أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد محمود القاسم - حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني















المزيد.....

حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3728 - 2012 / 5 / 15 - 23:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



في عصر ألاتصالات الكثير من الحوارات تحدث على صفحات الشبكة العنكبوتية، وعبر الماسنجر، الحوار ألتالي حدث معي، مع مواطن فلسطيني، يطلق على نفسه لقب انفاس ثقافية، وهو لا يفضل كتابة اسمه ألصريح لأسباب خاصة لديه، دار حوار متشعب بيني وبينه، يمكن ايجازه بما يلي:
قلت: لماذا لا تفصح عن اسمك الحقيقي على ألشبكة؟؟؟
قال: افضل تعريف نفسي بأنفاس ثقافية، لأسباب خاصة لدي، مع انه على ألشبكة، لا يوجد قيود بالمرة، إلا ما ندر.
قلت:شو اخبار السياسة لديك
قال:احنا ألفلسطينيون، السياسة تسري في دماؤنا، ومع الأسف، ليس لدينا استيعاب للآخرين مما يخالفوننا الرأي، وقد سافرت الى بلاد كثيرة، ولم أجد أحدا يهتم في السياسة، مثلل الفلسطينيون.
قلت: صحيح، ولكن لا يوجد استيعاب للآخرين، لأن هذا يعود لعدم وجود وعي ثقافي عميق لدينا، واختلافات الرأي موجودة في كل مكان، ونحن نهتم بالسياسة كثيرا، لأنه لدينا قضية وطنية مركزبة، واحتلال صهيوني، يهز مضاجعنا ليلا ونهارا.
قال: والله عند غيرنا لا يوجد لا سياسة، ولا وعي ثقافي.
قلت:نحن امام عدو مجرم ونازي وشرس، ومن تتحدث عنهم، قد لا يوجد لديهم قضية سياسية مركزية مثلنا، قضية دولة واحتلال صهيوني مدعوم من اكبر وأقوى دولة في العالم، الا وهي الولايات المتحدة الأمريكية .
قال:المؤسف يا اخ احمد، الانحدار الاخلاقي والقيمي والثقافي عندنا.
قلت: لا تستطيع ألتعميم، وكل هذا يعود للتربية والثقافة والوعي، ولدي مقال نشرته في هذا المجال بعنوان: الثقافة والوعي هما اساس التقدم والنجاح، وهو منشور على الشبكة.
قال:ان شاء الله سأقرأه. بس بدك تتحملني، اذا خالفتك في بعض الأمور.
قلت: انا شخص ديموقراطي، اومن بالرأي والرأي الآخر، وأومن بالتعددية السياسية، واحترم رأي الآخرين، واحترم رأي الصغير والكبير.
قال:هذه الصفات، هي صفات الباحث المنصف.
قلت: قناعتي أن الاختلاف بالرأي، يجب ان لا يفسد للود قضية.
قال: هذا أكيد، لكن النفس البشرية، لا تحب ألنقد، وتعتبر الأختلاف في الرأي انتقاص.
قلت:عبر الحوار ألديمقراطي، يمكن التفاهم والوصول الى موقف موحد. ولو معك تفاحة ومعي تفاحة، وتبادلناهما، سيبقى كل منا معه تفاحة، أما لو كان لديك فكرة، ولدي فكرة، وتبادلناهما سيصبح لدى كل منا فكرتين.
قال: بهذه ألطريقة يصبح عند الانسان تراكم معرفي.
قلت: طبعا، وبذلك تتسع مداركنا وثقافتنا، ويزداد وعينا ايضا.
قال:طيب شو رأيك بالدين اخي أحمد؟؟؟
قلت: هذا سؤال صعب جدا.
قال: ليش صعب؟؟
قلت: أنا بطبيعتي أحب أن افصل الدين عن العمل ألسياسي وعن كل شيء أيضا، وأنا اجلس على النت واكتب وأقرأ كثيرا، ولدي عشرة كتب الآن، وقبل اسبوع انتهيت من كتابة كتابين. ونقاشات الدين لا تخرجنا بمواقف ونتائج حاسمة.
قال: لماذا تحب أن تفصل أمور الدين عن السياسة؟؟؟
قلت:امور الدين يجب فهمها بشكل حضاري ومتطور، وهذا صعب قبوله من قبل البعض، فلا يوجد شيء بالكون ثابت، وكل شيء قابل للتغير والتطور والتبدل، والبعض منا يتمسك بعقلية العصور الوسطى وبالشكليات فقط.
قال:في المجتمع ألعربي صعب، لأن موضوع الدين احيانا يطرح بشكل، ينسف الفكر ألديني او ينتقص منه، لكن لو طرح بشكل معاصر وحضاري، فهذا يمكن قبوله.
قلت: هذا الموضوع صعب نقاشه فعلا، كما قلت لك سابقا، طالما حرية التعبير عندنا غير محترمة، والاجتهاد غير مقبول ايضا.
قال: أنا احب النقاشات العلمية بشغف.
قلت:انا انسان علمي وعلماني، وحتى اوضح لك وجهة نظري هذه، اقول لك بان هناك من يقول ان الخطين المتوازيان لا يلتقيان كما تعلمنا ونحن اطفالا، وهناك من يقول، يمكن لهما أن يلتقيا بإذن الله. فأنت أين تقف من هذين الموقفين.؟؟؟
قال: بنخليهم يلتقوا بالقوة، احيانا ممكن ما يلتقوا، بس يبقوا أصحاب، وعدم ألالتقاء، لا يعني الانتقال الى موقف العداء.
قلت:ممكن، وهما بعاد عن بعض، ولكن تبقى القضية نسبية.
قال: احنا اللي بنتحكم فيها، وأصبح عندي الآن، فكرة لا بأس بها عن أفكارك ومفاهيمك، وبإمكانك ان تتعرف على افكاري بالإطلاع على صفحتي، مع انها جديدة، وليس فيها الكثير.
قلت: حقيقة انا منفتح على ألكثير، وعلاقاتي متعددة أيضا، ولست متزمتا او متحجرا.
قال: لا بأس، انت انسان عقلاني، وليس بعلماني.
قلت: يمكنك أن تفهمني كما شئت، فانا في كتاباتي، لدي الكثير من المؤشرات والإيحاءات.
قال:ان شاء الله، يهدينا الى الصواب.
قلت: ممكن ان نهتدي كثيرا، بتعميق الثقافة والفكر لدينا ايضا.
قال:اه طبعا، وجعلنا لكل شيء سببا.
قلت:اكيد، النتائج لها مسببات
قال:المنطق العلمي هو منطق ديني.
قلت: من المفروض ان يكون المنطق الديني، منطق علمي حسب اعتقادي.
قال:لا تناقض بينهما، وكثير من نصوص ألدين، تحارب فكرة التخلف والانسياق الأعمى، لأن مصدر العلم هو الله، ومصدر الدين هو الله كذلك، ولا يمكن ان يتعارضا، وإلا لكان هناك خلل في فكرة الله كلها.
قلت: لقد كتبت مقالا بعنوان: صعود الاسلام السياسي الى قمة السلطة والفتاوي القادمة، كنت اتمنى لو قرأته ؟؟؟
قال:اخي الكريم من وجهة نظري، هذا مرتبط بأداء الأشخاص، وليس بالنصوص.
قلت: هذا له علاقة بالثقافة والوعي، كما قلت لك سابقا.
قال:ثقافة الناس، وليس في النص ذاته.
قلت:هل سمعت عن نقاش في البرلمان ألمصري عن تحليل مجامعة الزوج لزوجته الميتة والعكس أيضا، أي تحليل مجامعة الزوجة لزوجها الميت؟؟؟؟؟؟
قال:ألا تتفق معي ان هناك فرق بين قداسة ألنص الرباني، والتفسير البشري لهذا ألنص، هذا الموضوع قرأته قبل ايام، وأنا لا أصدقه وان كان قد قيل، فهذا لا أقبله، وأنت انسان مثقف، والأصل ان تتحرى قبل ان تصدق كل ما تسمع.
قلت:ليس الموضوع تصديق او عدم تصديق، الشيخ الزواوي، المغربي ألجنسية، افتى بذلك وانتهي، هل سمعت عن هذه ألفتوى؟؟؟ وهذا مؤشر سلبي لمدى ألانحدار في قيمنا ألأخلاقية وتفكيرنا ايضا.
قال:اخي، احيانا نسلط الضوء على بعض الفتاوى ألشاذة، وننسى باقي الفتاوى الرائعة والحضارية، وانأ لا اجد مشكلة ان ارفض كل فتوى شاذة.
قلت:حقيقة الموضوع، ليس قبول او رفض، انا اصاب بصدمة فكرية وعصبية، من هذا التفكير الشاذ، والذي وصل بالبعض منا الى الحضيض.
قال:لكن، هذا يجب أن لا ينسيني التراث الرائع والعظيم، قصدي لماذا لا ننصف الاسلاميين، عندما نعلم انهم شاركوا مع غيرهم في الثورات، ورفضوا الظلم، وأنهم ضحوا كما ضحى غيرهم طبعا، وأنهم يساهموا في تصويب الانحراف الاخلاقي للأمة، عندهم اخطاء لا شك، ومن يَسلمْ منا من الخطأ.
قلت:الموضوع ليس وجود أخطاء، الموضوع عندما يكون هناك ثقافة من هذا المستوى ألضحل، وعدم الاهتمام بالقضايا المصيرية لأمتنا، كاجهل والمرض والبطالة والتنمية الاقتصادية، والرقي بأخلاقنا وقيمنا الانسانية.
قال:دعنا نتكلم بالمنطق الديمقراطي،عندما يعطي الشعب ثقته لمجموعة معينة، لماذا لا تُحترم ارادة ألشعوب، لماذا يسمح لكل من هب ودب، ان يطبق افكاره عندما يفوز غير الاسلاميين، لكن عندما يصل الامر الى الاسلاميين، تقوم الدنيا ولا تقعد، خلونا نجربهم يا جماعة، وإذا فشلوا، الله يسهل عليهم.
قلت:انا قلت لك النقاش في بعض الاوقات صعب، لأنه مخيف للبعض منا، ومرعب، ويؤدي بنا الى الهاوية، سأعطيك مثالا بسيطا، لي ابنة، كانت في المرحلة الدراسية ألمتوسطة، حضرتْ من المدرسة الى البيت، وهي تبكي وترتعش، وعندما استفسرنا منها عن ألسبب، قالت بان معلمة الدين، قالت لهن بالصف، البنت اللي ما بتتحجب، لما بتموت، رح تيجي الها في القبر، حية بسبعة رؤوس، ورح تفعل بها ألعجائب، وقالت ان المدرسة، احضرتْ لهن فيلم فيديو بهذا الإطار، وفعلا بنتي على ضوء ذلك، تحجبت من ألخوف، وأصبحت كل حياتها رعب في رعب، فهل هذا اخي الفاضل منطق علمي، لتعليم الدين والإيمان والعدالة الانسانية والمساواة والحرية الشخصية وخلافه، هذا مثال فقط على الهامش.
قال:يا اخي انت تتكلم عن خطأ ارتكبته معلمة، بدلا من ان تستعمل ألعقل، استعملت التخويف، ثم تعمم هذه ألحالة، انت نصحتني بعدم ألتعميم، انا امارس الوعظ ألديني، ولا استعمل هذا الأسلوب، لا مع اولادي ولا مع الناس.
قلت: أنا لا أعمم، بس هذه ظاهرة منتشرة ألآن، في كثير من ألأمور، ولدي مئات الأمثال على ذلك.
قال:عندما يخطأ بعض العلمانيين، نقول يعني العلمانية باطلة ومنحرفة ؟؟؟؟ انا اصدقك يوجد آلاف الأخطاء، وليس مئات، لكن لو اردنا ألإنصاف، ألا نعزو هذا الى جهل البعض.
قلت:طبعا هذا شيء مؤسف
قال:لكن هل نحكم على الصورة العامة.
قلت:من هنا اقول لك، يجب فهم الدين بطريقة عصرية وحضارية، وفقا للمباديء التي قلتها لك سابقا، كالتعددية وحرية التعبير واحترام الرأي الآخر والعدالة والمساواة وخلافه.
قال:انا اعرف الكثير من الشباب مثل ألورد، وهم شباب متعقل، ويحب بلده، ومتفاني، ويخدم ألناس، ويعمل من اجل النهضة.
قلت: وما هو رأيك بزيارات بعض العرب والمسلمين لزيارة القدس الشريف في ظل الاحتلال الصهيوني لها، هل انت تؤيد او ترفض مثل هذه الزيارات؟؟؟؟
قال:اعتقد ان هذه من القضايا الكبيرة، التي تحتاج الى رأي جماعي، مثل المجامع الفقهية، ولا يجوز أن تكون ضمن المناكفات الفردية، كما يحدث على الساحة الفلسطينية الآن، حيث يوظف لأغراض سياسية، وأنا ارى انه لا يجوز مثل هذه ألزيارات وذلك لأنني اعتبرها من اشكال التطبيع مع العدو الصهيوني.
قلت:انا اريد معرفة رأي المواطن العادي وفهمه لمثل هذه الزيارات، وفيما اذا كانت تخدم مصلحة المواطن الفلسطيني ام هي تخدم العدو ألصهيوني وهي تعني التطبيع معه، وموضوع الرأي الجماعي ذو أهمية أخرى، ولكن يبقى رأي المواطنين وفهمهم لمصالحهم بشكل ملموس وواقعي؟؟؟؟
قال:لو كانت الزيارات من الأمور النافعة لشعبنا، لما سمح بها الاحتلال الصهيوني.
قلت:كيف اذن يسمح لنا بزيارة الأسرى، ومثل هذه الزيارات غير نافعة له؟؟؟ هل هذه قضية نافعة له حسب رأيك؟؟؟
قال:هذا رأي المواطن حسب اعتقادي بشكل عام، والعدو، يحاول ان يمنع ويضيق علينا، ويخترع التصاريح الامنية، ويمنع اهل غزة ويمنع الشيخ رائد صلاح مثلا،لأن زيارته مؤثرة.
قلت:ألا تعتقد بأن مثل هذه الزيارات تفيد المواطن المقدسي، خاصة معنويا وماديا وثقافيا، اضافة لتاثيرها الايجابي على الزائر، مهما كانت ميوله، حيث تعرفه بوضع الاحتلال، ومعاناة المقدسيين منه.
قال: ولكن يمكن تحقيق هذه الاهداف بطرق أخرى، وذلك عن طريق الاهتمام الاعلامي، والترويج لقضية القدس، اما الجانب المادي، فيمكن للمتباكين على هذا الجانب، ان يدعموا اهل القدس، من سيأتي لزيارة القدس، المسؤلون وكبار الشخصيات، يمكنهم ان يساهموا ماليا بدل الزيارة.
قلت: كيف ترى اسباب تعثر المصالحة الفلسطينية ولمن تعزو سبب هذا التعثر؟؟؟
قال:تعثر المصالحة، سببه ان البعض اعجبه هذا الواقع الأليم، والبعض الآخر، يعمل ضمن اجندة خارجية، ترفض المصالحة، وتعمل على تعميق الانقسام.
قلت:من هو البعض؟؟؟ يجب ان تكون صريحا وواضحا، وتضع النقاط على الحروف.
قال:الذي يعمل لاجندة خارجية واضح، وامتنع عن ذكرهم لأسباب انت تعلمها، ولكن، انت لم تقل لي رأيك، بموضوع الزيارات؟؟؟
قلت:لا بأس، حقيقة شعبنا يعرفهم جيدا، اما رأيي الشخصي في موضوع الزيارات، فانا من المؤيدين لها قلبا وقالبا، واشجعها كلية، لأنها تعرف الزائر العربي والمسلم، بمدى معاناة الفلسطينيين من الاحتلال الصهيوني النازي، كما انها تخلق تواصل مع اهلنا ومع الزائرين وأهاليهم وشعوبهم، وتترك اثرا ايجابيا للزائر عن الفلسطينيين، وعن معاناتهم، وقد يعمل الزائرين على تبني مشروعات اجتماعية وثقافية وتعليمية لسكان ألمدينة، وكما تخلق مثل هذه الزيارات صداقات، وتعمق الروابط بين الفلسطينيين واخوانهم العرب والمسلمين، ولكن على الزائر، ان يمتنع عن زيارة المدن التي يقطنها الصهاينة، وان يمتنع من شراء أي شيء مهما رخص ثمنه من أي محلات صهيونية، وعليه المبيت بالفنادق العربية فقط، وعندما ينتهي من زيارته عليه فضح الاحتلال الصهيوني وممارساته العنصرية والنازية ضد المواطنين الفلسطينيين، ويعمل على توعية اهله ومعارفه وأصدقائه بكافة الوسائل الممكنة، من وسائل اعلامية معروفة، عبر الاذاعة والتلفزيون والصحف المقروءة وخلافه.



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على دراسة بعنوان: موقف القادة الجدد من التطبيع مع الكي ...
- يهود الخزر وكذبة ابناء اسحق ويعقوب
- لقاء مع الأديبة والاعلامية الفلسطينية نجوى شمعون
- صدور كتاب جديد عن سيرة الشهيد عمر القاسم (مانديلا فلسطين)
- برنامج تركي الدخيل (اضاءات) وجوزيف براودي
- صعود الاسلام السياسي قمة السلطة والفتاوي القادمة
- الفلسطينية ميساء ابو غنام رمز للتحدي والارادة القوية
- جمعية قوارير الفلسطينية لمساندة المطلقات
- تقرير المركز الفلسطيني للدراسات الاسرائيلية (مدار) عن المشهد ...
- زهيرة كمال شمس مشرقة وساطعة في سماء المرأة الفلسطينية
- قصة اسير محرر
- نجمة فلسطينية متألقة في سماء مدينة رام الله
- ناشطة فلسطينية، لا تعرف الكلل ولا الملل
- لقاء مع وزيرة الثقافة الفلسطينية والهم الثقافي الفلسطيني
- الذكرى الثانية والعشرون، لاستشهاد القائد الوطني عمر القاسم
- هل يعقل ويصدق هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ايمان يوسف ومبادرة الزحف المقدس نحو اسرائيل
- قراءة في كتاب:مذكرات اديبة فاشلة
- نجمة متألقة في سماء المرأة السعودية
- الثورة الليبية، العجيب والغريب


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد محمود القاسم - حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني