أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة إلى الرفيقات والرفاق في النهج الديمقراطي. تحية بلشفية وسلاما شيوعيا.















المزيد.....

رسالة إلى الرفيقات والرفاق في النهج الديمقراطي. تحية بلشفية وسلاما شيوعيا.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3595 - 2012 / 1 / 2 - 19:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن عيد الشهيدات والشهداء مرتبط ومتعضي بمدى قدرتنا على إنجاز وتحقيق الوحدة الوطنية والديمقراطية والثورية لكل الديمقراطيين والثوريين والوطنيين الشرفاء الأحرار الأوفياء.
ليكن احتفاء النهج الديمقراطي بالشهيدات والشهداء،بأفق بناء الجبهة الشعبية لتحرير المغرب:جبهة جماهيرية عريضة موحدة ومتعددة.
فما دام هناك شبر واحد،وذرة رملية واحدة محتلة ومستعمرة ومستوطنة،فلا داعي لتنصيب ملك ،أو انتخابات ،أو دستور جديد،كما عبر البطل العظيم محمد بن عبد الكريم الخطابي.
إن جدلية التحرير والديمقراطية والاشتراكية العلمية،هي مترابطة متعاظلة متماسكة لا تنفصل في ظل وطن جميل وعذب لكن محتل بالكامل ،وتاريخ مزيف مؤسطر، وجغرافية مبتورة وباطلة وسلطة موروثة مسلحة بالدين السياسي والقهر والخرافة.
فلماذا يصر النهج الديمقراطي على تخليد ذكرى الشهيدات والشهداء،وإقامة الأعياد والأعراس والقوافل والمواكب لهم،فمن أجل المستقبل والفجر الأحمر،والأفق المبين؟ إنه يحمي هؤلاء الشهيدات والشهداء المدججين بالأمل والكبرياء، المضاجعين للقمم الشماء،رغم ما يسم المرحلة مما يسميه الفيلسوف فيخته "مرحلة اللامبالاة بكل حقيقة أنى شأنها ".ومهما أسدل الليل على شعبنا بكل ألوان الدياجير والظلام،
وعندما نقول بجبهة التحرير الشعبية المغرب ،فلاستمرار نظام إيكس ليبان الذي هو من بقايا الأشكال والحثالات الترسبية للاستعمار الفرنسي –الاسباني – الدولي القديم والمتجدد في صورة الامبريالية العالمية والصهيونية والرجعية المغربية،نظام ملكي ديكتاتوري استبدادي رجعي بطبيعته وجوهره ومعدنه ومرجعياته ودينه وايديولوجيته وفقهه وشريعته وشرعه.
وعندما نقول بالديمقراطية،فلأنه نظام معاد وكاره للديمقراطية الحقة وما يستتبعها من ممارسات لا مساواتية لا إنسانية تعرقل طموح المغاربة الشرعي والمشروع للاستقلال الوطني والتقدم الاجتماعي والازدهار الاقتصادي والنهضة الثقافية الشاملة والارتقاء الحضاري العمراني،إنه نظام اللامعنى ، اللاعقلي،اللاتاريخي،وما دام واستمر هناك واحد أوحد متوحد متفرد ليس له شريك في السلطة والملك ،مطلق السلطات فوق الجميع،لا يأتيه الباطل والمساءلة والمحاسبة والعزل من بين يديه ولا من خلفه،بينما الشعب كل الشعب في ضيق ومشقة عيش وكد وشقوة وذلة ومسكنة،لا قيمة ولا صوت فهم مجرد رعايا وعبيد ورقيق وإماء وجوار ،أي عبارة عن أدوات في يد الطغاة والمتجبرين والظالمين والسفاحين والذباحين والجزارين..
إنه كلما ازداد النظام من نفوذه وسيطرته واستغلاله،إلا ازداد المغاربة فقرا وتفقيرا وإملاقا وعسفا وخضوعا..
أيتها الرفيقات أيها الرفاق،لقد جاوز الظالمون كل مدى ،وبلغ السيل الزبى،وتطاول علينا بنكيران وتوقح إلى درجة أن يصرح في شهر يونيو الماضي لجريدة "لوموند الفرنسية يقول بالحرف:" سنغلق على العلمانيين أبواب بيوتهم ، سنحتم عليهم ممارسة فكرهم الحداثي في بيوتهم"
فهل يعقل يا رفاق أن يقول هذا الكلام الخطير بدون موافقة الملك الحداثي جدا والديمقراطي جدا جدا؟حاجه تقرف بالتعبير الجميل لشعب مصر الطيب النبيل.؟فهل يعتقد ابن كيران أن اليسار كل اليسار حائط قصير ليمتطيه عله يصل إلى جنات سيده؟لقد اعتقد المغاربة أنك ستنصل وتجرد حسامك ضد الطغيان والأمريكان والصهاينة،فإذا بك تعلن الحرب على اليسار والثوريين والعلمانيين،إنك أجبن من جبان لأنك وجيشك لا تقاتلون إلا من وراء جدر ملكية أو في قلاع ملكية محصنة.
توعد ابن كبران بقتل اليسار.....................................................أبشر بطول حياة، وحتمية النصر يا يسار .

أيها المغاربة يا حفدة عبد الكريم الخطابي أكم قلنا لكم إن السلفية الدينية تستغل الدين للوصول إلى السلطة ثم تتنكر لجوهر الدين وترتد على أعقابها خاسرة مدحورة، ولكم في المواقف العارية والمخزية والخيانية للسلفية المصرية التي جاء على لسان المتحدث باسمها يسري حماد بخصوص استعداد السلفية الدينية للتعامل الكامل مع الكيان الصهيوني،ولن يطالوا بإلغاء أي اتفاقية،بما فيها اتفاقية كامب ديفيد مع اسرائيل ،وأنهم ملتزمون بكل الاتفاقيات التي وقعتها حكومة المخلوع حسني مبارك.
كما أدان أحد زعماء الإخوان المسلمين في مصر ،محمد العوا هجوم المتظاهرين المصريين على السفارة الصهيونية في القاهرة. وقال للصحافة" نحن نحافظ على كل اتفاقيات مصر ،بما في ذلك مع اسرائيل.
ونشرت صحيفة بريطانية"ديإكونوميست" في عدد 10 دجنبر 2011 خبرا مفاده أن زعيم حزب النهضة الإسلامي في تونس،راشد الغنوشي،التقى سرا مع مسؤولين إسرائيلين في واشنطن.حسب ما تناقلته جريدة الاتحاد الاشتراكي يوم 02.12.2012.
فماذا ننتظر من حكومة بنكيران الأصولية الملكية؟إنها لن تخرج على الخط الرجعي الخياني لفلسطين الثورة.
هكذا يدير السلفييون والأصوليون طريقتهم في الحكم،خلفا وضدا للحركات الثورية والديمقراطية.وهكذا يترجمون شعاراتهم الكاذبة"خيبر خيبر يا يهود ....جيش محمد سيعود""تكبير تكبير عليها نموت وعليها نحيا" بشعارات انهزامية استسلامية خيانية للقضية والوطن،ليعلنوا في القبائل الأصولية العنصرية أنهم أجروا قرانهم ليهود خيبر. ولاحظوا قوانين التاريخ ،فللاستبداد ملة واحدة ومنهج واحد،لا يتغير إلا الشكل والصورة،ألا ترون معي كيف يخلصون في الشعارات المزيفة والمضللة لشعارات القذافي التي ملأبها أسماعنا عبر "صوت الحقيقة" من "ليبيا الشقيقة" حيث كان راديو القذافي يشنف العالم بمثل هذا النشسد.
قسما بالقرآن المجيد لن تبقى حيفا لليهود" فباع مصر و النيل و حيفا و طرابلس
أما حرص النهج الديمقراطي وكل رفيقات ورفاق الفصائل التقدمية والثورية على الاحتفاء بذاكرة الشهيدات والشهداء فليس من باب البكاء على الماضي،بل من أجل الحاضر والمستقبل والأفق الأحمر والشفق الطالع،لأن الجريمة واغتيال الشهداء لا تزال تتحدث عن نفسها،وتذكير لمن يحتاج للعبرة والذكرى كيف يحكم بين قوسين رجال في المطفئة الملكية وهم ملوثون متلبسون بجريمة اغتيال عمر بنجاون وسعية المنبهي والمهدي بنبركة وزروال ورحال والتهاني وكرينة والحنصالي والزرقطوني وعلال بن عبد الله والمسعدي.؟إن كل الشهيدات والشهداء هم عند الشعب المغربي الهمام ،رفاق وإخوة ،على ثورة وقضية متقابلين متراضين متراصين ،فلماذا نبقى نحن الذين نعشق الشهيدات والشهداء ألا نوحد الخطوات وننشد بصوت واحد" لاتفرحوا ولا تسعدوا ،فخلف قيصر يموت ،يولد قيصر جديد، في مقابل سعيدة-الوردة- الزهرة الكبيرة التي تموت،زهرة جديدة عبقة عطرة تولد وتنبعث كالفينق من الرماد. فلنكن جديرين بشهيداتنا وشهدائنا وبمراكشنا العميقة وذات الجدور في أعماق الأرض وفروعها في السماء.
مراكش البهية التي زادها وزانها استشهاد سعيدة بهاء وسموا وسناء وشموخا،ومنحتها نهرا متدفقا من مياه قدسية لا مستقر لها ولا نهائية لامتداداتها،وتجدد ربيعها الرحب وشفقها الأحمروتسقي المغرب والعالم من قلبها العظيم حتى أصبحت سعيدة زهرة من ثمار النخيل المراكشي ونواة مزدهرة من بلح مراكش بطلعها المنضود حتى إذا سقنا إليها مزنا من دموعنا ازدادت نموا وزكاة وأنبتت من كل زوج بهيج.إن المهدي وسعيدة وزروال وعمر هم جسور وما علينا إلا العبور إلى ضفاف الثورة،فكيف نعجز عن المبادرة والجرأة وقد اشترى الشهداء الوطن والحرية والديمقراطية بالروح والدم والاستشهاد والمعاناة،لعمق استبصارهم وإيمانهم بحركة التاريخ ،وحتمية انتصار الثورة البروليتارية النهاية.
لقد جاء الشهداء في الموعد المضروب والفجر الموعود،وزرعوا كل ما هو جميل ونبيل وجليل وتليد وأصيل في المغرب وفي العالم،فلا تتصاغروا ولا تتضاءلوا ولا تهنوا ونحن الأعلون الأعزة الأكرمون،وأعداؤكم هم الأسفلون الأصغرون الأذ لون..
إن احتفاءنا بقافلة ومواكب الشهداء فلأننا نعلم أن أول الحاضرين هم الشهداء ،فلا تتأخر مناضلة ولا مناضل عن الأعراس التي ستتهدج بأنفاس الشهداء وعطر الشهيدات التي لا يذهب ريحها أبدا،ولن تكون احتفالاتنا بحشرجة الموت واحتضار الروح و حنط الهلكى،لأن الشهيدة لا تموت،لأنها ترنوا إلى السماء والشمس والضياء والنور،إن الشهداء ليسوا قصائد رثاء وبكاء ،بل أغنيات حياة وخلود.إنهم أناشيد الأناشيد،وأغنيات الأغاني ،يغنيها العمال والفلاحون والمثقفون الثوريون،والنساء الثوريات،والمعطلون والتلاميذ ..
فكم هو جميل أن نحافظ على استحضار الشهداء كل عام،ونعيد بعثهم ونشورهم على قياثر وأنات الثورة والقصائد الثورية،لنعصم الشعب والقضية والوطن بالأمل والتفاؤل من دعاة الاستسلام والرثاء والنواح. فمن يرى في الشهيدات قبورا وأضرحة فلا يدخل في أعراسنا،فالضريح ليس يصدر عنه إلا صفير الريح.أما من يعتقد في خلود الشهيدات وحضورهم ومشاركتهم لنا هذه الأعراس،فإنه يرى في تخليدنا للشهداء زادا لا ينفد،وأننا باحتفائنا بالشهيدات نريد أن نبلغ ابن الحسن الذي رحل والشهداء والأرامل والأيتام يمسكون بتلابيبه ويقضون مضجعه ويفسدون عليه راحة الضمير وصفاء النفس وضياء الروح ما لم يسرع ابنه ،وذلك برا بوالده،فيعتذر للشعب اعتذارا مبدئيا صريحا وواضحا،عسى ربه أن يرحم والده ويعيد للشعب الطمأنينة والسكينة والسلام.
أما بنكيران فنقول له –وتلك الأيام نداولها بين الناس-فلئن مددت لليسار يدك لتقتله أ تسحله أو تقطع أيديه وأرجله من خلاف أوتعذبه أو تخرجه من وطنه أو تنفيه من الأرض،فإن الرد عليك يا صغير ومغرور وغرير ونرجسي و"عيل" وعي وعنين ومخصي هو "أننا تسامينا وتعالينا وترفعنا بعشقنا وحبنا لشعبنا وتسامحنا وقلوبنا العظيمة أننا لن نمد لكم معشر عشاق القتل والفتنة وعزل وفصل ما أمر الله به أن يوصل من مودة ورحمة بين النساء والرجال. وكيف تعزلون النساء وهن من لحم الرجال وأرواحهم وأنفاسهم وأنسامهم"هن لباس لكم وأنتم لباس لهن"أم أنكم بعتم واستبدلتم سورة الرحمان بفصول التلمود،لتترضوا الصهيونية والأمريكان ، ولن ترضى عنكم الصهيونية ولا الامبريالية ما لم تعترفوا بحق إسرائيل في الوجود على أرض فلسطين الموعودة كذبا وزورا وبهتانا للصهاينة حسب التلمود لا التوراة والانجيل..
إننا حين ندعو الجماهير إلى الحضور المكثف لاحتفالنا بزفاف العرائس والعرسان من الشهيدات والشهداء يوم 07.01.2012 بالبيضاء بقاعة زفزاف فلكي نثبت لقتلة الشهداء وللكاهن القس الراهب الحبر بن كيران "إن الأسود اليساريين الوطنيين والتقدميين والعلمانيين والماركسيين الليننيين الشيوعيين البلشفيين لا تزال لهم قوة مخالبهم وجبروت فلسفتهم ونظرياتهم وتصورهم المادي التاريخي.الدياليكتيكي.
إن استشهاد سعيدة والمهدي وزروال وعمر،لا يعني نهاية الحياة وإظلام الوجود فما دامت الأمهات المغربيات الكرائم الحرائر من أمازيغيات ويعروبيات حبالات ولادات يأتيهن دم الحياة والخصوبة وما دام الرجال فياضين بالعنف الشبقي والقادرين على تخصيب النساء،فإن الأمهات والأرحام لا تعقم ولا تعجز ولا تموت وسيبقى الشهداء شموسا ونجوما وشموعا وقنادل ومشاعل تزيد الشعب مقاومة واتقادا واشتعالا وضراوة وتألقا.فتعلين يا رفيقات وتعالوا يا رفاق،فإن سعيدة سترقص رقصات العفة الثورية وستغني على أوتار الثورة الريفية المغربية أروع أناشيد الكرامة والحرية والرغيف الشريف النظيف،وأجمل القيم وأنبل المبادئ وستفجر في شعبها وعمالها وفلاحيها أعمق مشاعر الحب والعشق والسلم والسلام والغضب ،ولن يستمتع بألحانها إلا من له قلب ووجدان ونبض ثوري فيضي مزمجر عاصفي مكتسح وجارف جدير بهدم النظام اللاشعبي الذي يهدر الروح والنفس والكرامة الانسانية وينتهك حرمة المرأة والرجل ،ويسلب الحقوق والوجود والكيان والمستقبل.
وأذكر الرفيفات والرفاق أن عبدالكريم سيكون حاضرا فلا يفوتكمن ويفوتكم استقباله بما يليق بعظمته ونيافته ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ،ودعوا الذين يلهثون وراء السراب الملكي في غيهم يعمهون .
وسأقدم لسعيدة هذه الزهرة-القصيدة لشاعر طالما تغنت بشعره قبل أن تختطفها يد الموت والمنون الملكي الكهنوتي.
بابلو نيرودا : الشهيدة سعيدة / Pablo Neruda

لو أنكِ فجأة لم تعودي موجودة
لو أنكِ فجأة لم تعودي على قيد الحياة
سأواصل أنا حياتي
.
إني لا أجسر
لا أجسر على كتابة هذا
لو أنك تموتين
.
سأواصل أنا حياتي
لأنه،
حيث لا يكون ثمة صوت إنسان،
هناك صوتي.
.
حيث يُرجم السود
لا يمكن أن أكون ميتا.
حيث يدخل إخوتي السجون
سأدخل أنا معهم.
وحين يصل النصر،
لا نصري أنا بل النصر الأعظم،
يجب عليّ أن أتكلم
حتى لو كنتُ أخرس:
ٍسأراه يصل
حتى لو كنتُ أعمى.
كلا، سامحيني.
إذا لم تكوني على قيد الحياة،
لو أنكِ، يا حبيبتي
يا حبي،
لو أنكِ مت
ستسقط كل أوراق الشجر على صدري
ستمطر الدنيا على روحي ليلا ونهارا
سيحرق الثلج قلبي
سأسير مع البرد والنيران والموت والثلج
سترغب قدماي أن تسيرا إلى حيث ترقدين
ولكن
سأواصل حياتي
لأنكِ قد أحببتني،
فوق كل شيء
عنيدا
ولأنكِ، يا حبيبتي،
تعرفين أنني لست رجلا واحدا فحسب،
بل إنني جميع الرجال.
*
ترجمة: ماهر البطوطي
من ديوان أشعار القبطان
محمد فكاك المغرب خريبكة
02.01.2012



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواطنات ومواطنون ،لا عبيد ورعايا يا صاحب الوصاية والصولة وال ...
- في رثاء الزمن المغربي الكبريائي الجميل :زمن الكفاح والصمود و ...
- متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟
- في ذكرى ميلاد عمر وانبعاثه كطائر الفينيق ( العنقاء) من هذا ا ...
- البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسي ...
- لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟
- رسالة ثورية إلى الرفيقات والرفاق في الاتحاد الاشتراكي للقوات ...
- السوق السينمائي بمراكش والموقف الثوري
- محمد الصبار شاهد زور ماشافش حاجة
- الحقيقة وحدها ثورية لينين
- الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام ...
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...
- رسالة إلى السيد عميد الكلية متعددة الاختصاصات-الحسن الأول..ت ...
- الشعب الليبي بين مطرقة نظام القذافي الديكتاتوري الفردي المطل ...
- يا عمال العالم اتحدوا .
- في الذكرى السادسة والأربعين لعريس الشهداء ،المهدي بنبركة
- رسالة غضب وتنديد واستنكار ،إلى السيد أوباما براك الذي سماه و ...


المزيد.....




- نتنياهو يعلق على قبول حماس وقف إطلاق النار والسيطرة على الجا ...
- لوكاشينكو: العالم أقرب إلى حرب نووية من أي وقت مضى
- غالانت: عملية رفح ستستمر حتى يتم التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح ...
- الرئيس الجزائري: لا تنازل ولا مساومة في ملف الذاكرة مع فرنسا ...
- معبر رفح.. الدبابات تسيطر على المعبر من الجانب الفلسطيني مع ...
- حرب غزة: هل يمضي نتنياهو قدما في اجتياح رفح أم يلتزم بالهدنة ...
- اتحاد القبائل العربية في سيناء.. بيان الاتحاد حول رفح يثير ج ...
- كاميرا مثبتة على رأس الحكم لأول مرة في مباراة الدوري الإنكلي ...
- بين الأمل والخوف... كيف مرّت الـ24 ساعة الماضية على سكان قطا ...
- وفود إسرائيل وحماس والوسطاء إلى القاهرة بهدف هدنة شاملة بغزة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة إلى الرفيقات والرفاق في النهج الديمقراطي. تحية بلشفية وسلاما شيوعيا.