أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير : تأطير الهذيان وجدلية الزمن















المزيد.....

خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير : تأطير الهذيان وجدلية الزمن


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 3883 - 2012 / 10 / 17 - 11:36
المحور: الادب والفن
    




* العنوان يؤطر الزمن لا الهذيان فقط :-
يعنون الشاعر ديوانه بـ " تأطير الهذيان " وهو تعبير مجازي يدل على تأطير ووضع سياج حول حالة الشاعر التي سيعبر عنها داخل ديوانه هذه الحالة التي اعتبرها هذيانا إنسانيا ورغم لا معقولية الهذيان فإنه يعطينا إحساسا بالجدلية بين مفردات عالم الشاعر ، والزمن داخل النص الشعري ومن خلال الديوان أصبح مؤطرا مع الهذيان في سياج واحد .

*إهداء مفعم بالأسى :-
يبدو من الإهداء والذي لم يعنونه الشاعر بكلمة " إهداء" سيطرة حالة الحزن الشديدة المفروضة على شاعرنا والمفروض عليها وهو يهدي القصيدة إلى" كمال " والذي ترك الشاعر غارقا في كم هائل من التفكير والذكريات
"إليه
المبجل كمال
والذي نسي رأسي تحت
شلال ونجح في توثيقي
أمام الصورة المكسورة "
"فرأسي تحت شلال" هذا ما يوحي بكثرة الأفكار التي تتوالى على الشاعر " أمام الصورة المكسورة " فالصورة استرجاع للحظة التصوير وهي لحظة الماضي فترميه في حضن الذكريات أما كمال فهو الشكل الإنساني المجرد الذي نراه في كل الأشكال الإنسانية .

*جدلية الزمن التي تخترق قاموس الشاعر:-
يتمحور ديوان الشاعر مؤمن سمير حول فكرة الزمن ، فالزمن هو التكنيك الرئيسي الذي يلعب عليه الشاعر وهو الذي يفرض نفسه إجباريا على قاموسه الشعري ففي الإهداء السابق يقول " ثلاثة أيام بحالها " ثم يبدأ تقسيماته للديوان تقسيما زمنيا بناء على هذه الأيام الثلاثة اليوم الأول" الأربعاء 6 أغسطس" ويقسمه إلى نهارا – المساء ثم اليوم الثاني " الخميس 7 أغسطس " ويقسمه إلى نهارا – المساء ، ثم اليوم الثالث "الجمعة 8أغسطس " ويقسمه إلى نهارا – المساء
وبجدلية الزمن التي طرحها الشاعر نجد بوحه نهارا مكثف وقليل أما المساء فهو وجود البوح والجدل وللتقسيمة الفرعية للأسماء "نهارا – المساء " إشكالية جدلية أخرى فلم يقل صباحا، لما يوحي الصباح بالإشراق وضيق وقت الاستمتاع بالحياة والطبيعة وهو لا يريد أن يدخلنا في عالم غير عالمه الذي يريده وكلمة نهارا توحي باتساع الوقت وما يرتبط من معاناة خارج الذات معاناة الحياة من أجل الاستمرار فيها ، وما يرتبط بذلك من كد وتعب ، وكذلك كلمة المساء أكثر اتساعا من كلمة الليل ، والليل توحي بالإظلام المطبق والذي يرتبط براحة الأجساد لكن المساء رغم المعاناة الفكرية التي تلاحقنا فيه بسبب الوحدة وبسبب تعاطي الذكريات والتأمل إلا إنها كلمة معبرة عن حالة الشاعر في تقسيماته ، ولي ملاحظ أخرى على استخدام كلمة نهارا والتي جاءت نكرة في الوقت الذي جاءت كلمة المساء معرفة وكأن ألفة الشاعر مع الحياة مرتبطة بهذا المساء وليس غيره .

- في القصيدة الأولى / اليوم الأول " الأربعاء 6أغسطس " تحت عنوانه المتكرر في الأيام الثلاثة "نهارا" يبدأ شاعرنا بعبارة "أيها التاريخي" فهي أيضا معبرة عن الزمن لأن التاريخ هو زمن الحياة المعاشة منذ أن وعي الإنسان بالحياة وهذا النداء ب " أيها" للاسم المعرف "بال "تعطي استطالة في النداء تتناسب مع طول التاريخ الإنساني ، ثم يبدأ شاعرنا بطرح إشكالياته التي هي عبارة عن صرخة استغاثة أكثر منها نداء ا
ثم يتبع النداء أسلوب إنشائي آخر وهو استخدام الفعل الطلبي " اترك" لتعلو نبرة الشاعر في الصرخة " لأصرخ " ويجد الشاعر في نفسه الذات التي لا تطاق بهذا الظل وهذا الدم ثم يقول
".....يا نذل
يا أنا "
فهنا الشاعر لا يتحمل ذاته بما هي عليها من أفكار ومتناقضات وذلك مرتبط بلحظات النهار ويبدأ في المساء لليوم الأول ساردا باستخدام الفعل "كنت" والذي يربطنا بزمن الماضي هذا الزمن الذي يلاحق الشاعر في آنيته وحاضره وهنا يتعامل داخل محور الزمن مع شخصيات ثلاث "حَبّة صغيرة / الشاعر/ السارد" والحجر " و " الجارة " ثلاثة من الموجودات التي لا علاقة بينهم قوية من الظاهر السطحي ولكن يخلقهم الشاعر في تضافر قوي ويخلق حالة من الجدلية بينهم فالجارة عنصر فاعل مع كينونة الزمن عند شاعرنا فهي " بذكائها الفطري" التي ربطت في الزمن الماضي بين الحبة / السارد وبين الحجر وركبت ذلك بينهما في قساوة شديدة ومن هنا تبدأ معاناة الشاعر وخاصة بعد نزول الماء الساخن الذي صنع مسافات في اللحم وذلك أيضا مرتبط بالزمن الماضي
" نزل الماء الساخن عليّ " .
ثم يسرد عن الحجر الذي كان صغيرا لكنه في الماضي أيضا "كان قد قارب النضوج"وتأتي المضارعات من الأفعال مرتبطة بالزمن الماضي أيضا لما يحكمه السياق المبدوء بالفعل الماضي مثل " أخذ يوسع لنفسه " وهذا التوسع الذي كان للحجر إنما كان بمثابة اختناق للسارد / الشاعر هنا
" فدخل بقدميه الطويلتين
واختنقت أنا "
ثم يعاود الحديث عن الجارة التي ربطت بينه وبين الحجر / القساوة فالجارة والحجر تمثلان القساوة في حياة الشاعر وهذه الجارة كانت تدخر ابتسامة عبر السنين – وهنا نجد الزمن فاعلا أيضا في الجدلية التي يقيمها الشاعر – وعلى مقاس هذه الابتسامة المدخرة تريد زوجا وبيتا على نفس المقاس، وندخل من هنا على جدلية غاية في العمق والبراعة فقد قررت أن تستعين بحالة الشاعر المختنق من الحجر واستحلبت من عمقها حتى يمتلأ ريقها بالمشاعر والحجر يتملك من فمها ثم انطلق ويتداعى الشاعر محاولا إيصال حالة هذيانه حتى يقول " كأنك بندول " والبندول مرتبط بالساعة والزمن و" ساعات مائية " الساعة عنصر زمني واضح الدلالة وخاصة أنه جاء بصيغة الجمع ويستمر في حالة الرثاء النفسي المرتبط بهذيانه
" لتتعلم أنت يا خائب
وتوزع حزنك على كل الأركان "
ثم يدخل في جدلية أخرى مع جثة كمال التي تقطع وتوزع ويقضمها ويزدرد منها الساق والضلوع ، ثم يشعر بنوع من الارتياح فيخفف نبرته العالية الحزينة بقوله
" كل هذا الضيق
تخزنه في صدرك "
ثم يعود لجدلية الزمن فيقول
" ( الصواميل )
التي نعبث فيها كل مساء "
ويقول أيضا
" لم يعمل حساب الزمن
ولا فكر مرة في تسهيل الأمر على نفسه "
ثم يدخل في جدلية مع الوجود والزمن في قوله
" ونكب فيها بكاء الغرف
المتأخرة عن أقدارها "
وكلمة " المتأخرة" هي أيضا إيحاء للزمن ثم يحدث كمال مخاطبا له أن يخرج خارج إطار صور المدرسة ليرى الحرية بما تحوي " المدرسة" أيضا من دلالات في سياقها ، وهذه الدعوة منه لكمال لا تبتعد عن لعبة الزمن
" ضحكات
ودعوات فخمة
وألعابا كلها حديثة "
ومفردة "حديثة" هي من المفردات الدالة على الزمن
" من عندها
سنمسك بالعام القادم"
حتى يصل إلى قوله
" وأغمض عنا الأسلاف كلهم "
فواضح في اليوم الأول/ القصيدة الأولى جدلية بين الماضي الذي ترك ظلاله القاسية على شاعرنا وبين المستقبل الذي يتركنا فيه السابقون نعيش حياة أخرى وهذا نستدل عليه من جملته الشعرية الأخيرة .

- أما في "القصيدة الثانية / الخميس 7 أغسطس " ففي " نهارا " نجد الزمن أيضا في حالة جدل مستمر مع الشاعر " الآن الآن ...." فهو يطلب منه أن يتوحد فيه في اللحظة الآنية وكأن اللحظة الآنية هي التي ستحدد مصير شاعرنا ويتبعها بكلمة " أرجوك " ليبين أهمية الآنية هنا .
وفي " المساء " يدخل الزمن في جدلية أخرى مع المرأة الشجرة والأمير الذي يذكرنا بقصة سندرلا دون تلميح لها إلا بالزمن والأمير فلولا تحديد الساعة ما فهمنا هذا التلميح .. " الساعة تنده للأمير
: الثانية عشرة تماما "
ويستمر الزمن مفردة هامة في جدلية الوجود عند شاعرنا ومفردة هامة من مفردات الديوان
"الآن على الأقل ......"
" ولم يقتنص للآن
آخرة الممر "
"كمال يضحك بجوار الساعة " .

- وفي "قصيدته الثالثة / الجمعة 8 أغسطس " : " نهارا" نجد أيضا الزمن فاعلا في القصيدة وله مدلولات مختلفة من سياق لآخر : الحاج كمال أبو يونس الضرير والذي كان يربت على كتف الشاب مؤمن تحت البيت كل جمعة " فكل جمعة ميعاد أسبوعي هو ميعاد اللقاء بالشيخ الضرير وهو يربت على كتفه وسط قساوة الحياة "نشيد الصباح ...... لن تقرأ جريدة اليوم "
الصباح واليوم مفردتان للدلالة على الزمن أيضا ويدلان على تكرار الحدث والرتابة .

- وفي مساء اليوم الأخير يقول " شيخ الجمعة " فربط الشيخ بيوم واحد من أيام الأسبوع وكأنه في باقي الأسبوع يحترف حرفة أخرى غير المشيخة أو ليدلل على أن سطوة شيخ الجمعة أكثر من سطوة الشيخ في أي يوم آخر لما يحمل يوم الجمعة من دلالات روحية عند المسلمين .
ويدخل في جدلية الزمن مع الشخصيات: بإزاء الفتاة التي تدعي أنه أفقدها عذريتها فتتزوج أخاه كمال
" هي الآن زوجة أخيك فابتسم ، أخوك كمال
الساعة المعطوبة لماذا لم أبدلها من وراء البائع "
الآن ، الساعة المعطوبة ... بما تحمل من ثراء دلالي بعد قصة الفتاة المدعية بفقد عذريتها.
وكذلك نجد الوقت ظاهرا جليا ليدل على تجدد الحدث واستمراريته في نهاية سطور شعرية طويلة مكتنزة بالسرد فيقول
".... لست أخي ولا صديقي ولا أبي ولا أنا ، ملصقات
مليئة بأجولة العظم ، تحاور النيون كل يوم "
ومجد مفردة ليل تأتي في سياق مختلف عما اعتدنا من السياقات التقليدية فيقول
"...........وأنا أعني الجسد
الذي يبرق في ليل ساقي المقطوعة "
ويدخل في جدلية وجودية أخرى يكون الزمن فاعلا فيها فيقول
" لذلك لا تمت
هل نسيت أنك بالأمس
سكنت عند الله ؟!"
وهنا التضاد الزمني واضح في جدليته الوجودية فهو يستخدم النهي بلا وهي تدل مع مضارعها على المستقبل " لاتمت : ثم يقول للدلالة على الماضي الواضح " هل نسيت أنك بالأمس سكنت عند الله "
" أصحو من عشر سنوات باكيا على أولادي ..........من سيشبهني بعد الآن "
فهو في حالة تضاد زمني أيضا فهو يستيقظ من عشر سنوات باكيا على أولاده الذين لم ينجبهم ولكنه يبحث في اللحظة الآنية على من يشبهه ومفردات الزمن تلاحق شاعرنا
حتى في سرده عن الأعلام:
" لأن" جي " مات مجنونا في الثالثة والأربعين .............
إنها فأل سئ في المساء" ثم يكرر كلمة الآن ثلاث مرات صفحة 54
وتستمر مفردة الزمن غالبة على المفردات الأخرى في الديوان ففي صفحة 55 يقول
"ينقطع لساني إذا طالبت السرير بأن يبتسم لي قبل النوم "
" ...........من قال ذلك من قبل "
" ومن وصل قبلي "
وفي صفحة " 57"
"إذن انحروه فورا "
" لا عاصم اليوم مني "
" أنا أموت أخيرا "
وهذه الجدلية التي كان الزمن محورا رئيسيا فيها هي جدلية الصراع مع الماضي بكل ما فيه من جماليات وقبح ومع اللحظة الراهنة والآنية .

*الزمن يلعب دورا فاعلا في السرد الشعري في الديوان :-
لا يغفل على أي دارس أن الديوان يحفل بالمنحى السردي والذي كان واضحا من خلال تكنيكات مختلفة للسرد ولعب الزمان دورا فاعلا في المنحى السردي في الديوان من خلال جدليته مع الشاعر / السارد ومن خلال جدليته مع الشخوص المطروحة وخاصة كمال والجارة ومع الأشياء والموجودات التي تحرك من خلالها الزمن وشارك الشخصيات دور البطولة في السرد الشعري .



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة - بوابتان - شعر : مؤمن سمير
- ديوان - السريون القدماء - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - ممرعميان الحروب - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - هواء جاف يجرح الملامح - شعر / مؤمن سمير
- ديوان - تفكيك السعادة - شعر/ مؤمن سمير
- - الهاتف - مسرحية للأطفال تأليف / مؤمن سمير
- ديوان - تَأطيرُ الهَذَيانْ - كتاب شعري
- ديوان - يُطِلُّ على الحَوَاسْ -
- المجموعة المسرحية ( إضاءة خافتة وموسيقى - تجليات الوحيد - ) ...
- كتاب - أَوْرَادُ النوستالجيا وقراءات أخرى -
- مرفت يس تكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير
- زينب الغازي تكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير
- - المخبوءُ هُنَاكْ
- - نقوشُ السَطْوِ - شعر/ مؤمن سمير
- - رمل ..- شعر/ مؤمن سمير
- قصيدة وقراءة
- - حكايات شعبية من محافظة بني سويف - جمع / مؤمن سمير
- هل أفاد الفيسبوك والمدونات وما شاكلهم ..الابداع الأدبي والفن ...
- - أصواتٌ تحت الأظافر - شعر : مؤمن سمير
- - تحديات النص الراهن -


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير : تأطير الهذيان وجدلية الزمن