أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة















المزيد.....

لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3827 - 2012 / 8 / 22 - 21:42
المحور: الادب والفن
    


لقاء وحوار، مع شاعرة، ونجمة فلسطينية متألقة
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
هبة القدومي، شاعرة فلسطينية متألقة، ومقيمة في العاصمة الأردنية (عمان)، وتحمل الجنسية ألأردنية، ومولودة في الجمهورية العراقية، حيث كان يقيما والديها، وعاشت معظم عمرها هناك، وخرجت من العراق في العام 2007م، لخطورة الوضع الأمني، بعد احتلال الولايات المتحدة لها، وهي شابة في مقتبل العمر، شخصيتها جذَّابة، أشعارها عذبة وجميلة جداً، تتحَّدثْ في معظمها، عن الحب والعشق، الذي يشتعل في جوانحها، ويجول ويصول في أنفاسها، وأنفاس الشباب والشابات أمثالها، ومن مختلف الأعمار، تمتاز الشاعرة هبة القدومي بصراحتها، خاصة، عند الحديث عن نفسها، تكتبُ بقلم ماسَّيْ، ومِدادٌ ذَهبيْ، كلماتها كالدُرَرْ، منتقاة بدقة، تتضَّمنْ الكثير من العواطف الرقيقة والجيَّاشة، فَهيَ بحق وحقيقة، كتلةٌ من العواطف، والإحساس المُفْعم بالحب، والعشق الصادق، ذوقُها رفيع جدا، وإحساسها رقيق، ومتناهي، مشاعرها عميقة وفيَّاضة، تَأْسِركَ بكلماتها العذبة، والرقيقة والمعَّبرة، لا تَملُّ من حديثها الممتع، والأخَّاذ، وقد أَسرتْني بأشعارها وكتاباتها، حتى وصفْتُها بالساحرة، وهي حاصلة على وشاح التمَّيز، من الدرجة الاولى عام 2010م من مركز الصحافة العالمي.
في أَول سؤال لي للشاعرة هبة القدومي، كعادتي مع من ألتقي بهن، كيف تُقدمُ الشاعرة هبة القدومي نفسها للقُّراء ؟؟؟
أجابت وقالت:أنا شابة فلسطينية، أَمتلكُ موهبةَ التعبير، بقدرة فائقة، وبشكل مُمَّيز، منذ صغري، أكملتُ دراستي في الاردن، في مجال السياحة والطيران، في جامعة العلوم التطبيقية عام 2009م، ودرستُ فنْ التجميل أيضا، في المعهد الفرنسي، بدأتُ أكتبُ الشعر كهواية، منذ كان سني عشرُ سنوات، أول قصيدة نظُّمتها كانت نتيجة تأثُّري بمرض والدتي، فكتبتُ قصيدة مُؤثرة عنها، وكانت جميلةٌ، لدرجة أن والديْ، عندما قرؤوها وسمعوها مني، لم يصدقوا، بأَني أَنا التي كتبتها، لشدة إعجابهم بها، فتشجَّعتُ منذ تلك اللحظة، على مواصلة كتابة الشعر.
سألتها فيما اذا يمكن القول، بأَنَّ الشاعرة هبة صريحة وجريئة جدا؟؟؟
أجابت وقالت: نعم، انا صريحة جداً، ولكنني لستُ بجريئة جداً، وممكن أن اكون جريئة، على الورق فقط، فأنا بطبعي خجولة جداً.
قلت لها: سمعت أُغنية لمغني لبناني اسمهُ (دورا الخليج)، وكنت مُعجباً بها، تقول كلماتها: (عيونِكْ حِلوين، ليشْ بَعدك عزَّابية) ؟؟؟؟
أجابت وقالت، بعد ضحكة طويلة لها (ههههههه)، حقيقة، أنا ضَحكتْ، لأني أعلمُ مُسبَّقا، بأنك سوف تسألني، مثل هذا السؤال، ولأني دائماً، أُسْأَل نفس السؤال، من الكثير من المقرَّبين لي. فالزواج بالنسبة لي، ليس هو ارتباط مع أي شخص، يتقدم لي، وأنا حقيقة، منذ كان عمري اثنتي عشر عاما، والخُّطاب، يطرقون بابي، في العراق، ومن ثم في الأردن، حيثُ كنتُ أظهرُ أَكبر من سني الحقيقي، والبعض، كان يعتقد، بأن سني أكثر من ستة عشر عاماً، ويتفاجئوا، بعدما يعرفوا الحقيقة، بأنني صغيرةٌ بعد، على الزواج، حيث كنت لا أَتجاوز الإثنتي عشر عاما. وكان والدي طبعاً، يرفضْ تزويجي بهذا العمر، ولكن سني الآن، هو سبعٌ وعشرون عاما، والمهم، أَن نظرتي للزواج، نظرة خاصة بي، فالزواج، ليس مُجَّرد إرتباط فقط، مع أي شخص يتقدم لي، وأنا املكُ قرار نفسي الآن، والحمد لله، أن أَهلي يحترموا نظرتي للزواج، ولا يُجبرونني على الزواج من أحد.
قلت لها: قرأتُ صفحتك، صفحة التواصل الاجتماعي، بِتمَّعن شديد، ووجدَّتُ بأنها تتضمَّن جانبين، أَحدهما مُؤلم ومُحزن جداً، حيث يتضمَّنْ الكثير من صور الشهداء والجرحى وخلافه، والجانب الآخر مُمتعٌ وشَيق، وكله كلام عذب وجميل، عن الحب والعشق، والبُعدْ والفُراق، فهلْ ممكن القول، أن الشاعرة هبة، شاعرة عاشقة وولهانة، كباقي الشاعرات، اللواتي التقيتُ بهن، أمْ أنَّ هذا، مُجَّرد كلام عن الحب والعشق، لشخص مجهول الهوية، غير موجود حاليا في حياتك عملياً، على أرض الواقع؟؟؟
أجابت وقالت: انا من النوع العاطفي جداً، أَتأَّثرُ كثيراً، عندما أتابع الاخبار، لأيْ موقف حزين، وأشرع بالبكاء، عندما أشاهد صور الشهداء، والجرحى وخلافه، خاصة، إذا كانوا من أبناء شعبي الفلسطيني أو العربي، لذا، كثيراً ما أُفضلُ نشرها على صفحتي، للتعاطف معها.
أما فيما يتعلق بالجانب الآخر من الكتابة، فكل قصيدة أَكتُبها، لها واقعٌ خاص، وحقيقي معي، وليس خيالي، كما تعتقد، أو كما يعتقد البعض، ولكن، بصراحة، قد لا أَكتبْ عن نفسي فقط، فهنالك العديد من القصائد أَكتبها، عندما أَتأَّثر بحالة صديقة، أَو قريبة لي، وغالباً، من حالات أخواتي، لأني أَعيش معهن، واشعر بمعاناتهن، فأكتبُ وأعَّبر عن حالتهن، طبعاً، وكما قلت لك، أنا لا أُنكر كوني عاشقة، وكل قصيدة حب كتبتها، هي من نبض فؤادي الحقيقي، والذي أعيشه. تقول الشاعرة هبة القدومي في بعض كتاباتها:
(هُنا التقينا، وَسَهْمُهُ، من قلبي دَنا، وتَعانقتْ أَرواحُنا، فَوهَبتهُ الفؤادَ مَسْكَناً، تَعلَّقتْ به روحي، فَسارعتْ تَتْبعه، هُناك وهُنا، سَكنَ أَعماقي، وَتخطَّى حدودي، وتجاوزَ كل المسافات بيننا، فَغَدوتُ عاشقةٌ هواهُ، لا أَرى أحداً سواه، تائهةٌ، لا أعرف من أنا. يا من مَلكْتَ بالحب فؤادي، واستعْبدتَ روحي بعد تَلاقي، باتَ القلبُ باسمك ينادي، والروحُ تَعشقكَ من الأعماق).
تابعت وقرأتْ لي قصيدة أخرى بعنوان:
يـــا سائــلا ًعن حــالــي عن قـلبــي فـــلا تَسـَـلْ
أَعيــــا الفـــؤادُ بــهــواهْ وَسرقَ النـومُ مـن المُقـلْ
أَضنـاني الشوقُ لرُؤْيــاهْ وبــتُّ أَحْيــا علـى أمــلْ
فــالـعيـنُ لا تــرى سواهْ وحيــاتــي دونـــهُ مَـلَلْ
قــلبـي وروحــي مَعــاهْ والعقــلُ إليــه قـدْ رَحــلْ
تَـخْنقني العِبـــراتُ والآهْ فـغيـابـــه غيــر مُحتـمــلْ
قُربــهُ نعيمُ قلبي وسلواهْ وبفراقـه يـدنــو مني الأَجـلْ
قلت لها: اشكرك على ردك الصريح والموضوعي، وأُحييك على هذه الصراحة والجُرأة، والتي قلَّما أَسمعها من البعض فعلاً، ولكني لا أعرف، اذا كان لديك دواوين شعر منشورة، ام ليس بعد؟؟؟
أجابت وقالت: أَنا لم أكتبْ أو أَنشر أيْ ديوان شعر لي، لغاية الآن، على الرَّغم، من أَنَّني كتبتُ أَكثر من مائة وثلاثون نصا شعريا، ومنها ما هو منشورٌ على صفحات التواصل الاجتماعي، ولكنني عازمة، على اصدار اكثر من ديوان، في الفترة المقبلة، ان شاء الله. تابعت وقالت:
(أنا إللي ما تَصوبَني الرماح، صابَنَي سَهْمُكَ، بغفلة سكون، أخَفيتُ حُبُّك، لكنَ العشقُ فَضَّاح، وصاروا باسمك، يُنادوني.
بَعْثرتَ أوراقي، بعد أنْ كانتْ مُرتبة، باتَ الفُؤاد يَبكيك، والروح بغيابكَ مُعذَّبة. دعْ هواكَ، يُقْلبُ موازيني، دعْ حرارةُ أشواقي، تَكويني، لولاكَ، ما كنتُ عاشقةٌ، ولا كَتبتُ حروفَاً في دواويني.
ليتني أغطُ في نوم عميق، لتمضي الأيامُ والليالي، ومن نومي، لا أفيق، ما لي، بحياة، أَحيا بها، إنْ لم تكنْ، فيها لعمري رفيق. سيظل عشقك عالمي، وقلبي لغيركَ لنْ ينتمي، فَحُبك قِلادتي، وسُوارٌ يُزَّين مِعْصمي، يا منْ ملكْتَ القلبَ وأصبحْتَ للروح توأمي، قلبي وروحي بين يديك، وأنت فيها منْ يتحكَّمي. يا مالكاً قلبي، أصْبحَ بيديكَ أَمري، فَترفَّقْ بي وارحمْ، فَإني نذرتُ لك عُمري، مهما طال غيابك، لنْ أَسْأم. أنت لست حبيبي، انت عشقٌ فاقَ كل الظنون، انت من تخطَّى أَسوارَ قلبي، فهامتْ بك الروحُ قبل ان تراكَ العيونْ.
أعرني يا طير جناحيك، ولوْ ثواني، لأطيرَ الى منْ بُعْدَهُ أَضناني، وأُراقبُهُ من بعيد، دون أن يراني، علَّها تَهدأُ روحي، وتنطفئْ نيراني).
سألتها فيما اذا كانت أشعارها، تتناول قضايا الحب والعشق فقط، أمْ أن هناك قضايا أخرى تشغل بالها أيضاً، غير هذا، وتتناولها بأشعارها؟؟؟
أجابت وقالت بصراحة: أشعاري في معظمها عن الحب والعشق والفراق، حتى أنني لُقِبْتُ ب((شاعرة الحب)) من قبل الأصدقاء والمعارف، المتابعين لكتاباتي، واكتبُ أَيضاً عن معاناة شعبي الفلسطيني، وكذلك لي قصائد دينية.
تابعتْ وقالت:(ما بين شوق وحنين، وآهاتِ وَجَع وأنين، ضاعتْ أجملُ أيام عمري والسنين. ضُمْ قلبي بين أحضانك، واسمعني تراتيل أَلحانك، دعْ الهمسَ يُداعبُ أُذُني، وأَغْرِقْني في بحر حنانك. حبيبي، يا من طوَّعْتَ قلبي العتيد، لا تعجبْ من سكوتي، وتظنُ بالبعدِ، غَدا احساسي بليد، فَكَتْمُ اشواقي، جعلني، غيرَ لغة الصمت، لا أُجيد.
مهما أبْعَدكَ القدرُ عني، ستبقى حُبَّي الوحيد، لن يُغَّيرُ البُعدَ شَيئاً، ما دامَ هَواكَ يَسري، بالوريد. يقولون غداً، يوم ميلادي، وسيزيدُ عمري سنة، أَتظنُ يا مالكاً روحي وفؤادي!!! سأكون سعيداً، إنْ لمْ تكنْ أولُ المُهنئين)!!!
قلت لها: وماذا تمثل القضية الفلسطينية، في وجدان الشاعرة هبة القدومي؟؟؟؟؟؟
أجابت وقالت: فلسطين، هي أُمي التي ولدتني، ولم أَعيشْ في أَحضانها بعد، أَحِّن اليها، وأتمنى ان التقيها قبل ان أموت، ولي قصيدة بعنوان: (فلسطين حبيبتي)، طبعاً، اتكلم فيها عن معاناة شعبي الفلسطيني، وتخلَّي الامة العربية عن قضيتهم، واختمها بالأمل، الذي سيتحقق (ان شاء الله) بعودةِ شعبي وبلدي الحبيب، الذي أعشقه، دون ان أَراه، حتى يومنا هذا. وأضافت وقالتْ: (لن نهدأ ْولنْ نستكينْ، حتى نُحررْ ترابك يا فلسطين، ونسحقْ بأقدامنا رؤوس الغاصبين). وأخيراً قالت لي: أُهديك هذه القصيدة، ارجو ان تنال اعجابك:
(أَبـــا رَجـُلا ً، عن كل رجال العالم مُختلفْ، خليطٌ من ثلجٍ ونـار، فيك صفاتُ الملائكة، وفي القسوة جبـَّار.
حبيبي، يا منْ بـأنبلِ الصفات تتَّصف، جـئتُ اليوم إليك، لأَعترفْ، بأنك الرجلُ الوحيد، الذي هـزّ كياني، بَعْثرني حُضوركْ، وغِيابكَ أَعياني، فلا تَلمنـي، إنْ عُدتُ بعد الرحيل إليك، فالصدْقُ في عينيك، جعلني اكتشفْ، بأني أَعيشُ في عالم، بالكذب والخداع مُحُترفْ، دعني أقتربُ منك، وبِصْمت أقفْ، ومن كؤوس الوصل، قطراتٌ أرتشفْ، دعني اتوَّسدُ ذراعيك، وفي عينيك اعتكفْ
لا أريد الدنيا، ومن فيها، يكفيني وجودُكَ، فَهواكَ زادي، ومنهُ أَغترفْ).

إنتهى موضوع لقاء وحوار، مع شاعرة ونجمة، فلسطينية متألقة



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع الشاعرة الفلسطينية المتألقة (سوسن الغطاس)
- قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمة بجَّاني
- لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة واستاذة جامعية سورية
- حوار جري وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية
- لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني، ووضع المر ...
- لمصلحة منْ، التحالف السني المصري السعودي؟؟؟؟؟؟؟
- قراءة للمجموعة القصصية باسم -سيدة العلب-
- مع حق العودة للجميع والتعويض الكامل
- حوار مع نجمة تونسية متألقة عن الثورة والمرأة
- حوار بكلام الحب والعشق، مع شابة علشقة
- حوار مع اسير فلسطيني محرر، وذكريات السجن والسجان
- حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية و ...
- لقاء وحوار، مع شاعرة مغربية ، وهموم المرأة المغربية
- لقاء وحوار، مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية
- لقاء وحوار مع سيدة ليبية، عن الثورة والمرأة
- حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني
- لقاء مع كاتبة وأديبة ونجمة مصرية متألقة
- قصة معاناة سيدة عربية مع زوجها
- الأهمية والنتائج لزيارة الوفد الاعلامي الموريتاني للاراضي ال ...
- حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة