أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نوري جاسم المياحي - سيبقى الفقراء ضحية للاعلام اليميني المتطرف















المزيد.....

سيبقى الفقراء ضحية للاعلام اليميني المتطرف


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 14:11
المحور: الصحافة والاعلام
    


لا احد ينكر دور الاعلام الايجابي (لو احسن استخدامه وتوجيهه ) في خدمة الانسانية والاهداف النبيلة ..
فمنذ ان عرف الانسان القراءة والكتابة ...وحتى اليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين وبعد ان حقق العلم انتصارا هائلا في مجال المواصلات والاتصالات ونقل المعلومات السريعة بحيث تحول العالم الواسع المترامي الاطراف الى قرية صغيرة ...نجد ان هذه الوسائل بدلا من استخدامها لنشر افكار الخير والرحمة والانسانية تتوجه بكل قوتها وجبروتها كسلاح يستخدم لتبرير ونشر الافكار الشريرة ومحاربة الانسان ...وبما ان المجتمع الانساني ومنذ نشأته المعروفة تاريخيا متكون من شريحتين اساسيتين هم اغلبية الفقراء واقلية الاغنياء ...
وما دون بالتاريخ اثبت ان الفقراء هم اهداف للرسالات السماوية السمحاء ودعوة الرسل والانبياء التي كانت ولا زالت تدعوا الى انصافهم ومع هذا يلاحظ انهم الضحية ويبقون هدف للاشرار وشرهم والعوبة بيد الاقوياء وقوتهم ...وبرز ذلك بوضوح وبالصورة والصوت بعد انتشار البث الفضائي وبالرغم من امتلاك هؤلاء الاغنياء للقنوات الفضائية وسيطرتهم على الاعلام ...
ومن الملفت للنظر ان المال والثروة محتكرة بيد اتباع الفكر اليميني سواء كانوا دول او انظمة او افراد ( الا ما ندر وهي حالات قليلة ونادرة )...ونجدهم انهم سخروا هذا السلاح الخطير والجديد لتشويه الحقائق خدمة لمصالحهم الشريرة وانانيتهم اليمينية الجشعة...فهم ينشرون ثقافة التكفير والقتل والتدمير والرعب والخلاعة والفساد والشذوذ الجنسي واقصاء الخصوم والمنافسين تحت مسميات كاذبة مخادعة وتحت شعارات الحرية والمساواة والديمقراطية وهم اول من يبادر الى محاربة حقوق الانسان (كمعتقل كوانتونامو ) وسلبهم انسانيته حتى ولو كانت على جثث الاطفال والنساء من الابرياء من الفقراء والمساكين ...وكما يعرف الجميع ما ارتكبةه من جرائم يندى لها الجبين في العراق المحتل ..والتي يكرروها بحق الشعب السوري الشقيق او الفلسطيني ..
وهنا لابد لنا ان نقارن بين عدد الفضائيات (ذات الطابع اليساري ولا اقول يسارية ) كقناة روسيا اليوم والتي تعجز عن الوقوف بوجه الكم الهائل من فضائيات اليمين واليمين المتطرف الغربي او العربي...والذي ركب اما موجة الخلاعة والافساد الاخلاقي والقيمي (هزي يا وز عرايا )...واما ركب التيارات الدينية والطائفية والتي تدق ليلا ونهارا وبلا توقف على رؤوس وعقول الفقراء والمسحوقين وتخدرهم كنيام وهم ليسوا بنيام ...والذين تاهوا وضاعو بين الامواج ولا يعرفون للحقيقة قرار ...من يصدقون ومن يكذبون ؟؟؟
وكمثل على ذلك ومنذ فترة وانا اشاهد على التلفزيون قناة اسمها اليسارية ...لاتبث الا الاناشيد الثورية مذكرة لنا بأيام الحقبة الذهبية لحركات اليسار الثوري ايام زمان ...او تنشر تايتل لبعض الاخبار ... التي لاتسمن ولاتلبي اي حاجة للثوري اليساري المتعطش للثورة على الظلم والعبودية والفساد ...ايام جيفارا وكاسترو...واعزو هذا العجز بالـتاكيد الى عدم توفر التخصيصات المادية .. او عدم توفر مرجعية اعلامية متمكنة من ادامتها كما يفعل الاخرين ومنهم بعض السياسين ورجال دين معروفين للقاصي والداني ...
بالامس كان العربي والعراقي الثوري المثقف والمفكر وفي مقدمتهم الاعلامين هم من يقودوا الحركات الثورية ضد الانظمة الرجعية واليمينية المتعفنة ...اليوم انقلبت الصورة ...وانضم الغالبية العظمى من الاعلاميين وتسخير امكانياتهم وعبقريتهم الاعلامية لخدمة الظالم والطامع والمستعمر المتمثل بالحكام ...يحرفون الحقيقة ويقلبون الحق الى باطل والباطل الى حق ...وبلا استحياء او خجل ...كلنا نعلم ان هناك دول استعمارية غربية وفي سبيل مصالح شركاتها ورأسمالييها تحتضن وتحمي دكتاتوريين وقتلة ومجرمين ...يبيدون شعوبا بكاملها ( كما يحدث في افريقيا واسيا ) باسم الحرية وحقوق الانسان ...والامثلة لاتعد ولا تحصى ...وحسب الظروف وامن دولة اسرائيل والعقيدة الراسمالية والاستيلاء على ثروات الشعوب ...كما تعاملو مع شعبنا العراقي واليوم يكررون نفس الجريمة بحق الشعب السوري المظلوم
انتبهوا كيف تسكت اليوم الولايات المتحدة عما يحدث في فلسطين المحتلة ومحاصرة شعب بكامله ...وصراخها وعملاءها يصل عنان السماء لان الشعب السوري كان يعيش بسلام ...وفضائياتها تهمل معاناة الشعب البحريني مثلا ...هذا الشعب الذي يتظاهر ويستنجد باحرار العالم ويقمع بقسوة ولا احد يستجيب لصرخاته ...لان الحكام الخليجيين احباب للامريكان واسرائيل ...
كلنا نعلم ان اسرائيل تمتلك ترسانة هائلة من الاسلحة النووية والكيمياوية والبيولوجية والتي بامكانها تدمير وتبيد كل دول العالم الثالث في حالة استخدامها ... من منا ينسى مواقف الولايات المتحدة الامريكية واستعمالها حق الفيتو لصالح اسرائيل وطمس حقوق الشعب الفلسطيني العادلة ولا احد يجرأ على الاعتراض ...وفي مقدمتهم امراء الخليج والسعودية ...والاسلامين الاخوان للشيطان ...بينما اعترضت لان روسيا والصين استخدما حق الفيتو للدفاع عن سوريا العربية الصامدة بشعبها الفقير والمظلوم ...
الاعلام الدولي والغربي اليميني والمسيطر عليه اسرائيليا ...اقام الدنيا ولم يقعدها ... لانها تمتلك سلاح كيمياوي متخلف وربما فقد صلاحيته بحكم التقادم لانها امتلكته منذ السبعينات ...
ويعلم كل عسكري متخصص باسلحة الدمار الشامل ...ان السلاح الكيمياوي لايرقي في تدميره للسلاح النووي ...ويعتبر سلاح تافه وغير فعال امام السلاح النووي ...فعلام هذه الضجة يا ابنة الحرام المفترية والكاذبة ...؟؟؟
كذب وافتراء الالة الاعلامية الامريكية هيأت احتلال العراق في البداية اعلاميا بموجات متتالية من الاكاذيب والافتراءات حتى احتلوه عسكريا ودمروه عمليا ...
وكلنا نذكر ... كذبة امتلاك العراق لاسلحة الدمار ...وكيف قام المفتشون الدوليين بلعب اقذر دور ضد شعب العراق واذلاله وامتهان كرامته ...ولاسيما عندما كنا نشاهد مفتش اسلحة الدمار الشامل ( و ثبت فيما بعد انهم جواسيس وباعتراف الكثيرمنهم كانوا ينقلون المعلومات الى تل ابيب قبل تسلينها الى الامم المتحدة ) ومن على شاشات التلفزة ..فهل ننسى منظر وصورة المفتش الاممي وهو يفتش على اسلحة الدمار الشامل في سلة المهملات او بين طيات الكتب او جرارات المكاتب او حتى في ثقب مسمار في الحائط ...ووصل الافتراء والاستهانة والاذلال للعراقيين الى درجة تفتيش غرفة نوم الخاصة بصدام حسين نفسه ...
فهل نسينا ذلك ؟؟؟ واليوم اعادوها بافتعال ما يسمى ثورات الربيع العربي ...استخدام الاعلام من قبل اليمين الغربي والعربي لتدمير بلدان وتمزيق شعوب باسم الحرية وحقوق الانسان ...فلن تقوم قائمة للشعب المصري او الليبي او العراقي وحتى السوري ..لان عجلة الطحن دارت ولن تتوقف ..وستكشف العقود المقبلة صحة ذلك ...
ما يحدث في سوريا اليوم ...ليس ازاحة نظام بشار الاسد او حزب البعث العربي الاشتراكي ...وانما طاحونة لطحن الشعب السوري بكافة مكوناته وطوائفه واديانه ...ولاهداف يمينية شريرة وخبيثة ... لانها حرب صليبية بايدي اسلامية تكفيرية طائفية حقيرة ....
فقد سبق للشعب الفلسطيني ان هجر في اصقاع الارض ..وكلنا نذكر كيف هجروا وشردوا الشعب العراقي ...ويجب ان لاننسى ان الشعب السوري العربي الاصيل كان اول من فتح ابوابه للخائفين من العوائل العراقية الهاربة من جحيم الحرب الطائفية التي فرضت على ابناء شعبنا المسكين ...
وهنا لابد ان اشيد بموقف رئيس الوزراء نوري المالكي الانساني العربي الاصيل الذي اعلن عن استعداد العراق لاستقبال اللاجئين السوريين في العراق ( والذي يتهمه عملاء الخليج والسعودية بالعمالة لايران ) هذا الرجل اصدر اوامره بتوفير كل وسائل الراحة لهم ...وانني اناشد المالكي ان يسمح لهم بالسكن اللائق ومع اخوانهم العراقيين وليس بالمخيمات كما يفعل الاكراد والاتراك (ولو ان العراقي نفسه ما عنده سكن لائق بسبب الحرامية ) المقصود معاملتهم ...حالهم حالنا ...ولنثبت للعالم ..ان العراقي عربي اصيل ..ومواقفه مشهودة عبر التاريخ الحديث ...وهنا لابد لي ان اؤكد ان الاعلام الطائفي المعادي للعروبة والاسلام سيشن هجوما ملعونا على شخص المالكي (بالذات )والعزف على نفس الوترالمعروف طائفيا بالصفوي الايراني ...متناسين ان نوري المالكي اليوم صديق هو الشهرستاني صديق حميم للامريكان ...واكبر دليل على ذلك ...استمراره بالحكم رغما عن انف خصومه المعروفين من الخليجيين والسعودين ...
نعود لحديثنا ...الاعلام اليميني الغربي يشوه الحقائق ويمارس خداع ضد الشعوب ولاسيما الشعوب الفقيرة ...ان موقف الحكومة الروسية والصينية ...بالتاكيد ليس لسواد عيون بشار الاسد او حزب البعث السوري ...وانما بالتاكيد هدفه المعلن والخفي هو حماية لمصالحها الاستراتيجية (وهذا حق مشروع للشعب الروسي الصديق ) ..وانما هو موقف عقائدي ..مبدأي ..موروث من عهد الاتحاد السوفيتي المتمثل في حماية الشعوب الضعيفة (ولو كانت صحوة جاءت متاخرة في عهد الرئيس بوتن حيث لم تقف روسيا الى جانب الشعب العراقي وتركته وحيدا لقمة سائغة للامريكان وشركات النفط.واليمين الاسلامي التكفيري المتطرف ...اعلاميا وغير اعلامي ...للاسف الشديد ..
من الثابت عمليا وعلى ارض الواقع ...ان الانسان يركض وراء من يدفع اكثر ..والانسان الاعلامي بشر كغيره من البشر ...يركض وراء من يدفع له اكثر...وبما ان اليمين بيده حنفية الفلوس وكريم ..من هنا نجد ان الغالبية العظمى من الاعلاميين تنحاز وتتفرغ بل وتتبرع لخدمة اليمين واليمين المتطرف ( حتى لو لم يكونوا مقتنعين داخليا وفكريا بما يعملون ولو سالت احدهم لماذا هذا التناقض ؟؟؟...يجيبك ...اليسار والثورة والافكار النبيلة ..لاتؤكل خبزا لاطفالي )...والملاحظة الثانية ان معظم هؤلاء الاعلاميين ..يبدأون يسارين ثوريين لانهم فقراء وجياع ...وبعد ان يثبت اقدامه بالشغلة ...ويبدأ بالانتفاخ جسديا وجيبيا وبطنيا ...مع ارتفاع مناسيب الاوداج ولبس الحرير والديباج ..نجدهم ينقلبون على اصلهم رأسا على عقب ويصبحون اعدى اعداء الفقر والفقراء ..والجوع والجياع بما فيهم الكادحين والبشرية اجمعين ...وهنا تكمن وتنطلق مأسي الشعوب في العالم الثالث ...ومنها شعبنا العراقي المظلوم المبتلى بالفقراء (الذين اصبحوا بغفلة من الزمن وبمساعدة اليمين الاستعماري ) اغنياء واثرياء ..وبسبب العمالة والخيانة والانقلاب على القيم والمفاهيم الاخلاقية والانسانية ...ويتحكمون برقاب الفقراء والضعفاء ..
وسيبقى اليسار واليسارين الثوريين الحقيقين يعانون من الكبت والحرمان والظلم والتهميش وتشويه المواقف وقلب الحقائق لانهم لايمتلكون الثروة ولا يسيطرون على المال ولا وسائل الاعلام الجبارة التي هي عصب الحرب النفسية الحديثة وتبقى الشعوب هي الضحية وتدفع الثمن انهارا وسيولا من الدماء كما يحدث في العديد من دول العالم اليوم...فزمن جيفارا للاسف قد ولى وذهب ادراج الرياح ...وبقي الميدان مفتوحا للسيدة كلنتون والسيد نتنياهو ...وعبيد الخليج العربي من المشايخ ...
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا ....



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوادر الثورة الشعبية العراقية
- شراكة الفرهود الوطنية ومعاناة الفقير الكهربائية
- يا مالكي ::كن شجاعا وافتح بقية الملفات كما وعدت
- ذكرياتي عن عيد العمال العراقي
- تساؤلات عراقية مشروعة عبر ضفاف دجلة
- الحقد الامريكي على شعبنا متى سيتوقف ؟؟؟
- المبالغة بالاجراءات الامنية اساءة للحكومة والمواطن
- ربيع الاخوان المسلمين سيصبح كابوس لدول الناتو والامريكان
- مبروك للحزب الشيوعي العراقي
- جياع شعبنا اصحوا على زمانكم
- نحن غرباء في وطننا
- الجريمة البشعة في العراق بلا صدى او رد فعل
- الى متى يستمر الابتزاز السياسي على حساب المواطن؟؟؟
- مصائب قوم عند قوم مصائب
- القمة العربية لاتستحق الاستهانة والمساومة بالدم العراقي
- حقيقة نواب شعبنا المؤلمة
- ابو طبر وظاهرة الايمو
- اهو مؤتمر قمة ام نقمة ولعنة عراقية ؟؟؟
- رجال الدين ومعاناة الشعوب
- مواقف تكشف العورة بلاخجل


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نوري جاسم المياحي - سيبقى الفقراء ضحية للاعلام اليميني المتطرف