أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الخلف الطالح و البروتاليتي.















المزيد.....

الخلف الطالح و البروتاليتي.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3526 - 2011 / 10 / 25 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتقد بعض الأصدقاء أن نشرت مرثية مبكرة لكسوف شمس دولة العلمانية في حين أن ـ في رأيهم ـ لم يُعلن بعد حلول ظلام الوهابية .. و أنه ما دام شباب التحرير مستعدون للتمرد فلا زال هناك علي أرض الميدان أمل ونور ودفء .
هذا التعزي لاقي تلامسا مع جانب رومانسي من شخصيتي تسبب في دفع موجات من الحماس جعلتني أرجو انحسار موجة الخماسين القادمة من الشرق حاجبة الشمس ، وحلول نسمات الشمال الرطبة بدلا منها ، ولكن مع هذا التفاؤل المؤقت يطل سؤال عن سبب إنحراف بوصلة المصريين في اتجاه شرق متخلف بدائي ، ومعاداة الشمال المتحضر ليتحول السؤال الي لغز يحتاج الدراسة، فمن غير المعقول أن يختار عاقل نمط حياة بدائي ويفضله علي فيض أنوار التقدم الغربي إلا إذا كان واقعا تحت تأثير سحر ما يهيمن على سلوكه وشخصيته لا يستطيع منه فكاكا ، مثل الدولار واليورو والريال ، أو أن المصرى الذى نعرفه معتزا بنفسه وتحضره أصبح يحتاج الي رعاية نفسية طبية تقيله من عثرة الاحساس بالدونية والاستسلام لكهنة الوهابية وأغبياء البترول .
المصرى منذ انهيار الحلم والهدف القومي مع هزيمة 67 لم يسترد حماسه أو وعيه وظل منكسرا حتى بعد أن عبر بنجاح متاريس إسرائيل على ضفة قناة السويس الشرقية ، فقد تم إبلاغه انه لم يكن البطل وإنما هو إلهام ربانى لمبعوث العناية الرئيس المؤمن ، لقد تبخرت ثقته بنفسه وفى كونه البؤرة الثورية المناهضة للامبريالية والرجعية والصهيونية ، بعد أن ضحى به الرئيس المنتصر قربانا على مذبح العجز والانكسار ، وعبدا تمتطيه أمريكا ، السعودية ، واسرائيل .. لا إرادة له إلا إرادة مستعمريه .
حقيقة ما يحدث شرقا أمر يحتاج الى رؤية غير دينية توقيرية لبلاد شهدت ميلاد دين الاسلام، فالمملكة العربية السعودية بمقاييس العصر تمثل جزء من العالم لازال متخلفا عن الركب الحضارى ، يُمنع فيه ان تقود المرأة سيارتها أو يبنى مسجدا للشيعة أو كنيسة للمسيحيين .. الحياة فى المملكة يمكن أن يطلق عليها تعبير Brutal أى وحشية بدائية لازالت تحكم بواسطة أعراف مشايخ القبائل وأحكام سلفية متوارثة شرعها من قبل الاسلام أجدا الأجداد ولم يجر عليها أى تهذيب يجعلها معاصرة ، بحيث أصبح سكان المملكة ما يطلق عليهم Brut أى غير العاقلين الذين يتبعون شهواتهم ولا يتحكمون فى سلوكهم ، ونحن لا زلنا نذكر فضيحة الأمير السعودى الذى قتل عبد له يمارس معه الشذوذ فى لندن متخيلا أن الانجليز سيدللونه كما يدلل فى الرياض .
Brutality (الوحشية) مدرسة من مدارس الفن الحديث ابتكرها الاوربيون بعد أن وصلتهم منتجات منهوبة من سكان المناطق التي غزوها في امريكا ، استراليا ، افريقيا وافتتانهم بها ، تماثيل ذهب وعاج وخشب انتجتها عقول بدائية و مهارات لقوم لم يتطوروا بعيدا عن خطوات الانسان الأولى علي درب الحضارة. المدرسة الأوروبية الجديدة قلدت اساليب الرسم ، النحت ، صياغة الحلى التي كانت سائدة لدى أنسان ما قبل التاريخ والمجتمعات القديمة في مصر ، بابل، كريت ، فقدم جوجان رسوما متأثرة بالفن المصرى القديم و فن جزر تاهيتي .. وكتب اندريه جيد روايات و قصص لم يراع فيها التقاليد الشكسبيرية وألف دفورجاك موسيقي متأثرة بأغاني الهنود الحمر و الغجر و الزنوج و قدمت العمارة مباني غشيمه يظهر فيها طوب الحوائط و الخرسانة دون بياض أو زخرفة أو تشطيب .. البروتالية القت بظلالها علي كل معالم حياة الاوروبي و فنه و ثقافته خارجة به من إسار الأكاديمية الي براح اللامعقول بما في ذلك المسرح والسينما والملابس والاكسسوارات ، ومحاولة الحياة علي طريقتهم فسافروا فى رحلات سفارى الى الصحارى والغابات وعاشوا في خيام و منازل طينية وأعشاش من فروع الاشجار ، ممارسة البدائية كانت مغامرة ، استفاد منها العلم بعد ذلك في توثيق تاريخ البشر ومعطيات الانثروبولجي.
كوكب القرود أحد الافلام المميزة التي تأثرت بهذه المدرسة فصناع الديكور والملابس والماسكات بذلوا جهدا غير محدود، ليجعلوا المُشاهد يشعر كأنه قد انتقل هو ورائد الفضاء سىء الحظ الذى تحطمت مركبته هناك الى كوكب يسكنه في البراري نوع من البشر الابكم وفي القرى مجاميع من القرود التي كونت مجتمعا بدائيا في كل شىء الملابس ، المساكن ، الادوات ، الافكار ، العلاقات ، الاحتفالات ، الطعام ، الغزل ، كلها بدائية و (Brutal) ، ومع ذلك فقد كانت القردة تتعالى علي البشر ويتعاملون معهم علي أساس أنهم حيوانات بكماء قد تصبح خطرة لو لم يعتنى بترويضها ، سجنها ، حراستها .. الكل كانوا يتعاملون مع البشر (الحيوانات) بقسوة خصوصا تلك الغوريلات ، الاورانج اوتان التي تشكل البوليس والجيش و الكهنة فقد كانو يبالغون في اذلال عبيدهم البشريين و يمثلون بأى منهم لو اخطأ أو تجاوز الدور المرسوم له .
كلما شاهدت جماهير الخلف الطالح تصخب و تهتف و تنطق بسخافات قادتها ، وكأنهم خارجون لتوهم من كهف زمن كوكب القرود دون تهذيب ، تنتابني مشاعر رجل الفضاء الذى حُبِسَ في سجون القردة ، وهو يرى الغوريلات والاورانج اوتان يتآمرون لإزالة حنجرته الشيطانية التي تجعله يتكلم خلافا لباقي البشر مخادعين الشمبانزى عالمة الانثروبولجي التي دعمته و ساعدت علي تهريبه أى ( رائد الفضاء التعس) خارج مستعمرتهم و الدخول به الي المنطقة المحرمة علي القردة ليكتشف أنها بقايا نيويورك بعد تدميرها بالاسلحة النووية و تدمير حضارة الانسان في مقابل اعلاء ثقافة القرود.
العالمة الشمبانزي في نهاية الفيلم تضع كفها علي عينيها و تخاطب بطل الفيلم (( علي الرغم من قبحك الا انني سوف اقبلك قبلة الوداع )) . معلنه ان القبح والجمال نسبي وان ما يراه الخلف جميلا يراه غيره غاية في القبح والبدائية .
تباين مقاييس البشر في رؤيتهم للجمال يسمح عادة بتنوع حيوى وتميز لكل جماعة أو فرد و قد يكون جاذبا و ممتعا أن تستمع الي أرتام الزنوج في موسيقي الجاز أو ترى الكيمونو الياباني في مناسبة ما ملائما لصاحبته ، أو تتامل أسلوب الزواج في غابات الأمازون ، ولكن عندما يحاول هؤلاء الصحراويون الوهابيون قسرك علي أن تعيش حياتهم التي اذا ما راقبتها تشعر بأنك في مواجهة سلوك قوم متوحشون أقرب لسكان الغابات لم ينالهم اى تحضر فان هذا يختلف ، مد سماط الطعام علي الارض و تناوله كرجال بدون سيدات أو أطفال واستخدام اليد في( فعص) الارز وسيولة الدسم علي الذراع ثم مسح الكف في شعر اللحية وقطع اللحم باليد وحشرها في الفم ، كلها سلوكيات فجة للاسف انتقلت الى سكان أكثر تحضرا ليقلدوا أهل كوكب القرود الصحراوية في أكلهم ، النظافة والاغتسال واستخدام فرشاة الاسنان بدلا من السواك ، كلها ممنوعات لدى الخلف الطالح لانها لم تكن في زمن السلف الصالح ، أنظر الي سائق الميكروباص الذى أطلق لحيته و سار في الطريق يشاكس طوب الارض ، عربة قذرة مصابة من كل جانب مكسورة الفوانيس، قبح .. حتي أنه عندما يزينها يكتب بخط ردئ آيات وأحاديث تسبب الضيق والحرج لمن يقرأها اذا كان من غير المسلمين ، الغثاثة و البدائية في التعامل مع المرأة حتي لو كانت الأم أو الأخت أو الزوجات و الألفاظ الغير لائقة التي يتبادلونها ، وسير الحريم خلف سبع البرمبة الملتحي بعدة خطوات كلها تشير الي بدائية ووحشية مستقرة في النفوس.
إجبار المرأة علي التخلي عن أنوثتها وتغطيتها من رأسها حتي أسفل قدميها ، يشوهها ويجعل منها شوالا أسودا تهرول خلف سيدها ، رائحتها تزكم الأنوف وملابسها نمطية محرومة من أن تتكلم أو تتنفس أو تتعطر ، السيدة الشوال تعاني عندما تأكل ، تشرب ، تستخدم دورة المياة ، تعرض علي طبيب ، تركب وسائل المواصلات ، تجرى خلف لص خطف حقيبتها ، قبح متحرك لا يستطيع أن يشتري كيلو خيار لأن له شكل يذكر بالرجل او تناقش بائعا لان صوتها عورة أو تنافس شابا للحصول علي وظيفة فالافضل أن تقر في مسكنها الذى عادة ما يكون غير مريح و تشاركها فية أكثر من زوجة ، قذر غث الذوق بدائي الاثاث لا يحتوى علي لوحة فنية أو فاز للزهور أو وردة أو لحن إلا ترتيل للذكر الحكيم ، أى حياة سوداء هذه التي يدعون اليها السيدات !! و كيف ترضي سيدة متحضرة تعودت ان تأخذ قراراتها بنفسها و تقود عربتها حيثما تريد وكيفما تريد أن تعيش حياة اقرب للحيوانات في زرائب تربية العجول بالسعودية ، المرأة الشوال تشغل وقتها في اختراع القصص والاحلام عن انها من أصحاب الرؤى وانها قابلت كل اولياء الله الذين دلوها على فعل ما تخاف أن تصرح به من احتياجات بشرية فينتشر الشذوذ والانحراف وما كان مكشوفا ومدانا يصبح مكتوما ومتداولا .. بأختصار اذا اردت ان تتعرف علي مستقبل جيش الطالبات الذاهبات الي المدرسة والجامعة بعد أن يدين حكم العرب للسلفيين فعليك ان تنتقل خطوات صغيرة وتشاهد حياة البدو المتحلقين حول المدن و القرى في خيام أو مساكن بدائية يمتهنون السرقة والبلطجة و فرض الاتاوات علي السكان المحيطين وعموما انصحك الا تشرب الشاى او تأكل لديهم كي لا تصاب بالتسمم أو الأمراض ، فمنازلهم في غاية البدائية والقذارة التي لا يرون فيها أى عيب ، المرأة البدوية مستعبدة طول اليوم ترعي الاغنام و تحلب اللبن و تعد الطعام و تسير تحت كم هائل من الملابس الحاجزة للرؤية قذرة مهمومة مقشفة و يملأ راسها عادة القمل الذى لا يتخلي عنه البدو رجال و نساء ابدا.
الطفح السلفي الذى بدأ من كهوف جبال تورا بورا وسهول باكستان ينتشر في كل مكان حاملا أفكارا وقيما وقياسات لا يمكن أن تصَنف الا تحت مصطلح البروتاليتية اعتاد علي هذه الفجاجة في العادات والسلوك البدائي المغلف بالخبث واللوع والافتقاد الي بديهيات الحياة العصرية ، وهو يراها طبيعية ومناسبة أن يصبغ شعوب المنطقة كلها باسلوبها الخالي من الجمال أو التحضر و لا يجد عيبا في المطالبة بهدم المعابد أو تدمير التماثيل وتشويهها.. ان الفكر الذى ساد منذ الف وخمسمائة سنة ويحاولون تطبيقه كما هو دون اى تطوير او تعديل او أنسنة.. كابوس.. عبرت عنه جميع الفنون المكتوبة والمرسومة والمنحوتة بالاضافة الي المسرح و السينما و شاشات التلفزيون بما في ذلك سيناريو سيطرة أقوام بدائية علي الحكم و فرض ارادتهم علي من هم أكثر تحضرا ، هذا الكابوس اقتربنا منه في العصر الحديث عدة مرات أحدها عندما سمح العالم للفاشيست النازيين بتهديد حضارة البشر و فرض أسلوب حياة شوفوني ضيق يقوم علي تصنيف إثني للمجتمعات.. و المرة الثانية عندما اصطدم القطبان الامريكي و السوفييتي مع أزمة صواريخ كوبا وتحول الصراع الى تكديس لأسلحة الدمار الشامل حتي أسقطت امريكا الحكم الشمولي السوفييتي بخلق مشاكل داخليه له منها اطلاق صنائعهاعليه من الوهابية في افغانستان و الجمهوريات الاسلامية ..والتي شكلت بعد انهيار السوفييت قوات مدربة تتعطش للدم و تدمر خالقها و مروضها في عقر داره.
عالم القرود الجديد الجاري اقامته في شمال افريقيا لم يكن بقادر علي امتهان شعوب لها تاريخ حضارى لو لم يقدم ما يجذب هؤلاء البشر الذاهبون الى صناديق الاقتراع .. هل تقديم وهم قدرة الاسلام في صورته الخام علي إتيان المعجزات هو ما جذب الملايين وهل هناك من يصدق أن اقتصاد البلاد سوف يتحسن لو امتهنا مهنة السلف الصالح بالعدوان و الغزو ونهب المهزوم ..!! وهل سنستخدم لذلك الرمح والسهم والسيوف المرسومة على أعلام الراعي الرسمي للتخلف ..!! أم أن شراء العبيد و الجواري بأموال البترول و تشغيلهم مع بقاء نصف المجتمع في خدره والنصف الاخر في قاته هو الحل ..!! الاسلام كما يقدمه دعاته لا يمكن ان يكون حلا لازمة مجتمعات عانت من استعمار و ديكتاتوريات حاكمة روضتها لما يقرب من القرن .. فلا طريقة بول الرجال ستغير الواقع لو تخلوا عن المباول و جلسوا القرفصاء ولا اللحى صعبة الغسل والوقاية من ان تعلق بقايا الطعام بها، ولا قبر النساء اخوات الشياطين الغاويات سيحسن الموقف ، ولا الدعاء و البسملة و السجود بعد خسارة الماتش ستعيده وتغير النتيجة .. أوهام في أوهام وسخف وهزل في موقع الجد و مصير الشعوب .. أن تتصور ان هؤلاء الجوعي المرتشين المذلون لعشرات السنين سيكونون أقل سرقة وبطش من الاخرين عندما يتولون .. السلفيون والاخوان المسلمين يعطلون الحل بمحاولة تطبيق إسلام صالح لزمن مضي عليه ألف سنة دون مراعاة تطورات الانسان خصوصا في النصف قرن الماضي .
وهكذا كما ننظر نحن للخلف الطالح علي اساس انهم من عالم القرود البدائية.. تقفز امامنا و تحاكي البشر ، فهم ايضا ينظرون لنا علي اساس اننا قد فقدنا عقولنا بتعاطينا لاسلوب و أفكار الغرب الكافر .. و نحن لن نلتقي ابدا .. المشكلة ستظهر عندما يقهر الامين المأمون و يسجن كل من تكلم عن المعاصرة والليبرالية ويمثل بهم ويكتم انفاسهم باسم الرب لقد حدث هذا مرارا في تاريخنا القديم والمعاصر وعلينا ان نتنبه ان هذا النمط من البروتاليتية ليس موضة ستنتهي ، انها اسلوب حياة سيقضي علي كل ما هو جميل .. ولو استطاع ان يحرمنا من رؤية جمال الفجر والغروب سيفعل ان الكابوس قادم فانتبهوا للمقاومة والتوحد واستخدام اقوى اسلحتنا .. العلم و الفلسفة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .
- بدعه ، ضلالة ، نار و تغييب لعقل الامة
- الاسلامجية و تدمير آثار مصر
- عريان بين ذئاب .. صديقي بالعراق
- مليونية ما بعد زيارة القدس
- لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.
- الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء
- حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر
- مصر ..في قبضه المبتسرين


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الخلف الطالح و البروتاليتي.