أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - الطفولة ..العائلة الصداقة في أشعار – علي الشباني 3 - 4















المزيد.....

الطفولة ..العائلة الصداقة في أشعار – علي الشباني 3 - 4


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 3440 - 2011 / 7 / 28 - 22:40
المحور: الادب والفن
    


الطفولة ..العائلة الصداقة في أشعار – علي الشباني – 3 -


دون الصديق يستحيل التوازن في البيئة العراقية في ظل أعرافها وقيمها الاجتماعية الصارمة!. هذه الحقيقة قد يتنبه لها الباحث في تكوين المجتمع العراقي لاحقاً. ولست بصدد الخوض في تفاصيل هذا الباب بل أعود إلى القصيدة الشبانية التي أرى بها ومن خلال محاورتها مرآة حقيقية للمجتمع العراقي بتركيبة علاقاته في ظل ذلك النسيج المعقد. يكرس الشباني ست قصائد من قصائده للصداقة خمس منها مهداة بالاسم الصريح إلى خمسة أصدقاء، والسادسة مهداة إلى حشد من الذين مروا بعلاقة عميقة مع الشاعر لكنهم أما غيبتهم المعتقلات أو اضطروا لمغادرة العراق إلى المنفى. هذه العلاقة تشكل البنية الروحية للشباني منذُ الستينات ومروراً بالسبعينات ووصولاً إلى أواسط الثمانينات، وهذه التواريخ التي ذكرتها تفصح عنها زمن كتابة القصيدة وظرفها. ففي فهمٍ عميق لطبيعة الصديق الشاعر الغريب "طارق ياسين" يخط علي قصيدة "غريب" عام 1970 وكأنه يغور في روح طارق المتجسدة في أشعاره وحياته الخاطفة. وكما حال قصيدة الشباني المشبعة بطقس الجنوب العراقي الشيعي ممزوجاً بالعلاقة الحزينة لإنسان ذلك المكان حيث يحول الشباني الصورة الشعرية إلى رسمٍ عميق يشي بتلك الروح المعذبة والغاوية الحزن إلى الأبد، روح العراقي في الجنوب.. روح طارق الوحيد المحزون.. وكأن هذي القصيدة كانت المحرض لكي يكتب طارق ياسين أجمل قصائد عمره "وضوح أول" بعد عامين. فالدارس المقارن سيصل إلى أن قصيدة الشباني وهي تستلهم من روح وحياة "طارق ياسين" نبضها ستجعل قصيدة "وضوح أول" تتناص في مناخ وحشتها وهي تنقب في كينونة الإنسان ووحشة عمره مع قصيدة الشباني التي تبتدأ هكذا:
جزيت الشوگـ.. عابر ظلكّ الوحشة
صلاة الليل، والشوگـ اليودلي المناير للصبح ممشه
بهذا المفتتح الموحش يخاطب علي الشباني صديقه "طارق ياسين" ذلك الظل الموحش، لكنه أيضاً ذلك الملاذ وقت الشدة:
وإنتَ.. حلاتك يا برد بالصيف
غريب إتطگـ برد بالصيف
وأيضاً رمزاً للخلاص:
يا شجرة التعوف الناس وتعرس..
فيايه الگامة المصلوب
لكن الشاعر وهو يخوض في تلك المساحة الغامضة السرية التي تشيد رموزها في صمت بين رجلين عراقيين شاعرين عاميين يحلمان بمدينة الحرية يمعن الحوار في الأسئلة، في البحث المستحيل عن ناصية الخلاص في عراق السبعين يهمس الشباني بإذن طارق:
بس وينه اليراوينه البخت مكتوب
بضلوعك
يطير مسافر بريح الشجر.. والماي عيب يتوب
يؤكد الشاعر قدرية الحزن والتعب في مستقبل الأيام وكـأن الشباني الشاعر الرائي حقاً لفداحة العيش في بقعة وادي الرافدين الدامية:
جزاك الشوگـ
وأنت مدهون وروحك حنين أتطوف
وشراعك حلم تعبان
ظل غافي، أظن هم يستحي من الشوف
يصل الشباني في قصيدته المهداة إلى طارق لخلاصة تعني فعلاً غور ذلك العذاب الذي تضور في جحيمه العراقي طوال ثلاثين سنة عقبت كتابة قصيدة "غريب"
مهموم الشجر من ينطفي ويه الصيف
لن شح المطر بالروح
لو هذا العمر.. فتشنا بيه مجروح
العلاقة الفكرية والحسية والفلسفية التي شبعت قصيدة "غريب" الشباني المهداة إلى طارق، وقصيدة "وضوح أول" المهداة من طارق إلى "علي الشباني" تتحول في القصيدة المهداة من "علي" إلى "عزيز السماوي" إلى علاقة صوفية تنشغل في الوجد والمحبة والمعني بطريقة تمزج شوق الإنسان للصديق بالطبيعة. القصيدة مكتوبة في الـ 1974 قصيرة ومكثفة. تخفي خلف بنيتها قصة طريفة وعميقة كنتُ طرفاً فيها، سأحاول سرد خلاصتها بصيغة مكثفة لا تذهب بعيداً عن مناخ القصيدة. ذكرت في سطورٍ سابقة عن حضور عزيز السماوي أحياناً إلى الديوانية في إجازة. وكان يشعل جو المدينة الأدبي نقاشاً وتمرداً. فكنا نسهر إلى أخر الليل نغني في شوارع المدينة، وتعرضنا في العديد من المرات إلى الاعتقال المؤقت بسبب بهجتنا الممنوعة. فالمرحوم الشاعر عزيز السماوي سكن بغداد منذ أوائل السبعينيات لظروف تتعلق بكونه مهندس مدني في وزارة التخطيط. ومن الجدير بالذكر أن علي الشباني من المواطنين الأبديين في المكان شانه شأن القاص "محمد خضير" في علاقته بالبصرة. فكان هبوط "عزيز السماوي" بكل كرمه وضجيجه وهو يعب من الخمرة ما لا يستطع أحدٌ من الحضور ثم ينشد أخر قصيدة كتبها، ليتطور الأمر إلى غناء جماعي لأغنية أم كلثوم الخالدة " يمسهرني" يبدو مثل حلمٍ في عالم الشباني. لذا يتحول "عزيز السماوي" إلى رمزاً مطلقاً للحياة بمعناها الجوهري كونها ماءً وهواء. بهذا العمق الفيزيقي العميق يحاور الشباني شخص عزيز الشاعر والإنسان في قصيدة قصيرة ومكثفة وعميقة أتذكر أنني وقت كتبها الشباني حفظتها وكنت وقتها طالباً في جامعة بغداد وكنت أنشدها في حضور الطلاب وقت الجلسات الحميمة، فكانوا يطربون لإيقاعها الآسر فيطالبونني في كل جلسة أن أعيد إنشادها مراتٍ عدة، رغم غالبية الزملاء وقتها مشغولون بالسياسة ومن شتى أنحاء العراق من شماله الذي كنت افترض أنهم لا يستوعبون نص العامية المكتوبة بلهجة الجنوب العراقي. لكن هذي القصيدة سحرتهم إلى حدود الدهشة والرغبة المطلقة في تكرار السماع وكأنها أغنية، وفي لحظة الكتابة هذه أعدت قرأتها من جديد فوجدت بها عمقاً روحياً فكرياً وإيقاعياً يجسد ذلك التوق المطلق لحضور صديق يجعل من الزمن رغم مرارته مبهجاً. القصيدة تحيل السماوي إلى جوهر يمد المدينة بالحياة وهذا ما خلصت إليه في معرض تحليلي لإنسان أمكنة الجنوب العراقي الذي يرى بالصداقة مساحة الفرح الوحيدة، فالشباني يسمي قصيدته المهداة إلى عزيز "بكثر الهوا والماي". لكثافتها ورقتها وشدة وجدها وقصرها سأوردها كاملة:
سولِف..
سولف الشرجي لبس روحي ومشه
سولف وغيمك لبس روحي ومشه
جاس البحر گلبي ومشه
جاس الهوا.. جاس الدمع
جاس الليالي الموحشة
سولف نزع ثوبه الشجر
سولف لبس روحه البحر
سولف ترس روحي قهر..
روحي قهر
روحي قهر
وإنت حبيبي الماي.
بس يمته تفك باب النهر
چم باب..
كل خطوة قفل.. چم باب
يا ليل السوالف والعذاب
چم باب، بالوحشه إلك.. جم باب
غريب وبالمدينة تروح.. روحي وما ترد وياي
سولف ما ترد وياي
إنت "بكثر الهوا والماي"
حبيبي وما ترد وياي
مو ماتت مدينتنا قهر
بس يمته تفك باب النهر
نهر
نهر
نخله حزينه هناك واگف بس إلك..
مرْ يا نهر
وأصبر على جرفك عطش
وأعبر على مايك عطش
وأصعد مطر
مر
مر
مر يا نهر.

القصيدة الثالثة المعنية بالصداقة تعود إلى فترة احتدام الشاعر الحالم بمثل الثورة الحقيقية المستحيلة التي ستبني مدينة فاضلة يجد فيها الإنسان سلامة كينونته. وفي موضوع محتدم حتى هذي اللحظة والمذبحة الفلسطينية تعرض كل ليلة في الفضائيات. يحاور الشباني بشخص الصديق "فلاح حسن" ذلك الفتي من محلتنا "حي العصري" الذي أتعبه العراق فوجد في التسلل إلى الثورة الفلسطينية حلاً يسمو بالروح من ذل البقاء في ظل سلطات القمع العراقية. كان يزورنا في السنة مرتين ويحدثنا عن مناخ الحرية في مخيمات لبنان الفلسطينية أواسط السبعينات. وكنا ننصت مذهولين لما كان يقصه من حوادث في خضم تلك الحياة التي كنا نجدها شديدة العنف ولم ندرِ أننا سنرى أضعافها في حروب صدام التالية. كان يذهلنا وكنا ننتظر قدومه إلى الديوانية مثلما كنا ننتظر السماوي عزيز. لكنه غاب على غير عادته. فقرأنا خبر استشهاده بمجلة الهدف.. ترك لنا فراغاً ولوعة كتب عنها الشباني هذي القصيدة الثورية بمعايير السبعينات. والقصيدة الصداقية هذه تستبطن روح المقاوم. هذا ابن حي العصري البار "فلاح حسن" يتجلى موته في قصيدة الشباني "الشهادة فرات"
كل الأرض ماي.. كل السفن ناحله
كل الأرض بور.. والموت بالقافلة
النار روح العشب.. روحك سفر بالنار
من تطفي دمك نهر، للثورة يصهل حار
الوطن سافر حلم.. بين الفعل والموت
صافن بروحك نهر.. اخضر حنين الصوت
لابس الثورة وطن.. والوطن للثوار
كل ما يهب القهر، بالبندقية الثار

كل البنادق مشن بين النجم والطين
للناس يبنن مدن.. أحلاهن فلسطين
هاي المدينة إلك بيها الفرات يحن
بيها الشهادة سما، تضوي الوطن بالحزن
احنا على كل زمن.. بينا العراق شراع
يركض بعالي البحر.. بالذله ما ينباع
روحك..
روحك على الحيطان مرسومه
روحك بيوت الشعب
تكبر خبز بالفرح
للثورة مهمومه
وطولك يصل للقدس نخله فراتيه
تكبر فراتيه
تعطش فراتيه
تصعد سفن للنجم تنزل ثمر للطين
دم العصر من كوبا لفلسطين
يعلن الثورة الحقيقية.
الشباني ومن خلال قراءة معمقة لقصيدته نجده يتعامل شعرياً وشعورياً مع الصديق بأحواله المختلفة، وجودياً كطارق ياسين. حضوره ظلاً من جنان الفردوس الهابط على المدينة كعزيز السماوي، أو مناضلاً يسارياً في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كفلاح حسن. هذا التعامل المرن مع حالات البشر يمنح قصيدة الشباني ذلك العمق التاريخي والشعوري الملتصق في الحاضر بذلك اللهاث الذي يجعل من القصيدة شاهداً على المشهد العراقي في لحظة الكتابة. ومن هذي اللحظة أنعطف نحو قصيدة صداقة أخرى سطرها الشباني في لحظات وجده الكثار.. القصيدة مهداة لكاتب هذه السطور. وقت كتابتها كنت في مخاض عسير حقاً. وقتها كان اليسار في علاقة حميمة مع البعث وكنت قلقاً غير مستقر من ذلك الوضع الذي يبدو فيه كل شيء مفبركاً لا يمت بصلة لما كنت أحلم به. وقتها كنت في بغداد أقضي مدة خدمتي العسكرية بعد تخرجي من الجامعة. وكان "الشباني علي" نزيل الديوانية الأبدي ينتظر قدومي في إجازة كنا نقضيها في حوارات تحتدم حد الزعل كعادة العراقيين الجافية وهي تحاول كسر الرأي المخالف في معادلة لها علاقة بثقافة العنف المتأصلة في العراقي كتكوين. وكنت في حيرة حقاً. حيرة بالمعنى الفلسفي. فكنت لا أجد باليسار العراقي المترسخ بالشيوعيين في تحالفهم مع البعث في جبهة وطنية موطناً مريحاً فسيحا، بل كنت أستشرف قابل الأيام ومذابحها. وكنت أتأرجح في المخاض ذاك حد جعل صديقي الشباني يجعلني سؤالاً وبوقتٍ مبكرٍ جداً لمصيري الذي تنبأت به لحظة علي الشعرية، التي ستحيل غيابي المؤقت زمنها إلى غياب قارب العشرين عاماً ـ "سوف أكسره بالعودة إلى رحمي العراق لأول مرة عام 2004" ـ قضيتها في جحيم حرب العصابات حيث اختنقت بغازات الكيمياء في جبال كردستان ومخيمات اللاجئين في تركيا وإيران ثم سوريا وموسكو ليستقر بيّ المقام في عزلة تامة في الشمال الاسكندنافي. صرت مثله شاهداً على الطرف الأخر من القوى التي تحملت وزر القسوة وعانت في الجبال من شظف العيش وضيقه، وفي المنافي ذلك التمزق الروحي العميق
ـ مصير قاتم الأفق.. تراجيدي لم أكن واثقاً من بقائي حياً!.
لكن في حواري مع قصيدة صديقي الشباني "سؤال" التي كتبها عني في 1977 وجدته يتنبأ في مصيري وأنا أخوض غمار عنيف التجارب بريبٍ استشفه الشباني باكراً فجعلني قطعة من المدينة بعشبها وطينها وبيوتها وصبحها وشمسها وشحن وجودي منذ ذلك الوقت قوةً قادرة على إدارة شؤون مسار الطبيعة في المدينة بأعشاش حمامها ومسار سواقيها، خالقاً من دفقي حضوراً يشبه الخيال وهو يحوم ظلاً في المدينة:
ظلّلك بالمدينة يدور
تكبر بالمسافة البينك وبين المحبة
الغربة.. والحلام
بينك وبين الشمس والطين..
دفاتر
روحك بماي اليقين
تغسل كل حلم صبحيّة.. وتصلي
مناره تفيض بعيونك سؤال
سؤال.. إلك بين الشمس والطين
يا عشب النهارات البعيدة.. والسفر والطين
يا وجه المحبة الصافي من حزنه.. وحزين
ظلكّ بالمدينة يدور
يرسم تراب السنين
ع المحلات القديمة.. والبيوت والمحبة
البينك وبين الحياة.. والصداقة
والسؤال.. أنت تكبر بالسؤال
وتتعب بليل المحبة.. والعبور
كل جسر محروكـ يتعانك
والماي بخجل جرفين سكته يدور
بثيابك نبض للماي.. يترس كل مسارك نور
أعبر يلمسارك نور
أعبر كل مسافة وسور
وإمحي الظل..
شمس روحك نهار.. وفيْ
طبعك يغذي العشب
روحك تزيح الغبار.. بالسوالف والحنين
والأغاني.. أتحركـ بدمك الطين
والحمامة التبني عشها بروحك الفيْ
تلتوي بطولك سؤال..
يصفن لحزنك الميْ
وبكل الفرات يدور
يندل المدن.. والناس.. والحب والزهور
عمرك يا حبيبي يدور



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفولة العائلة الصداقة في أشعار علي الشباني 2 - 4
- الطفولة، العائلة، الصداقة في أشعار علي الشباني-1
- مكسور خاطر
- رسائل المرحوم الشاعر عزيز السماوي إلى الروائي سلام إبراهيم
- رسائل الشاعر – علي الشباني – إلى الروائي سلام إبراهيم2 أليست ...
- رسائل الشاعر علي الشباني إلى الروائي سلام إبراهيم
- نجمة البتاوين رواية العراقي شاكر الأنباري - سجل يوثق فنياً ا ...
- جُمهورْ، وما أبقى هنا، وتطوير الثورة العالمية!.
- في باطن الجحيم – رواية -
- تتبع جذور النص
- يوميات العراق والمنفى – 5 - ظهر – هذا التراب المر.. حبيبي –* ...
- يوميات العراق والمنفى -3 – عشيقة علي الشباني، والكآبة، والمد ...
- يوميات العراق والمنفى 2- ميم – الداعر واللذة والحرب والتوبة ...
- يوميات العراق - الموت والصدفة والضجيج -
- الصحفيون، والمثقفون والكتاب والفنانون قاطعوا صحافة الأحزاب ا ...
- أخوض بلا
- عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم _ حوار خالد بيومي – ا ...
- موواويل ودراميات وأبوذيات للشاعر علي الشباني
- حب، خاطر مكسور، وذرة ضائعة
- رسائل حب


المزيد.....




- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - الطفولة ..العائلة الصداقة في أشعار – علي الشباني 3 - 4