أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - لحسن ايت الفقيه - النباتات والأعشاب بالأطلس الكبير الشرقي بين الغذاء والطب التقليدي وشعوذة الأسرة.















المزيد.....

النباتات والأعشاب بالأطلس الكبير الشرقي بين الغذاء والطب التقليدي وشعوذة الأسرة.


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 3426 - 2011 / 7 / 14 - 19:45
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


تقع جبال الأطلس الكبير الشرقي في نطاق بيو مناخي يدعى لدى الجغرافيين السهوب، لذلك فالمنطقة غنية من حيث عدد النباتات ونوعها. ولأن للنبات وظيفة متنوعة، غير غذاء الإنسان، وكلأ الحيوان، فإنه من المفيد جمع كيفية استعماله، في غير غذاء الإنسان والحيوان، أي في معالجة المرض وإطفاء مواقع الجن، استعمالا وفق أسلوبين اثنين غالبين. فكلما تحولت النبتة إلى محلول، أو ضمنت في مكونات خلطة أو شراب فالأمر يتعلق بالعلاج الطبي التقليدي، وكلما أحرقت النبتة، أو أدرجت ضمن مكونات بخور فالمبتغى إطفاء مواقع الجن والتواصل مع ما وراء الطبيعة، لدرء كل مفسدة تلحق الأسرة أو العشيرة. ولأن لكل نبتة استعمالات متعددة، فإنه من المتعذر تصنيفها تصنيفا وظيفيا عموديا.
.1- إكليل الجبل
توجد نبتة إكليل الجبل، اسمها الأمازيغي أزير، اسمها اللاتيني Ros marinus officenalis واسمها الفرنسي Le romarin في أربعة النبتة مواقع بالأطلس الكبير الشرقي، أملاكو، أموكر، امزيزل، زاوية سيدي حمزة. وأما السفح الشمالي الغربي لجبل العياشي فغني بالنبتة. وهناك مواقع حملت اسم النبتة من ذلك كدية أم أزير، وإيمي أخليل أي أكليل بجماعة امزيزل. ويعد إكليل الجبل مادة طبية مطلوبة بكثرة في أسواق المنطقة وخارجها. شكلت النبتة أساس العلاقة التجارية بين جبال الأطلس الكبير الشرقي وأحواز سجلماسة في العقود الماضية حيث تتم مقايضة النباتات الطبية الجبلية بالتمر. تستعمل، في معالجة مجموعة من الأمراض ذات ارتباط بالروماتيزم والهضم. وهي عشبة دائمة الخضرة لا يزيد ارتفاعها عن المتر ونصف المتر تنمو في البر فوق السفوح الجبلية الكلسية والدروع، بجبال الأطلس الكبير الشرقي. تشرب كبديل للشاي لتهدئ الأعصاب، وتعالج الحلق. لذلك يداوم على شربها الشعراء والمغنيين. وتستعمل في البخور
وحيث إن للنبتة قيمتها الطبية فقد أصبحت موضوع نزاع بين الجماعات العرقية والجماعة القروية وبين المستثمرين والسكان المحليين. ويعود الصراع حول نبتة أزير إلى سنة 1976 حيث تبين من جواب عن شكاية وجهتها النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية لأحد الأشخاص سجلت تحت عدد 1061 س/76 بتاريخ 31/12/1976, بداية الصراع حول الأراضي التي تحوي مادة أزير قرب قرية الند بجبل العياشي. ولا نتوفر على أية وثيقة مفيدة في عقد الثمانينات من القرن الماضي. وفي بداية التسعينات بدأ أحد المستثمرين يطرق باب السلطة ملتمسا رخصة استثمار مادتي الحلفاء Alfa وأزير Romarin. ففي رسالة جوابية موقعة من طرف مهندس المياه والغابات بمقاطعة الرشيدية، سجلت تحت رقم 655EF/ERR تبينت إمكانيات الاستثمار. وفي رسالة أخرى جوابية موجهة لنفس الشخص سجلت بقيادة آيت يزدك تحت عدد 673 ق ش ق بتاريخ 19/04/2000 ما يفيد أن جماعتي النزالة وزاوية سيدي حمزة أظهرتا موافقتهما المبدئية على استغلال مادة أزير من طرف إحدى الشركات. والغريب أن الجماعة القروية سيدي حمزة في محضر جلسة 16 نونبر 1994 أكد مستشارو المجلس الجماعي موافقتهم على ترخيص الشخص المذكور باستغلال مادة أزير بمكان يدعى «أمان نايت عوين» شريطة:
- عدم اجتثات مادة أزير والاكتفاء بالحصاد.
- عدم حرس [منع] الرحل عن الرعي في المنطقة.
- احترام القصور المجاورة ب 2 كلم على الأقل.
- المساحة المخصصة للاستثمار 4000 هكتار.
ولئن كان المستثمر المذكور ملحا على مواصلة احتجاجه عن عدم استفادته من رخصة استغلال أزير رغم موافقة المجلس الجماعي المذكور فإن إحدى الشركات, نزلت غرب قرية آيت خرو بجماعة النزالة لتنشئ معملا لتقطير النباتات الطبية,لتفتح باب الاستثمار بعد حصولها على رخصة استغلال مادة أزير لمدة 10 سنوات. و يعنينا من هذا كله أن عملية قطف أوراق النبتة شكلت أساسا للاحتجاج المنظم انطلق من قرية الند بجبل العياشي حيث اتجه السكان في مسيرة احتجاجية إلى مقر السلطة المحلية بالريش يوم 17/15/2004. وبعد مضي أقل من شهر على الحدث نظمت الجمعيات النشيطة بجماعة أملاكو وقفة احتجاجية يوم الخميس فاتح يوليوز 2004 صادف انعقاد الدورة الاستثنائية للمجلس الجماعي يناقش فيها استغلال مادة أزير بشرق جماعة أملاكو. ولا تزال جماعة أموكر وجارتها الشرقية امزيزل في غياب تام عن النزاع حول نبة أزير.
ومحصل القول، أن نبتة أزير التي تعد أهم مراعي النحل ابتداء من شهر فبراير مهددة بالاستغلال الجائر. وانقراض النبتة سيؤثر بشكل غير مباشر على تواجد الوروار بأعالي زيز.
يعد الحرمل اسمه اللاتيني Peganum Harmalal نبات المواقع الأثارية في كل مكان وطئته أقدام الإنسان على مر الزمان. و بما أنه يتقفى آثار الإنسان في النطاق البيومناخي شبه الجاف، فقد تحول إلى رمز ذي دلالة في التبرك والشعوذة، لأنها مادة البخور في مناسبة العنصرة، التي توافق 24 يونيو بالتوقيت الجولياني، وهي مناسبة ميلاد النبي يحيى، يوحنا المعمدان. وتستعمل حبوب الحرمل، فضلا عن معالجتها الروماتيزم، في كل الطقوس السحرية والشعوذة، تستعمل شرابا وبخورا لمعالجة النوم، وأما ورق النبتة فمفيد حسب المعتقد لكل من مسه الشيطان، وفي فك العقد السحرية، ويوظف الحرمل حبوبه وأوراقه لدرء وقع عين الحسود، كما يستعمل في خلطة الحناء إن أريد بها تعقيم جسد المرأة وإطفاء مواقع الجن بها. ولا يعني ذلك أن كل النباتات التي تنبت في الخرائب لها نفس الصفة كسنبلة الفأرmurinum Hordeumمثلا. وبعيدا عن المعتقدات فالحرمل بيئة خضراء في بيئة متدهورة، ومادة غذائية للنحل ومكان استيطان النمل ومحمية الديدان والفئران، إنه وسط حي بما تحمل الحياة من معنى (تربة خصبة، ووحيش نشيط) يشكل أساسا لسلاسل غذائية تحوي الوروار في علاقته بالنحل، وتتضمن الأفعى التي تتغذى بالفئران ,ناهيك عن الطيور المختلفة التي تقصد ديدان تربة النبتة. وللحرمل فترة إنبات Période de végitation تتأثر بالطقس، فلا يمكن للنبتة أن تنضج وتتم دورتها بشكل عاد في الأماكن الرطبة أو المنخفضة حرارتها في شهر يونيو، فرطوبة يونيو تجعل النبتة تستمر في النمو ويمضي وقت التحبيب التي تعقب الإزهار، وانخفاض الحرارة في هذا الشهر لن يمكن الحرمل من إنتاج بذوره. وقد لوحظ في السنوات الجافة التي شهدها المغرب ابتداء من عقد الثمانينات من القرن الماضي أن دورة النبتة البيولوجية بالأطلس الكبير الشرقي لم تتأثر كثيرا لذلك لم يتخلف الوروار الطائر المهاجر في أية رحلة من رحلات الإياب وللتذكير، ففترة إنبات الحرمل تغطي ستة أشهر كاملة ففي 31 يناير بالتقويم الجولياني تظهر فروع النبتة وتخرج إلى السطح و في أواسط شهر أبريل ينتهي نمو الحرمل وتتضح معالم هيكل النبتة حينذاك تشرع في الإزهار وتصبح مرعى غنيا للنحل وفوقها في السماء يسمع صفير الوروار، طائر قوس قزح.
03- الفصة
يعد الأطلس الكبير الشرقي بيئة لائقة للفصة بفعل توفر التربة الرملية بجنبات الأنهار، وتوفر الماء بسواقي المزارع التي يستغلها سكان المنطقة، ويغلب على الظن أن الفصة كزراعة علفية دخلت المنطقة في وقت مبكر من تاريخ المغرب لتضمن غذاء الخيول الموظفة في حراسة الممر الاستراتيجي «تيزي ن تلغمت» الذي يعبره تجار القوافل في العصر الوسيط. و تعد مدينة كرس لوين التي بناها السلطان لكحل حسب الرواية الشفوي عاصمة الفصة بامتياز. لقد انتشرت الفصة في ضيعات الزوايا لأنها غذاء خيول الزوار والأبقار التي توفر السمن واللبن للضيوف. وتتأثر زراعة الفصة بالمنعطفات التاريخية، فكلما نزل الخيل أو المحلة بالمنطقة كلما اتسعت زراعة النبتة. ولقد ساهمت فصة حقول زيز في تقوية نفوذ الشيخ إبراهيم يسمور اليزدكي والقائد عدي وبيهي نايت رهو، ولما دار الزمان على الشيوخ والقواد ظهرت الفصة في عصر التحولات القروية كمادة علفية لإنتاج اللحوم الحمراء والألبان. وبعيدا عن الفصة في علاقتها بالتاريخ وبحروب السيطرة على المواقع الاستراتيجية في الطريق التجارية سجلماسة /فاس، وبعيدا عن التنمية القروية وما تحملها من تحولات ظلت الفصة مرعى النحل ابتداء من شهر يونيو إلى متم شهر غشت. ويقول الشاعر الأمازيغي في النحل والفصة:
Adirham Rebbi tizizut
As tenna gga wal
Is as tenna gga wal
A dutx aldjig i tugga
Waq rane imagartent
I waq rane imagartent

تفسيره:
يرحم رب النحلة
لما أوردت في كلامها:
سأضرب زهور الفصة
وليحصدها من يشاء.
ويستعمل سمن منتوج الأبقار التي تعيش بالفصة في معالجة الروماتيزم وفي تضميد الجروح. وفوق ذلك تعد الفصة نبات المسغبة بالأطلس الكبير الشرقي حيث يلجا الإنسان إلى تناولها في شهر مارس معدا أكلات أساس النبتة تسمى (بويفنوزن) بالأمازيغية. يقول الشاعر الأمازيغي:
Aras shillilgh i laz
Ar sa ttinigh pan imensi ittuga
Id imensi ayd ig ubalbul
Nna mi grigh aceddur n tuga
تفسيره
كذبت على الجوع
قائلا له انتظر فطعام العشاء مهيأ
فهل العشاء ذلك الطبق المدعم برزمة من الفصة
4- الأشجار الطبية
نقتصر هنا على ذكر العرعار والدفلة والإجاص.
يستعمل ثمار العرعار، تيقي، تاقا بالأمازيغية، اسمه اللاتيني Juniprus والفرنسي Genévrierالعرعار – العرعار الحر وهي شجرة غابوية شكلها هرمي، مرتفعة، في معالجة الروماتيزم.
وأما الدفلة، أليلي، أمزيد، بالأمازيغية، اسمه اللاتيني Nerium oleander واسمه الفرنسي Laurier-roseفهو شجرة صغيرة تدخل في بعض تحضيرات الطب التقليدي. يستعمل خشبها لصناعة بعض الأدوات كمغازل الحرير (إزضي بالأمازيغية). ومن العشائر التي توظف عصي (تيفرا) الدفلة، المزينة بدم الذبائح، في عراك مقدس يوم مناسبة المولد النبوي، ونخص بالذكر سكان التجمعين القرويين، زاوية سيدي بوكيل وكفاي. وتعالج النبتة أمراض الحنجرة وأمراض الجلد وتستعمل في البخور مع وبر الماعز لإطفاء مواقع الجن. ويقول أحد الشعراء الأمازيغ في جمال الدفلى:
Zzin ur tigi ghez
Wunna ilan alammud
Idvef afus
Uma tabrebci tella
G umzid amezt adac herran
ليست المرأة الجميلة
سوى تلك المرأة التي تتقن أشغال البيت
وتمسك يدها عن السرقة
وأما الجمال المزركش فكائن في شجرة الدفة
إن أمسكته ستحس بالمرارة
وتوظف تايدا اسمها اللاتيني Pinus pinasterواسمها الفرنسي Pin في معالجة أمراض الفم والأسنان.
يعالج النكاص أو تيفيراس، اسمها اللاتيني pyrus communis واسمها الفرنسي Poire العجز الجنسين لذلك فهو خضرة الحساء والكسكس. وأما حساء المشمش الجاف فيقلل من وقع الحمى، وينشط الشهية لدى المريض. وأما القصب القصب جسر للتواصل مع الإله الامازيغي أمون في طقوس الاستسقاء الأمازيغية (الثلغنجا) وفي طقوس الدخلة لدى قبائل أيت سغروشن وفي طقوس الختان لدى ذات القبيلة. وهناك عشائر لا تقطع القصب. وكل قبائل صنهاجة تقدر موسيقا القصب لأنها موسيقا روحية ذات ارتبط بالإله أمون قبل توظيفها في ترديد صلوات الزوايا.
5- النباتات العطرية
كثرت النباتات الطبية بالأطلس الكبير الشرقي وتنوعت وظائفها، وسنقف فقط لبيان بعضها، كالتالي:
تتصدر الخزامى، اسمها اللاتيني La vandula multifidaواسمها الفرنسي La vande dviséeالخزامى، وهي شجيرة قصيرة، لائحة العطور المطلوبة، كما تعبأ في أكياس صغيرة توضع في خزائن الملابس لطرد الحشرات وتستعمل لتعطير الملابس أثناء الغسيل. تعالج النبتة السعال الديكي (حيط بالأمازيغية)، والعقم لدى النساء (خلطة ساخنة من الخزامى وزيت الزيتون لخطب فتيل من الصوف الطاهر، يولج في الفرج ويمكث طيلة الليل. تتكرر العملية عدة ليال). ومن النساء اللائي يفضلن معالجة العقم بنبتة العلقم(تفرزيزت).
يوظف النعناع، اسمه اللاتيني Mentha، واسمه الفرنسي Mentheمع الشاي الأخضر ليضفي عليه نكهة طيبة. يعالج الزكام، وألام الأسنان وآلام الحيض. وهناك قبائل ترفض النعناع لأنه يسبب البرود الجنسي. ولوحظ أن اللويزة بدأت تزرع بجبال الأطلس الكبير الشرقي، اسمها اللاتيني Aloysia واسمها الفرنسي Verbenace واسمها العربي رعي الحمام الليموني، وتشرب كبديل للشاي لتعالج أوجاع الرأس وعسر الهضم.
وأما تيمرصاد، اسمها اللاتيني Mentha Pulegiumفتضاف إلى الشاي الأخضر ليضفي عليه نكهة ، وتشرب في حساء . تعالج الغازات، والزكام وآلام الأسنان، وآلام الحيض، والعجز الجنسي. وأما خيزو البلدي، اسمه Daucus Carota واسمه الفرنسي carotteفيعالج الإسهال (أسكناف بالأمازيغية)، والديدان المعوية (إزرمان) وندرة الحليب عند المرضع والسعال (توسوت بالأمازيغية). وتضاف الشيبة، اسمها اللاتيني Artemisia absinthium واسمها الفرنسي Absinthe إلى الشاي الأخضر لتضفي عليه نكهة طيبة ورائحة عطرة، كما تعالج الإسهال والغازات.
تلك هي بعض النباتات المستعملة في الغذاء الطبي والسحر والشعوذة بجبال الأطلس الكبير الشرقي.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذاكرة الاعتقال السياسي الحية بالجنوب الشرقي المغربي
- حقوق الإنسان بجهة مكناس تافيلالت في الصحافة المغربية المكتوب ...
- قافلة جمعية إعادة تأهيل ضحايا التعذيب الطبية بين العلاج وجبر ...
- إملشيل: التواصل والتنادي لتسوية الخلاف على حقوق جماعية كانت ...
- خريطة فقر إيميلشيل أم خريطة الضرر الجماعي؟ – قراءة في كتاب ( ...
- سد الحسن الداخل والحقوق الجماعية بضاحية الرشيدية بالمغرب
- حفل مركز طارق بن زياد للدراسات والأبحاث في قراءة كتاب «إملشي ...
- الأرض السلالية والحقوق الجماعية بإملشيل الشرقية- المغرب
- الجهوية المغربية المتقدمة بين الوظيفة والانسجام - حالة الأطل ...
- العمل الجمعوي وإكراهات الرموز الثقافية بالجنوب الشرقي المغرب ...
- مائدة مستديرة حول وضعية المرأة، الإكراهات والرهانات - الرشيد ...
- شبكة تفويت للدفاع عن المرأة بالجنوب الشرقي المغربي الأهداف و ...
- التقرير التركيبي العام حول الندوة الوطنية حول الحقوق الثقافي ...
- أية مكانة للمرأة المغربية في الجهوية الموسعة؟
- هل سيأخذ الجنوب الشرقي المغربي نصيبه من الجهوية الموسعة؟
- مشروع الحكامة المحلية في جبر الضرر الجماعي بإقليم الرشيدية
- على هامش لقاء أزرو حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية و الثقا ...
- قافلة « فاضمة وحرفو » الثانية لحفظ الذاكرة و المصالحة المغرب ...
- النساء في الجماعات المحلية المغربية رافعة الحكامة المحلية
- المدرسة القروية بين أوامر السلطة الكتابية و شفاهية دوريات ال ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - لحسن ايت الفقيه - النباتات والأعشاب بالأطلس الكبير الشرقي بين الغذاء والطب التقليدي وشعوذة الأسرة.