أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مازن فيصل البلداوي - اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية















المزيد.....

اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3257 - 2011 / 1 / 25 - 20:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ثلاثة امور رأيتها وسمعتها مؤخرا من ضمن امور أخرى تصلني عن طريق الأخوة والأصدقاء ممن يعلمون جيدا ماذا يدور حول العالم الا انهم بلا حول ولا قوة للمشاركة في تغييره او اصلاحه عدا اقلامهم وكلمتهم وجانب التنوير الذي يقومون به انطلاقا من شعورهم بالمسؤلية تجاه شعوبهم وأهلهم واصدقائهم،لايميزون بين احد منهم انطلاقا من زاوية دينية او قومية،انما هم ينظرون الى مقدار وطنيته وانتمائه لأرضه وايمانه بقيم الأنسانية غير المنفصلة عن الرغبة ببناء الأنسان وتطوره وتقدمه علميا وفكريا واقتصاديا.وصراحة القول ان الموضوع طويل لللمام به فهو متشعب الطرق،الا اني سأحاول ان اجمل خلاصات الأستنتاج ولنأخذها تباعا.

ما اثار انتباهي في الأمر الأول وهو عبارة عن تصريح لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلنتون حول تنظيم القاعدة وكيفية تبني الحكومة الأميركية لهذا التنظيم او بالحقيقة انشاؤه بناءا على تجميع واستدراج المجاهدين العرب والمسلمين للوقوف ضد التدخل السوفيتي في افغانستان.
لاريب في ان هذا التصريح ليس بالبسيط ولا شك انه اسقط القناع عن الكثير من الأحتمالات التحليلية المعلقة نتائجها منذ زمن طويل،ولكل من كان ينظر الى هذا الأمر على اساسه الظاهري مقرونا بتصريحات القاعدة ضد اميركا وتصريحات لا بل الخطوات العملية التي اخذتها واشنطن تجاه هذا التنظيم،الا ان القارىء الذي ينظر الى مابين سطور التصريحات وما بين كلمات التصريحات للطرفين يرى ان هنالك امورا غير مفهومة وضبابية تلقي بثقلها على صحة تلكم التصريحات من الطرفين،فكانت تصريحات مثل هؤلاء القرّاء غير كاملة تجاه تقييم العلاقة بين الطرفين اعلاه..........تقول هيلاري، ان تنظيم القاعدة الذي نحاربه اليوم هو نفسه من موّلناه قبل عشرون عاما وتعاملنا معه عندما كنا داخل اطار التفاهم مع باكستان حول وضع افغانستان المحتلة من قبل الأتحاد السوفيتي السابق وحصلت الموافقة على هذا الأمر من قبل الرئيس ريغان ومن قبل الكونغرس وقلنا..حسنا دعنا نستقدم الأسلام ومجاهديه بنسخته الوهابية من السعودية ومن اقطار اخرى،دعونا نهزم السوفييت، الا اننا بعد ذلك تركنا الباكستانيين واخبرناهم بان يتعاملوا مع تنامي هذا التنظيم وانتشاره وتركناهم وحدهم.
اتوقف قليلا هنا لأتساءل......كيف لي ان اقتنع (انا المواطن البسيط) بان اميركا تأخذ خطوة بدون حساب تأثيراتها الجانبية وتبعاتها المستقبلية بلا احتياطات وبلا حسابات؟؟ هذا ان كان حقيقية،فمعناه ان كل من درس وتعلم هناك هو ذو منظور قاصر للأمور ولايستحق ان يؤتمن على ادارة ما او ان يستشار في امر ما....على اقل تقدير تجاه الشهادات المتخصصة العليا من الجامعات الأميركية والتي يشغل حاملوها مناصب قيادية في الكثير من المؤسسات العربية المختلفة،ثم اعكف على ان اتساءل.......هذا التنظيم وشبكته المالية والتنظيمية واتصالاته ونشاطه؟؟ هل تم زرع هذا التنظيم في افغانستان ليبقى هناك ام انه استخدم لقتال السوفييت وترك لوحده بعدها(اي ان الموضوع موضوع اشبه مايكون بصفقة يقوم كل طرف منها بواجبه، ان يقوم التنظيم بموضوع مقاتلة السوفييت واخراجهم ويقوم الأميركان بتركه ينمو في افغانستان) ومن ثم انتشر انتشار الأشنات فقد بدأ يمارس نشاطا كبيرا وتجاه اميركا بالذات مما استدعى ان تقوم اميركا بالعودة لأجهاضه وانهائه في نفس المكان الذي زرع فيه؟
لقد نمى التنظيم وانتشر في ارجاء العالم الفقيرة والغنية ولربما تكون اميركا مستفيدة من هذا الأنتشار في افريقيا وفي معظم دول آسيا ومنها السعودية نفسها ونحن لسنا ببعيدين عما قام به التنظيم من محاولات هنا وهناك للتأثير على الأستقرار بشتى السبل والصور،ولعل اهمها ما ظهر على الساحة العراقية بعد 2003 وظهور التنظيم بشكل صريح ناهيك عن ظهور ابنائه من مثل دولة العراق الأسلامية وما قامت به من فظائع يندى لها الجبين.
قد تكون هذه الصفقة تعاونية الى اجل وغرض مسمى،تستخدمه اميركا متى ما شاءت للتلويح به تجاه اي نظام او مؤسسة تخرج عن جادة الصواب!

الأمر الثاني كان ايضا شريط فيديو(4 أجزاء) لمحاضرة فكرية تحليلية قام بها د.عبدالله النفيسي احد اقطاب الحركة السلفية في دولة الكويت يحدد فيها كما اسماه الخطر الأعظم ويشير به الى الغرب ممثلا باميركا ويدعو فيه الى الوعي بشأن ان هنالك مخطط لأزالة الكويت والبحرين وقطر والأمارات من على الخريطة والسيطرة على شريط النفط مباشرة، وينعت به الحكام والشعوب بانها نائمة لاتدري ماذا يجري حولها ويشير الى ان ايران قد اصبحت قوة اقليمية لايستهان بها ومن الممكن ان تعقد صفقة ما بين اميركا وايران تكون دول المنطقة ضحاياها، لذا ومن باب الحيطة وعدم تكرار الحالة التي (هربت) فيها الحكومة وتركت الناس في حيص بيص اثناء دخول نظام صدام على الكويت علينا ان نفكر جيدا اين سيكون اصطفافنا نحن كشعب؟،ويتابع قائلا…نحن الأن في وسط مثلث ضلعه الشرقي ايران والشمالي يمثله العراق والجنوبي يمثله المملكة العربية السعودية….علينا ان نفكر في اين تكمن مصلحتنا ككويتيين….انا في اعتقادي(يقول عبدالله) ان نتحد مع السعودية بداعي اواصر التاريخ معها اكثر مما مع غيرها وعلينا ان نواجه هذا الخطر الأعظم(يقولها بتضخيم صوتي ويرفع حاجبيه) ،ويتابع قائلا…….اميركا لاتريدنا ان نصنّع (يكون لدينا صناعة) ولاتريدنا ان نشتري السلاح الا منها،انها تفرض علينا مايجب ان نعمله…ثم يقفز الى ضرورة هزيمة امريكا ويركز على افغانستان ويشيد بالملا عمر وقتاله ضدها ومقاتلته اياها في افغانستان ويقول….لا ادري ولكن عسى ان تهزم امريكا هناك وينتصر الملا.
يطالب بشكل صريح الى قيام وحدة خليجية في دولة عاصمتها المدينة المنورة(دولة الخلافة الأسلامية بما معناه) ويضيف اننا سنزال من الخريطة السياسية الجغرافية اذا لم نتحد،صراحة القول.

الأمر الثالث هو ماحدث في تونس ولازال مستمرا،وماحدث اليوم في مصر ولازال متقدا ومايحدث في اليمن ومازال متقدا وماحدث في لبنان .
وعلى الرغم من ان الظروف مختلفة في الأرجاء الأربعة الا انها تتشابه في نزول الناس الى الشارع والمطالبة بالأصلاح او المغادرة،تعتمد كل حالة حسب طبيعتها ومن يوجهها ومن يقودها الا انها تحدث في بلدان عربية.
لازالت انتفاضة تونس سارية المفعول،نعم اننا نشاهد ضبابية بدرجة ما وهنالك من يعول على النبض التونسي المثقف والمتنور وهناك من يقول ان الأسلاميين سيقطفون الثمار اذا ما استطاعوا ان يجيروا ماحدث لصالحهم،بتحويل صوت المناداة من حرة يا تونس الى الله وأكبر وسيتبع الناس صوت الله واكبر ويجتمعون بعدها في المساجد لأنها منابر جاهزة ومهيأة والعقول متوائمة بدرجة او اخرى مع هذا النداء،ولانعلم بالضبط اذا ما كانت منابر المتنورين والمثقفين موجودة وجاهزة لأستقطاب الناس وجعلهم ينادون بحرية تونس.
الا ان الجماهير التي احتشدت امام دار القضاء العالي في القاهرة اليوم مطالبة بالأصلاح،وكسرت الطوق الأمني وتوجهت الى ميدان التحرير بعدها،يعني انها كسرت حاجز الخوف،الا ان السؤال الأهم هو من يوجه هذه الجماهير ومن يقودها،كلنا يعلم مقدار الحساسية التي هي عليها مصر من الناحية السياسية ومن الناحية الأجتماعية،فهل هنالك قوى متنورة مثقفة مصرية ستوجه الجماهير الى انتفاضة مثقفة بعيدا عن الصراعات التي تغوّلت داخل الشارع المصري بدعوى التميز الديني والطائفي؟
وما حدث ولازال مستمر الحدوث في اليمن من مطالبات برحيل علي عبدالله صالح الذي أضطرته الجماهير التي كان على رأسها (توكل كرمان) الناشطة الحقوقية بأن يعتذر الى الشعب اليمني والقائل بان هذه الفوضى الخلاقة انما هي تدمير لمنجزات الثورة اليمنية وتدمير لمنجزات الوحدة!وبذات الوقت يدعو جماعات المعارضة في الخارج الى القدوم لليمن للحوار والتباحث وقدم التزاما شخصيا لسلامتهم.
اما ماحدث في لبنان اليوم فلازال في مرحلة استعراض القوة لتيار المستقبل ومداخلة فئة معينة(كما سماها سعد الحريري) تحاول ان تشوه صورة المظاهرات التي طالب بها هو نفسه،فلا زال بعيدا لايعدو كونه يمس جزءا من اجزاء لاترقى لأن تكون حركة شعبية عامة.

من ما ادرجناه اعلاه اود ان اتوجه بهذه التساؤلات:
هل تورطت اميركا بأنشاء تنظيم القاعدة ولم تحسب حسابات المستقبل فانقلب السحر على الساحروهي تحاول جهد امكانها ان تتخلص منه؟،ام ان الموضوع مدروس باتقان،اذ هي تفهم الطبيعة العاطفية للتفكير العربي والأسلامي فقامت بانشاء بطل اسطوري يستقطب الغالبية العظمى ولا يحتاج عمله الأستقطابي الى الكثير من الجهد،وها هو ذا ينتشر كالنار في الهشيم ويشيد به مثقفون وحملة شهادات عليا ومفكرون اسلاميون يدعون اليه باعتباره الحصن الحصين،وهل مايجري الآن مابين اميركا والقاعدة في افغانستان واجزاء العالم الأخرى هو عملية تمويه كبرى وان كان فيها ضحايا بشرية،فهذه طبيعة التدريبات القاسية كي يشتد العود ويقوى؟

عبدالله النفيسي يدعو الى دولة خلافة كبرى في الجزيرة العربية مركزها المدينة المنورة وتتوسع مستقبلا لتشمل بلدانا اخرى ستتجه ذات الأتجاه،وانضمام دول المجلس في وحدة تحت قيادة المملكة السعودية لتضمن الشظايا الجغرافية كما يسميها بقائها وتضمن استمرارية وجودها المحمي من قبل جيش المجاهدين والقاعدة باعتبارها القوة الموجودة والشاخصة امام اعين الناس،ام هي اشارات يرسلها الى القوى العظمى مناشدا فيها باننا جاهزون للتعاون اذا ما تم تغيير الأنظمة الحاكمة الحالية بانظمة سلفية الأتجاه؟
ويشدد على وجوب وجود مرجعية سنية موحدة،اذا يذكر انه عندما قلنا للأميركان ،انتم تفضلون التعامل مع الشيعة عن السنة،فأجابونا نعم...هذا صحيح،فالشيعة لهم مرجعية واضحة نستطيع ان نتفاهم من خلالها على مختلف القضايا، الا انتم فمرجعياتكم متعددة ولاندري ايها يمثلكم!لذا فانا(يقول عبدالله) اطالب بوجوب وجود مرجعية موحدة....وهذا معناه ايها الأخوة ان المرجعية يجب ان تكون سلفية وفي المدينة المنورة، ويتبعها الأخرون من فرق اهل السنة ولاتفسير غير هذا.

هل هزّت الأنتفاضة التونسية الشارع العربي واخبرته بان ينهض ليأخذ زمام المبادرة لصون حريته وان ينزع عنه كفن الذل والتخاذل والخوف وليس هنالك مستحيلا اذا ما اراد الشعب امرا ما؟
هل استوعب المتنورون المثقفون هذه الحركة وعلموا بأن عليهم الأنضمام لبعضهم البعض ليشكلوا جبهة قوية تكون مهمتها في الطليعة لقيادة شعوب المنطقة المتعبة والمرهقة بارث الماضي الثقيل والقاسي الى فضاء الحرية والتعايش السلمي ونبذ الأحقاد وشعار الدين لله والوطن للجميع، ام انهم لايزالون ينتظرون ان تأت احداث اخرى تحصد فيها جهات اسلامية سياسية ثمار تضحيات المئات من الأحرار والفقراء على درب الحرية من مختلف الأديان والأعراق لم يسألوا انفسهم على اي دين او مذهب هم عتدما ضحوا بارواحهم، ام انهم لايهتمون لهذا الأمر اكثر من قيامهم بواجبهم التنويري بالكلمة والقلم؟
هل الشعوب العربية مستعدة لهذا التغيير الذي تناشد به لسانا ولايفقه اكثرهم آليات تطبيقه ومدى اهمية التحاور والنقاش وحرق المراحل التطورية للوصول الى نقاط بداية في اعلى السلم وليس اسفله حول الأولويات الجديدة التي ستؤسس لمرحلة جديدة بكل المعايير الأنسانية والفكرية بموجب مايتوقعونه من حرية وتطور وتقدم ورفاه اقتصادي،ام انهم لايعيرون اهمية لهذه الآليات والخطوات، بل المهم عندهم هو ازاحة من هو كائن متسلط على سدة الحكم وليأت بعده ايا كان؟!
هذا ماستجيبه علينا انتفاضة الياسمين التونسية في الأيام القادمة وستخبرنا عنه توكل اليمنية وتوضح لنا ملامحه الجماهير المصرية،وكيف سينهض لبنان من بين انقاض مشاكله الداخلية.

تحياتي لكم
25/1/2011


http://www.youtube.com/watch?v=X2CE0fyz4ys الفيديو الخاص بهلاري كلنتون

الفيديو الخاص بــ د.عبدالله النفيسي/ج1/4 http://www.youtube.com/watch?v=0fm8H4L1yfc&feature=related



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شجرة الصفصاف
- هل تعود كراهية النساء وازدرائهن في العالم الأسلامي تبعا للثق ...
- حلقة جديدة في سلسلة التطور البشري
- التعليم وعلاقته بالأقتصاد
- هل هنالك علاقة بين الألتزام الديني والحالة الأقتصادية؟
- لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟!
- أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!
- عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية!
- المناهج السعودية في بريطانيا!
- سقط سهوا !
- الْتَضَارُب بَيْن الْنُهُج الْدِّيْنِي وَالْنُهُج الْعِلْمِي ...
- التطور والتغيير الفكري
- يَقُوْلُوْن....,ويَقُوْلُوْن...؟!
- هل كانت الرياح سببا لعبور موسى البحر..؟؟!
- الفقر...تلك الحالة التي يستغلها الجميع..!
- لماذا الله مختفي.......؟!ج2
- لماذا الله مختفي....؟! الجزء الأول
- الى حبيبتي الساكنة هناك!!!
- لاملحد ولا متدين....الشارع البريطاني، في حالة أيمان غامض
- حسن وسوء استخدام مفهوم التطور في موضوع النقاش حول العلم/ الد ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مازن فيصل البلداوي - اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية