أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تجريف الشخصية المصرية















المزيد.....

تجريف الشخصية المصرية


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3599 - 2012 / 1 / 6 - 19:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدكتور جمال حمدان في موسوعته(( شخصية مصر)) الباب العاشر الفصل الثاني و الاربعون ((الاستمراريه و الانقطاع )) كتب :
((أما العلاقه بين الحاكم و المحكوم فهي تقليدا علاقة قهر و مقت ، اكراه و كره ، استبداد و حقد ، بينما العلاقة بين الحكومة و الشعب هي الريبة و العداوة المتبادلة بكل التفاهم الصامت ، ان لم تعد الاولي العدو الطبيعي للثانية،عرفت مصر (لسوء الحظ ) غالبا ( العصابة الحاكمة ) و لا نقول أحيانا ( الحثالة الحاكمة ) بمعني عصبة مغتصبة تستمد شرعيتها من القوة غير الشرعية .. و بالتالي فكثيرا ما كانت مصر الي حد بعيد حكومة بلا شعب سياسيا و شعب بلا حكومه اقتصاديا )). بمعني فوضي مستمرة
(( لقد كانت مصر أبدا هي حاكمها .. و حاكمها هو عادة أكبر أعدائها و أحيانا شر أبنائها الذى يتصرف علي انه صاحب مصر، ولي النعم، أو الوصي علي الشعب القاصر، الذى هو عبيد احساناتة، و ظيفته أن يحكم، ووظيفة الشعب أن يٌحكم و أن الشعب الامين هو شعب آمين و المصرى الوطني الطيب هو وحدة المصرى التابع الخاضع ان لم يعتقد حقا أن المصرى لا يكون مصريا الا اذا كان عبدا أو كاد )).
(( خلال أكثر من 5000 سنة لم تحدث أو تنجح في مصر ثورة شعبية حقيقية واحدة بصفة محققة مؤكدة مقابل بضع هبات أو فورات فطرية متواضعة أو فاشلة غالبا مقابل عشرات بل مئات من الانقلابات العسكريه يمارسها الجند و العسكر دوما كأمر يومي تقريبا منذ الفرعونية و عبر المملوكية و حتي العصر الحديث و مصر المعاصرة .. وهكذا بقدر ما كانت مصر تقليديا و من البداية الي النهاية شعبا غير محارب الي حد بعيد( في الخارج )كانت مجتمعا مدنيا يحكمه العسكريون كأمر عادى( في الداخل) و بالتالي كانت وظيفة الجيش الحكم أكثر من الحرب و وظيفة الشعب التبعية أكثر من الحكم و في ظل هذا الوضع الشاذ المقلوب كثيرا ما كان الحكم الغاصب يحل مشكلة الاخطار الخارجية و الغزو بالحل السياسي و أخطار الحكم الداخلية بالحل العسكرى أى كان يمارس الحل السياسي مع الاعداء و الغزاة في الخارج و الحل العسكرى مع الشعب في الداخل فكانت دولة الطغيان( كقاعدة عامه) استسلامية أمام الغزاة بوليسية علي الشعب )) .
اسف لاسترسالي في الاخد عن جمال حمدان فهو أحد العلماء الجادين المخلصين الذين لم يحاولوا التكسب من علمهم بقدر نفع الناس به ..و كأنه يقرأ في كتاب الغيب ويعرف ماذا سيحدث بعد وفاته و أن عصابه حاكمه أو( حثالة حاكمه) ستنفرد بحكم عسكرى بوليسي خانق ستقوم بتجرف الارض و الانسان و ترك بلدها خرابه تسرح فيها الضوارى و ينعب في أرجائها البوم تستسلم أمام الغزاة الوهابيين و في نفس الوقت تهرس و تضرب و تقهر و تتأمرعلي الشعب الغاضب من أجل مستقبله و كرامته.
كنت أتوقع دائما( خلال سنين الوعي ) أن مصر مقبله علي تطور حضارى ذو طبيعه تراكميه متصاعدة تنتهي بالتغيير النوعي الذى يطيح بالديكتاتورية المستوطنه في الوطن و يحل محلها ديموقراطيه واعيه تتجه بالشعب و المجتمع الي المعاصرة و التقدم .. و لكن للاسف حدث عكس ما توقعت و أملت فالتراكم تم في اتجاه التدمير لمنجزات كفاح المصريين المستمر عبر قرنين و العودة بهم القهقرى الي أزمنه الانحطاط العلمي ،الاجتماعي ،الثقافي .. و الادعاء بان الدين( اى دين) قادر علي حل أزمات و مشاكل المجتمعات المعاصرة .
اليوم بعد مرور عام علي انتفاضة المصريين ضد الديكتاتوريه الفاشستيه .. أصبحت الامور أكثر وضوحا منذ أن قضى تحالف العسكر مع الاسلامجيه علي الامل الذى بزغ للحظات ثم توارى خلف سحابه سوداء كثيفه من تخلف خطاب المنتصرين غير الحضارى والمتأمر علي الحركة الوليدة و قصرها علي خرافات الامر بالمعروف و النهي عن المنكر التي ينفذها مجموعه من المعاتيه كأنما هو قدر مصرأن يحكمها دائما اعداء سفله من شر الابناء .
كلما قرأت نتائج الاقتراع و شاهدت صور أو الافلام عن طوابير الذين قرروا أن ألاغلبيه البرلمانيه ستكون من كائنات محدودة الرؤيه فاسده الاتجاة لا تهتم الا بصغائر الامور أعرف مقدار و حجم الخراب الذى تسبب فيه العسكر من حكام مصر حتي تم تجريف المجتمع من القادرين علي قيادة التحول نحو الديموقراطيه الحقيقية و المعاصرة و تركه للاوباش .. لقد اضطهدت الانظمه السابقة كل من ارتفع صوته بمحاولة أن يصحح مسار درة من درر الحضارة القديمه المتناميه حول البحر الابيض فيلحق الفراعنه باليونان و الرومان و الاسبان أو حتي قبرص و مالطه و تركت الحبل علي الغارب لبوم الاسلامجيه و حلفائهم من لصوص و منتهكي حقوق الانسان المخربين البلطجيه رجال الدرك و الاعلام و العسكر .
الاسلام بالتأكيد ليس هو الحل و اطلاق اللحي و تغطيه النساء بالتأكيد لن يؤدى الي تحسن الموقف و لن يعيد الثقة المفقودة بين الشعب و حكامه .. و ملايين الدعوات لن تغير من الموقف و الا لما استمر التتر البغاة في التمثيل بالذين احتموا بمساجد دمشق يدعون و فتكوا بنساءها ( باسم الاسلام ) امام الاباء و الازواج و الابناء .. او لتراجعت جيوش الفرنسيس امام دعاء المحتشدين في مساجد القاهرة .. او لتوقفت قنابل و صواريخ الامريكان من العبث ببغداد بسبب دعاء البعثيين في الميكرفونات علي بوش و رجاله .. ان السماء اغلقت أبوابها و لم تعد تهتم بملايين الجوعي في الصومال أو المضطهدين في افغانستان أو المغلوب علي أمرهم في السودان و غزة .. و تركتهم يسعون علي تأمين حياتهم بالعمل ، العلم ، التخطيط ، معالجة المعلومه ، استخدام الطاقه أفضل استخدام .. و توقفت السماء أن تنزل موائد الرحمن للكسالي من الراقدين يحرسون النساء حتي لا يظهر لهن خصلة شعر يراها الغرباء .. الاسلام عقد الامور وسار بها الي الاسوأ في كل الاقطار التي حكم فيها كائنات متخلفة باسمه .. في ايران في العراق في تركيا .. وقريبا في شمال افريقيا بنجاح ساحق .
المشكله التي لا يريد المسلمون الاعتراف بها هو أن للاسلام عدة أوجه أكثرها ظلاميه هو ما يطرح اليوم علي الساحه كأسلام حقيقي في حين أنه قراءة متشددة بدأت ب الامام احمد ابن حنبل ( 164 هجرى _ 241 هجرى ) و الذى تمسك برفض ما قاله المعتزله عن خلق القرآن و صمد أمام ارهاب المأمون و سجن و تعذيب المعتصم و مناورات الواثق و وزيره احمد بن ابي دؤاد و كانت حجته في ذلك أن التابعين و الصحابه لم يخوضوا فيه و ما كان له أن يتكلم في أمر لم يتكلم فيه السلف الصالح وهو رغم التعذيب الذى لاقاة لم يلين حتي جاء المتوكل و كان يكرة المعتزله فطرد احمد بن ابي دؤاد و رفع المحنه عن ابن حنبل و بقية من نزل بهم البلاء و قربة اليه ليسود منطقه المتشدد علي اى محاوله لاعمال الفكر في ما اتبعه السلف الصالح .
ابن حنبل كان متخصصا في تدوين الاحاديث النبويه كما وردت في زمانه اى بعد قرنين تقريبا و لم يكن يحاول أن يحققها أو يتحرى مدى دقتها فجاء كتابه (( المسند )) غير مرتب أو مبوب و لكنه يحاول فيه أن يكون مرجعا للسنه النبويه و عنه أخذ كل الائمه الذين اتبعوا خطاه من ابن تيميه ، محمد عبد الوهاب ، سيد قطب ، حتي السادة الدعاة و الائمه الذين يتحفوننا كل يوم بغرائب الافكار و أعاجيب الفتاوى . .. بمعني أن الفكر الحنبلي يجعل للاسلام اسوارا حديديه غير قابله للتغير أو الاجتهاد مهما تغيرت الظروف و الازمنه و هو ما يبدو واضحا في الخطاب الديني الوهابي السعودى السلفي .. و الذى انتصر اليوم بفضل البترو دولار و أكيلة العيش من فقراء المسلمين.
محنة وصول الاسلامجيه بكثافه الي كراسي الحكم في العراق و شمال افريقيا .. تسبب فيها الحكام الفاسدين الذين يهتمون بما يحصلون عليه من أرباح و مكاسب علي حساب تعليم و تثقيف الفقراء و تحسين حياتهم فارتموا في أحضان ما تصورونهم رجال السماء أملين في عونها، فلم يحضروا الخير و انما جاءوا بأعجب الفتاوى و بأكثر القضايا التباسا متخيلين أن سماحهم بالرق و تحريمهم للاختلاط هو اسلام ، أو التغابي عن حقائق العلم و الاصرار علي أن الارض غير كرويه أو أن المرأة يمكنها الاحتفاظ بجنينها لاربع سنوات هو الدين و عكسه كفر .. أو أن الديموقراطيه التيأاتت بهم حرام و الحلال هو السلطه المطلقه للخليفه .. تشوه أضاع الوقت و الجهد و سيجعل في النهايه اما أن يتحول البشر الي ريبوتات سلفيه المظهر و التكوين أو تخرج المصريات (الامل ) تنكل بموظفيهم بالنعال.
السيدة المصرية التي أصبحت اليوم هدفا لاغبياء السلفيين .. طال قهرها منذ زمن المماليك و تهميشها و حبسها في الحرملك لم تخرج منه الا علي مظاهرات الوفد عام 1919 فقدمت الضحايا من طالبات مدرسة السنيه و خلعت اليشمك و الحجاب و صارعت لتجد لها مكانا بين الرجال..مثقفه ، عالمه ، سياسيه ، استاذة ، طبيه ،مهندسه .. و الان أرى كل صباح طوابير طويلة من فتايات صغيرات مرحات يضحكن أو يسرن بجديه ذاهبات الي المدرسه و الجامعة و العمل فأعجب كيف يتخيل السلفيون و الاخوان المسلمين امكانية ايقاف هذا التيار الجارف الا بعمل سدود عند المصب أى بالتضيق علي عمل المرأة و حركتها .. و مع ذلك فالتيار أكثر قوة و قدرة و يمكنه أن يكسر جميع الخرافات التي يتفضل علينا بها الحكام الجدد متخيلين أن قهر المراة سيسلس لهم قيادة الشعب . ان مجهودات الاسلامجيه للحد من تقدم و تفوق النساء ستجدها في كل مؤسسه حكوميه عفنه يحكمها شخص متخلف و محمي بأجهزة الامن و الرقابه لعمالته لهم بغض النظر عن تدهور أداء هذة المؤسسه و خراب انتاجها لتفضيل الرجال علي النساء الناقصات العقل .. ان اضطهاد المراة تجريف لمن كن الاوائل في جميع مراحل الدراسه و مستعدات لاستكمال التفوق و النبوغ لو أتيحت لهن الفرصه للعمل مع بشر أسوياء .
حكم الاسلامجيه المتحالفين مع الامن و العسكر و الاعلام .. كما يحاول البعض تقديمه علي أساس أنه تجربه قد تنجح والا فميدان التحرير موجود هو لعب بالنار و استخفاف بحقائق التاريخ و الجغرافيا فالتحالف الشيطاني هذا منع أن تصل الفورة ،الانتفاضة، السخط ،الي مرحله التغيرات الراديكاليه والثورة و كشف العناصر الليبراليه و الديموقراطيه و المهتمه بحقوق الانسان لتكون عرضه للضرب و التهميش و الكسر و ما يحدث من هجوم علي رجال التحرير ومن محاكمات عسكريه لهم ومؤيديهم من مثقفين هو تجريف مقصود للدفع الثورى الذى كاد أن يصل الي مبتغاة لولا الدجل السائد بين السذج و الملاحيس أن بعض الافراد قد كلفهم الله سبحانه بالحديث بدلا عنه و طلب منهم الترشح لرئاسه الجمهورية .
كشوفات الهجرة و الهروب للاقباط المتعلمين و الفنانين و أصحاب رؤوس الاموال غير معرف مقدارها و لكنها تتزايد ، علي الطرف الاخر العائدون من مجاهل المنفي تجاوزوا الثلاثين الف سلفي عائدا يتلمظ كل منهم علي الكراسي و المناصب و الاموال التي تعوضة حياة الجفاف التي عاني منها .. أعداد الاطباء و المهندسين الذين وجدوا أن مهنهم غير مجزيه فتحولوا الي دعاة و حواة يغالون في سخافات فتاويهم هو تجريف أخر لقد خسرنا طبيبا و لم نكسب داعيه .
و هكذا فالجيش الذى وظيفته في كل الدنيا الدفاع عن الحدود تحول الي الحكم و فرض النظام بالقوة حتي بهرس الاقباط في ماسبيرو أو قتل المتظاهرين أمام مجلس الوزراء أو الكشف علي عذريه البنات و تعريتهن .. لقد صدق جمال حمدان حين حذر من أن هؤلاء العسكر لن يتركوا الحكم أبدا و ستكون حروبهم مع الخارج مفاوضات و حل مشاكل الداخل ضرب و قهر و نظام بوليسي كاتم للانفاس .
و هكذا فالاحزاب لا تتقن الا المناورات لكسب بعض المقاعد بين الحكام و لا يوجد لديها برنامجا أو خطه عمل أو قاعده جماهيريه و لا تدافع عن حقوق المواطنه أو عن الاقليات الدينيه ،العقائديه ، أو الافتئات علي النساء و تشويه الاطفال .
و هكذا أدوات الانتاج بدائية و لا تعمل و تعاني من الاهمال و الفهلوة مادامت دول العالم قادرة علي الانتاج و التصدير لنا .. و الاسلامجيه يغلقون الان كل المنافذ التي يمكن أن تساعد علي تصحيح الاوضاع فالسياحه الغير مؤمنه حرام ( لا أعرف ما هي المؤمنه ) و الرقص حرام و الملابس العاريه حرام و الخمر حرام و خروج رجل و امراه في خلوة بكازينو حرام .. حرمت عيشيتكم فاضل ايه مش حرام .
و هكذا نقضى علي اى امكانيه للخروج من المأزق لا ديموقراطيه الا بهؤلاء الاغبياء .. لا حريه فالمليشيات تعد الان بمرتب الفين جنيه شهرى و هو مرتب مغر .. لا فن،لا تعليم الا الديني و الباقي يتبع الغرب الكافر، لا مناقشه في النصوص و التي أغلبها يحتاج لفحص و تدقيق و تنقيه .. لا تواجد لغير المسلمين في السلطة و الجيش و القضاء.. و ليخسف بالمرأه أصل الشرور الارض و تصبح الدسته منهن في سوق النخاسه بكام جنيه .. اقتصاد متخلف ،اعلام منحط متجاوز عميل مدفوع له .. رياضه يسيطر عليها التواكل و التوكل لا التدريب و التعلم .. جهاز بيروقراطي متضخم عديم الكفاءة و فاسد.. وميزانيه تعاني من عجز تاريخي .. أين المفر .. لقد جرفوا المجتمع و سكانه من مصريين و لا زالوا( قاعدين )علي تلها ينعون مع البوم و يتأكدون ان النسوان تم تغطيتهن و لا يظهر منهن حتي خصلة شعر و أن بيوت العلماء الافاضل تعج بالصبايا اللائي يبيعهن الاهالي للتخلص من أكلهن في زمن المجاعه القادم.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
- مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
- من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .
- حجب العلم عن أبناء السفلة
- من علم العبد (.....) مكرمة.
- فقر الفكر .. وفكر الفقر
- ديموقراطية خلط الحليب بالمجارى
- في مصر مجتمعات يحكمها البهاليل .
- الريف ينتقم و المدينة عاجزة
- أبدا ..لن تسرقوا احلامنا
- تغيير جلد النظام .. ثم الكمون.
- انتخابات اليوم ..تقديم طلب الانضمام للعصابة
- النوح ، و البوح أمام مقابر الشهداء .
- لكي لا تحرثوا في البحر.
- و.. جعلوا أعزة أهلها أذلة.
- هل ضاع كفاح قرن في عشرة شهور!!.
- انا مضاد للسلفية..حتي النهاية.
- البكاء أمام محراب نيتنياهو
- النهضة الاسلامية سراب و وهم للغافلين
- الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.


المزيد.....




- -إنهم على الأبواب!؟-.. كيليان مبابي يطلق صرخة رعب ويوجه تحذي ...
- تقرير عبري: كارثة المدرعات الإسرائيلية منذ بداية الحرب في غز ...
- نقطة حوار - عيد الأضحى: كيف يستقبل أهل غزة والسودان العيد هذ ...
- وفاة 19 شخصا من الأردن وإيران خلال أداء مناسك الحج
- -كوميميوت- تعود إلى إسرائيل (صورة)
- وثائق تأسيس الولايات المتحدة تعرض للبيع في مزاد بـ 8 ملايين ...
- -إنهم على الأبواب!؟-.. كيليان مبابي يطلق صرخة رعب ويوجه تحذي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين آخرين لترتفع حصيلة قتلاه إ ...
- برلماني ألماني يقترح طريقة غريبة لدعم نظام كييف في التعبئة! ...
- مسلسل -هاوس أوف ذو دراغن- : متى تعلن الحرب بين الملكتين تارغ ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تجريف الشخصية المصرية