إلى عادل إمام ذاك الفنان الكبير العظيم الجبار القهار المهيمن السلام

محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3723 - 2012 / 5 / 10 - 19:35
المحور: الصحافة والاعلام
    

خريبكة .المغرب في 10.05.2012
إلى عادل إمام ذاك الفنان الكبير العظيم الجبار القهار المهيمن السلام
عاشق لفن عادل إمام من المغرب محمد فكاك.
ألف تحية وتحية ودعم وتضامن من الشعب المغربي الحر الأبي المقدام. وحب وإخلاص ووفاء وتقدير وإجلال وإكرام من النادي السينمائي الجماهيري الديمقراطي التقدمي المستقل بالتمام.
لا خوف ولا هوان ولا انكسار ولا انهزام ولا استسلام
فتقدموا فنانات النيل وفناني الكنانة ،تقدموا ،إلى الأمام ،إلى الأمام
ما خمد الفن المصري العربي ولن يبرد أو يفتر لحظة رغم السينين والأعوام..

من قلب الفن والسينما الإفريقية،مدينة البروليتاريا الثورية،ندعو كل المثقفين والفنانين والسينمائيين والأدباء والشعراء والأندية والجامعات السينمائية والفرق المسرحية،إلى الانخراط في حملة التضامن والدفاع عن الفنان السينمائي العظيم عادل إمام ال-ي يواجه السجن بعد رفع الأصولية الاخوانجية الظلامية ضده دعوى قضائية بتهمة ازدراء الاسلام.
ليس لتلامذة طالبان مصر أية علاقة حميمية بالفن السينمائي أو المسرح أو الغناء أو الشعر، حتى يساهموا في الحركة العلمية النقدية ،بل هم طلاب حرب وإرهاب ويباب وحروب وأسلحة دمار شامل وخراب وتحطيم وسيوف ومقابض حديدية قتلة مجرمين وحصارات ماء وهواء وحب وعشق وضوء،إنهم حيطان الموت،وزلازل وصواعق.
إنهم كما قال محمود درويش ،ولينتبه المخدوعون بهم.
المغول يريدون لنا أن نكون
لما يبتغون لنا أن نكون.
لو المسألة تتعلق فقط بعادل إمام كفرد ،لهان الأمر،ولمن الخطر كل الخطر هي أن تفقد الثورة المصرية الربيعية الشبابية اللحظة الثورية وحيويتها ونارها ولهيبها وتوهجها وتألقها وألقها وشعلتها وشمسها وقمرها وكواكبها ونجومها..إن السلفوية الاخوانجية يريدون أسلمة المجتمع وتدين الفن وتأميم الميادين السياسية والثقافية والفكرية فإن إيديولوجيتهم الظلامية الرجعية ،ودعوتهم إلى قيام دولة دينية لتعكس بحق المشروع الصهيوني نفسه،وإن كان بأسلوب مراوغ مخادع التفافي،دوراني.إن التيارات الظلامية قد عجزت عبر تاريخها الانكفائي الانحساري عن إيجاد مدرسة وطنية ديمقراطية ووحدة سياسية،لسبب بسيط أن طبيعتها طائفية تعصبية عنصرية تفكيكية انشقاقية كتائبية..
إن فن عادل إمام السينمائي عبر جميع أعماله السينمائية والمسرحية الإبداعية يشكل نماذج فنية حية راقية تعبر بعمق عما يمكن أن ينتهي إليه التعصب الديني المذهبي الإرهابي،وبالتالي فمذاهبهم تشكل الحليف الطبيعي في دولة الطغيان والاستبداد والديكتاتورية التي تقوم على قاعدة, الملك الاستبدادي بالدين يتقوى، والدين بالملك الاستبدادي يتبقى..
وليس عادل إمام من يتعرض لاضطهاد وتعسف وجور الاخوانجية الاسلامانجية،فمن قبله طعنوا من الخلف وغدرا سيد الرواية العربية نجيب محفوظ،الذي ما زادته تهديدات الأصولية الرجعية إلا إضرارا وإرادة وصمودا وعنادا وشموخا وترفعا،فما كانت كلماته إلا نارا وسعيرا وعاصفة ناسفة لمشروع الردة والرجعية والظلامية الدينية .قال نجيب محفوظ في تحد وثقة وأمل ,إن الشعب المصري سينجح في انتزاع استقلاله كما فعلها دائما عبر التاريخ.
لن تفقد مصر دورها الحضاري الإشعاعي،وإذا أردتم سجن عادل إمام ،فلتركبوا كل خيولكم واسجنوا لك فنانات مصر وفناني مصر الدين لن يتراجعوا عن معارضة ومجابهة السيطرة العسكرية والاخوانجية والامبريالية والرجعية السعودية.
ألا تستحيون من استغلال الدين في السياسة،هل المصريون ليس لهم عقول يفكرون بها،ويميزون بين الحق والباطل؟أتقتلون وتغتالون حركة ثقافية فنية هي ثروة مصر وزادها الثقافي الذي يشد عضدها ويقوي عزيمتها في معلركة التحررالوطني والتقدم الاقتصادي الاجتماعي الثقافي ،والتطور التكنولوجي العلمي.
كم وكم وكم صدق الشاعر السويدي توماس ترانستوم الحاصل على جائزة نوبل في الأدب لعام 2011.إن الصراع القادم في مصر سيكون بين القوة الدينية وبين الشيوعيين.
فكن عادل إمام،مصحوبا بأسوأ الفأل ،إلى بيتك تمضي
حاملا تلك التي تطالب بها جحافل الجيوش.
لست وحدك يا ادل إمام من يتعرض لنهش كلاب حراسة معابد الموت والقهر،فقد سبقتك هيباثيا الفيلسوفة الأنوارية العقلانية الجميلة ، حيث امتدت نحوها أيادي الأصولية المسيحية القديمة ونهشت جسم هيباثيا ،وغرزوا فيها النضال تلو النضال،وقطعوا شعرها الذهبي وأنشبوا فيها أصابعهم ورفسوها باسم الرب أيما رفس وافترسوها أيما افتراس،ودسوا سكاكينهم في كل عضو من أعضائها وجرجروها كذبيحة والدماء تنفجر شلالات شلالات وهم مثل الذئاب يتكالبون حول غزال رضيع..
والأمر والأنكى والأبكى ،أنه في الوقت الذي يسلخون جسم هيباثيا كان الارهابيون الدينيون يلوحون ويزعقون بعبارات وتراتيل جنائزية باسم الرب سوف نطهر ارض الرب.تلك العبارة التي صارت يومها أنشودة المجد الرخيص. و أحرى بالمواطن العودة إلى الرواية الرائعة عزازيل.
أليست قضية عادل إمام جديرة بتشكيل لجن عربية وأممية للدفاع عن حرية الإبداع في مواجهة شيوخ السلفوية الاخوانجية الذين يوادون الامبريالية الامريكية والصهيونية والرجعية السعودية ويتحالفون مع اللصوصية السياسية العسكرية المصرية لكي يقيموا ثورة رجعية مضادة ،ومن أولويات هذه السلفوية الخائنة هي فرض الرقابة على المصنفات الأدبية والفنية والسينمائية،ويشكلون حكرا على الدين والفن والفلسفة والإبداع. أي يريدون تتفيه الفن وإسقاط لغته الراقية وتصاويره الجميلة،إنه القضاء على شخصية مصر وعبقرية مصر وهوية مصر وتاريخ مصر. وثقافة مصر.
لقد بعث المتنبي حين سمع بما يحصل في مصر من هده الترهات والتخاريف والأساطير والأوهام والأماني الضالة المضلة ،فلم يجد جديدا يضيفه إلى ما قاله مند أزمان.
وكم ذا بمصر من المضحكات.....ولكنه ضحك كالبكا..
وحول الذائقة الأدبية والفنية الحامضة لهؤلاء الطغاة ،يقول المتنبي
ومن ي كدا فم مر مريض.........يجد مرا به الماء الزلا لا.
ويوضح ويفضح فقر الأصولية الرجعية إلى التذوق الرفيع للفن والجمال ،شعر إيليا أبو ماضي
والدي نفسه بغير جمال...... لا يرى في الوجود شيئا جميلا.
ثم ما هدا الإسلام الذي يتباكون من أجله وعليه، والدي هو إسلام طالبان وأفغان مصر،أليس معناه إرجاعنا خطوات إلى الوراء ،إلى ما كان عليه السلف الصالح،هدا السلف الوهمي واللاواقعي واللاتاريخي ،بل هو مختلق مفبرك مصنوع مخترع،وبالتالي فإن الأصولية الاخوانجية هي مرض العصر وسيدا العصر وسرطان العصر،وهو كارثة من كوارث هدا العصر الكبرى التي تهدد الوجود العربي والابداع العربي وتنتصر للرجعية والتخلف والتقلدة والارتداد العام وسابقة خطيرة من شأنها أن تحول الإسلام إلى سيف إرهابي متسلط على رقاب الفنانين والأدباء والشعراء والعلماء والأدهى من هدا كله أن يصبح القضاء المصري جزء لا يتجزأ من هده المنظومة الرجعية والهجمة البربرية الهمجية الشرسة التي تتعرض لها الثقافة التقدمية الديمقراطية وتسعى إلى تقويض كل البناءات والمكتسبات والمؤسسات والهياكل والصروح الفنية المصرية والعودة بمصر إلى عهود القرون الوسطى الظلامية وكهوف الجهل،ولن يرتاح شيوخ العفن الإسلامي إلا بهدم دور مصر الريادي في ميدان الثقافة والسينما والمسرح..
هكذا افتضحت ألا عيب وخيانات السلفوية الأفغانية المصرية كلها، حيث يريدون تحريف الصراع من جوهره الذي هو صراع طبقي داخلي وصراع خارجي مع الامبريالية والصهيونية والدي يتميز بكونه صراعا وجوديا وليس مجرد صراع سياسي، ولكي يلفوا ويدوروا ، جندوا كل طاقاتهم ضد الفنانات والفنانين وسخروا بعض عملائهم الرجعيين المتخفين في بذلة القضاء ،وأصدروا حكما رجعيا تعسفيا جائرا ،بتسبيبات تزفر بالحقد العنصري والكراهية والبغضاء،وهو حكم يمثل نموذجا صارخا فاجرا داعرا فاسقا فاشيا ،يعكس عقلية قضائية تتجاوب مع إيديولوجية الاخوانجية الظلامية .
هل أفلام ومسرحيات وفن عادل إمام يهدد مصر أم هده الصهيونية التي جسدها هدا الشاعر الصهيوني.يقول
أمسكت الطفلة الفلسطينية بساقي.
وتوسلت لأي ألا أقتلها
فقلت لها لأن أباك إرهابي مجرم مجرب
لأن أخاك محارب عنيد
يجب أن تموتي..فسالت دماؤها..
فارتاحت نفسي.
أما الحكم على عادل غمام ،فقد جاء وصوره قادة الاسلامانجية كما لو أنه إنجاز هائل أو انتصار ساحق جدير بالتخليد والاحتفاء.
لكن ما أريد إيصاله إلى التقدميين كل التقدميين السياسيين والنقابيين والجمعويين،أن كل صمت أو سكوت أو لا مبالاة إزاء الغطرسة الاخوانجية والحكم على عادل إمام بتهم ملفقة وأحكام مسبقة هو مشاركة فعلية ومساهمة واضحة وتواطؤ مكشوف مع الظلاميين ويصبح الساكت عن الظلم كفاعله وطرف فاعل في عملية الاغتيال الثقافي والسياسي..كما لا أتردد في شكي وتجريمي للقاضي الفاضي الرجعي الذي أصدر هدا الحكم الأحمق الأخرق المعيب الذي هو استخفاف وازدراء وتحقير للشعب المصري والعربي وللثورة العربية الصاعدة.إنها صفقة تورط وتواطأ فيها القضاء عندما قبل واستسلم استسلاما تاما لإملاءات السلطة العسكرية والكهنوتية.وأتعجب من عقلية هدا القاضي الفاضي كيف يمتلك كل هده الوقاحة والصفاقة والسفالة والنذالة للتوقيع على حكم ظالم ،ليمحو بجرة قلم العديد من الثراءات الفنية والثقافية والسينمائية. ووفق منظومة لا قانونية لا دستورية تتميز بعاهة مستديمة وعيب مزمن واستبداد شرقي معاد للحريات وحقوق الإنسان. وتبحث كيف تواريها أو تغتالها أو تقيدها أو تدوسها أو تطأها أو تلتف عليها..
فانهضوا أيها الغافلون المستصغرون لخطر الاخوانجية الظلامانجية،فانهضوا وناضلوا وقاوموا،ولا تبقوا ظلامية ولا كهوفية ولا سجونية ولا اعتقالية ولا تبقوا سلاسلا وأغلالا،وكونوا جميعا مشاعل وقناديل،فمصر العظيمة لا يجب أن تبنى على بيوت ديكتاتورية استبدادية طائفية عرقية ارهابية دينية فئوية
إن الدين لا يستقيم إلا مع التجديد والانبعاث والإبداع والحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة بين المرأة والرجل في جميع الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدينية بما فيها الإمامة والرئاسة.،وبناء نظام ديمقراطي يقوم على العلمنة وانتقال الإنسان المصري والعربي إلى المعاصرة والحداثة لمعايشة زمانه،فلكل زمان دينه وحرية تأويله وتفسيره وفق روح العصر والمكتسبات الإنسانية في العلوم الانسانية والاجتماعية والطبيعية والسياسية.
يقول الأخطل الصغير
ومن الجهل أن نسير كما سارت عليه آباؤنا والجدود
ومن الغبن أن يكبلنا الوهم فنبقى وشأننا التقليد.
إن مصر تقضي وتموت إدا مات فنها وأدبها ونورها وإشعاعها.
علينا جميعا كشعوب عربية وحركات ثورية أن نناضل بحزم من أجل أن نعطي للصراع شكله ومحتواه الديمقراطيين ، ومن واجب المثقفين كل المثقفين لأن المثقف هو بالضرورة ديمقراطي،أن ننخرط في معركة لا حدود لها دفاعا عن الثقافة الديمقراطية والفن التقدمي وعن حرية الفنان والمثقف في الإبداع والابتكار والخلق. حتى ننتصر إن معركتنا مع الاخوانجية هي معركة تاريخية مصيرية،وهي ليست تنحصر في الدفاع عن عادل إمام بل هي معركة لا تنفصل عن المعركة الأساس التي تخاض دائما بين الجديد الذي يولد والقديم الذي يقاوم الموت.فهي معركة لا تقبل التأجيل والتاكتيك والمناورة والمساومة..
إن الحرية هي هواء الانسان وليس هدا دينا الذي يمنع حرية الانسان في استنشاق الهواء الطلق بل هو تأويل من موقع الطبقات المسيطرة المتحالفة مع الامبريالية والصهيونية والرجعية والتي تسعى من خلال هدا الدين المؤدلج المتآخون المتأسلم إلى تأبيد سيطرتها وهيمنتها بتعميمها على التاريخ والمجتمع والإنسان في ماضيه وحاضره ومستقبله.
فكن ياعادل يا عندليب الفن كالذهب الذي لا تزيده النار إلا لمعانا وتلألؤا ولهبا يتصفى ويشتعل.
أجدني مضطرا إلى ترديد ابتهالات الشهيد حسين مروة الذي اغتالته أيدي الإجرام الديني السلفوي .
كيف قطع التاريخ أنفاسه عند بؤرة الضوء والحياة؟
كيف وقف الدم عند دورته الدهرية في شباب الزمن والانسان؟
كيف انطفأت الكلمات المشتعلة التي كانت ملء المسافة؟
متى ماتت علاقة الأرض بالسماء في آيات محمد؟
متى انتحر حضور الإنسان في تدابير ابن الخطاب عمر؟
أين نكهة الرطب والقمح في تسابيح أبي تراب؟
أين ضجة الاحتجاج في نبرات البصري الحسن؟
أين أشواق الجسد في نجاوى العدوية رابعة؟
يا أهل مصر عليكم سلامي فقد جئتكم ومصر تشتعل في دمي وتسمن روحي،وأحبها من كل قلبي ووجداني.
إن فن عادل إمام هو نجمة مصر الفجرية فلا تخلفوا ميعاد الفجر. والثورة في عنق كل مصري.أنتم من دهب وتحدى سلطة التسلط الطبقي للحاكم عثمان الذي ما زالت قريش المعاصرة تراه خليفتها ،وترى أبا الحسين زعيم السوقية والغوغائية.سوف تبقى هده الأحكام التعسفية في حق فنان الأمة وكنارها عورة تقبح وجهى تاريخ الاخوانجية الاسلامانجية
والسلام عليك عادل غمام يوم ولدت ويوم تموت ويوم تبعث حيا.
وأختم كلمتي هده بقصيدة سلاما شباب النيل ،شعر ابراهيم ناجي وتلحين رياض السنباطي وغناء سيدة الطرب العربي أم كلثوم.
ومصر تتحدث عن نفسها.لحافظ إبراهيم وتلحين رياض السنباطي وغناء أم كلثوم.
إبراهيم ناجى
مصر
سلاماً شباب النيل في كل موقفٍ على الدهر يجني المجدَ أو يجلبُ الفخرا
شبابٌ اذا نامت عيونٌ فإننا بكرنا بكورَ الطيرِ نستقبل الفجرا
تعالوا نشيّدْ مصنعاً رب مصنعٍ يدر على صُناعنا المغنمَ الوفرا
شبابٌ نزلنا حومةَ المجدِ كلناَ ومن يغتدي للنصر ينتزعُ النصرا
تعالوا نشيّدْ ملجأ، رب ملجأ يضم حطامَ البؤسِ والأوجهَ الصفرا
تعالوا لنمحو الجهلَ والعللَ التي أحاطتْ بنا كالسيل تغمرُنا غمرا
تعالوا فقد حانتْ أمورٌ عظيمةٌ فلا كان منا غافلٌ يصم العصرا
تعالوا نقلْ للعصب أهلا فإننا شبابٌ ألفنا الصعبَ والمطلبَ الوعرا
شبابٌ اذا نامت عيونٌ فإننا بكرنا بكورَ الطيرِ نستقبل الفجرا
شبابٌ نزلنا حومةَ المجدِ كلناَ ومن يغتدي للنصر ينتزعُ النصرا

الكلمات

وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابنى قواعد المجد وحدى
و بناة الاهرام فى سالف الدهرى كفون الكلام عند التحدى
انا تاج العلاء فى مفرق الشرق و دراته فرائد عقدى
ان مجدى فى الاولاياتى
عريق من له مثل اولاياتى و مجدى
********
انا إن قدر الإلاه مماتى لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدى
ما رمانى رامى وراح سليماً من قديمٍٍ عناية الله جندى
********
كم بغت دولتُ عليا وجارت ثم زالت و تلك عقب التعدى
اننى حرةً كسرتُ قيودى رغم ركب العدى وقطعت قدى
آترانى و قد طويت حياتى فى ميراثً لم ابلغ اليوم رشدى
*********
ام من العدل انهم يريدون الماء صفواً و ان يقدر وردى
ام من الحق انهم يطلقون ألأثد منهم و ان تقيد أثدى
نظر الله لى فأرشد ابنائى فشدو الى العلا أى شدى
انما الحق قوةُ من قوى الديان امضى من كل ابيض منى
*********
قد وعدت العلا بكل ابيًًٍ من رجالى فأنجذو اليوم وعدى
و أرفعو دولتى على العلم و الأخلاق فالعلم وحده ليس يجدى
نحن نجتاز موقفا تعثر الآراء فيه و عثرة الرأى ترضى
فقفو فيه وقفة الحزم و أرمو جانبيه بعزمة المستعدى
*********
انا تاج العلاء فى مفرق الشرق و دراته فرائد عقدى
ان مجدى فى الأولاياتى عريق من له مثل أولاياتى و مجدى

عاشق لمصر من بلاد عبد الكريم الخطابي ابن الزهراء وحامل الألواح الحمراء محمد فكاك.




Khouribga. Au Maroc 10.05.2012
Pour juste en face de ce grand artiste-Jabbar grande paix Irresistible dominante
L art ÚÇÔÞ juste en face du Maroc Mohammed évasion.
Un salut et le salut, le soutien et la solidarité des peuples libres du Maroc fier et courageux. Amour et la dévotion et la loyauté et l appréciation de la révérence et l honneur et du club, du Film Indépendant de masse démocratique progressiste exactement.
Pas de crainte ou de l humiliation ou la défaite de la réfraction et aucune reddition
Et ils sont venus près des artistes du Nil et des artistes de Kenana, a déposé, en avant, en avant
Qu est-ce calmée art égyptien arabe et ne sera pas refroidir ou diminué pour un moment, malgré Alsinyin et les années ..

Du cœur de l art et le cinéma africain, la ville du prolétariat révolutionnaire, nous appelons tous les intellectuels, artistes, cinéastes, écrivains, poètes, les clubs, les universités, les cinéphiles et les groupes de théâtre, de s engager dans une campagne de solidarité et de défense du film grand artiste juste en face de - j face à la prison après la levée de l intégrisme Alajuanjah l obscurantisme contre les poursuites judiciaires pour outrage l islam.
Aucun étudiant talibans Egypte à faire avec un film d art intime ou le théâtre, le chant, la poésie, même contribuer au mouvement scientifique de la trésorerie, mais ils sont des étudiants de la guerre et le terrorisme et les terrains vagues et des guerres et des armes de destruction massive et de la ruine et la destruction, des épées et des poignées de tueurs de fer criminels et de l eau sièges, l air et de l amour et l amour et la lumière, ils sont les murs de la mort et les tremblements de terre et la foudre.
Ils ont également dit Mahmoud Darwish, et notez leurs proclamations.
Mongols veulent que nous soyons
En tant que défenseurs de nous d être.
Si le problème ne concerne que Adel Imam en tant qu individu, à la matière Han, et ceux qui risquent tout le danger est de perdre le ressort égyptienne des jeunes révolution révolutionnaire moment, la vitalité et de son feu et les flammes et la lueur et l éclat, et la fonte et de la flamme et le soleil et par satellite et les planètes et les étoiles .. Le Alajuanjah Asalafoah voulez islamisation de la société et condamne l art et la nationalisation de la politique, culturel et intellectuel l obscurantisme idéologique, et les inviter à l état religieux afin de refléter le droit du projet sioniste lui-même, quoique dans une dérivation de manière astucieuse trompeur, tourbillonnant. Courants l obscurantisme ont échoué tout au long de son histoire Alankvaúa Alanhsara de trouver une école et de la démocratie nationale et l unité de volonté politique, pour la simple raison que la nature de sectaires fanatiques déconstructive racistes non-conformité Ktaúbah ..
L art de Adel Imam Film travers toute sa créativité cinématographique et théâtrale est un haut de gamme technique Formulaires animée réfléchir profondément sur ce qui pourrait mettre fin à l intolérance religieuse et terroriste sectaire, et donc Vmmahbhm un allié naturel dans l État de la tyrannie et la dictature, qui est basé sur la base, le roi religion autoritaire est animé, et la religion, le roi autoritaire gauche ..
Et pas juste en face de l objet de persécutions et de mauvais traitements et de Gore Alajuanjah Alasalamangeh, il est devant lui poignardé dans le dos et le maître insidieuse du roman arabe par Naguib Mahfouz, qui a été aggravée par des menaces de réaction intégriste mais les dégâts de la volonté et résilient et têtu et Hmokha et Tervaa, ce sont ses mots, mais un feu et un feu ardent et de la tempête dispositif pour projeter l apostasie et réactionnaire et obscurantiste religieux . dit Naguib Mahfouz, au mépris, la confiance et l espoir, que le peuple égyptien parviendra à extraire l indépendance comme le faisait toujours à travers l histoire.
L Egypte ne perdra pas son rayonnement culturel, et si vous voulez à la prison Adel Imam, Feltrkpoa Khiolkm et la prison tous les artistes que vous et les artistes d Egypte Égypte Religion ne reculerons pas de la confrontation et l opposition à contrôle militaire et Alajuanjah, l impérialisme et les réactionnaires l Arabie saoudite.
Non Tsthion de l exploitation de la religion dans la politique, les Egyptiens n ont pas l esprit à penser, et la distinction entre bien et le mal? Otguetlon et Tgtalon mouvement culturel que l art est la richesse de l Egypte et de les augmenter par la force culturelle EDDHA et renforce la volonté de Malrkh Althralotunai et le progrès économique, social, culturel, et le développement technologique de la science.
Comme c est vrai et combien et comment poète suédois Thomas Transtom gagner le prix Nobel de littérature en 2011. Le prochain conflit en Egypte seraient parmi la force religieuse et les communistes.
Alors, soyez Adel Imam, accompagné par la pire présage, rendez-vous à votre domicile
Enceinte, ceux qui revendiquée par les hordes des armées.
Je ne suis pas seul, ô Waddell Imam d être soumis à enclencher les chiens qui gardaient les temples de la mort et de l oppression, la rationalité Sbaktk Habathia Alonoaria philosophe belle, s étendant comme les mains de fondamentalistes christianisme et vieux Habathia corps mutilé, et Grzoa la lutte après lutte, et de couper ses cheveux d or et Oncbwa les doigts, le nom Rfssoha de beaucoup le Seigneur VR et quelle que soit la prédation Aftersoeha et couteaux Dsoa dans chacun de ses membres et de sacrifices et de sang Jarjrōha exploser Chutes Ils sont comme des loups sur les Atkalbon un cerf bébé ..
La question est de pire en Alabky que, tandis que les corps des terroristes Islkhoun Habathia étaient religieux et les conditions Azakon ondulantes et des funérailles des hymnes nom du Seigneur sera purifier la terre du Seigneur. Cette phrase qui est devenue la chanson jour de gloire pas cher. Les citoyens et les plus susceptibles de retourner à la Azazel roman magnifique.
N est-ce pas la question, juste en face digne de la formation de comités d origine arabe et de l ONU pour défendre la liberté de la créativité dans le visage des anciens d Asalafoah Alajuanjah qui Ioadon l impérialisme américain, le sionisme et le réactionnaire Arabie saoudite et allié avec le banditisme militaire politique égyptienne en vue d évaluer le compteur réactionnaire révolution, et les priorités de ce perfide Asalafoah est d imposer un contrôle sur les œuvres littéraires et artistiques et de films , et créer un monopole sur la religion, l art, la philosophie et la créativité. Vous voulez tout art Ttefih et chute à son langage et haut de gamme Tasawarh beau, c est l élimination de génie personnel de l Egypte l Egypte, l Egypte et l identité et l histoire de l Egypte. Et la culture de l Egypte.
Nous avons envoyé Mutanabi quand il a entendu ce qui se passe en Egypte et l absurdité de cette Altakarev sujet et les mythes et illusions, les aspirations s écarter trompeuse, et n a pas trouvé un add nouveau ce qu il a dit depuis l époque de.
Comment beaucoup de cela dans l Egypte Alamadgat ..... mais il riait Kalpka ..
Sur le goût littéraire et artistique sure à ces tyrans, dit Mutanabi
Et j sur la bouche du patient CDDA ......... trouver Alzla eau amère pas.
Explique et expose la pauvreté de la réaction fondamentaliste au goût élevé de l art et la beauté, cheveux Ilya Abou Madi
Mon père lui-même sans beauté ...... Pas vu dans la présence de quelque chose de beau.
Alors qu est-ce cet islam qui Atpacon pour lui et lui, mon père est l islam des talibans afghans et l Egypte, n est pas destiné étapes Arjaana dos, à ce qu il était juste, ce placebo avances et Allawaqaa et Allataricha, il s agit d un fabriquée inventeur fabriquée fait, de sorte que le Alajuanjah fondamentaliste est une maladie l âge et le seigneur de l âge et le cancer de l époque, une catastrophe des catastrophes de cette époque les principales menaces à la présence arabe et de la créativité arabe et le triomphe de l année réactionnaire et sous-développement et Altqldh et la détente et un dangereux précédent qui va transformer l islam en épée autoritaire terroriste sur le cou des artistes, écrivains, poètes, scientifiques, et pire que tout cela pour devenir le système judiciaire égyptien. partie intégrante de ce sujet le système de réaction et de la barbarie attaque barbare féroce subie par la culture avancée de la démocratie et en cherchant à saper tous les bâtiments et les gains et les institutions, les structures et les monuments d art égyptien et retour de l Egypte aux époques de l obscurantisme médiéval et les grottes de l ignorance, et ne relâchera pas les anciens du moule, la musulmane, mais la démolition du rôle de rôle de premier plan de l Egypte dans le domaine de la Culture, cinéma et le théâtre ..
Ainsi a été exposée non pas à un défaut et trahisons Asalafoah afghane Egypte dans son ensemble, où ils veulent à fausser le conflit de l essence, qui est un conflit de classe interne et conflit à l étranger avec l impérialisme, le sionisme et les parents de l avantage d être un conflit existentiel et non pas simplement un conflit politique, et d envelopper et d une boussole, recruté toutes leurs énergies contre les artistes, et se sont moqués de certains de leurs réactionnaires clients Anonymous dans le costume de la magistrature, et a rendu une décision injuste réactionnaire arbitraire, Ptsbebat expirez la haine et la haine raciale, et la haine, une règle est un modèle Daara flagrante Vajra malfaiteur fasciste, reflète la mentalité de la justice de répondre à la Alajuanjah l obscurantisme idéologique.
Sont des films et des pièces de théâtre et d art Adel Imam menace l Egypte ce sujet ou que son corps ce sioniste sioniste poète. Says
J ai attrapé mes jambes fille palestinienne.
Et supplié de ne pas les tuer pour n importe quel
Je lui ai dit, parce que votre père est un expérimentateur terroriste criminelle
Parce que votre frère est guerrier têtu
Doit mourir .. J ai demandé leur sang ..
Moi Vartaan.
Le juge s est contenté Gmam, les dirigeants sont venus et photos Alasalamangeh comme s il avait une formidable réussite ou la victoire écrasante vaut Baltkhalid et de célébrer.
Mais ce que je veux transmettre à progressistes tous les politiciens progressistes, des syndicalistes et Aljmaoyen, que tout le silence ou l acquiescement ou l indifférence à propos de l arrogance et Alajuanjah juge Adel Imam de fausses accusations et les dispositions de l accord préalable est la participation active et la contribution d un ouvert claire et de collusion avec l obscurité et de devenir Saket pour l injustice au Texas et acteur dans l assassinat culturelle et politique .. et n hésitez pas à des doutes et Tgerimi le réactionnaire juge Alfada qui a émis cette décision stupide défectueux maladroite qui est le mépris et le dédain et le mépris pour le peuple égyptien et les pays arabes et de la révolution arabe émergente. C est une affaire en cause et complices dans l appareil judiciaire quand il a accepté et s est rendu à abandonner totalement aux préceptes de l armée et le sacerdoce. et je me demande d Alfada mentale comment ce juge a tous ces insolence et l impudence et Ribaldries scélératesse et de signer un jugement injuste, pour effacer un grand nombre de la course d un stylo Iiraat artistique, culturel et cinématographique. Selon le système juridique n est pas constitutionnelle n est pas caractérisée par une incapacité permanente et vice chronique est et la tyrannie de l anti-liberté et les droits de l homme. Et regardez comment Tuareha Tgtalha ou la restriction, ou piétiner ou de taches, ou enveloppez-..
Vanhioa O insouciants Almstsgrun risque Alajuanjah Zlamanjah, Vanhioa et lutté et résisté, ou de rester sombre et Khovih pas Sjohnah pas Aatqalah pas rester avec des chaînes et des carcans, et d autant de torches et des lampes, l Egypte est le grand ne doit pas être construite sur les maisons de la dictature du autoritaire ethnique sectaire terroriste sectaire religieux
La religion n est pas correcte, mais avec un renouvellement et de renaissance, de la créativité, la liberté, la démocratie, la dignité, la justice sociale et l égalité entre les femmes et les hommes dans tous les droits politiques, économiques, sociaux, culturels et religieux, y compris la règle et la présidence., Et construire un système démocratique fondé sur la sécularisation et le transfert des droits de l Egypte et le monde arabe à la musique contemporaine et moderne de vivre son temps, à chaque fois la liberté de religion et interprété dans l esprit de l âge et les réalisations humanitaires en sciences humaines et sociales, naturelles et politiques.
Dit petite Akhtal
C est l ignorance qui nous marchons comme il marchait par nos pères et ancêtres
Il est l injustice que la tradition Akplna Venbaky illusion seul.
L Egypte passent die Ida mort, son art et de littérature et de sa lumière et son éclat.
Chacun d entre nous comme des gens de mouvements arabes et révolutionnaire qui combattent résolument afin de donner le conflit de sa forme et le contenu des démocrates, il est du devoir des intellectuels tous les intellectuels, car l intellectuel n est pas nécessairement démocratique, à s engager dans la bataille de la défense sans fin de la culture démocratique, l art, progressif et la liberté de l artiste et de la créativité intellectuelle, l innovation et la création . Pour gagner cette bataille avec Alajuanjah est la bataille du destin historique, qui ne se limite pas à la défense de Adel Imam, mais c est une bataille inséparable de la bataille essentiellement être combattu toujours parmi les nouveau-nés et les vieux, qui est résistant à la mort. Il s agit d une bataille ne peut être reportée et la négociation Altaktic et les manœuvres et ..
La liberté est le droit de l air et n est pas cela, nous avons qui empêche la liberté de l homme à l air frais, il est interprété à partir du site des classes dominantes alliées avec l impérialisme et le sionisme et réactionnaire, qui cherche à travers cette Almtaslm religion Almadlj Almtakhoun à perpétuer son contrôle et de domination circuler sur l histoire, la société et les droits dans le passé, présent et futur .
Alors, soyez Aaadel O rossignol art tels que l or qui n augmente pas son feu que la Atcefy brillants Tlolaa et Hba et s enflammer.
Je suis obligé de répéter la supplication martyr Hussein Marwa, qui fut assassiné par Asalafoa crime religieux.
Comment couper le souffle de son histoire au foyer de la lumière et la vie?
Comment arrêter le sang de sa jeunesse dans les temps anciens et l homme?
Comment éteindre les mots brûlants qui remplissent l espace?
Quand une relation est mort dans le ciel la terre vers Mohammed?
Quand il s est suicidé en la présence de l homme des mesures Omar Khattab Ibn?
Où humide et la saveur de blé dans les hymnes de Abou Tourab?
Où un tollé de protestation dans les tons Basri Hassan?
Lorsque, dans désirs du corps Adawiya l Linjawi quart?
O peuple de l Egypte ont Je viens à vous ma paix, l Egypte, de brûlure dans mon sang et engraisser mon âme, et l aime de tout mon cœur et émotionnel.
L art de l étoile Adel Imam n est pas en reste l aube Egypte rendez-Fujairah. Et la révolution dans le col de chaque Egyptien. Vous de Dahab et a contesté l autorité de la classe la domination de la Osman gouverneur, qui est toujours Quraish contemporaine voir son successeur, l avis d Abou Hussein, chef de file du marché et de la démagogie. Gardera cette phrases sujet arbitraires à l artiste le droit de la nation et Knarha Tqbh robuste mon visage Date de Alajuanjah Alasalamangeh
Paix à vous et à jour juste Gmam Je suis né et le jour de votre mort, et sur l envoi de vie.
Ce sujet et de conclure une paix poème jeune du Nil, Ibrahim Naji et de la poésie composée par Riad Sunbati, chanter Lady Oum Kalsoum, Tarab arabe.
L Egypte et de parler pour eux-mêmes. De Hafez Ibrahim Sunbati Riad et de la musique et le chant, Oum Kalsoum.
Ibrahim Naji
Egypte
La jeunesse pacifique du Nil, dans chaque position à l infini tirer gloire ou mettre Alfajra jeunes si les yeux dormi, il Pkrna oiseaux Bakkour accueillir Alvgra Venez rendre hommage à une usine de chef d usine génère le Snaana après le prix Alovera jeunes sont allés gloire Houmt nous sommes tous Igtda pour la victoire décrocher Nasra Venez rendre hommage à un abri, Seigneur du refuge comprend épave de la misère et à facettes Safra Venez pour effacer l ignorance et la maladie qui nous a pris accable torrentielles nous Ghamra Come sont venus de grandes choses il y avait de nous faire oublier Alasra sourds transfert Viens du nerf de bienvenue, nous les jeunes sont familiers avec le difficile et demande Aloara jeunes si les yeux dormi, il Pkrna oiseaux Bakkour accueillir Alvgra jeunes sont allés gloire Houmt nous avons tous Il Igtda pour décrocher le Nasra victoire

Paroles

Arrêtez la création voir comment mon fils toute la gloire et les règles individuellement et les constructeurs des pyramides dans le défi ci-dessus Kovn Eldahry la parole quand je la couronne Ala jonction à l est et Darath fraude nodulaire a déclaré Magdy Alaolayaty dans la tradition de son tels que Olayaty et Magdy ******** que je autant que je meurs ne vois pas au Moyen-Alelah levant la tête après moi ce qui me jeta Ramy et conservés intacts de la garde du Vieux Dieu pour les soldats ******** Comment Bgt Daulat Ali, alors encore Jarret et l infraction après je me suis cassé mes liens, mais une promenade libre et coupe Alady KDY Atrany et peut ma vie a été tournée dans l héritage d aujourd hui n a pas dit Roshdy ********* ou de la Justice de l eau qu ils veulent être décrit et estimé rose ou de la droite qui ils les appellent, et que Olotd Otdy restreindre aux yeux de Dieu Lee a été dirigé vers mes enfants Vhdo Ela toute Shada , mais le droit de juger de la puissance des forces qu il a passées toutes Mona Blanc ********* Ela avait promis à tous de mon père aujourd hui et hommes Vonjdhu sauf Erfo et les deux pays ont l éthique de la science et la science seule n est pas futile Nous traversons une position où vous trouverez les points de vue et le contenu l opinion avec une bosse Vagafo paquets de la pause et secondaires Armo de son intention de Almstady ********* Je couronne Ala jonction à l est et Darath fraude nodulaire a déclaré Magdy Alawlayaty dans la tradition de son tels que Olayaty et Magdy

ÚÇÔÞ à l Egypte de la terre d Abdul Karim rhétorique Je suis enceinte et Zahra panneaux Mohammed inextricablement rouges.

#محمد_فكاك (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات