أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - لحسن ايت الفقيه - جانب من (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار البيضاء في القرن العشرين)















المزيد.....

جانب من (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار البيضاء في القرن العشرين)


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 3646 - 2012 / 2 / 22 - 22:15
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


توفقت جمعية الدار البيضاء الذاكرة (Casamémoire)، وتفوقت في جمع (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار البيضاء في القرن العشرين)، وتضمينها في كتاب جاهد المؤرخ المغربي الثقي نجيب تقي نفسه وكابدها في تأليفه، ليصدر مؤخرا، أو على الأقل وتعرض بواكره، عشر نسخ فقط، بالمعرض الدولي للكتاب بمدينة الدار البيضاء، يوم 15 فبراير 2012. ولقد سبق أن أشرنا في مقال، سلف نشرهن بالعدد 3641 من الحوار المتمدن الأغر يوم 17 فبراير 2012، تحت عنوان (قراءة في الذاكرة الجماعية بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء)، أن الأستاذ نجيب تقي كان اهتم بتاريخ كاريان سنطرال، واستغرق اهتمامه «وقتا طويلا تجاوز عقدا من الزمن»، كان يفكر خلاله في بلورة الاهتمام في مشروعين اثنين، كلاهما موضوع مؤلف ضخم. يدور المشروع الأول حول بيبليوغرافيا «معتقلي العمل الوطني في هذا الحي خلال فترة الحماية»، ويدور الثاني حول «تطور مجال» كاريان سنطرال. ظل الأمل يراود السيد نجيب تقي ليخرج المشروعين/ المؤلفين، وهو يعد العدة ويجمع الوثائق والصور ويستنطق كل شيء يبطن التاريخ، إلى أن اتصلت به جمعية الدار البيضاء الذاكرة (Casamémoire)، وتدخلت في اختياره فتعدل المشروعين قليلا، فاستقر الرأي على «إصدار دراسة مونوغرافية عن الحي المحمدي، في إطار برنامج جبر الضرر الجماعي»، فكان عمل المؤرخ نجيب تقي أحسن عمل يصدر في مجال الذاكرة بالمغرب، لا لشيء سوى أن المؤرخ اهتدى إلى الفصل بين مجال الذاكرة والتاريخ، حيث انتقل من المجال الأول، لبلوغ المجال الثاني، لأن الذاكرة تسبق التاريخ.
في البدء استثمر المؤرخ نجيب تقي، تحت وقع الضرورة، جزءا مما تراكم لديه «من البحث في المشروعين الأصليين»، المذكورين مع «إضافة محور خاص بمعتقل درب مولاي الشريف، الذي هو الأصل في تصنيف الحي المحمدي منطقة متضررة من فترة الرصاص»، إن نقل منطقة تحمل لونا قاتما في خريطة جبر الضرر الجماعي بالمغرب. يقول المؤرخ نجيب تقي بصدد مشروعه (ذاكرة كريان سنطرال): «ما يهمنا في هذا المقام، هو أن إنجاز هذا الكتاب تطلب منا البحث في كثير من الخزانات، ومراكز التوثيق، والإعلام والمؤسسات العمومية والخصوصية، كما دفعنا إلى الاتصال بعدد كبير جدا من الأشخاص في مختلف المواقع الاجتماعية والسياسية والإدارية والثقافية». فالمراد هو البحث عن التاريخ، لكن طبيعة الموضوع والمجال حتم الانعراج نحو الذاكرة لجعلها منطلق التاريخ. ويفيدنا ذلك أن العمل في الذاكرة لا يرتبط بالضرورة بظرف العدالة الانتقالية، لكن لهذه الأخيرة وقعها المجدي على عمل المؤرخ، وحسبنا أن المؤرخ نجيب تقي، لم يغفل أن يلفت الانتباه إلى أن جمعية الدار البيضاء الذاكرة (Casamémoire)، تود منه أن يذهب مذهبها لأنها «تناولت الموضوع من زاوية رد الاعتبار للمجال والإنسان»، أي جمع كلا المشروعين، الذي صنفهما السيد نجيب تقي في مشروع واحد، لضرورة الانسجام وروح العدالة الانتقالية. انخرط السيد نجيب تقي في مشروع الجمعية، ورافقته طيلة المسير والقعود «أثناء إنجاز هذا الكتاب»، الذي سلك فيه مسلكا وعرا، حسب تعبير السيد المصطفى بوعزيز، أو إن الكتاب ذاته مسلك وعر في الذاكرة، توفق السيد نجيب تقي في شقه، وتحديد مساره في وسط صعب.
«المسالك الوعرة للذاكرة» عنوان التقديم الذي وضعه السيد المصطفى بوعزيز واقترحه بعد مراجعته الكتاب (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار البيضاء في القرن العشرين). فهو «موسوعة لذاكرة مكان ونشيد لملحمة ساكنة»، حسب تعبير المصطفى، لأن «التوثيق في هذا المؤلف كثيف كثافة الغابة التي لا يسبر أغوارها إلا المستكشف المهووس بالمعرفة، والذاكرة». فالكتاب كثيف للغاية دقيق التفاصيل الصغيرة، بدءا بالذاكرة وانتهاء بالتاريخ.
كيف نشأت الذاكرة في المشروع المذكور؟
نما مشروع الكتاب المذكور، أو مشاريع الكتب وهذا هو الصواب، مع نمو المؤرخ نجيب تقي. فمنذ صغره كان يسمع «عن الدور الفعال الذي قام به كريان سنطرال في المقاومة المسلحة من أجل استقلال المغرب، وعودة سلطانه الشرعي ابن يوسف من المنفى» (ص6 من الكتاب المذكور). واختار المؤرخ، لما بلغ أشده، البحث التاريخي في مساره العلمي تحت وقع الذاكرة، أي رغبته القوية في التذكر، ورغبته عن النسيان، فأخذ الموضوع يشغله ويدفعه «إلى الاهتمام به والسعي إلى ما يفيد التعريف به»... وبعد ذلك، أخذت الرغبة «تشده من جديد إلى الاهتمام بموضوع المقاومة المسلحة في كريان سنطرال إبان الحماية» (المرجع المذكور)، وسعى «إلى الاتصال بأكبر عدد ممكن من المقاومين ورجال الوطنية والشاهدين على فترة الحماية في كريان سنطرال والإنصات إلى رواياتهم من أجل تسليط الضوء على الكثير من العمليات والأحداث والسياقات» وجمع «معلومات قيمة عن أسماء المقاومين وألقابهم ومساقط رؤوسهم وتواريخ ازديادهم وسياقات العمليات التي أنجزوها وما ترتب عليها من اعتقال أو استشهاد أو إعدام أو سجن أو نفي أو فرار»، كما تمكن من الاطلاع على «عدد مهم من الوثائق الأصلية التي لا يدرك مدى أهميتها إلا الباحثون في التاريخ بل ومدى ما يغمرهم من نشوة وراحة عند وصولهم إليها». ومن جهة ثانية، طفق المؤرخ نجيب تقي يمحص ما جمعه للإعداد إلى الانتقال إلى التاريخ، وخاصة ما طرحته تلك الوثائق والملفات من مشاكل منها أخرى متعلقة بالحسم «في هوية الأشخاص المساهمين في عمليات المقاومة في كريان سنطرال أو في غيره من أحياء الدار البيضاء، أو في غيره من البوادي المغربية»، ومشاكل «الروايات الشفوية التي، ولأسباب كثيرة وسياقات معقدة... يطغى عليها الالتباس والغموض والتناقض في كثير من الأحيان» (المرجع المذكور). ولم يحن الوقت بعد «لإنجاز عمل أكاديمي عن تاريخ المقاومة المسلحة في كريان سنطرال في أواخر فترة الحماية»، وقد يحن لما تتوافر فيه « شروط أخرى أفضل» للتأريخ. ورغم ذلك هناك جوانب من التاريخ أو «من حياة هذا المقاوم أو من مجريات ذاك الحدث»، أو بمعنى آخر فالجوانب التاريخية الممكن القيام بها «في أقصى الأحوال إنجاز كتاب بيوغرافيات عمن تعرض منهم للاعتقال من خلال بعض الوثائق المادية التي لا يرقى إليها الشك «أحكام المحاكم وشهادات الاعتقال وشهادة الخروج من السجون...»، وغيرها..
إن الإعداد إلى الانتقال إلى عمل التاريخ لا يخرج عن مجال الذاكرة، ذلك ما اتضح من خلال سرد مسار الذاكرة الذي سلكه المؤرخ نجيب تقي، منذ صغره. لكن ما السبيل إلى «الكشف عن هذا التاريخ المغمور، ويتعلق الأمر [بالطبع] بتاريخ مجال كريان سنطرال».
كان اهتمام المؤرخ «بهذا الجانب عرضيا في البداية»، حيث حاول «البحث عن أصول أسماء بعض المواقع التي تتردد كثيرا على ألسنة سكان الحي المحمدي...»، واستهوته «ما تحكيه الروايات الشفوية عن بداية التجمعات السكنية (كريان سنطرال)، والمؤسسات التربوية (سينيما السعادة ومدرسة اتحاد الحي الصناعي)». هذا الاهتمام العرضي تحول إلى اهتمام آخر، إلى طرح السؤال « عن الأسباب التي جعلت كريان سنطرال [يصمد] ما يقارب قرنا من الزمن، وعن المراحل التي قطعها حتى صار من أكبر كريانات المغرب....»، إضافة إلى أسئلة «تتعلق بجانب الهندسة المعمارية الطاغية على سكنى الحي المحمدي، من قبيل التساؤل عن سر الازدواجية التي تطبع البناء الصلب الموجود فيه ما بين العمودي والأفقي ومدى ملاءمتهما للمغاربة وسياق وجود بعض القرى الجميلة المتفردة بشكلها فيه...» (المرجع المذكور ص 7)، وبعد ذلك صار المؤرخ يجتهد «من أجل الوصول إلى ما كتب في هذا المجال على قلته من تقارير ومقالات ورسائل وأطاريح...»، ويجتهد في رصده «لما سينشر عن الموضوع في سياق أعم مثل بعض الدراسات والأطروحات التي تتناول تاريخ التعمير والهندسة المعمارية في الدار البيضاء» (ص7). ولقد شجعه على الاهتمام أكثر بهذا الموضوع تمكنه «من الوصول إليه في ملفات قيمة عن بعض أطراف هذا الحي سواء في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، وخاصة ملف E831 الذي يهم قرية سوسيكا، أو في المقاطعة الجماعية للحي المحمدي، وخاصة الملفات التي تتعلق بكثير من التجزيئات مثل الكدية والسعادة والرياض وبناني...».
ولأن الذاكرة عمل لا يرتبط بالضرورة بجبر الضرر الجماعي الذي يندرج ضمن العدالة الانتقالية، فإن عمل نجيب تقي لم يكن من قبل استجابة لطلب الجمعية الحاملة للمشروع في برنامج جبر الضرر الجماعي، فالذاكرة هم ّ المؤرخ نجيب تقي من قبل ومن بعد. وأما البرنامج المذكور فقد جعل أطراف أخرى تنخرط في الحفظ الإيجابي للذاكرة، الجمعيات، جمعية الدار البيضاء الذاكرة (Casamémoire)، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، ومؤسسة صندوق الإيداع والتدبير، مما حتم على عمل المؤرخ نجيب تقي، أن يكون هادفا للربط بين مرحلتين، إحداهما لا يسمح فيها البوح بأي شيء، والثانية يحق فيها التذكر، لكن بعد ضياع الكثير من معالم التذكار، الوثائق، والآثار، والشهادات.
اتصلت به جمعية الدار البيضاء الذاكرة (Casamémoire)، وعرضت عليه «المساهمة في إنجاز مشاريعها المتعلقة بحفظ الذاكرة» في معتقل درب مولاي الشريف السيء الذكر في الحي المحمدي، وهو واحد من «اللوحات التذكارية المتعلقة بالمواقع التاريخية الموجودة في الحي المحمدي وخريطتها»، إضافة إلى إنجاز «مونوغرافية تاريخية تستهدف عموم القراء في هذا الحي». ولقد التقت الرغبتان في في مسار واحد، رغبة الجمعية المذكورة في الحفظ الإيجابي للذاكرة ورغبة المؤرخ نجيب تقي «في المشاركة، وفي حدود الإمكان في كتابة تاريخ ذكريات كاريان سنطرال، الذي لم يحظ بما يستحق من اهتمام الباحثين، وفي تعريف سكانه على بعض الجوانب من تطور المجال الذي ينتمون إليه والكشف عن بعض الجوانب المتعلقة بالنضال الوطني الذي خاضه أسلافهم ضد الاستعمار».
نقول التقت الرغبتان، الرغبة في الحفظ الإيجابي للذاكرة، والرغبة في حفظ ذاكرة مؤرخ تربطه بالحي علاقة انتماء وحب، حب مسقط الرأس، وكان الملتقى يمتد على طول مسلك الذاكرة الذي قطع المؤرخ نجيب تقي على نفسه أن يسلكه منذ نعومة أظافره. ولقد تحقق مراده في «الكشف عن هذا التاريخ المغمور»، والإبانة عنه، تاريخ مجال كريان سنطرال. وعلى الرغم من حضور الرغبتين والتقائهما، في متن الكتاب، أو بالأحرى في الازدواجية بين مجال الذاكرة والتاريخ، فإن الكتاب تطغى عليه الذاكرة، وهو عمل في الذاكرة، وأهم عمل يمكن الاقتداء به لإنشاء ذاكرة المعتقلات الأخرى ومجالاتها، معتقل تزممارت، معتقل أكدز، معتقل قلعة مكونة، وتكونيت، وكرامة، وأغبالو نكردوس والقياس واجب على ما لم يذكر.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجتمع المدني بالجنوب الشرقي المغربي يفقد فاعلا جمعويا ثقيا ...
- قراءة في الذاكرة الجماعية بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيض ...
- قبيلة أيت حديدو بإقليم ميدلت: توزيع المساعدات وفق معيار تواف ...
- واحات درعة وتافيلالت، الثقافة، والتاريخ والتنمية. أي استرتيج ...
- إشكالية الحقوق الثقافية والهوية بجبال الأطلس الكبير الشرقي
- جبر الضرر الجماعي في اللقاء الوطني التحصيلي التقييمي بإقليم ...
- الرموز المرتبطة بالمرأة لدى قبائل أيت يافلمان بالجنوب الشرقي
- خريف حقوق الإنسان بجهة مكناس تافيلالت المغربية من خلال الصحا ...
- ندوة حقوق الإنسان بين الكوني والخصوصي
- من أجل تفاعل أحسن بين الأعراف التقليدية والقوانين المؤسساتية ...
- مشروع (سيبام) بداية حسنة للاعتراف بالتعدد الثقافي والحق في ب ...
- حقوق الإنسان والتقطيع الإداري الجهوي بالمغرب: خريطة الأضرار ...
- الماء والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية
- النباتات والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية
- صيف حقوق الإنسان الساخن بجهة مكناس تافيلالت المغربية في الصح ...
- التربية على حقوق الإنسان بالمدرسة المغربية وحرية الموقف
- حصيلة الاستعمار الفرنسي في المغرب
- الرشوة في المغرب والذاكرة الجماعية بالجنوب الشرقي المغربي في ...
- متحف الريف، بداية حسنة لمستقبل ممارسة المتحف والحفظ الإيجابي ...
- النباتات والأعشاب بالأطلس الكبير الشرقي بين الغذاء والطب الت ...


المزيد.....




- في ظل الحرب.. النفايات مصدر طاقة لطهي الطعام بغزة
- احتجاجات طلابية بجامعة أسترالية ضد حرب غزة وحماس تتهم واشنطن ...
- -تعدد المهام-.. مهارة ضرورية أم مجرد خدعة ضارة؟
- لماذا يسعى اللوبي الإسرائيلي لإسقاط رئيس الشرطة البريطانية؟ ...
- بايدن بعد توقيع مساعدات أوكرانيا وإسرائيل: القرار يحفظ أمن أ ...
- حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق ن ...
- المتحدث العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عملية هجومية بالمسيرا ...
- برسالة لنتنياهو.. حماس تنشر مقطعا مصورا لرهينة في غزة
- عملية رفح.. -كتائب حماس- رهان إسرائيل في المعركة
- بطريقة سرية.. أميركا منحت أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - لحسن ايت الفقيه - جانب من (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار البيضاء في القرن العشرين)