أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن















المزيد.....

هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3521 - 2011 / 10 / 20 - 08:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أريد أن أبسط هذا الموضوع الي درجة الاخلال بافكارة الاساسيه أو انزلق الي الدراسات النظرية التي ستبعد به عن اهتمام المتلقي .. عموما ساحاول و ليغفر لي أنني لا اتكلم عن فلسفة اقتصادية او أدعو الي نظريه شاملة تناقش الوجود و الحياة .
المجتمعات البشرية منذ البداية و حتي اليوم تزدهر و تنمو و تضعف و تتوارى طبقا لعاملين أساسيين .. ماذا ينتج البشر.. و كيف يوزعون العائد بينهم ..ما عدا ذلك تفاصيل تتصل بالشكل الذى يؤطر هذين العاملين .
انتاج البشر لم يخرج عن ثلاث اتجاهات رئيسية .. ربما أربعه ..الاول العيش في خير الطبيعة و ما تمنحة للسكان من وسائل حياة .. ثم تقليد الطبيعة و التوافق معها .. فتحدى الطبيعة و اجبارها علي اخراج ما لديها و أخيرا وهو ما لم يكتمل بعد السيطرة عليها و تطويعها .. علاقة الكائنات الحية بالطبيعة هي التي تحدد ماضيها و حاضرها و مستقبلها.
الكائنات البدائية ( بما في ذلك الانسان لفترة طويلة ) تعيش علي ما تجود به المصادفة او عوامل الحياة حولها من طقس (برد ،حر ، امطار ، زلازل ، براكين ) و ما يترتب علية من نبات و حيوان و حشرات و جراثيم مجهريه .. الانسان مع خير الطبيعة الوافر كان يقتات علي جمع الجذور و الثمار و البيض و الحيوانات الصغيرة .. ثم الصيد علي الارض وفي الانهار و البحار .. يعيش في كهوف و علي قمم الاشجار في قبائل و جماعات يقظ ليلا و نهارا يحارب كل ما حوله بما في ذلك البشر .. هذا النمط لازال قائما بيننا يعيش علي ما تجود به الطبيعه سواء في القبائل البدائية الساكنه للغابات و البرارى أو هؤلاء الذين يعيشون علي ريع ثروات الارض كبيع أخشاب الغابات أو المعادن و البترول التي لا فضل لهم في وجودها انما ولدوا فوجدوها فوق أو في باطن الارض .
تقليد الطبيعة هو النقلة التالية للبشر فالرعي و الزراعة كلاهما محاوله من الانسان يتفرد بهما عن باقي الكائنات في تعظيم ما تجود به الطبيعة هو يستأنس الحيوان و الطيور يدجنها و يستخدمها في طعامه كذلك هو يزرع ما كان يجدة حولة تنتجة الطبيعه.. هذة الفترة من عمر البشريه هي التي أخرجته من الوحشيه الي اعتاب المدنيه و هي التي في ظلها عظم الانتاح و اضطر صاحبه الي مبادلته مع الاخرين فظهرت التجارة و الصناعة الحرفية و سكن الانسان منازل حاكي بها الطبيعة .. هذة الفترة لازلنا نعيشها سواء مع البشر الذين يزرعون الوديان الناشئة عن الانهار أو المنتظرين لهدية السماء من أمطار.. التوافق مع الطبيه و اتباع تعليماتها هي السمه الغالبه علي هذا النمط من الانتاج .
تحدى الطبيعة المرحلة التاليه لنمو المجتمعات البشريه استلزم أمرين.. فهم لها.. و تحسين ادوات الانسان .. بمعني تطور العلم و الفلسفة .. ثم تطور التكنولوجيا باستخدام الرياح و عبور البحار و المحيطات و اكتشاف العالم ، البخار و طاقتة وتحسين و سائل الاتصال و التغلب علي المسافات ، الوقود الصلب كالفحم و الاخشاب و السائل كالكحول و النفط .. ثم مرحله الكهرباء و اللاسلكى ..أخرجت لنا هذة المرحله كل ما نستخدمة يوميا الان بيسر من اذاعة و تلفزيون و تليفون و كمبيوتر .. الاف الاختراعات التي تحدت المسافات و العوائق الطبيعية و قوانين الطبيعة مثل الجاذبية الارضيه أو التفجيرات الذريه ..عالم واسع ميز الانسان عن باقي الكائنات بان جعلة يذلل اغلب العقبات .. هذا العالم المتحدى لازلنا نعيشة و مستمر و يفاجئنا بانجزاته يوم بعد يوم مسهلا الحياة و ممهدا للمرحلة التالية .
السيطرة علي الطبيعه هي حلم البشرية الدائم منذ بداية وعي البشر حتي اليوم .. السحر هو الوسيلة التي استمرت معه عبر تاريخة الطويل ثم الميتافيزقيا فالعلم ..اليوم يسعي الانسان حثيثا لامتلاك مقدراته و التحكم في الطبيعة كما لو كان سيدها.. يسيطر علي الامطار و البراكين و الصواعق و عمر البشر و شكل الكائنات .. علوم السيطرة جميعها يعرفها البشر و ما هو الا زمن محدود و يصبح (هو نفسة ) ما تخيلة في زمن البدائيه الة الكون .
توزيع ناتج العمل الذى صاحب تطورة هو الاطار الاساسي لحضارة البشر ففي زمن ما كانت الطبيعه تعطي دون تفريق.. الارض امامك و الجذور و الثمار حولك وما عليك الا ان تسعي طول النهار لتوفر طعامك .. عندما كثر البشر و ضنت الطبيعة تحول هذا السلام المشاعي الي صراع استلزم أن يتجمع أعداد من البشر معا للدفاع عن المناطق الغنيه ضد الضوارى القادمه من الاماكن الضنينة .. وهنا تميز نوعين من البشر استسلم لهم الاخرون علي امل أن يوفرا لهم ضمانا في الامان .. الكاهن الذى يعرف كل شىء و يسيطر علي الطبيعه بسحرة و ارتباطه بقوى علويه باسطة ارادتها .. ثم الاقوياء من الرجال الذين يرهبون قومهم بنفس القدر الذى يرهبون به الاعداء .. الكهنة الدجالين و الفتوات العسكر سيطروا بشكل دائم و مستمر علي مناطق نفوذهم و خاضوا حروبا لا أول لها أو أخر لنصرة تواجدهم المميز و تأكيدة .الدين و الارباب و الشر و الخير و القيم كلها نشأت في ذلك الزمن حضارة البشر و حروبهم كانت بسبب ما قدمه الكهنة و العسكر من أفكار و تقاليد و أساليب ارهاب دامت و لازالت تعيش حتي اليوم .
الملكيه الفردية أو الجماعية في بعض الاحيان قدمت شكلا جديدا للعلاقات البشريه.. في هذا الزمن تدهورت مكانة المرأة و بدا استسلامها لقهر الرجل و في هذا الزمن ظهر الملك الالة .. ( اللورد ) الاقطاعي و العبيد و الجوارى و استخدام الطاقة البشرية في الانتاج لصالح ارباب الارض .. جلب العبيد استدعي حروبا طويلة تحولت في بعض الاحيان الي امبراطوريات لازلنا نتكلم عنها بدأ بامبراطورية تحتمس الثالث المصرى ، الفرس ، الاغريق ، الرومان ، العرب ، المغول ، التتار ، العثمانيون ، فرنسا وانجلترا و اسبانيا و البرتغال حروب طويله من أجل ثروات الاخرين و استجلاب العبيد لتشغيلهم لحساب المنتصر .. منطقتنا ( وسط العالم ) شاهدت جحافل الجنود و الكهنه تسعي و تقاتل و تنهب و تخرب لا فرق في ذلك بين جيش و أخر أو مغتصب و أخر أو دين و أخر .. النهب الاقتصادى المزوق بقيم عليا كان دائما المحرك لجميع قصص التاريخ كل جيش يدعي أنه قادم تحت رايات رب الحقيقة لهداية عباد الالهه المزيفة .. الدين بعد ان يستقرعبادة تخفت نبرتة و ترتفع نبرة الاستغلال و الاغتصاب و بيع الجوارى و العبيد في أسواق النخاسة .. هل يعقل أحد أن حضارة المماليك بالكامل التي دامت لقرون طويلة كانت مبنيه علي اغارات و خطف و استرقاق ثم بيع العبد لسيد يستخدمه كيفما يشاء .. هذة هي فترة التدهور البشرى الذى عم جميع المناطق المأهولة سواء في اوروبا أو افريقيا او اسيا خلال مرحلة تقليد الطبيعة بالرعي و الزراعة البدائية .
سبة العبودية و استرقاق الزنوج للعمل في الارض الجديدة بامريكا و استراليا .. بدات في الانكماش عندما حلت الالة مكان البشر في العمل و مع تطور أساليب الانتاج تطورت أيضا مفاهيم الانسان لتصعد علي السطح .. الحريه ، الاخاء ، المساواة .. وتسقط معها تاثيرات الكهنه لتحل الفلسفة مكان الميتافيزيقيا و الطب مكان السحر والالة مكان الحيوان و تنطلق قوى مرعبة تسقط الاقطاع و الامبراطوريات و يلتحم العالم في صراع ضارى من خلال حربين عالميتين تنتهي بتفجير قنبلة ذريه و تطور الطائرة و الدبابة و المدفع و السيارة و وسائل الاتصال اللاسلكيه .. فجر جديد للانسان أخرج للوجود الامم المتحدة و وثيقة حقوق الانسان و المجتمع الليبرالي الديموقراطي الذى يتخلي كلية عن العبودية و الاسترقاق . المجتمع الراسمالي الجشع الذى يمتلك فية راس المال الكلمه النهائية و يصبغ الباقين بصبغة استهلاكيه شرهة .. رغم انه خطوة للامام الا انه لم يكن عادلا .. وهولازال غير عادل انه يحرر البشر ليستخدمهم بمحض ارادتهم من خلال خلق احتياجات تتطور و تتغير يوميا و علي المستهلك أن يجرى خلفها بان يعمل ليكسب ليعيش .. و انقسمت مجتمعات البشر الي أغنياء و فقراء .. ثم انقسم المجتمع الواحد الي طبقات تنعم بعضها برفاهية غير مطروقة و الاخرى بحرمان غير مطروق أيضا .. الانسان الراسمالي يجرى يسرع لا يتوقف و الا سحقة قطار التقدم .. من لايعي هذا لا يهتم به المسرعون .. سيتركون جراحة تتقيح و غفلته تذهب به الي زوايا النسيان .
أين نحن من هذا .. السؤال المنطقي التالي .
في منطقتنا نعيش جميع المراحل التي اختبرها البشر ..في منطقتنا البعض يعيش علي خير الطبيعة يرقد في كسل لا يهتم مادامت أرضة تخرج بترولا يحتاجة الاخرون و يدفعون فية أموالا لا يعرف كيف ينفقها الكهنه و العسكر ان كل ما يحتاجة هو الدعاء لربة كي يديم عليه النعمه و يحفظها من الزوال .. وهو أمر وارد لو أراد بتسليط الثوار القوميين أو الشيوعيين أو الليبرالين أعداء الاستقرار الذين لا ينظرهم و لكنهم متواجدون يخططون و يحسدون و يحاولون أن يخطفوا اللقمه التي أنعم اللة عليهم بها .. الخوف من كائنات غير مرئية يجعل ملوك و امراء البترول يحتمون بمن يضمن لهم استمرار الحياة الكسوله و تدفق الاموال .. الغرب الكافر هو الحليف الذى لا يمكن فك الارتباط به .. أما هؤلاء الحاقدون فنسلط عليهم أبناؤهم من سلفية و اخوانجية يحافظون علي أن يظلوا يعيدين عنا و عن بترولنا .. فكر بدائي مريض متخلف من زمن رعب القبائل أن يغزوها القادمون من مناطق الجدب .. البترول رغم مظاهر الحضارة التي اشتراها الا أنه أكد علي افكار و فلسفات بدائية ضارة و ترك جماعتنا تنعم بدناءة الطمأنينة في ظل واهب الارزاق الذى خصهم بخيرة .
نحن ايضا نعيش في مرحلة تقليد الطبيعة (الرعي و الزراعة البدائية )في البلاد الصحراوية من وطنا التي لم ترزق بالبترول تعيش قبائل بدائية علي الرعي السودان، الصومال، الجزائر،المغرب، ليبيا، اليمن أينما وجهت نظرك ستجد من يتحرك بابلة منتظرا المطر و الكلأ أو العشب قبائل لازالت تحمل الهها معها ترجو نصرته و تقيم طقوس السحر من أجل الا يحرمها من الامطار و الحماية .. هؤلاء البدو لا يختلفون كثيرا عن أجدادهم الا في استخدام بعض و سائل الاتصال الاسرع و لكنهم لم تصل اليهم بعد الديموقراطيه و حقوق الانسان و تطوير وسائل و أساليب الانتاج .. ومنهم يتزود الارهاب بعناصر متجددة لا تطمع الا في الشهادة لنصرة أفكار المشايخ و الكهان .
مرحلة تحدى الطبيعة لم نطرقها بعد فيما عدا استخدام ما تنتجة و الذى يقذف به السوق العالمي لنا .. فلسفة تحدى الطبيعة المبنيه علي العلم و الاختراع .. بعد أن ازدهرت لفترات محدودة في الاقطار التي تطل علي البحر الابيض الا انها توقفت مع مغامرات القوميين من العسكر و ما تسببوا فيه من هزائم و انتكاسات ثم بهجوم جحافل المغول الوهابي تقضى علي كل أمل للانتقال الي الزمن الحداثة
الانسان في منطقتنا يحتاج ان يصبح معاصرا .. أن يتعلم ما جعل من شعوب أخرى مصابه بخلخلة بيئية تدمرها بالاعاصير و الزلازل و مع ذلك تقاوم و تجدد و تتقدم .. الفلسفة الحديثة و علوم الرياضيات و العلوم المتطورة و المشاركه في انجازات الانسان أمور لن تتحقق الا بالخروج من قوقعة زمن العيش في خير الطبيعة أو تقليدها.. لزمن تحديها و تطويعها .. توزيع ناتج العمل لازال العالم لم يجد لة الحل العادل الا بمجموعة قوانين ونظم و تعليمات تضمن عدم طغيان الاغنياء علي الفقراء و المعدمين هذه القوانين قد تصبح فعالة( عندنا ) لو أعيد توظيف أموال البترول في اتجاه التنمية المستديمه ..خلق مجالات عمل عصرية و ضمان الحد الادني لحياة انسانية كلها أهداف قد تستحق أن نتجمع حولها .
انسان منطقتنا ان لم يعمل طبقا لمقاييس العصر و ينتج ما يستهلكة الاخرون فسيبقي علي بدائيتة التي ستنتهي الي انقراضة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .
- بدعه ، ضلالة ، نار و تغييب لعقل الامة
- الاسلامجية و تدمير آثار مصر
- عريان بين ذئاب .. صديقي بالعراق
- مليونية ما بعد زيارة القدس
- لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.
- الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء
- حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر
- مصر ..في قبضه المبتسرين
- مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده
- حثالة البروليتاريا ..تطلق لحاها


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن