أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - على خلفية الثورات الوطنية العربية ماذا يجب علينا عمله في العراق ؟ ( القسم الاول)















المزيد.....

على خلفية الثورات الوطنية العربية ماذا يجب علينا عمله في العراق ؟ ( القسم الاول)


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3466 - 2011 / 8 / 24 - 09:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الدكتور عبد الزهرة العيفاري
• هل سنبني حقا ً بلادنا بالمستوى الذي تستحقه ، بعد التضحيات والعذابات التي شهدها العراق ؟؟؟ ....... مما يؤسف له ان المؤشرات تشير الى ان هذه الحكومة سوف تبقى تتعثر في كافة مشاريـع البناء وبذات الوقت سوف تستمر بهدر اموال البلاد بدون شفقة !!!
• البناء يتطلب قادة اشداء ، يضعون الوطن امامهم ولا تأخذهم في الحق لومة لائم ! . ولا يوجد شيء اكثر حقا من الوطن .
• لننظر ماذا يحدث هذه الايام في الفضائيات العراقية : ( "العراقية" وغيرها ) ؟. فلقد انفلتت الافـواه من عقالها واخذت الالسن الجاهلة لذوي المهن ( الروزه خونية ) تنشر المواد الطائفية مباشرة على الهواء لملايين المستمعين بدون مراعاة لشعور ابناء الديانات والمذاهب غير الشيعية . ان بعض القوى تنفذ مؤامرة طائفية . ثم يدعون انهم ليسو طائفيين .
• ان الثورة الليبية تعتبر اعظم درس للشعوب المقهورة ومثالاً للبطولة الوطنية! . ولكن يبدو ان هذه الفرصة لا يريد فهمها والتعلم منها اولئك الذين( همهم بطونهم ) ثم لا يريدون معرفة كيف تنشأ الثورات الشعبية وكيف تصل الى النصر.
تجتاح البلدان العربية منذ عدة اشهر ثورات وطنية . هدف الثوار فيها التحرر من الاستبداد والحكم الدكتاتوري . وبالنتيجة ان سقط رؤساء عتاة . وسيكون السقوط ايضاً من نصيب اصنام اخرى . وها هي عروشهم تترنح . وستسقط الانظمة الضالة الواحد تلو الاخر . فالشعوب العربية شخصت حكامها الدكتاتوريين وحكمت عليهم بالازالة وقررت دفعهم باتجاه مزبلة التاريخ كمستقر نهائي لهم . واذ يواجه اليوم الرؤساء المخلوعون محاكمات واحكام لقاء جرائم اقترفوها ابان حكمهم ، فقد سبقهم الى ذلك المصير طاغية العصر صدام حسين حيث التف الحبل على رقبته وانتهى امره كما اراد الشعب والقانون العراقي !! . ولا يشك احد ان الحبل سيزور رقاب جلادين آخرين مرشحين للازالة هذه الايام القريبة ومن بينهم رأس جوقة القتلة البعثيين في سوريا واحمق ليبيا ــ القذافي المشهور بساديته ، وكذلك الرئيس (اليمني ! ) الذي لم يكتف من شرب الدماء طيلة تلاثين سنة . وكل هؤلاء يحاولون كغـيرهم من الطغاة في التاريخ غرس مخالبهم بسدة الحكم والتشبث بكراسيهم ... . ونحن اثناء كتابة هذه المادة وقد تخطت عقارب الساعة منتصف ليلة الاثنين ننتظر ان يعلن التلفاز نبأ سقوط طرابلس في ايدي الثوار ويذهب القذافي الى حيث القت رحلها ... !! بعد ان قتل الرعية وهدم المدن واشاع الفحش والخراب في المجتمع . وسيأتي ــ بالتأكيد ــ وراءه بشار وعائلة الاسد . اما ( اليمني ) صالح فهو في الطريق الى الهاوية ايضا ً .
ومن الطبيعي ان هذه البلدان التي تحررت من جلاديها سوف تبدأ بالبناء كل حسب رغبتها وامكانياتها . واشد ما يقلقنا شخصيا ً هوبناء اقتصادنا في ربوع العراق . نحن الذين مرت علينا المصائب واخذ منا التقتيل مأخذه والـدمار حصته ورأينا استشهاد الاف الشباب على يد البعث الغاشم بام اعيننا . والاكثر آلاماً ان ما قاسيناه كانت العمليات الارهابية حيث كانت "بمباركة" من انظمة رجعية عربية وبمشاركة رموز وجهات تكفيرية و ايرانية ــ صفوية . ويتذكر الناس حالة العراق بعد سقوط الدكتاتورية . حيث تسربت الينا عبر الحدود السورية وغيرها مجاميع قذرة من الارهابين المرتزقة بعد تدريبهم تحت " خبرة " ازلام البعث السوري على الذبح والتفجير والقتل حتى اشاعوا الموت في بلادنا ( باسم القومية والامة العربية) . ومما يميز الحالة العراقية عن غيرها ، اننا دفعنا التضحيات الجسام في ظروف سادها التعتيم ( بل والتشفي ) من قبل بلدان الجوار بالرغم من رابطتنا الاخوية بيننا وبينهم !! . فخلال اكثرمن ثلاثة عقود من الزمن كان البعث الفاشي وبممارسة شخصية من صــدام قد ملأ البلاد سجونا ونحر الشباب والشيوخ وقتل الاطفال وهم في احضان امهاتهم وقد شنق الابرياء وطمـر الاف المحتجين والمقاومين وهم احياء في حفـر وقبور جماعية تعدت المئات في مناطق مختلفة من ارضنا المترامية . وكل ذلك تحت شعارات " مصلحة الحزب والثورة " بما يعني ( لادامة حكم عائلة صدام ولمصلحة ازلامه وعصاباته ) . وينبغي هنا الاعتراف بالجميل للعامل الخارجي الذي هو الولايات المتحدة الامريكية التي قررت ازالة حكم الطاغية وحزب البعث معه من العراق وتخليص شعبنا من شروره وجرائمه . وذلك حين مد مخالبه واعتدى على نفط الخليج ونشر اوكاره في كـثـير من البلدان دون "رخصة" من اسياده ثــم ربط عصاباته بالقاعدة ونشر الرشاوى على نطاق واسع حتى شملت شخصيات عالمية بغية استخدامها في توطيد مواقعه في العـالم وتمرير مخططاته الغريبة والسرية حتى بالنسبة لمن صنعه ومده بالتأييد لسنوات كثيرة . ولنقل هنا ...نعم لقد تحرر العراق بفضل العامل الخارجي والا لما بقي في بلادنا غـير الحجر ولكن بدون بشر ـــ كما اوعد الطاغية بذلك علناً .
وقد حق لنا بعد السقوط ان نقول للعالم : لقد حان وقت البناء والاعماروتضـمـيد الجراح . ولدينا لهذا الامـــر كل الامكانيات البشرية والمالية . وبقربنا ايادي المساعدة العالمية !!! .
ولكن السؤال : هل سيتحقق عندنا البناء المنشود ؟؟ . هل سنبني حقا ً بلادنا بالمستوى الذي تستحقه بعد تلك التضحيات وذالك العذاب ؟؟ ....... وهنا ( برأينا ) تأتي الشكوك !!! . فمما يؤسف له ان هذه الحكومة سوف تبقى تتعثر في كافة مشاريـع البناء وبذات الوقت سوف تهدر اموال البلاد بدون شفقة !!! ... حيث ان البناء يتطلب الكثير !. وفي مقدمة ما يتطلبه البناء : الرجال من اولي العزم . الرجال الذين يترجمون اقوالهم الى عمل . وبصورة ادق ، البناء يتطلب قادة اشداء ، يضعون الوطن امامهم ولا تأخذهم في الحق لومة لائم ! . وليس اكثر حقا من الوطن . فهل الامر هكذا لدى حكومتنا ؟؟ بل واكثر من هذا : هل ان مكانة برلماننا بهذا المستوى ؟؟ وهل يصح ان نصف حتى مجلس الوزراء العراقي في تشكيلته الحالية بانه سلطة تنفيذية قديرة لهذا العراق ذي العلماء والكفاءات العالمية وصاحب الثروات الطائلة و الشعب المحب للعمل ؟؟؟ .
الامر وما فيه ان العراق ابتلي بجوقة من المعممين الـذين اعتادوا في كل حياتهم ان يعتاشوا على الصدقات والزكاة والنذور وتلاوة الادعية على المقابر لقاء دراهم معدودة . ومأساتنا ان هؤلاء وليس غيرهم امست بيدهم الدولة العراقية ذات الخصوصية الخارقة .ثـــم يرفضون الاستماع الى اصحاب الاختصاص بالتخطيط والتنمية من علماء الوطن المعترف بهم عالمياً . فماذا ستكون النتيجة ؟؟ متى سيتحقق البناء الاقتصادي والاجتماعي وتستتب الحقوق لاصحابها ؟ لننظر ماذا يحدث هذه الايام في الفضائيات ( " العراقية " ـــ وغيرها ) ؟ وذلك على سبيل المثال . فلقد انفلتت الافـواه من عقالها في ايام رمضان الكريم واخذت الالسن الجاهلة لذوي المهن ( الروزه خونية ) تنشر المواد الطائفية مباشرة على الهواء عبر فضائية " العراقية " بالذات لملايين المستمعين بكل حرية بدون مراعاة لشعور ابناء الديانات والمذاهب غير الشيعية ( الموجودة والمتآخية في البلاد ) دون المبالاة بمصير الوحدة الوطنية العراقية . والمقرف ان هذه الجريمة تجاه الوطن العراقي اخذت طابعا رسميا كونها مؤيدة من رئاسة مجلس الوزراء وبصمت من البرلمان وعدم تدخل من المحكمة الاتحادية !!! . اما المرجعية الدينية فهي ساكتة . وان سكوتها هذا يعني الرضا والموافقة حسب القواعد الدارجة لدى الشعب !. فالمرجعية مؤلفة من البشر ، والبشر هؤلاء هم ايرانيون . فهم يقيسون الامور التي تواجه بلادنا وسكانها والمشاكل التي يعاني منها مجتمعنا ،( بالمسطرة الايرانية ومصلحة دولة الفقية ) وتكون متناسقة مع سياسة التجهيل والتعمية التي تراد للشعب العراقي لكي لا يرى خطر الغزو الاقتصادي والفكري لايران الفقيه والموجهة ضد كيان العراق . فليس صدفة ان طالب واحد ( من ذوي العمائم السوداء ) ان يؤدي العراق ( كذا مليار دولار ) لايران كتعويض عن الـحـرب الايرانية ــ العراقية !!!، التي حدثت زمن صــدام . (وهو من الحوزة كوالده ) . وان ابنه هذه الايام نراه يبدل ملابسه ( جبته وعباءته ) عدة مرات في اليوم ، و بمقدار زياراته للكيانات السياسية ، شأنه في ذلك شأن الراقصة التي تغير فستانها مع كل رقـصــة لـتـجـلــب ( الهوى ) لدى المشاهدين!!! .
اما العراق ، كما يبدو ، فبالنسبة لهم ورقة قمار يلعبونها في شتى الحالات حسب اتجاه الرياح التي تهب من ( قـــم ) او مشهد اوطهران . فلقد انتقلت ( على سبيل المثال ) مراسيم اللطم والزنجيل والتعزية والاحاديث الاسطورية المؤثرة بالسيكولوجية البشرية لاثارة البكاء ( وهي من اساطير الاولين . وينسجها لفيف من دراويش طائفة دينية واحدة ) انتقلت من المساجد الى وسائل الاعلام والثقافة الجماهيرية بمباركة من الحكومة . بالرغم من ان هذه الاخيرة مسؤولة عن حماية شعور كافة الاديان والطوائف ولا يجوز ان تنحاز الى دين معين او طائفة محددة . ثم ان مقرات المواكب التي كانت تستأجرالخانات في ايام محددة من السنة اصبحت تحتل الشوارع العامة والاسواق . امـــا زمان وجودها فبدون تحديد !!! عدا بدعة السير على الاقدام من المدن البعيدة لعتباتنا المقدسة . والدولة تشجعهم ايضا والزائرون ( وهم ناس طيبون ومؤمنون حقاً ) لا يعلمون بسبب التشجيع هذا . انه لغرض نيل اصواتهم في الانتخابات النيابية القادمة !!! . ولسان حالهم يقول بما ان الانتخابات اتت عبر صناديق الاقتراع اذن على الاخرين السكوت مهما كانت الفعاليات والاساطير المرافقة للتصويت !! . ثـم لابد ان شاهد الناس برامج يديرها اشخاص هم في الواقع مخلوقات متدنية في المجتمع ولكنها تظهر هذه الايام في فضائيات ( "العراقية" وغيرها) بعمامة ولحية كثة تقدم الفتوى للنساء (نعم .... عبر فضائية " العراقية " قبل اذان المغرب ) وذلك عن " ازمة " ( الحيض والاستحاضة ) ولون الدم وعدد القطرات منه !!! ثم يحدد ذلك المعمم حكم الصوم والصلاة ( حسب المذهب الجعفري ) . فماذا تقول ادارة الفضائية ياترى ؟؟؟ الا يدل هذا على نشر سياسة الجهالة والتجهيل رسميا وبصورة مبرمجة وتجـاهل مشاكل العراق السياسية والضحك ملء الشدقين على الشعب في هذه الظروف العصيبة بالنسبة لنا . ان في ذلك اهانة للمرأة العراقية بصورة مباشرة وجعلها اضحوكة او بهيمة ليست قادرة على اية مشاركة في عمل شيء من شئون البلاد . و كأنها تعيش على مستوى ( الحيض فقط !!! ) وعـلى المدى البعيد نجد هذا التصرف ( من جانب الفضائية ) يهدف الى اثارة الضحك على المرأة والعراقيين عموماً ( حكومة وشعباً وعلماءً) وكأن ادارة الفضائية تستهزيء بالناس وتدفع افكارهم عن الانشغال بمشاكل الفن والثقافة او عن الخدمات و عملية التنمية الاقتصادية . ان الاعلام العراقي قرر الان ، اي في اكثر اللحظات التاريخية حساسية ، ان يبعد المواطن العراقي عن مغزى الاحداث العظيمة التي تجري في بلدان عربية تقع جوار العراق ... في ليبيا مثلا ً. حيث حرر الشباب الثـوارالليبيون طرابلس ودخلوا اليوم قلعة الطاغية القذافي وصدورهم عارية الا من الشعور الوطني . ان الثورة الليبية تعتبر اعظم درس للشعوب المقهورة . ولكن يبدو ان هذه الفرصة لا يريد فهمها والـتـعلـم منها اولئك الذين( همهم بطونهم ) . ثم لا يريدون معرفة كيف تنشأ وتنتهي الثورات الشعبية وكيف تقترب من النصر. ثم كيف تقدم الشعوب القـرابين من شبابها في الانتفاضات والثورات بغيـة تحقيق النصر كما هي الثورة الجارية اليوم في سوريا . ان الاحداث الثورية الجارية بـالـقـرب من العراق تؤلف مدرسة ليست من خلال الكتب وانما مدرسة في الهواء الطلق . سيما وان العراق قد خرج للتو من سياسات الدكتاتورية وجرائم الارهاب ولنا دروسنا الخاصة ايضاً . ان سلوك اجهزة الاعلام العراقية عموماً ( في هذه الايام بالذات ) اقل ما يقال عنها انها مؤسفة وغير ذكية بل وهي تقترف جرماً تجاه المواطن العراقي الذي يجب ان يطلع على بطولات خارقة اجترحها الليبيون والشباب والسوري و المصري والتونسي و اليماني . لكن هذا الجرم تجاه العراق لم يكن الاعلام الوطني معتاد عليه سابقاً . ان هذا السلوك له تفسيرات كثيرة ومنـها : ان هذه الاحداث لم تكن على مزاج طاقم حكومة الدكتاتورالخمنئي وبطانته الطائفية . ان (هذا الخمنئي ) اراد عن طريق الــبعث السوري وحزب اهاس وقوى اخرى ان يــصــبــح ( هــتــلراً) في منطقة الشرق الاوسط . مع ايقاء العراق مصدر ثروة لمشروعه الاجرامي هذا . او على الاقل ربما هـذا مـــا صوره له صاحب التيار الصدري وهو يراهن على " جيش المهدي " و قوى القاعـد ة وفدائيي صدام . وبذات الوقت توغل "العراقية " ( وهذا مؤسف جداً ) في تجاهل البرامج الاعلامية الهادفة والمواصفات الثقافية بل ان الفضائية "العراقية " استخدمت احياناً وسائل نشر الجهل والغـفلة (ومن يدري ) لعلها تهدف الى نسيان قضايا العراق الملحة و الابتعاد عن الاحساس بضرورة تنفيذ مشاريع نقل المجتمع العراقي الى رحاب الرفاه العام . بل انها ترمي الى التقوقع على الجهالة والفقر وازاحة الى الوراء احتمال التذكر بالخدمات اوانتظار الحل الحقيقي لمشاكل سكن العائلات الفقيرة والارامل واهل الشهداء .ان هذا ايضا عبارة عن وسيلة لالهاء السكان باشياء بعيدة عن الثقافة وتوسـيـع الفكر. اضافة الى ابعاد الناس عن منجزات الشعوب الاخرى بشأن الضمان الاجتماعي اللائق بالبشر ( مثلاً ) . وسؤال آخر نود سماع الاجابة عليه : هل ان اشغال رؤوس الناس بالتفاهات والمهازل هي سياسة صادرة من قبل الفضائيات فقط ام انها بمشورة حكومـية ؟ ام بتأثير الاحزاب الدينية الحاكمة او بأمر من التيارات الدينية التي لا تنفك تهيء " جيشها " ذا الاهداف المشبوهة . او ان التعمية والتعتيم على وقائع الثورات الوطنية في المنطقة هي قضية الساعة بالنسبة للمنظمات المعادية للراق ؟؟؟؟؟ ان الشيء الاكيد بالنسبة لكثير من الناس العراقيين ان ما يشكل خطراً على العراق هي السياسة التي وضعتها الجاسوسية الايرانية وينفذها موظفـون عراقيون تحت ضغوط لم يفصح عن مصادرها بعد !!! ////
.....الى الجزء الثاني من المقال ..... //// الدكتور عبد الزهرة العيفاري 24/8/2011 موسكو //// اقتصادي وعضو نقابة الصحفيين العراقيين /// .



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل المطلوب ازالة النظام السوري ام الحوار معه !!!
- اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط ...
- هديتهم للشعب السوري في رمضان الرصاص والدم فقط !
- جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!
- هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني ...
- الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى القسم الثا ...
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى
- بحث سياسي في موضوع - وكلاء التأثير - والطابور الخامس في البل ...
- حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس
- في بلداننا توجد صورتان للموت
- ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح ...
- وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
- - بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
- لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
- الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
- الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
- متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
- تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - على خلفية الثورات الوطنية العربية ماذا يجب علينا عمله في العراق ؟ ( القسم الاول)