أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام الكولونيالي القائم في المغرب.















المزيد.....

الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام الكولونيالي القائم في المغرب.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3560 - 2011 / 11 / 28 - 19:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام الكولونيالي القائم في المغرب.
لقد أعلنت وزارة القصر الملكي المسماة "الداخلية" الموكول إليها إدارة وتدبير وتزوير الانتخابات النتائج النهائية لانتخاب ما يسمى البرلمان الماروكانستاني،حيث حصلت الأحزاب الملكية على الدرجة الأولى:العدالة والتنمية107مقعدا ،وحزب الاستقلال60مقعدا،وحزب التجمع الوطني للأحرار52مقعدا وحزب الأصالة والمعاصرة 74مقعدا والحركة الشعبية32مقعدا والاتحاد الدستوري23مقعدا،أما الأحزاب الديمقراطية ،فلم يحصل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلا على39 مقعدا و18مقعدا لحزب التقدم والاشتراكية.
لكن الأهم هو نجاح حركة 20 فيبراير الثورية في إقناع الشعب المغربي من أجل مقاطعة الانتخابات المفبركة والمطبوخة في دهاليز وكهوف الاستخبارات الداخلية،وهي أهم النتائج حيث لم تعرف نسبة المشاركة في انتخابات 25.نونبر وبناء على الوزارة الملكية إلا 54,4في المائة وهو ما يعني أن أغلبة الشعب المغربي لم تشارك في المهزلة _ المضحكة.أما الحقيقة الثورية فإن نسبة المشاركة كانت ضئيلة جدا رغم الاليات السياسية واللوجيستيكية والإعلامية والمالية التي سخرها النظام لتمرير مشاريعه الانتخابية المزورة،ناهيك عن استعمال المال العام لشراء الذمم والإشهار السياسي لإعلام المخزن وشركات بيترو-دولار ( الجزيرة) ومباركة الأمبريالية الأمريكية والبريطانية والفرنسية،والخليجية الرجعية.
لكن الأدهى والأمر هو ما التجأت إليه الرجعية المغربية المتلفعة برداءات الدين،حيث أن أغلب أئمة المساجد قد زجوا بالمواطنات والمواطنين في متاهات عقائدية جوفاء عمياء صماء،ووظف الحزب الاسلامانجي الدين في حملات انتخابية سياسية دنيوية ،سواء من داخل المساجد أو في الفضاءات العامة،وبأشكال ماكيافيليةدنيئة وحقيرة وخسيسة ،مستغلين سياسة التفقير والتجهيل والتعمية السياسية والايديولوجية للجماهير الشعبية وذلك بدفع الشعب للتصويت لصالح حزب ديني ،وماهو بديني،ومنقذين الانتخابات من السقوط الفظيع بدعوة الشعب للمشاركة المكثفة في عملية التصويت. إنه حزب يحظى بدعم ملكي مطلق ،وبالرجعية المغربية والخليجية المعربة ضد الثورة المغربية،لأن طرح بساط الدين في الحملات الانتخابية السياسية إنما يعني تحريف الصراع الطبقي والمصالح الحقيقية للشعب المغربي في نضاله العادل والمشروع من أجل تقرير مصيره بذاته ولذاته ومن ذاته ،وصنع ثورته الديمقراطية الوطنية وبناء نظام برلماني ديمقراطي شعبي مستقل.
إن المذاهب والملل والنحل والعقائدية المفتعلة لإبعاد وصرف وحرف الشعب عن القضايا المصيرية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحضارية والانسانية والنسائية والشبابية ،لمن شأنها أن يضرب في الصميم جوهر الديمقراطية وحقيقة النظام الديمقراطي..
إنه لمؤسف حقا أن يحمل حزب أو نظام أو فرد وجهين متعارضين متناقضين متضادين،فمن جهة نسعى بكل قوانا للاستفادة إلى أبعد حدود من الديمقراطية والحريات والحقوق حتى وإن كانت تتعارض جوهريا ومطلقا مع لا ديمقراطيتهم ،حتى إذا وصلنا إلى السلطة عبرها،كان من نوايانا الخبيئة ضرب الديمقراطية لتعارضها مع الاسلام،أي بلغة ماكيافيلية انتهازية ،فالديمقراطية لا تتعارض ولا تناقض إلا مع مصالحهم المادية والاقتصادية والسياسية والثقافية.إن الدين عندهم هو دين مالم يمنع عنهم قرشا واحدا أو فلسا.
إن حركة 20 فيبراير وفي إطار الثورة الربيعية العربية والمغاربية قد قامت بدرها الوطني والاممي لمقاطعة انتخابات الرجعية والدعوة إلى الامتناع عن المساهمة في تكريس المهازل والمسخريات المخزنية ، الرجعية ، والقطع البنيوي مع نظام التبعية الذيلية والاستبداد والديكتاتورية،وأدت مقابل هذا الموقف المبدئي الوطني والثابت تضحيات جسام وحملات تشويه واسعة النطاق وحصارا إعلاميا فاضحا،واعتقالات تعسفية مكشوفة في جميع أنحاء الوطن.
إن المستفيد الأول من انتخابات التزويرهوالرجعية المغربية،بكل أشكالها الدينية والانتهازيةمن جهة وحركة 20 فيبراير من جهة أخرى،و"السر في صمود حركتنا؟إنه يكمن في أننا واعون بالرسالة التي حملنا عاشت وحدة الشعبالمغربيإياها أولئك الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم عبر تاريخنا المجيد في سبيل إسعاد شعبنا.إنه يكمن في أننا جزء لا يتجزأ من الحركة الثورية الجبارة ضد الاستعمار،ومن ورائها سائر القوى الديمقراطية في العالم" كما جاء في الاختيار الثوري للشهيد المهدي بنبركة
إن نظاما سياسيا يعد بحق نموذجا صارخا للتصحر السياسي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ،لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يدخل في نادي الديمقراطية ،وبالتالي فإن حاجة المغاربة إلى التغيير الثوري هو أشد وأولى من غيرهم. وما الانتخابات تحت إشراف النظام إلا تكريس للاديمقراطية واللاشعبية واللاوطنية واللاإنسانية.
هكذا لن تزيدنا هذه المهازل الانتخابية إلا إصرارا على النضال ضد الأيديولوجيات الفيودالية والنيوكولونيالية والبرجوازية الصغيرة التي اتخذت من شعار "الملكية البرلمانية" مثلها الأعلى والنموذج الأسمى للدولة المغربية في إطار الربيع الثوري المغاربي والعربي.
ألم يكف الخمسة عقود من السيطرة والاستبداد والديكتاتورية لهذا النظام ،لكي ينهي ممارساته وأساليبه القمعية والدموية والبربرية والوحشية ضد كل بنات وأبناء الشعب المغربي،ألم يرعو عن غيه ووراءه قافلة طويلة من الشهيدات والشهداء والضحايا والمعتقلين؟ألم يكن المثل الأعلى المتجسدة في إمارة المؤمنين يدخل في تناقض متعاظم أبدا مع الديمقراطية والحاجات الحيوية والضرورية للشعب المغربي؟
إن الدور القذر الذي لعبه كل من المال لكبار ملاكي الأراضي،وكبار رؤوس الشركات،ورجالات الدين،ليدعوننا إلى القيام بنقد عميق ونافذ لسياسة النظام،والأيديولوجية الدينية المسيطرة التي ثبت بالملموس أنها ليس لها من الدين سوى أشباح خرافية أسطورية ميتافيزيقية لإخفاء المصالح الطبقية.ولصرف الشعب عن المطالبة بالتغيير الراديكالي الجذري للنظام السياسي.
إن شعبا مغربيا متجذرا في الحضارة الانسانية،وغنيا بتاريخه الفلسفي والثقافي والحضاري،لا يمكن أن يعود إلى "ذهنية التحريم ،وعقلية التكفير ،وشريعة القمع" والنظام الملكي المتحجر المتعاقب على الحكم بشكل وراثي رجعي ومتخلف.
ألم يحن الوقت للمغاربة كافة أن يسقطوا نظام الملوك الالهة والذين لحد الساعة يزعمون أن حكمهم يستند إلى نصر الله،لا يستحيي الإعلام الملكي في الاذاعة والتلفزيون من إضافة"الملك نصره الله"ألا يكفي هذا دليلا على السخرية من الشعب وعدم اعترافه بحق الشعب في السيادة والحكم والارادة..؟إن المعنى البسيط للديمقراطية هو حق الشعب المغربي في الثورة الشاملة لإسقاطالعروش السماوية وتمزيق الروابط اللاإنسانية اللاشعبية اللاوطنية التي تقيد وتضع الأغلال والأسوار وتشدهم إلى السماء بدلا من بناء نظام أرضي دنيوي بشري مغربي؟ما ذا يفيد المغاربة في شئء استمرارهم في تأمل السماء حتى يسقطوا كما سقط طاليس وهو يتأمل قبة السماء؟
إن الملكية البرلمانية مجرد عبارة جوفاء فرغاء من أي مضمون،وليس أمام المغاربة لكي يتقدموا خطوات على طريق التقدم الديمقراطي والسياسي والاجتماعي والثقافي ليقفوا على أرض صلبة وحكم أنفسهم بأنفسهم،ومن دون أية وصايا من أحد خارجي.
إن شعارات البرجوازية الصغيرة لم تستهدف ولن تستهدف أبدا أية خيارات استراتيجية أو نشاطات ثورية،بل كل همهم ومداهم يقتصران على التجدد والاستمرار داخل الملكية الفردية المطلقة،فهل هناك عقدة النقص المركب لدى برجوازياتنا أو قصور ذاتي لكي يعرفوا أنفسهم ومغربهم ويتحددوا إلا من خلال ملكية لفرد مبلغ العلم فيه أنه بشر مثلهم ؟
إنها نفس الأوهام والامال التي عقدتها البرجوازية المغربية الصغيرة على إمكانية دستور ديمقراطي في ظل ملك ديمقراطي،والذي خيب كل الأمل حيث لم يعرف من التجديد سوى القمع والتشريد والمراحل الرجعية السوداءوأسوأمثال على ذلك هو ما وصلت له حرية الصحافة من تدهور وفظاعة ومجازر رهيبة واعتقالات ومطاردات وتصفيات وحصار وسجون وغرامات وإغلاق الصحف،فماذا فعل الملك الشاب إزاء هذه التعسفات والانتهاكات؟لقد اتخذ موقف المتفرج واللامبالاة
إن المغاربة أصبحوا على قناعة مبدئية راسخة بأن الديمقراطية الحقيقية لا يمكن أن تتحقق أو تقوم لها قيامة فعلية في ظل ملكية مطلقة وحكم فردي استبدادي مطلق بل في التحرر والخلاص والانعتاق من نير نظام أشبه بإله رهيب،هذا النظام الذي وضعته ،و لأول مرة حركة 20 فيبراير الثورية تحت ضوء النقد اللاذع النقدي المتفجر اللامهادن وكما تحدث كارل ماركس في كتابه "إسهام في نقد فلسفة الحق عند هيجل"النقد الذي ينتزع الأزهار الوهمية التي تستر تلك السلسلة العتيقة والمؤسية التي تقيد الانسان،بحيث يستطيع هذا الانسان أن يهز السلسلة ويقطف الزهرة الحية.وأن نقد السماء يتحول إلى نقد الحق ، ونقد اللاهوتإلى نقد السياسة"
إن مشاركة الأحزاب ذات الايديولوجية الماركسية اللينينية في المقاطعة الجذرية لا لمجرد انتخابات زائفة بل للقطيعة البنيوية الشاملة ،ولتصفية حساب الطبقة العاملة والفلاحين والمثقفين الثوريين والنساء الثوريات والشباب الثوري مع الوعي الزائف والعماء الايديولوجي المضلل.
لقد قاطع الشعب هذه الانتخابات ،لأنه يعلم أنها لن تنتج نظاما ديمقراطيا ولا تعطي الامل في الحرية والكرامة والمساواة واقتصاد وطني مستقل يوجد الشغل الكريم والخبز الشريف لجميع المغاربة،فأية ديمقراطية لا تنتج الخيرات المادية والروحية. ولأن الشعب يعرف أن الصراع الطبقي هو محرك التاريخ وليس الصراعات العقائدية الجوفاء إلا فقاعات صابونية سرعان ما تطفو على ظاهر البحر أما ما ينفع الناس فيبقى في الأرض،وأما موجة التيارات الدينية فتذهب جفاء ورياحا وضبابا.
إن شكل الدين في مملكة السلطان هو ليس فكر المغاربة ،بل هو شكل ديني لفكر الطبقة المسيطرة السائدة وبالتالي هو أيديولوجية الطبقة المسيطرة سياسيا واقتصاديا ،وإن اتخذ صيغة حزب سياسي،وأي دين أرسل للعالمين أن ينحصر في حزب سياسي لا يؤمن
حتى بقدرات شعبه على حكم ذاته بذاته،بل يفوض أمره ومصيره إلى قوى خارجية استغلالية استلابية.؟ وأية جريمة أن يحول النظام وأزلامه المنابر والمساجد إلى ميادين الصراعات الانتخابيوية السياسوية والدعايات الرخيصة والاشهار السياسي التجاري؟وأين نحن من مبدإ"وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا" وأن الدين لله ،والوطن للجميع ،"؟فهل تحول طغاة الاستبداد السياسي والديني إلى التراجع ،فاعتبروا بصفاقاتهم هذه العقيدة هي مجرد تعبير عن الرأي؟أم أنها عقلية "تبقالت" ومتاجرة مفضوحة بالدين وعقائد الناس؟فما لأمير المؤمنين من دور إذا كان لا يحمي عقائد الناس من العبث الانتخابوي؟ ولماذا يصر الانتهازيون دائما بنعته "أمير المؤمنين وحامي الملة والدين؟أم المصالح المادية والسياسية والاقتصادية ومصالح العرش هي فوق الدين والملة؟
لقد تجاوز الذين استخدموا الدين لأغراض انتخابوية رخيصة كل حدود الوقاحة ،مما اضطر معه الشعب إلى أنيقاطع بشكل جماعي هذه الانتخابات اللامعقولة. ويدين بذلك النظام ويكتب عليه بالإفلاس والخسران والرحيل. وكما قال الشهيد المهدي بنبركة"فعندما تصبح الانتخابات مزورة ، وحرية الاجتماع معدومة والصحافة مكممة، والمخلصون المعبرون عن مطامح الشعب مطاردين ومحكوما عليهم بالاعدام أوالسجن أومفقودين بالمرة ،فكيف يجوز لرئيس الدولة أن يستغرب التجاء الشعب للوسائل المباشرة ليسمع صوته؟ وعندما تغدو الدولة والادارة ملكية لأقلية محظوظة من ذوي الامتيازات فكيف يستغرب انفجار غضب الشعب ضد هذه الامتيازات؟
كفاكم حكما استبداديا وتسلطا على الشعب منذ1960
وكفاكم رسالة أن تخرج الحسيمة من حركة 20فيبراير وهي تحمل أعلام الجمهورية الريفية للقائد البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي؟
عاشت وحدة الشعب المغربي
عاشت الطبقة العاملة موحدة مناضلة
عاش الحزب الشيوعي البديل الثوري للحركات الدينية الانتهازية والشوفينية والطائفية.
محمد فكاك
؟



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...
- -توكل كرمان- سليلة بلقيس و سيف ذي يزن امرأة أجدر بالإمامة ال ...
- في ذكرى سيد الشهداء:محمد جمال الدرة الذي انتهت حياته وزهرة ش ...
- حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبداد ...
- في البيان والتبيين ،في تعيين البصراوي والبصريين رئيسا لجهة ب ...
- آخر رسالة إلى المرتد عبد اللطيف المنوني
- رسالة إلى السيد رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتم ...
- من أجل دولة فلسطينية حرة ،ديمقراطية ،مستقلة وموحدة
- رسالة الى السيد محمد الساسي ’نائب الأ مين العام للحزب الاشتر ...
- الكوميديا الرمضانية المخزنية بين البلاهة والابتذال
- Lettre au président de la république française. Mr. SARKOZY
- الثورة المصرية و الأمير عبد الكريم الخطابي


المزيد.....




- غروزني تشهد افتتاح معرض لغنائم العملية العسكرية الروسية
- ماذا تخفي الزيارة السرية للرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد إ ...
- ألمانيا- تأييد لتشديد القانون الجنائي لتحسين حماية السياسيين ...
- -ليس وقت الاحتفالات-.. رئيس بلدية تل أبيب يعلن إلغاء مسيرة ا ...
- روسيا.. العلماء يرصدون توهجا شمسيا قويا
- برلماني روسي: الناتو سيواصل إرسال عسكريين سرا إلى أوكرانيا
- كيم يهنئ بوتين بالذكرى 79 لانتصار روسيا في الحرب العالمية ال ...
- -في يوم اللا حمية العالمي-.. عواقب الصيام المتقطع
- اتفاقية التجارة الحرة بين الصين وصربيا تدخل حيز التنفيذ في ا ...
- للمرة الـ11.. البرلمان الأوكراني يمدد -حالة الحرب- والتعبئة ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام الكولونيالي القائم في المغرب.