أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - محمد حسين يونس - لكي لا تحرثوا في البحر.















المزيد.....

لكي لا تحرثوا في البحر.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:09
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


لكي لا تحرثوا في البحر.

مقدمة لابد منها :

اشكر سيادتك علي دعوتي للحوار حولقضية محوريه لحركة اليسار في منطقتنا وعلي الاسئلة العشرة التي تغطي عناصر الموضوع .. و لكن للاسف قد لا اكون مفيداالي الدرجة التي يتوقعها مني القارىء وذلك لنقص المعلومات و البيانات التي نعاني جميعا منها .. اى أن الرؤية المجملة أوالتقديرية أو الانطباعية قد تكون عاجزة عن التشخيص خصوصا في عالمنا الذى اصبحمكشوفا للجميع .. الامر الاخر ان ما ساقدمة لن يغطي الا ما اعيشة في مصر علي الرغممن اهتمامي بما يحدث في اماكن اخرى من الوطن مثل السودان و العراق و سوريا و تونسو الجزائر الا انني لا استطيع ان اقدم ما يفيد .. الامر الثالث ان تعبير يسارتعبيرا واسعا ) في مصر( و غير محدد هوامشة او حدودة والتي قد تضم عند البعض ما لا اعتبرة يسارا مثل اليسار الحكومي الذى كونه خالدالذكر السادات كدمية يتلاعب بها .. اكررشكرى و ارجو ان اكون موفقا في تقديم انطباعاتي الشخصية .

1-النقابات العمالية و الاتحادات الجماهيرية .. تم اتلافها و تدجيناو تحويلها الي مؤسسات ذيلية للدولة لا يشارك في نشاطها او الانضمام لها الا منترشحة او ترضي عنة او تساندة اجهزة الامن ،و الرقابة الادارية والحزب الوطني (اوالاتحاد الاشتراكي سابقا ) فجاءت كوادرهم عمال ذوى ياقات بيضاء تسعي في سبيل تحقيقامتيازات لها و توسع علي نفسها بكل طرق جلب المال .. هذة القيادات كان من المستحيلان تثور او تساند هبة شعبية بل كان هدفها اخماد هذة الهبات في مهدها .. عندما بدأت المطالبات الفئوية و الاضراباتالعمالية بعد ان انزاح الكابوس :انت القيادة في اغلبها للسلفيين و الناس الطيبين.. و لم تكن لليسار الغير متواجد في اماكن الانتاج .. قد اكون مخطيء في حالة اواثنين و لكن الوضع الغالب هو غياب اليسار بين العمال .نفس الموضوع تكرر مع النقاباتالفئوية كالمهندسين و الاطباء و الزراعيين لقد احتلتها كل العناصر و الفئات عدااليسار الذى كانت الدولة حريصة علي ابعادة و تمشيط النقابات منه .. ليستولي عليهاالاخوان و السلفيين بالتحالف مع المستفيدين من ادارة اصولها و اموالها و مشاريعهاالفاشلة المنهوبه .الاتحادات النسوية و الشبابية هى مؤسسات حكومية غير قادرة و غيرفاعلة حتي في مجالها و لا تحظي بثقة من تتوجه لهم .

2-نعم انه الاستبداد و القمع و لقمة العيش التييمتلك المنح و المنع لها اجهزة الامن والرقابة .. ان القمع الاعظم ان توجد في مجتع استهلاكي جامح و لا تستطيع تقديمالعون لأبناءك هذا ما فعلة عبد الناصر بعدان امسك خيوط دولتة المركزية .. وهو ما اصبح تقليدا لحكومات العسكر التالية ..تحطيم المقاومة و المعارضة من خلال لقمة العيش ، مع الانفتاح الاقتصادى كانت مكافأةالولاء هي السماح بالتوكيلات للماركات العالمية و اذون الاستيراد فتكونت طبقة منالراسمالية الطفيلية .. التي فلترت من ينضم لها بحيث لا يحمل فكرا راديكاليا اواشتراكيا حتي لو كان في ابسط صورة ..عناصر من اليسار الحكومي خلعت جلدها و انضمتللهوجة و اصبحوا رجال اعمال يشار لهم بالبنان و لكن مدجنين و ملتزمين بقوانين سوقالانفتاح .

3- افضل الا نسمي ما حدث في مصرثورة انه هبة انتفاضة عصيان لكنة ليس بثورة .. في البداية ولان من قاد كانت مجموعة من شباب المثقفين جاءت الشعاراتالمطروحة في الميدان تتصل بالهم الاجتماعي و الاقتصادى و السياسي .. ثم تبلورت حولمطلب وحيد هو ازاحة الطاغية و نظامة .. عندما لاح ان المعارك التي خاضها الشباب فيطريقها الي التحقق قفز الاسلامجية للصورة منحين القوى الديموقراطية و الليبرالية.. و اصبح الشعار المطروح اسلامية اسلامية ، ثم مع سماح الجيش تم غزو مصر بتياراتالسلفيين لتاخذ الهبة مسارا اخر .. هذا ما يحدث دائما عندما تتحالف قوى اليسار معالتيارات الدينية ان تفقد شعارها و نغمتها و ينفض الشارع من حولها .. التحالفات معالاخوان اكبر اخطاء القيادة التي خرجت للشارع و التساهل مع الخطاب الناعم ادى لانيتحول الي حبل للشنق .. اختيار الشعار و توجية الجموع اثناء الانتفاضة كان يتطلبجهدا و انفاقا اكبر من طاقة الشباب و المهمشين و لم يستطع علية الا اغنياء الخليج و عملائهم لذلك صبغت في نهاية المرحلة بصبغتهم فيما يسميجمعة قندهار .

4-سقوط الانظمه الاستبدادية لايحدث بقطع الرأس .. فالنظام لازال قائما من خلال الة ادارة البلاد تلك الماكينةالعطبةالتي انتجتها اجهزة امن علي درجة عالية من التسطح و الغباء وتعمد اختيارالمشبوهين الذين لديهم نقط ضعف يمكن السيطرة عليهم بواسطتها .. . القيادة من مديرعام فما فوق لابد ان ترضي عنها اجهزة الامن و هي سرطان متغلغل في كل ركن و زاويةمن المجتمع .بالاضافة الي جهازين يسيطر عليهما رجال الشرطة وهما الرقابة الاداريةو امن الدولة ..اخطبوط رادع لاى فكر او ابتكار او خروج عن المسار .. هذة الاجهزةسليمة و لم تمس و تعمل يوميا في التخريب و لا تسمح الا لصنائعها ان تتواجد في مكاناتخاذ القرار بحيث تحرص الا يصل الي مكانسلطة القرار اى معارض خصوصا الليبراليين و اليسارين و الاقباط والنساء .. اليسار كتب علية بذلك ان يقوم بدور المعارض عن طريق الفضح و التنوير واظهار العيوب وكشفها امام الراى العام .. المشكلة هي الادوات .. الجريدة و المجلةو التلفزيون و هي الوسائل المسيطرؤ عليها باجهزة ادارة الدولة لن تسمح الا بقدر محدود من النقد الموجه فياتجاهات تخدم تغيرات الريح .. بقي المؤتمرات و العمل الشعبي اليومي (الاسلوبالتقليدى لليسار الذى نساة بعد تدجين قياداتة في الاتحاد الاشتراكي الناصرى) .. العودةللعمل اليومي بين الناس لفضح و تعرية التفاصيل المخجلة هو الاسلوب المناسب الذى لميترك غيرة ..و كنموذج لذلك (( مجموعة مكاتب استشارية متقدمة لاختيار واحدة منهالادارة مشروع قومي ضخم نستلف تمويلة ودين علي الاحفاد .. مكتب منهم يأخذ قياداتالمكان علي دفعتين لزيارة مشروع مماثل في بلد عربي وما يتبع هذا من هدايا و فسح وتعامل قريب .. معني هذا ان المكتب المضيف الذى انفق علي الرحلة و الذى منة سيكونله اولوية في الاختيار )).. علي اليسارفضح هذا الزيف و تعرية القيادات خربة الذمة التي تنفق الملايين من اموال نشحتها ونقترضها بما في ذلك الوزير الذى رغم علمة بمخالفة ذلك لاوليات الشفافية و العدالةفي التقييم سمح بهذة الرشوة ..هذا الكشف هو الاسلوب الوحيد ولكن ماذا سيترتب علية .. استمرارة تمثل تراكمات كميه بطيئة تؤدى في النهاية الي انفجاراو لا تؤدى ولكن القيادة الموحدة للحزبقادرة علي وضع مثل هذة الاحداث علي خريطة الفساد و عمل كتاب اسود لمن باع ضميرة وبلدة من اجل سفرية مع التوقف عن قول ان كلالمؤسسات بها هذة الفوضي و الصمت و تعليمالكوادر ما قاله لينين(( رب شرارة صغيرةتشعل السهل كلة)) .

5- الحزب في مفهومة التقليدى هوتجمع لبعض الافراد ذوى المصالح المشتركة للدفاع عن مصالحهم و اجبار المجتمع علي سنالقوانين التى تسهلها لهم .. و علي ارض الواقع فان الاحزاب الغربية تضمتشكيلة من اصحاب المصالح ذوى الاهتمامات المشتركة يدعمون حزبهم ليدير البلاد طبقالرؤيتهم.. في البلاد ذات راسمالية الدولة و الحزب الواحد يتحول هذاالحزب الي تحالفمفروض بين قوى متعارضة الفلاح مع الاقطاعيو العامل مع صاحب العمل .. حزب هتلر كان يضم كل هذة المتناقضات يربطها جهاز رقابيامني مرعب .. الانظمة الشمولية التالية اخذت هذا المنهج بتناقضاتة و امنة القاهر.. فلم نتعلم خلال النصف قرن الماضي كيف نكون احزاب و كيف نتحالف من اجل هدف ..ومع ذلك فلكل شيء مرة اولي .. اذا ما تواجدت احزاب حقيقية و ليست ورقية و كان لهاكوادرها و خطها الواضح و قوة تنظيمية في الشارع فيمكن ان يضمها جبهه .. و الا تكررما حدث للاحزاب الشيوعية المصرية عندما حاولت الاتحاد حيث استغل البعض سريةالبيانات و اخذوا لانفسهم اماكن اكبر من قدراتهم التنظيمية و تسبب هذا في فشل مدوى.

6-الشباب و النساء هم روح التجديدو لقد كانت لنا تجربة اثناء الحركة الطلابية في سبعينيات القرن الماضي .. و استطاعالشباب و الشابات عمل انجاز رائع توقف بسبب قلة خبرة نقل الموجة الثوريه اليالمصنع و القرية و حصرها في الجامعة فسهل ضربها باشرار الاخوان المسلمين ..الشبابفي ظل حزب منظم و لة رؤية و اهداف و حركة متسقة .. سيصبحون قيادات رائعة بشرط عدماتلافهم ماديا أو تنظيميا بادوار لا يصلحون لها .. وهى العيوب التي عانت منهاقيادات حزب العمال الشيوعي بعد هزيمة 67 .و مع ذلك فالقيادات الميدانية عليها انتعمل من خلال خطه يقوم بتجهيزها نوع اخر من الكوادر التي لها قدرات و ثقافة وتدريب و احتكاك يسمح لها بوضع الخطط .. الملاحظ ان هناك خلط بين دور الكادر الذىيعمل بين الناس و الاخر الذى يدرس و يجرب و يراقب و يصوب .. وهو موضوعتنظيمي من الواجب العناية بتحويلة الي تقاليد هويه .

7-من العاهات التي تركتها لناالدولة الشموليه وزاراتي الاعلام و الثقافة و كوتة المراة و الاقباط فالاعلام (بوق السلطه) الذى لدية قدرة فائقةعلي التأثير و من يمسك بالبوق يستطيع ان يقول ما يشاء و هو الامر الذىتعاني منة شعوب المنطقة بعد ان استولي عليالخطاب الرجعية السلفية فحولت انظار الرأى العام الي اعادة المرأة لخدرها و قدمت لنا نساء( مخيمات مغيبات ) يقلن انالنساء ناقصات العقل و لا يصلحن للولاية .. هذا الخرف يجعل من حقوق المرأة و مساواتها الهدف الاساسيالذى من المفترض ان تتجمع حوله كل القوى التقدمية .. فهي النقطة التي دخلت منها الوهابية الي سمع و فكر المجتمع بعد ان اسقطت نساء الطبقة الوسطي من الداخلبدعاوى دينية تتصل بطاعة الرب وعذاب القبر و جهنم .. اول خطوات اعادة الاتزان للمجتمع هو اعادة الأتزان لنساءة و اعادة الثقة لهن في عدالة قضيتهن وضرورةالمساهمة مع الرجل في كل النشاطات بعيدا عن حماية الكوتة التي اضعفت حركتهن وصراعهن ضد التهميش ..التعليم و ضرب الامثال و الوعظ المضاد لا يجدى مقابل اعادةصياغة مكانها في المجتمع بتوفير فرص العمل لها و حفظ حقوقها و الدفاع عنها بواسطةمؤسسات المجتمع المدني كاولوية لاى مخطط تنموى تنويرى .

8- الاحزاب اليسارية و القوىالعلمانية تصدت عدة مرات للاسلام السياسي وخاضت معارك عديدة و كشفت مناوراتة وزيفةقبل حكم القوميين و اثناء هذا الحكم ..هزيمة القومية و ضعفها سمح للاسلام السياسي بأعادة ترتيب اوراقة واسترداد الارض التي فقدها و تاثيرة و نفوذة بين الطبقات المهمشة التي كانتضحية حكم العسكر و البلطجية و اللصوص و الفسادالسائد مع زمن المبارك .. و لكنها معركةمستمرة يخسر جولة فيها طرف ما و لكن لم يقض عليه الخصم .. لازالت هناك جولات وجولات و لم تنتهي المعركة بعد و في الغالب لن تنتهي قريبا .. اسلحة جانب اليسار هي حقوق الانسان و تمكينالمراة و المواطنه الموحدة لكل سكان البلاد .. يضاف لها فضح اساليب الاستعمار الوهابي و كشفة و تعرية عملاؤة أما اسلحة الجانب الاخر مهي الغفلة المرتبطهبالقداسة الدينية و الحملة الدعائية المدبرة لمنح هذة القداسة لزعمائهم .. كشف انهذا الزعيم يحتفظ بثلاث زوجات و الرابع يبدل عليها كل شهرين بطفلة تروق لة ..اعتقد انها ستسقط مثل هذة الهالة التي يضعونها حولة فاذا ما اضيف لها مقدار ثروتهو مصادرها فان النور سيطرد الخفافيش .. وهو ما تقاعس اليسار الحكومي عن عملة مع سيادة الشيخ الوزير بل دعمة بالتوقير و الاجلال المبالغ فية حتياصبح اى نقد لة يرد علية المستمع باستغفراللة العظيم كما لو كان نقدا موجها اليالذات العليا نفسها.

9-بالتأكيد عالم اليوم يختلف عن 1905 و الثورةالبلشيفية ..فالتكنلوجيا الحديثة جعلت العالم قرية صغيرة .. و لكن درجة الاستفادةتختلف ففي حين يعتبر الامريكان ان من امتلك المعلومة امتلك العالم و برعوا فيتصنيفها و تبويبها و الاستفادة منها في الوقت و المكان المناسب .. لازلنا نتعاملمع فيض المعلومات باسلوب الهواية و التجربة و الخطأ و المصادفة لاننا نتعامل معهاكافراد و ليس كمؤسسات .. لتصبح درجة استفادتنا محدودة رغم اننا نمضي و قت اطولامام الكومبيوترات .. سبب ذلك اننا مستخدمين و لسنا مصممين او مبتكرين .. الاجيالالقادمه افضل في الاستخدام و التوظيف و قديصبح في يوم قريب الانسان عاجز عن ادارة اعمالة او شئون منزلة بدون التكنولوجياالحديثة بما في ذلك الاعمال السياسية و التنويرية التي سيديرها اجيال ولدت و هيتستخدمها.



10- موقع الحوارالمتمدن حالةناجحة( بالنسبة للناطقين باللغة العربية ) لما تستطيع جهود منظمة و ادارة متفهمهأن تفعل لصالح قضية التنوير .. ففي وسط ظلمة بداية القرن الحادى و العشرين التياعلن فيها الاسلام السياسي عن تواجدة بغزو نيويورك الارهابي .. ثم الرد المبالغ فيه بالصواريخ عابرةالقارات لضرب بغداد و اجتياح افغانستان ظهر الموقع كاحتياج قوى اليسار لادارة حوارعلي مستوى الحدث و العصر .. معرفتي بالموقع جاءت متأخرة و لكن خلال السنتينالمنصرمتين لاحظت تنوعا في توجهات المبدعين و المتلقين (المعلقين ) و تبلور اسلوبيتسم بالنضج ، الصراحة ،الوضوح و البوح الذى افتقدة قاريء العربيةعلي مدى نصف قرنمن حكم العسكر و الانظمة الشمولية القومية الملجمة .

مظلة الموقع غطت مساحة واسعة و متنوعةمن الاهتمامات و المشاركين ( رجال و سيدات ) الذين يعيشون في جميع قارات العالم (من الناطقين بالعربية )و أصبح بتبادل الخبرات قاعدة لتهذيب حدة الاختلاف ( خصوصابين التيارات العلمانية و الاخرى ذات المرجعية الدينية ) بل تكونت صداقات من خلالالكتابة و التعليق .. التطور المستمر الذى يلاحظة المشارك بما في ذلك الاتصال بفيسبوك و التويتر .. يحسب للادارة العلمية الطموحة و النقد الايجابي البناء منالمشاركين .

الحوار العربي يحتاج الي العديد منالمواقع التي تتخطي تابوهات المجتمعات المغلقة و المحكومة بانظمة بوليسية خانقةللابداع .. وفي استمرار التحاور تذويب للفوارق الناتجة عن سكون العزلة المفروضة منالامن علي المثقفين .

التطوير القادم و لا أدرى كيف يحدث.. هوربط و تعريف الجزر المنفصلة للمجاميع المختلفة بعضها ببعض .. الاستاذ عقراوى يحاول هذا بترشيح بعضالمقالات علي موقعة في الفيس بوك .. ولكن الامر يحتاج لخطه اذابة الثلوج المتراكمةبين مجاميع جيتوهات المثقفين التي لا تثقفي بعضها بصورة لا تسمح بنمو التناغم (هارموني )الجالب لوحدة فكرية أو علي الاقلفي الخطوط العامة تكون داعمة و مرشدة و دليلا ايجابيا للعمل الوطني و اليسارىبالمنطقة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و.. جعلوا أعزة أهلها أذلة.
- هل ضاع كفاح قرن في عشرة شهور!!.
- انا مضاد للسلفية..حتي النهاية.
- البكاء أمام محراب نيتنياهو
- النهضة الاسلامية سراب و وهم للغافلين
- الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.
- كوميديا السلفيين و تراجيديا الاخوان المسلمين
- الدولة الدينية كابوس لا يتحقق.
- آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.
- الخلف الطالح و البروتاليتي.
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .
- بدعه ، ضلالة ، نار و تغييب لعقل الامة
- الاسلامجية و تدمير آثار مصر


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - محمد حسين يونس - لكي لا تحرثوا في البحر.