أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - اعلان بولونيا اصلاح للتعليم العالي الاوروبي ( الفلسفة، الاهداف) ( الجزء الاول )















المزيد.....

اعلان بولونيا اصلاح للتعليم العالي الاوروبي ( الفلسفة، الاهداف) ( الجزء الاول )


سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)


الحوار المتمدن-العدد: 3732 - 2012 / 5 / 19 - 21:43
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


إعلان بولونيا اصلاح للتعليم العالي الاوروبي
( الفلسفة، الاهداف)
( الجزء الاول )

منذ أن دعا رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرتشل، في سنة 1946، دول القارة الأوروبية إلى تكوين ماأسماه «الولايات المتحدة الأوروبية» توالت المبادرات وتضافرت الجهود من أجل هذا الغرض، فمن إنشاء المركز الأوروبي للأبحاث النووية في سنة 1954 إلى إنشاء الهيئة الأوروبية للطاقة والمعادن سنة 1957 إلى معاهدة ما ستريخت سنة 1993 التي رسخت الوحدة الاقتصادية الأوروبية ثم نظام الوحدة النقدية سنة 1998 الذي تم تطبيقه بنجاح، إضافة إلى العديد من المبادرات الأخرى التي أضافت كل واحدة منها لبنة من لبنات البناء للصرح الأوروبي الموحد.
ولم يكن التعليم بكل أنواعه بمنأى عن هذه المبادرات، فقد عرفت أوروبا برامج مهمة في هذا الصدد من بينها: برنامج إيراسموس لتبادل الطلبة الذي يخول الطالب الأوروبي التنقل لمتابعة دراسته في جامعة أوروبية أخرى لمدة تتراوح بين ثلاثة أشهر إلى سنة ، ثم هناك برنامج ماري كوري للبحث العلمي ويهدف إلى إجراءات عملية في سبيل تشجيع البحث العلمي من بينها توفير منح للطلبة المتخرجين حديثًا من أجل ممارسة بحوثهم في جامعات أوروبية أخرى.
ومع أن هذه البرامج آتت أكلها واستطاعت أن تستقطب مئات الآلاف من الطلبة منذ إنشائها إلا أن هذا لم يكن كافيًا لكي تقر أعين الأوروبيين من أجل الوصول إلى مجتمع المعرفة المنشود.
ولهذا الغرض تشهد الساحة الأوروبية حراكًا كثيفًا منذ أواخر التسعينيات من القرن الماضي فيما يتعلق بدعم البحث العلمي وإصلاح نظام التعليم العالي. هذه الحركة فرضتها المنافسة الشرسة التي احتدمت بين الدول التقليدية أمثال الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واليابان، وازداد وهجها مع صعود دول جدد أمثال الهند والصين.
فبالنسبة للبحث العلمي قررت أوروبا إقامة مشروع الفضاء الأوروبي للأبحاث ويهدف إلى القيام بإجراءات عملية لتعزيز مكانة أوروبا العلمية والإبداعية على الصعيد الدولي.
أما بالنسبة لنظام التعليم العالي فقد بدا واضحًا أنه لا مفر من القيام بحزمة من الإصلاحات الهيكلية والجوهرية بعدما احتكرت الجامعات الأمريكية واليابانية صدارة التصنيف العالمية للجامعات، وأصبحت هذه الجامعات قبلة طلبة العالم بما فيهم العديد من طلبة أوروبا.
كانت البداية من فرنسا في سنة 1997 حيث قام وزير التعليم العالي الفرنسي بتكوين لجنة خبراء على رأسها الشخصية المعروفة جاك أطالي أوكلت إليها مهمة إعداد فرنسا «للتنافس المستقبلي فيما يخص المادة الرمادية» .
وظيفة هذه اللجنة كانت بالدرجة الأولى إعداد تقييم جذري وشامل لنظام التعليم العالي بفرنسا ورصد نقاط القوة والضعف ومن ثم وضع أسس لتطوير هذا النظام من أجل أن يكون قادرًا على استيعاب المستجدات العلمية والتقنية ومما يبوئ فرنسا مكانة متقدمة في المستقبل.
ورغم أن هذه اللجنة كانت فرنسية بحتة إلا أن دراساتها وأبحاثها تطرقت إلى مكامن الخلل وبرامج الإصلاح مقارنة مع الدول الأوروبية المتقدمة كبريطانيا وألمانيا وإيطاليا، وهو ما نلمسه حين قراءة التقرير الذي أتى تحت عنوان «نحو نموذج أوروبي للتعليم العالي».
عمل هذه اللجنة كان مهمًا جدًا وحافزًا حتى بالنسبة للدول الأوروبية الأخرى، إذ تبين أنه لا يمكن إصلاح النظام التعليمي دون الأخذ بالاعتبار وجود فرنسا داخل منظومة أوروبية في تطور مستمر على كل الصعد ومن بينها التعليم العالي. وبعد عام من عمل هذه اللجنة وخلال الاحتفال بذكرى مرور ثمانمائة عام على إنشاء جامعة السوربون أطلق وزراء التعليم العالي بكل من إيطاليا، فرنسا، وبريطانيا وألمانيا إعلان السوربون الذي يهدف إلى إقامة فضاء أوروبي موحد للتعليم العالي ويدعو الدول الأوروبية إلى الالتزام بالعمل على هذا الهدف بما يتلاءم وتحديات القرن الجديد.
هذا الإعلان لقي صدى وترحيبًا كبيرين من طرف النظراء الأوروبيين، إذ بعد سنة من تاريخه وفي سنة 1999 اجتمع وزراء التعليم العالي الأوروبيون بمدينة بولونيا الإيطالية بمناسبة مرور تسعمائة عام على إنشاء جامعة بولونيا وأطلقوا إعلان بولونيا الشهير حول إصلاح نظام التعليم العالي بأوروبا. وتعتبر هذه المبادرة أكبر عملية إصلاحية في تاريخ التعليم العالي، إذ إنها تهدف إلى توحيد نظام التعليم فيما يزيد على 4000 مؤسسة تعليم عال يتخرج فيها أكثر من اثني عشر مليونًا من الطلاب سنويًا.
أهداف نظام بولونيا للتعليم العالي
تضمنت وثيقة بولونيا الإصلاحية ستة أهداف عامة ينبغي الوصول إليها بحلول سنة 2010 في كل الدول المعتمدة لهذا المنهج الجديد:
1ــ اعتماد نظام موحد للشهادات العليا يفسح المجال أمام مقارنة سلسة بين الشهادات المحصل عليها في مختلف الدول الأوروبية من دون اللجوء إلى معادلات الشهادات من دولة إلى أخرى. فمن جهة تسهل هذه العملية إدماج الطلبة في المؤسسات التعليمية من مختلف دول أوروبا، ومن جهة أخرى تمنح للنظام التعليمي الأوروبي قدرة أكبر على جذب الطلبة الأجانب من خارج المجموعة الأوروبية.
2ــ اعتماد نظام دراسي موحد قائم على مرحلتين أساسيتين (السلك الأول والسلك الثاني)، تليهما مرحلة ثالثة (السلك الثالث) مخصصة للبحث العلمي فقط.
3ــ اعتماد نظام موحد لقياس مكتسبات الطالب وتقييم أدائه ومدى تقدمه خلال مشواره الدراسي.
4ــ تسهيل التنقل وتذليل كل العقبات التي تحول دون حرية التنقل من بلد إلى آخر سواء تعلق الأمر بالطلبة أو الباحثين وحتى بالنسبة للأطر الإدارية.
5ــ دعم وتكثيف التعاون الأوروبي في مجال تطوير التعليم والمؤسسات التعليمية العليا والعمل على إيجاد آليات موحدة لقياس الجودة.
6ــ دعم وتعزيز البعد الأوروبي بكل أنواعه، التاريخية والاجتماعية والسياسية، فيما يتعلق ببرامج التدريس والتعاون وبرامج تنقل الباحثين والطلبة.
المرتكزات الأساسية لنظام بولونيا
يعتبر هذا النظام تطورًا مهمًا في هيكلة التعليم الأوروبي قصد بناء وتأطير التكوين الجامعي بطريقة أفضل تمكن من رصد تطور الكفاءات لدى الطالب. ويعتمد على أربع مرتكزات أساسية من أجل بلوغ الأهداف المسطرة في الإعلان الأساسي.
نظام موحد للتعرف والاعتراف
من أجل الوصول إلى فضاء أوروبي موحد ومفتوح كان لابد من تسهيل التعرف على والاعتراف بمستوى الدبلوم الأوروبي داخل الدول الأوروبية وفيما بينها، ولن يتأتى هذا إلا بإيجاد وحدة قياسية مشتركة ومتفق عليها تمكن من المقارنة بين مكتسبات الطالب في مختلف الجامعات الخاضعة لهذا النظام، وتمكنه أيضًا من التنقل من جامعة إلى أخرى دون الحاجة إلى نظام المعادلة المعمول به في العديد من الدول.
ولهذا الغرض تم اعتماد النظام الأوروبي للأرصدة القابلة للتحويل. يسند هذا النظام نقاطًا في شكل أرصدة لكل مكونات البرنامج الدراسي مما يحدد كمية العمل التي ينبغي للطالب إنجازها لبلوغ الأهداف المتوخاة من البرنامج الدراسي المتبع. وبالتالي فإن النظام التقليدي الذي يعتمد على ساعات حضور الدرس كمؤشر قد تم استبداله بنظام يعتمد على كمية العمل المنجز من طرف الطالب.
وتقتضي القاعدة العامة أن السنة الدراسية مكونة من حوالي ستين رصيدًا وأن الرصيد الواحد يعادل ما بين خمس وعشرين إلى ثلاثين ساعة. وفي نفس الوقت يعتمد هذا النظام مقياسًا جديدًا للتنقيط يرافق نظام التنقيط المحلي بدون أن يلغيه.
إعادة هيكلة السنة الدراسية
من أهم التعديلات التي طرأت على النظام التعليمي العالي في منظومة الإصلاح الجديد هي القيام بهيكلة جديدة للسنة الدراسية. وتعتمد هذه الهيكلة على المرتكزات التالية:
أــ التقسيم السداسي: وهو عبارة عن المدة الزمنية الدورية لوحدات التكوين، وينص على تقسيم مدة الدراسة إلى سداسيات زمنية بدلاً من اعتماد السنوات كوحدات زمنية. وبالتالي فإن السنة الواحدة تنقسم إلى سداسيتين تشتمل كل واحدة منهما على ثلاثين رصيدًا أي ما يعادل حوالي 750 ساعة من كمية العمل الذي ينبغي إنجازه.
ب ــ الوحدات التعليمية: تعتبر الوحدة التعليمية من مميزات النظام الجديد. وتتكون الوحدة من دروس مترابطة تشكل فيما بينها جملة من المعارف المتجانسة التي تدور حول تخصص معين. وقد تكون هذه الدروس نظرية أوتطبيقية أو في شكل أنشطة ميدانية في تخصص معين. كما أن الوحدة يمكن أن تضم دروسًا تلقن بلغات مختلفة. وتختلف الوحدات التعليمية من حيث نوعيتها، فهناك الوحدات الأساسية وهي التي ينبغي على الطالب اكتسابها لأنها تتعلق بمعارف أساسية لا غنى عنها في التخصص المتبع، وهناك وحدات اختيارية وأخرى تكميلية. ويتم اعتبار الوحدة مكتسبة نهائيًا من طرف الطالب حينما ينجح هذا الأخير في جمع أرصدة الوحدة المذكورة.
هيكلية جديدة لمراحل التكوين
مراحل التكوين في نظام بولونيا الأوروبي
تبنى النظام الجديد عملية إعادة النظر في المراحل الدراسية الجامعية وخلص إلى ضرورة توحيدها على الصعيد الأوروبي عبر اعتماد ثلاثة مسالك دراسية: الإجازة والماجستير والدكتوراه. ويحصل الطالب في كل مشوار، بعد إتمامه بنجاح، على شهادة أوروبية قابلة للتحويل من جامعة إلى أخرى في كل الدول المعتمدة لنظام بولونيا.
أ ـ السلك الأول: الإجازة: تهدف إلى منح تكوين أساسي للطالب عبر مسالك مشكلة من وحدات تعليمية متجانسة أساسية أو اختيارية. وتتكون من ست سداسيات (أي ما يعادل ثلاث سنوات) تشكل جميعها 180 رصيدًا.
ومراعاة لاحتياجات سوق العمل تم تقسيم الإجازة إلى نوعين:
- الإجازة العامة: تتكون من دروس تطبيقية ونظرية تمنح الطالب تكوينًا أساسيًا يمكنه من متابعة دراسته في مرحلة الماجستير فيما بعد.
- الإجازة المهنية: تسعى إلى ملائمة التكوينين النظري والتطبيقي مع متطلبات سوق الشغل الأوروبية، كما أنها تمنح الفرصة لموظفي القطاع الخاص والعام للالتحاق بها، وفق شروط معينة، من أجل تطوير مهاراتهم المهنية وهو ما يعرف ببرنامج التكوين المستمر، وقد كان هذا من بين ما نادى به إعلان السوربون من قبل، كما أنه يعتبر من المطالب الأساسية للنقابات المهنية في العديد من الدول الأوروبية.
ب ـ السلك الثاني: الماجستير: كما في حالة الإجازة تتكون هذه المرحلة من مسالك تؤدي إلى شهادة الماجستير المهنية أو إلى شهادة الماجستير الموجهة نحو البحث العلمي. وقد جاء هذا التقسيم ليتفادى عيوب النظام القديم الذي بموجبه كان يقبل أي طالب حامل للإجازة في الدكتوراه حتى ولو لم يكن مؤهلاً للقيام بالأبحاث العلمية.
وتشمل الماجستير أربع سداسيات، وفي آخر سداسية ينبغي للطالب القيام بتربص بإحدى مؤسسات البحث في مجال تخصصه. وعندما يحصل الطالب بنجاح على الماجستير يحوز 120 رصيدًا تضاف إلى 180 رصيدًا المحصل عليها في مرحلة الإجازة.
ج ــ مرحلة الدكتوراه: يقبل في الدكتوراه الطالب الذي اجتاز بنجاح دبلوم الماجستير الموجه للبحث العلمي. وخلال هذه المرحلة يتوجب على الطالب القيام ببحوث في مجال معين بالإضافة إلى تحرير أطروحة الدكتوراه، ويتابع الطالب دروسًا علمية وتطبيقية في مجال بحثه من خلال ما يعرف بمدارس الدكتوراه التي أنشأت من أجل دعم معارف الطالب ومساعدته لإعداد مستقبله العلمي. تتكون مرحلة الدكتوراه من ست سداسيات تعادل 180 رصيدًا وتتوج بتقديم ومناقشة أطروحة البحث. ولضمان نجاح العملية بدأت العديد من الجامعات بتشكيل لجنة متابعة لكل طالب في الدكتوراه ومهمتها الاجتماع الدوري بالطالب كل ثلاثة أشهر لمتابعة نشاطه البحثي ومعرفة مدى تقدمه في ذلك.
ملحق الشهادة
عبارة عن وثيقة تضاف إلى الدبلوم وتمنح من طرف مؤسسة التخرج، وظيفتها أنها تعرف بوضوح المؤهلات والمعارف التي اكتسبها الطالب والأرصدة المحصل عليها وذلك لضمان أكبر قدر من الشفافية ولزيادة تسهيل التعرف والاعتراف الأكاديمي بين الجامعات. وتحتوي الوثيقة على ثمانية أنواع من المعلومات المتعلقة بالطالب ومشواره التعليمي ومستوى ونوع الشهادة المحصل عليها.



#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراحل وفوائد تطبيق اعلان بولونيا لأصلاح التعليم العالي الاور ...
- أفكار ومقترحات لتحسين وتطوير مؤسسات التعليم العالي في الوطن ...
- المستويات المعيارية لعمليات التقويم ( القسم السابع)
- المظاهر والصفات العامة للأطفال ذوي الصعوبات التعلميّة
- المستويات المعيارية لطرق التعليم والتعلم ( القسم السادس)
- حب الحياة مفهوم نفسي ينبغي تعميقه في نفوس الشباب
- قلق المستقبل ، مفهومه، مظاهره، اسبابه، تأثيره على شخصية الفر ...
- معايير المنهج الدراسي ونواتج التعلم ( القسم الخامس)
- معايير المشاركة بين المدرسة والمجتمع ( القسم الرابع)
- السعادة، مفهومها، اسبابها ، وسماتها، وعلاقتها ببعض المتغيرات
- الإساءة اللفظية والاتجاهات السلبية وعلاقتها بالنمو الاجتماعي ...
- معايير الادارة المتميزة ( القسم الثالث)
- معايير جودة التعليم ماقبل الجامعي ( القسم الثاني)
- تجربة اليابان في مجال الاعتماد الاكاديمي
- معايير جودة التعليم ماقبل الجامعي ( القسم الاول)
- تجربة بريطانيا في مجال الاعتماد الاكاديمي
- تجربة الأعتماد الاكاديمي في الولايات المتحدة الامريكية
- معايير كفاءة عضو هيئة التدريس الجامعي
- أبحاث التخرج وسبل تفعليها وفق التوجهات الدولية
- الاحتراق النفسي ، اعراضه، مصادره


المزيد.....




- استمعوا الى تسجيل سري بين ترامب ومايكل كوهين عرض في المحكمة ...
- ضجة تصريح اتحاد القبائل -فصيل بالقوات المسلحة-.. مصطفى بكري ...
- من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى -العاصمة المقدسة- ب ...
- مصر.. مصير هاتك عرض الرضيعة السودانية قبل أن يقتلها وما عقوب ...
- قصف إسرائيلي على دير البلح يودي بحياة 5 أشخاص
- مقتل 48 شخصاً على الأقل في انهيار أرضي بطريق سريع في الصين
- ذكرى التوسع شرقا ـ وزن الاتحاد الأوروبي في جيوسياسية العالم ...
- كييف تكشف تعداد القوات الأوكرانية المتبقية على الجبهة
- تقرير إسرائيلي: قطر تتوقع طلبا أمريكيا بطرد قادة -حماس- وهي ...
- مصدر عسكري: القوات الروسية قصفت مستودعا للطائرات الأوكرانية ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - اعلان بولونيا اصلاح للتعليم العالي الاوروبي ( الفلسفة، الاهداف) ( الجزء الاول )