أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - القمة العربية لاتستحق الاستهانة والمساومة بالدم العراقي















المزيد.....

القمة العربية لاتستحق الاستهانة والمساومة بالدم العراقي


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3669 - 2012 / 3 / 16 - 20:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


السياسة كما يقال فن ...وهذا يعني ان السياسي الناجح فنان ناجح...ونجاح السياسي او فشله يقاس من خلال مواقفه السياسية في القضايأ الوطنية والاقليمية والدولية ... ومن هنا علينا ان نحكم على قابليات السياسي العراقي (عموما ومن كل الكتل السياسية الحاكمة ) نجح او فشل بالتعامل مع فكرة عقد القمة العربية في بغداد ...وهنا ابين قناعتي الشخصية المستقلة ...وهي ان
---- القيادة الرسمية العراقية فشلت في استثمار الجبروت الامريكي في فرض عقد القمة واجبار كل القادة العرب لحضورها مرغمين وليس مخيرين ...فهي المسؤولة عن ما اصاب العراق من ضعف ...فكل الانظمة العربية الحاكمة البوم بما فيها العراق صناعة امريكية (وبلا فخر )ما عدا سوريا (والتي في طريقها للاخضاع الامريكي )...اي كل الدول التي ستشارك بالمؤتمر خاضعة للارادة الامريكية بلا نقاش ...ولكن التشرذم والذيلية الاقليمية لقيادات العملية السياسية العراقية وجهلهم بفن السياسة الامريكية ...افقدت العراق كدولة وشعب هذه الورقة الرابحة ...فالاحتلال الامريكي للعراق حقيقة لاتغطى بغربال ...والولايات المتحدة اليوم هي اللاعب المسيطر والاقوى في العالم ...رضينا ام ابينا ...ولكن مايجري من مناكفات سياسية انانية وجهل مطبق لتعارض المصالح الحزبية والكتلية والقومية والمذهبية قد ضيعت الحقوق العراقية وهذا واضح للعيان ...ولو كان لديهم ذرة من الوفاءللوطن وللشعب ..لوحدوا صفوفهم بدلا من الاستقواء وبشكل مخزي بدول الجوار ..و لضغطوا على الادارة الامريكية من خلال تنفيذ اتفاقية الاطار للتعاون الاستراتيجي بين البلدين لاعادة العراق الى وضعه الدولي الطبيعي ...والا ببساطة ما فائدة التعاون مع اعظم في دولة العالم ؟؟؟؟ ولكن سياسينا فاشلون حتى في العمالة !!!!
---- هل يعقل ان كتلة سياسية تستقتل وبشكل معيب لحث الدول العربية لمقاطعة القمة العربية ؟؟؟؟ وهل القمة ان انعقدت او لم تنعقد ستضر نوري المالكي ؟؟؟او سيخسر شيء منجيبه او من حزبه ؟؟؟ ان هذه المواقف لتدل على طفولة سياسية لاتليق بكتل لها وزنها في العملية السياسية ...يجب ان نتعلم في الاستحقاقات الوطنية عل الجميع الوقوف صفا واحد متراصا كي يحترمنا الاخرين ...وعقد مؤتمر القمة استحقاق عراقي عربي ليس من حق كائن من كان ان يزايد على حق العراق كائن من كان ...
---- من الناحية الثانية نجد كتلة سياسية ثانية تستقتل لعقد القمة مهما كلف الثمن والتنازلات بالحق العراقي ...فهل يعقل او يقبل شعبنا ان تتنازل الكتلة الحاكمة عن الحقوق العراقية المشروعة لرشوة الدول الرافضة او المترددة لحضور القمة وكانما هي تستجدي وتتوسل بهم ... واية مراجعة تاريخية لمواقف دول الجامعة العربية لوجدناها دائما ضد العراق وليست معه ...ولو كان الامر بيدي لتبرأت من الجامعة واعضاءها فلا خير فيهم يرتجى ...فمنذ ان وعينا ومنذ تشكيل الجامعة (بنصيحة بريطانية انذاك كبديل للوحدة العربية ) لم تتخذ موقف واحد في صالح الامة العربية !!!!
---- زيارة المالكي الاخيرة للكويت بحجة حل المشاكل العالقة ...وعاد بخفي حنين (حتى ولم يعترف الجميع بذلك )...ما عدا التفاهم على الخطوط الجوية العراقية معوضا الكويتين بكذا مئة مليون دولار ...والموافقة على ارتهان الارادة العراقية بانشاء شركة مشتركة بين الكويت والعراق ...وعتمت نتائج المحادثات والفاوضات الخاصة بالحدود العراقية المسلوبة (امريكيا) لصالح الكويتين ...والتعويضات المفروضة (امريكيا) ظلما وعدوانا على الشعب العراقي الجائع والمقتول ؟؟ وابقاء العراق خاضعا لعبودية الفصل السابع المذل والمقيد لحرية العراق بالارادة الكويتية ومباركة امريكية حقيرة ..فهل تستحق الكويت هذا الثمن المهين لكي تحضر (دولة الكويت العظمى )القمة العتيدة ؟؟؟...وبعد كل المصايب التي تحملها شعبنا بسببها ؟؟؟
---- الاردن وما ادراك ما الاردن ومواقفه تجاه العراق والعراقيين...اسألوا اي عراقي شريف كبير في السن ..كيف كان الاردن ؟؟ وكيف اصبح اليوم بفلوس العراقيين ؟؟؟ وكلنا نتذكرفعاليات ذلك الاردني (ابو مصعب الزرقاوي ) الذي اشبع العراقين قطع رؤوس وقتلا ؟؟؟وهل ينساه ذوي الضحايا ؟؟..وعندما قتل اعتبره الاردنيون مجاهدا وشهيدا في سبيل الاسلام والمسلمين ...وسؤالي هل من قتل على يديه من العراقيين ..كانوا يهودا او امريكان ؟؟؟...لعنة الله على كل ظلام للعراقيين ..ومع هذا وبالرغم من كل ما قدمه العراق للاردن سابقا ولاحقا ...يذهب وزير العدل العراقي ليقدم رشوة للاخوان المسلمين الاردنين بحجة تبادل اطلاق سراح المعتقلين ...هل يعقل ؟؟...ان حكومة تحترم شعبها تطلق سراح قتلة ابناءها وشبابها لارضاء الاخوان المسلمين في الاردن ؟؟ او الجكومة الاردنية ...علما ان الملك الاردني اول من من رفع لواء الطائفية كسلاح ضد شعبنا عندما اطلق تسميته الشهيرة (الهلال الشيعي ) ..الم يغزر المليار ونصف دولارالتي دفعها شعبنا (بحجة تدريب الشرطة العراقية وثبت فيما بعد انه كلاو امريكي ) والنفط المجاني الذي دفعه شعب العراق كمكافأة للاردن لتسهيله للقوات الامريكية احتلال وتدمير العراق !!!!
---- السعودية وما ادراك ما السعودية ومواقفها المعادية للشعب العراق ومنذ بداية سيطرة ال سعود على شبه الجزيرة العربية بالقتل والتشريد ولم يسلم منها العراقيين ومنذ بداية القرن العشرين ,,ومن يريد معرفة المزيد عن حقد وكره ال سعود للعراقيين...ليقرأ كتب التاريخ ولاسيما ما كتبه الدكتور عبد الرزاق محي الدين في تاريخ الوزارات العراقية ...لقد ارتكبوا بحق مواطنينا العزل الابرياء مالم تفعله القاعدة او الاحتلال البريطاني او الامريكي الاخير..وحتى اليهود لم يفعلوها في فلسطين ..
وبعد الاحتلال الامريكي ...وبدل من ان يقف عائلة ال سعود الى جانب الشعب العراقي المظلوم ..استغلوا حجة الاحتلال لارسال كل حاقد متعصب طائفيا على البشرية ليفجر نفسه بين مواطنينا الابرياء فيقتل الشاب والشيخ والطفل والمرأة وبلا تمييز ...كلنا نعلم ان العراقي لم يرسل كارت دعوة للسعودي لكي يدخل العراق لمقاتلة المحتل ..وانما دخل لاهداف طائفية دينية مجنونة خلطت بين الحق والباطل ...ولهذا السبب القي على البعض منهم ..واودعوا المعتقلات العراقية ..فلم يكونوا سواح دخلوا العراق للاطلاع على اثاره وانما دخلوا ليقتلوا ...
فهل من اللائق ان يذهب وزير العدل العراقي الى السعودية ليقايض الدم العراقي المسفوح بايدي سعودية ...كي ترضى السعودية عن الحكومة العراقية وتوافق على حضور المؤتمر اوتسمح لدول الخليج لحضور المؤتمر ...فهل يستحق هذا المؤتمر هذا الثمن الباهض من كرامة ودماء العراقيين ؟؟؟ شعبنا مخدر ونائم ولا يدرك ما يجري ...لان الاعلام والمنافقين قد غسلوا دماغه !!!
----- المبالغ الطائلة التي صرفت ...بلا وجع قلب كما يقول العراقيون ... لكي يحضر شعيط ومعيط ولمدة ثلاث ساعات ...فهل يستحق هذا المؤتمر البغيظ كل هذا الثمن ؟؟
----- لقد دعت الحكومة العراقية 2000 صحفي ...لماذا ؟؟؟لمشاهدة الصور المزيفة والمدبلجة لمنجزات الاحتلال وعملاءه ...جهل ومرض وجوع وبطالة مغطاة ببهرج الملابس اللماعة والبراقة ...مما يؤكد للقاصي والداني ان السياسين الفاشلون (وربما الفاسدون )يريدون اقناع العالم ...ان العراق استفاد من الاحتلال الامريكي ويرفل ببحبوحة من الامن والسلام والرفاهية والحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة ... منطلقين من المبدأ القائل (اكذب ..اكذب ...حتى يصدقك العالم ) وحسب الطريقة الانكلو-امريكية ...
---- ولا اريد ان اطيل عليكم ... فحكو متنا الموقرة والمسيطرة اعلنت يوم عقد المؤتمر يوم عطلة رسمية وربما اكثر من يوم...وخصصت 100000 عنصر امن لحماية الوفود ولو فرضنا ان الحضور 2000 شخص ...اي تخصيص 50 عنصر امن لكل مشارك ...واغلقت المطارات بوجه الملاحة الجوية ما عدا مطار بغداد حيث خصص للمشاركين ...ومنع الدخول الى مدينة بغداد من المافظات ...ومنع سير الدراجات الالية والعادية ... وتفتيش كل من هب ودب وطيلة 20 يوم قبل انعقاد المؤتمر ... والله واعلم ماهي الاجراءات والتحوطات الامنية التي اتخذت ولم يعلن عنها .. كل هذه الاجراءات تكلف الميزانية ملايين الدولارات وهي غير منظورة ؟؟؟ فماذا سيحصل شعبنا من وراء تحمل كل هذا الثمن الباهض ..؟؟
فهل سيتنازل العربان عن الديون المستحقة على العراق ؟؟ وهل ستتوقف الكويت عن سرقة النفط ؟؟او توافق على خروج العراق من الفصل السابع ؟؟؟ و اهل سيتوقف نهب وقتل العراقيين ورسال وامداد الانتحاريين بالدولارات ؟؟؟ ام لتخفيف الضغط عن الحليفة ايران ؟؟؟ ام عقد مصالحة طائفية بين معسكر الاخوان المسلمين والشيعة بعد ان نجحت السعودية وقطر في قلب انظمة الحكم في مصر وليبيا وتونس وتسلمها الاخوان ؟؟؟ والجزائر(في طريقها ايضا لتحكم من قبل الاخوان) ؟؟؟ وقناعتي الشخصية ان الصراع الطائفي بين الوهابية واخوانها المسلمين من جهة والشيعة الامامية لن يتوقف ابدا ..مهما فعل او تنازل العراق وحكومته الحالية (وسيتوقف الصراع في حالة واحدة فقط وهي استلام الاخوان المسلمين الحكم بالعراق وهذا ما ستحاوله الحكومة السعودية والقطرية بعد اسقاط نظام بشار الاسد وحزب البعث في سوريا ).. وهناك احتمال ثاني وحسب الاستراتيجة الامريكية بعيدة المدى ..الا وهو ان امريكا لاتوافق في هذه المرحلة على انهاء الصراع الطائفي ...اي ان امريكا والغرب الاستعماري لن يوافقوا على انهاء الحرب الطائفية ..كي يتسنى لهم .. انهاء الدين الاسلامي كدين وعبادة ... وتفتيت الوحدة الوطنية للشعوب وتقسيم هياكل وكيانات الدول العربية التي سبق لهم ان قسموها ...فهل يدرك ساستنا هذه الحقيقة المرة .. ويوجهوا جهودهم لمصالحة شعوبهم ولترصين الوحدة الوطنية وبناء اقتصاد متين ومصالحة جماهير الشعب قبل ان يتوجهوا لدول عقدت النية والعزم لتدمير ما يسمى العراق وشعبه ...
وانطلاقا من هذه الحقائق المرة يستوجب على السياسي العراقي ان يعتز بالعراق كوطن مستقل حر ذو سيادة مطلقة (بالرغم من الهيمنة الامريكية) وان يحترم قدسية الدم العراقي ولايستخدمه للمساومة ولارضاء هذا او ذاك من حثالة البشر والانسانية سواء كانوا عرب او غير عرب...فلنعتز بشعبنا ولانترك للاخرين استصغارنا واستضعافنا والاستهانة بنا بتفرقنا ...كفاية مذلة ومهانة ..واقولها بصراحة ...على الحكومة ان لاتقايض دم الضحايا العراقيين الابرياء بمؤتمر للعملاء تافه ..فلا تطلقوا سراح القتلة الوافدين من خارج الحدود لارضاء السعودين والاردنين والكويتين ...او لتخفيف الضغط والحصار عن ايران ...ولنفهم ان امريكا ودول الجوارهي التي دمرت العراق ارضا وشعبا ومصالح وحدود ...ويجب علينا اجبارها سياسيا واقتصاديا لتصحيح ما ارتكبته من جرائم بحق العراق والعراقيين ...فهي المسؤولة ادبيا واخلاقيا وانسانيا عن كل ما حل بالعراق ..فهي المسؤولة عن اعادة ترسيم الحدود وملف التعويضات واخراج العراق من الفصل السابع ..واعادة ترميم الاقتصاد والاعمار وتشكيل جيش يستطيع الدفاع عن حدوده واجواءه ..
ولي سؤال اخير ...هل ستنجح الحكومة من فرض الحالة الامنية كما تخطط ودون اختراقات ؟؟؟ام هناك احتمال لخرق امني ؟؟الجواب الخرق الامني ممكن الوقوع قبل او بعد عقد المؤتمر ما دام في العراق العديد من الشركات الامنية الاجنبية وساحة مفتوحة لاجهزة المخابرات الاجنبية ...وما دام هناك شريحة من العملاء العراقيين والمرتزقة يريدون تشويه سمعة العراق كوطن وشعب .. ومادام هناك فساد اداري ومالي وقيمي مستشري في وطننا العراق ...والخلاصة ان سياسينا جميعا من الطائفتين وكل القوميات المشاركة بالحكم وبدون استثناء فاشلون في فن السياسة العراقية بامتياز ...وناجحون فقط في الشفط واللفط وحصد الامتيازات الشخصية ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا..



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة نواب شعبنا المؤلمة
- ابو طبر وظاهرة الايمو
- اهو مؤتمر قمة ام نقمة ولعنة عراقية ؟؟؟
- رجال الدين ومعاناة الشعوب
- مواقف تكشف العورة بلاخجل
- عقلي يكول الي ...الحامل راح تولد
- قصة الطفل والام وحظهما السيء
- متى نتعلم ثقافة الحوار؟؟
- احتفلوا بيوم الكذب العالمي...
- طركاعه وحبيبها
- كفى كذبا..فشعبنا ليس مضحكة
- الفيتو الروسي – الصيني والصراع الطائفي في المنطقة
- حق الضحية وعائلته في ملاحقة القاتل
- اخر نكتة اضحكتني واني مش طويب
- الدين بين الهوية الوطنية والقومية للامة العراقية
- الاسلام السياسي والعلمانية القومية
- نحن حرامية بالفطرة
- اياكم والمساس بهيبة القضاء
- افلاس العراق ماليا ...خيانة وطنية
- سفارة امريكية مسدساتها كاتمة للصوت


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - القمة العربية لاتستحق الاستهانة والمساومة بالدم العراقي