أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟















المزيد.....

لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3570 - 2011 / 12 / 8 - 17:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟ محمد فكاك
في التبيين والبيان ،وما جاء من خلجات وتهافت تهافت بنكيران ،وتأجيره للقرآن ، ليزيد بن أبي سفيان،وخليفة قائد الرومان،
الله يا زمان الله،الله يازمان.
لن أزيد ولا أنقص على ما قلت بلسانك ،أيها الأمين العام ،لحزب العدالة والتنمية،الذي افتتح ولايته كحارس عام للملكية الاقطاعية المطلقة الفردية، في تصريحه لتلفيزيون الملك ،فكان أول الوهن والسقوط.تجلى هذا السقوط في تصريحكم التالي:
( الحكم لله وللملك )
( الله هو الذي يحمي الشأن الخاص)
في الوقت الذي كان على الوزير الأول ،إطلاع الشعب على الطرق والآليات والمراحل ،لتطبيق برنامجه الانتخابي و الاستجابة الفورية لمطالب الشعب العادلة والمشروعة في توفير الشغل الكريم لجميع المواطنات والمواطنين ،والحرية والديمقراطية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية،فإذا بالرجل يهرب إلى الوراء ويحاول إلهاء المغاربة في مناقشات بيزنطية سوفسطائية هزيلة ونحيلة من المضمون التاريخي والمعاصر..والقصد من الشعارات الثيولوجية اللاهوتية الميتافيزيقية هو للتميع والتضليل والتعتيم والالتفاف على القضايا الوطنية والاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية للشعب المغربي.
وبما أنك تريد أن تتزايد وتستقوي على المغاربة باعتماد لغة التراث ودين الاسلام،فإنني أقول لك :إنني لست أنتمي لبؤس الثقافة الشيوعية ،لأحفظ عن ظهر قلب الماركسية اللينينية،بل الماركسية كأداة للعمل والتحليل هي ما سوف أرد على حشرجاتك الكهنوتية، وأبدأ من شعاراتكم الأساسية :ألا وهي بناء الدولة الديتية أو أسلمة الدولة وتأمين الميدان.
لقد سئل أحد فقهاء التنوير المسلمين وهو المقري ،عن سبب كون ملوك المسلمين،لا يسيرون على الطريق الصحيح ،ولا يبالون"عهدا ولا حرمة" فأجاب:
" ذلك لأن الملك (برفع الميم وتسكين اللام) ليس في شريعتنا، ولم يجعل الله في شرعنا إلا الخلفاء، فكان أبو بكر خليفة رسول الله (ص)،وإن لم يستخلفه نصا ،لكن الناس فهموا ذلك فهما، وأجمعوا على تسميته بذلك ، ثم استخلف أبو بكر عمر ،فخرج بها عن سبيل الملك الذي يرثه الولد عن الوالد،إلى سبيل الخلافة،الذي هو النظر والاختيار،ونص في ذلك على عهده، ثم اتفق أهل الشورى على عثمان،
فإخراج عمر لها عن بنيه إلى الشورى دليل على أنها ليست ملكا. ثم تعين علي بعد ذلك إذ لم يبق مثله، فبايعه من اثر الحق على الهوى واصطفى الآخرة على الدنيا، ثم الحسن كذلك.
ثم كان معاوية أول من حول الخلافة ملكا ، والخشونة لينا، ثم إن ربك من بعدها لغفور رحيم. فجعلها (أي الخلافة) ميراثا، فلما خرج بها عن وضعها لم يستقم ملك فيها.ألا ترى أن عمر بن عبد العزيز- ض- كان خليفة لا مليكا ، فلم يسلك طريق الاستقامة قط إلا
إلا خليفة"
راجع محمد عبد الغني حسن. المقري(سلسلة أعلام العرب.القاهرة)
وجاء المؤرخون:"أن معبدا الجهني وابن يسار أتيا الحسن البصري ، وقالا له: "يا أبا سعيد ، هؤلاء الملوك يسفكون دماء المسلمين ويأخذون أموالهم، ويقولون إنما نجري أعمالنا على قدر الله تعالى، فقال لهما الحسن البصري: كذب أعداء الله.ويقصد ملوك بني أمية"
لقد وضع جزء من الشعب ثقته في حزب العدالة والتنمية،على اعتبار واحد هو إعادة الحقوق من أراض كبيرة ومصانع ومعامل ومزارع وثروات وثمرات وأموال،وتاريخ وقيم وذاكرة ووثائق ..وهذا ما وعدت به الشعب طيلة الحملات الانتخابية الحالية والماضية حتى ظنك الناس أنك ستخرج في كوكبة من أنصارك وأتباعك مثلما فعل غيلان الدمشقي باسم الخليفة الفتى العمري عمر بن عبد العزيز ،شاهرا صوته بلا تلعثم أو تردد أوخوف من بطش سلطة أو خوف على مصلحة ضيقة يقول ،وما تزال جبال دمشق تردد صدى هذا الصوت الثوري إلى الآن.فما قال غيلان هذا؟"تعالوا إلى متاع الخونة(يقصد حكام بني أمية السابقين لعمر بن عبد العزيز) تعالوا إلى متاع الظلمة.تعالوا إلى من خلف الرسول في أمته بغير سنته وسيرته" وبعد أن يأخذ ببيع أمتعة بني أمية،يقول في الناس المجتمعين حوله"من يعذرني ممن يزعم أن هؤلاء كانوا أئمة هدى،وهذا متاعهم،والناس يموتون من الجوع"؟
ويتولى الحكم من بعد عمر بن عبد العزيز الحاكم الأظلم والأغشم الديكتاتور الدموي هشام بن عبد الملك،ويأمر بقطع أيدي غيلان وصاحبه صالح ، فلا يصيبهما فزع ولا خوف ولا ذعر ولا هوان أو هون ، ويتوجه غيلان إلى الناس"قاتلهم الله،كم منة حق أماتوه وكم من باطل قد أحيوه، وكم من ذليل في دين الله أعزوه ، وكم من عزيز في دين الله أذلوه""
وأنت يا بنكيران الذي يا ما صدعت ودوخت الناس بصراخك وبكائك واستغاتتك بالشعب من ظلم الحكم لك ولحزبك وإقصائه لكم من المشاركة وتداول السلطة سلميا في المغرب،ها أنت بمجرد أن استويت على السفينة الملكية الحسنية ،قلت "الحمد والشكر والملك والجبروت والفضل والمن كله لله والملك، ونسيت أن فئات من الشعب هي التي ناصرتك وأوصلتك إلى الوزارة والشطارة و"الشكارة
وها أنت قد ألهتك التجارة السياسية،واللؤلؤ والمرجان عن سورة الرحمان،فاستبدلت دين أبي الزهراء بدين الملك المتحالف عضويا وتبعيا وروحيا للأمريكان والفرنسيس والصهاينة والرجعية السعودية وما هذا الانحراف عن المبادئ الاسلامية في المساواة بين الناس والأجناس البشرية التي أوصى بها القرآن(إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وأبي الزهراء ( لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى)
وها أنت عدت بنا القهقرى إلى محاولة تثبيت ركائز الحكم المطلق الفردي وقاعدة الأساس القبلي العنصري،ويا ليت موقفكم هذا كان موقفا فرديا وذاتيا ،بل هو موقف حزب العدالة والتنمية
إن أغرب ما لا حظته من هذا التصريح "الملك لله وللملك" وهذه الرجعية المتطرفة على المستوى السياسي الايديولوجي والدستوري ،حيث أن مصدر السلطة كل السلطة هي الشعب ولا أحد يشترك مع الشعب في الحكم والسيادة والجلالة والملك ووقعت في أكبر الكبائر أيضا حين أشركت شخصا بشريا يأكل الطعام ويمشي في الأسواق في حكم الله،حيث ما منى رسول قال بإمكانية واحتمال مشاركة بشر لله.
هذا بالنسبة لدعوتكم في العدالة والتنمية.أما نحن فليس غريبا علينا موقف بنكيران، فهو من خلال تأليه بشر أي رفعه إلى مرتبة الآلهة يعبر عن وفائه وإخلاصه للعرش الذي تربى في أحضانه وحناياه،إذن فوراء هذه التخريجات السوفسطائية والبيزنطية الفارغة على عروشها ومن جذورها مصلحة طبقية أي ترسيخ وتسييد وتأبيد نظام ملكي شبه إقطاعي ،شبه كولونيالي أرسطوقراطي بعلاقاته الانتاجية الاقطاعية الكولونيالية. نظام لا شعبي لا ديمقراطي لا وطني لا دستوري لا اجتماعي لا قانوني.
إن حصولكم على رضا ومباركة الملك والأمريكان يقابله صمتكم عن الاحتلال الصهيوني للأرض والشعب والمقدسات الاسلامية والمسيحية والبهودية،ولم تقولوا شيئا عن التطبيع الذي يصر عليه النظام الملكي مع الكيان الاسرائلي الغاشم الذي ملأالـرض العربية دخانا من روائح الشهداء والضحايا.
إن ربطكم بين الملك والله هو إيمانكم بالطبقية المجحفة حيث المغاربة هم إما أسياد أو عبيد وموالي وإماء وجواري وغلمان.إن تضرعاتك وتسبيحاتك مقابل الرضا والرضوان الملكي الأمريكي السعودي الوهابي]يعني استمرار اغتصاب السلطة الشعبية والديمقراطية الفعلية والمزيد من اغتصاب الأراضي والتملك الفردي والاحتكار والاستغلال والسلطة والتسلط والنفوذ واحتكار الثروات الضخمة والملكيات العقارية الكبيرة
إن اختيار الملك لك للسقاية والرفادة والحجابة،كان في محله وما ذلك إلا لتنزهه في الملك والصولة والصولجان.فمتى ما يشاء يستبدل قوما مل خدمتهم ،ويأتي بقوم أكثر تقنية ومهارة وبراعة في الخدمة والولاء والبيعة. ولأنكم ستحسنون اللعبة وتحجبون عن الشعب الحقيقة وتمثلون العائق البنيوي دون تطور المجتمع والقوى المنتجة.
ألستم حفدة عثمان ومعاوية ويزيد وعمرو بن العاص والحجاج، وكنتم دائما من شورى التجار التي "ترى عثمان خليفتها وترى عليا زعيم السوقية؟ألستم على دين القتل والسحل حين اغتلتم عمر بنجلون؟
. لِعليُ يتـَوَضأ بالسيفِ قبيــل الفجـــر
أنبيـكَ عليـاً مازلنا نتوضأ بالذلْ
ونمسـَحُ بالخـُرقةِ حدٌ السَيـــف
مازلنا نتحَجٌجُ بالبردِ و حرٌ الصـــيفْ
مازالت عورَة عمرو بن العاص معـــــاصرة
وتقـَبٌحُ وجـه التاريـخ
مازالَ أبو سفيانَ بلحيتهِ الصفراء
يؤلٌبُ بإسم اللاٌت العصبيـٌات القبليـــٌه
مازالتْ شورى التُجــار ترى عثمــانَ خليفتـها
وتـَـراك زعيــم السوقيــٌه
لو جُئتَ اليومَ لحاربكَ الداعونَ إليــك
وسـَمـٌوكَ شيوعيــــــا
.....
ماذا يقدح في الغيب الأزلي أطِلـــوا ؟
ماذا يقدحُ بالغيب ؟
أسَــيفُ عـَـليٌ ؟
قتلتنا الرِدٌة يامـولاي
كما قتلتكَ بجرحٍ في الغرٌة
هذا رأس الثورة يُحمـَل في طبقٍ في قصر يزيــدٍ
وهذي البقعةَ أكثــر من يومَ سباياك
فيالله وللحكــٌـام ورأس الثورة
هل عـَربُ أنتــــُـمْ ؟
ويزيد عمــانَ على الشرفة
يستعرِضُ أعراض عرايــاكـُمْ
ويوَزُعهنٌ كلـَحم الضأن لجيشِ الرِدٌه
هل عــربُ أنتـــم؟
والله أنــا في شـَكٍ من بغــداد إاى جـِـدٌه
هل عــربُ أنتـــم؟
وأراكـُـم تمتهِنــون اللـٌيل
على أرصفةِ الطرقــات ِالموبوءة أيـام الشِـدٌه
قتلتـــنا الرِدٌه
قتلتـــنا الرِدٌه
قتلتـــنا الرِدٌه
....
ماذا يدعـى أخذُ الجـِزية في القرن العشريـــن
ماذا يدعى تبرأة الملك السفلس في التاريخ العربي
ولا يشرب إلا بجماجم أطفال (البقعة)
أصرخ فيكم
أصرخ أين شهامتكم ان كنتم عرباً.. بشراً.. حيوانات
فالذئبة حتى الذئبة تحرس نطفتها
والكلبة تحرس نطفتها
والنملة تعتز بثقب الأرض
أما انتم فالقدس عروس عروبتكم
أهلا ً .. القدس عروسَ عروبتــكم
فلماذا أدخلتم كل السيلانات الى حجرتها
ووقفتـُم تَسترقونَ السمع وراءَ الأبــواب
لصرخــات بكارتهـــا
وسحبتم كل خناجركم
وتنافختم شرفاً
وصرختم فيها ان تسكت صوناً للعرض
فأي قرون أنتـُـــم
أولاد قراد الخيل كفاكم صخباً
خلوها دامية في الشمس بلا قابلة
ستشد ظفائرها.. وتقيء الحمل عليكم
ستقيء الحمل على عزٌتـكــــم
ستقيء الحمل على أصوات إذاعتكم
ستقيء الحمل عليكم بيتاً.. بيتاً
وستغرز أصبعها في أعينكم
أنتم مغتصبي..
حملتم أسلحة تطلق للخلف
وثرثرتم.. ورقصتم كالدببة
كوني عاقرا أي أرض فلسطين
كوني عاقرا أي أم الشهداء
من الآن فهذا الحمل من الأعداء
ذميم.. ومخيف
لن تتلقح تلك الأرض بغير اللغة العربية
يا أمراء الغزو فموتوا..
سيكون خراباً.. سيكون خراباً.. سيكون خراباً
هذي الأمة لابد لها ان تأخذ درساً في التخريــب
محمد فكاك



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة ثورية إلى الرفيقات والرفاق في الاتحاد الاشتراكي للقوات ...
- السوق السينمائي بمراكش والموقف الثوري
- محمد الصبار شاهد زور ماشافش حاجة
- الحقيقة وحدها ثورية لينين
- الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام ...
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...
- -توكل كرمان- سليلة بلقيس و سيف ذي يزن امرأة أجدر بالإمامة ال ...
- في ذكرى سيد الشهداء:محمد جمال الدرة الذي انتهت حياته وزهرة ش ...
- حقوق الانسان بين الخيارين الظلاميين السيئين: الحكم الاستبداد ...
- في البيان والتبيين ،في تعيين البصراوي والبصريين رئيسا لجهة ب ...
- آخر رسالة إلى المرتد عبد اللطيف المنوني
- رسالة إلى السيد رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتم ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد فكاك - لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟