أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن فيصل البلداوي - المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته















المزيد.....

المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3390 - 2011 / 6 / 8 - 14:21
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لاأدري ان كان موضوع ميناء الفاو ومشروعه المفترض يشكلان اهمية بالنسبة للمواطن العراقي وبالخصوص لنواب البرلمان باعتبارهم ممثلو الشعب بكافة مكوناته،وللحكومة العراقية خاصة وزراء التجارة والنفط والصناعة والزراعة والنقل والدفاع وقد تكون هنالك وزارات اخرى يرتبط عملها وميزانيتها ودراساتها وخططها المستقبلية تبعا لوجود او عدم وجود ميناء الفاو،وهذا التساؤل حسب المعايير الطبيعية في اي بلد من بلد العالم على سطح الكرة الأرضية.
وقبل الشروع في الأستفسار عن اسباب هذا السكوت المطبق من قبل الجهات المذكورة اعلاه(وبضمنهم المواطن العراقي الفرد) وعدم ظهور اية توضيحات حقيقية تشعرنا بانها تنطلق من وازع وطني يدعو للتفكير بان موضوع الميناء هو موضوع وطني وليس فقط موضوع ميناء في مدينة ،عدا بعض التصريحات الديبلوماسية هنا وهناك تم اعلانها لتكون حاضرة في حالة توجيه اللوم والعتب، واكرر...قبل الشروع في الأستفسار....اريد ان اتوجه بالسؤال الى مجلس محافظة البصرة وأهل البصرة.......لماذا لا نر اية نشاطات،مظاهرات تطالب بسرعة تنفيذ هذا المشروع او حتى تستنكر ما تقوم به الكويت، تعبّر عن حقيقة عمق المشكلة القائمة حول موضوع ميناء الفاو؟ الم تهتز مشاعركم الوطنية وانتم ترون مدينتكم يتم سرقتها من قبل الكويت شبرا شبرا وهي تتجه لأبتلاع الفاو والتي يملك فيها آل صباح اراض كانت تحت سيطره شيخ المنتفك فيما مضى؟ هل يستطيع احدكم يا اعضاء المجلس ان يخبرني ماهي اهمية البصرة دون ميناءها؟ وبعد ذلك ماذا سيطلق عليها بدل ميناء البصرة؟
البصرة كما هو معلوم- لدى كل من انهى مرحلة السادس الأبتدائي في العراق- تمثل مدينة بحرية تربط الشرق بالغرب،وتمثل ميناءا بحريا اساسيا لدى الكثير من الناس من مختلف الجنسيات عندما يكون الحديث عن العراق ومدنه، فهم يعرفون البصرة اكثر من باقي مدنها تبعا لمعلوماتهم التاريخية وهذا مالمسته شخصيا في عدة احيان دار الحديث فيها حول العراق،الا انه من الواضح فان هذه الأهمية التاريخية لاتمثل شيئا لدى ساكنيها الحاليين.
البصرة هي ميناء العراق الوحيد الذي يتنفس به هواء العلاقات الدولية المباشرة مع العالم وهو الميزة التي جعلت ابنائها اكثر تميزا (فيما مضى من الزمان) من غيرهم بثقافتهم وسعة مداركهم واطلاعهم نتيجة اتصالهم المستمر مع شعوب العالم عبر بوابة التبادل التجاري للعراق مع العالم مما انعكس بشكل واضح على مجمل اخلاق اهل المدينة وأضفى عليها سمة الطيبة واكرام الضيف وسلاسة التعامل مع الغرباء، وهي بموقعها ذاته وميزته الأساسية كانت جزءا مهما من تاريخ العراق والعالم لاينكره الا غبيّ او متكابر،والحقيقة فأني لاأريد ان استرسل في الحديث عن مكانة البصرة الثقافية او العلمية او الأدبية فقد تناولها الكثير من الشعراء والأدباء ولن استطيع ان أضيف على ماتحدثوا به، اريد فقط ان اتحدث عن المستقبل الأسود الذي ينتظر المدينة واهلها واجيالها القادمة في ظل نوم المسؤولين القائمين على الأدارة في المدينة والعراق عما يحاك ضدّها ومايراد لها،وارجو ان لايقفز احدهم فجأة ويقول...ها نحن عدنا لنظرية المؤامرة! الا ان هنالك امرا يتم في الخفاء ونحن لسنا على علم به وهو يأطر كلمة المؤامرة خير تأطير.
موضوع البصرة وميناء الفاو ليس بجديد وانما تم تجديده بعد 2003 ،فقد بدأت المدينة بفقد اهميتها كميناء منذ استيلاء النظام السابق البعثي على مقاليد الأمور في العراق وظهر جليا بعد نشوب الحرب العراقية الأيرانية،فمن الطبيعي ان تستهدف المنافذ المهمة لأي بلد خلال مثل تلك الحرب،وتم وبكل سهولة تحويل طريق التجارة العراقية الى الأردن.....البلد الذي نشأ مبنيا على كوارث البلدان الأخرى ترعاه حكمة السياسات العربية الجوفاء التي تقودها دهماء كانت تسكن القفار واستوت على كراسي الحكم واستمكنت بعد ظهور النفط!
فما كان من اكثر اهلها الا ان بدأوا بتركها بعدما بدأت موارد العمل التجاري من استيراد وتصدير واعمال النقل البحري والنهري بالنضوب وتحولوا الى مناطق اخرى وباستمرار السنوات على الحرب اللعينة ظهرت مدينة العقبة كميناء بحري بديل للبصرة،وهذا مايتوافق مع السياسات التي تتم خلف الستار، فالأردن ينهض ويبني ومعدل دخل الفرد يرتفع والعراقيون يتلقون القنابل والأهمال المتعمد في الخدمات ناهيك عن التغير الديموغرافي الذي بدأ يحدث في تركيبة المجتمع العراقي والذي كان سببا اساسيا في اعادة رسم خريطة الحضارة والثقافة العراقية كما هي الأن.
واستمر الحال لتوقف حال الميناء والموت الغنغريني الذي يدب في اوصال البصرة وعلى كافة المجالات اولّها كان المجال المعيشي وتبعه المجال الثقافي ومن ثم الأجتماعي،خلال السنوات التي تلت الحرب اللعينة ليزيد النظام الأهوج الطين بلة بحربين جديدتين واحدة مع كوت(اسم الكويت سابقا) والأخرى ضد العالم ليضمن بذلك تدمير البلد برمته كما حرق نيرون روما، ونحن جميعا نستطيع رؤية نتائج تلك الأفعال الغبية الهوجاء التي طبقت الخطط التي وضعها منيسيطر على بقع الأرض على طول خليج البصرة(كما هو اسمه الحقيقي).فقد نشأت على اكتاف تعطيل ميناء البصرة موانىء ومدن لا بل دول جديدة واصبح العالم يشير اليها بالبنان من مثل دبي (موطن الأستثمارات....هههههههههههه،شر البلية مايضحك) مدن قامت على الصحراء الخالية بلا ماء وبلا تربة صالحة للزراعة! مدن ليس لها ان تقوم الا بتغير مناخي عالمي يعيد مناخ الأرض لما كانت عليه قبل 10000 عام وبحسب الدراسات الأركيولوجية المتعلقة بظهور الأنسان وتركيبة شبه الجزيرة العربية الجيولوجية،وايضا ولكي لاأطيل واسترسل فأني اسأل........الا تمثل البصرة عينا ورئة وطنية لكل العراق؟ اليس لكل العراق مصلحة في قيام ميناء الفاو وعودة مدينة البصرة الى حالتها الطبيعية التي كانت عليها في ستينيات القرن الماضي وكما كانت قبل ذلك التاريخ حسب اكثر التقديرات تشاؤما؟؟
ان المدن التي نشأت على اكتاف مدينة البصرة ونتيجة لتعطيل ميناءها لن تسمح بقيام البصرة من جديد لأن في ذلك خراب لها وخراب لمصالحها الجديدة التي تم تأسيسها بناءا على ذلك الأساس المذكور.......فمن له مصلحة على ارض العراق في عدم قيام مدينة البصرة من تحت ركام سنين التعس والأهمال والتردي والتخلف والجهل غير اولاءك المنتفعين الفئويين الذين يساعدون تلك الرؤوس التي تحمل في تجاويفها خوفا من التطور والتحضر والتقدم كي تحقيق مآربها واهدافها بقتل البصرة ومن ثم العراق من خلالها ليبقوا متحكمين برقبة الأقتصاد العراقي الذي لازال يتقلب بين جهل وفساد ولاوطنية جهات عدة مسؤولة عن الأقتصاد العراقي!
تلك الأنظمة الحاكمة تريد ان تجعل من العراق.......جمهورية لاوس الديمقراطية، هل تعرفون موقع جمهورية لاوس؟ ارجوكم ان تراجعوا خرائط العالم الجغرافية لتروا كيف ان بلدا قريبا من البحر الا انه محاصر بدول اخرى،لايأل وصولا لذلك البحر الا من خلال دولة اخرى.......وهذا ماتحاول ان تفعله الكويت عبر تصرفاتها السفيهة ضد الصيادين العراقين وعلى الأرض العراقية من ناحية ام قصر.....ولااريد ايضا الدخول في موضوع الحدود وماجرى من تجاوز والتهام للأرض العراقية من قبلها......الكويت باشرت بوضع الأسس لميناء مبارك، بينما الكويت لها عدة موانىء اخرى فائضة عن حاجتها، فلم تحتاج الكويت الى ميناء جديد الا ان يكون هدفها الأيذاء ومن ثم الأمعان به؟؟
ننتقل الى النقطة المرتبطة مع هذا الأمر من الناحية الأخرى......الأردن
فجأة تعلن دول مجلس التعاون الخريطي(الخليجي) انها تعرض انضمام الأردن والمغرب اليها،وعلى الرغم من ان الموضوع اثار سخرية سياسية وشعبية مغربية،الا ان الهدف كان يمثل اعلان حلف جديد كما كان حلف السنتو وكما هو حلف الأطلسي مثلا، يريدون ان يكون الأردن ضمن دول مجلس التعاون الخريطي(الخليجي).......لماذا؟ لم ار من جواب غير ان تكون مصالح الأردن مرتبطة بمصالح دول الخليج، كي يتم تطويق العراق واحتوائه وغلق الأبواب بوجهه الا من ابواب دول المجلس التي بدأ الأردن يعلن عن فتحها امام العراق وهو يعرض منفذا بحريا امام العراق كي يتجاوز مسألة ميناء الفاو ويتغاضى عنها!ولكي يبقى ميناء راشد وميناء جبل علي والدمام والأحمدي وغيرها تعمل بطاقتها كي تكتنز اكثر واكثر جيوب الثياب البيضاء الفضفاضة التي يرتديها المسؤولون عن شعوب دول خليج البصرة بينما يزداد حال العراقيين بؤسا وشقاءا.
والا مامعنى ان يعرض الأردن هذا العرض؟
هل هناك تفسير أخر للأستفزازات البحرية الأيرانية والكويتية تجاه الحركة البحرية العراقية، استفزازات مع عدم وجود قوة عسكرية بحرية عراقية حقيقية،واضطراب يشل حركة وزارة الدفاع العراقية وهوس سياسي من قبل معظم الجهات السياسية الجديدة للذهاب الى مختلف عواصم دويلات خليج البصرة افرادا وجماعات ولقاءات ومباحاثات لانعلم ماذا قيل خلالها وما تم بحثه غير مايصدر عن القنوات الأخبارية،وتصدير الأرهابيين الى العراق خلال السنوات الثمان الماضية؟
فالحقيقة انا اسأل كل القوى التي أظهرت عضلاتها السياسية ممثلة باعمال التظاهر للمطالبة بتغيير المحافظين وصولا الى المظاهرات المطالبة بتحسين الخدمات من ماء وكهرباء، الى اخبار القنوات التي تشير الى اعمال القتل والترهيب ضد العزل والمدنيين..........اين هي مظاهراتكم للمطالبة بانشاء ميناء الفاو الكبير وتنفيذه باسرع مايمكن وتوسيع القناة الملاحية البحرية واعادة فتح الشريان البحري العراقي؟
هذا المشروع الذي تم وضع حجر الأساس له عام 2006 ولم تستطع الجهة المسؤولة عن تنفيذه ان تخطو خطوة واحدة تجاه التنفيذ ولانعلم الأسباب الحقيقية،لا...بل يطرح موضوع حقيبة استثمارية لميناء الفاو؟ عجيب! مشروع الميناء بالذات يجب ان يكون تحت الأدارة المباشرة للدولة المركزية،وان لم يكن من اجل الفائدة الأقتصادية فهو على الأقل مشروع حساس من الناحية الأمنية!
لانكاد نسمع او نر تصريحا حكوميا او محليا يوضح ماهي الحيثيات المحيطة بمشروع الميناء وهل هنالك امل في قيامه ومامدى التأثيرات التي سيخلفها انشاء ميناء مبارك على ميناء الفاو وعلى مستقبل الأقتصاد والسياسة العراقيين.
ام ان للسكوت ثمن مدفوع على حساب الشعب العراقي؟
ان المصلحة الوطنية تأت قبل غيرها من المفروضات والأولويات........ام ان هنالك تغييرا قد حدث في الأولويات ولاعلم للناس به؟
الحفاظ على ارض العراق وشعبه واجب وطني مقدس قبل كل شيء وخلاف ذلك خيانة واضحة وصريحة.
أن حملة اعلامية وطنية شريفة يجب ان تبرز لتساند موضوع انشاء ميناء الفاو وتقوم منظمات المجتمع المدني الشريفة برفع الأصوات داخل العراق وخارجه لوضع حد لتصرفات الكويت ومن يساندها تجاه العراق وأهله، لاندري فقد تؤدي هذه الأستفزازات المستمرة الى ردة فعل شعبية لاأحد يعلم كيف ستترجم وكيف سيتم احتوائها.
تحياتي



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق يفتح ابوابه للأعمال والأستثمارات
- صناعة الأعضاء البشرية الطبيعية-قفزة علمية جديدة
- تقرير عن العراق في الواشنطن بوست(مقال مترجم)
- الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية
- اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية
- شجرة الصفصاف
- هل تعود كراهية النساء وازدرائهن في العالم الأسلامي تبعا للثق ...
- حلقة جديدة في سلسلة التطور البشري
- التعليم وعلاقته بالأقتصاد
- هل هنالك علاقة بين الألتزام الديني والحالة الأقتصادية؟
- لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟!
- أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!
- عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية!
- المناهج السعودية في بريطانيا!
- سقط سهوا !
- الْتَضَارُب بَيْن الْنُهُج الْدِّيْنِي وَالْنُهُج الْعِلْمِي ...
- التطور والتغيير الفكري
- يَقُوْلُوْن....,ويَقُوْلُوْن...؟!
- هل كانت الرياح سببا لعبور موسى البحر..؟؟!
- الفقر...تلك الحالة التي يستغلها الجميع..!


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مازن فيصل البلداوي - المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته