أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - الماء والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية















المزيد.....

الماء والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 3495 - 2011 / 9 / 23 - 17:04
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لم يكن لطهارة الأبدان، أو بالأحرى الاغتسال، بالماء معنى صحي في ثقافة سكان الأوساط القبلية المغلقة غير العالمة، بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية. فهي أقرب إلى السحر منه إلى النظافة، أو إلى الدين في صيغته الوثنية والمسيحية، منه إلى الديانة الإسلامية. ولا غرو، فالماء سائل سحري بالدرجة الأولى، ولما يرتبط به من نبات الماء وحيوانات، اتصال، أو صلة وصل بين عالم الشهادة وعالم الغيب الماورائي. وهناك نباتات تكتسب مفعولا سحريا في الاستشفاء باختلاطها بالماء، ويمكن لمفعول الماء أن يتقوى بارتباطه بأحد العناصر السحرية المرتبطة بثقافة الدفن، ككرامات الأولياء في الممات، أو المرتبطة بالطبيعة كالنار، والكهوف والمغاور، بما هي مزارات صخرية مقدرة. ويمكن للماء أن يصنع الطبائع، القساوة والليونة، لذلك تلبس الأنهار سكان الأحواض طبائع خاصة، مما يسهل، لو صح توزيع الطبائع على الأحواض النهرية، التمثيل الكارتوغرافي للإثنوغرافيا والأنتروبولوجيا، والدخول إلى حقل الجغرافيا الثقافية من باب آخر.
01- الغسل بالماء سلوك ثقافي
يستعمل الماء في غسل الملابس والصوف قبل غزله ونسجه في مواضع خاصة، يطلق عليها الرحل الأسماء التالية، (تاردةTrda ) أي الاغتسال بالأمازيغية، (توركوت Turkutt) أي المتسخة، (إسيردانIssirdane) أي المغتسلون. وأما في نطاق المستقرين فالبساتين والشلالات (إيموزار) أماكن خاصة للغسل. وبغسل الملابس اشتهرت عائلات أمازيغية بصنع الصابون التقليدي، فحملت لقب (أيت بو الصابون) أو (إصبانن) أي أصحاب الصابون.
تغسل الملابس، لدى بعض العشائر، في مناسبات خاصة. والمراد بغسل الملابس تنظيفها من الأوساخ.
وأما غسل الأبدان فمخالف لغسل الأثواب في الغاية، فهو عمل ثقافي بالدرجة الأولى وإن أنشأ يكتسب معنى صحيا، في وقت متأخر، مع التحولات القروية، والانتشار الواسع لوسائل الإعلام، والتوعية الصحية. ويعنينا هنا الغسل الثقافي، أي الغسل السحري المرتبط بالمعتقد.
يعني غسل الأبدان في اللغة الأمازيغية (أوشوف Ucuf) أو (توشفا)، وتعني الكلمة إزالة القشور، ومنه (إنشف) أي أزيلت قشرته وجلده، و(أشفي) أي المثقب، آلة لإزالة القشور. وتعني (توشفا) أيضا السباحة في الواد.
يلجأ السكان إلى الاغتسال بالماء في حال الإصابة بالحمى، حيث يترددون على شجيرة الحرمل، في موسم إنباتها، من 31 يناير بالتوقيت الجولياني إلى متم شهر يوليوز، للاغتسال. ولا تقضى حاجاتهم حتى يعيدونها بالجزاء في حال الشفاء من المرض. وذلك بسقي الشجيرة بجرة مملوءة بالماء الطاهر. ومن السكان من يفضل الحرمل المجاور لأضرحة يعتقد أنها تتحكم في الجنة [بكسر الجيم]، وهي أضرحة مندرسة في الغالب. وفي هذه الحال يقترن وعد الحرمل الشفوي بنسج خيوط من الصوف على شكل عقد، لا تفك حتى يشفى المريض، ويعود إلى مكان الاغتسال لري الشجيرة بجرة ماء، وفاء بالعهد. ولأن لهذه العقد ارتباطا بالسحر، فلا أحد يجرؤ على فكها غير المريض الذي عقدها.
وتعد قبور اليهود الأمازيغ أماكن الاغتسال طلبا للشفاء من مرض الحمى، أو من العقم المؤقت والمزمن، ولا أدري ما إذا كانت قبور اليهود الأمازيغ مشروطة بوجود الحرمل، وكل ما هنالك أن للاغتسال بالماء في بساط الدفن اليهودي دلالة سحرية. ولتجنب التردد على هذه الأماكن التي تسئ أحيانا للموتى من اليهود أحسن المسؤولون لما أقدموا على تحصين هذه المقابر في بحر سنة 2010، تكريما للموتى من اليهود المغاربة.
وتغتسل المرأة، في بعض الأوساط، قبيل الدخلة. وليس المراد من هذا الاغتسال النظافة، ولكن المراد تظهير جسم العروس ليصبح وسطا خاليا من السحر، وقابلا للتعقيم بقليل الملح أو الملح والحرمل، تعلق في إبط العروس لصونها من شر الجنة [بكسر الجيم]. وهناك من يعقم جسد العروس، إلى جانب ما ذكر، بالبخور بواسطة الأعشاب الطبية السحرية كالدفلى. وتغتسل العروس بعد ليلة الدخلة في صباح العاشر من محرم تبركا بماء عاشوراء. ومن النساء اللائي يتجهن إلى قنطرة الجير الواقع بين تجمعين سكنيين، الزاوية الوكيلية وتابية للاستحمام بمياه ساقية زاوية سيدي بوكيل يوم 10 محرم من كل سنة.
وهناك عيون الاغتسال السحرية لعلاج الأمراض، وعقم النساء، عين (تيفيكرا) الكائنة غير بعيد عن السفح الجنوبي لجبل العياشي، وهو مزار حيواني تعيش فيه السلاحف، وعيون حامات (إمغي) شمال غار زعبل بواحة تيعلالين.
02- سوائل الاغتسال السحرية المباحة والمحرمة
من سوائل الاغتسال السحرية نجد السمن وهو رمز الخصوبة والغنى يضاهي العسل في القوة والمكانة. يغتسل بالسمن المذاب العروسان اللذان ابتداء من نهاية الأسبوع الأول الماضي على الدخلة. ينظم حفل الاغتسال كل أقرباء العروسين، بالتناوب، بإعداد طبق من العصيدة (أحرير)، يغسل عليها العروسان أيديهما بالسمن. ويطلق على هذا الحفل (تاردا). لا يجوز الاغتسال باللبن لأن في اعتقاد معظم عشائر الأطلس الكبير الشرقي، أن اللقلق عريس مسخ، لما طوعت له نفسه الاغتسال باللبن. ويحبذ الاغتسال بماء النيسان التي تجمعت بعد سقوط المطر في شهر أبريل، وخزنها لشربها لأنها تطفئ مواقع الجن بجسد الإنسان.
03- نبات الماء والسحر
الدفلى نبات الماء السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي. اسمها بالأمازيغية (أليلي)، ونسبت إليها وليلي (أوليلي). ويعني المقطع (أل) الماء، (تالات) أي المجرى المائي الجاف، (تالوين)، (تالا) البكاء والدموع (تالين) أي العيون. ويعتقد الأمازيغ أن عصا موسى من شجرة الدفلى، وهي عصا سحرية. ويطلق على العصا (أزرواط، أزرياط، أمعراط). فالمقطع (إزر) يعني إزالة القشرة، و(أط) أي العصا، ويعني (أمعر) العري. تزال قشور العصا السحرية في ثلاثة مواضع فقط، لتلون بدم الذبائح لدى بعض العشائر، في مناسبة المولد النبوي، وقبل ذلك في مناسبة (تفسوت)، التي تصادف الفصح اليهودي. ويعتقد سكان المنطقة أن عصا موسى السحرية رفعت إلى السماء، وهي المعروفة في الفلك الإغريقي بحزام الصياد ( الجبار أوريونOrion )، وفي الفلك العربي الإسلامي بالجوزاء، وهي عبارة عن ثلاثة نجوم مستقيمة غير متباعدة، في كوكبة Constellation الجوزاء. تعد الجوزاء (عصا) موسى من كوكبات الفصل البارد، وتوظف في معرفة المواقيت بالليل.
ومن السكان من يوظف الدفلى في سقف البيوت، والأضرحة، قبل الانتشار الواسع للقصب. فالدفلى تطفئ مواقع الجن لذلك تستعمل في البخور السحرية. ولا ندري ما إذا كان إعداد العصا السحرية ذا ارتباط بالثقافة اليهودية الأمازيغية. وفي جميع الأحوال فالعصا تحمل عدة دلالات، ومنها ما يرتبط بطقوس الحرب والانتصار.
04- حيوانات الماء والسحر
من حيوانات الماء المرتبطة بالسحر نجد الضفادع، حيث يوظف بول الضفدعة، وفق المعتقد، في جلب الحبيب (ة) إن تمكن الساحرة من إعداد خلطة من ماء الاغتسال ببول الضفدعة في إناء من الماء يعد للضحية المسحور له أو المسحورة لها.
وهناك أساطير وقصص أنشاها الخيال المحلي على تقدير وحيش الماء، كالضفادع على سبيل المثال، والتي يعتقد أن البعض من أفرادها تسكنها الجنة والأباليس. لذلك لا تتردد بإلحاق الأذى بكل من يعتدي عليها. فمن القصص الرائجة بالزاوية الوكيلية حول علاقة الضفادع بالأرواح الماورائية، قصة جعفر وهي قصة رجل عاد إلى منزله راكبا، بعد أن قضى يوما، أو بعضه في العمل في حقله. وبينما هو في الطريق، صادف على ضفة واد زيز ضفدعة أمام دابته، فجر الشكيمة يمينا وشمالا متجنبا دوس الضفدعة، أو الإلحاق الأذى بها بحافر الدابة. وفي منامه رأى شخصا يشكره، ويدعوه لزيارته ليكرمه. ولما سأله عن سبب شكره، كشف له عن هويته، فهو جن سكن تلك الضفدعة، التي تجنب قتلها بالأمس. ولم تنته الرؤيا عند هذا الحد، فالجن الذي سكن تلك الضفدعة، أرشده وأهداه إلى الوصول إليه. إذ يكفيه أن يقف بجانب الضفة اليسرى لواد زيز مناديا «جعفر، يا جعفر!» ثلاث مرات ثم يغمض عينيه، ليجد نفسه في منزل جعفر، الكائنة بخارج عالم الإنس. التزم الرجل بتنفيذ الرؤيا بدون تعبير ولا تأويل، فكان من ضيوف جعفر(الجن) الذي أطعمه من جوع بفطائر من دقيق القمح الخالص مسقاة بالسمن، وهي الأكلة المحببة لدى سكان الزاوية الوكيلية، والتي يقدمونها قرى لأعز ضيوفهم. وقبل الشروع في تناول الطعام لاحظ جعفر ضيفه يميز جرة السمن وينتقدها، لأنها بدت له وكأنها الجرة التي يختزن منها أهل بيته السمن. سأل جعفر ضيفه: « لماذا تدقق النظر في جرة السمن؟ إنها جرتك، ولقد أتيتك بها لأستعلمك، فقط، أنه من لا يتصدق ولا يؤتي الزكاة، ولا يطعم الطعام على حبه، يصبح الجن شريكا له في ماله»، ولما انتهت مدة ضيافة جعفر للرجل الذي يحترم وحيش الماء، اتضح لسكان الزاوية ضرورة التشبث بتقدير الماء لدور الوسيط الذي يقوم به بين الإنس والجن. فالماء ليس عنصرا أساسيا في الحياة بل هو عنصر يضمن الاستقرار والتحصين بفعل القوى التي يبطنها. ومن العبر المستقاة من هذه الرواية ذات الطابع الأسطوري الحث على إطعام الطعام والتضامن والتكافل الاجتماعي أي الالتزام ببعض أركان الزوايا والعمل بها. ولا تزال الزاوية الوكيلية مؤسسة تطعم الطعام إلى حدود يومه. وهناك اعتقاد يفيد أن الأبالسة ترافق فيضان واد زيز الذي لا يفتأ يهلك الحرث بمواضع كثير من مزرعة الزاوية الوكيلية، كما ترافق المياه الفلاحية مصدر شجار وشنآن بين فلاحي القرية بفعل التدخل الماورائي للأبالسة.
05- ماء المقابر وغسل الموتى
في عالم الدفن نجد من أفراد قبائل الأطلس الكبير الشرقي التي تستحضر اتجاه مياه السيلان القادمة من المقابر. فهناك من رأى أنها تضر الحرث والنسل فأفتى بتصريفها بعيدا عن الشريط الزراعي وعن مورد مياه الشرب. وهناك من يعتبرها مصدر الخصوبة فيحرص على توجيهها نحو المزارع . وقد تصادف من يحدث المقابر في قلب الشريط الزراعي مثل أيت وفلا قرب ميدلت، ومقبرة أولاد سيدي يحيى بالزاوية الوكيلية. ولا تزال بعض المدافن تتبرك بالماء والشجر. وبالمقابل، هناك من لا يعنيه السيلان القادم من المقابر بالمرة. وكما يوظف الماء في معلمة المجال فالمقابر تشكل حدا فاصلا بين بعض القرى والقبائل، مثل مقبرة قصر «دوار» ألغازي الفاصلة بين قبيلة أيت عبدي وبين قبيلة أيت حديدو، في الحدود بين الأطلس الكبير الشرقي والأوسط، ومقبرة سيدي بن يوسف بقرية تيغجدت على حدود المجال الوظيفي ل« أيت موسى وعلي» بجماعة امزيزل، ومقبرة السونتات التي لا تبعد عن الحد الطبيعي بينها وبين تيسيلا .
وأما غسل الميت ممارسة مرتبطة بالغالب بديانات التوحيد، أو على الأقل بالاعتقاد بالبعث. ويود الكثير من الأمازيغ، منذ العصر الموحدي، جعل هذه المهمة من مهام إمام المسجد، لما يحمله من مواصفات مناسبة، كالحياد العصبي والعرقي، فضلا عن ورعه وانقطاعه في معظم الأوقات للتعبد بعيدا عن الشأن الذي تحمله القبيلة. ولن يسمح لغسل الموتى في صفوف النساء إلا لزوجة إمام المسجد أو أرملة مجردة من اللباس العرقي، أو مطلقة متقدمة في العمر مواظبة على الصلاة في أحسن الأحوال. ذلك أنه في العصر الموحدي يصنف الناس وفق مهامهم الدينية، صاحب الصلاة، صاحب السجاد، صاحب الوضوء..إلخ.. ويمكن لغاسل الموتى أن يغطي نطاقا جغرافيا واسعا متجانسا ثقافيا، شريطة أن ينتسب إلى الأقليات الثقافية. ونود أن نستحضر في هذا الصدد أن القبائل الأمازيغية بالأطلس الكبير الشرقي، لا تفتأ تستقدم حملة القرآن من واحة تافيلالت ومدغرة للقيام بهذه الوظيفة. ويظهر أن بداية الطلب على الفقهاء تزامن واستقدام الشرفاء إلى الأطلس الكبير الشرقي، وأعالي ملوية حسب عقد يعود إلى سنة 1068هـ1755 م ويبين علاقة الشرفاء آل ابن حامد بقبيلة أيت يزدك، وبمقتضاه انتشر هؤلاء الشرفاء في المجال الترابي للقبيلة من أو طاد ايت يزدك شمالا إلى مدغرة جنوبا. ويعرف عن أيت يزدك أنها لا تميل إلى ممارسة الإمامة لأنها تترك تلك المهمة للفقهاء وربما للشرفاء أيضا. ويشترط في غاسل الموتى احترام ما هو ثقافي كمكونات خلطة التحنيط التي تعد ممارسة فرعونية في الأصل، والتي غالبا ما تحوي أيضا بعض النباتات السحرية كالحرمل على سبيل المثال. ولا ينبغي له في كل الأحوال أن يتدخل لتعديل بعض الطقوس القديمة. ومن العشائر التي لا تقبل أن يسكن غاسل الموتى بين ظهرانيها، ومنها التي ترفض السلام عليها حتى تمضي ثلاثة أيام على موت الميت الذي غسله.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النباتات والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية
- صيف حقوق الإنسان الساخن بجهة مكناس تافيلالت المغربية في الصح ...
- التربية على حقوق الإنسان بالمدرسة المغربية وحرية الموقف
- حصيلة الاستعمار الفرنسي في المغرب
- الرشوة في المغرب والذاكرة الجماعية بالجنوب الشرقي المغربي في ...
- متحف الريف، بداية حسنة لمستقبل ممارسة المتحف والحفظ الإيجابي ...
- النباتات والأعشاب بالأطلس الكبير الشرقي بين الغذاء والطب الت ...
- ذاكرة الاعتقال السياسي الحية بالجنوب الشرقي المغربي
- حقوق الإنسان بجهة مكناس تافيلالت في الصحافة المغربية المكتوب ...
- قافلة جمعية إعادة تأهيل ضحايا التعذيب الطبية بين العلاج وجبر ...
- إملشيل: التواصل والتنادي لتسوية الخلاف على حقوق جماعية كانت ...
- خريطة فقر إيميلشيل أم خريطة الضرر الجماعي؟ – قراءة في كتاب ( ...
- سد الحسن الداخل والحقوق الجماعية بضاحية الرشيدية بالمغرب
- حفل مركز طارق بن زياد للدراسات والأبحاث في قراءة كتاب «إملشي ...
- الأرض السلالية والحقوق الجماعية بإملشيل الشرقية- المغرب
- الجهوية المغربية المتقدمة بين الوظيفة والانسجام - حالة الأطل ...
- العمل الجمعوي وإكراهات الرموز الثقافية بالجنوب الشرقي المغرب ...
- مائدة مستديرة حول وضعية المرأة، الإكراهات والرهانات - الرشيد ...
- شبكة تفويت للدفاع عن المرأة بالجنوب الشرقي المغربي الأهداف و ...
- التقرير التركيبي العام حول الندوة الوطنية حول الحقوق الثقافي ...


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - الماء والطقوس السحرية بجبال الأطلس الكبير الشرقي المغربية