أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - تجربة اليابان في مجال الاعتماد الاكاديمي















المزيد.....

تجربة اليابان في مجال الاعتماد الاكاديمي


سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)


الحوار المتمدن-العدد: 3725 - 2012 / 5 / 12 - 11:21
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


من كتاب الجودة والاعتماد الاكاديمي في التعليم الجامعي والعام
أما اليابان فقد تأثرت كثيراً بالأفكار الأمريكية منها والأوربية وجعلوها أكثر ملائمة للقيم اليابانية وخلطوها مع العناصر الوطنية مما ادى الى ظهور نظام ياباني فريد من نوعه .
يوجد في اليابان اضخم نظام للتعليم العالي في العالم حيث توجد في اليابان أكثر من ( 47000 ) مؤسسة تعليم عالي ذات مستوى متميز . وكل الجامعات الوطنية تعمل من خلال مايسمى بهيئة اعتماد الجامعات اليابانية (JUAA) Japanese University Accreditation Agency أما الجامعات المحلية العامة فهي تعمل تحت أشراف الحكومات المحلية وشكلت ( الهيئة اليابانية للكليات والجامعات الخاصة اليابانية ( APU ) والتي تشرف على المؤسسات الاصغر والاحدث ، وتعمل هاتين الهيئتين للحصول على وضع تتساوى فيه الجامعات الخاصة بالجامعات العامة أما الكليات الخاصة الحديثة فيتم الاشراف عليها من قبل هيئة الكليات الخاصة الحديثة في اليابان ( APJC ).
بدأ نظام الاعتماد الاول في اليابان عام 1947 من خلال تأسيس جهاز خاص بالاعتماد يسمى هيئة اعتماد الجامعات اليابانية (JUAA) وهي مؤسسة مستقلة عن الحكومة وغير ربحية تهدف الى تحسين جودة التعليم العالي من خلال التطوير الذاتي .
في عام 1991 أصدرت الحكومة اليابانية بعض المعايير لتأسيس الجامعات المعتمدة على أساس التنافس بين المؤسسات والاستقلالية المؤسسية وأوصى كل من ( مجلس تأسيس الجامعة ) و ( اللجنة الاستشارية ) في وزارة التربية بضرورة تطبيق عمليات الرقابة الذاتية والتقويم الذاتي كي يتم حماية وتطوير الجودة في التعليم الجامعي .
وفي عام 1998 أوصى مجلس تأسيس الجامعة واللجنة الاستشارية بضرورة العمل بنظام تقويم الفريق الثالث أو التقويم الخارجي .وأكد مجلس تأسيس الجامعة على أن أصلاح الجامعات يعتمد على ترسيخ المفاهيم الاساسية الاربعة :
-التعزيز النزعي للتعليم والبحث العلمي .
-جعل أنظمة التعليم والبحث العلمي اكثر مروتة لضمان أستقلالية الجامعة .
-تحسين البنية الادارية في مؤسسات التعليم العالي ، كتسهيل عملية صياغة القرارات وتنفيذها .
-تنوع الجامعات والتطوير المستمر للتعليم والبحث العلمي ، عن طريق تأسيس نظام تقويم متعدد الاشكال .
وفي عام 2000 أصدرت وزارة التربية نظاما" لتقويم البرامج التربوية والبحثية في الجامعات اليابانية وطلبت من الجامعات الوطنية أن تقيم نفسها بواسطة ( المؤسسة الوطنية للدرجات الاكاديمية وتقويم الجامعات ( NIAD.UE ) وهذا البرنامج شبيه بالنظم المعمول بها في بريطانيا وهولندا ودول شمال أوربا ويسعى الى تحقيق هدفين أساسيين هما :
-التقويم عبر الفريق الثالث ( تقويم خارجي ) .
-ضمان التطوير والمسآلة .
والتقويم الخارجي ذو أهمية خاصة ، لأنه يوفر تغذية راجعة تساعد الجامعة في تحسين التعليم والبحث العلمي كما أنها تنشر المعلومات عن أنشطة الجامعة ومخرجاتها مما يوفر المعلومات الكافية للمجتمع .
وتعد عملية جمع ضمان الجودة حسب ( NIAD.UE ) هي مهمة مستقلة لكل جامعة بحيث تضع كل جامعة أهدافها في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع ، ثم يأتي دور التقويم الخارجي الذي يعتمد على هذه الاهداف والمهام وتصنف برامج التقويم الى ثلاثة انواع :
-التقويم حسب الموضوع ( تعليم ، بحث علمي ، أدارة الجامعة ، خدمة المجتمع ) وتتم عملية المراجعة والتقويم من وجهات النظر المختلفة متضمنة المقارنات الدولية .
-تقويم الانشطة التربوية .
-تقويم الانشطة البحثية .
وعلى الجامعة الوطنية تقديم تقرير سنوي الى ( NIAD.UE ) حول انشطتها التربوية والبحثية ومن ثم نشره ( الحجار ، 2005 ، ص264-265 ) .
كما حظي الاعتراف الدولي بالكفاءات المهنية بأهتمام متزايد ، فعولمة الاقتصاد الياباني ساهم في زيادة الحاجة الى الكفاءات الناجحة عالميا" وتبديل البرامج الدراسية كأعتمادها على اللغة الانكليزية والمطالبة بالتعليم الاليكتروني .
وأهتمت الحكومة اليابانية بالتكيف مع العالم الخارجي من خلال تأسيس الجامعات البحثية المصنفة على مستوى العالم ، تقوم بأختيار وحدات متخصصة بالبحث تسمر ( مراكز الامتياز في القرن الحادي والعشرين COE21 ومؤشر الاداء البحثي للمركز من دعم المستفيدين ( افراد – مؤسسات ) .
أن المعايير التي تم وضعها بواسطة برامج الاعتماد تناولت مؤشرات كمية ونوعية لقياس الجودة في :
-أعضاء هيئة التدريس .
-المباني .
-التسهيلات والمرافق .
-التمويل .
وتجاوبت معظم مؤسسات التعليم العالي مع هذه المعايير والمؤشرات المرتبطة بتوسيع واعادة بناء البرامج الدراسية .
كما بدأت هيئة ( NIAD.UE ) بتقويم الجامعات على أساس نظام مراجعة الخبراء ، مؤكدة على التقويم المعتمد على وضوح الاهداف من قبل المؤسسات وعلى الرغم من صعوبة أستخدام هذا النوع من التقويم بسبب أختلاف طبيعة المؤسسات التعليمية ألا أنه يمتاز بقوته ، كما شجع الاكاديميين والمهنيين على تطوير أفضل المؤشرات للاداء في المؤسسات على المستوى الوطني .
بالاضافة الى أن المجتمع الياباني لديه دائما" الى جانب المجتمع في ضرورة أستخدام مؤشرات موضوعية من خلال عملية التقويم المستمر والشفافية .
ان هذه الاهتمامات من قبل الحكومة والمجتمع شجعت الاستاذ على التقويم من خلال مؤشرات الاداء والدخول في برنامج الرقابة الذاتية والتقويم الذاتي مما أدى الى تطور البيانات والمعلومات للانشطة المؤسسية بالاضافة الى أهمية التطور المتسارع في تكنولوجيا المعلومات وزيادة الحاجة الى المعلومات حول الأداء لوضع التقارير اليومية لأعمال أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة .
أما هيئة (JUAA )فقد تبنت نظاما" لأعتماد وتقويم الجامعات اليابانية يتوافق مع المتغيرات المعاصرة ، كما أستجابت من خلاله الى الحاجات المختلفة للجامعات اليابانية ، ومن العوامل التي أثرت على المنحى الجديد لتقويم الجامعة :
1.الصعوبات الاقتصادية في القطاع العام .
2.استجابة للتغير المتسارع في التكنولوجيا والتغيير في بنية المجتمع الياباني .
3.أصبحت الجامعات اليابانية تحت المساءلة من قبل المجتمع ، وأرتبطت سياسة توزيع الموارد المالية بتحسين أداء الجامعات .
4.الحراك المتزايد للافراد والسلع والخدمات عبر الحدود ، مما جعل الحاجة ماسة لتوحيد المعايير الدولية لمنح المؤهلات العلمية ، ولوجود وكالات تقويم خارجية مهمتها التأكيد على الموضوعية والشفافية .
وتستخدم الهيئة ( JUAA ) نوعين من التقويم وهي :
النظام الأول: هو الاعتماد Accreditation
النظام الثاني: هو إعادة الاعتماد Re-Accreditation
النظام الأول: الاعتماد يمنح للجامعات التى تتقدم لأول مرة لطلب العضوية الرسمية في هيئة الاعتماد. ويجب ان يمر على تاسيس الجامعة اربع سنوات ليكون لها الحق في الانضمام لعضوية الهيئة .
النظام الثاني: يمنح إعادة الاعتماد بعد مرور خمس سنوات من الحصول على الاعتماد (الأول) بالنسبة للجامعات التى تحصل لأول مرة على الاعتماد ويمنح كل سبع سنوات للجامعات التى حصلت على إعادة اعتماد من قبل.
والجامعة التي ترغب بتقويمها من قبل( JUAA ) عليها ان تعد تقريرين :
الاول :تقرير التقويم الذاتي تقوم به الجامعة نفسها معتمدة على معايير التقويم الاساسي الذي حددته الهيئة .
الثاني : سجل البيانات المؤسسية وهو عبارة عن قائمة من البيانات الكمية والرقمية
وتعد عملية الاعتماد وإعادة الاعتماد متشابهتين من حيث الطرق والإجراءات المتبعة للاعتماد، والفرق الأساسي هو أنه طبقاً للنظام الأول لا تتم عضوية الجامعة بهيئة الاعتماد إلا بعد الحصول على الاعتماد (النظام الأول) ولكن طبقا للنظام الثاني (إعادة الاعتماد) لا تفقد الجامعة عضويتها حتى لو لم تحصل على إعادة اعتماد. والفرق الآخر هو أن إعادة الاعتماد يعتمد على ما إذا كانت الجامعة قد عملت بالتوصيات التي ذكرت من قبل خلال حصولها على الاعتماد بواسطة الهيئة.
وركزت الهيئة في عملية التقويم على المجالات التالية :
1.المهمة والاهداف :يجب أن تكون المهمة والاهداف التي تسعى الجامعة محددة بدقة ووضوح مع المحافظة على شرعية وقانونية هذه الاهداف ووضوحها أمام الجميع وأن تنفرد الجامعة بمهمة تميزها على الجامعات الاخرى .
2.تنظيم التعليم والبحث : حيث يتم التعرف على تنظيمات الجامعة في ميداني التعليم والبحث ، ومدى أرتباطهما بالمهمة والاهداف ، ومدى توافر أعضاء الهيئة العامة في هذه التنظيمات
3.سياسة القبول وممارسته : التأكد من وجود سياسة واضحة ومحددة للقبول ، تتلاءم مع مهمة الجامعة وأهدافها وظروفها ، ومدى وضوح هذه السياسة للطلبة والمجتمع .
4.المناهج : ويتم تقويم المناهج من حيث توفر المساقات المتخصصة الكافية للطلبة والبرامج الانسانية ، واللغوية الاجنبية لتعزيز التعاون الدولي .
5.الانشطة البحثية :للتأكد من أعتماد أنظمة تدعم البحث العلمي ، كتوفير التمويل ن ووجود الادوات اللازمة لذلك ، وارساء نظام الرقابة على البحوث ليتم التأكد من جودة أنشطة البحث العلمي ومخرجاتها .
6.الهيئة التدريسية : وتنص معايير التقويم في هذا المجال على أهمية توفر :
-أنظمة صحيحة لأختيار أعضاء هيئة التدريس .
_أنظمة تقويم الجودة في عملية التدريس .
-أنظمة تشجيع المعلمين ألاكفاء .
_أنظمة تقويم كفاءة المعلم في البحث العلمي من خلال ماينشره من بحوث ومشاركته في المؤتمرات والندوات الاكاديمية .
7.التسهيلات والمعدات :اي مدى توفر المعدات اللازمة للتدريس والبحث العلمي ، ومدى أرتباطها بتكنولوجيا المعلومات والاتصال ، ومدى أستثمارها في جميع المجالات الاكاديمية والادارية .
8.المكتبة ومصادر التعلم :ضرورة توفر مكتبة ثرية بمصادر المعلومات .
9.حياة الطلبة : تستخدم الهيئة ( JUAA )لقياس جودة حياة الطالب والمعيار هو مدى توفر مركز ارشادي لخدمة الطلبة وتوجيههم ومركز للرعاية الصحية وتوفر المنحخ الدراسية .
10.الادارة الجامعية : ويتم التاكيد على الفصل الواضح للسلطات بين الادارة والهيئة العاملة في معالجة الامور الاكاديمية والادارية ومدى توفر الانظمة والقوانين التي تحدد :
-دور اعضاء الهيئة التدريسية في المناهج .
-تعيين الافراد في المناصب الادارية .
-ترقية الموظفين .
-الانشطة البحثية . وعلى كل جامعة ان تشكل لجنة للتقويم الذاتي تنفذ من خلالها الرقابة الذاتية وتكون على اتصال مع هيئة ( JUAA )بحيث تكون العلاقة بينهما قائمة على الوضوح والمصارحة والشفافية .
ان تقويم الجامعة في اليابان يهدف الى تعزيز الجودة لكل المجالات الجامعية ولايقتصر على البحث والتعليم كما هو الحال في النموذج البريطاني فعملية التقويم تشمل الادارة والتمويل وبنية التنظيم الاداري والاشراف في المؤسسة .
إن النماذج التي قدمت ليست شاملة ولا كاملة وهناك اجتهادات كثيرة بالدول الأوربية الجديدة (شرق أوروبا) وفى دول أسيا وأمريكا اللاتينية وفى الدول العربية، حيث بدأت بعض الدول منفردة وبعض المناطق الجغرافية مجتمعة فى الاتفاق على نظام ضمان وتوكيد الجودة حيث أصبح سوق العمل مفتوحاً على مصراعيه (حرية الانتقال وحرية العمل) أمام الأفراد القادرين على القيام بمهام وظائفهم بكفاءة (جودة الأداء). وهذا ينطبق داخل الدولة الواحدة ومجموعة الدول وسوق العمل العالمى وفى تواجد الشركات متعددة الجنسيات.



#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معايير جودة التعليم ماقبل الجامعي ( القسم الاول)
- تجربة بريطانيا في مجال الاعتماد الاكاديمي
- تجربة الأعتماد الاكاديمي في الولايات المتحدة الامريكية
- معايير كفاءة عضو هيئة التدريس الجامعي
- أبحاث التخرج وسبل تفعليها وفق التوجهات الدولية
- الاحتراق النفسي ، اعراضه، مصادره
- ضغوط العمل واستراتيجيات التعامل معها
- الطلاق وآثاره النفسية والاجتماعية والتربوية على الاطفال
- كفاءة أداء المعلم وأهم المهارات المطلوب قياسها
- معايير وإجراءات القبول في كليات التربية في الجامعات المتقدمة ...
- الاتجاهات الحديثة في تدريب المعلمين أثناء الخدمة ودورها في ا ...
- استجواب الوزير وفق منظور الجودة الشاملة
- الصحة النفسية وأنواع الأمراض النفسية
- التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس مطلب أساسي من متطلبات ضما ...
- التعلم مدى الحياة للمعلمين خطوة نحو تحقيق جودة التعليم العام
- أساليب التنشئة الاجتماعية للوالدين وتأثيراتها السلبية والايج ...
- الوسواس المرضي، الاعراض، الاسباب، العلاج
- نمو الضمير عند الاطفال وعلاقته بالتنشئة الاجتماعية
- الكذب عند الاطفال انواعه، أسبابه، وتوجيهات تربوية لمعالجته
- التفاؤل والتشاؤم سمة تستحق دراستها بعمق لدى الشباب العربي


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - تجربة اليابان في مجال الاعتماد الاكاديمي