أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مازن فيصل البلداوي - في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج















المزيد.....

في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3573 - 2011 / 12 / 11 - 10:40
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بداية......لايسعني الا ان اقدم التهنئة لصاحب الفكرة السيد رزكار عقراوي المحترم وللفريق الذي شاركه انشاء وادامة وتطوير هذا المنبر الأعلامي الحر الذي استقطب الكثير من الكتّاب والمفكرين ودعاة الحرية وحتى من هم على الجانب الأخر من مفاهيم اليسار والديمقراطية وشعاراتها التي رفعها ومازال هذا المنبر،وأتمنى لهم كل التوفيق فيما يخططون له في المستقبل من تحقيق لأهداف قد لاتكون تم تحقيقها او حتى الأقتراب من تحقيقها في المستقبل.
الحوار هو تعبير ينم عن اسلوب وثقافة التعبير عن الكلام الدائر بين شخصين أوأكثر حول قضية او امر مهم يخص الفكر الأنساني الذي يؤمن به مجموعة من الناس من اجل البحث عن اي سلبيات قد تكون عائقا امام تطبيق المفاهيم التي يحملها ذلك الفكر ومحاولة ايجاد الحلول لتلكم السلبيات انطلاقا من مبدأ الحب الراغب في خدمة الأخرين، الا ان هذا الحوار قد لايكون بين الأشخاص المثاليين المؤهلين لأقامته وعلى مستوى معياري يهتم بتخفيف الضرر المحتمل ومحاولة الأحتفاظ بالأيجابيات الموجودة او المتحققة في آليات التطبيق لتلكم المفاهيم الفكرية،الا ان هذا لايوجب حصر هذا الحوار في مثل الأشخاص المشار اليهم،فأنطلاقا من مبدأ الحرية الذي من المفترض ان يؤمن به الأنسان وأندراجا تحت مسمى الديمقراطية،فللجميع الحق في تناول اي موضوع مهما كان أمره معقدا او بسيطا والتحاور حوله،الا ان النتائج ستكون غير دقيقة وغير مستوفية لشروط بحث المشاكل بعمقها الحقيقي لأن هنالك عوامل اساسية تتدخل في وضع ملامح الحوار المفيد والنافع وعناصر أخرى ستحدد ان كان الحوار المقام هو حوار طرشان ام لا،ومن هنا سيكون لزاما على المتصدين لعملية التصحيح والتنقيح ان يأخذوا بالحسبان أغلبية الآراء المطروحة مهما بلغت في عين ناظرها من انها بسيطة او حتى ساذجة احيانا،كي ندفع بعامل الأندفاع الشخصي الذي قد يتولد نتيجة ردود الفعل اثناء تلكم المحاورات خارج ميدان الحوار الحقيقي.

ومن متابعتنا جميعا لمسيرة الحوار المتمدن نرى ان الأدارة لم تأل جهدا في تصنيف الأنتاج الذي شارك به الكثير من الكتّاب على صفحات الحوار المتمدن،ناهيك عن توفير الكثير من المراجع المهمة والأفلام الوثائقية والترجمات كان الهدف منها في الأساس هو محاولة نشر الوعي بين الناس وخصوصا في المنطقة العربية بعيدا عن النظر للأنتماءات العرقية والأثنية والدينية والفكرية لهذه الشعوب التي تشترك بشكل اساسي في انها تقع تحت سلطات ديكتاتورية بمفهومها المقارن بالمفهوم الديمقراطي الحقيقي،محاولين من خلال هذا الجهد الأرتقاء بمستوى الوعي لدى هذه الشعوب كي تفق من نومها وتنتبه لمشاكلها وتتعاون فيما بينها من اجل نيل حريتها وكرامتها.وتعددت المحاور التي طرحت تشخيص المشاكل واساليب معالجتها ومن وجهات نظر متعددة ودارت حولها نقاشات وحوارات افتقدت في كثير من الأحيان الى الأسلوب العلمي من قبل بعض المنتقدين وبعض الكتّاب احيانا مما أسهم في خلق تمحورات معسكراتية بين المشاركين وبين الكتّاب ذات أنفسهم،ولا اريد ان اكون مجاملا لأن المجاملة تقتل المصداقية،فقد لعب الرقيب المخصص من لدن الأدارة في أثراء بعض الحوارات احيانا وأفقارها احيانا أخرى ولاندري ان كان عن طريق الخطأ ام ان المزاجية الشخصية المنبثقة من لدن تفكير الرقيب الشخصي وثقافته هي السبب في هذا الأفقار،مما حدا بالكثير من الأخوة لرفع الشكوى الى الأدارة المتعاونة فقامت مشكورة بالأسهام في تبديد غيوم التسلط الأبتدائية فأسهمت بتبديدها بعيدا عن ارض الحوار المتمدن كي لايهطل المطر الأٍسود ويقتل الزرع الناشىء الدافق بنبض الحياة.

واختصارا للمشهد العام،فقد كانت ثورات الربيع العربي(هكذا أطلق عليها ولاأدري لماذا) محورا اساسيا وشأنا جوهريا استحوذ على اهتمام العالم بأجمعه وأثار شهية كتّاب الحوار المتمدن ليدلوا بآراهم حول الأمر وتوقعاتهم لما ستؤول اليه الأمور باعتبارها امتداد طبيعي لما حدث! وهنا نقطة مهمة جدا يجدر بنا جميعا التوقف عندها،المنطقة العربية منطقة ثقافات متنوعة وانتماءات مختلفة حافظ الكثير من هذه الأنتماءات على معتقداته وتراثه لفترات طويلة لم تفلح معها الصورة الجديدة التي تحققت بعد الحرب العالمية الأولى(مفصل اساسي) في اعادة بناء الشخصية وانتمائها الى مرجع جديد كان مفترضا ان تنتم اليه الجماهير كل في بلده او منطقته،فخلال العقود السابقة للحرب العالمية الأولى كان الأنسان(العربي) ينتمي الى رقعة واسعة من الأرض تحت السيطرة العثمانية يحدوه وازع ديني يستمد وجوده من تاريخ الدولة الأسلامية،الدولة التي تشكل ملامحها مجموعة من الصور المركبة تحت عناوين لاتترابط فيما بينها في كثير من الأحيان،فتوحات،تقدم،حضارة،علوم،سيوف،قومية عربية،الصين،المغرب،مكة،يثرب،.........وهكذا،بقيت هذه الصورة المركبة موجودة وقائمة ودعمتها الدولة العثمانية لأنها تمثل مرتكزا اساسيا للأمتداد القومي التركي،الذي بدأ فعلا في محاولة تغيير ملامح المنطقة عن طريق الشروع في تطبيق سياسة التتريك مع بداية القرن الماضي الأمر الذي أثار حفيظة القوميين العرب وجعلهم لأول مرة للتفكير في انشاء تيار مضاد يقاوم هذه السياسة العثمانية! ومن هنا نستطيع قراءة الواقع المحيط بالمواطن المتواجد على الأرض وخياراته المتيسرة امامه وحتى طريقة انتمائه الفكري،فهو بين منحى ديني وآخر قومي أوضحته معسكرات الحرب العالمية حيث تمحور الناس وقياداتهم القبلية والعشائرية بين معسكر المانيا والعثمانيين من جهة وبين معسكر البريطانيين من جهة اخرى،وهذا التمحور لم يكن جزافا،فهو امتداد طبيعي للموروث الفكري الذي يحمله مواطن المنطقة ومن الظلم ان نطلب منه اكثر من هذا،فانتمائه الفكري بين هذين الخيارين لم يكن امامه ثالثا كي ينتمي اليه.

لذا وبعد ان وضعت الحرب اوزارها كان امرا طبيعيا ان يتم تقسيم الغنائم بين اعضاء الفريق الفائز وهي نتيجة مارستها كل القوى السياسية السابقة،ومن ضمنها الدولة الأسلامية نفسها،الا ان مرارة الهزيمة جعلت الأعتراف بالأمر صعبا للغاية وشكلت دافعا للأستمرار بمقاومة النتائج التي افرزتها اتفاقية سايكس-بيكو حيث وضعت الحدود الأدارية والسياسية الجديدة وقسمّت الغنيمة التي فرّط بها الرجل المريض ولم يستطع احد ان يفعل اي شيء حيالها رغم كل التاريخ المجيد الذي يتغنى به اهل المنطقة والقابع تحت كلمة(كان) والحافز الديني المفترض والذي كانت تحمله الدولة العثمانية،لم يستطع ان يفعل شيئا امام تكنلوجيا(حينها) معسكر الشرك والأستكبار،فقامت المحاولات التي كانت ترجمة لرفض الجماهير لنتيجة الهزيمة المحتومة بمحاولة تشكيل معسكرات جديدة تعمل من الداخل لأعادة تشكيل المقاطعات(المستقلة)الجديدة بموجب انتمائها الفكري السابق(الديني-القومي) منطلقة من ذات المحاور التي اعتمدت عليها الشعوب سابقا (القيادات الدينية،القبلية،العشائرية،الأثنية والعرقية)،الا ان دخول اللاعب الجديد(الشيوعية)الى المنطقة بعد الثورة البلشفية 1917 في روسيا القيصرية كان له الأثر الواضح والبالغ في تغيير خارطة الأنتماء الفكري العربي وأنشاء مساحة جديدة على ارض المنطقة جعلته ينطلق بسرعة كبيرة محاولا اخذ دوره مع اللاعبين الأخرين،ولن اتطرق الى التفاصيل لأني لست معني بها في هذا المقال.

الا ان اللاعب الجديد كان مهتما ومعنيا باللعب على الساحة العالمية اكثر من لعبه على ساحات المناطقية،وكان فكره التقدمي منارا اهتدت اليه أفئدة المظلومين والمعذبين والآملين بالحرية من مثقفين وكسبة وفلاحين،لكنه ومن حيث لايدري عمل على ايقاظ حس التكتل وضرورة الأئتلاف بين انصار الفكر الديني والفكر القومي ضد اللاعب الجديد الذي لم يتسن له الوقت الكافي ليلعب دوره بشكل صحيح مقارنة بالفترة الزمنية التي أتيحت لغيره،مما ادى الى نشوء معارضة كبيرة له من قبل الجماهير في المنطقة استطاع فيها الأئتلاف القديم ان يلعب على الأوتار الحساسة للجماهير ويستنفر رفضها لهذا اللاعب،انطلاقا من ان الشيوعية كفر وألحاد وتمس أولوياته الأيمانية،ونعلم جميعا كيف كان وضعه في جميع البلدان العربية،وبعد خسارة الأئتلاف لمعركته المنتظرة في الحرب العالمية الثانية بات واضحا ان تنامي الفكر القومي مدعوما من قبل القيادات الدينية كان المسيطر على مسرح المنطقة من خلال مشاهد مسرحية الثورات والأنقلابات التحررية،وبقي الأمر على ماهو عليه على الرغم من تلكم الأنقلابات والثورات التي قامت خلال الفترة الملكية الأقطاعية(وهي المرحلة الأنتقالية من الحكم العثماني)ونجحت في اسقاط السلطة الملكية في المراكز المهمة من المنطقة الا انها حافظت على انشاء جمهوريات صورية شعارها الديمقراطية الا ان تطبيقاتها كانت ديكتاتورية بامتياز.

واختصارا،ولعدم الأطالة اقول..........ان تطلعات الديمقراطيون والليبراليون واليساريون اليوم كانت واهمة،لأنها كانت تنظر الى الصورة من زاوية ضيقة،زاوية لم تأخذ بنظر اعتبارها عامل التجهيل والتخلف والفقر المنظّم الذي كانت تقوم على تكريسه تلكم القوى المدعية بالديموقراطية الجديدة وحرصها على ترييف المدن وتغيير ديموغرافيتها واستبدال مفهوم ثقافة المدينة-ثلاثينيات القرن الماضي الى ستينياته- التي تعتبر حاضنة ومفقس للهوية الوطنية الحقيقية(حيث لاتلعب ثقافة الأنتماء الى القبيلة او المذهب اوالدين او العرق دورا حيويا يستحوذ على نتاج الأنسان لصالح احداها بل يكرّس النتاج لصالح المسمى الجامع بأسم الوطن) بمفهوم ثقافة الريف الكبير من اجل ابقاء الجماهير تحت سيطرة الفكر الديني-القومي-القبلي-الأثني-العرقي،فهو اسهل مقود يتم بموجبه قيادة أغلب الجماهير التي لاتحلم بهوية مواطنة وانتماء الا بمقدار مايوفره لها هذا الأنتماء من تأكيد على النجاح في اختبار مرحلة مابعد الموت وحسب مايلقيه الموروث الأجتماعي المركب في احضان عقولها،لذا يا ايها الأخوات والأخوة، فأن تفكيك هذه القاعدة وتبديد عناصرها هو الكفيل باعادة صياغة الفكر الأنساني لشعوب المنطقة وهذا التفكيك يتطلب عملا على أرض الواقع وبترجمة حقيقية تمس حياة المواطن وتغير وضعه،لا عن طريق الحديث والخطب المكتوبة او المقروءة والحوارات على صفحات الحوار المتمدن فقط................وهذا ما شاهدناه او ما نشاهده اليوم من صعود نجم الفكر الديني القومي الذي يستخدم ذات الشعارات من ديمقراطية وحرية ووعود بالعدالة والمساواة(على الرغم من انها تتعارض مع اساسياته الفكرية)في مرحلة التهيؤ لأستلام السلطة ويضعها جانبا بعد الوصول اليها، وأفول النجوم الأخرى المنادية الأولى بتلكم الشعارات المرفوعة.................فلا تستغربوا او تندهشوا....فالمدن أصبحت أريافا كبرى وتغيرت ثقافتها تبعا لذلك،فنحن نرجع الى الوراء،اي اننا نحتاج الى ارياف اكبر لأننا نزداد عددا ولسنا معنيين بالأستزادة فكرا وهذا يتطلب رقعا جغرافية اكبر من رقع الريف الصغير،وهنا اود الأشارة الى ان لايفرح المتصيدون بهذه العبارة،فلكل بيئة ثقافتها باعتبار عوامل ظهورها ونشؤها والحضارات الكبرى نشأت من الحياة المدنية الكبرى،نشأت الحاضرات بعدما رحل اليها ابن الريف ليزداد علمل ومعرفة مقرونا بما ينهله من علوم على أرض المدينة لاتتيسر في الريف،فارتأى البعض ان يختصر الزمن وان يقلب المدينة الى ريف كبير كي ييسر الأدوات التي تساهم في بناء الحضارة الأنسانية،الا انه تناسى تأثير هذه الخطوة على ملامح تشكيل ثقافة المدينة وهويتها،التي تغيرت اليوم وأصبحت غريبة حتى على اهلها.

وللحديث بقيات صالحات،ارجو ان يتناولها اخوات وأخوة آخرين أحسبهم افضل مني علما وثقافة في تشخيصها للأزمات ومحاولة وضع حلول حقيقية لها،لأن التشخيص وحده ينم عن عدم مقدرة الطبيب على العلاج،مما يجعل الدجالون يتفوقون عليهم عن طريق تقديمهم لعلاج السحر بالجان وطرق المجان.

تحياتي



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التقدمية الواهمة في المنطقة العربية
- مليونيرات العالم يسيطرون على ٣٩٪من الثروة ...
- كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم
- العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
- الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
- متحجرة جديدة ربما تعيد ترسيم الأصل الأنساني
- تأثير المعرفة العلمية على صياغة النص المقدس
- منطاد ضخم وأنبوب يماثله بالحجم لضخ الماء الى السماء!
- حوار حول وجود آدم وحواء
- كوكب شبيه بالأرض....هل يصبح قبلة نجاة أهل العلم؟
- المواطنة الحقيقية هي مفتاح الديمقراطية
- لماذا لايلتزم الناس بقواعد الدين في البلدان الأسلامية؟
- السعوديون غزوا البحرين(مقال مترجم عن الأندبندنت)
- المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته
- العراق يفتح ابوابه للأعمال والأستثمارات
- صناعة الأعضاء البشرية الطبيعية-قفزة علمية جديدة
- تقرير عن العراق في الواشنطن بوست(مقال مترجم)
- الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية
- اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية
- شجرة الصفصاف


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مازن فيصل البلداوي - في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج