أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - تطبيق الشريعة الإسلامية ... هدفه ذبح مصر علي الطريقة الإسلامية















المزيد.....

تطبيق الشريعة الإسلامية ... هدفه ذبح مصر علي الطريقة الإسلامية


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3328 - 2011 / 4 / 6 - 21:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لعلك يا قارئي العزيز قد شاهدت أيا من مقاطع الفيديو التي تعرضها الجماعات الإسلامية علي مواقعها علي الشيكة العنكبوتية و فيها يقوم المجاهدون المسلمون بذبح و جز عنق أحد الكفار المارقين من الذين لا يدينون بدين رسول الله صلي الله عليه و سلم و من لم يؤدوا الجزية عن يدهم و هم صاغرون ... فبحسب تطبيقهم للشريعة الإسلامية تجز رقبه الضحية بسكين و يسمع المشاهد خوار المذبوح و حشرجة صراخه و يري الدم ينفجر من رقبته بينما جسده يرعص من الألم و سط تكبيرات أبطال الإسلام و صيحاتهم المنتشية بالدم المسفوك و هم ينادون إلاههم أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر ... لعل صيحاتهم تصل إلي أذن إله الإسلام فيرضي عنهم و عن ذبائحهم البشرية التي يقدمونها له تقربا إليه ... أو لعلها تصل إلي أذن كل من يكفر بإله الإسلام فيسلم له و لهم ويدخل في دينه و دينهم كرها ...
و لا يقتصر جهاد المسلمين المؤمنين علي جز رقاب الكفار و المشركين من ضحاياهم علي الطريقة الشرعية الإسلامية بالسكين و التكبير لإرهاب كل من لا ينطق الشهادتين طوعا... بل تقوم الجماعات الإسلامية المجاهدة بجز رقاب الأوطان و ذبح البلاد بالترويع و التخويف و التكفير و صيحات الله أكبر ... الله أكبر ... لكل من لايقبل أن يحكمهم المجاهدون بالشريعة الإسلامية ... واعدين كل من لا يزعن لهم بمشهد مماثل من مشاهد دعايتهم الإسلامية لدينهم الذي يرهبون به عدوهم و عدو إلاههم أكبر ...
جماعات الجهاد الإسلامية تجوب الطرق تصيح في كل شارع و كل زاوية الله أكبر ... الله أكبر ... و هم يلوحون للمجتمع بأنهم هم المفوضون من الذات الإلهية بتطبيق حدود الشريعة التي ينسبونها إلي الذات الإلهية ليرهبوا بها المجتمع باسم الذات الإلهية ...
و اليوم و ما كادت مصر ترفع رأسها بعد ستين عاما من القهر و الذل تحت سيطرة و قهر العسكر المنشقين علي إخوان حسن البنا المسلمين لأنهم متأسلمون علي منهجهم و طريقتهم العسكرية الحربية ليذلوا مصر و يخضعوها بحسب ما أعلن السادات قبل أن يقتله مسلمو حسن البنا أنفسهم ... أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة فذبحه المسلمون لأن دولتهم المسلمة تخالف دولته المسلمة بالرغم من أنه هو الذي وضع لهم بند شريعتهم الإسلامية بندا رئيسيا في دستور مصر الإسلامية ... إسلام ضد إسلام ... و الله أكبر ضد الله أكبر ...
فبعد أن أطاحت الثورة بحسني مبارك بحسب ما خططت أمريكا ... سلم الشباب الثورة إلي الجيش بحسب ما خططت أمريكا ... الذي سلمها بدوره إلي مشايخ الإسلام و مجاهديه بحسب ما خططت أمريكا فخرجت الجماعات الإسلامية المجاهدة من جحورها لتركب الثورة و تدوس شباب مصر و تجز رقابهم بصيحاتهم ألله أكبر الله أكبر بحسب ما خططت أمريكا... لينتزعوا الثورة من أيدي شباب مصر اليانع الذين بذلوا دماءهم رخيصة في حب مصر لتحيا مصر بجميع أطيافها و أفرادها و أهلها شعبا واحدا ضد مخطط أمريكا ... ليجز هؤلاء المتأسلمون المجاهدون رقبة مصر و ليحولوها إلي صحراء بدوية خاضعة لإبن العاص و إبن الخطاب ... و يسبوها مستعمرة عربية لسادتهم عرب الجزيرة من شاكلة إبن تيمية و إبن عبد الوهاب من سلالة عبد اللات و عبد العزي و عبد مناف ... تحت قيادة الغزاة الجدد من أتباع أسامة إبن لادن و أيمن إبن الظواهري ... بحسب ما خططت أمريكا ...
و اليوم يرفع المتأسلمون سكين الشريعة الإسلامية التي ما أنزل الله بها من سلطان و لا يعلم كنهها أحد إلا ما يفتي به هم وحدهم ... فلم تحصر أبدا حدودها ولم يحدد أحد نصوصها بل و لا تخضع أي أحكام يزعمون صحتها لتفسير أو لتحليل إلا لتأويل خيالهم المشبع بالذبح و الدم و الرجم و تقطيع الأوصال ... حتي إنه حسب أهوائهم و فكرهم المشبع بمقت الآخرين و رغبتهم في إذلالهم فقد إنقلبت عندهم المعايير و صار البرئ مذنبا و المذنب بريئا ...يصيحون في الجوامع و في المنتديات و من علي المنابر لا تقطع يد سارق من جوع ... و علي الشبكة العنكبوتية للترويع و الإرهاب سحقوا يد طفل صغير تحت عجلات سيارة بسبب كسرة خبز يسد بها رمقه من جوع ... و في قضية الزني يتشدقون بشهادة الفحول الأربعة و بالمرود في المكحلة و بالخيط و مروره من دون عرقلة ... و في ساحات الجلد و الرجم تسام النساء عذابا و تفقد المرأة حياتها علي الظن و الحدس ... كل من إعتلي عرش الشريعة و من عليه جلس ...
و لعلك تذكر باقارئي العزيز الثورة العارمة التي إنفجرت بين حماة الشريعة يوم تكلم الأنبا بيشوي أحد رجال الكنيسة و قال عن هؤلاء المتأسلمين أنهم ضيوف علي أرض مصر فتم سب الرجل باقزع السباب و قامت الثورة عليه و طالبوا برأسه بإعتبار أن هذه الكلمة هي إهانة للمسلمين ... المسلمين العرب الغزاة أحفاد دولة مكة و المدينة الذين دخلوا أرض مصر فاتحين ليستوطنوها عوضا عن باديتهم القاحلة الجرداء فقتلوا من المصريين من قتلوا و سبوا و باعوا عبيدا من باعوا و إستوطنوا في الأرض و ضربوا أطنابهم فيها و هم ليسوا أهلها و ظلوا إلي اليوم يفتخرون بنسبهم القرشي و بسلالة رسول الله البدوية ويلعنون الفراعنة و سلالتهم المصرية الملوكية ... فماذا تحسبهم يا قارئي العزيز ... اليس الأعراب النازحون إلينا بلغة المتسامح الواسع الصدر ضيوفا علي وادي النيل ... ثم من تعريف الضيف السنا نقول إكرام الضيف واجب ... اليس الضيف ينزل عزيزا مكرما معززا ... ألا يتنافس أصحاب البيت في إكرام ضيفهم ماشاء له الجلوس بينهم ... لكن في نظرهم صار اللفظ الطيب هذا كفرا يجب جز رقبة من نطق به لا لشئ إلا لأنه قبطي نصراني ... و من الواجهة الأخري ماذا تقول شريعتهم هؤلاء الذين رفضوا أن يدعوا ضيوفا ... تقول شريعتهم بلا لف و لا دوران عن المسيحي القبطي المصري إنه ذمي ... ففي كل كلامهم عن المسيحيين يقولون إنهم أهل ذمة ... و ماذا تقول شريعتهم عن أهل الذمة ... قاتلوهم ... حتي يعطوا الجزية عن يدهم و هم صاغرون ... أي مذلولون ... الأقباط في بلدهم أذلاء صاغرين للمسلمين الغزاة الفاتحين ... و إنقلب الحق باطل و الباطل حقا ... بالشريعة و بالإسلام و بالله أكبر ...
الله أكبروالعزة للعرب ... النداء الذي أطلقه شيخ الإسلام حسن البنا الأب الشرعي لحركات الإرهاب الإسلامي الذي غزا به تربة مصر الوطنية ليذبحها إلي فسطاطين ... فسطاط المسلمين و فسطاط الكفار ... فسطاط المؤمنين و فسطاط المارقين ... فلقد نزع حسن البنا و أعقبه تلميذه سيد قطب إنتماء الوطنية عن كل من إتبعه من المصريين الذين تأسلموا علي يديه و صاروا تابعيه و مريديه و جعلهم ينتمون إلي إسلامهم التكفيري الذي يريد أن يحكم بالدم و الذبح تحت شعار الله أكبر ...
و تفرخ من جماعات الإسلام السياسي العديد من الجماعات المتعارضة في مذاهبها متفرقة في أسلوبها و مناهجها بالشريعة الإسلامية ... متفقة و مجتمعة علي رأي واحد ... تكفير الأقباط و العلمانيين في مصر بالشريعة الإسلامية ...و جعلهم هدفا لتكبيراتهم و هم يسنون السكاكين ليذبحوهم بالشريعة الإسلامية ... و هم يدعون إنهم في حمايتهم أهل ذمة بالشريعة الإسلامية ... و لا يتورع هؤلاء الجزارون من التحالف مع الأمريكان الكافرين الذين يدعونهم علنا الشيطان الأعظم بحسب تعاليم شريعتهم الإسلامية ...و سرا يقبلون أقدامهم و يبتغون رضاءهم و بركاتهم في ذبح الكافرين من أبناء وطنهم المذبوح كما علمتهم شريعتهم بإتباع إسلوب التقية ... بل إنهم يتهمون ضحاياهم و هم يذبحونهم بأنهم هم عملاء الأمريكان الكافرين أعداء الشريعة الإسلامية ...
كما وضع المتأسلمون ممن ينادون بأن الله أكبر أيديهم في يد النظام المصري العفن و وظفوا خبراتهم برتبة زبانية أخصائيين في القتل و الترويع و الإرهاب لدي وزارة الداخلية و أمن الدولة المنحل فأطلقوا أيديهم في أمن الشعب بل و إستوردوا لهم من المتأسلمين الهاربين و الفارين من أفغانستان و البوسنة و الهرسك و الشيشان و الصرب ثلاثة آلاف من محترفي الذبح ليجهزوا علي بقية الوطن و يروعوه إنتقاما لنظام حسني و جمال و علاء و سوزان ... و لينتقموا من فسطاط الذين قالوا لا للدين و ينصروا فسطاط من قالوا نعم للدين و للمشايخ في غزوة الصناديق المباركة ...و لقد رفعوا زئيرهم يطالبون بوفاء و كاميليا حتي يجهزا عليهما إذا أعادتا علي الملأ جهارا أقوالهما بثباتهما علي رفض الإسلام فستنحرا علنا قربانا لإله الإسلام أكبر ... و في نفس الوقت لم يجرؤ أحد من أسود الإسلام أن ينبس بسؤآل و لو همسا و لو علي إستحياء أين ثروات مبارك و فاسديه ... أين ملياراته التي إمتصها من دم شعب مصر المذبوح بسكاكين شريعة الإسلام ... و لأن هذه نقرة و تلك أخري فالشريعة الغراء تحض علي الخنوع للحاكم و لو سرق مالك و جلد ظهرك ... و من خرج عن هذه الشريعة أسكنه الله أكبر فسيح و وسيع جهنمه ... بعد أن يدخل إليها مذبوحا بسكاكين عباد الله أكبر من مجاهدي الشريعة الإسلامية ...
مصر الآن مقسمة فعليا و هي علي وشك الإنفجار ... تماما كما خططت لها أمريكا و بتنفيذ عملاؤها من مجاهدي الله أكبر ... إذلال الأقباط الذميين جاري علي قدم وساق ... هدم كنائسهم و جمعياتهم و خطف بناتهم و تهديد السافرات منهن ... فرض الأتاوات بغرض الجزية عن يدهم و هم صاغرون ... معارك المجاهدين من صوفية الله أكبر ضد المجاهدين من سلفيي الله أكبر... و إليك يا قارئي العزيز الأخبار التالية منقولة من المواقع الإلكترونية لمشاهد ذبح مصر علي الطريقة الإسلامية ...
اقامة حد القتل على 7 أقباط على يد سلفيين
الثلاثاء 5 ابريل 2011 5:57:30 م
إقرأ التفاصيل علي الرابط التالي:
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=87079

سلفيون يمنعون أقباط من الصلاة فى سمالوط
الثلاثاء 5 ابريل 2011
إقرأ التفاصيل علي الرابط :
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=87078

عاجل ..الفتنه ترفرف على قرية القمادير بالمنيا
رسالة عاجلة للمجلس العسكرى ووزير الداخلية
أوقفوا الفتنة الطائفية الان بقرية " القمادير بسمالوط"
تجمهر الآلاف من الإسلاميين المتشددين حول كنيسة القرية لإغلاقها والأقباط يستغيثون !
إقرأ التفاصيل علي الرابط :
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?p=899968
ضباط شرطة "سمالوط" يستدعون أقباط "القمادير للتوقيع على إقرار بغلق كنيسة القرية "
الثلاثاء ٥ ابريل ٢٠١١ - ٠٣: ٤٤ م +02:00 CEST
"هاني لبيب" لـ"الأقباط متحدون": رفضنا التوقيع، وأئمة المساجد يحشدون الشباب أمام الكنيسة.
كتب: هاني سمير
قال "هاني لبيب"- المحامي"- إن ضبَّاط قسم شرطة "سمالوط" بمحافظة "المنيا" "المنيا"، قد استدعوا عددًا من أقباط قرية "القمادير وأمروهم بتوقيع إقرارات بعدم الصلاة في كنيسة القرية نزولًا على رغبة مسلميها
إقرأ التفاصيل علي الرابط :
http://www.christian- dogma.com/vb/showthread.php?t=87033
..
“حرب الأضرحة” تشتعل بين الصوفيين والسلفيين بعد حرق ضريح بالمنوفية
April 3, 2011
أشتعل غضب الصوفية عقب حرق ضريح سيدي عز الدين بالمنوفية، اليوم ودعوا لتنظيم ، وقفة احتجاجية يوم السبت القادم أمام سفارة السعودية التي يتهمونها بدعم السلفيين وتمويلهم، وأكدوا على ضرورة تفعيل اللجان الشعبية لحماية الأضرحة، مطالبين الجيش بضرورة التدخل كما تدخل في حادثة كنيسة صول
، وحذروا من نشوب الفتنة والدخول فى حرب أهلية إذا لم يتم التصدي للسلفيين
إقرأ التفاصيل علي الرابط:
http://christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=86741

السلفيون: سنطبق منهجنا مهما كلفنا الأمر.. وعلى النصارى الاستسلام لحكم الله
أسامة المهدي
Sat, 02/04/2011 - 21:35
طالبت جماعة الدعوة السلفية فى الإسكندرية بتطبيق الشريعة الإسلامية وأحكامها فى جميع أمور الدولة، مؤكدة عزمها مواصلة دعوتها لتطبيق المنهج الإسلامى السلفى مهما كلفها ، الأمر، ومهما واجهت من صعوبات
التفاصيل علي الرابط :
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=86338

حقا إنها مهزلة يا قارئي العزيز ...لقد إنغرست في روح مصر فقاعة هلامية نفخها فيها غزاة من الجزيرة العربية بقصص و روايات و أقاويل بدوية أسموها الشريعة الإسلامية ... مصر تذبح أمام أعيننا بسكاكين الجهاديين الإسلاميين و بصيحات الله أكبر ...يريدون أن يحكموها بشريعة الصحراء البدوية النابعة من عصور الجاهلية ليعودا بمصر إلي ما قبل العصور الحجرية ... إنها مهزلة و مأساة دموية لا تقبل بحل غير الشريعة الإسلامية ... و المهزلة الأسواء و المصاب الأفدح إن جميع الحلول مرفوضة و هي :
الحل الأول : دولة علمانية لا دخل للدين فيها بالسياسة علي مثال الدول الحديثة و المجتمعات المبنية علي الحداثة و الرفاهية ... مرفوض من الإسلاميين
الحل الثاني : دولة دينية بمرجعية الشريعة الإسلامية لم يستطع المنادون به تقديم صورة أو مثال يحتذي به و لا نمطا يحاكي العصر الحديث دون الرجوع إلي العصور الظلامية ... مرفوض من المسيحيين و العلمانيين
الحل الثالث : التهجير القسري للمسيحيين إللي مش عاجبه يمشي مع السلامه ... مرفوض من دول المهجر و معظم المسيحيين
الحل الرابع : تقسيم الدولة إلي جانب مسيحي وجانب مسلم ... حل أمريكي مرفوض من المسلمين و المسيحيين ... و هو مخطط جاري فعلا رغم أنف المسلمين و المسيحيين
الحل الخامس : حرب أهلية تأتي علي الأخضر و اليابس لترث إسرائيل الأرض و ما عليها ... مقبول و مرحب به علنا من المجاهدبن المسلمين و سرا من الإسرائيليين ... و عاطفيا من عاشقي نيل إكليل الشهادة من المسيحيين لينطلقوا و يكونوا مع المسيح
مسخرة و مهزلة جهادية لذبح مصر التي أصابتها البلية علي الطريقة الإسلامية تحت سمع و بصر الله أكبر رب المجاهدين و المشايخ الصوفيين و السلفيين و الأزهريين و التكفيريين أحفاد الأمويين و العباسيين و الفاطميين و العثمانيين و جعل منهم الشيعة و منهم السنيين و أوصاهم بالجهاد و القتال و الذبح لكل من يكفروه بالشريعة الإسلامية سواء كان منهم أو من لا يقبل حكمهم بالشريعة الإسلامية ...



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقسيم مصر ... بيدي لا بيد أمريكا
- المادة الثانية ... و جودها أو حذفها... لن يغير شيئا من واقع ...
- المادة الثانية ... قسمت مصر و أسقطتها إلي الهاوية
- مصر ... من العزبة المنهوبه إلي الخرابة المنكوبة
- يجب حذف العربية من إسم جمهورية مصر العربية
- دموع بهيه
- النهاية المشؤمة للثورة المصرية الموؤدة
- مصر ... الجيش هو الحل ....و العودة إلي نقطة البداية ... و لا ...
- نهرو طنطاوي يصيب قلب الحقيقة الإسلامية المفجعة و يفجر القنبل ...
- أنا و أنت و الله
- إتهامات مقابل إتهامات ... هو تعليقق أحد القراء علي مقال ... ...
- إنفجار كنيسة القديسين ... ضربة معلم ... غاندي هو الحل
- حوارات قبطية في المواطنة المصرية
- السيدة إكرام يوسف ... أنا آسف ... لا أستطيع أن أقول آمين لصل ...
- القضية القبطية ... بين واقع مصر الإسلامية ... و مطالب المسيح ...
- الإنسان بين العمل و العبادة
- إلي جناب الفاضل الأستاذ الدكتور الشيخ أحمد الطيب شيخ الجامع ...
- الدين لكاميليا و الوطن لجمال ... و الله أكبر
- إصلاح الدولة المصرية – الأستاذ أمير ماركوس و نظرية المؤآمرة
- نهرو طنطاوي بين إصلاح الدش و إصلاح الكنيسة و إصلاح الدولة ال ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - تطبيق الشريعة الإسلامية ... هدفه ذبح مصر علي الطريقة الإسلامية