أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.















المزيد.....

آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3529 - 2011 / 10 / 28 - 15:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في طفولتي و صباي كنا عادة ما نجد سواء في العائلة أو الجوار شخص طيب مهذب لا يتدخل فيما لا يعنيه ويهتم بأداء شعائر دينه دون ضجة ، يطلق لحيته و يقوم بالنصح والصلح بين الاشخاص المختلفين حتي لو كانا رجلا و زوجته ، يرضي الجميع بحلو الكلام و يستعين بآيات من الذكر الحكيم تهدىء النفوس و تشيع السلام ، هذا النمط من الأشخاص الذى كنا نطلق عليه ( سني ) كان يقتنع بما يكفيه الا يمد يده للآخرين.. شديد الاعتزاز بنفسة و كرامته يأبى أن يحسن إليه حتي أقرب أقاربه ، اذا دعوته للأكل كانت وجبته ضعيفة محدودة و يشكر الله والداعي عليها شكرا واضحا ، و كنا نحب هذا النموذج و نسعي إليه في الجامع أو الزاوية نتبرك به وفي بعض الاحيان نسأله النصيحة فيكون حمامة سلام مثل السني الذى وفق بين ليلي مراد و أنور وجدى في فيلم ((حبيب الروح )).
هذا النموذج كان يختلف عن الفتوات المنتمين للاخوان المسلمين والذين لا يتحركون الا ومعهم شومة او سلاح ابيض و يدخلون في معارك مع شباب الوفد تصل الي الضرب والتشويه .. وكنا نشهد معاركهم في مدارسنا فنكره كلاهما زعماء الطلاب الوفديين و فتوات الاخوانجية و لكن في النهاية نخرج خلفهم نهتف (( اليوم حرام فيه العلم )) شباب هذا الزمن كان يتنازعهم ثلاث قوى رئيسية ، الوفد بجماهيرية ساحقة و مميزات أن تكون وفديا، المعارضون الاخوان أو حزب أحمد حسين مصر الفتاة (الاشتراكي) الفاشيستي علي نمط تركيا الفتاة ، اما الشيوعيون فقد كانوا حلقات مقفلة نبتعد عنها لانهم كفرة يقولون أن الدين أفيون الشعوب ، مراوحة الشباب بين الفاشيست الاخوان والفاشيست الاشتراكيين طالت الجميع بما في ذلك جمال عبد الناصر وصديقه عبد الحكيم عامر والعديد من الشخصيات العامة في ذلك الوقت التي كان كل من الاتجاهين يعتبرونهم من اعضائهم .
النغمة الدينية كانت اللحن الخلفي لأغلب التنظيمات السياسية والاجتماعية ولكن تختلف شدتها من تيار لاخر ، في الوفد شديدة الهدوء والتسامح بحيث كان زعماء الحزب مختلطي الديانة ، النحاس ومكرم ، ويصا وسعد ، وكانت عائلات الصعيد القبطية من الباشا الي الغفير وفدية ، وهذا عكس المتشددين الاخوان الذين كانوا معادين لليبرالية وأى فكر قادم من الشمال يكرهون المدارس الغير دينية وحركات تحرر المرأة و يعادون المسيحين و اليهود يفجرون محالهم وأماكن نشاطهم ويغتالون معارضيهم ويضادون الديموقراطية ، شكل غريب من الاسلام يعتنق القوة المبنية علي الارهاب والترويع ورفض الآخر.
انقلاب العسكر عام 52 صاحبه خلخلة للمجتمع المصرى أطاحت بالارستقراطيه الملتفة حول العرش الملكي و البرجوازية العاقلة القائدة للتنوير والليبرالية ورموزها لتحل محلها الشعبوية الغوغائية و طغيانها علي الخطاب السياسي والاجتماعي ، فيرث كمال الدين حسين مكان طه حسين والبغدادي بدلا من عثمان محرم والسادات رئيسا لجريدة ابو الفتح ( المصرى ) ، ورغم كل التغييرات الا ان جماعات أنصار السنة والطرق الصوفية ظلت علي ما هي عليه تسعى ، لا تبغي الا الوجه السمح من الاسلام أما الاخوان فلقد طمعوا أن يحتلوا كراسي الحكم بعد أن أطاح العسكر باعدائهم التقلديين المسيطرين علي الشارع الوفدى .. أطماع الاخوان اصطدمت بأخرى للعسكر الذين اعتقلوهم وشردوهم وسجنوهم وعذبوهم ساحقين اياهم سحقا ليلتقطهم الوهابيون والملك سعود ، يستخدمونهم ضد المد القومي في المنطقة .. كانت الشعوب تقول امة عربية واحدة .. والعرب بالسعودية يعادونها رافعين شعارا بديلا الجامعة الاسلامية مطلقين الاخوان المدفوع لهم لنشرها بين كل بلاد المسلمين..الملك فيصل استأجرهم بعد ذلك لضرب عبد الناصر و جيوشه في اليمن ، بوم ينعب من خلال اذاعاته لتسميم الآبار الناصرية .
هزيمة 67 التي ابتهج من أجلها خونة الاخوان وأقاموا صلاة الشكر لعدم انتصار عبد الناصر و جيشة وسياسته كانت نقطة الوثوب علي الهدف ( مصر) وبفضل رجلهم الذى جلس علي عرشها كان من الممكن أن يعود المنفيين الي مصر الانفتاحية السادتية قبل ان يغتالوه .. وهنا نتوقف قليلا حيث كان هذا هو زمن بداية المأساة .
مصر التي عبرت القناة بفضل شبابها وحماسهم .. فقدت المبادرة والنصر الكامل بفضل قلة خبرة قادتها ، ادارة المعركة بعد اسبوع من العبور أدى لضياع المبادرة و انتهي بمعاهدة سلام مع اسرائيل واستسلام لارادة امريكا وفتح الابواب لغزو سعودى وهابي طبقا لخطة بسيطة وساذجة ذات ثلاث شعب ، الاولي تقديم عقود عمل للسنية البسطاء الذين يعملون في الجوامع و الزوايا بأرقام فلكية ضعف او ثلاثة أضعاف ما يحصل علية المهندس او الطبيب .. و هناك تحت تاثير الدولارات والريالات أمكن إقناعهم بان طريقهم في محبة الله و رسوله غير صحيحة وانهم عليهم ان يتبعوا خطي السلف الصالح ليصبحوا سلفيين ..الشعبة الاخرى كانت رجال الأزهر الذين تبادلوا معهم الهدايا والمنافع وانتدبوا البعض ووضعوا تحت يد القيادات ميزانيات مفتوحة تنفق علي الدعوة خاصة ارتداء الحجاب لفتيات الجامعة .. الازهر بكاملة تحول الي خلية نحل تسعي حتي تتحول المصريات الي محجبات ووصل الامر الي ان بعض الدعاة كان يذهب الي معاهد الموسيقي و الفنون يعظ بأن الفن حرام ومن أعمال الشيطان ، الازهر ساهم أيضا في تقديم الدعاة الرسميين لاجهزة الاعلام والجوامع تشرح وتفسر وتحذر وتجمع الأموال و الهدايا الوهابية وما يدفعة المواطن كضرائب تنفق علي اعلامه وجوامعه وجامعاته .. الشعبة الثالثة كانت هجوم أخواني بشركات توظيف الأموال و البنوك الاسلامية .. تجمع مدخرات المصريين وتسرقها بعد خداعهم بأرباح فلكية ثم خطف الأصول والهروب بالتعاون مع رجال كشوف البركة وما يرتشون ..اغتيال السادات كان بداية لمرحلة جديدة من مطاردة أجهزة الأمن للاسلامجية وتبادل الارهاب وسجن المئات منهم وإعادة التهجير لآخرين لحقول زراعة الأفيون في قندهار وكهوف تورا بورا ، السلفيون لانهم لم يمارسوا السياسة كانوا الاسهل وقوعا في يد اجهزة أمن الدولة ليعاد صياغتهم و تدريبهم ، فهؤلاء الودعاء الذين شاهدناهم في أفلام الاربعينيات و الخمسينيات والستينيات .. تحولوا الي جامعي اموال في السبعينيات و الثمانينيات ثم الي كوادر ومخبرين وعملاء النظام البوليسي مع القرن الجديد او رجال بن لادن وصحبه في سهول وجبال افغانستان واينما يوجهون في العراق ، الصومال ، السودان ، اليمن ، الجزائر .. ميليشيات مدفوعة الأجر للتخريب و التفجير والانتحار بين المسالمين .. الاخوان المسلمين اتخذوا طريقا مختلفا غزو المجتمعات من خلال أجهوتها المدنية ، النقابات ، الانديه ، الجرائد والمجلات ، الاحزاب ، البرلمانات .. هذا الغزو تكرر في بلاد العرب و غير العرب مثل تركيا و جنوب شرق آسيا .. في مصر استيقظنا في يوم لنجد نقابات المهندسين والاطباء والصيادلة والمحاميين وقد احتلتها كوادر الاخوان في تحالف مع رجال القوات المسلحة المهنيين و أباطرة الانفتاح .. في نقابة المهندسين استطاع الجيش ان يحتل النقابة ثم اتاح الفرصة لعثمان احمد عثمان ورجاله ليستلمها في النهاية الاخوان يدمرون رصيدها في مشاريع فاشلة و مسروقة ، ويبيعون مقرها لشركاتهم بأبخس الاسعار ويحلون رجالهم في أطقم الادارة لتتحول النقابة الشامخة في زمن عبد الخالق الشناوى ورجال الرى الي مكان لا يمكن دخوله لغير المستفيدين .. حملات مساعدة افغانستان وغزة والصومال كانت الوسيلة المناسبه لتغيير مكان الكثيرين في السلم الطبقي ، الاخوان عندما دخلوا البرلمان بماذا طالبوا!! كلها قضايا سخيفة فئوية خاصة بمسلميهم او هجوم علي المرأة والقبط ..هذه هي بضاعتهم التي لا يملكون غيرها ، الكذب والخداع والمناورة والهروب ثم العودة بمدد جديد .
خلال حكم المبارك خاصة قرب نهايته كان الاخوان يُسَمون بالمحظورة بواسطة كل اجهزة الدولة ، اما هم فقد كانوا يتسولون عطف الديكتاتور ويعلنون يعيش مبارك حاكما للابد ويؤيدون التوريث .. اما الاخوة السلفيين فقد كانوا يكفرون من يخرج علي القائد و ينفذون أوامر الداخلية حتي بتفجير كنائس الاسكندرية ..الشباب خارج اطار السلطة والاسلامجية كانو يصخبون ويتمردون ويهتفون يسقط يسقط حسني مبارك .. 25 يناير تصدى الشباب للعسكر ، في الايام التالية كانت المعارك أشرس عندما إنزاح الطاغوت وتولي الجيش الامر انقلبت جميع الموازين ، خرجت جماعات السلفيين من السجون شرهة جائعة تخطف وتنهب وقدم علينا من كانوا في المنافي الاختيارية بالسعودية يؤدون دورا اعدوا له منذ زمن طويل ثم وحوش غير مهذبة تم تدريبها في سهول الافيون ، وفوجيء الشباب المتعلم و الشابات التي من أسر اهتمت بتربيتها .. بحشود من القندهاريين تجرفهم للخارج .. وارتفعت شعارات جديدة قديمه، تضطهد الاقباط و تطالب بتطبيق حدود معيبة للبشر وتتصاعد رجعية الخطابات لتصبح نغمة سائدة في المجتمع .
اطلاق اللحية التي كانت علامة التقوى والصلاح والطيبة والخير والتواضع ، تحولت منذ 25 يناير 2011 الي علامة من علامات الميلشيات الفاشستية الاسلامية والتي يقودها مجموعة من المخرفين الجهلة الذين يحركهم من بلاد التخلف اكثر سكانها هبوطا وتخلفا.
فكما احتمت الداعرات و تاجرات العرض والصنف بالحجاب و النقاب ، احتمي البلطجية واللصوص والنصابين ومن يتكسبون بطرق غير مستقيمة باللحية وهم لا يعرفون من أمور دينهم الا تراهات تتصل باضطاد المرأة و المخالفين دينيا ، عصابات أصحاب الذقون فرضت ارهابا علي قرى ومدن الصعيد والجامعات والاسواق والمناطق الشعبية ، وهدد دعاتها كل من تتوقف عن انتخابهم بانها فاسدة و داعرة و كل من لا يؤيدهم بانه كافر وملحد ..عصابات ابو لحية هاجمت الاضرحة والكنائس والاثار والسيدات وفرضت ارهاب بعربات الميكروباس والموتسيكلات لا تعرف بالضبط هل قائدها لص ام داعية.
السلفيون الان يحكمون الشارع المصرى وباكر بعد الانتخاب يخططون لييحكموا البرلمان والوزارة والدستور والبوليس والجيش ويحولون أجهزة الأمن التي كانت تؤدبهم الي تأديب الليبرالية والمعارضين ، كابوس كلما تخيلته حزنت علي الامل الذى لاح واختفي في أيام الغضب الاولي ، السلفيون الذين لا يتقنون الا الطاعة للكرباج او الريال كيف سيحكمون مصر بملاينها الثمانين !!.
ما نسمعه قادم من تونس عن دولة حديثة يشارك فيها الاسلاميون المعاصرون لا يمكن ان ينطبق علي المسلمين المصريين القادمون من اعماق التاريخ أى ان الخطابين مختلفان وبعيدان بعد تركيا عن ايران ، السلف اقرب لهؤلاء الملل الذين يحكمون ايران بالحديد والنار و البوليس السرى والعلني بينما في تونس يرجون تكرار تجربة تركيا .. في مصر ستجد جميع الاطياف وجميع التوجهات بحيث يصعب علي اى منها الانفراد بالسلطة و فرض ارادته .. قد يكون البعض صوته عالي ولكن لن يأكل الكعكة بكاملها . السلفيون والاخوان والصوفية والمعتدلون والمؤدون لطقوس الدين دون فهم والمهملون والا دينيون والليبراليون والملحدون والمخالفون سيشكلون عوائق امام الوهابية ان تستمتع بحكم مستعمرتها منفردة.
ومع ذلك فان طرح صراع القوى السياسي والاقتصادى علي أسس دينية خطأ يجعل النتائج غير دقيقة ففي الاصل تتحرك المجاميع من واقع مصالحها الاقتصادية حتي في زمن بداية الدعوة والمسلم السلفي اذا وجد مصلحته في الحياة في بلاد الكفر والعري والفجور فهو يعيش ويتفاعل ويشارك ويأمل ان يستطيع جذب الكفرة الي فسطاط الايمان والليبرالي التقدمي يذهب الي بلاد الجاز يعمل وهو محتفظ بفكره واسلوبه في الحياة ويطمع ان يكون ثروة يعود بها الي بلده يستثمرها ، الشاب الذى يخرج خلف شيخه وهو جائع لا يجد قوت يومه، ثم يشاهد هذا الشيخ بين حريمه وموائده يلغ ويسمن ويربي كرش في المرة التالية لن يخرج خلفه الا اذا دفع له أجره ، مصالح الشعب الذى يتزايد بصورة غير مالوفة اذا لم تحلها اللحية النابتة ( وفي الغالب لن تحلها ) فستختفي اللحية ويخدم السياح العرايا يقدم لهن الويسكي ولحم الخنزير .. السلفية ان لم تبني مليون او مليونين وحدة سكنية لسكان العشوائيات فهل سيستمرون علي لحاهم وسترهن ..!! الرجل الذى يمرض ابنه بين يديه ولا يجد له دواء او علاج هل سيقرأ عليه عديه ياسين و يتركه يموت ..!! هذا العالم صعب القيادة وهؤلاء البشر تحركهم احتياجاتهم ولن يفلح خداعهم لفترات طويلة او قصيرة طالما هناك من يفضح و يفسر ويشرح .. آسف حضرات السلفيين ليس لكم مستقبل بيننا.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلف الطالح و البروتاليتي.
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .
- بدعه ، ضلالة ، نار و تغييب لعقل الامة
- الاسلامجية و تدمير آثار مصر
- عريان بين ذئاب .. صديقي بالعراق
- مليونية ما بعد زيارة القدس
- لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.
- الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء
- حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.