أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد ضياء عيسى العقابي - أسئلة وملاحظات جديرة بالإهتمام أوجهها للتيار الصدري















المزيد.....

أسئلة وملاحظات جديرة بالإهتمام أوجهها للتيار الصدري


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 3770 - 2012 / 6 / 26 - 10:29
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أسئلة وملاحظات جديرة بالإهتمام أوجهها للتيار الصدري
محمد ضياء عيسى العقابي
- خطفتم مواطناً أمريكياً وهددتم بإستهداف الأمريكيين في شوارع بغداد ولم ينتقدكم أحد من حلفائكم الجدد الذين يهيمون طرباً وشغفاً بالأمريكيين قبل وبعد إنتفاء الحاجة إليهم. أليس هو سكوتاً مريباً؟ هل تصدقونهم، أليس الصديق من صَدَقَكَ، بينما كانوا، بالأمس، يخوِّفون الأمريكيين بكم من أجل حمل الأمريكيين على عدم الإنسحاب العسكري من العراق؟ حتى أن أحد حلفائكم الجدد في معركة سحب الثقة، دفع أحد مرتزقته لتخويف الأمريكيين بدعوى عزم المالكي على تسليمكم قيادة بعض الفرق العسكرية. أما اليوم فبرداً وسلاماً!! لماذا؟.... إنها تكتيكات الإستدراج اللعينة!! فكروا جيداً.

- إختطفتم أمريكياً وهددتم بإستهداف الأمريكيين في شوارع بغداد ولم تتخذ أمريكا موقفاً مهماً، على غير عادتها، سوى إصدار بيان مقتضب خجول من سفارتها في بغداد وكان ذلك قبيل تلاحمكم مع حلفائكم الجدد. لماذا؟ يبدو أن الأمريكيين كانوا على علم بالفخ المنصوب لإستدراج زعيمكم مقتدى إلى مصيدة المغفلين فأرادوا تمهيد الطريق له. ولا أعلم إن كنتم قمتم بالإختطاف والوعيد بالإستهداف لتوفير غطاء لعملية كانت جارية وبعلم قائدكم لدخوله في عش الزوجية كما حسِبَه، ولكنه كان عش الدبابير للشعب العراقي في واقع الحال.

- رفضوكم من قبل، يوم كنتم متكاتفين مع أطراف التحالف الوطني واليوم يفرشون لزعيمكم السجادة الحمراء. لماذا؟ أليس لإغراءه لسحب الثقة عن رئيس الوزراء؟ ولماذا السجادة الحمراء ذات اللمعة إذا كانت الحجج لسحب الثقة واضحة المعالم والأدلة متوفرة ومقنعة وخالية من التشهير والإدعاء؟

- زعيمكم مقتدى والجعفري والمالكي طائفيون يوم تلاحموا لحماية المسيرة الديمقراطية من الطغمويين المصرِّين على إستعادة سلطتهم الطغموية. والجعفري والمالكي، اليوم، طائفيون وزعيمكم طار فوق الطائفية يوم جَذَبَه حلفاؤه الجدد الذين لهم مصالح تهدد المسيرة الديمقراطية. أليس كذلك؟ لا أريد جواباً بل تأملوا الموضوع مليّاً وحاسبوا أنفسكم؟

- لماذا يفرشون لزعيمكم مقتدى السجاد الأحمر ويرفضون إقتراحه بترشيح السيد باقر جبر الزبيدي لرئاسة الوزارة، رغم أن المقترح يُقصد منه دق إسفين بين أطراف التحالف الوطني لا أكثر ولا أقل؟ أكرر لماذا؟

- اليوم، (21/6/2012) وفي النجف بالذات، يأتي دور ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، السيد مارتن كوبلر، إذ يستشهد برسالة من قائدكم السيد مقتدى وأخرى من زميله وحليفه السيد أياد علاوي يشكوان فيها من نقص الخدمات وتدهور حقوق الإنسان.
دعونا نناقش الموضوعين:
نقص الخدمات:
o ألم يكن مستغَرباً بالنسبة إليكم ألا يسألهما السيد كوبلر النَبِه جداً و"المهتم بمصالح العراق والعراقيين للكَشر بشهادة الخبير القانوني السيد طارق حرب"(2) – لماذا لم يسألهما: كيف تشكوان من سوء الخدمات ويمسك وزراؤكما الغالبية العظمى من الوزارات الخدمية؟ ألم توقفوا القرض الياباني الميسَّر وغيره لعدة سنين، وكان من شأنه إعادة بناء وتجديد البنى التحتية للعراق بالكامل من مساكن ومدارس ومشاريع ماء وكهرباء وصرف صحي ومستشفيات ومستوصفات وغيرها؟ ألم تطالبا بإلغاء جولات التراخيص النفطية وهي التي رفعت إنتاج النفط والتصدير ورفعت العوائد المالية إلى 100 مليار دولار لموازنة عام 2012 ومع هذا تشكوان من نقص الخدمات؟
تردي حقوق الإنسان:
o هل إستطاع السيدان مقتدى وأياد إبراز أدلة لدعم الإتهام؟ لماذا لم يقدما إسماً واحداً أو واقعة واحدة لتعزيز الإتهام؟ ألم يكن المقصودون هم سجناء الطرفين المدانين بالإرهاب والخروج على القانون؟ والسيدان لا يجرؤان على البوح بالموضوع لأنه موضوع مخزٍ لكل من يدافع عن تكفيريين قاتلي الشعب العراقي.

أليست هي حقيقة أن السيد أياد علاوي وإئتلافه دأبوا على الدفاع عن المتهمين بالإرهاب الذين يحصدون أرواح الأبرياء منذ سقوط النظام البعثي الطغموي ولحد الآن؟ أليس هذا بالضبط ما يقصده بكلامه المرسل إلى السيد مارتن كوبلر عن تردي حقوق الإنسان في العراق والذي يكرره بقدر ممجوج هو وزملاؤه طارق الهاشمي وصالح المطلك وظافر العاني لأنهم ببساطة لا يريدون أن تقضي الحكومة العراقية على الإرهاب لأن الإرهاب يمثل إحدى وسائل الطغمويين والتكفيريين لإفشال بناء الدولة الديمقراطية؟ ألم يطرح إئتلاف العراقية وجوب تسوية قضية الهاشمي، المتهم بإقتراف (300) جريمة قتل إرهابية، سياسياً وخارج القضاء وإلا فإن القضاء مسيس؟

إنهم يمنعون جماهيرهم من التعاون مع الأجهزة الأمنية، ومع هذا لا يريدون التحقيقات التي يجريها المسؤولون الأمنيون مع من تدور حولهم الشبهات ويدَّعون بأن هذه الأجهزة تعتمد على كل كلمة وإخبارية تأتيهم من المخبر السري دون تمحيص. لا نعلم كيف عرفوا ذلك. إنهم مغرمون بإطلاق الإتهامات كيفما إتفق. نعم قد تثبت براءة بعض هؤلاء المتهمين لاحقاً، لكن هل العراق أول من تقع فيه مثل هكذا أخطاء؟ وهل جميع من أُطلق سراحهم كانوا أبرياء حقاً؟ ألم يعد بعضهم إلى السجون ثانية متلبسين بجرائم مثبتة هذه المرة؟
حتى في بريطانيا وغيرها حصل أن أعدم أشخاص ثبتت برائتهم لاحقاً.
وهذا هو الذي يقصدونه من وراء الكلام عن تردي حقوق الإنسان. إنهم لا يحملون أي تقدير لقيمة الإنسان.

لمّا كان سلوك السيد أياد علاوي ورفاقه هذا مفهوماً للقاصي والداني، فلماذا يؤيده السيد مقتدى الصدر؟ أليس هذا دفاعاً عن الإرهابيين قاتلي الشعب العراقي؟ وإذا كان لدى التيار الصدري سجناء بسبب خروجهم على القانون فلماذا يساوم التيار أياد علاوي لوضع سجنائه الصدريين على قدم المساواة مع المسجونين الإرهابيين؟ هل هذا إعتراف ضمني بتشابه جرائم الطرفين؟ أم إنها المساومة اللامبدئية التي يريد منها الصدريون إطلاق سراح سجنائهم الذين يدعون أنهم قاوموا الإحتلال، مقابل إنقاذ الإرهابيين قاتلي الشعب العراقي ؟

أية مساومة هذه؟ لقد أتت هذه المساومة السيئة بعد أن عجز الصدريون عن صياغة قانون في مجلس النواب يُطلق سراح الصدريين ويُبقي الإرهابيين بسبب معارضة أياد علاوي ورفاقه في إئتلاف العراقية، لأنهم يريدون إنقاذ السجناء التكفيريين، "الفرسان" المعوَّل عليهم للإطاحة بالنظام الديمقراطي. فلماذا، إذاً، يلوم الصدريون رئيس الحكومة على عدم تبني مجلس النواب قانوناً يُطلق سجناؤهم فقط؟

لماذا لم يوجه السيد كوبلر هذه الأسئلة لكل من السيدين مقتدى الصدر وأياد علاوي؟ الجواب معروف. ففضائح الأمم المتحدة وفسادها مايزال حاضراً في الأذهان خاصة ما يتعلق بالرشاوى الضخمة التي رافقت مذكرة التفاهم حول النفط مقابل الغذاء والدواء، ذلك الفساد الذي شمل (150) شخصية ومنظمة من 45 بلداً. كما لا ننسى التزوير الذي مارسته بعثة الأمم المتحدة وخاصة السيدة ميتشل، مساعدة السيد إد ملكرت ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، والمتهمة بكونها تابعة لوكالة الإستخبارات المركزية؛ وكاد التزوير أن يكون أشد وألعن لولا نزول الجماهير في النجف والبصرة إلى الشوارع وظهرت بوادر عصيان مدني شامل قد يتطور إلى ثورة سلمية جارفة ما دفعت السفير الأمريكي السيد (كريستوفر هيل) إلى الإسراع والإجتماع برئيس الوزراء المالكي إستنجاداً به للملمة الموضوع وإيقاف التزوير عند ذاك الحد الذي سبب للعراق، مع ذلك، مصائب كبيرة.

- بعد دراسة القرائن المتوفرة منذ أواسط عام 2008 أي قبل أكثر من عام من موعد الإنتخابات العامة السابقة التي أجِّلت وأُجريت في 7/3/2010، توفرت لدي القناعة أن التزوير الذي شاب الإنتخابات لم يطل إئتلاف دولة القانون سلباً وإئتلاف العراقية إيجاباً وحسب بل طال التيار الصدري بالإيجاب أيضاً، إذ حصل على 40 مقعداً بينما كان عدد أصواتهم 269 ألف صوتاً وهو قريب جداً من أصوات التحالف الوطني (المجلس الأعلى وحلفاؤه) إذ حصل على 249 ألف صوتاً وحصد 17 مقعداً، وقريب من أصوات حركة الإصلاح (بزعامة الدكتور إيراهيم الجعفري) التي حصلت على 209 ألف صوت وحصدت أربعة مقاعد. أعلم أن التزوير الذي جرى لصالح التيار الصدري لم يكن بعلم الصدريين أو بعلم عدد محدود جداً من الأشخاص. السؤال الكبير: لماذا التزوير الكبير لصالح التيار الصدري من جانب عميلة وكالة الإستخبارات المركزية؟
واضح أن هناك من أراد تضخيم حجم الصدريين لأنهم مناكفون للتيار الإسلامي الديمقراطي وعلى رأسه السيد السيستاني وحزب الدعوة منذ الأيام الأولى لسقوط النظام البعثي الطغموي عند إصدار جريدة "الحوزة الناطقة"!! وتشكيل "جيش المهدي" والعراق يرمي لتأسيس دولة مدنية.
سيكون هذا التزوير موضوع الحلقة الثانية من هذا المقال.

- هل لجهلٍ أم لحقدٍ طافحٍ تغافلَ قائدكم السيد مقتدى، عند تناوله موضوع شعبية المالكي و"شعبية" صدام حسب قوله، الفرق الشاسع بين إستفتاء صدام والإنتخابات في العهد الديمقراطي الذي ساهم في تثبيت دعائمه مساهمة كبيرة السيد نوري المالكي، هذا رغم التزوير الجزئي في الإنتخابات؟ هل راقب إستفتاء صدام ما يقرب من نصف مليون مراقب محلي وأجنبي وأدارت الإنتخابات مفوضية مستقلة وإعترفت بالإنتخابات الأمم المتحدة والإتحاد الأوربي والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي؟

أرجو أن يذكر لنا السيد مقتدى القائد جرذاً واحداً لا غير قام بالمراقبة أو التزكية في عهد الطغموي صدام. هذا وأرجو أن تطلبوا من السيد القائد مقتدى التصحيح إذ أن صدام لم يحصل على 99% فقد صحح هذا الرقم السيدان علي كيمياوي وعزت الدوري، المشرفان على عملية الإستفتاء، إذ كانت النتيجة الحقيقية بعد إعادة العد والفرز والتضبيط 105% وليس 99% فأرجو التصحيح، ولا تظلموا صداماً فقد "ظلمه" المالكي!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): برجاء مراجعة "النظم الطغموية حَكَمَتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" على الرابط التالي:
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(2): نشر موقع "عراق القانون" ما يلي بتأريخ 21/6/2012:
"قال حرب في تصريح ورد (للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم الخميس: إن تصريحات كوبلر في النجف وقوله ان العراق يمر بأزمة خطيرة وان هنالك انتهاكات لحقوق الانسان تعتبر خروجاً عن الاساس القانوني الذي تم بموجبه تعيين السيد كوبلر في العراق.
واضاف حرب: ان هذا الاساس تمثل بقرار مجلس الامن الدولي 770 لسنة 2007 والذي تم تمديده بالقرار 2001 لسنة 2011، حيث ان هذا القرار حدد مهمة ممثل الامم المتحدة بتقديم المساعدة والعون للعراق.
موضحاً: ان اقوال كوبلر تمثل خروجاً عن هذه القرارات كما انها تمثل صب الزيت على النار في الازمة السياسية الامر الذي يبعد كوبلر عن الحيادية التي اوجبتها هذه القرارات خاصة وان كوبلر وقبله ممثلي الامم المتحدة لم يقدموا المساعدة للعراق برفع الفصل السابع عنه.
وتابع حرب : كم كانت دول اخرى صائبة في قرارها عندما رفضت وجود ممثل الامم المتحدة في اراضيها كليبيا وتونس ومصر واليمن على الرغم إن ظروفها مماثلة لظروف العراق.
واعرب حرب عن امله: ان تكون خطابات كوبلر تهدئة للوضع بدلاً من الخطابات النارية التي يعتمدها كتصريحاته في النجف هذا اليوم."



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكهرباء آتٍ بعد عام ولا ينتظر المهدي المنتظر!!
- تحذير شديد إلى السيد مقتدى الصدر ونواب تياره الأربعين
- مؤتمر التجمع العربي لنصرة الشعب الكردي أخفق في مسعاه
- طيارات بلا طيار للعراق موضوع خطير
- أشجع طفل في القرن العشرين!!
- إستحالة سحب الثقة أم الإنقلاب العسكري هو المانع يا صدريون؟
- إغراء التيار الصدري إلى اللعب بالنار
- ملاحظات حول تصريحات السيد مقتدى الصدر
- المتشبثون بالقشة في قضية الهاشمي
- تعقيب على مقال: -نوري المالكي وعبد الكريم قاسم بين زمنين-
- تعقيب على مقال: -تحذير: الحل الوطني أم الأقلمة والتدويل-
- القمة العربية أوجعت قلوب البعض
- المرحوم ناجي طالب يذكرنا بالطائفية
- ثانية وثالثة: أين وطنية بعض العراقيين من وطنية المصريين؟
- الحسابات التكتيكية اللعينة
- مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي
- هل مشاكل العراق قليلة لتزيد فيها يا سيد مقتدى؟
- إئتلاف العراقية يطالب بإقالة وزير الكهرباء
- شهداء وجرحى ودماء: قالوا كل شيء ولم يقولوا المفيد
- من كان وراء محاولة إغتيال قائد شرطة البصرة؟


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد ضياء عيسى العقابي - أسئلة وملاحظات جديرة بالإهتمام أوجهها للتيار الصدري