أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟















المزيد.....

متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3583 - 2011 / 12 / 21 - 19:23
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


خريبكة في 21.12.2011
متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟
Le sultan *** jacques Prévert
Deux et deux quatre
quatre et quarte huit
huit et huit font seize…
Répétez ! dit le maître
Deux et deux quatre
quatre et quatre huit
huit et huit font seize.
Mais voilà l’oiseau lyre
qui passe dans le ciel
l’enfant le voit
l’enfant l’entend

l’enfant l’appelle
Sauve-moi
joue avec moi
oiseau !
Alors l’oiseau descend
et joue avec l’enfant

Deux et deux quatre…
Répétez ! dit le maître
et l’enfant joue
l’oiseau joue avec lui…
Quatre et quatre huit
huit et huit font seize
et seize et seize qu’est-ce qu’ils font ?
Ils ne font rien seize et seize
et surtout pas trente-deux
de toute façon
ils s’en vont.
Et l’enfant a caché l’oiseau
dans son pupitre
et tous les enfants
entendent sa chanson
et tous les enfants
entendent la musique
et huit et huit à leur tour s’en vont
et quatre et quatre et deux et deux
à leur tour fichent le camp
et un et un ne font ni une ni deux
un à un s’en vont également.
Et l’oiseau lyre joue
et l’enfant chante
et le professeur crie :
Quand vous aurez fini de faire le pitre
Mais tous les autres enfants
écoutent la musique
et les murs de la classe
s’écroulent tranquillement
Et les vitres redeviennent sable
l’encre redevient eau
les pupitres redeviennent arbres
la craie redevient falaise
le port-plume redevient oiseau.

محمد فكاك ... المغرب..
المهدي بنبركة عريس الشهداء ،عاركم الذي لا يمحى ولا يغتسل ولا يغتفر إلا باعتذارك للشعب اعتذارا مبدئيا واضحا،لا غمغمة فيه ولا تلبيس.
إنك وحدك وريث عرش-نعش قائم على دم الشهيدات والشهداء ،عشاق الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان،وبالتالي فأنت وحدك تتحمل مسؤولية دم سعيدة المنبهي وعمر بنجلون وعبداللطيف زروال،ودهكون والتهاني وكرينة ورحال.
إنه عاركم في المغرب.
أي خزي وفضيحة ونفاق من نظام يصدعنا كل وقت وحين،بأن صاحبه ملك ديمقراطي وحداثي وإصلاحي،وإذا بالمغاربة يستخفهم هذا الملك" التقدمي جدا جدا" ويتنادون بدولة وطنية ديمقراطية حداثية مدنية، وقال للمغاربة ألقوا بأصواتكم ،فلما ألقوا فإذا بصناديق النظام الاستبدادي الديكتاتوري تلقف الأصوات وتحولها وتصبغها وتخرج لهم دولة برأس حكومة ملتحية دينية ظلامية عائدة من خرائب التاريخ وكهوف الانسان البدائي.
فهل يصح ويستساغ أن يصوت المغاربة من نساء ورجال أبرار وأخيار وأطهار على القيود والأغلال والتخويف والترهيب والكبت والابتزاز باسم الدين؟
وردا صلبا على هذه الحيل والسحر والكيد ،فإنني كمواطن بسيط في دولة عصابات ومافيات من الأنذال والأوغاد والمجرمين والجلادين والسفاحين والسفاكين،أعلن وبلا مواربة استنكاري واحتجاجي وتنديدي وإدانتي لهذه الطبخة "المخزنية" لنظام الخزي والعار والتبعية،وأعتبر وصول التيارات السلفوية الظلامية لدفة الحكومة إهانة بليغة قاتلة لعبقرية وشخصية وتاريخ المغرب العقلاني الأنواري التنويري المعتدل والمتسامح.
وأدعو كل المغاربة إلى سحق العار والخزي ،عبر الوحدة والتضامن والثورة السلمية الجماهيرية الديمقراطية الشعبية التحررية.،على اعتبار أن الإسلام كمحتكر اليوم ملكيا وإسلامويا ظلامويا،،هو في جوهره حدث كوني عظيم،نشأ وينشأ على أساس جديد "تقوم عليه بنية اجتماعية جديدة في سياق حركة تطور التاريخ البشري نحو الأرقى فالأرقى أبدا."
إن رؤية هذا المخاض الثوري التاريخي للمجتمع المغربي وللثورة المغربية،لا معنى لها إن لم تكن بشارة وإيذانا بميلاد مجتمع ديمقراطي جديد،وإن لم تكن ثورة شاملة كونية عظيمة تحمل إلى الشعب الأمل والحب والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة الوطنية وتحررالمرأة من الأحجبة والأقنعة والجهل والتخلف والازدراء والاحتقار وعقدة الخطيئة الأصلية المزعومة؟
كيف نصدق ونصادق أن المغاربة يقبلون بديمقراطية مغشوشة تجعلهم مقرنين في الأصفاد ومكبلين بالأوتاد ومحكومين بعلاقات اجتماعية اقطاعية استغلالية اغترابية ،ونظام تسلطي استهلكه الزمن وظهرت عليه علامات التعهر والتهرؤ والتفسخ والتفكك والانحلال والموت، ولا بد من تنفيذ حكم الضرورة التاريخية الحتمية التي تستدعي قلبه وسقوطه وتغييره كيفيا ونوعيا.
إن جوهر الاسلام يتعارض ويتناقض ويصطدم مع التحالف الطبقي والعلاقات الاجتماعية المسيطرة ،وبالتالي فإن الأصولية الاسلاماوية ومنها حكومة بنكيران وخالقها الحقيقي ،هؤلاء وأولائك لا يحملون من الاسلام إلا "حثالات التاريخ وإيديولوجيات تجميد حركة التاريخ. وتعيين تيارات الظلام له معنى ودلالة عندنا هو نقطة اتصال المصالح والامتيازات.
لن يتضبب أفقنا الشيوعي الماركسي اللينيني،ونحيد عن الخط الثوري ،خط الكادحين والمعذبين والمضطهدين والمعدمين والمعطلين والمحرومين ،وبين الخط الرجعي الارتدادي الماضوي الديني الذي يحتل موقع السيطرة الاقتصادية- الاجتماعية والثقافية والدينية.
إن الصراع بين الخطين ،الوطني التقدمي الثوري والخط اللاوطني الرجعي ،ليس في السماءوالملائكة والشياطين، بل له أبعاد ودلالات وصراعات على الأرض والاقتصاد والمجتمع والثروة والمرأة والمواطنة والحرية والكرامة وحقوق الانسان.
أيها المغاربة،إن النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري الفردي لا بفهم من فن الديمقراطية إلا تطويعها لفبركة وتصنيع الاجماع حول النظام ليستمر ولا ممانعة لديه من انتخابات متحكم فيها ،ولبكن ما يخرج منها سواء أكانت حكومة ليبرالية أم حكومة ملتحية إسلاموية،ما دام الخراج والزكاة والضرائب والإتاوات تصب في خزائن السلطان.
إن التفريق بين الدين والخرافات أمر أساسي،وسأقدم مقالا رائعا لفيلسوف الأنوار والتسامح "فولتير "تحت عنوان" المؤمن بالله"
يقول فولتير:"إن المؤمن هو الانسان المقتنع بوجود إله قوي وصالح خلق جميع الأشياء والكائنات. وهو يعاقب من غير قسوة على كل الذنوب.ويجزي بالخير على كل أعمال الفضيلة والخير، وهو لا ينضم إلى أي مذهب من المذاهب المختلفة التي تناقض بعضها بعضا.
إن دين الله هو أقدم الأديان،وأكثرها اتساعا،لأن عبادة الله البسيطة سبقت جميع الأنظمة في العالم. وهو يتكلم لغة يفهمها كل الناس، بينما لا يفهم الناس بعضهم بعضا. وهو صديق الحكماء،وليس الدين عنده ما جاء في الميتافيزيقا من اراء، ولا المظاهر التافهة،ولكن في العبادة والعدل. وعمل الخير هو عبادة الله، والتسليم له هو شريعته،وهو يغيث الملهوف ويلبي (نداء) المعوز، ويحمي المظلوم."
لقد اعتبر فولتير كل حكم يقوم على الدين الإيديولوجي المزيف عارا وخزيا وجب سقه وتعييره ومقاومته.وهكذا جاءت صرخته الغاضبة كالصاعقة: اسحقوا العار.
“Écrasons l’Infâme”
LAÏCITÉ !
Perfide laïcité !
qui réduit les naïfs et les ignorants
à l’état de Pantins intellectuels.
Oui, pour nous, Communistes-Anarchistes de l’Église Réaliste, le “Principe de la Laïcité” n’a pas d’autre contenu que d’anéantir tout droit d’Association !
La “liberté de conscience” prêchée dans la Constitution nous permet-elle d’exprimer cette opinion ?…
***
Pour les “autorités” en revanche, la “Laïcité” est un “pilier du temple”, et n’est donc “pas négociable”, car il en va de notre “cohésion nationale”.
***
Et vous, qu’en pensez-vous ?
• La Laïcité fait-elle l’unanimité ?
• C’est quoi précisément la Laïcité ? est-ce une philosophie ? et de quand date-t-elle ?
• La “Laïcité” est-elle une “exception française” ? Existe-t-elle ailleurs en Europe ? Et aux USA ?…
• S’agit-il d’assurer la distinction du Politique et du Religieux ? des Églises et de l’État ? du “Privé” et du “Public” ?… et dans quel but ?
• Ou bien s’agit-il d’assurer la Liberté de Conscience et des Cultes ?
• Quel est le rôle de l’école laïque ?
• À qui doit-on la Laïcité ? Auguste Comte et P.-J. Proudhon sont-ils les pères de la Laïcité ?
***
Nous publions quelques documents susceptibles d’alimenter votre réflexion.
Car il faudra bien, coûte que coûte, nous évader de la nuit spirituelle !
Église Réaliste, 2005



فماذا سيصيب المغاربة من حكومة يرأسها دهاقنة وقسوس ورهبان لهم وظيفة واحدة أن يقوموا كمشاهدين لا مشاركين،شهداء زور وعدول يوثقون "دخلة السلطان وعرس السلطان ودم المغتصبات من أضاحي السلطان،لأنهم غير مؤهلين للتفكير والتنظير واقتراحات منهجية حقيقية بشأن ما يجب عمله إزاء الأزمة البنيوية والمشاكل الحادة مثل الشغل والتعليم والصحة والصناعة والفلاحة والثقافة والبطالة والسكن والجريمة وملايين المغاربة الذين انحدروا إلى تحت خط الفقر والفاقة والسجون والتعذيب اللا انساني والمختطفين والمختفين والجلادين الذين قتلوا ويقتلون بدم بارد؟وماذا تنتظرون من "رؤوس مسطحة ومحدبة.
يقول زرادشت"أحب من يسعى إلى خلق شيء أسمى منه ثم يموت" بالله على مؤيدي الحكم اللاهوتي الثيوقراطي الأتوقراظي ،هل يملك هؤلاء مثل هذه الحكمة الزرادشتية الرفيعة؟وهل هذه الحكومة يمكن معها ارتقاء المغاربة إلى مستوى عال من السمو والادراك والعبقرية والذكاء والعمق ،ويندفع المغربي والمغربية إلى أبعد الحدود ويبنوا أبياتهم بالشهب وينهالون من جميع أنواع المعرفة ويبحثون في أعظم الدراسات ويتجاوزن كل الدوغمائيات بكامل الشجاعة ويرفعوا التقديس والأسطرة للتاريخ والثرات والنظام والدين والجنس ؟فهل سيتصالح المغاربة مع الواقع الملموس بالتحليل الملموس،والتصور العلمي للواقع والقضايا والأشياء والماضي والحاضر والمستقبل،بدل الخضوع الأعمى للقوى الغيبية والخوارق والمعجزات والأسطورة والسحر والأوهام والأضاليل والطقوس، ليبقى العقل والواقع والعلم والنقد والمراجعة والفلسفة والأدب والفن ويتقنوا أن ما نسجه رجال الدين الرجعيين من خيوط العناكب حول عدم أهلية المرأة للإمامة والصدارة والرئاسة والقيادة والمساواة على أساس دين الكهنة الكاذب واعتبار المرأة عورة وأصل الخطيئة،إنما تجاوزه وعفا عليه الزمن ،.إن جميع الناس متساوون بالطبيعة والقانون والدستور والديمقراطية والمواطنة وحقوق الانسان..وأن النظم الطبقية الاستبدادية الذ كورية البطريركية هي التي قضت على المساواة بين المرأة وأخيها الرجل ،كل هذا وتلك التقاليد البالية من أجل تقييد وتكبيل المرأة والرجل معا ،إن اللا مساواة من ابتكار واختراع الطبقات المسيطرة لتجريد النساء والرجال من الحقوق،وما أعتقد رجلا حرا كريما يضطهد ويستغل ويمتهن كرامة وحقوق أخته في الإنسانية والآدمية ؟
إن التاريخ يبدأ فقط باسترجاع حريات المرأة ولا أمل ولا بداية بشارة إلا بانتفاضة وثورة وتمرد وعصيان المرأة وخروجها على عبودية ونير النظام الطبقي البطريركي الظالم."النساء حرائر كريمات لا يهينهن إلا لئيم نذل وغد جبان".
لا تقدم ولو خطوة واحدة إلى الأمام ما لم تشتغل المرأة بالعمل السياسي ومالم يكن لها وجود سياسي حقيقي يتجه بعقولهن إلى الكرامة ويتعرفن بأنفسهن على أنفسهن بعيدا عن خزعبلات كل العطارين والفقهاء والدجالين والقوادين والطياحين والمشمشمين.
لقد قال الشاعر الفارسي العظيم عمر الخيام:
إن كنت تفقه يا ذا الفقيه فلم
تغتال فلاسفة دانوا بأفكار
هم يبحثون عن الباري وصنعته
وتبحث أنت عن حيض وأقذار؟
ويقول فيلسوف الشعراء وشاعر الفلاسفة ،أبو العلاء المعري
رويدك قد غررت،وأنت حر.......... بصاحب حيلة يعظ النساء.
يحرم فيكم الصهباء صبحا........... ويشربها على عمد مساء
يقول لكم غدوت بلا كساء...........وفي لذاتها رهن الكساء
إذا فعل الفتى ما عنه ينهى.........فمن جهين لا من جهة أساء
ولا تطيعن قوماما ديانتهم.......إلا احتيال على أخذ الإتاوات
وإنما حمل التوراة قارءها....... كسب الفوائد لا حب التلاوات.
فأي إسلام هذا الذي يتنكر لحق الناس جميعا في الحقوق والواجبات,ويحرم الحرية الدينية،ويفرض حكومة ملتحية يعتز حزبها بمنع التنصيص على حرية الاعتقاد والضمير والتعبير؟وأية مصداقية لملك قيل عنه "متنور ديمقراطي يمن علينا أن عبدنا واستعمرنا واستغلنا وخضع (شكليا) للتيارات الظلامية وأطاعهم وضرب بعرض الحائط جوهر القران الكريم الذي يأمر بحرية العقيدة والضمير " لا إكراه في الدين ،قد تبين الرشد من الغي""ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا ،أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين"
فإذا كان صاحب الدعوة محمد ابن آمنة وعبد الله ليس علينا حفيظا ولا وكيلا ولا رقيبا ،فمن أين ورث الملك ووزيره المتفيقه بنكيران خق الرقابة والوصاية على المغاربة؟ ومن أحق بحفظ الذكر الحكيم غير الله؟"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
أم نذكر الملك وزبانيته بالقول الشعري الشجاع للشاعر ،الحطيئة الذي صرخ هي وجه أبي بكر ومن أنتم من أبي بكر في الاستقامة والورع والتعفف ؟
يقول الحطيئة.
أطعنا رسول الله إذ كان بيننا...فيا لهفتي ما بال أبي بكر
أيورثها بكرا إذا مات بعده... فتلك – وبيت الله- قاصمة الظهر
والآن والأشياء هادئة تماما،وهذا الذباب الأصولي يأتينا أزيزه من تونس والقاهرة ومن كل الجهات ويملأو ادينا ضباحا ونباحا بعدما كانت الهزارات والعنادل تتغنى ، وحلت محلها بومات تبكي في الليل الطلولا.
إن الاسلام لا علاقة له بملوك الاستبداد،ويكذب من ينافق الملك من أن نصره من الله ،في حين أن القران الفرقان لا يتحدث عن الملوك إلا مدينا ومتوعدا ورافضا لاستبدادهم وظلمهم وشططهم في استعمال السلطة،"إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون"" ومن ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا".....
إن حكومة بنكيران الأصولية هي بديل عن الكومات النيوكولونيالية ،أي تكريس السياسة الاقتصادية والعلاقات الاقتصادية مع السوق الاحتكارية الامبريالية العالمية والصهيونية والرجعية الخليجية.
لقد تقدم النظام النيوكولونيالي بحكومة الظلام لمحاولة الالتفاف على الثورة الوطنية الشعبية الديمقراطية الاجتماعية التي من أهدافها تحقيق التغييرات الثورية الجذرية لصالح الطبقات المضطهدة الكادحة وليست توافقية أو تصالحية أو تلفيقية ،بل تعمل على قطيعة بنيوية مع النظام وسياساته الطيقية التابعة والخاضعة للامبريالية..
ما يجب أن يفهمه النظام أن الديمقراطية التي يطالب بها المغاربة "ليست مجرد انتخابات في إطار تعددية حزبية مزيفة ،فهذا المنظور الاختزالي هي وصفة برجوازية غريية امبريالية لا تنفع مجتمعاتنا،والأصح هو عملية دمقرطة المجتمع كسيرورة متواصلة تشمل جميع جوانب الحياة ،من إدارة الاقتصاد والشأن السياسي ،ليس فقط بتعدد الأحزاب،بل أيضا عبر تمكين الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين وعاطلين بتنظيم أنفسهم لتحقيق مصالحهم في إطار سلطة كاملة للكادحين" حسب رؤية المفكر الماركسي سمير أمين-جريدة المناضلة المغربية.
ولنا عودة إلى الموضوع إن بقي في العمر بقية
محمد فكاك. الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
عاشت كفاحات العمال والفلاحين،
السلطة كل السلطة للسوفيات الشعبية الديمقراطية
يحيا الحزب البولشفي الشيوعي المغربي.



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى ميلاد عمر وانبعاثه كطائر الفينيق ( العنقاء) من هذا ا ...
- البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسي ...
- لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟
- رسالة ثورية إلى الرفيقات والرفاق في الاتحاد الاشتراكي للقوات ...
- السوق السينمائي بمراكش والموقف الثوري
- محمد الصبار شاهد زور ماشافش حاجة
- الحقيقة وحدها ثورية لينين
- الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام ...
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...
- -توكل كرمان- سليلة بلقيس و سيف ذي يزن امرأة أجدر بالإمامة ال ...
- في ذكرى سيد الشهداء:محمد جمال الدرة الذي انتهت حياته وزهرة ش ...
- حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبداد ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟