إلى السيدة بسيمة الحقاوي،الوزيرة في قفر بنكيران الخاوي..

محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3603 - 2012 / 1 / 10 - 03:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

خريبكة في 10.01.12 المغرب.
إلى السيدة بسيمة الحقاوي،الوزيرة في قفر بنكيران الخاوي..
إن تعيينك كزينة ووسام وإشهار ودعاية في المحكومة الملكية،وباسم حزب ملكي كهنوتي ، لهو أشبه بالمثل الحي الذي ضربه سلمان رشدي في روايته الرائعة والتقدمية" في ابتسامة اليغور".ويقصد بها أمثالك المحترمات المغرر بهن ، وهي حكاية تلك الفتاة النيكاراغوية التي ركبت اليغور ،والابتسامة على شفتيها، فكانت النتيجة أن انتقلت الفتاة إلى بطن النمر، وبقيت الابتسامة على شفتيه هو".
وما أظنك إلا تلك المرأة الطيبة التي استغلت سذاجتها لينتهي بها عبيد المرحلة الجديدة إلى رمييها وإلقائها في الجب الملكي الذي هو لا يختلف في الجوهر عن براثن اليغور الملكي الكريه وابتسامته القذرة "
"وماذا تنتظرين من حزب أصولي متطرف لا يملك من برامج ومشاريع ورؤى إلا نظرة أخلاقوية إسلامانجية إخوانجية متعصبة ومتزمتة ستصل في ضيق أفقها وجمودها وتحجرها وتخشبها وسكونيتها إلى حدود العمى الأزرق الذي يحجب عن صاحبه رحابة العالم ورحمة الله وسعة الحياة ورجاحة العقل وجمال الكون وثراء الحقيقة؟
"حزب لا يرى في العقل والفلسفة والأدب والفن والسينما والمسرح والنحت والتصوير والشعر والرقص والغناء والحب والعشق والتواصل للنساء والرجال،وسفور وجه المرأة وكل ما لا يتطابق مع خطه الرجعي الظلامي،إلا ما يصف به هذه الأنهار المتدفقة حياة ونارا وسنابل بأبشع الصفات ،وأشنع النعوت وليس أقلها وأعفها( العهر والسفالة والدعارة والقوادة والبذاءة وانعدام الشرف والبغائية والسقوط الأخلاقي)
وأذكر هنا سيدتي قصيدة غزلية جميلة ،قالها الإمام آية الله الخميني،ونشرها نجله أحمد بخط والده في صحيفة "كيهان"
يقول الخميني –الإنسان- العاشق الولهان.
صرت أسير الشامة على شفتيك يا حبيبتي.
رأيت عينيك السقيمتين،فأسقمني العشق.
تجردت من النفس وقرعت طبول " أنا الحق"
فأصبحت كالمنصور حريا بأعلى المشنقة.
افتحي باب الحانة ودعينا نؤمها ليل نهار.
لأني سئمت المسجد والمدرسة
مزقت جبة الزهد والرياء
ولبست جبة الشيخ المدمن للحانة، فاستعدت الوعي
عذبني واعظ المدينة بنصحه
فطلبت العون من نفس الماجن المبلل بالنبيذ
دعيني وحدي أذكر وثن المعبد.
أنا الذي أيقظته يد وثن المعبد.
فهل يمكن أن يصل بنكيران إلى المقام الأعلى والمكانة الرفيعة للخميني الذي أنجز أعظم ثورة كونية؟ ومع ذلك ها أنت إن بقي فيك شيء من عشق النساء للرسول الذي ما حبب له من هذه الدنيا إلا عشق النساء والعطر والصلاة.أم تكفرون الخميني والرسول العاشق .وليس عليكم ذلك ببعيد. فلو جئت اليوم يا ابن عبد الله،لحاربك الدعاة الكذبة على دين رحمتك وتسامحك،و المستغلين له في "خردات " النخاسة الأمبريالية والصهيونية والرجعية الوهابية السعودية والنظام التبعي البنيوي الملكي .
أليس هذا الإمام الحقيقي حتى وإن اختلفنا معه من حيث المبدأ التقدمي البلشفي الماركسي اللينيني،فإننا نقدره حق قدره وننزله منزلته الجديرة بالرجال الشوامخ العظام،أقول ما قاله في حقه صادق جلال العظم "أليس الخميني نفسه قد ضاق ذرعا بنفاق العمامة والجبة وخداع مظاهر التدين والزهد والوعظ كلها؟ فلجأ خياله إلى رموز الحانة والخمرة ومعشر المجان ،ومعاني الحبيبة والساقية والجارية ووثن المعبد؟
إن القديم يحتضر والجديد لا يستطيع أن يولد بعد، وفي هذا الفاصل تظهر أعراض مرضية كثيرة وعظيمة في تنوعها.فهذا الذي نؤمن به مع غرامشي ،وبالتالي فوصول الأصوليات الظلامية الرجعية هو مسألة لا تستحق القلق والخوف والشك في ماركسيتنا ومصادرها الاشتراكية العلمية.
وماذا يغني من جوع وثقافة وحضارة ،حزب قروسطوي لاهوتاني إسلامانجاني انغلاقي طائفي مذهبي ضيق في مغرب متنوع المذاهب والثقافات والديانات والتسامح .إن ما يجمع المغاربة ويربطهم هو دين واحد ،هو دين الحب والحرية والديمقراطية والكرامة والعقل والمساواة والاستقلال.
أية رجعية وردة صاعقة من امرأة فقدت أنوثتها ومنبعها ورضيت لنفسها أن تكون ملحقة بذيل يضع المرأة في وضع دنيء لا ترقى إلى ما يسمونه عصر الجاهلية وهم الجاهليون بل هو عصر التنوير العربي العقلاني عصر التأسيس الأول حيث كانت المرأة تتمتع بحرية واسعة وعريضة وعميقة تكاد تكافأ مع حرية الرجل في "مجتمع عديم الدولة،فكيف سيدتي الموقرة يتبدل الحال في إسلامويتكم الظلامية لتفقد المرأة كثيرا من حريتها وتفرض عليها قيود وأغلال أهل الكهوف وخرائب التاريخ؟
لقد أعمتك البقرات الملكية الصفراء السمان والمراود الملكية فقدمت أسوأ مثل لتكريس البطريركية الأبوية الذكورية الناجزة في دولة ديكتاتورية استبدادية في طبيعتها وجوهرها وسياساتها واقتصادها وأخلاقيتها ودينها.
"إنه لموقف منك أن تئدي زهرات مغربيات في ربيعهن المدرسي بتصريحاتك التشاؤمية والقاتلة حول موقفك من تعدد الزوجات وتزويج فتاة 14 سنة،إنه لموقف مخز ومخجل وسوداوي ورجعي بل موقف من أسمج ألوام العبث و اللاجدوى أن تقوم امرأة بتحطيم مجتمع الأمومة الثوري،وتقف إلى جانب مجتمع "قيمومة الرجال على النساء "علما أن القيمومة ترجع إلى عهد الأزمنة القديمة حيث علاقات الانتاج المشاعية والرقية والعبودية،وحين نقول الرجل لا نطلق هذه الصفة على عموم الرجال بل نقصد به الرجل الأرستقراطي الفاشستي الذي يرفعه اللأصوليون إلى أعلى درجات الامتيازات والتفوق على المرأة"بالعقل والعزم والحزم والرأي والقوة والجهاد وكمال الصلاة والصوم والنبوة والخلافة والإمامة والرئاسة والأذان والخطبة والجماعة والجمعة والشهادة في الحدود والقصاص وتضعيف الميراث وملك النكاح والطلاق ،فهذا منتهى برامج أصحاب اللحى والعمائم" هادي العلوي –المرأة في الجاهلية –المرأة في الإسلام.
فأية مكانة للمرأة كزوجة وأخت وبنت وعمة وخالة وحبيبة"يا أيتها الوزيرة؟
إنها لن تخرج عن الصيغة التي وضعها كبيرهم الذي علمهم ازدراء المرأة وتحقيرها،إنه الغزالي الذي يرى" أن النكاح نوع رق، فالمرأة رقيقة للرجل ، فعليها طاعة الزوج مطلقا في كل ما طلب منها في نفسها مما لا معصية فيه".
والأكثر رجعية وانتكاسة حضارية للإسلاموية أن المرأة هي الحذاء. الزوجة لأنها موطوءة كالنعل" فبأي دين تحكمون يا ابن كيران وكيف تضللون المغاربة حين أسندتم منصب النساء إلى امرأة مجردة من روحها الإنساني حسب عقيدتكم المرضية المسلولة والتي لا تنفث إلا دما وقيحا وسما ناقعا قاتلا؟وكيف نأتمن شؤون النساء إلى امرأة ملتحية محجبة توقن بأنها هي نفسها مجرد وعاء ونعل وحذاء ناهيك عن تشيئها للمرأة وجعاها باسم دين الإسلام تقبل بتجفيف غريزة الدب الفاشي وتلطيف همجيته المنوية الفائضة؟
إن مثلكم ومحكوميتكم الملكية إلا كمن "يجير ويصبغ الغراب لعله يتحول من لونه الأسود إلى لون بياضي حليبي،ولن يتحول الغراب عن لونه الأسود.وما أجد ما أصف به بنكيران وإسلامويته إلا ما قاله الشاعر بشر بن معمر الهلالي.
تلعبت بالتوحيد حتى كأنما........... تحدث عن غول ببيداء سملق
فلطالما تحدثت عن محاربة الفساد فإذا بنكيران نفسه وهو وزير أول ملكي أكثر من الملك،قد الى بألية فلم ترتح أردافه على كرسي السلطة حتى وجد نفسه والمفسدين والاستبداديين في صف كأنهم إلى نصب يوفضون.
أيتها الأصولية المنحرفة ،أما وصلكم اعتبار القران الكريم ،أن الجنس البشري،إنسان واحد"يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء،واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام... 1..س. النساء فكيف تأتون وتنتزعون عن المرأة إنسانيتها وتجعلون البؤس والشقاء والدونية والاحتقار والخطيئة والآثام من نصيب كل إنسان يولد امرأة؟
إن الحجاب ينتهي إلى تقسيم المجتمع إلى جزئين متعارضين متقاتلين يعلو الرجل على المرأة وهما في واقعهما وحدة إنسانية التي هي جماع العلاقات الاجتماعية الطبقية.إن المرأة قضية طبقية سياسية إيديولوجية وليست دينية لا هوتية إخوانجية.
أيتها المرأة
في ذاكرة كل واحد منا
ومع ذلك فلا بد أن يأتي ذلك اليوم
سيأتي غدا
عندما تجلس الشعوب..متعاقدة الأيادي
مثل الأطفال في قاعة السماوات الكبرى
ومرة أخرى سوف تدار الكأس
كأس الحب في عرس حب الشعوب.
فأي معنى للحجاب الذي تلتحف به المرأة وتختفي معه بجميع معالمها وجمالها وروعتها وعقلها وقلبها؟
وأي دين لايرى في الإسلام إلا بناء المساجد والمعابد،ولا يعنيه استرداد الأرض والوطن وفلسطين وسبتة ومليلية والقدس والعراق .يقول الشاعر العظيم محمد إقبال.
كيف تبني مسجدا للمسلمين أن تركت الأرض للمستعمرين"؟ وهل يحرر يا بسيمة الأرض والعرض والشرف الضائع هذا الاخوانجي الألحى الذي ليس إلا دمية يحركها النظام اللاوطني اللاشعبي اللاديمقراطي كما يشاء ويرضى؟
إنكم ضد الطبيعة حين توحي كهنتكم بأن مصافحة النساء محرمة،لا على دين ابن عبدالله وعلي وعمر،ولكن على مذهب الحشوية والنابتتة الذين يبطلون النظر إلى المرأة ويعتبرونه حراما ،ويقول الجاحظ:إن هذا التحريم أمر أفرط فيه المتعدون حد الغيرة إلى سوء الخلق وضيق الفطن ،فصار عندهم كالحق الواجب" ويقول أيضا إن مكالمة النساء ومفاكهاتهن ومغازلتهن ومصافحتهن للسلام ووضع اليد عليهن للتقليب والنظر حلال ما لم يشب ذلك ما يحرم ولا يكتفي الجاحظ بالمطالبة بسفور النساء ،وإنما يطالب أيضا بالسماح بالغناء وممارسة سائر الفنون والأعمال"
إن استوزار امرأة واحدة لن يحرر النساء من اصطدامهن بجدار صخري رجعي من التزمت المتطرف
أيتها المرأة المغربية إذا شئت حياة الحرائر الكرائم ،فارمي شررك وشوكك في أعين طغاة الحقد والرجعية ،فإنهم عديمي الدين والذمة والعهد والوفاء. لقد زيفوا الدين وشوهوه وحنطوه وكفنوه ولوثوه ودفنوه،ما عندهم إلا الضلالات والأكاذيب والترهات والأساطير والخرافات والأوهام. فلا تدخلن بيوتهم ومعابدهم فإن الله لا يلجها أبدا ،لأنها ملوثة بدم الشهداء وهم إنما أنشئوها
للخداع والفتنة والتمييز بين المواطنين على أساس ديني عرقي مذهبي " لا تقم فيه أبدا ،لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه. فيه رجال (نساء) يحبون أن يتطهروا .والله يحب المتطهرين.أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار......" س التوبة وبلغة العصر إن المؤسسات الشعبية الديمقراطية الدستورية لا معنى لها ما لم تكن من الشعب وبالشعب وإلى الشعب،بكل المؤسسات بما فيها المؤسسة الدينية كشأن الشعب كل الشعب وليس محتكرة للملك الفردي المطلق وكهنته وأساقفته ورجال دينه
لقد جاء في كتاب كارل ماركس "الإيديولوجية الألمانية"قصيدة بعنوان،"في أنشودة قتالية للأمهات"
أيتها المرأة المحجبة عن الشمس
إننا نقاتل بكل شجاعة من أجل الحرية
من أجل الوجود في صدورنا
ليس بدافع الذهب أو الأوسمة
ولا بدافع الشبق التافه
إننا نقاتل من أجل الأجيال القادمة.
المشاعر الإنسانية مقدسة جميعا
والفكر الأنقى مقدس هو الآخر
عندما تلتقي بالفكر المشاعر
تزول جميع الأرواح.
في عالمنا هذا نحب بصورة دافئة
الخير والجمال اللذان يكثران فيه
إننا نعمل بكد ونخلق دون انقطاع
حيث حقل الإنسان الحقيقي إلى الأبد
فأي عار وعار من وزيرة –امرأة وأي رعب وإرهاب وتقزز أن ندفن طفلة حية وهي بنفسجة-برعم وردة إنساني طري يا حضرة الوزيرة المحصورة الحسيرة في المحكومة الحسيرة الحصيرة؟
إستيقظوا ..إستيقظن فالربيع قادم
عبر الجبال والوديان،منطلقا بصورة عاصفة
فالحرية الطليقة تشق طريقها
إن النساء والرجال جميعا على قدم المساواة
من الحق والخير والجمال.
ليست المرأة وردة تزهر بدون شوكتها
حتى تنتزعوا منها حق الحياة
فاشتري يا امرأة بنفسجا ،واشكر يا ولد بنفسجة
وجددا حبكما وغرامكما وعشقكما وحريتكما. يا امرأة ،إن اللوم في بؤسك
يعود على عاتق المجتمع الطبقي الذي لا يرحم
أيتها الضحية الشاحبة التي تؤسي رؤيتك
أنت ذبيحة على مذبح الخطيئة الوثنية
بحيث إن براءة النساء الأخريات
تحفظ طاهرة في الدار.
وأنتم أيتها البواقات ويا أيها البواقون
أقول لكم إن المرأة المتحررة التقدمية الديمقراطية المستقلة ،وحدها يمكنها إعادة تشكيل العالم الجديد بواسطة العلم والمعرفة والعقل والحب والانسانية والفن والجمال.
وأية حركة لا عقلانية لا ديمقراطية تبوق للموت وعذاب القبر؟وأي حركة متلفعة بالظلام تعلم الطفل الانحناء والخضوع ،قبل أن تعلنه المشي والوقوف والشموخ والكبرياء؟
أيتها النساء ،ارفعن رؤوسكن إلى الأعالي وتطلعن للشمس
إنها أصدق من هذه الرغوة بدون صابون لأن في كل طلعة شمس وقمر تبشرنا بالنصر ،وتبعث فينا الأمل والحياة والروح.
إن حركة 20.فبراير لتعي جيدا أن وعيها كحركة ثورية لا تقاتل إلا طغاة النظام ولا تقاتل فقط من أجل الفقراء والمحرومين بل من أجل المضللين والمخدوعين والبائسين
إن الحركة تزكي في الشعب النضال والكفاح والصمود وتعطينا الشجاعة والإقدام على المقاومة حتى النهاية.
ليس ما ندافع عنه شيئا فاترا على الإطلاق. وليس ثمة شيء غير واضح.(بالأحرى شيء مضطرب كل الاضطراب) فما نسعى إليه،وبالتالي،فإننا مصممون،وعلى الرغم من كل شيء،سنظل مخلصين أوفياء أبدا للشعب المضطهد.
فتنكبي سلاحك يا امرأة وتنكب سلا حك يا ولد. وسلا حنا إيماننا بالقضية.في ثورة سلمية سلامية
فإذا رغبت بأن تولد من جديد.
فلا بد لك أولا من أن تموت.وإذا شئت بأن تهبط على صدر الأرض الناهد
فلا بد لك قبل ذلك من أن تطير وتحلق
كيف لك أن تسترجع ابتسامتك المفقودة
قبل أن تعرف مرارة البكاء؟
وكيف تنعم يا ولدي ،يا بنتي بقرب الحبيب
إذا أنت لم تذق آهات اللوعة والفراق
إذا شئت أن تولد من جديد. سلمان رشدي
وأقدم لكن أيتها النساء هذه القصيدة المناضلة الرائعة باللغة الفرنسية.


La potée révolutionnaire Ouzbek, a trouvé des accents lyriques pour exhorter les femmes à rejeter le
voile de l’ignorance , de mensonge ,et à montrer au monde leurs yeux et leurs visages et leurs sourires.
Lève ton voile ;
Montre à tous la beauté de tes traits
Brise tes chaines
Rejette-les et rejette le pouvoir qu’elles ont sur toi.
Avec le pouvoir du savoir , tue l’ignorance
Que la joie fasse fleurir ton visage
Belle rose vermeille
Au poison d’esclavage de mensonge des mollahs
Oppose la passion de ta parole claire
Faits de honte et de fureur
Noircir leur front
Pour ceux qui méprisent la femme
Sois une flèche dangereuse
A la place du fard
Que le savoir brille dans tes yeux
Ornement sans égal
Dans le palais des sciences et des arts
محمد فكاك
ابن الزهراء
عاشق المطرقة و المنجل
خريبكة في 10/01/2012

#محمد_فكاك (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات