أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - زاهد الشرقى - رسالة مفتوحة ألى السيد نوري المالكي , رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة















المزيد.....

رسالة مفتوحة ألى السيد نوري المالكي , رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 3588 - 2011 / 12 / 26 - 02:45
المحور: المجتمع المدني
    


تحية وتقدير ..


في بداية رسالتي أرجو أن يسع صدرك وفكرك ألى ما سوف تحتوية من أمور قد لا تكون معروفة لدى الكثير من المتابعين والمهتمين بالشأن العراقي إلا القليل من هم في دائرة ضيقة لأطراف متعددة قد يكون من ضمن هذه ألاطراف بعض ألانفس الطيبة التي تريد الخير والاستقرار , وقد تحتوى في المقابل بعض الانفس التي تريد الصعود على رقاب ودماء الشعب الجريح . لكن ما سوف نسطره في رسالتنا هي مجموعة أمور راجياً ومتنمياً أن أجد لها اجابة وتوضيح ليس لي بل لأفراد الشعب العراقي حتى يعلم الجميع أن وقت الحقيقية والمصارحة والمكاشفة حان , لكن وفق ألاسس التي لا تؤثر على العملية السياسية والامنية كما حدث في تفجيرات يوم الخميس الدامي ألاخيرة . بل وفق ما يحقق الخير وألامل للجميع بأننا في دولة لها قواعد حقيقية للمؤسسات ويستطيع كل أنسان فيها أن يأخذ حقه وفق القضاء المستقل والنزيه وليس وفق رغبات البعض ممن لا زالوا يتحكمون بكل شيء في عراقنا الغالي علينا جميعاً .

السيد رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة المحترم

مَر العراق بالكثير من المتغيرات والتي تراوحت مابين الجيد والسيء منها منذ عام 2003 والى يومنا هذا .ومع ذلك لم نشاهد للامور الجيدة ذلك الاستقرار والتوازن المطلوب بل كانت قصيرة ألامد وتخضع لأمور دخيلة على عالم السياسة سميت بوقتها بعناوين عديدة منها ( الشراكة والمحاصصة وتقاسم السلطات الثلاث ) وفق العديد من الاتفاقيات والمحادثات ولعل أخرها ما يسمى ( بأتفاق أربيل ) والذي بموجبه تم الاتفاق على جملة امور سرية وعلنية لايسع المجال لذكرها لأيماننا بأن العمل الحقيقي والصحيح يجب أن يكون له قواعد ثابته وفق المباديء وألاسس الصحيحة وليس وفق اتفاقيات اغلبها كانت تتلاعب بمصير وثروات ومقدرات الشعب الوطن , والدليل حالة عدم الاهتمام بالمشاريع الخدمية وتفشي المحسوبية والفساد المالي والادارة وشخصنة الكثير من وزارات العراق لجهات حزبية وفئوية متعددة ,ناهيك عن الصراع والمواجه الدائمه بين أغلب الكتل السياسية وقادتها , وهذا دليل على أن كل ما تم العمل عليه لم يكن سوى جلوس وحديث ومجموعة من الصور وتصريحات للاعلام .
اما الوضع ألامني فهو مع ألاسف الشديد اللعبة الخطرة التي لازالت تهوي الكثير من ساسة البلاد متناسين أن الضحية لكل تلك التصرفات هو ذلك الشعب الكبير , ناهيك عن ألاصرار على تحزيب المنظمومة ألامنية وهنا كان مصدر الخطر ولعل ما نحصده اليوم من دماء للابرياء خير دليل على كلامنا . كذلك كان لوضع الاشخاص الغير مناسبين في الكثير من ألاماكن وفق مصطلحات ( الاضطهاد السياسي , وعمليات الدمج , الحزبية ) أثر في التدهور ألامني وهشاشة الوضع بين فترة واخرى , فألامن كما هو معروف بحاجة ألى خبرات لا تأتي لمجرد أن فلان مقرب من الحزب الفلاني أو أعطاء رتبة عسكرية لشخص ليس له مؤهل سوى أنه كان مضطهداً من النظام السابق , كذلك عمليات الفساد المالي التي تنخر بالمنظومة بالمنظومة العسكرية وشراء وبيع المناصب أصبحت عنوان دائم ولم تجد لها ولغير الحلول ونحن نعيش وضعاً بحاجة للكثير من الاهتمام ألامني الحقيقي وليس فقط مسميات او عبارة عن بالونات لاتصمد في وجه أصغر ريح لو هبت بوجهها .

كذلك كان لتدخل المنظومة العسكرية بالعمل السياسي سبب أخر لما نشاهده اليوم من سوء أدارة عسكرية وغير مهنية , فأصبح بعض قادة الجيش وقوى الامن الداخلي محللين للوضع السياسي وفق ما يتطلبه منهم توجههم الحزبي , ولعل التحليل الاخير للناطق بأسم عمليات بغداد والذي تناقلته وكالات ألانباء وشاشات الفضائيات خير دليل عندما قال (( أن من يطالب بسحب الثقة عن الحكومة هو من يقف خلف تفجيرات يوم الخميس الدامي )) . وهنا أعدنا نص ما تناقلته الفضائيات ليس دفاعاً عن أحد ولا أتهاماًً لأحد أخر بقدر ماهو دليل على مدى تشتت الفكر العسكري وتداخله بالكثير من الامور التي تعبر خطاً احمر .

السيد رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة المحترم

اما الوضع السياسي وحالة الاحتقان الكبيرة التي يعيشها العراق اليوم فهي تأخدنا الى أن نوسع الفكر ونتحدث ونتحاور بصراحة الشجعان وليس وفق ما يريده الانسان لمصلحتة الشخصية . كذلك ما يسمى الولاء للخارج أصبح مساراً للكثيرين بلا أستثناء والاموال التي في البنوك فهي خير دليل على مدى ضعف ألانفس وحبها للمال الزائل وأعلانهم مصالح الشعب وامانته كسلعة تباع وتشتري. وفق من يدفع اكثر , ناهيك عن التوجهات المخابراتية والاستخباراتية التي تعبث بأرض العراق وفق مخططات كثيرة لدول لا تريد لأرض الرافدين النهوض والوقوف على قدميه محاولين قدر الامكان جعله في صراع مستمر وأبدي مستغلين حالة عدم الاتزان السياسي وعدم فتح قلوب الجميع لبعض من أجل دموع وأهات الشهداء والجرحى والمفقودين .

كذلك ما يجري من صراع خفي على الجميع في داخل الكتل والتحالفات فهو في نفس الوقت يعطي مردود سلبي ونتائجه جميعها تصب في الضد من مصالح الشعب وامن واستقرار الوطن . وهنا نجد أن البعض مع ألاسف الشديد أصبح يجيد التملق وكسب الوقت من اجل الحصول على منصب أعلى وخير دليل على كلامنا ما قام به أحد القيادات السياسية المعروفة في العراق من تصرف مسيء ولا ينم عن وعي وادراك عندما قام بأرسال شخصية كبيرة هي ألاخرى ولها منصب حساس الى الولايات المتحدة الامريكية وهذه الزيارة سبقت زيارتكم , وحمل رساله من هذا القيادي ألى ألادارة ألامريكة يتملق فيها ويدعوهم لدعمه من اجل الجلوس على كرسي رئاسة الوزراء , وهنا أعيد على جنابكم جواب السيد( دافيد باتريوس ) على مضمون الرساله وكان كالاتي:.

((تحياتنا للسيد(........) سوف ندرس الموضوع بعد زيارة بايدن لبغداد ومجيئ المالكي الينا سوف نخبركم بما سوف نقرر))

هذا جواب الادارة الامريكية . حول الرسالة التي بعثتها هذه الشخصية السياسية وبيد من تم أرسالها . ونحن نتحفظ بأسم المرسل ومن أرسلت معه لأننا متأكدين بأن جنابكم على علم بها وتم تبليغكم بمضمونها عن طريق أحد مستشاريكم وهو السيد ( ..........) والدليل أنكم في وقتها لم تصدقوا ألامر لكن تم تأكيده لكم بأن تم أعلامكم بجواب ألادارة ألامريكية قبل أن يصل حامل الرسالة الى العراق وبعد مطابقة الرد وما تم الحصول عليه بطريقتكم الخاصة , تاكد لكم أن هناك من يجاول أحداث عدم أستقرار في المشهد السياسي , مع العلم أن زيارتكم الى الولايات المتحدة الامريكية الاخيرة أصطحبتم فيها من قام بتوصيل الرسالة قبل زيارتكم !!!
هذا جزء بسيط مما في الخفايا وما اكثرها من امور كلها تصب في الضد من البلاد وشعب العراق . ونحن هنا لانريد تأجيج الموقف اكثر مما هو ألان سيء بل نطالب بتحقيق العدل في الحساب وفضح كل من يريد مصلحته الشخصية فوق مصلحة العراق , وأتمنى من سيادتكم أتخاذ قرار جريء حول تلك الشخصية ومن حمل الرسالة حتى يكونوا عبرة للأخرين , متمنياً أن لا يكون سبب عدم اتخاذ أي اجراء هو الحفاظ على وحدة حزب او تحالف . بل حان وقت الحساب أن كانت هناك نية للمضي بالوضع نحو الافضل أما السكوت فيأخذنا الى دهاليز مظلمة وخطرة وقد تصل بنا الى مرحلة الاعودة .

اما فيما يخض موضوع باقي القوى السياسية وبالاخص القائمة العراقية والاكراد . فأن القائمة العراقية حالها مثل حال الجميع لا تمر بأي أتزان وأستقر في جميع مفاصلها وهي بهذا ألامر لاتختلف عن ما يجري في التحالف الوطني , من محاولات التوريث التي في نفوس البعض لأي فرصة للقفز على منصب هنا او كرسي هناك . ولكن على الجميع العمل وفق الطريق الصحيح وليس العكس ومع ذلك لاحظنا مع ألاسف الشديد الكثير من التخبطات والتشنجات تظهر على السطح وبالاخص بعد قضية نائب رئيس الجمهورية السيد طارق الهاشمي , وذلك التصرف الغير مسؤول والذي تم بموجبه تحويل الامر من قضائي الى سياسي بحت عن طريق الاعلام والمحاكمة عبر الفضائيات مما ولد الكثير من علامات الاستغراب للمتابعين للشأن العراقي وهنا تواجدت مخاوف من عدم جدية وحيادية القضاء العراقي , والذي هو بالاساس ضده الكثير من التسأولات والغرائب التي احاطت بالكثير من قرارته وأجوبته عن ألاستفسارات واخرها ما ورد من مجلس القضاء ألاعلى بخصوص تاخير تعيين وزيري الدفاع والداخلية , وكان جواب مجلس القضاء الاعلى على لسان الناطق باسمة السيد البيرقدار من أن تعيين وزيري الدفاع والداخلية يخضع للاتفاق السياسي بين الكتل والشراكة في الحكم وادراة البلاد . وهذا مع الاسف الشديد كان من أغرب واكثر القرارت جدلاً والتي لم يتم نقاشها ومتابعتها . والكثر من الامور ألاخرى .

اما تحالف القوى الكردية فهم الفائز الاكبر من كل ما يجري , بل كان للكثير من التصرفات الاخيرة دوراً في تعزيز تلك المكاسب التي حصلوا عليها بفعل القرارت المتسرعة والغير مدروسة , والصرعات الجارية الان وهي أمتداد لصرعات سابقة وغير منتهية . ولقد أستغل الاكراد موضوع السيد طارق الهاشمي افضل أستغلال لانهم في ألاساس كانوا لايحملون أي راحة وأطمئنان لما يجري في بغداد . وهذا معروف لمن يفكر بتمعن بكل ما جرى في السابق بين حكومة الاقليم والحكومة المركزية .

السيد رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة المحترم

كتبت رسالتي أليكم اليوم ليس من اجل غاية او مصلحة او مطلب شخصي بقدر أننا نريد أن يكون الجميع تحت الحساب والقانون الذي هو الاخر نتمنى أن يتخلص من التبعية للحكومة وياخذ الاستقلال الحقيقي . كما أكرر طلبي بمحاسبة كل القيادات السياسية التي تريد السوء بالوطن واخرها تلك الشخصية التي خاطبت الادارة الامريكية وطلبنا هذا ليس لانه أراد الحصول على كرسي رئاسة الوزراء او لشيء اخر بل حتى يعلم الشعب من هم يتكلمون عبر الفضائيات ويتباكون ولكنهم في الخفاء يتأمرون من اجل غاياتهم المريضة . وأنا أعل مدى حساسية الموقف بالنسبة اليك ومدى خطورة اعلان ما جرى , لكن هذا الوقت هو وقت الشجعان ومن يريدون مصلحة وطنهم وشعبهم وليس ممن يريدون تنفيذ رغبات احزابهم وتحالفاتهم .

كذلك امنيتى أن قراراً جريئاً ومهماً بتصحيح وتغير وتحديث الدائرة التي تتحكم اليوم بمجلس الوزراء وبعض الشخصيات التي لاتريد الخير , وبعض الوجوه التي فاحت منها ووصلت الى الجميع رائحة الفساد المالي والاداري التي تقوم بها . والحال ينطبق على مستشاريك الذين واثق بأنهم وغيرهم سيكونوا اول من ينقلبون ضدك عندما يتأكدون أن مصالحهم في خطر .


ختاماً ..

كتبت رسالتي هذه ليس تغيراً في موقفي الذي احمله أتجاه السياسية الخاطئة والغير مستقرة التي تقود البلاد , فأنا كما كنت سأبقى أشد المنتقدين لها والمحاربين لكل من يريد السوء وعدم الاستقرار للعراق وشعبه الطيب الجميل . لكن في مقابل ذلك سنكون اول من يساند ويشد ويؤمن بأي قرار جريء يصب في مصلحة الوطن والشعب ويعيد للناس حقوقها المسلوبة عن طريق البعض ممن صبوا انفسهم ملوكاً بأسم احزاب تقود العراق اليوم .
كذلك رجائي بأن لا تثق بوعود الامريكان اليك من أنك الرجل الوحيد القادر على قيادة العراق , لانه الان حان الوقت لنصارح الشعب ونطلب منه العفو والصفح عن كل ما جرى بحقهم بدل أن نبقى على عهود أعطانا أيها محتل بائس او منصب زائل , لأن التأريخ لا يرحم ولا يقبل أن يتم التصحيح فيما سوف يذكره للقادمين من اجيال هذا العراق البلد الجميل رغم كل شيء والشعب الرائع رغم ألالم .
لنعمل كلنا في سبيل شعبنا ونعمر ونبني ونؤسس لدولة المؤسسات الحقيقية ونعوض كل من تضرر ونعطي لكل محتاج ونفكر بالارامل والشهداء والجرحى واليتامى ونحارب ألامية والتسول والتدهور الصحي ونحاسب الفاسد ونحاكم القاتل ونكرم المجتهد والناجح ونسند من يحتاج الى الاسناد والدعم من الحكومة لمختلف شرائح المجتمع وأن تكون قرارتنا امراً وفعلاً وليست حبراً على ورق . وننصحح المنظومة ألامنية والعسكرية وفق الاستحقاق الحقيقي والطريق الصحيح والمدروس. ونعمل على وضع ألاسس الصحيحة لعملية سياسية متينة وقوية بدل الحالة التي هي بها الان .
كذلك حان الوقت لمراجعة موضوع وزيري التجارة السابقين ووزير الكهرباء وكل وزير فاسد يحال للقضاء لانهم لا يختلفون عن الارهاب بشيء فمن سرق قوت الملايين قتلهم ,ومن حرمهم من حقهم في الحصول على الكهرباء قتلهم ,ومن سرق اموالهم قتلهم . مطالباً بفتح ملفاتهم مجدداً اما الرأي العام حتى نعلن للعالم أما أننا دولة حقيقية او عبارة عن أحزاب تتصارع فيما بينها .

قد يتهمني البعض بأني اكتب اليكم اليوم ويستغرب من لغتي التي سطرت بها الرسالة الموجه الى جنابكم , لكن أقول للجميع هناك وقت وفرصة ولحظة , قد نستطيع بها أعادة البسمة المسلوبة , لكن أن أستمر الجميع والمسؤول والحكام في عدم الاهتمام نكون عندها بلغنا وأشهدنا الله خالق الكون والعباد , عندها نحارب ونقاتل بسلاحنا الكبير وهو الحرف والكلمة والقلم , وليس سلاح البعض الذي يعتاش على ماء ألابرياء وسرقة قوت الشعب .
ما يجري ألان في العراق ليس بالامر الصعب والمستحيل فقط لو فكرنا بالعقل والمنطق عندها أنا واثق سنجد كل الحلول لما نريده للعراق وشعبه .


أننا نريد السلام والامان وهما حق مشروع , لنعمل بهما ونحققهما من اجل الاجيال القادمة وحتى نجد صفحات في التأريخ تذكرنا بكل خير.


سلاماً للعراق وشعبه .. سلاماً شهداء وجرحى العراق .. سلاماً للجميع



#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النائب الدكتورة أزهار الشيخلي ..نصيرة الحق والمظلوم
- مجتمعاتنا بين التغير والتطور
- فتاوى مجلس القضاء الأعلى والإرهاب وجهان لعملة واحدة
- وداد فاخر الناطق الرسمي بأسم حكومة البطش العراقية
- خُرافة وطن
- الثائرة نادين البدير.. وفتوى اللعين ..
- وطن أسمه .. الحوار المتمدن
- الشك بوجود الأديان والشعوب المنغلقة والسبب في ذلك
- رجل الدين ( قيد وظلم) حان كسره والتخلص منه
- المرأة العربية والطب النفسي.. حان الوقت للأهتمام والعلاج
- للمرأة الحق في (علاقات جنسية قبل ألزواج).. ولكن لنحارب التخل ...
- الى غدير أمير الموسوي .. شكرا سيدتي في يوم المرأة العالمي
- أيات شيطانية ..
- السيدة نورة الفايز .. امرأة سعودية وسط الحدث
- ألمفوضيه العليا المستقلة للانتخابات والبرلمان العراقي ( المع ...
- أين الله .. من ما يحصل للجميع !!!
- شكرا للنائبة ألبرلمانيه صفية السهيل(المرأة الحديدية) .. فعلت ...
- .. سؤال إلى الرجل بالذات!!! متى يعترف من يحب بقيمة ألحبيبه
- المرأة العربية .. بين سجن الحجاب ومحاربتها بنقصان العقل !!!!
- الى منتظر الزيدي ...ان عشت فأنت مجيد وأن قتلوك فأنت شهيد


المزيد.....




- ترجيحات بتأجيل التصويت على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
- السلطات الفرنسية تطرد مئات المهاجرين من العاصمة باريس قبل 10 ...
- حملة مداهمات واعتقالات في رام الله ونابلس والخليل وبيت لحم
- عباس يرفض طلبا أمريكيا لتأجيل التصويت على عضوية فلسطين في ال ...
- زاخاروفا تدين ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بلسانه
- 2.8 مليار دولار لمساعدة غزة والضفة.. وجهود الإغاثة مستمرة
- حملة مداهمات واعتقالات في رام الله ونابلس والخليل وبيت لحم ( ...
- أكسيوس: عباس رفض دعوات لتأجيل التصويت على عضوية فلسطين بالأم ...
- اليونيسف: استشهاد ما يقرب من 14 ألف طفل في غزة منذ بدء الحرب ...
- اعتقال عدد من موظفي غوغل بسبب الاحتجاج ضد كيان الاحتلال


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - زاهد الشرقى - رسالة مفتوحة ألى السيد نوري المالكي , رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة