الجودة في التعليم دراسات تطبيقية

سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)

الحوار المتمدن-العدد: 3742 - 2012 / 5 / 29 - 20:59
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

الجودة في التعليم دراسات تطبيقية
صدر عن دار صفاء للتوزيع والنشر في عمان كتاب الجودة في التعليم دراسات تطبيقية
للمؤلفة الاستاذة الدكتورة سوسن شاكر مجيد وذلك عام 2008.
وتكون الكتاب من تسعة فصول حيث تناول الفصل الاول جودة التعليم من منظور اسلامي والفصل الثاني تناول دراسة تحليلية لتجارب بعض الجامعات العربية والعالمية في تحقيق الجودة والاعتماد الاكاديمي.
اما الفصل الثالث فقد تناول معايير الجودة الشاملة في الجامعات العربية والدولية.
وتناول الفصل الرابع الجودة الشاملة في الجامعات العربية ودورها في مواجهة العولمة.
اما الفصل الخامس فقد تناول تطبيق نظام ادارة الجودة الشاملة ( جامعة الملك عبد العزيز نموذجا).
اما الفصل السادس فقد تناول تطوير كفايات المشرفين الاكاديمين في التعليم الجامعي في ضوء مفهوم ادارة الجودة الشاملة.
اما الفصل السابع فقد تناول رؤية لأعداد المعلمين وتأهيلهم وفق متطلبات انظمة الجودة.
اما الفصل الثامن فقد تناول تقييم الاعمال العلمية في الجامعات ومراكز البحث العلمي.
اما الفصل التاسع فقد تناول دراسات تطبيقية للجودة على بعض الجامعات العربية ومنها تجربة جامعة البلقاء التطبيقية ، وتجربة جامعة القدس، وتجربة كلية التربية ابن الهيثم، وتجربة جامعة بوليتكنيك في فلسطين ، وتجربة جامعة التحدي. وتكون الكتاب من 546 صفحة.

#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل