أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - النهاية المشؤمة للثورة المصرية الموؤدة















المزيد.....

النهاية المشؤمة للثورة المصرية الموؤدة


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3286 - 2011 / 2 / 23 - 22:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


شهق العالم كله بل و صعق و هو يري عرش مصر يهتز و يتداعي و ينهار ... ليس تحت أقدام الجيوش الزاحفة و لا الإنقلابة العسكرية الثائرة بل فقط بأصوات شباب في عمر الزهور ...صائحة هاتفة غاضبة بعد أن طفح بها الكيل رغم صغر سنهم و مساحة تجاربهم في مواجهة أهوال الحياة ... و بروح الشباب الفياضة فيهم فقد تحولت اصواتهم أحيانا إلي هتافات هجائية سافرة و أحيانا إلي إيقاع أناشيد و أشعار و لافتتات و أهازيج ساخرة ... و تم التركيز في هذه الثورة علي الثروة التي جمعها الفاسدون بالرشوة و الإختلاس و العمولات... بلايين الدولارات و كل أنواع العملات ... ملايين الأفدنة و الأراضي يتم سرقتها بملاليم ليعاد بيعها بالملايين لتتحول إلي قصور و فيلات و منتجعات تحت سمع و بصر شعب يسكن المقابر و العشوائيات... أقوات الشعب و مقدراته و موارده يتم التصرف فيها من خلال عقود مشبوهة و صفقات ... فضلا عن قهر الشعب و ذله في فساد المصالح الحكومية و إجرام أجهزة الشرطة البوليسية ... أسماء لامعة في الإقتصاد و السياسة تحولت إلي سجلات المطلوبين للقضاء و النيابة ... و كانت القشة التي قصمت ظهر البعير هي سيطرة الحزب الوطني علي الإنتخابات بالغش و التزوير ... فقامت القيامه في ميدان التحرير ...
أمريكا تظاهرت بالمفاجأة – رغم أن كل شئ كان يتم تحت سمعها و بصرها علي الإنترنت – و أوروبا وقفت تنظر في بلاهة و هي تتساءل بإستعباط و إستنكار هل يستطيع جهاز كمبيوتر أن يصنع كل هذا الدمار ... صح النوم يا المانيا ... فوقي بقي يا فرنسا ... العلمو نورون يا إيطاليا ... و تتوالي المقولات و الشعارات علي صفحات الجرائد و المجلات و تتطاير الأخبار علي شاشات التلفزيون و الفضائيات ... شعوب العالم فرحانه بشباب مصر الذي أرسل حسني مبارك ليستجم في منتجعه الرئاسي في شرم الشيخ بعد أن أوكل جيشه المسبح باسمه و الذي أقسم له علي الولاء و الطاعة ليكون حاكما عسكريا للبلاد و أتي بالطيار ربيبه و حبيبه و أسير نعمته أحمد شفيق ليكون علي رأس وزارة نصف أسماءها من المشبوهين الفاسدين ... ليكون هذا الجهاز الجهنمي الجديد ظلا للرئيس المستجم أعطاه الله العمر المديد ... إنها حقا ثورة أمريكية بإمتياز ... تغيير ملفوف في ورق سلوفان لامع و براق يغلف ما بداخله بمظهر شيك و شكل مبهر إسمه إستجابة النظام لمطالب الشعب... و الداخل نفس العصابة و نفس المجرمين و نفس النظام ... وجوه جديدة لابسه نفس الجزم القديمه ...
و لنرجع إلي الحالة المصرية التي من أجلها قامت هذه الزلازل الإلكترونية ... عبد الناصر قلب الملك فاروق ليكوّن دولة عسكرية مخابراتية تثير الإضطرابات في دول الشرق الأوسط العربية مستخدمة في ذلك حماس العرب ضد اليهود الذين صنعوا دولتهم الإسرائيلية علي الأراضي الفلسطينية ... و كان ذلك تحت سمع و بصر و بمشورة المخابرات الأمريكية ... فتكوّن في مصر نظام الحكومة الإستبدادية الديكتاتورية لتكون قاعدة للفساد في مرحلتها التالية التي هي عصر السادات ... ثم أغتيل عبد الناصر و سلمت أمريكا الحكم للسادات ليؤسس في مصر الدكتاتورية قاعدة راسخة للفساد الإداري و السياسي و الإقتصادي تحت شعار سياسة الإنفتاح و أتاحت له أمريكا مساحة من الإنتصار العسكري لينهي حالة الإنغلاق الإقتصادي الموجه لصالح المؤسسة العسكرية ... و أسس الحزب الوطني الذي أصبح مافيا الحكومة المصرية مع السماح بأحزاب المعارضة الديكورية الأراجوزية ليرسّخ سيطرة الديموقراطية الوهمية علي مصر سياسيا و إقتصاديا لينفتح الفساد المنغلق و المنحصر في الجيش المسيطر علي الشركات و البنوك لينخر الفساد في كل قطاعات الشعب ... ثم إغتالت أمريكا السادات في حادث المنصة و صعّدت مكانه حسني مبارك ... ليمارس الفساد بإستخدام القاعدة الفاسدة التي هيأتها له أمريكا ...
و السبب و راء هذا كله في البداية – أي نهاية الحرب العالمية الثانية – كان هو تضخيم العدو الروسي الذي زعمت أمريكا أنه يهدد إقتصادها بخطر الشيوعية ... فتضخيم هذا العدو الشبحي المرعب كان لازما لدفع عجلة الإقتصاد الحربي الأمريكي بعد أن ذاق حلاوة الدولار الممزوج بالدماء البشرية في الحروب العالمية و ضد النازية الهتلرية ... ثم عملية النفخ و تضخيم الشيوعية في الحروب الآسيوية الجنوبية و أشهر نتائجها تقسيم الدولة الفيتنامية و الدولة الكورية كل منهما إلي شمالية و جنوبية ... فلكي يتضخم هذا العدو كان لابد من التمويل ... فكان أولا إلقاء إقتصاد مصر إلي أحضان الدب الروسي بالتسليح الحربي و بناء السد العالي ... ثم الثورات العربية الإشتراكية في العراق و سوريا لطلب السلاح السوفيتي لزوم الشياكه ضد العدو الإسرائيلي ... و حتي ليبيا كوّم عقيدها الأخضر السلاح السوفيتي بالدولار الأخضر و هو يحلم بخلق دولة إسراطين ...
إلا إن دولة إسرائيل الصهيونية بعد أن تأسست و تثبتت في الأرض العربية علي يد إنجلترا و فرنسا عام 56 رأت أمريكا أن تلقي بالإتحاد السوفيتي إلي المزبلة ... فهو عدو مكلِّف و أعباؤه كثيرة ...و إن كان يتمتع بالتكنولوجيا إلا أنه سئ الإدارة لا يستطيع تمويل نفسه بنفسه و يعتمد علي ما تلقيه إليه أمريكا من دولارات دول البترول الثائرة لقاء الأسلحة المتطورة التي لن تستخدمها بغداد و لا طرابلس و لا القاهرة ... فكانت ضربة 67 القاضية علي كل النفوذ السوفيتي و علي هيبة الدولة الشيوعية التي كانت تزأر في الشرق الأوسط فترعب دول أوروبا الغربية لكي تدفعها إلي الإتحاد... ثم كانت النهاية بواسطة حرب العراق التي إنهزمت فيها التكنولوجيا الروسية أمام عقلية الإدارة الأمريكية بالرغم من تفوق قدرات السلاح الروسي في المدفعية و الدبابات و الطائرات فكان علي المستر جورباتشوف إنهاء إسطورة الإمبراطورية الشيوعية خاصة بعد أن إنهدم سور برلين و إتحدت أوروبا و إستسلمت بغداد التي كانت آخر معاقل الصراع المسرحي بين الرأسمالية و الشيوعية فعاشت الرأسمالية و ذابت فيها الشيوعية ...
ثم كانت الخطوة الثانية بإقامة بع بع أو عدو آخر لزوم تغذية و تضخيم و تكبير الإقتصاد الحربي الأمريكي ... فتحوّل المجاهدون المسلحون ضد الشيوعيين الكفار في أفغانستان من الصديق الودود إلي عدو إسلامي لدود تمويله منه فيه بالدولار و الإسترليني و اليورو حتي و هو لسه مولود ... فخرج الشيخ بن لادن من السعودية ليجاهد في أفغانستان و كوّن له ببلاينه فروعا في كل مكان و بمساعدة و بتوصيات من صديقه جورج بوش دخلت أمريكا في حرب ضد الإرهاب و الإخوان فحل الإسلام تحت قيادة جورج و أسامه كعدو أيديولوجي غني بالبترودولار قادر علي تمويل ذاته بدلا من العدو الشيوعي الفقير الشحات الغير قادر علي تمويل ذاته ... و دخلت المؤسسة العسكرية الأمريكية في مصاريف فلكية لمحاربة الإرهاب جنت من ورائها شركات السلاح و شركات البترول الأمريكية أرباحا خيالية طلبا للأمن و الأمان ...
و منذ نهاية الحرب العالمية الثانية فقد لجأت السياسة الأمريكية - التي تسلمت قيادة العالم من الإمبراطورية التي لا تغرب عنها الشمس - إلي لعبة إفساد القيادات العربية ... فالحكومات الملكية و الإماراتية أورثتهم أمريكا الأرض و شعبها و ما عليها ... و الجمهوريات الديكتاتورية أنظمة إنقلابية ذات قبضة حديدية بتعضيد المخابرات الأمريكية تمويلها يعتمد علي الفساد الإقتصادي و الرشاوي و العمولات و الصفقات السرية ... و كله تحت السيطرة الأمريكية ... إرهاب تحت الطلب ... مقاومة تحت الطلب ... و جهاد حسب الطلب ... و حتي المعارضة البرلمانية ... معارضه بالطلب ... هوم ديليفري ... من مطبخ الحزب للبرلمان دغري ... علي الطريقة الأمريكية ...
و كما فعلت أمريكا بنظام الشاه الذي ربته و أتخمته حتي أسقطته ... فعلت بصدام الذي إحتضنته و ملكته و سلطته ... ثم حطمت العراق و حطمته ... و مرورا بزين العابدين جاء الدور علي مبارك و شلته لتنهي أمريكا الدور الذي رعته في إنقلاب يوليو العسكري بعد أن مر بمراحله الثلاث الناصرية و الساداتية و أخيرا المباركية ... و ستسلم أمريكا القيادة للإخوان المسلمين بعد أن يتم تسييسهم لإستخدام دينهم ليكون في خدمة الإقتصاد الأمريكي الدموي ... فكررت المشهد الإيراني بإستخدام القرضاوي و القت بوائل غنيم إلي صفيحة الزبالة بعد أن إستخدمته في هدم نظام يوليو القائم منذ حوالي الستين عاما ...
وائل غنيم هذا أداة أمريكية ميه في الميه ... مدير شركة جوجل في الشرق الأوسط – و هي أخطر جهاز لجمع و تبادل المعلومات في العالم – متزوج من أمريكية ... و هذا يعني لشاب في سنه و طموحه و يعمل في مركز أمريكي حساس بمنطقة حساسه إنه يحمل الجنسية الأمريكية (علي الأقل معه جرين كارت) ... كل ما يفعله من تنظيم جماعات الإضرابات و التظاهرات علي برنامج ال فيس بوك تحت بصر و سمع المخابرات الأمريكية ... ليس معني هذا أبدا إن هذا الشاب ليس وطنيا مخلصا لمصر و يعمل بإخلاص لمصلحة مصر مستخدما في ذلك الأداة الأمريكية ... و هذا جميل جدا ...و التساؤل هنا هو من يستخدم من؟ لأن أمريكا لا يمكن الإعتماد عليها بسهولة ... إلا إذا كان لها مصلحة فيما تستخدمها فيه ... و مصلحة أمريكا الآن هي تحطيم نظام مبارك الذي توحش وحشية ماليه تفوق الحد و التصور ... حتي إنه فرض إبنه علي أمريكا كوارثه الوحيد و هدد أمريكا بالإخوان المسلمين .... فأسرعت أمريكا بإخراج طبخة الإخوان المسلمين من فرن السياسة قبل أن تستوي الطبخة .... فطار القرضاوي إلي ميدان التحرير ... و طلع رموز الإخوان من جحورهم ... و طردوا وائل و غيره من علي المنصة ... مما جعل جحافل مسلمي ال فيس بوك الغير إخوانجية تتحفز لإطلاق حملة إعلامية مضادة و بذلك يكون الوطن قد إنقسم ... فهل يلجأ الإخوان إلي التنظيمات السرية و حركات الجهاد العسكرية ...
و من الوجهة الأخري ... هل تبغي أمريكا إقامة قاعدة سنية قوية في مواجهة إيران الشيعية و خاصة بعد أن تحطم العراق و ظهر إن إقامة دولة سنية قوية فيه هو مشروع فاشل ... و بما إن مصر ليست دولة بترولية فقد أطارت أمريكا رأس العقيد الأخضر زعيم الجماهيرية الشعبية الإشتراكية الوحدوية التقدمية البترولية ... و سيدخل الجيش المصري الآن إلي الأراضي الليبية للمحافظة علي الأرواح المصرية ضد مرتزقة العقيد الأفريقية الإيطالية ... و هذا فيه أيضا ميزة كبيرة ... ففي هذه الظروف المضطربة يحسن إبعاد الجيش المصري عن الجبهة الشرقية و ما وراء العريش و إنشغاله بالإخوة الليبيين علي الجبهة الغربية فيما وراء السلوم ...
الثورة المصرية البيضاء لم تقدم بديلا لمبارك ... لم تقدم بديلا للنظام الإداري الذي أفسده جمال عبد الناصر و أسسه السادات و إستعمله بتوحش حسني مبارك ... الثورة المصرية البيضاء لم يكن موقفها واضحا من الدستور .... الثورة المصرية البيضاء لم تقدم حتي بديلا للحكومة ... فالجيش ولائه الأول لحسني مبارك و قد عينه مبارك للحكم نيابة عنه ... و الوزارة عينها مبارك و أحمد شفيق مازال يطير إلي شرم الشيخ ليأخذ تعليماته من سيده و ولي نعمته حسني مبارك ... يعني مبارك ما زال رئيس حكومة بس من منازلهم ...
و إنتهت الثورة البيضاء علي خير و يا دار ما دخلك شر و كل ثورة و أنتم طيبين يا شباب مصر يا طيبين ... و النهاية في يد أمريكا وحدها ... تعالوا في ميدان التحرير كل شهر أو كل إسبوع أو حتي تعالوا كل يوم ... طبلوا و سأفوا و هللوا و إحتفلوا بالنصر و غنوا و هيصوا زي ما إنتوا عاوزين و حتي إذكروا شهدائكم بالخير و بالدموع و الشموع ... أما تغيير نظام إدارة مصر الفاسد و فلوس مصر إللي إتنهبت و أراضي مصر إللي إتسرقت و صناعات مصر إللي إتباعت فهذه موضوعات تافهه إبقوا إعرضوها علي ال فيس بوك للتسلية ...و سيمرض شعب مصر أكتر و ستزداد العشوائيات إنتشارا ... و في ظل غياب الأمن تماما و إنحلاله الخلقي و النظامي و إنشغال الجيش بتثبيت أقدامه في حكم الشعب و إنشغاله بالقضاء علي العقيد و إهمال الكل لمشكلة إنقطاع مياه النيل علي يد الدول الأفروإسرائيلية ... فستكون هذه هي النهاية المشئومة لمصر المنكوبة علي يد الثورة البيضاء المزعومة.
من السهل جدا أن تحدد ما تريد أن تهدمه و أن تهدمه ... و من الصعب جدا أن تحدد ما تريد أن تبنيه و الأصعب أن تبني ما تريده



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر ... الجيش هو الحل ....و العودة إلي نقطة البداية ... و لا ...
- نهرو طنطاوي يصيب قلب الحقيقة الإسلامية المفجعة و يفجر القنبل ...
- أنا و أنت و الله
- إتهامات مقابل إتهامات ... هو تعليقق أحد القراء علي مقال ... ...
- إنفجار كنيسة القديسين ... ضربة معلم ... غاندي هو الحل
- حوارات قبطية في المواطنة المصرية
- السيدة إكرام يوسف ... أنا آسف ... لا أستطيع أن أقول آمين لصل ...
- القضية القبطية ... بين واقع مصر الإسلامية ... و مطالب المسيح ...
- الإنسان بين العمل و العبادة
- إلي جناب الفاضل الأستاذ الدكتور الشيخ أحمد الطيب شيخ الجامع ...
- الدين لكاميليا و الوطن لجمال ... و الله أكبر
- إصلاح الدولة المصرية – الأستاذ أمير ماركوس و نظرية المؤآمرة
- نهرو طنطاوي بين إصلاح الدش و إصلاح الكنيسة و إصلاح الدولة ال ...
- بين يهوه إلوهيم و الله الرحمن الرحيم
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة - ج-5
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة ج-4
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (3)
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (2)
- رد علي كتاب التقرير العلمي للدكتور محمد عمارة (1)
- إصلاح مصر ... أولا: ما هي المشكلة و أين الداء؟


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - النهاية المشؤمة للثورة المصرية الموؤدة