أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - الماركسية في تفكيك امير الغندور: عودة إلى القياس الفقهي















المزيد.....

الماركسية في تفكيك امير الغندور: عودة إلى القياس الفقهي


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3449 - 2011 / 8 / 6 - 15:06
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تتحقق الشيوعية عند الأستاذ امير الغندور من خلال مصادرتان، ستتحول في مقال آخر إلى عشر فرضيات سيتناولها بالتفكيك ليخلص طوباويتها، لقد أشرت في المقال الأول بأن الدوغمائي في استراتيجية الهجوم التي احتملها الغندور هو اي ماركسي مهما كانت منطلقاته، فالآن سيثبت لنا الغندور طوباوية تحقق الشيوعية بالأساس ليثبت عبرها أيضا دوغمائية الماركسيين بشكل عام، فهو هنا يناقش الماركسية ليثبت السقوط في الطوباوية وليس فقط تيارا منها، بل سيذهب بعيدا ليثبت دوغمائية ماركس نفسه من خلال لعبة التنويم التي أثارها في مناقشة هذه المصادرتين:
الرأسمالية مرحلة ، مايعني أنها ليست دائمة...
الرأسمالية ستنتهي إلى الإشتراكية ثم الشيوعية..
والحقيقة هي مصادرة واحدة أسها الرأسمالية ستنتهي وإثارتها على أساس مصادرتين لا يعبر من وجهة نظري سوى على هاجس التفكيك الذي قصده الأستاذ، هي مصادرة واحدة تؤدي إلى احتمالين على الأقل، الاول يقيني عبر عنه بالقول دوام الحال من المحال وهي قاعدة تؤكد البديهي وتنفي أيضا قولا سابقا له: الرأسمالية تجدد نفسها بنفسها، هذه العملية من الإرتداد من القول إلى نقيضه تمحوها مسافة القول بين سياق يؤكد ديمومة الرأسمالية وسياق آخر تستحيل ديمومتها تلك استنادا إلى البداهة، نستخلص من هذا، من علاقة تأكيد تجدد الشيء ونفيه حالة من الإرتداد لانجدها صراحة إلا عند أولئك الذين يستهويهم بديع القول والخطابة أكثر مما هم يقولون شيئا جديدا ولا هم يستشعرون السقوط المجحف في التناقضات.
والثاني غير بديهي لأنه يبشر بولادة جديدة عند الماركسيين هي الإشتراكية والشيوعية، لكن عند الغندور هي أي شيء إلا الإشتراكية والشيوعية لأنهما لم يتحققا في التاريخ وقياس ذلك أن الذي لم يتحقق في التاريخ لا يمكن تحققه، هكذا بلعبة فقهية وجدت اساسها في ذلك القول الذي به يستحيل قياس الغائب المستقبلي على الحاضر، لأن القياس هذا يصلح فقط عكسيا، أي قياس الماضي على الحاضر، وهي كما أشرنا سابقا قياس فقهي، ولن نجادل في مجالات القياس الفقهي التي عادة تقيس ظاهرة واقعة من خلال الرجوع إلى الأصول وتفيد عادة في إصدار الفتاوى،فهي على الأقل لاتنفي الواقعة بل تحكمها بتأويلها قياسا على واقعة سابقة لها، فما أدرجه الغندور بالقول أن قياس الغائب الشيوعي على الحاضر يخالف عملية القياس الفقهية نفسها فهو راجع إلى تغييب مجال القياس نفسه، فالقياس هذا لا يأخذ في حسابه تلك المعادلة الجميلة التي للفلسفة حول الوجود بين أن يكون وجودا بالقوة كما في موضوع الشيوعية ووجودا بالفعل حين تتحقق، وهي لو نوقشت الشيوعية فيهذا السياق لاتخذ “التفكيك منحى آخر يختلف كثيرا عن منحى القياس الفقهي وقد تطرقنا لهذا في مقالنا السابق (الجزء الأول) لحضور هذا القياس في علم التفكيك عند الأستاذ الغندور،إنما هنا ادرجناه لنثبت أن القياس الفقهي هذا هو ما به يحاكم الغندور الماركسية، وهو ما سنلمسه في كل عمليته التفكيكية التي تستند إلى منطق غائي اكثر منها تستند إلى استنطاق بنية التناقضات الإجتماعية في نمط الإنتاج الرأسمالي.
، وهذا ما يؤكده تاليا تساؤله في عملية ارتدادية أخرى على استحالة الدوام:
«فكيف ينتهي الصراع الطبقي بينما لم يحدث ذلك بالمرة خلال أي من المراحل والتشكلات الإجتماعية التي درسها ماركس سابقا، حيث كان مايحدث هو تصاعد الصراع بطريقة الجدل (….) ولم يحدث بالمرة في أي من مراحل التاريخ السابقة أن انتهى الصراع إلى إزالة الصراع»
لا شك أن هذا القول يثبت بجدارة عملية القياس الفقهية هذه، فالإستحالة في تحقق الشيوعية تنبني أساسا، كونها لم تتحقق سابقا، لأنها ببساطة تفتقد أن تتوافق مع قياس الغائب ماضيا، لكن الأستاذ الغندور لم يتساءل مثلا على سبيل الإفتراض العبثي، كيف كان ينظر المجتمع الإقطاعي إلى ظهور المجتمع الرأسمالي ؟ أقصد وبناء على نفس منطق استحالة الشيء بالتنبؤ فإن الإقطاعيون أنفسهم كانوا يقولون نفس القول الذي يردده الكاتب الآن من استحالة ظهور مجتمع جديد تنتقل السلطة فيه من النبلاء الإقطاعيين إلى البرجوازية الرأسمالية و”لم يحدث ذلك عندهم بالمرة”في مراحل التاريخ قبلهم، فانعدام تحقق الرأسمالية في حاضر الإقطاعية في زمنها وبناء على نمطية القياس الفقهية هذه، كان على التاريخ أن يتوقف عند تلك المرحلة ويعاد دورته الدئرية كما جاء في تصور الكاتب نفسه عندما اقترح وضع تصور من عنده للمصادرة الثانية، أي تغيير المصادرة الثانية من نقطة انتهاء الإقطاعية وتحولها إلى العبودية الفائقة وانتهاء بالإقطاعية الفائقة وفقا لما جاء في تصوره الإرتجالي كما قال، وهكذا ذواليك كلما عدنا إلى مرحلة أقدم من الإقطاعية كلما تقلصت دائرة التاريخ إلى صفر صغير لأن قياس الغائب دائما هو قاصر على التنبؤ بالمستقبل، وإذا غامر في التنبؤ فهو دوغمائي طوباوي.
في هذا القول أيضا وبخدعة متلبسة يحاول الأستاذ الغندور ان يؤسس لبداهة أخرى تنطلق من التاريخ وتشرعن القها من حيث يتماثل فيها الصراع، بين شكل منه هو الصراع الطبقي في البنية الإجتماعية ميزناه في مقال سابق كونه استثمار طبقي للصراع العام وبين الصراع العام الذي هو صراع البقاء أو الوجود. لكن الغندور يثير الصراع الطبقي كما لو كان هو الصراع العام نفسه، فبداية قوله تؤكد في الجملة هذه التي أوردناها “فكيف ينتهي الصراع الطبقي” يعني أنه يتكم عن صراع مميز، وميزته أنه طبقي استغلالي، لكن ينهيها بهذا التعميم المغرض: “ لم يحدث أن انتهى الصراع إلى إزالة الصراع” هنا يتجوهر الصراع في ذاته وينتفي تميزه ويصبح صراعا بالتعميم المغرض، وليس أن الصراع الطبقي هو شكل استغلا الناس في إنتاجهم المادي من طرف طبقة بعينها كانت تسود في كل مرحلة من مراحل التاريخ، أعيد هذه الفكرة على الرغم من أننا تناقشنا في الأمر عدة مراة، ومع ذلك أشير، ليس حقيقيا أن الصراع الطبقي كان صراعا سرمديا أبديا في المجتمعات الإنسانية كما جاء في قول الغندور:« لم يحدث بالمرة»، لم يكن واردا وجود هذا الصراع الطبقي في حياة المجتمعات البدائية، وهذا ماتؤكده الكثير من الدراسات الأنتروبولوجية والأركيولوجية للمجتمعات القديمة كما تؤكده أيضا التقارير التي أثارت حياة شعوب الأمازون البدائيون بأمريكا اللاتينية والذين لا زالوا موجودون حتى الآن ( في الآونة الأخيرة قدمت بعض القنوات الأوربية برنامجا يناول حياتهم حيث قدم لهم المجتمع الحداثي احد أهم إنجازاته الحضارية: بناء كنيسة للتعليب الديني إضافة إلى إعانات أخرى من لباس وأكل).فالقول بأن الصراع الطبقي كان صراعا أبديا لم يحدث بالمرة أن انتهى استنادا إلى التاريخ هوقول غير دقيق، ببساطة لأنه صراع له بداية كما أشرنا، هي القفزة النوعية للمجتمع البدائي المشاعي نحو تشكله الطبقي الجنيني الأول، بمعنى أن الصراع الطبقي وليس الصراع العام حول البقاء كان منتفيا في المجتمعات المشاعية وبدأ مع ظهور التشكل الطبقي للمجتمع، أقول لقد بدأ من حيث كان الصراع الطبقي منعدما أصلا بمعنى أن له بداية وبالتالي ستكون له نهاية، ثم أيضا، ليس هذا القول في استناده إلى التاريخ قولا معياريا، فالإنسان لم يحدث في التاريخ أن غزا الفضاء قبلا وكان حلما طوباويا حسب هذا الفهم الغندوري نفسه، لكنه تمكن من غزوه بعد ذلك.
لا شك أن لهذه العملية من التعميم أساسها الإيديولوجي الذي عليها سيبني قوله اللاحق كون نهاية الصراع هو ردة ضد الماركسية نفسها فهو من جهة يماثل بين الصراع الطبقي والصراع العام بشكل يبدو الصراع الطبقي هو نفسه الصراع العام مع البقاء وبالتالي يريد من هذا القول بأن انتهاء الصراع الطبقي هو نفسه انتهاء الصراع العام ليبدوا ماركس نفسه وليس فقط الماركسيون مرتدا عن فكره، اما القول بأن «إزالة الصراع هي نزعة ضد ماركسية...» فهو قول ينم عن هذا التعميم للصراع في تنافيه مع جدلية التفكيك نفسها لأن التفكيك الحقيقي يهدف إلى التمايز بين عناصر المفكك وليس إلى التعميم والتماثل الذين هما نزعة مثالية هيجلية بامتياز. فالصراع العام هو وحدة بنيوية لصراعات متعددة ومتميزة بعضها عن بعض.فالصراع الطبقي هو شكل مميز من الصراع الأبدي مع الحياة وإزالته لا يعني نهاية الصراع العام بل نهاية شكل منه فقط هو استثماره الطبقي، وإزالته هذه تتحقق آليا بنزع الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج كما أشرت سابقا. والصراع الطبقي نفسه هو أيضا وحدة بنيوية، وحدة تناقضية يأخذ فيها الصراع أشكالا متعددة على مستوى تعدد حقول الصراع الطبقي نفسه، فالصراع العام الذي هو صراع الوجود والبقاء هو صراع أبدي سرمدي لا ينتهي، إنما ينتهي شكل منه او أشكال منه هي أشكال استثماره الطبقي، لقد انتهى شكل نمطه في المجتمعات العبودية، وكذلك شكله النمطي في المجتمع الإقطاعي وسينتهي آجلا او عاجلا شكله الرأسمالي .
لا شك أني اعيد هنا تكرارا لما قيل في مقال سابق، لكن ضرورة إعادته هنا هو ضبط آلية اللبس من خلال عملية التعميم التي أدت إلى هذا الفهم الذي يوحي بارتداد الماركسيين ضد ماركسيتهم.
ولنعد إلى المصادرة الأولى في تقسيم الأستاذ الغندور لنكتشف شيئا مبهما بالمرة في إطار عملية تفكيكه لها، ويبدو من الوهلة الأولى أن السيد أمير الغندور لا يراجع ما يكتبه حيث يقول بصدد هذه المصادرة ما يلي: «لذا فالمصادرة الأولى المتعلقة بضرورة سقوط الماركسية هي فقط الصحيحة (...)» المصادرة الأولى تتكلم عن الرأسمالية وليس عن الماركسية، لكن على مايبدو فإن جدل التحمس لإسقاط الماركسية غيب عند الأستاذ الغندور ما كان موضوع المصادرة الأولى، حيث احتل سقوط الماركسية مكان سقوط الرأسمالية التي قال عنها بأن دوام الحال من المحال، لكن هذه الخلبطة فاقت أوجها أيضا في المصادرة الثانية واختزلت في قول مبهم آخر: « فالمصادرة الثانية بتحول الصراع الرأسمالي إلى إزالة الصراع في الشيوعي هي مصادرة غير جدلية (...)» لا يهم هنا هذا التعميم الذي انتقدناه سابقا وقلنا أنه نقيض عملية التفكيك، فالصراع هنا هو الصراع الطبقي في الرأسمالية يتحول إلى إزالة الصراع الطبقي في الشيوعية، والتعميم كما قلت هو تعميم يتأكد به ارتداد ماركس عن ماركسيته وبالتالي يتأكد من خلاله أيضا غياب منطق الجدل فيها وطبعا بهذه الخلبطة التي يكمن فيها غياب التميز عند الأستاذ الغندور يسهل قول ماشئنا، ففرق شاسع بين قوله هذا الذي به ينتفي الجدل من حيث ينتفي الصراع بشكل عام والقول الآخر حيث يتميز فيه الصراع الذي يجب أن ينتفي في الشيوعية وهو الصراع الطبقي، لكن هذا التعميم كان بنية مغرضة: “إزالة الصراع في الشيوعي” والقول هذا يوحي بصراع متوخى في الشيوعي، إزالته هو بتحول الصراع الرأسمالي إلى إزالة الصراع في الشيوعي،، لم أفهم هذه الجملة صراحة وتحتمل تفسيرين على الأقل:
إما أن المقصود هو أن الشيوعية هي إزالة الصراع الطبقي من المجتمع الرأسمالي، وتحول الرأسمالية هو تحول من كونها مجتمع طبقي إلى مجتمع شيوعي غير طبقي وفعل الإزالة هذه تقوم به الشيوعية وهو المنطقي
وإما أن الرأسمالية هي من سيزيل بصراعها الصراع الشيوعي، فالكلام هنا هو عن صراع شيوعي سيزول، وهذه بشرى للرأسمالية حيث ينتهي التاريخ عندها (نهاية التاريخ)، بمعنى أن الشيوعية هي الموت كما جاء في قول له في مقام آخر(نهاية التاريخ)، لكن لو قلنا إزالة الصراع الطبقي في الشيوعي فهذا يعني أن شيئا مميزا من الصراع العام هو وحده الذي سيزال، لكن ومع ذلك ليس صراع الرأسمالية هو من سيتحول ليزيله.
لا شك ان الفهم الخاطيء للمصادرة يأتي بنتائج عكسية، واعجب لقدرة الغندور في التخيل، لقد تخلص الآن من جدلية الماركسية بجرة قلم قفزا على البنية المادية التي منها تنطلق وهي البنية النمطية للإنتاج الرأسمالي، جرد الشيوعية من أساسها المادي بتعريفه الخاص من انتفاء الصراع فيها، مايعنيه نهاية التاريخ والموت المطلق، فماذا سيبقى إذن غير الصلاة على الميت وإطلاق العنان للتخيلات، لقد ضبط ماركس متلبسا أنه قصد إراديا التحايل في تمريره المصادرة الثانية غير السليمة، ولم يبقى لنا الآن سوى إطلاق العنان لإعادة تمشكل التاريخ وفق ماتحقق في التاريخ، أي وفق القياس الفقهي نفسه لأن ما تحقق في التاريخ من المراحل هو الممكن الذي سبق إثباته، وهو تأبيد الصراع الطبقي لا إزالته التي لم يثبتها التاريخ بعد، لكن الجميل والساحر في هذه التخيلات هو الإنطلاق في التاريخ من الرأسمالية مرورا بالعبودية الفائقة والإقطاعية الفائقة والعودة من جديد إلى الرأسمالية الفائقة، إنه قدر فائق أيضا هو قدر التاريخ، لا يتحرك إلا في الإستعباد والإستغلال أما دونهما فنهاية التاريخ، ليس هذا القول من الأستاذ الغندور بريئا برغم أنه حاول أن يفهمنا بأنها عملية تغيير ارتجالية ليبرر نقده للمصادرة الثانية، بل هي نتيجة منطقية للقياس الفقهي يؤكدها أكثر من قول، بدئا من تحليله للقياس في نقض التنبؤ ومرورا باستحالة تحقق ما لم يتحقق في التاريخ وانتهاء باستحالة انتهاء الصراع الطبقي وانتهاء علاقة الإستغلال لأنه يعبر عن انتهاء الجدل نفسه.
لقد أثبتنا حتى الآن انعدام التفكيك في المصادرتين، بل على العكس من ذلك كان التعميم هو سيد الموقف وليس التفكيك، من هنا فالجدل حول الإفتراضات العشر التي جاءت في الجزء الذي يلي هذا الجزء الذي نناقش، ليست مجرد ترف فكري استفاض فيه التفكيك في إعادة القول نفسه بصيغ مختلفة، فهو لم يفكك البنية الرأسمالية التي في إطار قوانينها العامة التي تؤسس لسيطرتها هي من يحتم المرحلة الإشتراكية لإنجاز مهمة التغيير والمرحلة هذه هي مرحلة نزع الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج وتأسيس نمط الإنتاج الشيوعي الذي يتميز بانتفاء علاقة الإستغلال الطبقي، فالإشتراكية بهذا المعنى هي مرحلة متقدمة من الشيوعية (مرحلة تأسيس لها) ولها ما يبررها أكثر من عملية تأسيس لأنها تحد من جشع تبذير الموارد الطبيعية التي يتحكم فيها منطق الربح على حساب منطق التوازن البيئي، تعالج مسألة التوزيع حسب حاجة المجتمع وليس حسب جشع الربح... وهذا موضوع يحتاج إلى مقام آخر.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية في تفكيك الأستاذ أمير الغندور: في غياب السؤال المع ...
- الماركسية في تفكيك ألأستاذ امير الغندور: النزعة التلفيقية
- الماركسية في فقه الأستاذ أمير الغندور
- من حكايا العبور: سعيد الميركرودي
- عودة إلى الصراع الطبقي والماركسية
- لقاء مع بيكاسو: حي الجيتو
- حول الصراع الطبقي والماركسية
- حول الصراع الطبقي، رد على الزميلة مكارم
- مغرب الإجماع البليد
- نحو آلية عالمية للتنسيق بين ثورات الشباب في كل العالم
- حول الدستور المغربي الجديد.. لتستمر الثورة
- كلمة حق في استشهاد مهدي عامل
- مارك فلوباييه:إعادة تأسيس المساواة هي في نفس الوقت استحالة ت ...
- صلاة لأجل المرأة
- الماركسية في توجسات مارك فلورباييه
- يا لربيع الثورات عندنا
- إسبانيا: ولغز 15 ماي
- ليسقط مثلث برمودا
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (3)
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2)


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - الماركسية في تفكيك امير الغندور: عودة إلى القياس الفقهي