أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريالي الصهيوني ضد سوريا ،الشعب والتاريخ ،والمقاومة والكفاح.















المزيد.....

جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريالي الصهيوني ضد سوريا ،الشعب والتاريخ ،والمقاومة والكفاح.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3546 - 2011 / 11 / 14 - 19:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.
جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريالي الصهيوني ضد سوريا ،الشعب والتاريخ ،والمقاومة والكفاح.
من يقاتل دفاعا عن حرم-غالب حتى لو هزم.
من يقاتل دفاعا عن صنم- مغلوب حتى لو غلب. أنوبيس. إبراهام الكوني.
إن الثورة الثورية الحقيقية ،معناها العميق هو الرغبة والإرادة في تأسيس عالم جديد مع من هم ثوريين وطنيين،أي ما يجعلهم يدركون أنهم جديرون بأوطانهم وشعوبهم وتاريخهم وأجدادهم.
فإذا كان نظام بشار الأسد استبداديا دمويا ،فإن السوريين المتأمريكين المتسوعدين يريدون إخضاع سوريا الشقيقة لسلطة أكثر رعبا واستبدادية وديكتاتورية ودموية وتخلفا وتبعية للاستعمار والتخلف والسفالة الرجعية الخليجية.
إن القرار الأمريكي الاستعماري من داخل "الشتات والتفرقة المسماة زورا وزخرفا من القول:الجامعة العربية،لم يصيبنا بأسى أو هول أوتأسف،بل هو قرار طبيعي بعبر عن مواقف وطبيعة أصحابه ،الذين لا يمكن أن يرقوا إلى جامعة دول ،بل هم عملاء وخونة من صناعة أمريكا بامتياز،مع حقوق الصنع غير القابلة للتفويت أو التقليد أو النسخ.
فكيف نأسى على "عرب أطاعوا رومهم؟

عرب وباعوا روحهم؟
عرب وضاعوا. الشاعر العظيم محمود درويش
لماذانحزن على ذهاب أنظمة من ورق وعروش من قصب جميعهم جعلوا بلادنا سوقا للنخاسة والخردة ومرتعا لكل زناة العالم والأعداء والذؤبان والجرذان والنفايات الرجعية الخليجية والتخلفية ،إنها أشبه بأنظمة القنانة والمشاعية البدائية ،أرجعت العرب إلىكهفية ظلامية وإظلامية متقعرة ومجوفة وباردة،أنطمة الموت والفقر والتفقير والفقر والفاقة.إنها أنظمة مسامير صدئة،ظلام كل ما حولها ظلام مكدس فوق الظلام. لا أستثني منهم أحدا،ولا أفرق أحدا منهم أبدا ،وأنهم جميعا متهمون ومدانون.إنهم كلهم نقائض الشعوب أشقياء طغاة خلقوا نظام حكم لا تاريخي لا وطني لا ديمقراطي لا شعبي لا عقلاني لا انساني.
كلهم اعتقوا أنهم مألوهون ،أرباب يستحقون العبادة والخلود ،يتوارثون الحكم والعرش والثروة والخيرات المادية والروحية.لا نظام إلا ما يجيء على أهوائهم وأحلامهم وأوهامهم ورؤاهم ونرجسياتهم وأمانيهم. وما يمنيهم كرسي الحكم إلا غرورا وتهتكا واستهتارا بإرادة الشعوب،حتى ظنوا ألا خوف من نهضة الشعوب ،فأخذوا يحولون الجمهوريات إلى أنظمة ملكيات رجعية بائدة.مع العلم أن الأشكال القديمة كانت جمهورية. لقد كان نظام حافظ الأسد أول من سن نظاما جمهوريا وراثيا في سوريا الحديثة،فهل يعقل أن يسكت شعب كل هذه المدة ،ويقبل بأن يرث بشار عرش أبيه الذي بناه من دم الثوار السوريين؟ وكيف ينسى الشعب العربي أن أول كتيبة عسكرية هاجمت العراق كانت كتائب حافظ الأسد؟ وهل جزاء الخيانة إلا الخيانة يا بشار ويا قذافي ويا سوءة العرب السئء الذكر مبارك؟ أما الباقون فلا تستعجل ذهابهم،إنما تريد لهم شعوبهم ألا يموتوا إلا وقد أصابهم صغار وذلة ومسكنة وإهانة وهوان.
إن مصير الطغاة مقرر سلفا،والأنظمة لا تصمد لحظة اجتياح الأعداء لتغييب الشعوب وتحجيبها ومحاصرتها في ذواتها،ويستحيل على الاستبدادي أن يدرك قدر الشعوب وإرادة الشعوب وثورة الشعوب.
اللهم خراب بالحق ،وبناء بالحق. إن الاستعمار والامبريالية والصهيونية والاحتلال المباشر،يعرف جيدا أن الشعوب العربية قادرة على التصدي لها ومقاومتها وتحرير الارض والانسان منها،لذلك تلجأ إلى اللف والدوران،بتنصيب عملاء لها ولا يهم أن يكونوامن زي ليبيرالي أومن زي إسلامانجي،الأساس هو حفظ وحراسة المصالح الأمريكية والاستعمارية والصهيونية في الوطن العربي.
إذن استعمار مكشوف نقاومه ونحاربه وندحره،خير من أنظمة متلفعة ومتدثرة ومتزملة بأردية وطنية وإسلامانجية تموه الصراع وتطمسه وتخفيه.
إن معيار كل نظام اليوم هو ما جاء في أحد كتابات إبراهيم الكوني"إذا كانت الحقيقة جوهرا ،فإن الحرية كيانها، وإذا كانت الحقيقة كيانا ،فإن الحرية جوهرها"
وهنا يسرني أن أذكر الأمريكاني قلبا ،والأفرنساوي قالبا السيد سركوزي الذي يرأس فرنسا العظيمة بالوكالة عن أمريكا وفي غفلة وفلتة من التاريخ ،أقول له ولأسياده الأمريكان وأذياله السعودان والخليجان والماروكان والبوتفليقان والسودان أن سوريا ليست ليبيا أو المغرب أو دويلات الخليج بل وكما خبرت فرنسا الاستعمارية الشعب السوري الجبار:
دم الثوار تعرفه فرنسا........ وتعلم أنه نور وحق
وللحرية الحمراء باب..بكل يد مضرجة يدق.
إن الثورتين الأعظمين المصرية والتونسية قد انفضح وانكشف أمامهما كليا ،سعي الامبريالية والصهيونية والرجعية الخليجية المأمركة روحا وشكلا،وباقي أنظمة الانحطاط والذل في المغرب والجزائر والأردن ،جميعهم أجمعوا في تحالف مقدس لتشويه الثورتين العربيتين التونسية والمصرية، ونسف الأساس الثوري لقوانين التطور التاريخي.
لذلك انصرف اهتمامنا نحو الفكرة الشاملة للثورة ،مدحضين ومفندين علميا وواقعيا كل المفاهيم الرجعية والانتهازية القائلة بإلغاء الصراع الطبقي والطبقات البروليتارية.
فلماذا يجب أن تسقط وتتحطم هذه الأنظمة اللقيطة الدميمة والمشوهة واللاسياسية واللاطبيعية من حيث الجوهر لا من حيث المظهر كما تريد الامبريالية والرجعية الاسلامانجية؟للأن تحطيم نظام يعود باستبداديته إلى العصور ما قبل التاريخ،فإن الثورة وحدها العلاج والشفاء والعافية والمعافاة التامة للشعوب من داء سرطان الاستبداد والديكتاتورية والتخلف الفكري والثقافي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والحضاري،إن بواسطة الثورة ،سوف يزيد من أعداد الطبقات الشعبية المفكرة والواعية ،ويبعث في داخلها امالا جديدة،وأرواحا جديدة ومطالب جديدة.
والسؤال اللاهب الذي يطرح راهنا هو :كيف تقوم الثوره في تغييب تام للطبقات العمالية والفلاحية والنسائية والشبابية؟كيف تخلص الثورة إلى أيدي أعدائها من متأمركين ومتسوعدين ومتأسلمين ومرتدين وانتهازيين الذين لا يرعوون أن يدخم ضميرهم ووجدانهم في صفقات مشبوهة مخزية تحمل عار الخيانة والتسول في أبواب الامبريالية والصهيونية والرجعية؟
إن الشعوب العربية الثائرة ترفض أن تصبح أداة ظيعة عمياء في أيدي أبنا الاستعمار الذين رضعوا من حليبها ،والذين يصدق عليهم"المحصول عظيم والحصادون قلائل"
فلو قرأنا الثورة العربية قراءة ثورية حقيقية وعميقة،لأدركنا سمو أهدافها ،ونبل مقاصدها وغاياتها الثورية التي هي تأكيد على التعدية والتسامح واحترام حق الاجتلاف ورفض مبدأالعنف والارهاب والطغيان ،وليس سفك الدماء والتمثيل بالجثث وتعذيب الموتى والتهليل والتكبير أثناء السلخ والسحل كما حصل لللأسف وباسم الاسلام مع القذافي وأبنائه وأتباعه،فعن أية ثورة يتحدث هؤلاء المتأسلون إذا كان برنماجهم يقوم على الثأر والانتقام والظلم والتعسف والمنع والحرمان والقتل؟
إن سوريا فخر العرب وإكليل التاريخ وثبات المقاومة وصمود الثوريين،بينما يطلع علينا عملاء وسفهاء وخونة من كل الكذاهب والملل والنحل يطلبون وبلا حياء التدخل الاستعماري الاميريالي الصهيوني المباشر لمساعدتهم على الاطاحة بنظام بشار الاسد وتمكينهم من حكم سوريا باسم الامبريالية والصهيونية والرجعية السعودية.فكيف نستبدل نظاما استبداديا-لكنه وطني مقاوم- ونذهب لنبحث لسوريا عن نظام اصطناعي مفبرك أمريكيا وصهيونيا ورجعيا ،يقوده رجال ولا رجال أحلام العصافير وعقول ذات الحجال اللاتي يبشروننا بنظام معاد لتحررالمرأة واستقلاليتها وإنسانيتها ومساواتها بالكامل في الحقوق والواجبات مع أخيها الرجل.
إن المعارضات الممنوحة من الاستعمار ،يعرفها شعبنا في سوريا والعراق وليبيا ،إنهم رجال كرتونية بلاستيكية ،لا أخلاق لهم ولا ذمة لهم ولاحظ لهم من وطنية أو عربية.
إن كل ثورة لها أعداؤها وسفهاؤها وعملاؤها،خاصة في مرحلة الوجع الثوري،ووجع الثورة علامة صحة وعافية وحياة،لكن الرجعية المعربة والمتأمركة أصابها بفعل الثورة وجع الهيستيريا وحمى المستنقعات الذي هو دلائل ذميمة وموت ،ونوبات الخوف.
إن ما يصيب أي امرئء عربي من ذهول هو موقف الجزائر ومصر وتونس ،فلما رأت هذه الدول أن ميزان القوى يميل لصالح الرجعية الخليجية ،انقلبوا على سوريا وأدانوها وأبعدوها من محافلهم المسماة الجامعة العربية،والأغرب أن التحالف العسكرياتي والاخوانجيانستاني وبقايا النظام البائد في مصر،قد أبان مبكرا عن نفسه الرجعية المعادي للثورة المصرية العظيمة ،ولا أدل من عراقة رجعيته وخيانته للثورة هو تصويته لصالح الاطروحة الامريكية الخليجية ضد سوريا.
إن الثورة الجزائرية والثورة المصرية أكبر وأعظم من هذه الغلمان الامريكية المتغربة عن الشعوب والأوطان ولست أجد صفةلهذه الأنظمة إلا في اللغة العبرية لقبحها وبشاعتها،إنها أنظمة"بعلزبونية"التي تعني عربيا"سيد الزبالة" و"سيد الذباب" ويقتضي النضال السياسي التحرري الثوري للشعوب العربية "تدمير بتيان النظام اللاوطني اللاشعبي اللاديمقراطي،كما تدمر هزة أرضية قنا للدجاج إذا استطعنا أن نستعير صيغة كارل ماركس القوية.
إن دولة ديمقراطية كليا تستطيع وحدها أن تحقق ثورة اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية وحضارية متطابقة تماما مع مصالح وتطلعات الشعب
إننا في المغرب يجب أن نقطع مع النظام الاستبدادي الفردي المطلق قطيعة بنيوية ،وليس مقاطعة الانتخابات بديلا عن الثورة الشاملة،أو عن بناء الاشتراكية العلمية ،إن كل انسياق مع الطوباويات والأساطير والأوهام مثل الاصلاح من داخل النظام وتدعيم ملكية برلمانية فإن كل ذلك لن يؤدي إلا إلى محاصرة شعبنا في إطار الأحزاب البرجوازية الكولونيالية التي لا تتعدى برامجها التسويات والتصفيات والمساومات مع النظام.
إن الملكية في المغرب ما هي إلا" الدولة من حيث هي جهاز سياسي مناهض للشعب والمجتمع والوطن،وظيفته الأساسية الدفاع عن مصلحة الطبقات السائدة والمسيطرة التابعة بنيويا ااأمبريالية والاستعمار والصهيونية والرجعية المعربة.
من أجل هذا سنبني الحزب الشيوعي والأممية البروليتارية في أفق الثورة الاجتماعية والاقتصادية ،مع مناداتنا بمبدأ التضامن الأممي لجميع عمال العالم كرد حاسم على هذه اللصوصية الجديدة للثورة العربية ،هذه اللصوصية ما هي إلا إعادة ترتيب للمواقع وبيت الأمبريالية والصهيونية والرجعية المعربة.
إن الحزب الشيوعي هو حزب الوطنية والوحدة العربية والأممية الاشتراكية والمقاومة الوطنية والتحرير والتوحيد والتغيير الثوري.
إن الحزب الشيوعي هو حزب الديمقراطية ومناهضة الفاشية والارهابية والطائفية والانعزالية.إنه حزب الاستقلال الوطني الحقيقي وليس حزب الاستقلال بالمصالح الطبقية الضيقة والأنانية والتبعية التاريخية للقصر الملكي ولإمارة المؤمنين المزعومة والعائدة إلى أبراج الحكم الاستبدادي الاقطاعي المطلق.
إنه حزب القضية الفلسطينية والكفاح من أجل دحر الكيان الصهيوني وقلاع الامبريالية والاستعمار الجديد ،إنه حزب النضال من أجل السلم العالمي والتسامح والسلام والاشتراكية العلمية،وتحررالمرأة وازدهارها واستقلاليتها،حزب الشباب الحر المستقل،حزب الطفولة الربيعية المتحررة من كل أشكال الخوف والاستغلال والاستلاب.
إن الحزب الشيوعي هو حزب الشعوب التي ستحمي سوريا والعراق ومصر وتونس والمغرب والجزائر ولبنان واليمن والخليج العربي وإيران والصومال وكوبا والاتحاد السوفياتي والصين الشعبية وفرنسا وبريطانيا وأمريكا والهند واليابان.
أما أنتم يا أغبياء السياسة من حكام عرب ومسلمين الذين ضحكت من جهلهم الأمم ،أن الامبريالية والصهيونية ليس لها من هدف إلا ضرب سوريا للانقضاض على إيران ،ثم تصفي معكم جميعا الحساب ،ما أوسخكم ..ما أوسخكم ..ما أوسخكم وتكابرون. فما الفرق يا سادة بين نظام السعودية والاردنية والمغربية لتطالبوا بشار بالرحيل،تعددت الانظمة والاستبداد واحد.فارحلوا جميعا عن أرضنا وجرحنا وقمحنا وتاريخنا يا عملاء وياخونة،فقد كرهتكم حتى أنفسكم ، وحتى الموت سيترفع عن إمساك أرواحكم الخبيثة والنتنة.
لقد صدق المتنبي حين هجا كافوركم المتسلط على أرض مصر وشعب مصر
ما يقبض الموت نفسا من نفوسهم ..إلا وفي يده من نتنها عود
عاشت وحدة الشعوب العربية والمغاربية.
الخزي والعار لأنظمة الاستبداد والرجعية.
وألف ألف لعنة على الكلاب الامريكية المعربة الفاجرة.
على أجساد المحرومين... عالعذبوهم بالتيار
عاللي ماتوا مصلوبين .. عاللي بدمهم رسموا ورردة
عالحيطان الصخرية ... نكتب اسمك حرية
عالبيبان أكتب اسمك .. ع الرحلة وعالكراسات
عالبيبان أكتب اسمك.. ع المي وأشجار الغابات
على خارطة الممنوعات .. ع الكون وكل القارات
على آسيا .. وافريقيا .. وامريكا الللاتينية
على ألأرض العربية
نكتب اسمك حرية

محمد فكاك ابن الزهراء.
تحية مناضلة من مدينة البروليتاريا ،
خريبكة في 14.11.2011



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...
- -توكل كرمان- سليلة بلقيس و سيف ذي يزن امرأة أجدر بالإمامة ال ...
- في ذكرى سيد الشهداء:محمد جمال الدرة الذي انتهت حياته وزهرة ش ...
- حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبداد ...
- في البيان والتبيين ،في تعيين البصراوي والبصريين رئيسا لجهة ب ...
- آخر رسالة إلى المرتد عبد اللطيف المنوني
- رسالة إلى السيد رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتم ...
- من أجل دولة فلسطينية حرة ،ديمقراطية ،مستقلة وموحدة
- رسالة الى السيد محمد الساسي ’نائب الأ مين العام للحزب الاشتر ...
- الكوميديا الرمضانية المخزنية بين البلاهة والابتذال
- Lettre au président de la république française. Mr. SARKOZY
- الثورة المصرية و الأمير عبد الكريم الخطابي
- رسالة إلى عباس ا لفاسي ،الخادم الأوفى في حكومة الحكم الفردي ...
- في ذكرى جمال عبد الناصر
- رسالة من تحت الماء إلى إلهات /فينوسات السينما الأفريقية
- نداء عاجل ،إلى عاشقات ،وعشاق الفن السابع،والجمال الإفريقي.


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريالي الصهيوني ضد سوريا ،الشعب والتاريخ ،والمقاومة والكفاح.