لقد جاء اليوم دور الاسلام

استاذ العزيز في كل ساعة وكل يوم يضهر معجزات القران الكريم العلمية هل انت على يقين بان القران يوما ما يتحول مثل الانجيل والزبور ئواكد لك بكل يقين ان الله سيحفض كلامه الى يوم القيامة ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافضون ) متى اكتشف الاطباء بان الانسان خلق من خلال عدة مراحل اليس في عصرنا القران قبل 14 قرن اشار اليه يامثقف افتح عيونك وفكر قليلا واقرا القران كي تتعلم عظمة هذا القران

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ بهزاد المحترم ٠٠نعم لقد جاء دور الاسلام لينهار كما ينهار الدومينو
بسقوط اول قطعة٠٠كما تنباء الكاتب الكبير د٠حامد عبدالصمد في كتابه سقوط عالم الاسلامي , فما عليك الا ان تقراء مقال العدد ٢٥٣٠ لاستاذنا الكبير د٠كامل النجار في ١٨/١/٢٠٠٩ تحت عنوان اله السماء مهندس فاشل و شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ايها المحترم انه آيل للسقوط وحتى نسرع الخطى ونواره الثرى علينا ان نناضل من اجل الغاء الحماية القانونية له في قوانني انظمتنا التي تستغله من اجل بقائها لترى بعد ذلك كيف سيخرج منه مواطنونا افواجا
تقبل تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كلامك في غلطتين
اولا :المفروض ان الانجيل و التوراه كلام ربنا و انزل علي موس و عيسي فهنا قدامك حلين لاما تعترف ان اليهود و النصاري اقوي من الله فنجحوا في تحريف كلامه و اما الانجيل و التوراه ليست كلام موحي من الله و ساعتها يبقي ايه لازمه كل الانبياء اللي اتوا قبل محمد
ثانيا : القران مليان اخطاء علميه و لغويه كتير و في مليون موضوع هنا بيتكلموا في كده اما موضوع خلق الانسان في القران ده اكبر كذبه لانه بيقول ان الانسان بيخلق من نطفه فقط و الا حضرتك شايف ان ده كلام علمي

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ جمشيد ابراهيم المشكلة اكبر هناك متنفذون ومصالح كبيرة جدا تمنع وضع الاسلام على مشــــرحة التحليل العلمي كما جرى لليهودية والمسيحية قبل قرون فالا سلام اليوم من الناحية الاقتصادية البحتة يصنع الحدث تصور مثلا لو تصرف الشيعة والسنة تجاه الجيش الامريكي في العراق كما تصرف المسيحيين لمات من الجيش اكثر مما قتل وذلك بسبب الكابــــــة وماكو شــــــغل واخيرا رحلوا الى حيث يوجد شغل . انها مسالة اقتصادية بحته واخيرا للتسلية قراءت اليوم مقالا في الحوار للدكتور يونس حنون اعجبني فيه مايلي : الدين كالضرطات ...ضرطتك مريحة لك لكن ضرطات الاخرين كريهة ومقززة وقول لويس بونويل احمد الله على نعمة الالحـــــاد تحية وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما زالت التعاليم المسيحية في زهوتها رغم كل ما طرأ عليها من نقد ، لقد تناول الفلاسفة الغيبيات والسذاجات لكنهم لم يفرّغوا الدين من محتواه الروحي الفلسفي الذي يساهم في إعطاء الإنسان شحنة نفسية لمقاومة المعوقات في الحياة وما أكثرها . الإنسان ضعيف ويحتاج إلى قوة إضافية لتطمئن روحه . ما لم يُعتبر الدين حدثاً غير متسام على التاريخ فإننا سنظل نراوح مكاننا للأسف ، وهناك جيش من المدافعين عن الحدث الميتافيزيكي لأنهم يستفيدون من ترويج الفكرة بصورة أو بأخرى . أرجو أن تكون بخير دكتور

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم عزيزتي ليندا الدين يبقى و لكن يتغير مركزيته و بقاءه هو بسبب عدم استطاعة العلم تفسير كل شيء و حرمان انسان من امنيته و امله الاستمرار بعد الموت

الاخ العزيز كنعان لا يصنع الاسلام الحدث و لكن الارهاب بجميع اتجاهاته. لقد كتبت عن العلاقة بين الارهاب و البيع و الحدث في مقال سابق

الاخت ميرثا لا اعلم اسباب منع تعليقك لانه لم يحتوي على شيء يستحق المنع

كما اريد ايضا ان اشكر قيس و زوما و ميساومازيغ ولعل الاخ بهزاد يتعلم بعض الشيء من هذا المنبر و يفتح عيونه لانه لربما اما لم يفهم القرآن او لم يقرأه و لكن حتى اذا قرأه لا يستطيع فهمه دون ان يرجع الى الوراء لغويا و تاريخيا مئات من القرون
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ العزيز جمشيد على علمك ان الاسلام لم ينهار ابدا وسينتصر الاسلام على الالحاد وعلى
كل الافكار العلمانية والالحادية لانه دين يستحق ان يجعلها منهجا للبشرية لانه لايفارق بين الفقير والغني اما وانا على يقين ان شاء الله سيكون مستقبل لهذ الدين لان لا ن هناك اناس وعظماء من البشر من غير المسلمين يشهدون على منهجية الاسلام
مثل برناردشو و لامارتين ومايكل هارد و وزعيم الهندى الماهادما غاندى و وتماس كارليل و جورج ويل لاينتر و تولستوي و ميشون غوستاف لوبون مؤلف قصة الحضارة ويل ديورن كل هؤلاء يشهدون لهذا الدين اذا مو مشكلة اذا كان هناك اناس من العلمانين والملحدين يقومون بتشويه الاسلام بافكارهيم وهذ من حقهم دين الله وليس دين الملحدين ولكن يا استاذ العزيز قل لي منذ ان توليتم على الحكم منذ كل هذ الوقت قصدي في غياب حكم الاسلام ماذا قدمتم للناس ماذا قدمتم خلال الحروب اليس القتل والابادة الجماعية وانتشار الجوع وانتشار الفواحش واولاد الشوارع الذين لا يعرفون من هم ابائهم وامهاتهم كم طفل
هذا يكفي لانني اعرف القران وارف الاسلام واعرف العلمانيي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---