أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - زهير دعيم - حلم الاميرة..اصدار جديد للاديب زهير دعيم














المزيد.....

حلم الاميرة..اصدار جديد للاديب زهير دعيم


زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 3704 - 2012 / 4 / 21 - 12:15
المحور: الصحافة والاعلام
    


اصدر الكاتب والاديب زهير دعيم ابن عبلّين اصداره الخامس عشر للأطفال بعنوان " حلم الأميرة" اضافة الى العديد من كتب الشِّعر والقصة والخاطرة..وقد ارتأينا في موقع عبلين اون لاين ان نستضيفه بهذه المناسبة ونبارك له ونُوجّه له بعض الاسئلة.
عبلين اون لاين : اعطنا بطاقة تعريفيّة عن اصداراتك في دنيا ادب الأطفال وتحوّلك الى هذا النوع من الأدب بعد ان كتبت الكثير للكبار.
- عشتُ طفولتي في بيت عشق الكتاب ، فكحّلت عيني منذ نعومة أظفاري بكتاب هنا على هذه الطاولة ومجلة على تلك الكنبة، اضافة الى اخوين لي يكبرانني سنًّا اصدرا عدة كتب في الادب والزجل وذلك قبل ان امتشق قلمي للتعبير والابداع وتصوير الواقع والآتي بالوان قوس قزح ، فأنا من دعاة رفع القارىء لا الهبوط به في موضوع اللغة الجميلة.، فإيماني بالتوازن ما بين المضمون والسربال الخارجي يكاد ان يكون مُقدّسًا...كتبت وقتها ولسنوات عديدة للكبار شعرًا وقصّة قصيرة وخواطر، الى أن قررت أن اخوض مضمارين آخرين : المضمار الرُّوحي وادب الاطفال، هذا الأخير الذي اهمله اهلنا العرب والشرقيون على مدى العصور ، ولعلّ محبتي للأطفال والثغرة في موضوع تقصيرنا مع احبّائنا الاطفال وانتظاري القريب لحفيد شدّوني الى خوض هذه التجربة الرائعة ، والتي اعتقد انها تصبّ في خانة الحضارة للشرق ، فالاطفال هم هم رجال الغد ورأس مالنا .وقد سبق واصدرت قبل هذه الاصدار اربعة عشر كتابًا للاطفال وهي:
1- الحطاب الباسل- 2002
.2- كيف نجا صوصو – قصة للأطفال (مُترجمة للانجليزيّة)
3-الحبّ أقوى – قصة للاطفال ( مترجمة للانجليزيّة )
4-العطاء أغبط من الأخذ –قصة للأطفال 2005.
5-عيد الأمّ – للأطفال 2005. –
6-الخيار الأفضل – للشبيبة -2006.7
- الظلم لن يدوم – للشبيبة 2006.
8- الجار ولو جار – للأطفال.
9- بابا نويل ومحمود الصّغير للأطفال 2008.
10- الرّاعي الصّالح –للأطفال 2008.
11- يوم جديد – للأطفال 2008. –
12-الفستان الليلكيّ – للأطفال 2009.
13- غفران وعاصي – للاطفال 2009.
14- غندورة الطيّبة –201015 -
15- حلم الأميرة 2012
وفي الواقع ما زال في دُرجي الكثير من القصص الهادفة التي تحكي وتحاكي القيم وتزرع في النفوس الشّمائل المصبوغة بالإثارة واللغة الجميلة التي تشدّ الطفل الى فوق ..الى الذوق اللغوي.
- لماذا اخترت للقصة العنوان "حُلم الأميرة " وعمّا تحكي القصة باختصار؟
- جاء الاسم تجسيدًا لحلم اميرة يتيمة أرتأت ان تفضّل فقير بلادها على امراء الدّنيا وقدّست من خلال هذا الحلم الامومة التي افتقدتها صغيرة ، وبنت بذلك جسرا انسانيًا ما بين الحاكم والمواطن البسيط.
- هل تواجه الكاتب المحلي صعوبات وعقبات في النشر ؟
- تصادفه الكثير الكثير من هذه الصعوبات وهناك من يُحبط ويُطلّق الادب، فدور النشر عندنا وفي غالبيتها تتحكّم بالكاتب وتستغلّ ظروفه الاقتصادية الصعبة فتفرض شروطها عليه فلا يحوز الا على بضع عشرة نسخة ،اما الامتيازات وحقوق النشر فحدّث ولا حرَج..
الوضع صعب ويستدعي فعلا تكاتف الجهود من قبل الادباء للوقوف وقفة رجل واحد لعلّ الظروف تتحسّن فنرى القصة الافضل في السوق والافضل فقط.
- هل تساعد المواقع المحليّة والعالميّة في النشر ؟
- لا شكّ ان للمواقع العالمية والمحلّية يد طولى في النشر ودعم الادب وايصال الابداع بكلّ أشكاله وألوانه الى شتّى اصقاع الارض وبلمحة من الزمن ، وللحقّ أقول ان مواقعنا المحليّة ايضًا تهتمّ بالادب وتدعم معنويًا اهله وادب الاطفال بصورة خاصّة، ناهيك عن الاهتمام ونشر الكثير من هموم ومشاكل المواطنين التي تطفو على السطح او تختبىء تحته حينًا آخر ..انها تحكي عن همومه ومشاكله وأحلامه وتطلعاته ، ولا أبالغ ولا أجامل ان قلت ان موقعكم " عبلين اون لاين" هو موقع رائد يحمل هموم المواطن العبلّينيّ والمنطقة بحسٍّ مُرهفٍ ومسؤولية عظيمة فلكم جزيل الشكر.
- هل هناك دعم معنوي لكتّاب ادب الاطفال من المجتمع؟
- نعم هناك دعم معنوي لما اكتب فالرسائل والايميلات المادحة تصلني من السعودية ومصر والمغرب العربي والدول التي ينتشر بها العرب، فالأدب الجميل يفرض نفسه ..اضافة الى دعم مستمر من زوجتي وعائلتي ولهذا الدعم وزن كبير.
- ما هو الهدف من كتابتك للأطفال
- سبق وقلت أنّ العرب والشّرقيين أهملوا الطفل العربي فلم يكتب له الا كامل الكيلاني في قصص جميلة ولكنها بعيدة عن الواقع ، في حين كتب عمالقة ادباء الغرب للطفل كتولستوي تجاهله الكتّاب والادباء العرب الى ان تنبّهنا اخيرًا وشعرنا بأنّ الاستثمار في الطفولة أجدى للمجتمع من الاستثمار حتى بالكبار .
- سؤال اخير وقد لا يمتّ للطفولة بصلة..اشعر ويشعر غيري انك تميل في المدة الاخيرة للكتابة في الروحانيات ...لماذا؟
- لقد قرأت مئات وآلاف الكتب في حياتي لعرب واجانب وعشرات السّير الحياتيّة للعظام ، وخلصت الى نتيجة واحدة وهي : أنّ الأعظم فيها هو الكتاب المُقدّس بعهديه القديم ( التوراة) والجديد ( الانجيل )؛ هذا الكتاب العظيم الذي اقتبس منه فحول ادباء العالم يستحق ان نغترف منه ونحكي عنه ونحمله الى الآفاق ، ثمّ ان يسوع بسيرته العطرة شدّني كثيرًا وخاصة في سلوكه وموعظته وعجائبه وحياته فاغترفت منه ومن موعظته الكثير من القيم وصببتها في ينبوعي الادبي تهذيبًا لنفوس الصغار ، فالمحبة التي هي عنوان يسوع هي سرّ الوجود كما يقول عنها ايضًا جبران خليل جبران ..فلِمَ اذًا لا اكتب المحبة وعن المحبة واصول واجول في محبة الانسان ؛ أيّ انسان من كل لون وشعبٍ وأمّة ؟!! .



#زهير_دعيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعة نعم...الأحد لا !
- موقفٌ رجوليّ - قصّة للأطفال
- مشاعري مختلطة
- نيْسانُ والمصلوب
- شادن وباقة الورد - قصّة للأطفال
- عزاؤنا ...أنّك مع يسوع
- أنتِ وحدكِ حبيبتي
- قرّب منّو ( ترنيمة)
- الأعالي كما العمق
- خَبَر
- الطّفلة الذكيّة - قصّة للأطفال
- الرّبيع العربيّ الباهت
- الشّبل الجبان - قصّة للأطفال
- دمك دوائي- ترنيمة
- خليل وكيس الحلوى....قصّة للأطفال
- موّاويل
- طفل السّما طلّ
- فيروز ... أغرودة الشّرق
- الصّافي ...زمجرة الشّموخ
- الخير لَ قدّام


المزيد.....




- وزير خارجية إسرائيل: مصر هي من عليها إعادة فتح معبر رفح
- إحباط هجوم أوكراني جديد على بيلغورود
- ترامب ينتقد الرسوم الجمركية على واردات صينية ويصفها -بغير ال ...
- السعودية.. كمين أمني للقبض على مقيمين مصريين والكشف عن السبب ...
- فتاة أوبر: واقعة اعتداء جديدة في مصر ومطالبات لشركة أوبر بضم ...
- الجزائر: غرق 5 أطفال في متنزه الصابلات أثناء رحلة مدرسية وال ...
- تشات جي بي تي- 4 أو: برنامج الدردشة الآلي الجديد -ثرثار- ويح ...
- جدل حول أسباب وفاة -جوجو- العابرة جنسيا في سجن للرجال في الع ...
- قناة مغربية تدعي استخدام التلفزيون الجزائري الذكاء الاصطناعي ...
- الفاشر تحت الحصار -يمكنك أن تأكل الليلة، ولكن ليس غداً-


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - زهير دعيم - حلم الاميرة..اصدار جديد للاديب زهير دعيم