أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبدادي المطلق ، وبين الأصولية الاسلامانجية الاظلامية. رسالة إلى الاسلام الاسلام السياسي الممخزن ،وإلى المخزن السياسي المتأسلم.















المزيد.....

حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبدادي المطلق ، وبين الأصولية الاسلامانجية الاظلامية. رسالة إلى الاسلام الاسلام السياسي الممخزن ،وإلى المخزن السياسي المتأسلم.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 02:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبدادي المطلق ، وبين الأصولية الاسلامانجية الاظلامية.
رسالة إلى الاسلام الاسلام السياسي الممخزن ،وإلى المخزن السياسي المتأسلم.
"فظيع جهل ما يجري.
وأفظع منه أن تدري."
أيها الشعب المغربي ،حذار أن يضعوك في بئر ،ويخيروك بين واحد من الخيارين الكارثيين: الاسلامانجية الرجعية ، والمخزنجية الكريهة،فكلاهما أحلاهما سيء وحنظل ومر ،مرارته كطعم العلقم،إنهما جبهتان في خندق واحد،إنه كمن يخيرك بين الموت بداء السيدا أوالموت يداء الكوليرا.
إنهما الاثنان يتنافسان أيهما تكون أنيابه أشد شحذا ،ومخالبهما أقوى قطعا.إن الاسلامانجية المندمجة والمتعاظلة والمتناكحة مع المخزن لتريد أن توهم وتخضع الشعب وتضلله بزعمها أن النظام السياسي قجعل ما يدعى " المجلس الوطني لحقوق الانسان أناديا خالصا لليساريين"
والحق أقول،إنني لا أملك إلا الاعراب عن دهشتي واستغرابي العميقين من هذه الخرجات الهستيرية لبعض أحزاب السلطة المتزملة والمتسترة بغلالة ومسحة اسلامية ،وهي في جوهرها جزء لا يتجزأمن الهيكلة المخزنية ،هذه الأحزاب تريد أن تتهرب من قول الحقيقة عارية مكشوفة ،وتتوجه باللوم والعتاب –ولوأنه هيام وغرام-إلى المخزن ،وتسأله ما الدي جعله يقصيهم من بيت الزوجية،وما هناك من سبب ،ما دامت الزوجة في كامل الطاعة والخضوع والاستسلام؟ لكن عبقريتهم أبت إلا أن توجه سهامها المسمومة إلا لليسار لمحاولة يائسة وفاشلة قصد توريطه وإدانته واتهامه بإقصائهم وإبعادهم عن ما يسمى "المجلس الوطني لحقوق الانسان"
فهل وصل باليسار المناضل والشجاع والعبقري العظيم أن يتاهفت ويتتافه ويتسافل مثل هذه الاحزاب الكرطونية الورقية ،أو أن يبلغ بها العقم والتخريف إلى حد أن يعجز عن التمييز بين مبادئ حقوق الانسان الكونية والشمولية ،وبين هذه " الصنائع والصياغات الخزفية من أندية ومجالس وحريمات السلطان؟ونقبل هذا التصنيف اللاعلمي واللاواقعي في حالة واحدة، هي :مفهوم" اليسار" ب"النادي الخالص "للعسريين" حسب ما درج عليه الفهم العامي.
عن أي ناد هذا الذي أسفر عن "تجميع للافاقين والقاعدين والعاطلين عن العمل السياسي الجدي المتبوع بالتضحيات ، وهؤلاء يريدونها "كعكة "سهلة سائغة خالصة من أي أتعاب.في المقابل ،تجميل الوجه الأقبح للنظام وتعميق الأسطح والأتفه والأجوف ،وبالتالي تكريس وتأبيد العيب المخزني ونقائصه وهواتكه وعاره وفضائحه.
ونسي كلهم ما تعلموه من مدرسة الحسن الثاني أن من أراد أن يحسن وضعه لدى النظام المخزني فليقبل موازيبه ومزاريبه وزرابيه وأفرشته.
أما أحرار اليسار وثواره فلن يغيب عن ذاكرتهم ما قاله المتنبي:
تريدين لقيان المعالي رخيصة .......... ولا بد دون الشهد من إبر النحل.
لا يسلم الشرف الرفيع عن الأذى...حتى يراق على جوانبه الدم.
إن المخزن لا يلعب ولا يلهو ولا يبتسم ،لأنه من طبيعة الضباع ، واليسار الحقيقي الجذري الذي قاد كفاحات بطولية وملحمية علي امتداد العقود الستينية والسبعينية والثمنينية والتسعينية وبداية الألفية الثالثة ضد سيطرة النظام الحسني الأوفقيري البصري الرجعي والمرتبط بالامبريالية والصهيونية والرجعية السعودية وما بذله المناضلات والمناضلون من تضحيات جسام ،وما قدموه من شهيدات وشهداء وما عانوه من أساليب التعذيب وسجون ومنافي وتجويع وترهيب وترويع.أصحيح يا سعيدة الشهيدة ،أن دمك المسفوح والمهدور والمغدور ،يمكن أن يصبح محل مساومة أو مبادلة أو مباضعة أو مصالحة بين النظام الدموي ،وبين الرفيقات والرفاق من أبناء الحرائر والعواتك من أمهات أمازيغيات ويعروبيات؟ أو تتناسب مبادئ اليسار الجذري مع ما يفيض به النظام القاتل لك ولرفاقك من توزيع ابتساماته الضبعية الصفراء؟
وما ذا نفعل بالبيت الحكمي القائل:
إذا رأيت أنياب الضبع ،بارزة.......فلا تظنن أن الضبع يبتسم.
إن ابتسامة الضبع لا تنطلي إلا على خائري النفوس ،ومشلولي الارادات الذين رضوا أن يكونوا مع مشية القردة ،مسفوحي المؤخرات ،ومسافحين. إن ما يسمى"المجلس الوطني لحقوق الانسان" هو مقصوص ومقدود ومخطوط كسرير بروكست مخصوص على حريم الملك وحاشيته وأفنديته وهوانمه. وما الترويج لبعض الترهات والخزعبلات والقائلة بأنه "ناد لليسار"إنها افتراءات و اتهامات يراد من وراءئها إلصاق التهم له إلصاقا ، وتنسب إليه زورا وبهتانا،" إنه من سقط الكلام ، وتافهه ومدسوسه"هذه المجالس لن يكون لها من استمرارية إلا كشهر الخوخ أو شهر العسل اللاشرعي.
وكما يقول الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان.
"ورد ومجن وغيد في البيجامات........ يا شهر ايار يا شهر المكرمات.
فماطبيعة العلاقة بين النظام وبين هؤلاء المارقين سياسيا ومبدئيا الذين رضوا أن نكون لهم مهنة رجال المطافئ ،كلما اشتعلت في بيت النظام نار إلا سارع هؤلاء لاطفائها وإخمادها.؟لقد فكرت وخمنت ونجمت كثيرا ،لكني لم أعرف أبدا سر أسرار هذه العلاقة المتينة ،فاهتديت إلى كتب التراث الشيعي والسني ، من خلال هادي العلوي ، في شرحه لمعنى "جماع الفهر" و" إعارة الفرج"
يقول هادي العلوي: وأحل الشيعة "جماع الفهر للجواري ،وهو أن ينام الذكر بين جاريتين ، وينتقل بينهما في الإدخال والإيلاج، ويقذف في إحداهما.أو يجامع جارية وأخرى قريبة تتابع ما يجري بينهما وقد ينتقل إليها ليفرغ فيها...
وفي باب يسمى "إعارة الفرج" وهو أن تكون للرجل جارية فيعيرها لقريبه أو صديقه يتمتع بها ،ثم يعيدها إليه بعد أن تنتهي حاجته منها.
ومبناها على القياس الشكلي:بأن الجارية شيء مملوك ،فهي تعار كما تعار النخلة للاستفادة منها"
هادي العلوي:المرأة في الجاهلية- المرأة في الاسلام. مجلة النهج .عدد5 خريف1995 ص :30إن النظام السياسي القامع في المغرب لا يخرج عن منطق وسياسة الحريم والعبيد لأنه ينتمي إلى فبيلة "غزية" العربية.ولطالما ردد الحسن الثاني هذا البيت الشعري الذي يعبرأضدق تعبير عن رؤيته الحضارية والثقافية والايديولوجية.
وما أنا إلا من غزية إن غوت........غويت ،وإن ترشد غزية ،أرشد.
إنني وأنا أسوق هذه الأمثلة ،أريد أن أثير الانتباه أنني بعيد كل البعد عن الفحوى الاخلاقي ومعانيه.أو تندرج في إطار المس الشخصي لأي كان من الجنة والناس.بل القصدهو إدانة النظام اللاديمقراطي الذي ينفرد يالقرارات المصيرية الكبرى للوطن. وإنما أستهدف الجوهر السياسي لمفهوم "جماع الفهر" و"إعارة الفرج" أو "كراء الحنك" أو "رقاص السلطان" وهذا الأخيريعني "المخبر"
والمخزن لا يخفي أو يتنكر لاتباعه سياسه الرق أزاء هذه النخب المتلهفة على موائد السلطان فالخضوع والانبطاح والطاعة للمخزن ،والانكباب على تقيبيل اليد والتبندق والبصبصة والممالقة هي أشد أنواع الرق والعبودية استهجانا وقباحة وبشاعة.إذن إذا كان هناك من إحساس بالاهانة فهم الراضون والخافضون ظهورهم للامتطاء والركوب.
قال زعيم الثوار الشعراء العرب:
من يهن ،يسهل الهوان عليه.............. ما لجرح ، بميت إيلام.
إنني أريد كلمة الفصل وفصل الكلام والذي يتجلى في كلمةبسيطة وواضحة وعفية، بين لغة الاسلامانجيين الرصاصية ،وبين لغة اليسار الجذري العقلانية والأنوارية. وشتان ما بين الثعالب والخفافيش وبين المناضلات والمناضلين الذين يتخذون شعارا لهم مبدأنبيلا:الانساني أولا.
أما الاسلامانجيون الذين يربطهم خط دموي ثقيل وطويل مع النظام الاستبدادي الدموي فلا يمكن أي مصالحة أو تطبيع أو تحالف انتخابي انتهازي مع اليسار الجذري الذي كما قال الشاعر العراقي الكبير :الجواهري:
خلفت ،غاشية الخنوع ،ورائي.... وجئت ،أقتبس وردة الشهداء.
فلنا العقل ،ولكم الخنجر والرصاص ،لنا النور والضياء والشمس والقمر والنجوم والكواكب والنسور والأسود والعصافير والشعر والموسيقى والفن والجمال ،ولكم السيف والسكين والمقصلة والثعالب والقردة والضبع والنطيحة والمتردية وما أكل الضبع.فبأي حق تحاجونلنا الحق والخير والجمال والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة وحب المرأة ،ولكم القتل وتقطيع الرؤوس والأيدي ،أوليس رصاصاتكم هي التي اغتالت عمر بن جلون والشيخ الفيلسوف الشيوعي ،حسين مروة ومهدي عامل وفرج فودة وناجي العالي والاف الشهداء من الشعب الجزائري البطل.
ايها الاسلامانجيون المتمخزنون والمستعدون للوقوف على ركبهم من استجداء الملك لعله يعطف ويستبد مرة واحدة ،فيسند إليهم إدارة الأزمة البنيوية لا كسادة مستقلين في القرار ،بل كحمار يحمل أسفارا،تتعبه ولا يدري لهامعنى.تتشدقون بحكم الشريعة الاسلامية كذابا كإخوة يوسف ،أقوه في الجب ،وجاءوا أباهم عشاء يبكون، واتهموا الذئب ،والذئب أرحم منهم، وجاءوا على فميصه بدم كذب.
أي علاقة لكم بسمو أهداف اسلام الجماهير ،ونبل غاياته الأخلاقية والروحية وقيم التسامح واحترام الاخر وحق الاختلاف ونيذ العنف والارهاب ،وامتهان المرأة؟وماعلاقة المغاربة المسالمين يإسلام الخناجر والسيوف؟ ومن أين لكم بالعصمة ؟ وصاحب الرسالة نفسه يقول ( لكل امرئ شيطانه،حتى أنا،غير أن الله أعانني عليه فأسلم.." لكن معالمعنى المجازي والاسنعاري وعلى المعهود من لسان العرب.إنكم تريدون إدارة الحكومة تحت"غزاة لا نشاهدهم ، وسيف الغزو في صدورنا.غزاة اليوم كالطاعون..يخفى وهو يستشري..مغاربة في المنفى.. ومنفيون في المغري...من مستعمر غاز ..إلى مستعمر وطني..
شعراتكم لا تخفى علينا أبدا.ليس لكم برامج وطنية ،مستقلة تقودون بها المغرب نحو الخروج من الأزمة ،وتحررونه من الاقتصاد الرأسمالي الامبريالي وأنتم رأسماليون وأهدافكم الخسيسة أن تعولموا الاسلام ،وتؤسلموا الاقتصاد الرأسمالي الكولونيالي. إنني أستعير مرة أخرى بعض المقطوفات من قصيدة عبد الله البردوني الأعمى اليمني الذي يقول وأنا معه،
على لسانكم لأن ملة الاستبداد واحدة عند الأنظمة العربية. في كل صباح تطلع علينا جرائدكم تستجدون الحاكم بأمرأمريكا.
أمير الفوسفاط نحن يداك.
نحن أحد أنيابك.
ونحن القادة العطشى
إلى فضلاتأكوابك.
ومسؤولون في "البيضا"
وفراشون في بابك.
ومن دمنا عللا دمنا
تموقع جيش إرهابك
لقد جئنا نجر الشعب
في أعتاب أعتابك
ونأتي كلما تهوى
نمسح نعل حجابك.
ونستجديك أقابا
نتوجها بألقابك
فمرنا كيفما شاءت
نوايا ليل سردابك
نعم يا سيد الأذناب إنا خير أذنابك.
أخذت هذه القصيدة ،مقتصرين على

ابيات من قصيدة الشاعر اليماني عبد الله البردوني ،التي نشرتها مشكورة (مجلة أخبار الأدب العدد949 بتاريخ الأحد 02 أكتوبر2011

إيها المتأسلمون المتمخزنون إنكم الوجه الأخر للطغيان ،وليس لكم والله إلاهو،فاخرجوا من دمنا ،من عرسنا ،من جرحنا من خبزنا ،تدخلون جثتنا وتبيعونها ،أخرجوا كي يراكم العالم أكثر قبحا وشراسة وبدائية وبذاءة وتجهماوارهابية.
إن شهادتكم لمزورةللحقائق والوقلئع والتاريخ. إنها الشهادة التي تقدمت بها الثعالب تحت الخوف والاكراه لصالح الذئب عندما طلب منهم الشهادة:فقال الثعالب للذئب" الارض أرضك"وهكذا طرد الكلب من حق حراسة متاع سيده.فالتفت الذئي وخاطب الثعالب قائلا:ما كذب المثل:يللي بيحط الثعالب شهودو،بضيع حدودو"
وأخيرا ،أجيب علىما يتبادر للذهن حول علاقةنضال حركة 20 فبراير بالمجلس المخزني لحقوق الانسان.
جاء في كتاب (ماالعمل ؟)لفلادميرلينين "إن إنجلس لا يعترف بشكلين اثنين في نضال الاشتراكية- الديمقراطية العظيم ،(سياسي واقتصادي) كما جرت العادة عندنا ،بل يعترف بثلاثة أشكال،واضعا في مصاف الشكلين المذكورين ،النضال النظري"
حين تطيل التأمل في وردة
جرحت حائطا ،وتقول لنفسك
لي أمل في الشفاء من الرمل
يخضر قلبك.
حين تعد النجوم وتخطئء ،بعد
الثلاثة عشر،وتنعس كالطفل
في زرقةالليل/يبيض قلبك
حين تسير ولا تجد الحلم
يمشي أمامك كالظل/
يضفر قلبك
محمود درويش

محمد فكاك ابن الزهراء
حامل الألوية الحمراء
عاشق الحرية والعقل والفلاسفة.
خريبكة في 05.10
2011



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في البيان والتبيين ،في تعيين البصراوي والبصريين رئيسا لجهة ب ...
- آخر رسالة إلى المرتد عبد اللطيف المنوني
- رسالة إلى السيد رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتم ...
- من أجل دولة فلسطينية حرة ،ديمقراطية ،مستقلة وموحدة
- رسالة الى السيد محمد الساسي ’نائب الأ مين العام للحزب الاشتر ...
- الكوميديا الرمضانية المخزنية بين البلاهة والابتذال
- Lettre au président de la république française. Mr. SARKOZY
- الثورة المصرية و الأمير عبد الكريم الخطابي
- رسالة إلى عباس ا لفاسي ،الخادم الأوفى في حكومة الحكم الفردي ...
- في ذكرى جمال عبد الناصر
- رسالة من تحت الماء إلى إلهات /فينوسات السينما الأفريقية
- نداء عاجل ،إلى عاشقات ،وعشاق الفن السابع،والجمال الإفريقي.
- يا كل جندرمة وبوليس العالم ، تعالوا وخذوا علم الخرزولوجيا وا ...
- رسالة إلى حركة 20فبراير :مدينة الملح والزنك والرصاص والخشالي ...
- جهاز القضاء لا يحاكم سوى المقهورين والغلابة والضعفاء ،بينما ...
- إنهم لن يستطيعوا وقف ثورة البروليتاريا ...فلاديمير لينين رسا ...
- قلت للينين نم قريرا أنت نبي بعد قرون حتى وان أصبح خلفاؤك من ...
- محمد الصبار يريد إجهاض ثورة شباب الفوسفاط مستعينا بكلاب الحر ...
- رسالة إلى السيدة المحترمة :وزيرة الخارجية للولايات المتحدة ا ...
- رسالة في مسخانية ودستورانية دولة مخزنستان وذيليته الخوانجيست ...


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبدادي المطلق ، وبين الأصولية الاسلامانجية الاظلامية. رسالة إلى الاسلام الاسلام السياسي الممخزن ،وإلى المخزن السياسي المتأسلم.