أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - إلي السلفيين و الإخوان المسلمين...عار الشعوب الخطية















المزيد.....

إلي السلفيين و الإخوان المسلمين...عار الشعوب الخطية


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3592 - 2011 / 12 / 30 - 20:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


و العبارة قالها الملك سليمان إبن داوود أعظم ملوك إسرائيل القديمة و ربما هو أعظم ملك ظهر في التاريخ البشري ليقود الدولة الإسرائيلية القديمة في عصر هو أزهي عصورها في تاريخها القديم... تقول العبارة "البر يرفع شأن الأمة و عار الشعوب الخطية" ... و الخطية هنا بمعني خطأ المجتمع و ليس الفرد ... و التي يدخل تحت تعريفها إهمال شئون الحياة العامة و سوء التصرف في نظام و إدارة الدولة ... بل و تعميم و فرض التدين الظاهري الفاشل المرفوض من الله ذاته ...
و قد يظن البعض إن المقصود هنا هو أن تنتهي من الدولة جرائم القتل و الزنا و الكذب و النشل و التزوير و باقي الجرائم الأخلاقية عموما ... و أن يحل مكانها البر بمعني أن تقام الصلوات في كل مكان و تُتلي الأدعية و تُحترم الأصوام و تَعُم المظاهر التدينية الأمور التي يُعَرّفها معظم المسلمون بأنها إقامة شرع الله ... و لكن ليس هذا ما يعنيه الملك سليمان ... فالعبارة التي إقتبستها منه هنا لا تدين سلوك الفرد أو الجماعة لكنها تدين سوء إدارة الدولة و الحياة العامة للشعب بأكمله ... تدين إنحطاط الأمة أو الدولة التي هي النظام الإداري للأمة بمفهومها سواء القديم أو الحديث ... و خطية الدولة الفاسدة أو المُهمِلة لهي أخطر بكثير من خطايا الأفراد ...
أخطر خطية يقع فيها الإنسان كشعب و كأمة هو أن يتجاهل السبب الذي لأجله أوجده الإله الخالق علي سطح البسيطة و علي وجه الأرض ... يقول القرآن ما معناه ... و ما خلقت الإنس و الجن إلا ليعبدون ... لكن لم يفسر لنا القرآن معني هذه الكلمة يعبدون ... و بالرغم من أن عامة المسلمين نطقوا بمثلهم و حكمتهم الشهيرة ... العمل عبادة ...فهم أيضا لم يفسروا لنا ما هو العمل الذي يتعبدون به إلي الله ... و هم بهذا قد جعلوا العبادة أو التعبد أي الدين هو هدف الحياة و واجبها الأول ...و هذه هي الكارثة و المصيبة بكل أبعادها و معانيها ...
أما كلام الكتاب المقدس عن الغرض من خلق الإنسان فهو كما جاء في إصحاح الخليقة من سفر التكوين .." 26وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ». 27فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ. 28وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ». 29وَقَالَ اللهُ: «إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْل يُبْزِرُ بِزْرًا عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ، وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْرًا لَكُمْ يَكُونُ طَعَامًا. 30وَلِكُلِّ حَيَوَانِ الأَرْضِ وَكُلِّ طَيْرِ السَّمَاءِ وَكُلِّ دَبَّابَةٍ عَلَى الأَرْضِ فِيهَا نَفْسٌ حَيَّةٌ، أَعْطَيْتُ كُلَّ عُشْبٍ أَخْضَرَ طَعَامًا». وَكَانَ كَذلِكَ." ... و هذه الكلمات إشارة عامة لسبب خلق الجنس البشري عموما و ترتيب أساسي لحياته علي الأرض ... لكن لما تكلم الرب الإله عن آدم خصيصا قال "15وَأَخَذَ الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ وَوَضَعَهُ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَهَا وَيَحْفَظَهَا."
و هنا نستطيع أن نري بوضوح يا قارئي العزيز إن الغرض الأساسي و وصية الإله للإنسان – ذكرا و أنثي – أن يعمل الأرض و يتسلط علي الخليقة أي أنه مسئول عنها و أن يحفظها أي يدير شئونها و أن يملأ الأرض أي بالنسل بتكوين مجتمعات صحيحة تقدر علي ممار سة العمل الذي أوكل إليها من الله... لا عبادة و لا صلاة و لا صوم و لا شعائر ... العمل و العمل ثم العمل ... تعمير الأرض و حفظها ... أي تأسيس مجتمعا إنسانيا سليما صحيحا يعمل علي صيانة و حفظ الخليقة كلها...
لذلك فإن مصطلح أو كلمة الخطية التي ذكرها سليمان – أحكم رجل ظهر علي وجه الأرض – ترجع إلي دور الشعب و واجب الأمة في إدارة شئونها و أمورها و ليس إلي سلوك الفرد ... و بالتالي فعار الشعوب هنا هو إهمال أن يبني الشعب مجتمعا سليما فيه بستطيع أن يؤسس العدل و ينظم المعيشة بما يؤدي إلي سلامة و صحة قيادة الطبيعة و الخليقة في الأرض التي أعطاها الخالق لهذا الشعب لكي يُظهِرَ فيها العلم و الحكمة و المعرفة و الرقي التي وهبها الله للإنسان كي يمارسها في المجتمع الذي أو صي الله الإنسان أن يكوّنه ... تماما كما وضع آدم في الجنة ليس لكي يعبده و يتقرب إليه بل ليعملها و يحفظها و يكون إهمال هذا العمل هو الخطية بعينها .... و كما نري من حولنا اليوم ... فالمجتمعات المنهارة إنما هي بسبب إهمال الشعب للعمل و بإنصرافه لإقامة مظاهر الدين فقد إنطبقت عليه هذه العبارة ... عار الشعوب الخطية ... فعار الشعوب العربية المستعبدة بالإسلام يظهر جليا في فقرها المدقع رغم الغني الفاحش في الثروات الطبيعية ... جهل مذري و تعليم ساقط ... أخلاقيات منحطة في السر و تشدد تافه و سفيه في العلن ... نظام إداري للدولة مخجل في تشكيله مضحك مبكي في تشغيله ... و تضحك منا الأمم المتقدمة ... دول إسلامية تذدري بتاريخها و حضاراتها و تبيع و تهدم آثارها و تحرق مكتباتها ... و نحن نضع مصيرنا في يد من سبقونا في العلم و البحث و الإكتشاف و المدنية الحديثة حتي صار حكامنا عملاء لهم و ماسحي أحذيتهم و لو بألسنتهم و هم يتشدقون لنا بحريتنا ... جميع أدوات حياتنا و إستعمالاتنا مستوردة من بلاد وصمناها بالفسق و الفجور و الكفر ... و بقينا نحن في صلواتنا و تديناتنا نُذلُّ أنفسنا للجهل و نحرق البخور لأصنام الدين و دجّالي العلوم الشرعية ...و كلما زاد تديننا الذي إنغمسنا فيه بعقولنا المنحطة و فكرنا المذدري عن الله و ملائكته و أنبيائه و كتبه ...كلما زادت مصائب أوطاننا و حل بها الخراب و إستعبَدَنا زبانية منا لأننا نحن بالحقيقة كفّار نكفر بقصد و غرض الله في حياتنا و هم في هذا أكفر بالله منا ...
أما البر الذي ينبغي أن نصبو إليه فهو أن تقوم الإنسانية بالعمل الذي لأجله خُلِقَت و وجِدَت ... أن يقوم كل الشعب بالعمل علي إقامة مجتمع سليم يعرف كيف يتصرف في مقدّراته و ثرواته و المصادر الطبيعية التي حباها الله في البيئة التي يعيش عليها هذا الشعب بعينه ... خطية الشعب هي مجتمع فاسد لا يحقق للبشرية الغرض الذي من أجله أوجد الله الإنسان علي الأرض ... و هو مُراء في مظاهر تدينه ...
عار الشعوب الخطية ... و أكبر خطية هي أن ينصرف الشعب أو يُكرَه علي العبادة و الدين و مظاهره بينما الفساد يستشري في جميع مرافق حياته .... الفقر و الجهل و المرض و ذل الإنسان و إستعباده و غياب الحرية و الكرامة الإنسانية ... هذه هي الخطية التي هي عار الشعوب ...
و قد وصف الله الحالة البشعة للتدين القهري المسيّس و المفروض علي الشعب فقال ... يقترب إليّ هذا الشعب بفمه و يكرمني بشفتيه أما قلبه فمبتعد عني بعيدا ... لقد إستسلم الشعب لمن يقودوه كالقطيع ... الحلال و الحرام ... السفور و المستور ... السمع و الطاعة ... لا تجادل و لا تناقش ... الإسلام هو الحل ...الدنيا فانيه و الحياة في الآخرة ... الحياة جهاد و الجهاد ضد الآخر .... و قد قال الله في الكتاب المقدس أيضا ...باطلا يعبدونني و هم يُعلِّمون تعاليم هي وصايا الناس ... أي الفتاوي و الطقوس البشرية ...و المظاهر الدينية التي وصفها المسيح بأنها رياء ...
المشكلة إننا لا نريد أن نتعلم من الأمم التي سبقتنا ... أظلم عصور الإنسان في أوروبا حينما حكم رجا الدين الشعوب ... فسادَ الجهل و الفقر و المرض و إنهيار الأخلاق و الرق و العبودية و إمتلكت الحكومات الشعوب و رَشَت الكنيسة لكي تنطق لها بإسم الله ليتملك الحاكم الشعب و يسيّره كالقطيع ... تماما كما يفعل الحكام العرب اليوم مع شيوخهم المرتشين ... الشعب يتدين بالكرباج و الحاكم في قصره يتمرمغ في الملذات و الغني و العهر و الفساد ... و الشعب خارجا يشقي في الصباح و يصلي في المساء ... يشتري غفران خطاياه بصكوك تبيعها له الكنيسة و يشتري الآخرة بحروب و معارك تقوده فيها الكنيسة ... حتي صار ثمن الحيوان أغلي من حياة بضع من الإنسان ... ظلام و عار هو خطية الشعوب ... و التاريخ يعيد نفسه .. أمس مع الكنيسة و اليوم مع الإسلام ...
إن أعظم قول قاله إنسان - و هو كما أظن لا يعرف عمق ما قال لأنه كان ملحدا- فقد قال كارل ماركس ... الدين أفيون الشعوب ... لقد ترك الإنسان العلاقة مع الله و إتبع الدين ليغيب عن وعيه و عن واقعه و عن بؤسه وعن شقائه ... صلوات بالطقوس و الفرائض و المطوعين.. أصوام بالطقوس و الفرائض و المطوعين ... أعياد بالطقوس و الفرائض و المطوعين... التضحية بالحياة في سبيل إعلاء مظاهر الدين... الممارسات الدينية الصحيحة حسنة و جميل أن يكون الإنسان متدينا لكن كما قال يسوع المسيح ...كان ينبغي أن تفعلوا هذه و لا تتركوا تلك ...
لقد أدي التدين و الدين أن يتواكل الإنسان أمام مشاق الحياة و متاعبها ... و لم يعد العمل دراسة و تخطيط و جهاد و تنفيذ كما أراد الله أصلا للإنسان ... فأصبحت الحياة ربنا يتولانا ... الأرزاق علي الله ... ربنا يستر علينا ... ربنا يحفظ ... الستر ... الصبر مفتاح الفرج ...و قول يا باسط...
و اليوم يختط الإخوان و السلفيون نفس منهج كنيسة العصور المظلمة ... التاريخ يعيد نفسه ... و تماما كما كانت الكنيسة في عصورها المظلمة تكدّس الأموال و تقتني الثروات و تستعبد البشر ... ينهج الإخوان و السلفيون نفس منهجهم ... إنهم يبيعون الله للشعب ... يبيعون له الحسنات التي بعشرة أمثالها يدخل الرجل الجنة و تذهب المرأة وقيدا لجهنم ...بينما تتكدس ثروات جماعة الإخوان المسلمين و شيوخ السلفيين ... لا كهنوت في الإسلام ... إذا فما هذا الذي يفعله شيوخ الإسلام و علماؤه و فقهاؤه و مفتوه ,,. أليس هذا كهنوتا لأن لحم العلماء مر و في قول آخر لحمهم مسموم ...
و اليوم إنظر حولك يا قارئي العزيز لتري الجلباب و القبقاب و الحجاب و النقاب و هي كلها العار الذي غطّي شعبنا العريان بالجهل و الفقر و المرض و أولاد الشوارع و القتل و الإغتصاب بينما نحن نبسمل و نحوقل .. حقا إن عار الشعوب الخطية...



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام هو الذل ...
- دستور مصر القادم ... ماده واحده و كفايه علي كده
- العابرون ... من الإسلام إلي الحقيقة ... ظاهرة أحمد أباظه
- أشهد أن محمد رسول الله
- إستفتاء للمسلمين المصريين فقط ... المسيحيون و غير المصريين ي ...
- ماذا تريد أن أفعل بك ... ؟
- الصراع الأخير ... الهلال ضد الصليب ... ثانيا الثالوث العربي ...
- الصراع الأخير ... الهلال ضد الصليب ... أولا الفرق بين المسيح ...
- سؤآل محير عن تاريخ الدولة المصرية ... أين هي الحقبة القبطية؟
- الدستور الأول و الا المجلس ... الفرخة و الا البيضه
- الحماية الدولية ... سقوط الأقباط في فخ السلفية الوهابية الأم ...
- المسلمون لهم كل الحق في إختيار شكل و مستقبل مصر
- الشيخ أسامه بن لادن مات ... ليرتفع سعر البترول بضعة دولارات
- أهم مطلب في تاريخ مصر الحديث ... محافظ بالإنتخاب
- تطبيق الشريعة الإسلامية رغم أنف الدستور الأمريكي
- تطبيق الشريعة الإسلامية ... هدفه ذبح مصر علي الطريقة الإسلام ...
- تقسيم مصر ... بيدي لا بيد أمريكا
- المادة الثانية ... و جودها أو حذفها... لن يغير شيئا من واقع ...
- المادة الثانية ... قسمت مصر و أسقطتها إلي الهاوية
- مصر ... من العزبة المنهوبه إلي الخرابة المنكوبة


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - إلي السلفيين و الإخوان المسلمين...عار الشعوب الخطية