أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - مازن فيصل البلداوي - أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!















المزيد.....

أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3210 - 2010 / 12 / 9 - 10:39
المحور: ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية
    


تكررت الدعوة لأقامة(انشاء) فضائية الحوار المتمدن لمرات عدة، فتارة كانت دعوة بين سطور التعليقات على مقالات نشرها الموقع،وتارة بصيغة مقال خصص لهذا الغرض.وكلها دعوات كما اعتقدها خالصة أطلقها ولايزال يطلقها المخلصون لمبادىء وقيم الحرية والديمقراطية التي حلم بها من سبقهم وسلكوا هم نفس الطريق ايمانا منهم ان الأنسان هو الأنسان اينما كان على سطح الكرة الأرضية وما الأختلاف الواقع بينهم الا نتيجة للظروف البيئية والأجتماعية التي مرت على اسلافهم وانتجت موروثا تناقلته الأجيال الى يومنا هذا،فمن نجح اسلافه باحداث تغيير على مسيرة حياتهم الأنسانية استطاع ان يسجل للتاريخ تلكم الخطوات ويجعلها بمثابة الأمل الذي يحلم به أخوانهم المتواجدون على بقاع أخرى من وجه هذه الأرض.
واستجابة لدعوة الحوار المتمدن والذي يبدو ان الفكرة قد بدأت تجني ثمارها كالتفكير الجدي بأنشاء مثل هكذا قناة وهي خطوة الى الأمام طبعا تشكر عليها الأدارة بشكل خاص،وسنناقش هنا اهم المحاور التي سيتم بموجبها تقييم الفكرة برمتها وتجعل المهتمين بالأمر على بينة بما يدور في خلد الناس المهتمين بهذا الموضوع كي يتم اعداد الخطوات الحقيقية لأتخاذ القرار الصائب.
وقد طرحت الأدارة مشكورة مجموعة من المحاور التي على اساسها سيتم تقييم الأمر وسنتناولها واحدا تلو الآخر مناشدين الأخوة المعلقين والمشاركين بأن يتم التعليق بشكل واضح مبتعدين عن النظر الى الأمر على انه يمس شريحة معينة او فئة معينة منطلقين من جوهر ايمانيهم بمبادىء التمدن والتحضّر،وعليه ستكون التعليقات اكثر ايجابية واوضح صورة للهدف اعلاه.

بداية سنأخذ السؤال التالي:
1- أسباب عدم وجود هكذا فضائية إلى ألان؟

ان الجميع يعلم بأن موقع الحوار المتمدن يكاد يكون الوحيد بين مواقع اخرى عديدة يختلف في اسلوبه وطريقة طرحه للرؤى والأراء المتنوعة والمتعددة وهو ينطلق من بلد اوروبي بعيدا عن المنطقة العربية والتي يدور معظم فحوى كتاباته حولها،وما اهداف الموقع المطروحة من اجل ايجاد مجتمع مدني علماني ديموقراطي حيث يضمن الحرية والعدالة الأجتماعية للجميع.........،لهي خير معبر عن استحالة قيام فضائية مستقلة تستطيع القيام بهذا الدور وبالحيادية التي يطلبها ويستوجبها تطبيق الهدف المذكور،نعم...ان هنالك الكثير من المثقفين والأحرار الذين يودون ويطالبون بقيام مثل هذه الفضائية الا ان الظروف السياسية والفكرية المحيطة بهم في بلدانهم لاتمنحهم فرصة القيام بذلك،ناهيك عن عدم وجود خيمة تجمع تحت ظلها تلكم القوى (من قوى ديموقراطية،ليبرالية،علمانية) المتحررة كي تشكل جبهة قوية تستطيع بموجبها العمل على اقامة مثل هكذا منبراو ان تعمل بشكل حرعلى الأرض بعيد عن المضايقات والأسقاطات،غير اننا لاننس موضوع التمويل اللازم لأقامة مثل هذا المنبر وهو امر حيوي واساسي لاتستطيع اية جهة متحررة فكريا داخل المنطقة العربية ان تقوم بمثل هذه الخطوة وان تيسرت،خشية منها من الأضطرارلأضفاء صفة ايديولوجية او فكرية قد تكون بعيدة عن حيادية المذهب الأساسي للحوار المتمدن.

2- مدى أهمية و ضرورة الفضائية المقترحة؟

أن الواقع المرير الذي يمر به الأنسان المقيد بقيود الموروث الفكري والميتافيزيقية المطاطية لهي السبب الرئيسي للواقع المرير الذي تعيشه البلدان العربية بشكل خاص،وهذا بموجب الرؤية الفكرية لمفهوم حرية الأنسان وحق تقرير المصير بناءا على حرية المعتقد الذي يتخذه في حياته،نعم........ان هنالك الكثير من الكتابات من مقالات وكتب ونشرات دورية الا اننا لانستطيع ضمان وصولها الى الشارع العام او ضمان انها ستصل الى يد الأنسان الذي يحتاج هذه الكتابات ليعي ويفهم مايدور حوله داخل بلده ومجتمعه او مايدور في مختلف ارجاء العالم من تطور علمي ورؤى اقتصادية ونشاطات فكرية،لتعينه على التحرر من ربقة الموروث الذي يعيش في فلكه كي يكون دافعا له لتغيير الوضع الذي هو عليه ناهيك عن التأثير الأيجابي الذي سيحدثه في تشكيل الأجيال القادمة ان كان على مستوى التربية داخل الأسرة او على مستوى التعليم في المدارس وما يتعلق بها من مناهج دراسية،وهذا مما لاشك فيه لهو الأمل المنشود.

فالفضائية تتيح للقارىء ان يكون مستمعا وللأستماع تأثير مضاعف عن القراءة وسنضمن بشكل او آخر ان الكثير ممن لايعرفون القراءة او الكتابة سيكونون مستمعين جيدين لما يدور في برامج هذه الفضائية ناهيك عن ان الأستماع يمثل طريقة اسرع لوصول الفكرة والمعلومة بغض النظر عن اسلوب طرحها ان كان حواريا او بالقراءة وكلما كان مقرونا بالصورة او التسجيل الصوري سيكون اكثر وضوحا للمشاهد مما يعطيه الفرصة الكافية للتفكير ومناقشة الأمور بينه وبين نفسه على اقل تقدير،فكما تعلمون ان الأبواب التي أضيفت الى موقع الحوار المتمدن كمكتبة التمدن ويوتيوب التمدن لهي أضافات اكثر من رائعة كان لها الأثر الأكبر في المساهة بانتشار الفكر الحر وزيادة عدد المتصفحين والزوار للموقع المتمدن العزيز،فما بالكم عندما يكون الأمر كله منوطا بالمشاهدة والأستماع التسجيلي او الحي.

3- توجهات الفضائية المقترحة وهل تكون بخط سياسي واحد أم متعددة الاتجاهات، وهل يصلح الخط اليساري-العلماني المتفتح للحوار المتمدن لذلك؟
أعتقد ان الأجابة على هذا السؤال ستكون جلية عند المساهمة الأكبر للأخوة المهتمين من كاتبات وكتّاب وقارءات وقرّاء،سيتم تحصيلها من تعليقاتهم وترشيحاتهم وكتاباتهم بهذا الشأن،وعن نفسي.........فأني افضل الخط اليساري-العلماني المنفتح للحوار المتمدن على ان يتم السيطرة على بعض جوانبه كي لايظهر وكأنه يساريا متشددا في بعض آفاقه،لأني كما اعتقد بأن الفضائية المقترحة ستكون اداة للتعليم والتطوير اكثر منها فضائية تدعم اتجاها سياسيا معينا يخوض غمار انتخابات المجالس البلدية او الأنتخابات الرئاسية،صحيح انها ستكون واضحة وصريحة في دعم الأتجاه العلماني،الليبرالي،الديمقراطي لكنها من باب اولى ان تكون مدرسة لتعليم الليبرالية والعلمانية المتعادلة والديمقراطية بمعطياتها المتوافقة مع حال شعوب المنطقة،غير انها قطعا ستكون سدا منيعا بوجه الفاشية ايا كان انتماؤها.وعملية التغيير المناطة بالفضائية المقترحة لهي هدف اساسي من اهداف العملية التغييرية المقترحة وانتم على علم بأن مثل هكذا عملية تتطلب الى تظافر جهود متنوعة ومتعددة لتبلور مشتركا يستطيع ان يلج الى فكرالأنسان فيعرّفه بقدرته وواجبه واهميته واهمية تفكيره،وانا هنا لم اقل ان الأمر سهلا ولكن التنوير هو باب لاتحبذه الديكتاتوريات بمختلف انتماءاتها الفكرية وتطبيقاتها العملية.

4- سياستها تجاه الأنظمة العربية الحاكمة وقوى التعصب الديني والقومي والطائفي والجنسي.
كما اعتقد فأن التصادم لابد منه في مرحلة من مراحل العمل،الا ان الطرح العقلاني سيكون سندا قويا للفضائية الجديدة،ومن غير المطلوب ان تشكل القناة هجومات بمختلف الأتجاهات هنا وهناك،لذا فأن ترتيب الأولويات وبموجب برنامج عمل منسق سيكون البداية والأرضية المناسبة لأستمرارعمل القناة وأظهار اختلافها عن من قد يحسب على انه شبيه بها،وستقوم هيئة التحرير بمراجعة دقيقة لتلكم الأولويات، وسيكون لللقاءات التي ستتم مع شخصيات مختارة من قطاعات حكومية وغير حكومية تأثير كبير على تعريف المشاهد بما يدور حوله،فألوان قوس قزح تسترعي انتباه المشاهد ويبقى ينظر اليها لفترة طويلة،الا انه لاينظر الى لون الغسق الا القليل من الناس وغالبا مايكونوا من الشعراء والمحبين. انه لمن المؤكد ان يكون طرح المشاكل السياسية المتعلقة بحياة الأنسان بشكل مباشر له وقع كبير عليه، الا ان زاوية الطرح وآليته لهما الأثر الأكبر في تقبّل المتضرر والمتسبب بالضرر لآليات الطرح وهذا بالتأكيد سيأتي بنتائج اسرع ويضفي على الأمر هالة من القبول لدى اطياف عديدة غير متناسين لأولويات القضايا ذات التأثير المباشر على حياة الناس.والأهم من هذا اود التأكيد بأن لاتركيز على مهاجمة معتقد بعينه لأنه سيمثل وأد الفكرة حتى قبل ان تتنفس رحيق الحرية.

5- كيفية إدارتها بإمكانيات محدودة ؟
السؤال غير واضح هنا،فلا ادري ماهي الأمكانات المحدودة المقصودة؟ هل هي الأمكانات البشرية الفنية التقنية ام الأمكانات المادية للقناة ام امكانات ادارية تخص التحرير والتنسيق والأشراف؟
وسأخذ الأمر على انه امكانات مادية على اعتبار ان الأمكانات الأخرى سيتم تذليلها في حال تيسر الأمكانات المادية، وهنا فأن أسئلة أخرى حول التمويل ستكون مشمولة بهذا الجواب.

ان احد اهم المخارج لهذا الأمر هو مسألة التمويل، وكي يتم هذا الموضوع فأن دراسة للجدوى تخص المشروع ستكون كافية لأطلاع المهتمين عن حجم المشاركة المطلوبة،وعلى رأسها ان يتم انشاء شركة خاصة عامة مساهمة هو حجر أساس أنشاء القناة وتوزع اسهمها على المشاركين والمؤسسين الذين سيكونوا جزءا مهما من هيئة ادارتها،وهذا موضوع يجب ان يتم بحثه بشكل منفصل،ناهيك عن توفير المناصب الوظيفية بشكليها التطوعي والمدفوع الأجر يتناسب مع خطوات المسيرة شيئا فشيئا الى حين ان يتم البدر تمامه،وكما اعتقد فأن هذا المخرج لهو المتيسر الوحيد في خضم الظروف المحيطة بموقع الحوار المتمدن حاليا.

6- التمويل , من ؟ وكيف ؟ والاهم كيفية إدامة ذلك.
سأتناول هنا مسألة الأدامة فقط على اعتبار ان مسألة التمويل قد تم بحثها في النقطة السابقة، وادامة العمل تأتي من نجاح الخطوات الأولى للقناة وللخطط التي ستضعها الهيئة الأدارية، وهذا ايضا من الأمور التي يجب بحثها بخصوصية وبموجب رؤى مشتركة سيتطلبها الموقف النهائي لتشكيل الشركة.

7- من أين تبث في ضوء قوانين الإعلام وسطوة الأنظمة العربية في تقيدها محليا وعالميا؟
هذا السؤال بالذات لايستطيع ان يجيب عليه احد الا المختصين وذوي الخبرة في مجال البث وقوانين الأعلام العالمية، لذا فأن موضوع نقاشه سيكون من حصة المختصين كما ذكرت.

8- هل يمكن البدء بها في ضوء إمكانيات محدودة وبالعمل التطوعي , وكيف؟
الحقيقة ان الخبرة العملية مطلوبة وبشكل عال في مثل هذه المجالات، فكما ذكرت اعلاه،ان جانبا من المناصب الوظيفية قد يكون مفتوحا للعمل التطوعي ،وبالمقابل فأن تيسر أشغال المناصب الوظيفية كلها بالعمل التطوعي وخاصة التخصصية منها سيكون مفرحا جدا على الرغم من اني أشك في هذه الأحتمالية.

9- من يدعمها؟ وهل من الممكن أن تكون داعما لها بأي شكل من الإشكال؟
سؤال وجيه واجابته افتراضية بحته،وهي ان جميع القوى والتيارات الديمقراطية والليبرالية العلمانية يجب ان تشكل جزءا رئيسيا في ركن الدعم هذا، فالقناة ستكون ممثلا لأستراتيجيات تلكم القوى ناهيك عن المثقفين المستقلين ومن حملة تلكم الأفكار وغير المنظوين تحت خيام احزاب بذاتها،وهذا امر بديهي ومفترض بحت،الا اننا لانستطيع ان نتبين افق هذه الخطوة مالم تتم مفاتحة تلكم القوى والأحزاب على مستوى الوطن العربي او اوروبا رسميا، فلربما تشارك القوى الليبرالية والعلمانية الأوروبية بجزء من هذا الدعم على ان لاتؤثر مشاركتها على الأتجاه العام للقناة وهدفها الواضح.
10- هل أن تلفزيون يبث عبر الانترنت يمكن أن يكون مرحلة أولية للفضائية المقترحة؟
ربما تكون هذه الفكرة ممتازة كخطوة اولى على الطريق الصحيح وبمثابة تجربة نستفيد منها،على الرغم من انها ستكون ايضا اقل تأثيرا وأضيق انتشارا، فما نسعى اليه هو الأنتشار العام الواسع، الا ان حكم الظروف قد يستوجب العمل على البدائل لحين تمام الفرصة المواتية للأنتقال الى الخطوة الكبرى.

*ما احوجنا اليوم الى قيام مشروع جبار مثل هذا لنا،نحن الحالمون بالحرية بعيدا عن الأنفلات والأنحلال،حرية تكسر قيود الفكر الظلامي الذي يسوق الأنسان الضعيف الجاهل الرازح تحت نير قوى الأستغلال الماكثة على ظهور هؤلاء الناس تمتص دمائهم وتبقيهم دائرين في حلقة مفرغة يقف السائس في وسطها حاملا العصا التي يتدلى بنهايتها خيط تتعلق به جزرة ،ما احوج الأنسان الأخر لكثير ممن يؤمنون بالحرية والأنعتاق من عبودية الفكر الواحد الجامد الذي لايغن من فقر ولايسمن من جوع عدا تقديم الوعود الجزرية الشكل رغم ان ماسك العصا نفسه يعرف جيدا ان الحصان لن يحصل عليها ولكن ليبقيه يدور ويدور كي يدور الناعور ليسقي ارضه فقط، فأن تعب او انكسر ،تحول الى غيره كي يديم دوران الناعور،وهي فرصة لكل الأحرار المتنورين الذين يودون ويحلمون بقيام مجتمعات مدنية ديمقراطية حديثة في بلدانهم يسودها القانون والتنظيم والحرية والمدنية والتقدم كي يساهموا بشكل فاعل في سبيل انضاج هذه الفكرة واخراجها الى حيز التنفيذ ويثبتوا بأنهم ليسوا بالشريحة البسيطة كما تصور قوى الظلام ذلك لأخوانهم القابعين تحت نير الخوف والتسلط والديكتاتورية والظلم والجهل والقهر والتخلف.
تحياتي للجميع
9/12/2010



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية!
- المناهج السعودية في بريطانيا!
- سقط سهوا !
- الْتَضَارُب بَيْن الْنُهُج الْدِّيْنِي وَالْنُهُج الْعِلْمِي ...
- التطور والتغيير الفكري
- يَقُوْلُوْن....,ويَقُوْلُوْن...؟!
- هل كانت الرياح سببا لعبور موسى البحر..؟؟!
- الفقر...تلك الحالة التي يستغلها الجميع..!
- لماذا الله مختفي.......؟!ج2
- لماذا الله مختفي....؟! الجزء الأول
- الى حبيبتي الساكنة هناك!!!
- لاملحد ولا متدين....الشارع البريطاني، في حالة أيمان غامض
- حسن وسوء استخدام مفهوم التطور في موضوع النقاش حول العلم/ الد ...
- جديد العلمانية والتطور...كائنات تتطورحديثا!
- نهاية الدين.........مقال مترجم!
- أنتشار الأنسان الحديث في جنوب آسيا
- أحتباس حراري في العصر الفجري أدّى الى تقلّص حجم الثدييات
- بركان مجرّي هائل! أين نحن من هذا؟
- خبر للمهتمين بموضوع التطور...مقال مترجم
- ترجمات للعلمانيين فقط...!


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - مازن فيصل البلداوي - أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!