أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الزهرة العيفاري - حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس















المزيد.....

حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3362 - 2011 / 5 / 11 - 04:34
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


حول مقتل إ بــن لا د ن ... و اشـكا لـيـة الـطــا بــور الـخــا مـس !!!
الدكتور عبد الزهرة العيفاري
• لقد نجح الارهابيون بنشر ايديولوجيتهم التكفيرية التي سمحت لهم باستخدام الدين بالذات كوسيلة لتسريب فكرة الارهاب الى المجتمع تحت اسماء مقدسة . !!
• وصل الامر ببعض رجال الدين اعتبار الناس عبارة عن قطيع من الجهلاء . ولذا قرروا الادعاء بمسؤوليتهم بتأسيس ميليشيا اسموها ( جيش المهدي ) . !
• الغريب في الامر ان المرجعية الدينية والسلطة الحوزوية بكاملها صامتة تماما ً ً ، مما يستوجب البحث في اصل هذه التركيبة العجيبة . اليس كذلك ؟؟
• لما ذا لا تتأسس حوزة عراقية مختلطة من السنة والشـيعة العراقيين فقط باعتبارهم ينتمون الى بلد واحد ودين اسلامي واحد . وبهذا نتخلص من شرور ايران .
تؤكد الاخبار العا لمية وا لتصريحات الرسمية الصادرة من الجهات السياسية المعنية بشئون الارهاب العالمي حقيقة قتل القائد والموجه الفعلي للعمل الارهابي في العالم وزعيم القاعدة ، المجرم ذي الجنسية السعودية والاصل اليمني المدعو اسامة بن لادن . الملاحظ هنا ان هذا الحدث لم يمـر دون ان يترك صدى عالميا ً ايضا ً طغى على كافة الاحاديث والتجاذبات بين سكان كوكبنا من القطب الى القطب تماما ً بالقدر الذي يساوي اضطراب الامن و غياب الاستقرار عن الحياة اليومية للناس القاطنين في هذا الحيز الجغرافي من العالم !! . فالارهاب الذي اسسته القاعدة وفرضته بكل بشاعة وهمجية على المجتمعات بإ سم الدين والاســلام هو بالذات قد اثــار تعليقات سياسية وصحفية متباينة وتقييمات متضاربة وحتى د يـنـيـة متعاكسة . والطريف ان مقتل المومى اليه لم يقتصر على الفرح والحبور . فقد ظهر ايضا ً ان للرجل انصا را ً ومؤازرين ومنهم من له مكانة سياسية بل وحكومية ( في البلدان النامية خاصة ) . وحتى انهم اعربوا عن استيائهم انه قتل وهو مسلم ًوانه رمي في البحر مما يتنافى مع الشريعة . على ان اكثر هذه الاقوال ماهي الا غطاء لحزن شعروا به حين جرى فقدانهم لقائد الارهاب الدولي . والا لماذا لم يحزنهم انه تسبب في ابادة ملايين البشر في العالم ومن بينهم مسلمون . والنتيجة ان انصاره الروحيين انما كشفوا انفسهم للملأ كمتعاطفين مع الارهاب ، ان لم يكونوا ( من القوى الارهابية ) ولكن بطريقـة ملتوية !!! .
الامر وما فية ان ظاهرة الارهاب نفسها بما انها ذات طابع همجي وتقوم على الدماء والــهــد م والتخريب اولا ً واخيرا ً فهي اذن غريبة على الانسان الذي وصف بانه اجتماعي بالطبع . وبالتالي فمن البداهة ان تكون مرفوضة من كافة الاديان السماوية . وهنا تأتي المفارقة الغريبة وذلك عندما نجح الارهابيون بنشر ايديولوجيتهم التكفيرية التي سمحت لهم باستخدام الدين بالذات كوسيلة لتسريب فكرة الارهاب الى المجتمع البشري تحت اسماء مقدسة يضا ً . وقد أسست تجمعاتهم " مرجعيات " لنفسها لـيعتمد ها " قادتها " خلال توجيهاتهم . بحيث اخذ وا يقدسون " ثوابها " ويــلــتــزمــون بـمــفــاهـيـها و" مسلماتها " المتعلقة ( بالحياة الآخرة ) !!!!. عدا شيء واحد ، وهو انهم لا يرعوون ان يقترفوا اية اعمال قبيحة في حياتهم اليومية !!! . ولكن ـــ في هذه الاثناء ـــ ما يدعو الى الانتباه ان حتى العمليات الارهابية الكارثية الكبرى لم يصل الامر فيـهــا الى جعل المؤسسات الدينية تنتفض كما يجب على استعمال الدين الاسلامي بالذ ات في تبرير قتل الناس بكل فئاتهم العمرية واصولهم الطائفية وعائديتهم الطبقية .كما لم تلتزم تلك المؤسسات خلال سنوات طوال بالضرورة الدينية التي تقضي بدحض ادعاءا ت شيوخ الموت ، ثـــم تجنيد كافــة الوسائل الحضارية والدراسات الثقافية لفضح مشاريع المجاميع الارهابية والبرهنة على استحالة ارتباط اعمالهم الشائنة بالدين الاسلامي الحنيف !!! ؟؟ . وعلى هذا الاساس فان قتل الرأس المدبر لهذا الطراز من الارهاب لا ينكر انه قد اوصل الامر الى نهاية ايجابية وهو ازالة ذلك الرأس من الساحة السياسية ، الا ان الــقــوى الســوداء مـا تــزال تــمـا رس القتل الجماعي للابرياء تحت مسـمـيــات " دينية " مفتعلة ايضا ًوبمرآى. من المؤسسات الدينية . الامر وما فيه ان الفكر الارهابي له ارتباط بوجود حاضنات دافئة يكمن فيها. وهذه الاوكار ، هي الاخرى ، ليست بعيدة عن تلك المظلة الدينية التي اخذت تظلل ايضا ً الفساد المالي والاداري في المدن الكبيرة والصغيرة . ان هذا كله يدلل على وجود شيء رهيب فعلا ً! . فهناك ارهابيون مـخـتـفـون ايـضــا ً تحت تسميات احتياطية اتخذوها لوقت الــحـاجــة وهي تـتـمـثــل بواجهة واحدة وهي الادعــاء الـكـا ذ ب " بالمصلحة الوطنية والعدل واعمال الخير وحتى الدعوة الى مكافحة الرشوة وما الى ذلك . وليس نادرا ً نجدهم بزعقون بـ " معاداة " " الاحتلال " وبرحيل امريكا التي اسقطت البعث الفاشي في العراق . مع ان جرائم القتل والتفخيخ والتخريب انما يجري على ايدي كل من هب ودب من الارهابيين او بامر منهم لقتل المواطنين صغارا ً وكبارا ً . كما ان افرادا ً منهم بذات الوقت يستعملون القاب آبائهم الدينية العريضة ثم يستعيرون القابا ًلاهوتية ترفعهم الى درجة الاجتهاد وان الحوزة جاهزة لـتأييد ذلك . بينما هم يهمهمون فيما بينهم بلغة خاصة اقرب الى الرطانة ، ( كالهمهمة ) التي يستعملها اتباع الـعـقيدة المجوسية اثناء تناولهم الطعام لكي لايفهمها غيرهم . واتهامنا لتلك الاوساط مبني على وقائع الحياة لسياسية في البلاد . بدليل انهم مستمرون في ارهابهم بينما ان رأس الافعى قد قطع الى غير رجعة . الا ان الضجة ماتزال مع ذلك قائمة ضد الجهة التي نفذت الحادث . وربما هذا يساق للتدليل على ان هــذا الافعى كان من النوع الذي يملك اكثر من رأس . وربما بقيت في مجتمعنا لـــه رؤوس وكلها سامة !!!! .
على اية حال ان الوقت قد يقول كلمته في يوم ما . فالامر لا يقتصر على إبن لادن حسب !! .اذ لا ينكر ان إبن لادن ـــ شخصية لا يستهان بها وهذه حقيقة . ! الا ان منطقتنا العربية ، بل وحتى بلادنا ــ تحوي المزيد من ابناء لادن . ولقد ورثناهم من النظام القومي الفا شي السابق وآخرون ثبتوا اقدامهم ( للاسف ) في ظل نظامنا القائم عبر تيارات وميليشيات قومية ودينية وسلفية .او انها قــد ترعرعت اثناء سني الارهاب اللعين " بمبادرات " غير محمودة من دول الجوار . انهم الان منتشرون كالامراض المعدية ولكن بعضها على شكل طابور خامس يعمل ليل نهار لكي يستنزف القوى الكامنة في بلدنا لصالح بلدان الجوار اخرى . وهم يحتلون مواقع ربما يحسدهم إ بن لادن عليها لو كان حيا ً . ونقصد بذلك المراكز الدينية الحقيقية التي تعطي التغطية الكاملة لأي طابورخامس مهما كان واسعا ً . ومما عقد الامر هو دخول ايران ودولة الفقيه بالذات في كافة شئون بلادنا الاقتصادية و المالية ، الهندسية ، الاعلامية . والسياسة الخارجية . ولعل اشدها تأثيرا ً سلبيا ً هو التدخل الديني ـــ العقائدي ــ الطائفي !!! . ولهذه الظاهرة تاريخها البعيد . فلقد انعم الله على بلادنا ــــ في زمن مــا ــــ با ن جعلها مركز اشعاع للدين الحنيف ليغطي مساحات سكانية شاسعة من العالم وذلك بفضل اتخاذ ارض العراق مسكنا ً ومثوى للكثير من افراد العترة النبوية وتلامذتهم واتباعهم من كبار علماء الدين والفقهاء ومن رجالات المجتمع قبل ان تبدأ بدعـة ( الســنة والشيعة ) وتفـريق المسلمين الى معسكرات ( حنفية وجعفرية وحنبلية .... الخ ) . فابي حنيفة النعمان واحمد بن حنبل وجعفر الصادق وغيرهم كاسلافهم عمر بن الخطاب وعلي بن ابي طالب وابو بكر الصديق وغيرهم من الصحابة العظماء هم اصل الحياة الايمانية في الاسلام . بينما تقسيم الدين الى طوائف متناحرة لم يكن انعكاسا ً لدين او ايمان بل كان من بدع واحــابيل لبعض الشيوخ الكبار ً كاسلوب لتوسيع نفوذهم الشخصي بين اتباع ملتهم . فالمنافع ، في الواقع ، اعتبرها اولئك الشيوخ تتمثل بجذب اكثر ما يمكن من الرعية وراء الشيخ المعمم الفلاني .....وابعادهم عن سواه ... لما في ذلك من تبعات نافعة للشيخ تقدر بالمبالغ التي تصله كحقوق ونذور وخمس ...وغيرها . وهذه الغاية تجعله يبالغ بطائفيته وذلك للاستحواذ على مكتسبات مالية واجتماعية اكثر من غيره . ثـــم هذا الاسلوب يسمح له بالمتاجرة بقدرة الامام الفلاني وشفاعـته عند الله واخيراً اضافة تلك المبالغات " والعهود " الاعتباطية الى غيرها من السنن والواجبات التي سـبق وان وضعت للدين ابتداء ً . تلك الاضافات التي اصبح اكثرها يخرج عن المعقول والمقبول . اذ يبدو ان المهم في الامر هو تشديد الانطباعات عن تلك التعا ليـم والمنطلقات الشخصية امام الجمهور المتعطش الى الاستماع الى الغرا ئب والعجائب من لدن شيخ الطريقة الذي لا ينفك يدعي بقربه الى الرب والى الامام صاحب المعجزات الخارقة والى النبي الذي لا ينطق عن الهوى .... الى آخر الرحلة الايمانية . وقد وصل الامر ببعض رجال الدين الادعاء بمسؤوليته بتأسيس جيش اسماه ( جيش المهدي ) ولم يـقـل ميليشيا اتقاءً لرفض الناس له . خاصة وانه ( كما يقول الناس ) ان لـــه مــاض يتعلق بالالعاب المحرمة التي انتشرت مع انتشار الكومبيوترباموال الخمس والزكا ة بـيـنـما يسعى الان ان يصبح سياسيا ًو دينياً ً ايضا ً حسب ما وضع له من مهمات من نوع خاص !!! . من يدري ؟ ربما كان الامر هكذا . والغريب في الامر ان المرجعية الدينية والسلطة الحوزوية بكاملها صامتة تماما ً ً ، مما يستوجب البحث في هذه التركيبة العجيبة . اليس كذلك ؟؟ وهل يجوز ترك هذه الجهات تنظر الى العراق بلد اغبياء لا يفقه شعبها ( الفباء ) الدين ، بل هو عبارة عن جوقة من الرعاع الذين سيعتقدون بان الارادة الالاهية فوضت سماحة (فلان ) بان يؤلف جيش للامام ( المهدي ) . بالرغم من ان هذا ( الفلان ) يقترف كذبة بشعة على الدين وعلى الناس . ثــم ان المرجعية تعرف تمام المعرفة ان الله لم يكلف احدا ً على الارض بمثل هذا العمل !!! ذي السر الالاهي !!! . اما لماذا هذا الصمت عن كذبة كبيرة كهذه وهي كذبة لا تقوى على حملها كل الابل الموجودة عــاـى سطح الكرة الارضية ؟؟ لا احد يدري !! . ما هو التــفسير: ؟؟ ربما ... لأن العراق اصبح هيته !! او هيوه !!! بل ربما اصبح مسرحا ً للعمائم ا و تابعا ً الى ( مديــنــة قـــم ) . والناس العراقيون المساكين لا يعــلـمــون !!! . نعم ... ايــن هــي الـمـرجعية في العراق من كل هـــذ ه الاعمال البهلواتية . ؟؟ .هـل سكوتها عـن هذا السلوك المريب جاء بامر من دولة الفقيه الايرانية و المحافظين من اصحاب العـمـائـم ؟؟ وهل اشترك بحبك الكذبة الايرا نيون الذين يسكنون مدننا المقدسة ( كالنجف وكربلاء والكاظمية وفي مدن ذات مراقد دينية اخرى ) كطابور خامس ؟؟؟ !! . علما ً انهم يتمتعون بامتيازات غير عادية ، اذ يعيشون في هذه المدن دون تدقيق بعائديتهم ومهمتهم وفترة مكوثهم وغاياتهم النهائية . كما لم تراقب نشاطاتهم السياسية وغير السياسية ؟؟؟ . واذا كان الامر كذ لك فهل سنسلم على بلادنا من التخريب ؟ اذن لما ذا لا نبني حوزة عراقية مختلطة من السنة والشـيعة العراقيين باعتبارهم ينتمون الى دين اسلامي واحد . وبذلك نكون احرار في بلادنا وينتهي مسلسل الكذب والخداع والتناحر الطائفي على ارض الرافدين ؟ . وبودي هنا ان احيي اخوتنا ابناء الرمادي في اطلاقهم الحذر من الاخطار الناجمة من السياسة الايرانية المعادية للعراق .... !
( للمقال صــلة) الدكتور عبدالزهرة العيفاري موسكو 11/5/2011
المقال القادم " وكلاء التأثير والطابور الخامس "




#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بلداننا توجد صورتان للموت
- ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح ...
- وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
- - بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
- لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
- الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
- الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
- متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
- تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير
- القسم الثاني متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- تأييد الشعب لحكومته مشروط بسماع الحكومة للشعب يا ايها الساد ...
- هل نحن الان امام دروس التاريخ ؟
- مواطن تونسي اشعل النار في جسده لتشتعل نيران الثورة في بلاده
- حول من يريد اعادتنا الى القرون الوسطى
- حول المستقبل الاقتصادي للعراق
- الى متى هذا التقاعس يا حكومة العراق
- القسم الثاني المسألة القومية
- القسم الاول المسألة القومية


المزيد.....




- منى واصف لـCNN بالعربية: -مرتاحة- للمشهد في دمشق
- الأطفال الناجون من الموت في قطاع غزة ليسوا أحسن حالا ممن فقد ...
- إسرائيل تعتقل مشتبها به بعد إطلاق النار على طفل بعمر 10 سنوا ...
- مصدر دبلوماسي يؤكد لـCNN جدية حديث حماس وإسرائيل بالمفاوضات ...
- روسيا.. ابتكار منصة لإجلاء الجرحى من الخطوط الأمامية
- مراسلة CNN: الشخص الذي ظهر في أحد الفيديوهات في سوريا اليوم ...
- المبادرة المصرية تدين القبض على سوريين احتفلوا بسقوط الأسد . ...
- فيديو متداول على نطاق واسع لشخص يشبه الصحفي الأمريكي أوستن ت ...
- بيان هام للسوريين في مصر
- -إسرائيل هيوم-: أكراد سوريا طلبوا مساعدة عاجلة من إسرائيل


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الزهرة العيفاري - حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس