أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد هجرس - باب الشمس ) اهم من المكاتب الاعلامية .. ومقررات التاريخ الميت )















المزيد.....

باب الشمس ) اهم من المكاتب الاعلامية .. ومقررات التاريخ الميت )


سعد هجرس

الحوار المتمدن-العدد: 1119 - 2005 / 2 / 24 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


رغم ان التصفيق ليس من بين هواياتى – خاصة بعد ابتذاله على أيدي " نواب سميحة" و"نواب القروض" ومن لف لفهم من بعض أعضاء مجلس الشعب الذين احترفوا النفاق والتزلف– ضبطت نفسى متلبساً فى الأيام القليلة الماضية بالتصفيق .. بل والتصفيق الحاد .
المناسبة الأولى .. كانت دخولى من " باب الشمس " إلى عالم سينمائي رائع يحترم عقولنا وتاريخنا وذاكرتنا ، ولا يستغفلنا او يبتز مشاعر الفرح والحزن الكامنة فينا بشعارات سطحية زاعقة ، بل يضعنا وجهاً لوجه أمام حقيقتنا ، وإنكساراتنا ، وخيباتنا ، ونكباتنا ، وطاقاتنا الجبارة على الصمود والمقاومة والتغلب على الأحزان ومؤامرات الأعداء وخيانات " الأصدقاء ".
" باب الشمس " .. فيلم عن " فلسطين " وعن الفلسطينيين ، يحكى عبر جزأين مدتهما أربع ساعات ونصف قصة الجرح الفلسطيني الذى لم تقترب منه السينما العربية إلا بصورة عرضية ونادرة وسطحية وخطابية فى الأغلب الأعم .
على النقيض من هذا التناول الممجوج قدم المخرج المثقف والموهوب يسرى نصر الله تحفة سينمائية، سواء فى الشكل او المضمون واستطاع ان يحول رواية الروائى والناقد اللبنانى إلياس خورى إلى ملحمة حقيقية، من لحم ودم ، أبطالها " أفراد " عاديون مثلى ومثلك ، كانوا يعيشون فى حالهم وفقرهم وجهلهم وتخلفهم وأوهامهم وأحلامهم يصارعون من اجل انتزاع لقمة العيش من براثن الشقاء حتى فوجئوا بتحولهم إلى " أبطال " لتراجيديا رهيبة فرضت شروطها مؤامرة استعمارية صهيونية استيطانية تسعى الى طردهم من ديارهم واقتلاعهم من جذورهم وحرمانهم من الهوية بل والإنسانية ايضاً .
وفيلم " باب الشمس " لا يردد شعاراً واحداً من الشعارات السابقة ، ولكنه يترجمها بلغة سينمائية رفيعة ونضج إنساني ، يحرك الحجر ويهز الجماد ، وهو ما جعل مجلة بوزن "تايم" الأمريكية تختار هذا الفيلم ضمن افضل عشرة أفلام على مستوى العالم فى عام 2004 ، ووضعته فى الترتيب الثامن تحديداً .
هذا النجاح العالمى لم يأت من باب الصدفة .. بل جاء نتيجة عوامل كثيرة من بينها ان الفيلم مأخوذ عن رواية مهمة للأديب اللبنانى إلياس خورى . وهذا الأديب لم يكتب عن القضية الفلسطينية من خارجها ، بل كتب عنها من داخلها ومن خلال التعايش الحميم معها والمعرفة الوثيقة بتفاصيلها السياسية والإنسانية ، حيث عمل رئساً لتحرير "شئون فلسطينية" وارتبط بالمقاومة الفلسطينية وحركة "فتح" بضعة سنوات .
كذلك الحال بالنسبة للمخرج العبقرى يسرى نصر الله ، فهو لم يتمرس على الحرفية السينمائية فقط من خلال العمل مع يوسف شاهين ، ومن خلال أفلامه الخاصة "سرقات صيفية" و"مرسيدس" و "صبيان وبنات" و "المدينة" ، وانما عاش شخصيا مع الفلسطينيين لمدة أربع سنوات فى المخيمات أثناء الحرب الأهلية فى لبنان .
هذه المعايشة الحقيقية – فضلاً عن الرؤية السياسية والفنية والفكرية – وهبت المؤلف والمخرج نفحة الصدق والفهم التى كانت بدورها المفتاح لعقول وقلوب المشاهدين الذين رأوا القضية الفلسطينية بعيون جديدة تماماً .
ولو ان الأمر كان بيدى لقررت عرض هذا الفيلم ليس فقط فى عدد كبير من دور العرض السينمائية ، وانما بالذات فى المدارس والجامعات .
فهذا الفيلم – يا أصحاب المعالى وزراء التعليم العالى وغير العالى العرب – اصدق كثيراً من معظم مقررات التاريخ السخيفة والركيكة التى يتم تلقينها لتلاميذنا .. والذين هم نصف الحاضر وكل المستقبل كما يقال .
ولو كنت مكان الأمين العام لجامعة الدول العربية لوضعت كل الإمكانيات المتاحة لدعم عرض هذا الفيلم فى سائر أنحاء العالم ، بل حتى فى إسرائيل ، لانه اكثر تأثيراً من كل المكاتب الإعلامية العربية التى لا يستفيد أحد من عملها سوى موظفيها الذين يتقاضون أجوراً فلكية بالعملة الصعبة !
والمخجل بهذا الصدد ان " باب الشمس " الذى تكلف 4.5 مليون يورو لم يتم إنتاجه من خلال اى جهة عربية ، بل من خلال قناة ARTE الفرنسية وقناة 2M المغربية وقناة TV5 الفرنسية وعدة قنوات تليفزيونية أوروبية أخرى منها التليفزيون الدانماركى والسويسرى.
والمخجل اكثر ان هذه الجهات الأوروبية لم تفرض على المخرج - عل ما هو ظاهر مما شاهدناه عل الشاشة – اى شروط او تنازلات سياسية ، فى حين ان المنتجين العرب اصبح معروفاً عنهم فرض قائمة طويلة من الشروط ابتداء من أسماء الممثلين والممثلات وانتهاء بـ "المحظورات" الشهيرة الخاصة بالسياسة والدين والجنس !
وفى ظل المناخ السينمائى السائد الذى يروج للأفلام الكوميدية الخفيفة ، والتى تدور فى الأغلب الأعم حول شخصيات بلهاء او متخلفة عقلياً او معوقة فكرياً ، كان اغلب الظن ان فيلما من نوعية " باب الشمس " لن يصادفه الحد الادنى من النجاح الجماهيري رغم قيمته الفنية والفكرية الكبيرة . لكن المفاجأة السعيدة والمفرحة هى ان دور العرض التى تعرض فيلم يسرى نصر الله رفعت لافتة " كامل العدد" .
إلا يستحق هذا كله التصفيق .. والتصفيق الحاد ؟!
المناسبة الثانية هى إعادة عرض مسرحية " الملك لير " على خشبة المسرح القومى .
المخرج المصرى والممثلون المصريون وسائر المشاركين فى هذا العرض المسرحى جعلونا ننسى أننا نشاهد " ترجمة " لاحد روائع وليم شكسبير ، ووضعونا فى أعلى درجات التفاعل الحميم مع الملك لير وبناته وحاشيته كما لو كانوا من بقية أهلنا .
يحيى الفخرانى – فى هذا العرض الاستثنائي – يتفوق على نفسه ، بل يتفوق على كثير من كبار الممثلين العالميين الذين لعبوا دور الملك لير .
محمد ناجى .. اقرب الناس إلى الملك لير وأكثرهم صراحة معه حتى لو كانت هذه الصراحة مؤذية له .. نجح بامتياز فى الوقوف أمام هذا " الغول " .. يحيى الفخرانى .. وكان أداءه يندرج تحت عنوان " السهل الممتنع"، والبساطة دون تسطيح، والعمق دون تشنج . وكان أداءه مفاجأة – بالنسبة لى على الأقل – مقارنة بكثير من الأدوار التى نشاهدها له على شاشة التليفزيون .
احمد سلامة .. نجم يولد ولادة جديدة على خشبة المسرح القومى .. أدى دور الشرير بنكهة خاصة وبصمة جديدة ومبتكرة وخلاقة ، سواء من خلال لغة الحوار او لغة الجسد .
وكلام كثير مماثل يمكن – ويجب – قوله عن كثير من باقى الممثلات والممثلين الذين شاركوا فى هذه المسرحية الرائعة.
لكن أهم ما يجب التنبيه إليه هو ان صالة المسرح القومى ، وكل البناوير ، رفعت هى الأخرى لافتة "كامل العدد".
وهذا يعنى زيف شعار "الجمهور عاوز كده"، وهو الشعار الذى يتم رفعه دائماً لتبرير وتمرير الأعمال الهابطة والمسفّة التى تؤذى العين والوجدان وتشوش العقل وتسئ إلى سمعتنا وتاريخنا الفنى.
ألا يستحق هذا الأداء المصرى الرائع لتحفة شكسبير، والتفاعل الإيجابي للمشاهدين وإقبالهم الشديد على المسرح النظيف.. التصفيق .. والتصفيق الحاد ؟!
المناسبة الثالثة .. معرض مدهش للفنان "جميل شفيق"، تطالعنا فيه وجوه مصرية حقيقية، أبدعتها تقنيات مبتكرة وعين بصيرة لهذا الفنان الجميل.
وبالقرب من معرض جميل شفيق كان الفنان عز الدين نجيب ينظم مهرجانا، أو بالاحرى يضئ عشرة شموع ، لجمعية "أصالة".
عشر سنوات مرت منذ أصبحت جمعية "أصالة" حقيقة فى واقعنا الثقافى قدمت خلالها معارض وندوات وورش عمل وبحوث ومطبوعات واشتباكات ثقافية حاملة دعوة لاستنهاض التراث واستلهامه فى إبداعاتنا المعاصرة ورسالة إلى المجتمع ومؤسساته المدنية حول ضرورة الانتباه إلى مخاطر ذوبان الهوية والتجريف الحضارى لقيمنا ومرتكزاتنا بسبب اللامبالاة لحماية تراثنا وتبعيتنا الثقافية لنموذج الغرب وافتقادنا الثقة فى قدرتنا على مناظرة هذا النموذج بابداع ينبع من معطيات واقعنا وحضارتنا.
عشر سنوات حاولت فيها كتائب الفنانين والحرفيين والباحثين فى جمعية أصالة أن تمد جسوراً نحو الجماهير التى انقطعت الصلة منذ زمن بعيد بينها وبين المنتج الثقافى لأنه يتحدث غير لغتهم ويتبنى قضايا لا تعنيهم.
هذا المعرض "الفردى" للفنان الجميل "جميل شفيق" وذلك المهرجان "الجماعى" الذى نظمه الفنان المناضل عز الدين نجيب لجمعية "أصالة" مجرد حدثين فى سياق حركة إبداعية فى مجال الفن التشكيلى توحى بأننا على مشارف نقلة جديدة ربما تكون الأهم منذ النحات الرائد محمود مختار - الذى يحاول البعض التقليل من شأنه والافتراء عليه – ويكفى أننا نعيش فى عصر النحات العبقرى عبد الهادى الوشاحى وزملائه وتلاميذه . فهؤلاء – إذا ما أتيحت لهم الفرصة وسلطت عليهم الأضواء التى يستحقونها – قادرون على إعادة وضع "الجمال" على جدول أعمال الأمة والوطن.
ألا يستحق هذا الإبداع التشكيلى.. التصفيق .. والتصفيق الحاد؟!
المناسبة الرابعة .. صدور كتيب صغير الحجم كبير القيمة لأستاذ علم الاجتماع الدكتور أحمد القصير بعنوان "أول الشعر كان إصرار - ذكريات عن كمال عبد الحليم".
وكتاب أحمد القصير ليس – كما يبدو من عنوانه – دراسة نقدية فى ديوان "إصرار" الرائد بل هو بمثابة إحاطة مركزة جداً وموجزة للغاية عن هذا الشاعر الكبير الذى لعب دوراً مؤثراً فى حركة اليسار المصرى فى الفترة السابقة لقيام ثورة 23 يوليه 1952، حيث ربطته علاقات سياسية بشخصيات كان لها تأثيرها فى التحضير للثورة ، كما كان له تأثيره الفكرى والعملى على جيل عظيم ضم مجموعة كبيرة من الأدباء والفنانين فى مجالات عديدة. فقد كان وراء نشاط مجموعات بارزة فى مجالات الأدب والفنون التشكيلية والسينما والصحافة . وأسهم الذين انتموا معه إلى تلك المجالات بأدوار بارزة فى الحياة الثقافية والفنية.
وينهى أحمد القصير ذكرياته العميقة عن كمال عبد الحليم بكشف النقاب عن مقابلة تمت بين "كمال" والكاتب الكبير محمد حسنين هيكل فى منتصف السبعينات، أى فى عهد السادات، وربما بايعاز منه.
ألا يستحق هذا الوفاء لشخصية بوزن كمال عبد الحليم .. التصفيق .. والتصفيق الحاد.
المناسبة الخامسة .. أن المجلات الثقافية التى عانت طويلا من الجمود –الإجباري فى الأغلب– بدأت تلقى احجاراً فى البحيرات الراكدة، وتتحدث فى "المسكوت عنه" طويلاً. فها هى مجلة "الهلال" التى يرأس تحريرها الكاتب النبيل مصطفى نبيل تفتح صفحاتها أمام الكتاب والقراء للحوار الذى بدأه الكاتب والمحلل السياسى المعروف مصطفى الحسينى بالدعوة إلى التفكير بصوت عال فى سبل خروج الأمة من كبوتها الحالية . وها هى مجلة "أخبار الأدب" التى يرأس تحريرها الأديب "جمال الغيطانى" تطرح فى كل عدد معركة فكرية بالغة الأهمية. وها هى مجلة "المحيط الثقافى" التى يرأس تحريرها الدكتور فتحى عبد الفتاح تنبه الغافلين إلى "باندونج الثانية". وها هى جريدة "القاهرة" التى يرأس تحريرها الأستاذ صلاح عيسى تفتح ملفات حرية العقيدة والمواطنة وغيرها من الملفات الملغومة ..الخ .
ربما تبدو المناسبات المشار إليها آنفاً .. محدودة النطاق، ومجرد نقطة صغيرة فى محيط من الجمود والتزمت والتخلف والغثاثة والسطحية التى جمعها البعض تحت عنوان واحد هو أننا نعيش فى "زمن شعبان عبد الرحيم".
وقد يكون هذا التحفظ صحيحاً .. لكن وجود الظواهر الإيجابية التى رصدنا بعضها ليس كعدمه. والأهم أن وجود هذه الظواهر الإيجابية – مهما كان محدوداً – يعنى أن تيار الحق والخير والجمال مازال يستعصى على الموت والاندثار، وأنه قادر على المقاومة والبقاء .. بل والانتصار.
وبدلاً من أن نكتفى بلعن الظلام .. لماذا لا نحتفى بهذه الشموع المضيئة ، ونحتضنها ونحميها من أعاصير الاستبداد والتخلف المحلية الصنع ورياح خماسين الهيمنة المستوردة والمحمولة جوا؟



#سعد_هجرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- »ملاسنة« بين أصحاب المعالي
- -يد- أبو الغيط.. و-جيب- السادات
- ! شعار البنوك المصرية : حسنة وأنا سيدك
- لمن تدق الأجراس فى بلاد الرافدين؟
- اغرب انتخابات فى التاريخ
- !عـــدلى .. ولينين
- برلمان العرب .. كوميديا سوداء
- ديمقراطية .. خلف القضبان !
- رجل الأعمال يحاور.. ورئيس التحرير يحمل مقص الرقيب
- لا يموت الذئب .. ولا تفنى الغنم !
- حرب عالمية ضد إرهاب الطبيعة
- إعادة انتخاب بوش أخطر من انفلاق المحيط الهندى
- !الأعمى الإنجليزى .. والمبصرون العرب
- الإعلام.. قاطرة الاستثمار
- ! الحكم فى نزاع -جالاوى- و -ديلى تلجراف- .. يديننا
- مفارقة -مادونا- الأمريكية .. و-وفاء- المصرية
- بوش وشارون .. أسوا أعداء الاستثمار فى العالم العربى
- !درس للعرب فى الديموقراطية .. باللغة الألمانية
- ! الاقتصاد غير السياسى
- ! لكن البعض لا يحبون شرم الشيخ..


المزيد.....




- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد هجرس - باب الشمس ) اهم من المكاتب الاعلامية .. ومقررات التاريخ الميت )