أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - حوار مع اديبة من تونس الخضراء والشأن الداخلي التونسي















المزيد.....

حوار مع اديبة من تونس الخضراء والشأن الداخلي التونسي


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3853 - 2012 / 9 / 17 - 11:09
المحور: الادب والفن
    



الأستاذة عفاف محمد السمعلي، أديبة تونسيّة تهتمّ بالشّعر والقصّة والرّواية، حاصلة على عدّة شهادات تقديريّـة من جهات ثقافيّـة مختلفة. شاركت في العديد من الملتقيات الأدبيّـة داخل تونس وخارجها، نشر لها من الأعمال الأدبيّـة في مجلاّت تونسيّة وعربيّة، وعلى شبكة التواصل الاجتماعي. صدر لها ديوان :(ربيع العمر) وديوان: (زخّات مطر)، متخرجة من دار المعلمين، تعمل مدرسة، وتقول بأنها جريئة في قول كلمة الحق وصريحة، ولكن دون أن تؤذي أحداً، تكتب القصيدة والقصة والرواية وتمارس فن الرسم. تؤمن عفاف بالفكر الذي يخدم الانسانية، دون تفرقة طائفية، ولا عنصرية، ولا حدود وهمية، تقول بأنها تهدف من سلسلة كتاباتها، السمو بالنفس البشرية، ونفض غبش الزمان على القيم التي تكاد ان تتلاشى ... وتدعو لبناء عالم تحكمه" العصافير".
قلت لها بأنني لاحظت وجود اشعار لمحمود درويش في صفحتك، التواصل ألاجتماعي هل للقضية الفلسطينية تأثير في وجدان الشاعرة عفاف؟؟؟
-القضية الفلسطينية وَجَعْ، يَتَّقدْ فينا، فكيف لا، ودَمُ العروبة، الذي يَسري هناك في فلسطين، هو نفسه الذي بالوريد هنا. وأهدت قصيدتها صلوات لروح الشاعر محمود درويش:
سجل برأس الصفحة الأولى، أنا لا أكره الناس ولا أسطو على أحد، ولكني إذا ما جعت آكل لحم مغتصبي حذار، من جوعي ومن غضبي، "محمود درويش"
قابا مخاضين، سنبلةُ احتدام، على محك الجمر، تطفرأعطافها بهوى المعان، فيُضرمُ، افقُها، كبرياءَ، والرأس شاهقٌ يرفو أمنيات، سنبلةٌ أرهقها المسير فوق خدوش الجريمة، وزيتونةٌ لا شرقيةٌ ولا غربيةٌ، يكاد زيتها يضئُ، كأن السماء تأبى القصاص ...صلواتٌ خمسً، أستظل تحت، اهدابهن، كلما داهمني القيض...البيادر تدثر مني أحلامي، والولدان شابوا في المهاد، "درويش" يزرع بساتينه قصائدا، أدلجت فراشات، "سجل أنا عربي"، سجل انا عربي"، جدي يلون الحزن، بينه وبين الطواغيت احتراب، شهوة العراء رسمت حكايتُهُ، فحيحُ الموت يتوسَّد، وتاريخ متورم جالس على اقباء الهزائم، يُطّل على عوراته، وقد فاحتء منه رائحة لذّة محرمة، الناياتُ تشعلُ التنور، أصابعُ دفتري مشققة.ٌ...رُؤيا اليقظات أنّات احتراق، أجمع ما تشظّى من أزرار الأصوات، ومن وجع ثاكل تخبئ دمعها، ويأتيني التمني يحمل غزّة، ومحرابَ المسيح، أضرحةً ورُفاة...نعم لن نموت...سنتناسل من تحت جلدكم، تاريخَ انتصارت، "سجل أنا عربي، وعنوانُ بطاقتي قميصُ يوسف، وامراةٌ تحملُ حُمى الرغيف زنابقا، ووجهَ وطن غائر، مَلأى تحديات.
سألتها عن تقييمها لوضع المرأة التونسية، مقارنة بالمرأة العربية بشكل عام؟؟؟
-المرأة التونسية أكثر حظاً، من المرأة العربية، حيث نالتْ حريتها من سنين الخمسينات، واهم ما يُميزها، رفضها لقانون تعدد الزوجات، الذي يَمُسْ بكرامة المرأة، ومشاركتها للرجل، في كل المناصب الاجتماعية والسياسية.
قلت لها هل تعتقد الشاعرة عفاف، ان الثورة التونسية تسير بطريقها الصحيح، أمْ انها انحرفت عن مسارها؟؟؟
-الثورة التونسية، موسم ربيع، لكل الوطن العربي، والربيع، حتى ان غادره الشتاء، وتوالتْ عليها سنوات عجاف، فان الربيع، يبقى ربيعاً، بحول الله، وسنُعيد بإرادة الشعب التونسي، ما حاول بعض الجرذان سرقته.
(بين قاف القداسة، وشين الشرف، وكاف الكرامة، وصاد الصلاة، ودم الشهيد، الذي يسافر في جميع الصور، اذا قرر الشعب الحياة، فلا بد ان يستجيب القدر).
سألتها:هل تعتقد الشاعرة عفاف، ان الثورة التونسية ستُنْصفْ المرأة التونسية اكثر، من وضعها السابق، ام بالعكس، سيسوء وضعها عما كان عليه سابقا؟؟؟
أجابت وقالت:لن يسوء أكثر، لأن المرأة التونسية تحمل نُضْجاً، هذا جعلها تكون جنباً الى جنبْ مع الرجل، اثناء ألثورة، فهل يعقل لهذه المرأة، التي تمرَّدتْ على عصر الجواري والعبيد، ان تُساق غَصْباً الى عصر حجري جديد!!! لن يكون ذلك، رغم محاولات بعض الجهلة.
قلت لها: هل تعتقد الشاعرة عفاف، ان الفكر الديني المتأسلم، في سدة الحكم الآن، هو الطريق للقضاء على البطالة والأمية والأمراض، وخلق تنمية حقيقية في تونس؟؟؟
-تونس دولة مسلمة، لذلك لسنا بحاجة الى من يعلمنا تعاليم ديننا ....الله واحد، لا شريك له ورسولنا محمد عليه الصلاة والسلام، أفضل خلق الله..اما عن تُجَّار الدين، فهم لا يخدمون سوى مصالحهم الذاتية، ومن يفكر بلغة الاجبار والإكراه، فلن يؤسس، إلا امة، قابلة للانفجار في اي لحظة ....حالة تونس، خلال فترة حكمهم، زادتْ سوءاً، والوعود، بتشغيل الشباب، أُمنيات، يوزعونها على شُرفات الأحلام ....الله معنا، فكما قدَّرَ ان تكون الثورة من تونس، فلن يخذلنا جل جلاله.
قلت لها: كيف تَرى الشاعرة عفاف، الأوضاع الآن في تونس، هل هي مستقرة ؟؟؟؟ وما هي توقعاتها لمستقبل الحكم الديني التونسي، هل سيفشل، ام سوف ينجح ؟؟
قالت: هو حقيقة بين المد والجرْ .... لكن حُبْ تونس، الذي يجمع قلب التونسي بالتونسي، مهما اختلفتْ الإيديولوجيات سيفرض ان نضع اليد في اليد، في سبيل هذا الوطن العزيز.... أما حُكْمْ تجار الدين، فهو فاشل، من أَوله، لذلك لن يدوم، فكل الشارع التونسي الآن، في حالة مخاضْ، يُطالبون هؤلاء بالرحيل، كما رَحَلَ زين العابدين بن علي...الشعب أعطاهم فرصة، والفرصة تُعطى مرة واحدة فقط، لا مرتين، لهذا هم سيرحلون حتماً.
سألتها:هل هناك سؤال توقعتي ان أساله لك، ولم أَسأله، تَوَّدي ان تُجيبي عليه؟؟؟
-هي دعوة قبل ان اقول امنية اختمه باهداء: أن عيشوا بقلب طفل....اتمنى أن ارسم بقلمي، ما يجعل العالم أجمل، وهذا لا يتحقق، إلا اذا تسلَّح الكاتب، بنقاء الفطرة، حينها تّتدفَّق كلماته، موشاة بالجمال، ويَعْبر قلمه الى العالم، مُترجما ذروة النفس الطيبة. أهدي حرفي الى كل الذين فتحوا ثغور صدورهم للحرية ..الى الذين مزقوا أكفان الصمت بالحناجر المدوية..الى الذين علمونا الحب بأرقى معانيه أهدي باقتي.
قلت لها: لاحظت ان حسابك في صفحة التواصل ألاجتماعي يَطْغى عليها، القصائد الوجدانية ، مع انك تقولين في قصيدة لك ان كلام الحب قد انتهى، فماذا تقولين؟؟؟؟
قالت أقول:قصيدة حبيبي : حتّى وإن انتهى الكلام حبيبي، سأظل أَسْتَجْدي من أحرف العشق، أبهى قلائد، تُزَين صدري، حتّى وإن انتهى الكلام حبيبي، سأظل ألتقط من السماء نجوماً، وقصائد لفرح مؤجّل، قصائد يحتجب نورها، بدفء حب خارق، يُخفي في بياض الأبجدية، حكم القدر، حتّى وإن انتهى الكلام حبيبي، سأظل أنسج من خيوط الشمس، دروبا لورودي الجملية، وأحلاما تنضج بين رموش عيني، حتى وإن انتهى الكلام حبيبي، سأظل أحبك أكثر وأكثر، فمن يقدر على اغتيال أمنية، ولدت من رحم الأحزان لتورق بين أضلع الوجد، ينتزع الحب حبيبي من قلب الصخر، فلا تخشى تساقطي في مواعيد المراثي احياناً، فقد رسمتك على صفحات مآقي، وجعلتك نقشا فرعونيا، ووشما في ذاكرتي لا يَمَّحي، داخل بحور الشعر، بنينا مملكة حُبنا، وجعلنا القوافي حَرّساً على بابنا، فقد بُحْتُ لقلبي بحبك، فَغازَلَني الأبهرُ ضاحكاً، ضاع الكلام في حضرة العشق،فما أجمل أن نبكي فرحاً، وما أجمل الصمْتُ، حين يُداعب بالدمع أحْرفنا، حبيبي، حبيبي، أحبك....احبك .
وفي قصديتها بعنوان: نفرتيتي تشرح قصة الغزل والعشق الحميم بين اخناتون ونفرتيتي فتقول: وسِرْتُ إليك، أرسم فراشات على شفتيك، وأرتديك دِثاراً، يغيّر تواريخ زماني ومكاني، أقبّل تَبَعْثرَكَ على جزر الرّوح، زُلالاً تُسْكرني أطياف الكلمات، رُذاذُ الورد يهفو إلى وجنتي، المياه تعاود نبعها، تُناغي الذّهول، تَتَردّدين على عَرش القلب، نفرتيتي، أُقْطُفي من شفاه الحلم نُبوءات، همس أخناتون تحت جلدها، وألغي قوانين آمون، غفا جفنها، فتدلت داليةٌ وكرومٌ من عقيق، عناقيدُ ترسمُ بضيائها لهفةَ ميلاد جديد، آتون يُراقِصُني الفالس، ارتبك حين تَعانَقتْ النّظرات، أشعلَ ورق البردي، تاهتْ في السّديم سَكرَة الغيوم، تجاوزت أنفاسَ الشّمس، تأشيرةٌ لنيسان، أأغامر؟ أو أغادر الرّحيق؟ أخناتون قمّة الحلم، تدثّر بلحاف التّيه، وارتشف آخر الزّهرات، صرخ في وجه الصّمت، نفرتيتي ...تعالي نبتَدئُ الطّريق، نفرتيتي يا زهرة لوتس، تفتّحت وقت الهجير، يا حبّات الفلّ ونغمات الوسن، يا جذع نخلة تهزّني لحظة الميلاد، تسَاقَطَ بَلَحا ًأحمَر الشفتين، واحةً ...نسيمًا... دفء البلاد، سآتي أحملُ ... كلّ خيالاتي وخُيلائي
وأسكبها ريقا ً يجري على ذَيَّاكَ البريق، لِمَ كلُّ هذا الاشتعال، يا مليكة الورود، يا رقيقة، العَطَفَات، أخشى نجومك، أخشى تسلّلَ الثّلج بين جوانح الدّفء، دثّريني ضُمّيني إليك، أحرقيني على شفتيك...تمدّدي غيمةً فوق جناحيَ، ...أريني كواكبك، اسقيني نبيذ هَواك..
أظلّيني تحت سَماكِ.
وفي قصيدة لها بعنوان: (قدري): تعبر الشاعرة عفاف عن حبها، وكيف نزل عليها كالقدر، بدون سابق انذار، وهي في حالة سكون، فسهام الحبيب حقنتها بدمها حُباً، لم تكن تتوقعه، وهي في حالة سكون، وأشواقها مبعثرة في كل مكان، وتسأل حبيبها، ألا تخاف ان تتمرد عليها اشواقها فلا تطاوعها بحبها هذا؟؟؟ وتصف حب حبيبها لها كالفرس الجامح لا يمكنها وقفه، والسيطرة عليه، وهي ليستْ بائعة عشق ايضاً، لنقرأ ما تود قوله الشاعرة عفاف في قصيدتها:
(آه يا وجع القصيدة...يا أشواقي المبعثرة، على أرصفة الالام، يا دموعا تهشمت، على مقاعد ليلي..كل الحروف قافرة..والنوارس التي تحمل على أجنحتها خيالاتي، مازالت بعيدة....ماذا أقول لو سألني، الفجر عن عربة الحنين، في أعماقي.. ماذا أقول لو سألني، الربيع عن شتاء
الموت في أحداقي... كيف أواجه الصمت، وقد انتعل كل اللغات...؟؟؟؟ ألا تخاف حبيبي أن تتمرد عليَّ أشواقي...مماطلة أيامي، كفصول السُقْم تتمطط..عندما تكون الاجابات، في اول الطريق، تخترق وسط العتمة، وطول السُهاد، وملل الانتظار، أرفع رأسي المُثقل أوجاعاً، وألعنُ على صفحات أجندتي، صور الاستفهام المُهترئة، واللاءات الغبية، لِما اجتاحتني في صمت
سهامك..حقنت حبك ظمأ، في أوردتي، وسألت القدر، ألا تستحي !! آه يا مرافئ الاقدار، لملمي دروب ، ضياعي البعيدة، فحمى الفراق، تَقْطَعُ في نهم شراييني، قد يقتلني حبي، اذا ما استلته الاوجاع، من مراكبي وأزماني..أجلدوا دمعي حينها، كي ينسكب من أجفاني...
فلست بائعة عشق، ولست من الطيور التي تعشق الترحال، أنت يا قلب، اذا ما أنكرتك الأماني، أزح عن كتفي معطف سفرك، فحبه كالفرس الجامح، دعاني).
هذه هي الأديبة والشاعرة المتألقة والنجمة الرائعة، عفاف محمد السمعلي، شاعرة تونس الخضراء، الخلاقة والمبدعة، وللاستمتاع اكثر بقصائدها وبعواطفها الجياشة، وبمشاعرها الراقية، عليكم مطالعة صفحتها على التواصل الاجتماعي، ومطالعة دواوين شعرها، فسوغ تبهرك قصائدها المتنوعة في الحب والعشق.

انتهى موضوع:حوار مع أديبة،
من تونس الخضراء، والشأن الداخلي التونسي



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في ديوان الشاعرة صونيا عامر (تيه)
- لقاء وحوار مع الروائية اللبنانية نرمين الخنسا
- لقاء وحوار، عن الثقافة الدرزية، العادات والتقاليد
- لقاء وحوار، مع ملكة الأناقة والجمال، هبة القدومي
- لقاء وحوار مع سيدة عراقية ليبرالية والشأن الداخلي العراقي
- قراءة في اشعار النجمة الفلسطينية المتالقة هبة القدومي
- حوار في الاتجاه المعاكس، عن سوريا وما يحدث فيها
- الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوارعن اشعارها في الحب وا ...
- لقاء وحوار مع السيدة لينا الأتاسي وما يحدث في سوربة
- لقاء وحوار مع سيدة لبنانية درزية، وفلسفتها الخاصة في الحياة
- لقاء وحوار مع شابة وشاعرة مصرية عن الثورة
- لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة
- لقاء مع الشاعرة الفلسطينية المتألقة (سوسن الغطاس)
- قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمة بجَّاني
- لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة واستاذة جامعية سورية
- حوار جري وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية
- لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني، ووضع المر ...
- لمصلحة منْ، التحالف السني المصري السعودي؟؟؟؟؟؟؟
- قراءة للمجموعة القصصية باسم -سيدة العلب-
- مع حق العودة للجميع والتعويض الكامل


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - حوار مع اديبة من تونس الخضراء والشأن الداخلي التونسي