أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - المشتركات بين ( الشلة ) وبين السياسي العراقي المعولم















المزيد.....

المشتركات بين ( الشلة ) وبين السياسي العراقي المعولم


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 3822 - 2012 / 8 / 17 - 14:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في سلسلة مقالات متتابعة ,تناول الاستاذ والاخ والصديق عبد الرضا حمد جاسم الكتابة عن (الشلة)وعن زعيمها (المعلم ) يعقوب ابراهامي , والتي اصبحت ( اي الشلة ) من الظواهر المختلف عليها في موقع ( الحوار المتمدن ) .
هذا المقال يهدف الى تفكيك المنظومة الفكرية لاعضاء الشلة المشهورين استكمالا لمقالات سابقة وتطويرا لها ,مع الابتعاد قدر الامكان عن شخصنة الموضوع واحترام جميع اعضاء الشلة ,فالموضوع يتعلق بنمط كتاباتهم وتفكيرهم ولا يتعلق بشخوصهم .
اعضاء الشلة الرئيسيون هم عراقيون ,خرجوا ضمن فترات تاريخية مختلفة من العراق الى دول اخرى خارج العراقومنها دول اوربية . باختلاف انتماءاتهم الفكرية والايديولوجية فقد تحولوا في تفكيرهم وافكاهم الى النقيض او نقض النقيض.فالشيوعي او الماركسي مثل السيد ابراهامي لم يتحول الى النقيض الذي هو القومية , بل تحول الى نفي النفي او نقض النقيض اقصد تحول الى الليبرالية الغربية . ولااتحدث هنا عن التهمة الموجهة اليه باعتباره صهيونيا لانني لم اقرا او ادرس مقالاته.
هناك في المقابل من انتقل من الفكر القومي او الفكر القومي البعثي الى الفكر الليبرالي .
في معيشة افراد الشلة خارج العراق وفي دول مختلفة تاثروا بالحضارة الغربية وخصوصا بالنموذج الاميركي الليبرالي . وبسبب تاثيرات العولمة الفكرية والاعلامية والاقتصادية فقد اصبح اعضاء الشلة متاثرين بالفكر الليبرالي الغربي واصبح هناك تشابه بين نمط تفكير الشلة ونمط تفكير السياسي العراقي المعولم globalized politician
ماهو هذا التشابه بين الشلة وبين تفكير السياسي العراقي المعولم ( سياسي الخارج ) ؟
تفكير السياسي العراقي المعولم من سياسيي الخارج هو :
نمط من الشخصية السياسية المحترفة ,في سدة الحكم او خارجها , برزت في العقدالاخير من القرن العشرين وما بعده في الدول النامية ,بالتزامن مع عولمة الاقتصاد والسياسة والثقافة والاعلام ,وهي اخذة بالانتشار بابعاد متعددة ,الا ان ما يوحدها هو ارتباطها النفسي والوظيفي بمراكز الاقتصاد العملاقة خارج حدود بلادها ,بما يجعلها تنشط لافراغ المضمون الفكري والاخلاقي للصراعات والتحولات الاجتماعية في بلدانها , مستبدلة اياها بالدعاية لصور نمطية مبسطة تتضمن ( فضائل ) اقتصاد السوق , و( حتمية ) الديمقراطية الليبرالية باعتبارها نهاية التاريخ ,وتصنيفها النمطي للعديد من حركات التحرر والاصلاح والتغيير ضمن مصطلحي (التطرف) و (الارهاب ).
ويمكن تحديد اهم خصائص هذه الشخصية ايا كانت جنسيتها بالاتي :
1 – نزعتها التبريرية الديماجوجية اي الانتهازية السياسية .
2 – نظرتها البراغماتية المفرطة .
3- ضعف الحس الاجتماعي والوطني لديها تجاه شعوبها .
4 – افتقادها لفلسفة سياسية انسانية محددة المعالم بالرغم من مرجعيتها التكنوقراطية .
كل هذه هي سمات السياسي العراقي المعولم نجدها عند اعضاء الشلة . كما نجد عندهم ايضا(التناشز المعرفي ) cogniotive dissonance وهي حالة من التوتر النفسي تنتاب الفرد عندما يجد نفسه مضطرالتبني اعتقادين متناقضين في وقت واحد . فالسيد رعد الحافظ مثلا من المؤيدين لعملية الغزو والاحتلال الامريكي للعراق ويسميه (تحريرا ) !!! .ولم تهزه الاف الاطنان من القنابل والصواريخ التي قتلت العراقيين ودمرت البنى التحتية للاقتصاد العراقي , وبالمقابل يعلن عن وطنيته وحبه الجارف للعراق وللعراقيين ,ايهما نصدق ؟ .وعادة ما يلجا الى حيل تبريرية لتبريرمواقفه .
ينقسم السياسيون العراقيون الى تيار (الداخل ) وتيار ( الخارج ) والتناقض بينهما . من هنا تحول قوى الخارج صوب مراكز القوة والسلطة والمال ,ومن ثم تصنيع نفسية (الغنيمة ) , بينما كان اندفاع قوى الداخل يعادل صيرورة النشؤ والنمو العاصف.
لقد وجدت قوى الخارج نفسها بمكان العائلة الصدامية وقصورها وثرواتها وسطوتها .من هنا احتقارها للقوى التي نشات من رحم الحياة العراقية .
لقد كان تناقض قوى الداخل والخارج هو تناقض بين نفسية الغنيمة وذهنية التضحية .فالغنيمة هي الصفة الملازمة لهجوم الاقلية المحكومة بنفسية وذهنية السرقة ,بينما التضحية هي التزام الاغلبية تجاه نفسها بمعايير المستقبل .
لقد نشات الحركة الصدرية المعبرة عن قوى الداخل العراقي وظهرت من ركام مدن العراق المهمشة والخرية والارياف التالفة ,وعقود الزمن الدكتاتوري,والعنف الاجتماعي . والعوز الاقتصادي والحروب الداخلية والخارجية , والظلم والضيم والشقاء والبؤس المادي والمعنوي .فهي المصادر الفعلية لصعود التيار الصدري.وفيها ايضا يكمن سر كونه تيار المواجهة للمحتل. لقد استغربت قوى الخارج امكانية نشؤ حركة بين ليلة وضحاها ,وبروز مقتدى الصدر ذو الثلاثين عاما بامكانياته العلمية المحدودة ,على خلفية كوكبة من السياسيين العراقيين المعروفين بتاريخهم النضالي .وهي عبارة تحتوي فيما يبدو على استمرار مبطن يطابق بين التاريخ النضالي والمعرفة ! ولكي لاتكون هذه العبارة محل استهزاءوسخرية , من هنا عادة مايجري الصاق الجهل بالصدر من اجل ابراز العلم المبطن لشخصيات لاتتعدى حقيقتها في افضل الاحوال وصف انصاف المفكرين .
السمة الاخرى التي تميز السياسيين العراقيين من الداخل والخارج واحزابهم هو فكرة الثار والاجتثاث والابادة والقتل .وهي نفس صفات الشلة ,سوى ان القتل عندهم يصبح معنويا .
ان التاريخ العراقي هو مجرد احداث عابرة ,اي زمن تتكون سلسلته الوهمية من حلقات الثار ,ويكفي المرء النظر الى ماجرى بعد انقلاب الرابع عشر من تموز عام 1958 م في الموقف من ممثلي النظام الملكي ,والقتل والسحل لرموز الحكم الملكي .والشعارات التي رفعها الشيوعيون العراقيون : ( ماكو مؤامرة تصير والحبال موجودة ).وكذلك انقلاب 8 شباط الاسود عام 1963 م وما تبعه من مواقف تجاه التيارات الشيوعية والوطنية .وانقلاب السابع عشر من تموز من عام 1968 م واستمراره الدموي حتى سقوطه بيد الاحتلال الاميركي في نيسان من عام 2003 م , وماتلاه من ثار شامل تجاوز حدود المعقول , بحيث شمل الحجر والشجر والمباني وكل شيء ! . ووراء كل انقلاب تتعمق وتترسخ فكرة الثار من الماضي بوصفه كيانا بائدا .وتشيرهذه الحالة الى ان (البائد ) هو الوحيد الحي القيوم في الوعي السياسي العراقي .اي اننا نقف امام وعي سياسي كما لو ان مهمته الكبرى تقوم في انتاج البائد ليعيد انتاج نفسه من جديد .لقد بلورت المرحلة الجمهورية شعار وفكرة ( البائد )ورفعتها الى مصاف المرجعية السياسية الوطنية .وساهمت في وضع اسس اللاعقلانية والراديكالية المتطرفة في الموقف من الماضي .ومهدت دون وعي لتفعيل نفسية وذهنية الانتقام الكامنة في فكرة البائد بوصفه عقابا الهيا .
لقد كان التيار الشيوعي كما يقول البروفيسور ميثم الجنابي هو الحامل الكبير لهذه النفسية والذهنية ,بوصفه التيار الراديكالي الاوسع والاكبر انذاك . والشيوعية في حقيقتها الكامنةهي ايديولوجية الانتقام بسبب احتقارها لفكرة الاحتمال وايمانها بيقينها الخاص وبالحتمية التاريخية وبدكتاتورية البروليتاريا , والتي هي تجسيد واقعي لفكرة الثار والانتقام والاجتثاث. وليس مصادفة ان تصبح كلمات , (القتل ), و(السحل ), و ( الحبال ) الاكثر ترددا على السنة النخبة والعوام .
ورفعت الايديولوجية البعثية هذه النفسية والذهنية الى مصاف المنظومة الوحيدة للدولة وللسلطة . وجعلت منها الاسلوب الوحيد لوجودها . بحيث حولت الانتقام من المعارضة الى مبدا وغاية . الامر الذي جعل من البعث فعلا لاعقلانيا يتقارب مع احياء الموتى . وهو احياء قائم على اساس الخضوع او الموت . لقد ادت ذهنية الانتقام بالسلطة البعثية الى كتلة اوهام ودماء سرعان ما جفت وتلاشت بعد انهيار السلطة , والشيء الوحيد الباقي هو منظومة الخراب والتخلف والانحطاط .
ونفس الشيء يمكن قوله في ايديولوجيات الحركات القومية الكردية القائمة على فكرة الغنيمة والثار والانتقام والاجتثاث .ان نموذج (اجتثاث البعث )هو نموذج متميز لذهنية الثار والانتقام والاجتثاث والقتل .
ان الطائفية السياسية العربية هي طائفية الانتقام العلني ,بينما الطائفية السياسية الكردية هي طائفية الانتقام الباطني . الاولى هي طائفية الماضي , والثانية هي طائفية المستقبل !ويحتوي هذا الواقع في اعماقه على امكانية نشوب الحرب القادمة ,عبر تحول الصراع الطائفي الى صراع قومي قادم من ذهنية الغنيمة والثار والانتقام والاجتثاث نجد ان (الشلة )تحاول اجتثاث ماضيها السياسي عبر تسخيف وتوحيل كل الحركات السياسية العراقية بالطين , ومحاولة تسقيطها فكريا وسياسيا.فتراهم يجتهدون في دحض الفكر الماركسي والشيوعية والقومية .يحاولون الشطب على كل تاريخ شعبنا وشعوب المنطقة والعداء للديانات كافة , والعداء للموروث الديني والفكري.وفي سبيل مصالحهم الذاتية والواقعية تجدهم يكتبون في الشيء ونقيضه. مرة يعملون على تلويث وتسقيط المسيح بجعله سكيرا وشارب خمرة .ومرة اخرى يزيحون موطنه من الجليل في فلسطين الى شبه الجزيرة العربية في عسير .ومرة ثالثة يتهمون الرسول بولس فيلسوف المسيحية ومهندسها بانه جاسوس للدولة الرومانية (راجع مقالاتنا المتسلسلة الثلاث المعنونة – الرسول بولس ليس جاسوسا ايها السادة ).
وبعد رحلة مضنية يعلنون توبتهم وعودتهم للاسلام واقصد بذلك الشلة نفسها .عودة على طريقة اللص ابن عياض الذي كان قاطع طريق ولصا ثم تاب واصبح زاهدا وجمع الثروات الكبيرة بسبب افتائه في الفقه.لقد ردت الشلة للاسلام اعتباره والغوا كل كتب السيرة والمغازي التي تتحدث عن الفتوحات الاسلامية عبر السيف ,واعتبروا ان الاسلام انتشر عن طريق التجارة والتجارة فقط وخصوصا فتح الاندلس !!! وان البعرةلاتدل على البعير !!! .واتهموا شعوبنا بتخلفها وكسلها بسبب جيناتها الوراثية,ومن هنا كان تلميعهم لصورة اسرائيل ! .وكان موقفهم من ثورات الربيع العربي ينبع لامن موقف طبقي واجتماعي بل من موقف طائفي ومذهبي !
في الخاتمة :
يبقى في الاخير اهمية الحوار العقلاني بيننا وبين افراد الشلة الليبرالية , فالاشخاص يتبدلون ولكن الاوطان باقية .لا ادعي في كتاباتي الكمال .فذهنية الثار والانتقام والاجتثاث لايسلم منها كاتب المقال ,لذا احاول دائما مراجعة مقالاتي ونقد كتاباتي , والهدف هو الوصول الى حوار عقلاني لانستهدف منه الاشخاص بل الافكار .هذا الحواريؤمن باهمية الاختلاف وان حل هذه الاشكاليات هو الجلوس على مائدة الحوار والتفاهم وليس القيام باجتثاث الاخر واجتثاث افكاره.
على المودة نلتقيكم ...
مصادر المقال
1 –( الحركة الصدرية ولغز المستقبل – اشكالية اللاهوت الشيعي والناسوت العراقي ) , تاليف البروفيسور ميثم الجنابي ,استاذ العلوم الفلسفية في الجامنعة الروسية بموسكو , ط1 -2012 م –صادر عن دار ميزوبوتاميا – بغداد-شارع المتنبي .
2- ( الاسلمة السياسية في العراق – رؤية نفسية ), تاليف الدكتور فارس كمال نظمي – ط1-2012م –صادر عن مركز المعلومة للبحث والتطور – الناشر مكتبة عدنان – بغداد –شارع المتنبي .



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البغاء واسبابه
- موقف اباء وفلاسفة المسيحية من المراة
- المراة والملكية الخاصة والرجل
- تخلف الديانات من تخلف مجتمعاتها
- الاختلافات في الثقافات
- تصحيح الخلل في النفسية العراقية
- الامة العراقية والامة الكردستانية
- الكتلة التاريخية التي ستنقذ العراق- ج 2
- التعليم والمكتبات في سومر وبابل واكد
- الكتلة التاريخية التي ستنقذ العراق
- اغتيال ماركس على يد فؤاد النمري
- شريعة حمورابي ..ج 2
- شريعة حمورابي
- العبيد في المجتمع البابلي
- في الاخلاق الليبرالية
- سرجون الاكدي , رجل الحداثة والعلمانية الاول
- الليبرالية الجديدة
- النظرية السياسية والاقتصادية الليبرالية
- ما لايعرفه الليبراليون عن الليبرالية
- الولايات المتحدة تمدد الحصانة على اموال العراق


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - المشتركات بين ( الشلة ) وبين السياسي العراقي المعولم