بتلات الورد 9

مراد سليمان علو
شاعر وكاتب
(Murad Hakrash)

الحوار المتمدن-العدد: 3494 - 2011 / 9 / 22 - 11:29
المحور: الادب والفن
    

بتلات الورد
(9)


1ـ إلى المذيعة المتألقة مارين عبدالله :
في صوتك دفء يضيف حنانا على ما تقدميه من برامج .

2ـ قلب ...
إنسان ...
وطن ...
يضحكون على كل ما أكتبه .
ولا ينتهي ضحكي من ضحكهم .!

3ـ إذا كنت لا تستطيع تحقيق حلمك ... تظاهر ببناءه في خيالك .!

4ـ أرّق شيء في الحياة هو الحبّ ... رقيق جدا هو الحبّ ... لذا علينا أن نداريه حتى يصبح أقوى شيء في الحياة ... قوي جدا هو الحبّ .!

5ـ اكتشف الحبّ في داخلك وامنح شيئا منه للآخرين وسترى العجائب ... وأولها لن تصدق مقدار الحبّ الذي تملكه في قلبك .

6ـ عندما ترتجف الشفاه وتضيع الكلمات وتقلق العيون يعلن القلب عن قصّة حبّ جديدة .!

7ـ فراغ قلبي جزيرة تائهة أنت مرفأها ... سكون روحي دائرة أنت مركزها.!

8ـ قرأ أولا ثم تعلمّ الكتابة فأعاد كتابة كل ما قرأه .!

9ـ كان الفرعون مشغولا بأمر موسى عندما أغفله البستاني وزرع وردا .!

10ـ إذا صادف واحتفلت بعيد ميلادك وأشعلوا لك شمعة ... لا تطفئها .!

11ـ تعب المحاربون من إطلاق النار على الهواء وفي الهواء ... فأخذوا يغيظونه بتنفسهم إياه .!

12ـ سمع صوت الانفجار ... تشظت أحلامه ، فعاش بقية حياته معاقا ... بدون أحلام . !

13ـ عندما تعدّين طعام الإفطار أنسى العسل وأشتهي أصابعك .!

14ـ حبيبتي ... لاشيء يدعوا للدهشة فكل شيء ساحر وأحاول أن أغتنم فرصة وجودي على أراضيك فما أنا إلا صيّاد كالآخرين ولكني سأحبك بطريقة لن تجعلك نادمة على إعطائي هذه الفرصة .!

#مراد_سليمان_علو (هاشتاغ)       Murad_Hakrash#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل