أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - أشهد أن محمد رسول الله















المزيد.....

أشهد أن محمد رسول الله


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3519 - 2011 / 10 / 18 - 21:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كنت في بداية بحثي مقتنعا إن المسيحي يستطيع أن يشارك المسلم في الشهادة التي فرضتها علينا جيوش بدو الصحراء العربية التي تقول بأن "لا إله إلا الله" و يختلف معه في بقية الشهادة التي تقول "و إن محمد رسول الله" ... لكني الآن بعد دراسة و فحص تراجعت عن قولي هذا و أستطيع أن أقول الآن إن المسيحي يستطيع أن يشهد أن "محمد رسول الله" و لكنه لا يمكن أن يشترك مع المسلم في قوله أن "لا إله إلا الله"...
فإن من يبدأ قراءة الكتاب المقدس من أول سفر التكوين فسيجد إن أول آية تقول "في البدء خلق الله السموات و الأرض" و حين يبدأ في قراءة القرآن من أول سورة الفاتحة - و بعد أن يتخطي البسملة التي عليها إختلاف هل هي من الوحي أم لا - نقرأ في اول آية من السورة "الحمد لله رب العالمين" و حين يمضي أو يستمر القارئء في مطالعة الكتابين سيعتقد إن كليهما يتكلم عن إله واحد و هو المدعو في العربية "الله" و سيعتقد القارئ إن الله هذا هو القاسم المشترك بين المسيحية و الإسلام ... و قد يخلص القارئ إلي الإستنتاج بأن مصدرالديانتين واحد و هو "الله" ... و هذا هو الفخ و المطب الذي يقع فيه القارئ قبل أن يبحث و يتحري الأمر ...
و السؤآل الذي نبدأ البحث به هو : من هو الله هذا ... الله هذا هو إسم عربي و ليس عبري ... فالقرآن كتاب عربي نشأ و أوحي به في الجزيرة العربية و موجه إلي العرب المتكلمين بالعربية ... و إسم الله ليس جديدا عليهم فهو في أشعارهم و في أسماء أولادهم من ضمن أسماء الآلهة الذين دعوا أولادهم بهم ... عبد الله ... عبد العزي ... عبد مناف... عبد اللات ... الكل عند العرب آلهة ... بينما أسفار الكتاب المقدس – العهد القديم – الذي أوله سفر التكوين قد أوحي بها و كتبت أصلا باللغة العبرية التي لم يكن من ضمن كلماتها أو مصطلحاتها لفظة "الله" ... عند هذه النقطة (أي عند مطالعة الكتاب المقدس و مطالعة القرآن) سنجد إن شخصية الإله المترجم إسمه إلي "الله" الموجود في الترجمة العربية للكتاب المقدس الذي بين أيدينا - باللغة العربية – أي الإله الذي أوحي النبوة و الأسفار إلي أنبياء إسرائيل جميعا ليس هو نفس الإله الذي أوحي القرآن إلي النبي العربي محمد الذي صارت سُنّته و أحاديثه نبراسا لأتباعه الذين إرتضي لهم الإسلام دينا فصاروا هم المسلمون... و سنكتشف إن المسئول عن إستعمال الإسم العربي "الله" في الكتاب المقدس العربي هو المُتَرجِم الذي أحلّ هذا الإسم مكان الإسم العبري الأصلي للإله الذي أعلن ذاته لجميع الأنبياء العبرانيين إنه يهوه إلوهيم أو أهيه ... و العجيب في هذا الأمر إن الإسم العربي "الله" ليس ترجمة للإسم العبري"يهوه إلوهيم" و لا لإسم "أهيه" و لا لإسم "إيل" ...إنه إسم عربي بحت لا علاقة له بإله إبراهيم و إسحق و يعقوب و موسي و الأنبياء ... و المشكلة عموما ليست هي فقط نقل أو ترجمة إسم من لغة إلي لغة و بالتحديد بين العبرية و العربية بل إن المشكلة أعمق من ذلك كثيرا ... المشكلة إن شخص الله الذي أعلن ذاته للنبي محمد في غار حراء قرب مكة ... ليس هو شخص يهوه إلوهيم الذي أعلن ذاته للأنبياء العبرانيين إبتدا من إبراهيم و موسي إلي داوود و سليمان إلي أشعيا و أرميا و حزقيال و دانيال و بقية أنبياء العبرانيين ... و لكي أوضح هذا دعونا نقارن بين الشريعة التي سنها الله إله العرب المسلمين عن طريق نبيه محمد و بين الشريعة التي سنها يهوه إلوهيم إله أنبياء العبرانيين في نفس الموقف و في نفس الظروف لكي نري التضاد و الإختلاف التام ...
في موقف الطلاق حين يطلق رجل إمرأته يقول "يهوه إلوهيم" في الكتاب المقدس (تثنية 24 : 1 – 4) "إِذَا أَخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَتَزَوَّجَ بِهَا فَإِنْ لمْ تَجِدْ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ لأَنَّهُ وَجَدَ فِيهَا عَيْبَ شَيْءٍ وَكَتَبَ لهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَدَفَعَهُ إِلى يَدِهَا وَأَطْلقَهَا مِنْ بَيْتِهِ 2وَمَتَى خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهِ ذَهَبَتْ وَصَارَتْ لِرَجُلٍ آخَرَ 3فَإِنْ أَبْغَضَهَا الرَّجُلُ الأَخِيرُ وَكَتَبَ لهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَدَفَعَهُ إِلى يَدِهَا وَأَطْلقَهَا مِنْ بَيْتِهِ أَوْ إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ الأَخِيرُ الذِي اتَّخَذَهَا لهُ زَوْجَةً 4لا يَقْدِرُ زَوْجُهَا الأَوَّلُ الذِي طَلقَهَا أَنْ يَعُودَ يَأْخُذُهَا لِتَصِيرَ لهُ زَوْجَةً بَعْدَ أَنْ تَنَجَّسَتْ. لأَنَّ ذَلِكَ رِجْسٌ لدَى الرَّبِّ"
أما "الله" إله العرب المسلمين فيقول في القرآن (البقرة 230) "فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتي تنكح زوجا غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا ان ظنا ان يقيما حدود الله و تلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون" ...
أظنك يا قارئي العزيز توافقني علي إنه لا يمكن أن تكون هاتان الشريعتان المتضادتان قد خرجتا من وحي إله واحد ... إله يقدس الزواج و يفرز النجاسة عن القداسة ثم بعد أكثر من ألفين و ستماية عام يأتي إله آخر ليشرع تحليلا نجسا و يدنس قداسة الزواج بالنجاسة ...
أما عن شريعة معاملة الزوجة فيقول الله إله المسلمين في القرآن (النسا 34) "... و الّتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجرهن في المضاجع و اضربوهن ..." وصية صريحة بضرب النساء أما في الكتاب المقدس فيقول الوحي بروح يهوه إلوهيم (أفسس 4: 25) "أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة و أسلم نفسه لأجلها" وصية صريحة أن يبذل الرجل حتي حياته من أجل زوجته ... إله يوصي الرجل بضرب زوجته و إله يوصي الرجل بالتضحية تعبيرا عن محبته لزوجته ...و يقول وحي الكتاب المقدس أيضا (1 بطرس 3:7) "7 كَذَلِكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ كُونُوا سَاكِنِينَ بِحَسَبِ الْفِطْنَةِ مَعَ الإِنَاءِ النِّسَائِيِّ كَالأَضْعَفِ، مُعْطِينَ إِيَّاهُنَّ كَرَامَةً كَالْوَارِثَاتِ أَيْضاً مَعَكُمْ نِعْمَةَ الْحَيَاةِ، لِكَيْ لاَ تُعَاقَ صَلَوَاتُكُمْ." وحي يوصي بضرب المرأة جاء ليناقض وحي من قبله أوصي بكرامة المرأة ...
و أيضا أهم الفوارق بين الوحيين هو الفرق فيما وعد به كل منهما أتباعه بعد مفارقة الحياة الدنيا ... فقد تكلم القرآن عن الجنة قائلا (الدخان 51-55) "إن المتقين في مقام أمين في جنّت و عيون , يلبسون من سندس و استبرق متقبلين , كذلك زوجنهم بحور عين , يدعون فيها بكل فاكهة امنين" و في سورة أخري (الطور 17-24) "ان المتقين في جنت و نعيم , فكهين بما اتهم ربهم و وقهم ربهم عذاب الجحيم , كلوا و اشربوا هنيئا بما كنتم تعملون , متكين علي سرر مصفوقة و زوجنهم بحور عين ,... و امددنهم بفاكهة و لحو مما يشتهون , .... , و يطوف عليهم غلمان لهم كانهم لؤلؤ مكنون" و في سورة أخري (الرحمن46-78) "و لمن خاف مقام ربه جنتن .... فيها من كل فاكهة زوجن ....فيهن قاصرت الطرف لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان ... و من دونهما جنتن ....فيهما فاكهة و نخل و رمان ....حور مقصورت في الخيام , .... , لم يطمثهن انس قبلهم و لا جان .... تبرك اسم رك ذي الجلل و الاكرام" و في سورة أخري (الواقعة 11-39) "اولئك المقربون , في جنت النعيم ,... , يطوف عليهم ولدان مخلدون , ..... , و انا انشانهن انشاء , فجعلنهن ابكارا , عربا اترابا , ..."
أما الكتاب المقدس فتكلم الوحي فيه عن الحياة الأبدية (مرقس 12:24-25) "24فَأَجَابَ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ لِهَذَا تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ اللَّهِ؟ 25لأَنَّهُمْ مَتَى قَامُوا مِنَ الأَمْوَاتِ لاَ يُزَوِّجُونَ وَلاَ يُزَوَّجُونَ بَلْ يَكُونُونَ كَمَلاَئِكَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ." و يقول أيضا عن ملكوت السماوات (رومية 14:17) "17لأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ اللهِ أَكْلاً وَشُرْباً بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلاَمٌ وَفَرَحٌ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ." ... وحي يعد بالأكل و الشرب و النساء و الغلمان و وحي آخر يقول لا زواج و لا أكل و لا شرب بل فرح في الروح القدس ...
أما في معاملة الأعداء فالفرق بين الوحيين صارخ في التناقض ... فيقول الكتاب المقدس (متي 5:44) "44وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ" ... بينما يوصي القرآن أتباعه قائلا (التوبة 29) "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و باليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله و لا يدينون دين الحق ..." و يقول أيضا (محمد 4) "فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ..."
هذا فضلا عن الإختلافات المتناقضة في ذات النص القرآني عن المسيح الذي دعاه الله عيسي إبن مريم (الذي هو أساس بناء الديانة النصرانية في القرآن) من هو و ما هي نسبته إلي الله ... الذي يختلف كلية عن يسوع المسيح (الذي دعاه يهوه إلوهيم ذاته إبنه) الذي هو أساس المسيحية كما في كل كتب العهد الجديد ... كل هذا يعطينا اليقين التام إننا أمام إلهين مختلفين تماما ...
و الواقع إن التاريخ و الدراسات الدينية تشير إلي أن الديانات التي تعرضت لها القبائل العربية في شبه الجزيرة العربية قدمت للعرب صورة غير واضحة للإله الذي كان البعض منهم يعتقد بوحدانيته و بأنه خالق الكون و بسيادته المطلقة عليه ... فلقد إختلطت القبائل العربية بثقافات شتي منها اليهودية و المسيحية و الصابئية و الزردشتية إلي جانب أعمال الكهانة و الرقي و غيرها من ديانات وثنية أو شبه وثنية ... و بسبب عدم وحدة القبائل العربية فكانت أشكال الثقافة الدينية بينها متعددة بتعدد القبائل ذاتها ... و يظهر هذا من تعدد الأصنام التي كانت تتخذها كل قبيلة و المعاني المختلفة التي يشكلها كل من هذه الأصنام ...
و بينما ركزت الديانة اليهودية و من بعدها المسيحية علي معرفة الإله الذي اعلن ذاته للبشر عن طريق إختبارات الشعب العبري و نبوات و كتابات الأنبياء العبرانيين الذين إنحصرت رسالاتهم و وحي يهوه إلوهيم لهم في من هو الإله الحقيقي الذي كلمهم في الأيام الأخيرة في إبنه ... و ماهي طبيعته ... و التشجيع علي إقامة علاقة شخصية معه .... فإن العرب إعتمدوا علي شكل الدين و طقوسه ليتقربوا إلي الله فشرّعوا - قبل الإسلام - الصلوات الميقاتية و صوم رمضان و طقوس الحج كافة و غيرها مما نقله النبي محمد بحذافيره إلي الإسلام تحت الإدعاء بأن الله شرّعه و خاصة طقوس الحج إلي الكعبة في مكة ... فعند هذه النقطة ينبغي لنا أن نعرف من هو الله هذا بحسب فكر و ثقافة العرب الدينية ... و حيث أن عقيدة العرب في الله نشأت و تطورت علي مدي قرون طويلة إلا أن الله هذا لم يتعامل مع العرب بل ظل صامتا تاركا العرب لأفكارهم و أصنامهم حتي إبتدأ يتكلم مع محمد عن طريق ملاكه الذي دعاه جبريل ... و أنا لا أقصد أن أستعرض علاقة العرب بإلاههم الله ... فالعرب رغم إحتكاكهم باليهودية و النصرانية فقد بقي الله هذا تنتقل صورته و شخصيته في أذهانهم بين القمر و الشمس و النجوم و الكواكب ... و أنا لا أقول إن الله هذا إله خيالي من إختراع العرب بل إنه إله موجود يعمل ضد يهوه إلوهيم و يحاول أن يهدم مملكته و ينزع منه البشر الذين أحبهم يهوه إلوهيم ... بل و ينسب الله هذا لنفسه و يدّعي لأتباعه إنه هو الذي خلقهم في محاولة من أجل أن يرهبهم و أن يخضعهم له عن طريق فرض عبادات نقلها لهم من الوثنية عن يد نبيه محمد ...فماذا كان إيمان محمد قبل أن يأتيه جبريل هل كان مسيحيا ... أم نصرانيا ... أم يهوديا ... أم حنيفيا ... محمد ظهر له شيطان حاول أن يقتله لكن خديجة هي التي أقنعته إن ما جاءه ملاك و ليس شيطان و أقنعت محمد أنه رسول الله و الذي أشهد له أنا أيضا الآن أن محمد كان حقا رسول الله...



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إستفتاء للمسلمين المصريين فقط ... المسيحيون و غير المصريين ي ...
- ماذا تريد أن أفعل بك ... ؟
- الصراع الأخير ... الهلال ضد الصليب ... ثانيا الثالوث العربي ...
- الصراع الأخير ... الهلال ضد الصليب ... أولا الفرق بين المسيح ...
- سؤآل محير عن تاريخ الدولة المصرية ... أين هي الحقبة القبطية؟
- الدستور الأول و الا المجلس ... الفرخة و الا البيضه
- الحماية الدولية ... سقوط الأقباط في فخ السلفية الوهابية الأم ...
- المسلمون لهم كل الحق في إختيار شكل و مستقبل مصر
- الشيخ أسامه بن لادن مات ... ليرتفع سعر البترول بضعة دولارات
- أهم مطلب في تاريخ مصر الحديث ... محافظ بالإنتخاب
- تطبيق الشريعة الإسلامية رغم أنف الدستور الأمريكي
- تطبيق الشريعة الإسلامية ... هدفه ذبح مصر علي الطريقة الإسلام ...
- تقسيم مصر ... بيدي لا بيد أمريكا
- المادة الثانية ... و جودها أو حذفها... لن يغير شيئا من واقع ...
- المادة الثانية ... قسمت مصر و أسقطتها إلي الهاوية
- مصر ... من العزبة المنهوبه إلي الخرابة المنكوبة
- يجب حذف العربية من إسم جمهورية مصر العربية
- دموع بهيه
- النهاية المشؤمة للثورة المصرية الموؤدة
- مصر ... الجيش هو الحل ....و العودة إلي نقطة البداية ... و لا ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - أشهد أن محمد رسول الله