أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - مازن فيصل البلداوي - التقدمية الواهمة في المنطقة العربية















المزيد.....

التقدمية الواهمة في المنطقة العربية


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 18:41
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


رغم المشاركة الفعّالة للقوى اليسارية والتقدمية في الثورات الأخيرة في عدد من الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط والعالم والتي هزت الرأي العام العربي وغيرت الكثير من الرؤية النمطية لشعوب هذه البلدان وقادت إلى تغيير الكثير من حكوماتها، إلاّ أن النتائج التي أفرزتها هذهِ الثورات إلى الآن صبّت إلى حد ما في مصلحة قوى الإسلام السياسي وحركتها في الشارع العربي. ورغم ذلك أصبح في مقدور القوى اليسارية والشيوعية و الديمقراطية أن تمارس اليوم عملها بشكل علني وفي ظروف هي أفضل عموماً مما كانت عليه من قبل ُ، مما يُحتم على هذهِ القوى موازنة حركتها وإعادة تقييمها ومواكبة التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والإعلامية الجارية في الساحة وجعلها تصب في خدمة التحرر والعدالة الاجتماعية والمساواة والثقافة المدنية العصرية وبناء المجتمع المدني الديمقراطي الحديث، وتطوير برامجها وخطابها السياسي وأساليب نضالها بما يتناسب والوضع السياسي الذي أفرزتهُ هذهِ الثورات، والاستفادة قدر الإمكان من التطور العلمي والمعرفي والطاقات الشابة والنسائية التي ساهمت بشكل مباشر في إسقاط الأنظمة الاستبدادية والدكتاتورية.
******************************************************
اسئلة الملف:

1ــ هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذهِ الثورات؟ و إلى أي مدى؟
هذا مما لاشك فيه،فالقوى اليسارية والنقابات والأتحادات كان لها الدور الداعم الأساسي،الا انها تفاوتت من بلد لآخر وكل حسب مدى قوة اليسار فيه،الا ان هنالك ترابطا او لنسميه تداخلا بين النمطيات الفكرية للمنتمين لهذه الفعاليات الشعبية،وما لانستطيع انكاره،ان هنالك تغيرا كبيرا اصاب هذه النمطيات اذا ما قارنّا النمطية الحالية والنمطية التي كانت واضحة ابان فترة تأسيس ونشاط القوى الرسمية اليسارية والديمقراطية في المنطقة العربية خلال أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي،لذا فهي كانت فعالة من ناحية الحشد الجماهيري،الا ان اختلاف توجهاتها الفكرية أثّر بشكل كبير على النتائج اللاحقة،مما دعانا لرؤية تخلف قوى اليسار والديمقراطية سياسيا وصعود قوى أخرى محلّها......وهذا بحد ذاته يستوجب التوقف والتحليل والدراسة!

2- هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟
هذا امر لايختلف عليه المنصفون،فالقوى الديمقراطية واليسارية تعرضت للقمع من قبل مايفترض انها مثيلاتها (اي القوى التي كانت افكارها وبرامجها المعلنة تحمل شعارات الحرية والعدالة والديمقراطية)، اي قوى السلطة التي ادارت شؤون البلدان بعد الأنقلابات التي حدثت أبان خمسينات القرن الماضي وستيناته،فأغلبنا قد شهد الأنقلاب الذي مارسته قوى السلطة على شريكاتها من القوى اليسارية والديمقراطية بعد الوصول الى السلطة والتمكّن منها والأنحدار الى الديكتاتورية المتمثلة والمتجسدة بأبراز شخصية الفرد الواحد وتحت أسم الحزب او الأئتلاف الحزبي الحاكم،مما ادى الى انكماش النشاط اليساري والديمقراطي في البلدان المعنية،خاصة وان لاقوى معارضة حقيقية او حتى كاذبة في بعضها كانت تستطيع الأعتراض على القرارات التي تتخذها السلطة،ادى هذا الأنكماش الى تشتّت الجهود وتغير القيادات مما دعى بعضها الى الغاء تواجده السياسي لأن البيئة أصبحت غير ملائمة للعمل.


3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها و ابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟
من المفترض ان قوى اليسار والديمقراطية قد أخذت دروسا سابقة،ومن المفترض انها كانت مستعدة للمساهمة الفاعلة الجديّة في الثورات الأخيرة، الا اني لاأرى اليوم اي جديد قد أضفته التجارب السابقة على مسار قوى اليسار والديمقراطية،مازالت القوى مرتبكة تحت تأثير ماحصل،حيث انها تعلم جيدا بأنها لم تكن مستعدة بالشكل المطلوب وأنها قد أضاعت الزمن الماضي في سقم الجدالات لأعادة البناء والهيكلة كي تتماشى مع متطلبات العصر الحاضر،ولا أعتقد بان تأثيرها سيكون واضحا قريبا اذا ما بقيت متمسكة بنهجها الديناصوري القديم،لأنها مازالت تمجّد التاريخ وصوره وانجازات الماضي دون النظر الى متطلبات الحاضر،حالها حال الوعي الجمعي لسكان المنطقة،مما دعى المتسلقون الجدد لأن يطالبوا بحصتهم من الحصاد على الرغم من عدم اشتراكهم في الزراعة.

4ــ كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟
هنا،يجب علينا اخذ كل بيئة على حدة وسيكون اجحافا بحق القوى المقصودة ان نطلق عليها حكما او رؤية أجمالية واحدة،القوى اليسارية والديمقراطية فقدت جزءا كبيرا من قاعدتها الجماهيرية كما بينّا سابقا،لذا فهي كانت موجودة شكلا ولم تكن موجودة مضمونا بين قوى الجماهير،لذا فأن مشاركتها في العملية السياسية ستكون محدودة جدا وعلى نطاق ضيق نتيجة الفسحة البسيطة التي ستحصل او حصلت عليها،وهنا سيعتمد الأمر على شركاؤها في العملية السياسية الجديدة،واعادة صياغة الدستور وأنفاذ قانون الأحزاب وتفاصيل تطبيقه،وأقصى ماتستطيع فعله هو اعادة بناء قاعدتها الجماهيرية من خلال القطاعات القريبة والمهمة للشعب من تعليم وصحة وزراعة....فهي تستطيع تشكيل مؤسسات خاصة تمارس عن طريقها العمل الجماهيري،من مثل المدارس،المستشفيات، المزارع لتوضح للناس برنامجها على ارض الواقع اذا ما استطاعت ان تدير السلطة في هذا البلد او ذاك او ان تكون جزءا من السلطة التشريعية والتنفيذية مستقبلا،وان لاتبق حبيسة كراسي البرلمان والتصويت على القرارات الصادرة او المظاهرات المعترضه، وان كان ذلك سيعتمد على حجم مشاركتها ونسبة الناخبين في المستقبل.

5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟
قد يكون مهما ايجاد صيغة توافق مؤسساتي بين هذه القوى على الصعيد الأقليمي من اجل ابقاء التشاور والتفاهم في القضايا التي تمس الأنسان وكرامته بشكل اساسي،لكن الأجواء الحالية غير مؤهلة لذلك،المرحلة الحالية تستوجب التركيز على العمل الداخلي،واعادة البناء والهيكلة وصياغة التنظيرات السياسية والأقتصادية وأشاعة الثقافة التقدمية العلمية التي اصابها الشلل نتيجة القهر والتجهيل من قبل الأنظمة الديكتاتورية السابقة،بأعتقادي ان هذا أهم من استهلاك الزمن لأيجاد مؤسسات موحدة للعمل المشترك،ولايضرهنا التواصل والتشاور بين تلك القوى لتبادل الأراء والخبرات أزاء قضايا محددة ومعينة.

6ــ هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟
ان قبول القيادات الشابة والنسائية يعد ضرورة ملحّة لأستمرار هذه القوى والتيارات، على ان يتم هذا الأمر تحت المشاورات المستمرة والدراسات المستديمة لمتطلبات الواقع بما يخدم المستقبل،ان التفكير الجدي من لدن القيادات الحزبية الناضجة يجب ان يحتوي على هذا العنوان ويجب ان يأخذ بنظر الأعتبار ان المؤسسة هي الأساس وليس الشخصية الفردية،وانا اعتقد جازما ان التأخر في فرز هذه العناصر الشابة ورفض بعض القيادات الأخذ بالنصيحة وآراء الأخرين الذي من شأنه التأثير على اعادة صياغة آليات التفكير والتطبيق، كان له الثقل الأساسي في الفشل الذي اصاب قوى اليسار والديمقراطية ومنعها من ان تستثمر برامجها المعلنة في سبيل خدة بلدانها،العالم والحياة تتجدد،ومتطلباتها تتغير، فلابد من مصاحبتها والا سنبقى متأخرين عن الركب الحضاري كما هو حاصل اليوم.

7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟
نعم،ان قوى اليسار معروفة في الدفاع عن حقوق المرأة،ولكن هل استطاعت قوى اليسار والديمقراطية بناء الكوادر النسوية المؤهلة فكريا للعمل الجماهيري؟،المرأة عنصر فعال جدا ومهم جدا لأنه قادر على التأثير بشكل فاعل داخل مجتمعات مثل مجتمعاتنا العربية ناهيك عن أرتهان تربية الأطفال بالمرأة بشكل أكبر،لذا فليس من الحكمة الأعتماد على من يأتي من النساء للأنضمام الى هذه القوى،بل يجب التحرك نحو المرأة في كل القطاعات من اجل تفعيل دورها وأعطائها الأهمية التي تستحقها،والمحاولة جهد الأمكان على أشراك المرأة في المحافل السياسية والقطاعات الحكومية لتكون صورة واضحة لتصورات القوى اليسارية والديمقراطية عن المرأة ودورها.ان اعداد اوراق العمل والبحوث والمشاركة في الندوات الجماهيرية لهو من الأولويات التي تساعد على بلورة صورة المرأة المشرقة لتكون مثالا لغيرها وقدوة لمن يطمح في خدمة بلده.


8ــ هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟
هذا موضوع طويل نسبيا ويتطلب مناقشة موسعة لتشخيص الأسباب والنتائج والمفترضات الواجب عملها مع الخطوات المهمة على المدى القصير والطويل،الا ان هنا مقتضب لابد من ايجاز الكلام بموجبه......الحد من تأثير الأسلام السياسي (السلبي) يجب ان يأت على ضوء استحضارات تشخّص مواقع الخلل الجماهيري والفراغ الذي تركته القوى اليسارية والديمقراطية بعد انكماشها، وتركت المجال واسعا لقوى الأسلام السياسي ان تعمل عليه وتستفيد منه،ولكي لانكون مكابرين او نغتّر بلا أسس قوية،فاني اقول ان الحد من هذا التأثير ممكن..... اذا ما استطاعت هذه القوى اليسارية والديمقراطية توحيد صفوفها والأنطلاق بخطط مدروسة من شأنها ان تحول السلبي المشار اليه الى ايجابي لصالحها،وهذا يستوجب أشراك المخلصين والوطنيين التقدميين وان لم ينتموا حزبيا الى احداها من اجل الأستفادة من خبراتهم الحياتية والفكرية والمهنية لبلورة متطلبات العمل على المستوى الحاضر والمستقبلي وعلى كافة الأصعدة،ان ماموجود حاليا يمثل فسحة تستطيع من خلالها القوى اليسارية والديمقراطية ان تعمل بشكل يتيح لها البقاء،خوفا من تردي الأوضاع وضياع هذه الفسحة.

9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟
مما لاشك فيه ان التطور هو جوهر الحياة والعمل ومن لايأخذ به فسينعزل تماما عن العالم، التقدم العلمي الذي سبقتنا اليه دول العالم الأول والثاني هو العائق الأساسي بين مستوى معيشة الفرد في تلك الدول وبين مستوى معيشة الفرد عندنا،يجب ويجب على القيادات الحزبية ان تحاول جاهدة ترحيل طريقة تفكيرها القديمة الى اجواء الحاضر،واكاد اجزم بوجوب ترحيلها الى اجواء المستقبل كي تختصر الزمن وترى الحاضر تحت مجرى التطور الى المستقبل،فبدون الثورة التكنولوجية التي سهّلت ويسّرت الأتصال واساليبه سنكون كمن يسافر على الجمل وعنده السيارة وهو امر مناف للمنطق،نعم من الممكن جدا ان تستفد القيادات من الأتصال التكنولوجي وتقنية المعلومات بوسائل اسهل واسرع،لذا فأن أشراك الكفاءات العلمية والمهنية في مثل برامج العمل هذه يجب ان يكون اساسيا لمتطلبات المرحلة الراهنة والمستقبلية.وما مشاريع الحكومات الألكترونية الا خير مثال على هذا الخيار وقد تم تطبيقه في دول عديدة،مما ساعد على انجاز المتطلبات بشكل أسهل وأسرع.

10- بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر؟
حتى لاأكون مجاملا......أتقدم اولا بالتهنئة الخالصة لمجلس أدارة الموقع بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسه واقول:
لقد ساهم الحوار المتمدن وعلى رغم العقبات التي واجهها بفسح المجال للجميع ومن انتماءات فكرية متنوعة ان تطرح آراءها وبحرية،الا ماشاب بعض تلك الحرية من سلبيات قد تكون تصرف شخصي من لدن الرقيب في بعض التعليقات،الا انه وبشكل عام ساهم مساهمة كبيرة في رفع مستوى الوعي الثقافي والسياسي والأجتماعي لدى شريحة كبيرة خاصة على الصعيد العربي واتاح المجال للتعارف بين المثقفين بمختلف انتماءاتهم الفكرية مما اسهم في تطوير صيغة الحوار المتمدن كخط عام يجب على المثقفين اتخاذه،وسيتعزز هذا الأنجاز عندما تبدأ قناة اليسارية بثها الفضائي قريبا كما يرجو الجميع لتصبح صيغة التفاعل اكثر تأثيرا وانتشارا مما قد يساعد على اختصار الزمن للأرتقاء بواقع الوعي الجماهيري الى مصاف اعلى مما هو عليه الآن.



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مليونيرات العالم يسيطرون على ٣٩٪من الثروة ...
- كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم
- العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
- الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
- متحجرة جديدة ربما تعيد ترسيم الأصل الأنساني
- تأثير المعرفة العلمية على صياغة النص المقدس
- منطاد ضخم وأنبوب يماثله بالحجم لضخ الماء الى السماء!
- حوار حول وجود آدم وحواء
- كوكب شبيه بالأرض....هل يصبح قبلة نجاة أهل العلم؟
- المواطنة الحقيقية هي مفتاح الديمقراطية
- لماذا لايلتزم الناس بقواعد الدين في البلدان الأسلامية؟
- السعوديون غزوا البحرين(مقال مترجم عن الأندبندنت)
- المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته
- العراق يفتح ابوابه للأعمال والأستثمارات
- صناعة الأعضاء البشرية الطبيعية-قفزة علمية جديدة
- تقرير عن العراق في الواشنطن بوست(مقال مترجم)
- الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية
- اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية
- شجرة الصفصاف
- هل تعود كراهية النساء وازدرائهن في العالم الأسلامي تبعا للثق ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - مازن فيصل البلداوي - التقدمية الواهمة في المنطقة العربية