أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!















المزيد.....

جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3428 - 2011 / 7 / 16 - 09:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعترفت هذه الجماعة الضالة بالنهاية بان ساعة الحساب التي اوعدناهم بها قبل اربع سنوات من الان ( في معرض تعليقنا على مقالات وسخة ظهرت بها جريدتهم ــ قاسيون ) ، قــد اقــتــربـت ( فعلا ً ) منهم ومن اسيادهم في وقت واحد !! وعليهم الان دفع فاتورة الجبن والخـذلان وتهافتهم على لحس احذية البعث العفلقي ــ جلاد الشعـب السوري وكذلك الشعب العراقي سابقا ً . وكالعادة التي جرت على مدى التاريخ البشري ، ان المذنبين تجاه شعوبهم يـتغـطون بداية ً بجرائمهم في فترة زمنية يكونون فيها سكارى او اشبه بالسكارى بسبب الاستخذاء والخوار امام اسيادهم الذين لا ينسونهم عند الوليمة من ان يرموا لهم (عظم) معــروق او عـلـيه مـضـغـة من لحم عفن . والـطــريف انهم يفقدون توازنهم باللحظة الحرجة وان ( ذكاءهم ) المحدود لا يسعفهم حتى عندما يجهدون انفسهم بالتملص القانوني مـمـا جنت ايديهم .
ففي 2007 كان الارهاب في العراق على اشده من قبل المرتزقة والعصابات الاجرامية ومنهم ناس سائبون يعبرون الى العراق من سوريا بعـد تلقي التدريب على التفجيرات والذبح في اللاذقية على يد جناة رأينا بعضهم الان كيف يذبحون ويقتلون ويعذبون ابناء سوريا الابطال لا لشيء الا لانهم يريدون الحرية والتخلص من بطش النظام الذي يجلس على رقبته صنيعة معــوقة اسمه بشار !! . ويتذكر الاخوة ابناء الشعب السوري كم كان يقتل الارهابيون يوميا ًً من ابناء الشعب العراقي بحجة " مقاومة المحتل " . بالضبط كما يسمعون اليوم كيف يكذب ( وليد المعلم ) وبطانته من " المحللين لسياسيين " الفاشلين عندما يصرحون كذبا ً : ان هـؤلاء المحتجين ( ويقصد ابناء الشعب السوري المتظاهرين ) كلهم مندسون وقادمون باسلحتهم من الخارج !!! .
ومشكلة قاسيون وكتبة هذه الجريدة الصفراء انهم كفروا بالشعب السوري وفضلوا ان يكونوا خدما ً لقتلة ابناء درعا وحماه وحمص وغيرها من المدن البطلة انهم لم يجدوا لهم مكانا ً بعد خارج نطاق العبودية لعائلة الاسد او يتحرروا من ايديولوجية البعث الفاشي . ولذا هم مستمرون بالتمرغ بالوحل امام الاسياد ارضاء لهم . ولا ترى عيونهم الرمداء هذه الجموع السورية البطلة التي تطالب بالحرية للشعب بين الامم وبكرامة لسوريا كدولة بين الدول .
لنذهب اذن ونقرأ في قاسيون هذه الايام وبالذات العدد الصادر في 11/6/2011 مايلي ... ...."المجموعة المسلحة التي تحاول الاختفاء وراء الحركة الشعبية " ...يعني قاسيون تكرر ما يقوله النظام حول المجاميع المسلحة ... !! ثم يدعون الحركة الشعبية الى حماية ظهر الجيش (وقيادته الوطنية ) !!! بالرغم من قيام الجيش بقتل الشباب وحتى الاطفال امام كل العالم !!! ... ثم يكررون " اعلان النظام لمرسوم ( العفو العام ) ويدعون الى البدء بالحوار الوطني والاستفادة من العفو !!! . اي انهم وقفوا مع القتلة وليس مع الشعب ثــم " يؤكدون " ان ( الحكومة ) اي القاتل ستعفو عن المحتجين بحيث نفهم من العفو انه مخصص للذين بقوا احياء !!! ولذا لم تطالب ( قاسيون ) بدما ء الشهداء . وهكذا نجد الانحدار المشين الذي تميز به كتبة مقالات " قاسيون " يفوق التصور . بل ولم يشاهد الناس انحدارا ً كهذا حتى عند اي قوى رجعية عدا انصار السلطة السورية وقوى " الشبيحة " سيئة الصيت !!! .
ثم يبدو ان قاسيون الى الأن لم يهدأ لها بال عندما ترى ان العراق اخذ يبني حياته بعد تخلصه من حكم البعث . فهي تعترف ( في مقال في 16/6/2011 ) عندما تذكر السلطة السـورية ( اي البعث السوري ) ودورها في اشعال الارهاب في العراق ايام زمان . اذ تقول : بان سوريا ( والمقصود البعث وليس الشعب السوري ) "كانت قوة اسناد للمقاومة في فلسطين ولبنان والعــراق ".... (اذن والـعــراق ؟ ) الذي كانت سلطة البعث وبتأييد من جلاوزة قاسيون يسربون الارهابيين الى بلادنا لقتل اطفالنا وشبابنا في الاسواق والمساجد والمدارس ... خدمة لاجندة هم يعرفونها ويخدمونها !!! وهنا اود ان انقل القاريء الى سنة 2007 حيث كتبنا مقالا ً كتعليق على مقال كتبته جريـدة قاسيون حينذاك . و انقل منه مايلي ليقرأه اخواني السوريون اليوم وهم يقاتلون النظام . ليروا تنبؤاتنا ــ نحن العراقيين ــ وكيف اننا واياهم في جبهة شعبية واحدة منذ زمان بعيد . وكنا قد حذرنا قاسيون من تجاهل شعور الشعب السوري . فالشعب دائما ً يـمثل القوة الضاربة رغم الارهاب والعنف .
كتبت الجريدة المذكورة ( قاسيون ) حينذاك ( اي 2007 ) وهي تعبر عن الفرح الجبان مايلي : ــ " وقد تفاوتت نسبة العمليات في اليوم الواحد ( ويقصد في العراق ) بين 45 إلى 63 عملية عسكرية، وكان من الملفت تحسن أداء " المقاومة " التكتيكي، ( وتقصد الارهاب تحت اسم المقاومة ) حيث عملت فرق من " المقاومة " على تحسين وتطوير الأداء العسكري " .....
ثم ( تذر الـرماد في العيون ) فتضيف عبارة مستعارة من مفردات اللغة المستعملة على لسان الكذبة من الصحفيين من صنف القتلة الارهابيين اذ تقول : " فيما يخص المواجهات المباشرة ( مع الاحتلال ) !ّ!! " . (وهكذا اصبح من وجهة نظر الجــريدة : ان قتل ابنا ء العراق في الاسواق والشوارع وتفجير المفخخات في المحلات العامة و قتل العمال اثناء عملهم لكسب رغيف الخبز ... كل هذا في نظر جريدة " قاسيون " مقاتلة الاحتلال !!!! وان قتل العمال وباقي الناس العراقيين هو " نضال ... وكفاح ...." ) ولكن الجريدة تصمت صمت القبور عن الجولان المحتل فعلا . ًانهم كما يظهر يخافون من سادتهم في السلطة الســورية بمجرد التفكير بذلك .
و " الطريف " ان الجريدة على حين غــرة تنزع ثوب السياسة وتبقى عارية ما عدا انها تعتمر بالخوذة العسكرية فتكتب (وهي بتلك الحالة العارية ) على صفحتها بلغة العناصر المعتادة على استعمال المسدسات و ( الاسلحة الفتاكة ) . انها تكتب وصفا ً لنشاطات الارهابيين في العراق حينذاك وطبعا كانت تعتبره انتصارا ًللجلادين على الشعب العراقي على اعتبار ان ذلك تعبير عن سياسة اسيادهم .
" " وكذلك تم اتباع تطوير وتحديث في زرع العبوات الناسفة وتطوير القذائف المضادة للدروع، وهذا التطوير والتحديث أدى بشكل واضح إلى انكفاء قوات الاحتلال في عدد من المدن والقرى الصغيرة، أما فيما يتعلق بالعبوات الناسفة فقد شهدت هذه العبوات تطورا كبيراً، ساهم في إعطاب أقوى الآليات المدرعة والمصفحة، وتجدر الإشارة إلى أن صناعة هذه العبوات كانت محلية مائة في المائة لذلك يـعد عام 2005 عاماً ايجابياً في تطور المقاومة بكافة الميادين العسكرية والسياسية .!!! "
ثم تستمر هذه الجريدة الصفراء فتقول : : " أما الشق السياسي فهو أيضاً شهد تطورا هاماً تمثل باعتراف الحكومة العراقية وقوات الاحتلال الأمريكي والجامعة العربية بدور المقاومة المؤثر والفاعل في العراق، وضرورة فتح قنوات حوار مع هذه المقاومة، وهذا الأمر إن دل على شيء فهو يدل على اعتراف صريح بشرعية المقاومة وحقها المشروع في الدفاع عن أرض العراق واستقلاله. (المصدر ــ جريدة قاسيون ــ العدد 266 ( وهنا يعطي ـ مفهوما ًاضافيا ً : على اعتبار ان قتل الناس العراقيين يكتسب عندهم الشرعية وذلك عندما اعتبروا هذه الاعمال التي تسفك دماء الابرياء من العراقيين عبارة عن مقاومة !! ) وقاسيون بهذا كما يشاهد القاريء الكريم تفضح نفسها كورقة عميلة وهي تمهد لسياسة البطش من جانب حكومة البعث السوري ضد شعب سوريا ( كما نرى اليوم في المدن السورية) وربما لقاء كل مقال من هذا النوع يتلقفون كتبة قاسيون " عظم " من نظام بشار . وقد علقنا على ذلك بالاتي :
" قبل كل شيء .. ان هذه اللغة ايها ( القاسيونيون ) وهذه المفردات اساسا ً ليست سورية المصدر. فالسوريون اصحاب اخلاق فاضلة . ان الكتاب الحقيقيين لهذه العبارات هم امـــا من الهاربين من الشعب العراقي ليحميهم البعث السوري عندكم اوبعثيين محليين . وقد وجدوكم اناسا صغارا ً تزحفون على بطونكم لتـلـتـقـطـوا بصاقهم على شكل نقود من اموال السحت الحرام المسروقة من الشعبين العراقي و السوري !!!!.
واما هذه الفضيحة التي اوقعتم انفسكم بها فهي مصيبة عليكم . و ان اي شيوعي عراقي او اي مواطن عراقي اذا مــا رأى منظركم المتساقط كالرذاذ المزكوم عند اقدام القتلة والارهابيين حين تسخير انفسكم ضد العراق لقاء ( الفلوس )وبدفع من سلطتكم المأزومة سـيـتأ لـم فعلا ً لانكم تعتبرون من الشعب السوري الطيب وانتم لستم منه ..
في الحقيقة لم اكن راغبا ً في النظر اليكم وانتم بهذا الموقع المعادي للعراق وشعبه المكافح ، بل و نتألم على احوال شعبكم السوري المغلوب على امره لأنه هو شعبنا ايضا .ً ونحن والله نحترم ونثمن الشعب السوري والشواهد عندنا كثيرة على ذلك . وكم اود لو انكم تقفون وقفة رجال وتكفون عن الارتزاق بالسياسة على حساب شهداء العراق وعذابات الشعب السوري . وهذا العراق الذي طحنت عظامه ماكنة البعث الصدامي لعشرات السنين . نجده اليوم مثلما كان بالامس وسيكون غدا ايضا ًشعبا شامخا ً بشجاعته وصبره على البلوى . بينما انتم و( جريدتكم ) والسلطة التي تسخركم كالانعام سوف لن تستطيعوا الصمود امام اي هجوم ( من الخارج او الداخل ) عليكم والبعث نفسه سيقتل شعبكم قريبا ً . بينما العراق العظيم يكافح الارهاب البعثي منـذ قرابة ( خمسين سنة ) اي منذ ان بدأ البعثيون بالاغتيالات في العراق عام 1958 الى يومنا هذا .
ولعلكم ،ايها " القاسيونيون "تعرفون ( اذا انتم فعلا ً صحفيون ) او سمعتم على الاقل ، ان حكومتنا العراقية اليوم حكومة منتخبة ولدينا برلمانا ودستورا ً صوت عليه الشعب العراقي . وان ابناء وطننا متآخون ( اسلاما ونصارى وغيرهم ) و متمسكون بمستقبله الديمقراطي انشاء الله .
وانا كعراقي اقول :ـــ نحن لا ننكر ان الصعوبات كثيرة . ولدينا ميليشيات دينية متطرفة ويندس في صفوفها الكثير من العناصر الفاسدة . ... الا ان الدولة تحاول الغاء الميليشيات وربما يتطلب الامر معاقبة بعضها ومن ثم معالجة مواطن ضعفها هي كدولة ونأمل تقوية وزارة الداخلية وغيرها من الوزارات واتخاذ اجراءات جريئة تجاهها وازاء بعض المحافظات المتمردة او المحافظين المشبوهين و ...الخ . ولكن برأينا على الوطنيين في كل الاحوال مساندة الحكومة ومساعدتها بالرأي السديد........
وسوف نجتاز المحنة التي نعانيها اليوم على يد فلول العصابات البعثية والمرتزقة الفادمين عبر الحدود . ولكي تفهموا السياسة الوطنية نقول لكم مباشرة والخطاب لكم ايها " القاسيونيون ": نعم ..عندنا قوات تحالف وهي التي ازالت الطاغية الذي لم نستطع ان نزيله نحن ، وهي تساعدنا اليوم بتكوين جيشنا وشرطتنا الوطنية وسوف نودعها قريبا انشاء الله عندما نكون قادرين على الدفاع عن انفسنا . واذا تسمحون ان نصارحكم : ان الزعيق الذي يقوم به الارها بيون فهو بسبب ان العراق قد فلت من ايديهم . بينما اذا تركته قوات التحالف فسوف يدمرونه نهائيا ومن ثم يحولونه الى مر كز ارهابي اقليمي وعالمي ضدكم ايضا ً . وهذا يمثل طموحهم كمجرمين . وان بلدكم هو الآخر ( وربما بلدان اخرى ) سوف لن يسلم من جرائم البعثيين وغيرهم من الارهابيين .
ثم كتبنا في هذه المقالة ايضا ً مايلي : .... فمما يثير حقد هم علينا انه تجري هذه الايام عندنا محاكمة الطغاة الكبار من حزب البعث الفاشي . ويكفي ان يعرف العرب ان الجريمة التي يحاكم عليها اليوم الدكتاتور صدام ( وهي واحدة من الجرائم : هي جريمة الانفال ) التي كان عدد ضحاياها ( 182 الف ) شهيد عراقي الجنسية . ًًً فهل نقلتم اخبار هذه الجريمة للشعب السوري يا ابطال التصفيق ( بالروح بالدم لبشار ) ؟؟؟ واذا لم تخبروا شعبكم فأين وطنيتكم اذن ؟؟؟ فالشيوعي اذا لم يكن وطنيا فلا خير فيه . واذا كان همه الفلوس مثلكم فلا خير فيه . وماذا سيكون تصرفكم لو ان الحالة الارهابية انتقلت الى جميع دول الجوار بالنسبة لكم ؟ فهل ستقطعون الصلة بالبعث الحاكم عندكم اذا ما اصبح هو المغذي للارهاب عليكم وعلى جيرانكم الاخرين ؟
اما انتم ... فان الشعب السوري النبيل سوف يجبركم على الاعتذار من الشعب العراقي وطلب الصفح منه. وسيكون شعبنا هو الجـهـة الـتي تـقـرر قـبـول الاستغـفار منكم ام لا !!؟ الامر وما فيه ان الشعب عندنا هو صاحب الصلاحية اليوم . لانه هو الذي قدم افواجا ً من الشهداء من اجل نيل الحرية وتأسيس الديمقراطية التي يريدها . علما ان الديقراطية لا تمنح من احد . ولا ننتظرها من احد . الديمقراطية ستكون عراقية الجنسية . انشاء الله. ــــ (( هذه قطعة من مقالتنا (من موسكو 2007 ) بعنوان : ( "المقاومة " على لسان مخضرم )) وقد نشرت في الحوار المنمدن والحوار المفتوح وصوت العراق وارسلت لبعض الصحف في بغداد .
واليوم نرى الصورة قد شملت الفضاءات السورية . وان الشعب السوري يقدم اليوم الشهداء من ابنائه ثمنا ً لحريته . وقد بلغ عددهم الالفين شهيد وعشرات الالوف من الجرحى ومثلهم في السجون والمعتقلات . ولكنه مع ذلك في سوريا شعب حي وهو يقف اليوم شامخا ً وبجبروت شعبي رصين ليقول كلمته ويحدد مستقبله بنفسه وقريبا ً سنراه يبني حياته بيده وبمحض ارادته وينتخب الحكومة التي يريد والبرلمان الذي يمثله بدون بعثيين .
الدكتور عبد الزهرة العيفاري ــ العراق ـــ 15/7/2011



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني ...
- الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى القسم الثا ...
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى
- بحث سياسي في موضوع - وكلاء التأثير - والطابور الخامس في البل ...
- حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس
- في بلداننا توجد صورتان للموت
- ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح ...
- وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
- - بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
- لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
- الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
- الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
- متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
- تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير
- القسم الثاني متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- تأييد الشعب لحكومته مشروط بسماع الحكومة للشعب يا ايها الساد ...
- هل نحن الان امام دروس التاريخ ؟


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!