت خرائط أزمنة بائدة، هنا كانت زنوبيا، وهناك كيلوباترة، تُرَّتل تراجيع المجد في محراب من ضوء، جيوش العناكب تزحف
تُوَلْولْ الميدوسا نشوى بلذة الانتصار، بصمات على أزقة القلوب الندية، من دساتير دونتها فنون ترتدي نظارة سوداء، بلون الليل الغامض، سأرسم الفجر السحيق، من نبيذ الأرواح الضائعة بين الضباب والمجرات، تصطاد ومضة ضوء خافت، من نجم هوى في قرارة كأس بلورية، تنسج من العدم والمحال حكاية الكينونة والوجود، تحرق اللافا والحمم، تختصرها علامات ضوء، تنير السبيل، تغسل بالعرق المالح آثار أقدام السطوة، وللشبق مع الفجر موعد
وألف حكاية، تختزل نوبات الجنون والتمرد، يصاحب الكبرياء بصمود أزلي، أرخى جناحيه ابتسامة شمس، سلام أيها الراقدون قبلنا، فغدا،َ لنا موعد على الأرض الخضراء، وموعد بالسماء الزرقاء، حيث للأرواح انتشاء سرمدي.
ما هي الرسالة التي تود السيدة فاطمة ايصالها للقارئ من خلال كتبها ودواوينها وخلافه ؟؟؟
الرسالة، هي ان الانسان لدينا قاسم مشترك من الهموم والمعاناة، وكل واحد منا يستطيع ان يلخص تلك الهموم الانسانية، ويعبر عنها، هناك من يستعمل سلطان الكلمة، وهناك من يستعمل سلطان الريشة، وهناك من يعبَّر بوسائل اخرى، انا ارى ان القاسم المشترك لدى الكاتب والمتلقي، هو ان نستطيع العيش، بتلك اللحظات، التي تفتَّقتْ عن تعابير، يجد فيها الآخر سِلواناً، هو ان نستطيع عيش تلك اللحظات، بين الكاتب والمتلقي، للتعبير عن مشاعر انسانية، وبالتالي التخفيف من حِدةْ هَمُّه، كما ان هناك اشارات، الى أن الحياة قصيرة وآنية، ينبغي ان نعيش لحظتها، ولا ننسى ما ينتظرنا بعدها، والرسالة الأعمق هي الدعوة الى التشبُ بالأخلاق والمبادئ والإحالة على التاريخ والحضارات الغابرة، كبابل والأندلس والتراث اليوناني، واستحضار شخصيات تاريخية، وازنة مثل كيلوباترة وزنوبيا وبلقيس.
كيف تقيم السيدة فاطمة وضع المرأة المغربية، قياساً بالمرأة العربية، وأيضا، ارجو توضيح نظرة الرجل المغربي، للمرأة المغربية وتعامله معها؟؟؟
حقيقة، أن المرأة العربية بصفة عامة، ما فتئتْ تعاني من تسلط الرجل وسلطته، وهو نفس الوضع الذي تعيشه المرأة المغربية، حيث تعاني من تسلط الرجل، فالرجل، يُحلل لنفسه ما يحرمه على زوجته او اخته، إلا ان شريحة من النساء المغربيات، ثارتْ على الوضع، وتحرَّرتْ منه، فقد كان للمرأة، أثر كبير في ذلك، ولله الحمد.
ما هي الأهداف التي تسعى المرأة المغربية لتحقيقها ؟؟؟
العيش بكرامة، والعناية بأسرتها، وان تكون عنصراً فاعلاً لا سلبيا، تندمج في المجتمع، وتشارك في سير ركبه، عبر أعمال اجتماعية وفعاليات جمعوية، وضمان عيش كريم، وألاَّ تكون عنصراً مخصصا فقط، لانتاج الاولاد والكنس والطبخ. فالمرأة هي المسئول الاول عن تقدم المجتمع، وسيره، لذلك، يجب ان تحظى بعناية خاصة، وتربية مستقيمة
ماذا تعني لك السيدة العظيمة فاطمة المرنيسي والشخصية الرائعة محمود شكري؟؟؟
هما رقمان من بين الارقام، واضحة المعالم ببلدنا، فالمغرب، ولله الحمد، ارض طيبة خصبة
ذات انتاج فكري متنوع، امثال د محمد بنيس وعباس الجيراري ود. علال الغازي.
ما هي نظرة فاطمة المنصوري للمرأة الفلسطينية، والقضية الفلسطينية بشكل عام؟؟؟
المرأة الفلسطينية، امرأة عظيمة بالفعل: أم مناضلة، مربية فاعلة، أما القضية الفلسطينية، فهي قضية كل العرب، بغض النظر، عن التقسيمات الجغرافية، هي جرح غائر، يحمله الصدر العربي، لا يمكن ان تجد طفلا بالمدرسة الابتدائية المغربية، إلا وهو ينادي بحق فلسطين، ويتحمَّسْ لها ويناضل من اجلها، بترديد الشعارات.
هل قصائد فاطمة المنصوري الشعرية مختصة بالحب فقط، ام هناك قصائد اخرى منوعة، وما هو رأي السيدة فاطمة بموضوع الحب؟؟؟
الحب هو شعور انساني وحاجة نفسية، خلقت لدى البشر، ويختلف الحب عن الحب، فهناك حب البنوة، وحب الابوة، وحب الاخوة، وحب اخر يربط بين طرفين لا تجمعهما اواصر القرابة، هو حاجة ملحة لدى الكائن البشري، قد ترفع معنوياته وتجعله ناجحا، او قد تحطمه كليا فينقاد نحو الدمار.
لكن تيمة الحب، ليست هي المسيطرة على الديوان فقط، بل هناك ما يرتبط بالتاريخ الحديث كالإشارة الى الاندلس وبابل والغجر وامرئ القيس والخنساء و..و..
قالت وهذه القصيدة الثانية اهديها لقرائي الأعزاء ارجو ان تنال اعجابك وإعجابهم وهي بعنوان: صراع
تغازلني لغة الجسد، تدعوني للانعتاق من دساتيري، من دساتير آبائي وأجدادي، ومروج هواك ترسم طريق شوك وشوق، بلون العطر والصباح، تدعوني المرايا لحلقة الزغاريد وزبرجد من عمري يولول، يعانق عمق المعاني، يهمس في مهجتي، بصوت الموج والعنبر، اسبح في ايامي، أبحر في أوهامي، بخفة الهمس، ولذة اللمس، أجراس تنادي، نادى المنادي، لفجر الفلاح، حيا على الصلاة، أفرش سجادتي، أنشد قبلتي، أنعتق من آلاف الايحاءات، أعود الى دربي، أزغرد بعمر جديد، انسلخت من زمن مجنون، أتذوق طعم السكون، ببهارات التقوى، قدسية ايامي، بفرحي وابتسامي، يذوب الشجن، يلوح الكفن، بين كف القدر، تتراءى الذكريات
حبلى باللحظات، يا ايتها النفس المطمئنة، ارجعي الى ربك راضية مرضية، لحظـة عمـر، بعد الصـلاة، قبــل الممـات، ذوت الازهــار، و الريـاحيــن، نعتني الـدروب، في ليل الخصام الهجيــن، يا سائق الاشـواق، آلمني الفـراق، أذبلني الاحتـراق، شمعـة انـا، أم فتل؟ يطوقنــي زمني البالي بزهــر وحسن خالي، دوامة عمري المهدور، عجلة تمشـي، او تــدور؟ بين الرحلات والإسفار لونتني الحروف سيجنتي المعاني، في زمن الامتناع، زمن النحس يا زمني، زمن القهر يا زمني، توقظ احلامـي، سياط من نـار، تلهب جســدي، تشعل فتيل نجمي التائه، بين المجرات السماوية، الشموس والأنوار، وقلبي اللاهــث، وراء الحـواري، أقامر بعمــري، في ليل الصحــاري، وبؤبؤ العنقـاء، يرقب سفــري، بين ثنايا الزبـد، أتقوقــع ندف الثلج تكسونـي، تطهرني، من خطيئة عمـري تغسلني، تسلخني، من الاوهام البلوريــة، في قرارة كأس القـــدر، أنشد ظل الشجــــر، من قسوة البشـــر، أفرغت كأسي، جززت نحسي، في يومي وأمسـي، أرقب رمسـي، أصلب نفسـي، بين الصدى والمـدى، أيقونة الحب تنادي، طقوس الزمن البــادي، ترتل القـــرآن، "كل من عليها فـان، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام "وسع كرسيه الســمـاوات والأرض، طرائف الاوتــار، والناي الحزيـــن، فوق جمار السعيـــر، تحت الندى والياسمين، التحف السحــاب، أعب الضبـــاب، ألتف قوس قـــزح، أصبح أنشودة فجر بائد، يا ليلي الليلكي، وصبحي الارجواني، أشم أريج الورد الجوري، ورياح الجنــة، بشر انـا، أم نصف بشــــر؟ بين الغياهب والنجــوم، ومضات عمري المشئوم، شرايين الاحزان ترويني، أصول، أجــول، في صمت عمق الليالي، تحت المطر المجـــروش، بالشعر المنفـوش، وأكاليل الاعــــراس، ورنات الاجـــراس، في محراب صمتي اغني انا والأسى، وليلي الطويل، ابحث عن كلمات القصيد، بين الصدى والرماد، والهشيم، الدرب طويل، والشوق يكوي بلظى السعير، في محراب صمتي اناجي الكلمات، وعمري المعشوشب، بمئات الاهات، وسياج الانات، تدمي الكلمات، في ليل الرمل الدافئ، وجدائل الشعر الملفوف، في محراب صمتي، اذوب مع صمتي، اكتب قصصي، بحبر دمي القاني، انشودة حدائق هسبريس، غناها الغجر، بصوت ملائكي يعلو، فوق الاصوات الشجية، رنات ملائكية، رياح الجنات تهدهد صمتي، بعذب الكلمات.
كلمة تود ان توجهها السيدة فاطمة المنصوري للمرأة العربية وخاصة المرأة المغربية ؟؟؟
انت امرأة كرمك الله و حباك درجات، وذكرك بالقرآن، لا تغضبي الله، واسعي الى ما يرضيه، وارفعي راس امتك عاليا، لديك قوة وطاقة فكرية، حباك اياها الرحمان، انت امرأة كرمك الله و حباك درجات، وذكرك بالقرآن، لا تجعليها تضيع منك، وسط زحمة المشاغل، فأنت من يبني مجتمعه ويقوده الى الامام.

انتهى موضوع:لقاء وحوار مع المغربية
فاطمة المنصوري والمرأة المغربية



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء وحوار مع الأديبة التونسية عواطف كريمي والمرأة التونسية
- لقاء وحوار مع الشاعرة العراقية منى الخرساني والمرأة العراقية
- لقاء وحوار مع التونسية نزيهة الخليفي والمرأة التونسية
- السيرة الذاتية للمرحوم د. خالد محمود القاسم
- حوار مع الناشطة الاجتماعية نعيمة خليفي والمراة المغربية
- حوار مع السيدة هناء عبيد، فلسطينية تعيش في شيكاغو
- عودة الى حوار مع السيدة لينا الأتاسي والوضع في سوريا
- من هب الفنانة الفلسطينية نسرين فاعور؟؟؟
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية مي مسعود مصعب
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية سنا البنا والمرأة العربية
- قراءة نقدية في ديوان زخات مطر للشاعرة التونسية عفاف السمعلي
- لقاء وحوار مع غادا فؤاد السمان والوضع في سوريا
- حوار مع اديبة سورية والمرأة السورية
- قراءة في قصيدة للشاعرة الفلسطينية هبة القدومي بعنوان: (جئتك ...
- قراءة في قصيدة للشاعرة الفلسطينية هبة القدومي (جئتك اليوم لأ ...
- حوار مع اديبة من تونس الخضراء والشأن الداخلي التونسي
- قراءة في ديوان الشاعرة صونيا عامر (تيه)
- لقاء وحوار مع الروائية اللبنانية نرمين الخنسا
- لقاء وحوار، عن الثقافة الدرزية، العادات والتقاليد
- لقاء وحوار، مع ملكة الأناقة والجمال، هبة القدومي


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري ووضع المراة المغربية