أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - نهرو طنطاوي يصيب قلب الحقيقة الإسلامية المفجعة و يفجر القنبلة العربية















المزيد.....

نهرو طنطاوي يصيب قلب الحقيقة الإسلامية المفجعة و يفجر القنبلة العربية


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3251 - 2011 / 1 / 19 - 20:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقاله المنشور علي موقع الحوار المتمدن و علي موقع عرب تايمز بعنوان "الإعلام الخاص يحرض على الفتنة بازدرائه للمسلمين" أصاب الأستاذ نهرو طنطاوي الإسلام المتوارث و المنقول في مقتل ... ربما هو نفسه و المدافعون عن إسلام شعوبنا المعرّبة المستعربة قد لا ينتبهون إليه و لا يدركونه...
و الحقيقة التي أصابها أخي نهرو – في رأيي - هي إن اللغة العربية عبارة عن خزانة مسلّحة عسير فتحها تخفي بداخلها الإسلام و هي بداخلها سراديب و متاهات و حتي متشابهات متخالفات و هذه الخزانة تحمي الإسلام من أن يدرك كنهه أحد ...و تصنع خبراء في متاهاتها زئبقيون في أفكارهم ...لا تستطيع أن تضع يدك علي فكر محصور محدد أو تحصر فكرة ما في سياق لغوي محدد... فبمجرد أن تصل إلي ذلك حتي يجرّونك منه إلي متاهة أخري ... هذه الخزانة اللغوية هي قبر الإسلام و لحده... دُفنت فيها شعوب و ثقافات و ماتت فيها أمم و ديانات ... فإن ما خرج من الجزيرة العربية هي عقيدة سياسية لتكوين إمبراطورية عربية تتستر في نص غير مفهوم و لا مُدرَك... قالت عنه سيوف العرب و فرضته إنه نص إلهي فلا تناقش و لا تجادل يا أيها المهزوم الذمي ...و قد حشدت الجيوش العربية التي إنطلقت كالجراد بدخان ظلام ثقافة الصحراء العربية كل قدرتها في الترغيب و الترهيب فوأدت في القبر العربي الذي خرجت منه ثقافات الفرس و الرومان و المصريين و حولتهم إلي شعوب صحراوية...
مأساة أليمة و فاجعة إنسانية في أبشع صورها ... إنظر يا قارئي العزيز في هذا الإعتراف المذهل الذي أدلي به أخي نهرو و كشف فيه بلا قصد و لا حتي أظن أنه إنتبه إلي خطورة الأمر الذي كشفه ... و هذا هو هول ما قاله نهرو :

أنا أجزم وأقطع بأن تسعة وتسعين بالمائة من هؤلاء الذين يخوضون في عقائد المسلمين في الصحف وفي البرامج دون علم أو وعي بخطورة ما يفعلون وخاصة من يسمون أنفسهم بمفكرين إسلاميين مستنيرين لا يجيدون تلاوة النصوص القرآنية تلاوة سليمة، وأتحداهم أن يخرج واحدا منهم في أي برنامج تليفزيوني ويمسك بالمصحف الشريف ويتلو منه بضع آيات قليلة تلاوة صحيحة أمام الجمهور، أو يمسك بكتاب من كتب التراث الإسلامي ويقرأ منه صفحة واحدة قراءة سليمة، فإن كان هذا لن يحدث ولن يفعلوا، وإذا كانوا لا يجيدون حتى التحدث باللغة التي نزل بها النص الديني، فكيف بهم ينصبون أنفسهم مصلحين ومنتقدين لفهم النص الديني وهم لا يجيدون حتى تلاوته؟،

مصيبة و أية مصيبة تلك التي كشف عنها أخي نهرو بل و كارثة من أبشع كوارث التاريخ البشري...
وأنا أستبعد أن يكون أخي نهرو يقصد بذلك القول أن يُنصّب من نفسه و من أستاذيته الأزهرية مرجعا متفردا جامعا مانعا للقرآن ... قراءته و فهمه و تفسيره ...و بالتالي يقيم من نفسه للإسلام حُجة في فقهه و تطبيقه ... أنا لا أقول و لا أقصد ذلك أبدا عن أخي نهرو ... إلا أن إتهامه لمفكرين إسلاميين و مذيعين ناشطين متعلمين بأنهم لا يستطيعون فهم و لاحتي قراءة صفحة واحدة من القرآن بسبب لغته العربية فهذا تفجير لقنبلة من العيار الثقيل تنسف إدعاءآت كتب التاريخ العربي من أساسها في إنتشار الإسلام علي أساس دعوي فكري ... بل و يضعنا أمام مسؤلية كبري و يطالبنا بأن نجيب علي هذا السؤآل الخطير: أي إسلام نقلته الجيوش العربية إلي البلاد التي غزوها و فتحوها و إستعمروها؟
بأي لغة خاطب إبن العاص أقباط مصر؟ أي قرآن نقله إليهم - و عثمان لم يكن قد جمع المصحف بعد من العسب و الحجر و صدور الرجال؟ أي إسلام عرضه إبن الصامت علي المقوقس حين خيره بين الثلاث الإسلام أو الجزية أو السيف؟ لماذا جاء إبن العاص إلي مصر في جيش من أربعة آلاف مقاتل من عرب الجزيرة؟ و أين الدعاة و المبشرين و المحاجين؟ هل كان إبن العاص و من معه يدركون الفرق بين نصاري العرب و مسيحيي مصر؟ هل خاطبوا أهل مصر بلغة الضاد أم باللغة القبطية ؟ و بالإجمال كيف إنتقل الدين الإسلامي من صحراء العربية إلي وادي النيل أ بالسيف أم بأنباء الكتب و بأي لغة كانت هذه الكتب؟
و المأساة إننا اليوم في مصر العربية لا نتكلم العربية ... نحن لدينا لغتنا المصرية بقواعدها و مفرداتها فجملة "إئفل الشباك – بالمصري " تختلف تماما عن جملة "إغلق النافذة – بالعربية" و السؤآل "رايح فين " بالمصرية هو "إلي أين أنت ذاهب" بالعربية ... قليل من المفردات مشتركة و بعض المصطلحات متنافرة "مش فاضي" يقابلها "منشغل"...و آلاف أخري من مصطلحات و كلمات لغتنا المصرية التي لا تمت إلي العربية – و خاصة عربية القرآن – بأي صلة اللهم إلا الحروف المكتوبة بها...
و مأساة الدين الإسلامي تكمن في إن أربعين بالمئة من الشعب المصري لا يقرأ و لا يكتب ... فما بالك بعربية القرآن ... و كيف يكونوا صادقين في قبولهم أن القرآن هو معجزة لغوية و هذه المعجزة هي دليل النبي محمد الوحيد علي نبوته... و ما بالك بخريجي الجامعات الذين لا يعرفون من العربية إلا القشور (و أنا منهم) ... المسلمون المصريون لا يستطيعون فهم القرآن ... هذا إذا إستطاعوا قراءته ... فكيف يشهدون إنه لا إله ألا الله و أن محمدا رسول الله ... إنه إسلام متوارث تحت تأثير السيف العربي...
و قد يقول قائل إذا كان الدين يقاس بالأمية من عدمها فهذا ينطبق أيضا علي المسيحية كما علي الإسلام و هذا صحيح إلي حد ما و ينطبق علي باقي الديانات و أيضا العلوم ... هذا إذا كانت اللغة العربية هي الوسيلة الوحيدة لنقل معارفها بل تصبح الأمية عموما في أي لغة - قراءة و كتابة - عقبة كؤد أمام التعليم و التنوير و التواصل و الحضارة و التقدم ...إلا أن الديانات و خاصة المسيحية و كل العلوم لا تعتمد علي اللغة العربية و لا علي أي لغة أخري ... فالمسيحية مثلا تعتمد علي حقائق أحداث تاريخية هي تجسد المسيح من عذراء ثم حياته النقية الطاهرة التامة الكمال و معجزاته في شفاء الأمراض و إقامة الموتي و التحكم في الطبيعة ثم صلبه و موته و دفنه ثم قيامته من الأموات ثم صعوده إلي السموات ثم إنسكاب الروح القدس علي التلاميذ يوم الخمسين ثم إنتشار البشارة بواسطتهم و جميعهم أنتهت حياتهم بالإستشهاد ... و جميعها وقائع محددة بتواريخ محددة ...يمكن نقلها إلي أي ثقافة في أي زمان و مكان و بأي لغة ...
لكن خطورة علاقة اللغة العربية بالديانة الإسلامية تنحصر في أن صدق نبوة النبي محمد محصور في وحي أنزل عليه باللغة العربية و أن نصوص هذا الوحي معجزية في لغتها لا يستطيع أحد أن يأتي بمثلها سواء كان إنسا أم جنا... فمصداقية نبوة النبي محمد بل و البرهان إنه نبي من عند الله يعتمد فقط علي إعجازية النص العربي القرآني.... فإذا كانت العربية ليست لغتي و لا أستسيغها و لا أعرف قوة أو ضعف تركيب جملها ولا أفهم الكثير من مصطلحاتها القديمة ... فكيف يمكن أن أقبل أن يكون القرآن معجزة لغوية ... و بالتالي كيف يكون مجموعة من المقالات تدعي بالعربية الفصحي سورا – طالت أو قصرت – جمعت في كتاب واحد يدعي بالعربية الفصحي مصحفا يعتبر هو الدليل الوحيد – لأن نظمه و نثره كما يقول العرب أصحاب اللغة معجزة – علي أن النبي محمد نبي من عند الله ... و مستند نبوته الوحيد هو القرآن الذي لا أستطيع أنا أن أفهمه...و المصيبة الأكبر هو إن الذين يحاولون شرحه لي و إفهامي إياه – طبقا لقنبلة أخي نهرو – مشكوك في قدراتهم علي فهم هذا الكتاب أو حتي قراءته لضعف ملكاتهم اللغوية العربية ... كارثة ... كارثة ... كارثة.
و الإشكالية و المصيبة الأكبر في هذا الأمر – و هي مأساة هزلية بكل الأبعاد و المقاييس - إنه عند إبتداء الغزوات العربية التي شنها العرب علي جيرانهم بدعوي الفتح و نشر الإسلام فإنه حين إنتصرت الجيوش العربية علي الشام فدخل أهلها تحت ما يسمي بالعهدة العمرية – نسبة إلي الخليفة عمر إبن الخطاب – و إن أحد نصوص هذه المعاهدة هو نص قنبلة يقول "و ألا يعلموا أولادهم القرآن" و القنبلة الأخري تنص علي "ألا يتعلموا اللغة العربية" ... و السؤآل هنا هو ...فكيف إنتشر الإسلام في الشام و في مصر ... بأي لغة تم تبشير المصريين بالنبي محمد و بأي لغة نطق المصريون الذين دخلوا في دين الإسلام – علي يد عمرو إبن العاص - شهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله؟ كيف دخل المصريون في الإسلام و هم لم يكن مسموحا لهم بتعلم القرآن و لا تعلم اللغة العربية ... فأي إسلام هذا الذي دخلوا فيه ...
إن الحقيقة المرّة التي يجب أن يواجهها المسلمون قبل أي شخص آخر هي إن الإسلام الذي أتي به النبي محمد له معني واحد فقط ... هو ضد المسيح و ضد المسيحية... ماذا لو أن المسلمين لم يرفضوا الإنجيل و قبلوا حقيقة صلب المسيح و موته الكفاري و قيامته ... ماذا لو لم يعتبر العرب إن المسيحيين نصاري و أنهم يعبدون المسيح من دون الله ... ماذا لو كان العرب قد قبلوا حقيقة إن الإله الواحد هو الآب و الإبن و الروح القدس ...فماذا سيكون شكل الإسلام كدين ... إن الهدف الأساسي من الدين الذي جاء به النبي محمد هو إزاحة المسيح عن أن يكون هو "الطريق و الحق و الحياة ..لا يستطيع أحد أن يأتي إلي الآب إلا بي" و هو الوسيلة المتجسد لكي يعرف به الإنسان الله "من رآني فقد رأي الآب" ... فأزاحة النبي محمد من الطريق و وضع نفسه مكانه بأن الدين عند الله الإسلام و من يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ... و ما هو الإسلام إلا أن محمدا هو رسول الله (طبعا لكل من كان يؤمن قبل محمد بأن لا إله إلا الله) فلن تعرف الله إلا عن طريق النبي محمد و ليس عن طريق الله ذاته المتجسد في المسيح يسوع ...فالإسلام هو أن ترفض المسيح و تخضع لمحمد...
النبي محمد دخل مكة بجيشه و هو الذي حطم الأصنام و ألغي ديانات العرب ... العرب لم يحطموا الأصنام من أنفسهم ... لو كان النبي محمد مكث في المدينة و نشر دعوته بالدعاة عن طريق الدعوة و الخطابة فهل كان أهل مكة سيحطمون الأصنام من أنفسهم ... النبي محمد دخل مكة مرارا كحاج و في جمع من أصحابه المسلمين و أقام في أصحابه الصلاة الإسلامية و شعائر الحج الإسلامية ...فلماذا لم يكسّر أهل مكة الأصنام حينذاك ....
كانت هناك حوالي سبعة عشر كعبة أخري في الجزيرة العربية ... جميعها لم يحطمها أصحابها ... حطمتها سرايا و جيوش النبي محمد ...
أغلب المسلمين - إن لم يكن كلهم - يدّعون إن المصريين ما أن رأوا عمرو إبن العاص و ما أن قال لهم إدخلوا في الإسلام (هل ترجم عمرو آيات القرآن إلي القبطية) حتي دخلوا في دين الله أفواجا مهللين مكبرين ... و لتسقط و لتهلك كتب التاريخ التي تصف معارك عمرو إبن العاص في مصر و حروبه مع المصريين و ما فعل بهم و ما نهب من أموالهم ليرسل إلي الخليفة عمر إبن الخطاب في المدينة بجزيرة العرب قافلة أولها بالمدينة و آخرها مازال يشحن بمصر و ذلك إخرابا لمصر في عمار المدينة...
لقد فتح أخي نهرو بابا شيقا للبحث في ميكانيكية نقل الدين و العلاقة بين التعريب و الإسلام ... و هل الإسلام الإنجليزي أو الفرنسي مساو للإسلام العربي... بل و الأهم هل الإسلام المصري هو إسلام قرآني عربي أم هو إسلام عروبي مبني علي الخضوع و الخنوع لعرب الجزيرة العربية لدرجة رفض الأصول المصرية الفرعونية و التمسك و التشبه بأسيادنا و أولياء نعمتنا المحسنين إلينا بالبترودولار ... هل الإسلام في مصر دين أم هو خضوع و ذل أنفسنا لسيدنا عمر إبن الخطاب و ولي نعمتنا عمرو إبن العاص رضي الله عنه ...مهما كانت النصوص القرآنية ... فلا أحد يعي و لا أحد يفهم... المهم أن يسلم و يستسلم و يسير مع القطيع في ركاب العروبة ... رفض الحضارة و التاريخ ... رفض التقدم و المدنية و التمسك بالحجاب و الجلباب و دخول المرحاض و رفض الأكل بأدوات المائدة بل اليد اليمني و الأصابع الثلاث ... و دخول الحمام و الثلاث حجرات ... السلام علي الكافر حرام ... و كل من لا يكفر الكافر فهو كافر ... هذا هو الفقه و هذا هو الدين الممكن أن ينتشر بأي لغة ... مع ما ملكت أيمانكم ... و الجهاد لضمان الحوريات و أنهار الخمر و اللبن و العسل و الولدان المخلدين ... و هذا لا يحتاج إلي العربية و لا أي لغة أخري ... من أفغانستان إلي المغرب .... يا أخي نهرو ... من قال لك إن الإسلام الذي جاء به إلينا عمرو إبن العاص هو بحث و إجتهاد في معرفة الله و ممارسة علاقة حية مباشرة معه ... من قال لك إن الإسلام الذي فرضه خالد إبن الوليد سيف الله المسلول هو تأمل في الله و حبه و عشقه و حب خليقته .... من هم رموز الإسلام ... خالد إبن الوليد ... طلحة و الزبير و عقبة و غيرهم من السفاحين و مجرمي الحرب ... و الإسلام هو أن تقبل هؤلاء و تتشبه بهم في الجهاد لتنال الشهادة و تدخل الجنة ... و أن تترك و ترفض بطرس و يعقوب و يوحنا و مرقس و بولس الذين ماتوا من أجل المسيح ... لأن كلهم مزورين و كذابين و نصابين و مخادعين ... لأن كلهم رفعوا الكتب و لم يرفعوا الأصدق أنباء من الكتب... و لم يأخذوا إمرة الأرض إغتصابا ... بل روت دماءهم الأرض حبا و تضحية و خضابا.



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا و أنت و الله
- إتهامات مقابل إتهامات ... هو تعليقق أحد القراء علي مقال ... ...
- إنفجار كنيسة القديسين ... ضربة معلم ... غاندي هو الحل
- حوارات قبطية في المواطنة المصرية
- السيدة إكرام يوسف ... أنا آسف ... لا أستطيع أن أقول آمين لصل ...
- القضية القبطية ... بين واقع مصر الإسلامية ... و مطالب المسيح ...
- الإنسان بين العمل و العبادة
- إلي جناب الفاضل الأستاذ الدكتور الشيخ أحمد الطيب شيخ الجامع ...
- الدين لكاميليا و الوطن لجمال ... و الله أكبر
- إصلاح الدولة المصرية – الأستاذ أمير ماركوس و نظرية المؤآمرة
- نهرو طنطاوي بين إصلاح الدش و إصلاح الكنيسة و إصلاح الدولة ال ...
- بين يهوه إلوهيم و الله الرحمن الرحيم
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة - ج-5
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة ج-4
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (3)
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (2)
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (1)
- إصلاح مصر ... أولا: ما هي المشكلة و أين الداء؟
- إن جاع عدوّك فاطعمه خُبزا و إن عطِش فاسقِه ماءً
- الموت ... قرين الحياة و رفيقها


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - نهرو طنطاوي يصيب قلب الحقيقة الإسلامية المفجعة و يفجر القنبلة العربية